Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

استقر الدولار يوم الجمعة، لكنه لا يزال يستعد لتسجيل انخفاضه الأسبوعي الثالث على التوالي، متأثرا باحتمالية خفض أسعار الفائدة العام المقبل، بينما بقي الاسترليني دون تغيير بعد أن أظهرت البيانات انكماش غير متوقع للاقتصاد البريطاني في الأشهر الثلاثة المنتهية في أكتوبر.

استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، عند 98.34، متجها نحو انخفاض أسبوعي بنسبة 0.64%. وانخفض المؤشر بأكثر من 9% هذا العام، متجها لتسجيل أكبر انخفاض سنوي له منذ عام 2017.

مقابل الدولار الضعيف، بلغ اليورو 1.1737 دولار بعد ارتفاعه بنسبة 0.37% إلى أعلى مستوى له في أكثر من شهرين يوم الخميس. واستقر الاسترليني عند 1.3383 دولار، متداولا بالقرب من أعلى مستوى له في سبعة أسابيع والذي سجله يوم الخميس، بعد بيانات اقتصادية من المرجح أن تعزز التوقعات بخفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة.

تتجه العملتان الأوروبيتان نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي مقابل الدولار.

خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة كما كان متوقع هذا الأسبوع، إلا أن تصريحات رئيسه جيروم باول والبيان المصاحب لها اعتبرها المستثمرون أقل تشدد مما كان متوقع، مما عزز زخم بيع الدولار.

يواجه المستثمرون حالة من عدم اليقين بشأن مسار السياسة النقدية الأمريكية في العام المقبل، إذ لا تزال اتجاهات التضخم وقوة سوق العمل غير واضحة، حيث يتوقع المتداولون خفضين لسعر الفائدة في عام 2026، في حين يتوقع صناع السياسات خفض واحد فقط في العام المقبل وآخر في عام 2027.

سيتوقف مسار السياسة النقدية من الآن على البيانات الاقتصادية التي لا تزال متأخرة بفعل تأثير إغلاق الحكومة الفيدرالية الذي استمر 43 يوم في أكتوبر ونوفمبر. ويأتي هذا في وقت تستعد فيه الولايات المتحدة لانتخابات التجديد النصفي، والتي من المرجح أن تركز على الأداء الاقتصادي، مع دعوة الرئيس دونالد ترامب إلى خفض أسعار الفائدة بشكل أكبر.

كما يتصدر الأسواق سؤال من سيتولى رئاسة الاحتياطي الفيدرالي القادم، وكيف سيؤثر ذلك على المخاوف المتزايدة بشأن استقلالية البنك المركزي في عهد ترامب.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة مدعومة بمخاوف من اضطرابات في الامدادات الفنزويلية، إلا أنها لا تزال تتجه نحو انخفاض أسبوعي وسط حذر في السوق وتفاؤل بشأن احتمالات التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 32 سنت، أو 0.52% إلى 61.60 دولار للبرميل الساعة 07:18 بتوقيت جرينتش، بينما تداول خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند  57.94دولار للبرميل، مرتفعا بمقدار 34 سنت، أو 0.59%.

وكان كلا الخامين قد انخفضا بنحو 1.5% يوم الخميس.

تستعد الولايات المتحدة لاعتراض المزيد من السفن التي تنقل النفط الفنزويلي في أعقاب احتجاز ناقلة هذا الأسبوع، في إطار تصعيد الضغط على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، وفقا لما ذكرته ستة مصادر مطلعة يوم الخميس.

أثار احتجاز الولايات المتحدة لناقلة نفط فنزويلية هذا الأسبوع مخاوف بشأن اضطرابات الامدادات.

حتى الآن هذا الأسبوع، انخفض كلا العقدين بأكثر من 3%، مما يعكس حالة عدم اليقين السائدة في السوق.

أرجع محللو أبحاث ANZ الانخفاضات الأخيرة إلى عزوف المستثمرين عن المخاطرة وتوقعات سوق النفط المتشائمة.

زاد خفض الاحتياطي الفيدرالي لسعر الفائدة هذا الأسبوع، وتصريحات رئيسه جيروم باول التي اعتبرت أقل تشدد من المتوقع، من حالة عدم اليقين في الأسواق المالية بشأن السياسة النقدية الأمريكية المستقبلية.

