
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار الذهب قليلا في التداولات الآسيوية المبكرة يوم الجمعة، مدعومة بضعف الدولار عموما، على الرغم من أن مؤشرات التقدم في مفاوضات التجارة بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين حدت من المكاسب.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 3371.86 دولار للاونصة الساعة 0051 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن حوالي 0.6% هذا الاسبوع. تغيرت العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير طفيف عند 3374.80 دولار.
يتجه مؤشر الدولار نحو أسوأ أسبوع له في شهر، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
يبدو أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتجهان الان نحو اتفاق تجاري محتمل، وفقا لدبلوماسيين من الاتحاد الأوروبي، والذي من شأنه أن يؤدي إلى فرض رسوم جمركية واسعة النطاق بنسبة 15% على السلع الأوروبية المستوردة إلى الولايات المتحدة، بما