أجرى قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا اتصال هاتفي يوم الأربعاء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمناقشة آخر جهود واشنطن للسلام لانهاء الحرب في أوكرانيا، في ما وصفوه بأنه "لحظة حاسمة" في هذه العملية.

لكن يوم الخميس، ضربت طائرات مسيرة أوكرانية منصة نفطية في بحر قزوين لأول مرة، مما أدى إلى توقف الانتاج في المنشأة المملوكة لشركة لوك أويل ، وفقا لمسئول من جهاز الأمن الأوكراني.

 

استقرت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى لها في سبعة أسابيع يوم الجمعة، مدعومة بتوقعات المزيد من خفض أسعار الفائدة العام المقبل بعد أن عارض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي التوقعات المتشددة في السوق، بينما حامت الفضة دون مستوى قياسي سجلته يوم الخميس.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 4270.89 دولار للاونصة الساعة 0524 بتوقيت جرينتش ، لكنها في طريقها لارتفاع اسبوعي بنسبة 1.8% بعد ان سجلت اعلى مستوى منذ 21 اكتوبر يوم الخميس.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% إلى 4302.10 دولار.

كان الدولار في طريقه لتسجيل انخفاض أسبوعي ثالث على التوالي، مما جعل الذهب أرخص للمشترين الأجانب.

خفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة للمرة الثالثة هذا العام بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء بقرار منقسم، ورأى المستثمرون في بيانه وتصريحات رئيسه جيروم باول موقف أقل تشدد، حيث أشار المسئولون إلى أن أي تخفيف إضافي للسياسة النقدية سيعتمد على مؤشرات أوضح لانخفاض التضخم وتراجع سوق العمل.

ارتفعت طلبات إعانة البطالة في الولايات المتحدة بأكبر قدر لها منذ نحو أربع سنوات ونصف الأسبوع الماضي، إلا أن هذه الزيادة لم تعتبر مؤشر على تراجع ملموس في أوضاع سوق العمل.

تميل الأصول غير المدرة للعائد، كالذهب، إلى الاستفادة من بيئات أسعار الفائدة المنخفضة، ويترقب المستثمرون الآن تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكية الأسبوع المقبل للحصول على مزيد من المؤشرات حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 63.57 دولار للاونصة بعد ان سجلت مستوى قياسي عند 64.31 دولار يوم الخميس ، متجهة لارتفاع اسبوعي بنسبة 9.2%.

ارتفعت أسعار الفضة بأكثر من الضعف هذا العام، مدعومة بالطلب الصناعي القوي، وانخفاض المخزونات، وإدراجها ضمن قائمة المعادن الحيوية في الولايات المتحدة.

من ناحية اخرى ، استقر البلاتين عند 1695.06 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 1.6% لـ 1507.28 دولار. ويتجه كلا المعدنين لمكاسب اسبوعية.

تراجعت أسعار النفط يوم الخميس مع عودة تركيز المستثمرين على محادثات السلام الروسية الأوكرانية، وترقبهم التداعيات المحتملة لمصادرة الولايات المتحدة ناقلة نفط خاضعة للعقوبات قبالة سواحل فنزويلا.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 81 سنت، أو 1.3% إلى 61.40 دولار للبرميل الساعة 09:04 بتوقيت جرينتش، بينما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 78 سنت، أو 1.3% أيضا إلى 57.68 دولار للبرميل.

صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف يوم الخميس بأن زيارة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى موسكو هذا الشهر قد ساهمت في حل سوء التفاهم بين البلدين.

وأضاف أن موسكو سلمت مقترحات روسيا بشأن ضمانات الأمن الجماعي إلى واشنطن.

ارتفعت المؤشرات القياسية في اليوم السابق بعد اعلان الولايات المتحدة احتجاز ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا، وسط تصاعد التوترات بين البلدين، مما أثار مخاوف بشأن انقطاع الامدادات.

يوم الأربعاء، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قائلا: "لقد صادرنا ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا، ناقلة ضخمة، بل هي الأكبر على الاطلاق، وهناك أمور أخرى تجري".

ركز المستثمرون بشكل أكبر على تطورات محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. وأجرى قادة بريطانيا وفرنسا وألمانيا اتصال هاتفي مع ترامب لمناقشة آخر جهود واشنطن الرامية إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا، في ما وصفوه بـ"لحظة حاسمة" في هذه العملية.

في الوقت ذاته رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط لعام 2026، بينما خفضت توقعاتها لنمو العرض في أحدث تقرير شهري لها عن سوق النفط الصادر يوم الخميس، مما يشير إلى فائض أقل قليلا في العام المقبل.

وفي سياق متصل، خفض الاحتياطي الفيدرالي، الذي يشهد انقسام حاد، سعر الفائدة الرئيسي. ويمكن لأسعار الفائدة المنخفضة أن تقلل من تكاليف اقتراض المستهلكين، وتعزز النمو الاقتصادي والطلب على النفط.

 بعد ثلاث تخفيضات متتالية في أسعار الفائدة، يواجه المستثمرون الآن توقعات غير مؤكدة للسياسة النقدية الأمريكية للعام المقبل، والتي يخيم عليها التضخم المستمر، وفجوات البيانات، والتغيير الوشيك في قيادة الاحتياطي الفيدرالي.

خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية يوم الأربعاء في تصويت غير معتاد انقسمت فيه الآراء، لكنه أشار إلى أنه من المرجح أن يوقف المزيد من التخفيضات في تكاليف الاقتراض، حيث يبحث المسئولون عن إشارات أوضح حول اتجاه سوق العمل والتضخم الذي ”لا يزال مرتفع إلى حد ما“.

يتعارض توقع الاحتياطي الفيدرالي بتباطؤ مسار التيسير النقدي مع توقعات السوق بخفضين بنسبة 0.25% في عام 2026، مما سيؤدي إلى وصول سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية إلى حوالي 3%. ويرى صانعو السياسة خفض واحد فقط العام المقبل وآخر في عام 2027. وأدى خفض يوم الأربعاء إلى وصول سعر الفائدة إلى نطاق 3.50%-3.75%.

أظهرت التوقعات المحدثة للبنك المركزي أن ستة صانعي سياسة يفضلون عدم خفض سعر الفائدة هذا العام، وسبعة يتوقعون عدم إجراء مزيد من التخفيضات في عام 2026.

سيتوقف تطور السياسة النقدية من الآن على البيانات الاقتصادية التي لا تزال متأخرة من تأثير اغلاق الحكومة الفيدرالية لمدة 43 يوم في أكتوبر ونوفمبر. يأتي ذلك في الوقت الذي تدخل فيه الولايات المتحدة عام الانتخابات النصفية الذي من المرجح أن يركز على الأداء الاقتصادي، مع حث الرئيس دونالد ترامب على تخفيضات أكثر حدة في أسعار الفائدة.

يواجه المستثمرون حالة من عدم اليقين بشأن السياسة النقدية للعام المقبل، حيث لا تزال اتجاهات التضخم وقوة سوق العمل غير واضحة.

تراجع الذهب يوم الخميس ، متراجعا من اعلى مستوى في اسبوع ، بعد ان انقسم الاحتياطي الفيدرالي بشأن خفض اسعار الفائدة وهو ما اثار شكوك المستثمرين بشأن وتيرة التيسير العام القادم ، في حين لامست الفضة مستوى قياسي مرتفع اخر.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 4210.72 دولار للاونصة الساعة 0523 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست اعلى مستوياتها منذ 5 ديسمبر في وقت سابق في الجلسة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 4238.90 دولار للاونصة.

خفض الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة 25 نقطة اساس في تصويت منقسم يوم الاربعاء لكنه اشار ان تكاليف الاقتراض لن تنخفض اكثر من ذلك لانه يترقب اشارات اكثر وضوحا بشأن تباطؤ سوق العمل وان التضخم " لا يزال مرتفع ".

في الوقت الذي يتوقع فيه اغلب صانعي السياسات انهم بحاجة لخفض اسعار الفائدة مرة اخرى العام القادم ، عارض ستة مسئولين يوم الاربعاء على خطوة خفض الربع نقطة مئوية. ورفض جيروم باول رئيس الاحتياطي الفيدرالي ان يدلي بأي توجهات بشأن توقيت المزيد من التخفيضات.

يترقب المستثمرون الان بيانات الوظائف الامريكية والتضخم لشهر نوفمبر الاسبوع المقبل ، بعد تقرير النمو الاقتصادي للربع الثالث.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 61.77 دولار للاونصة بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 62.88 دولار في وقت سابق في الجلسة .

من ناحية اخرى ، تراجع البلاتين 0.4% لـ 1650.08 دولار  ، في حين هبط البلاديوم 0.3% لـ 1471.94 دولار.

الصفحة 1 من 797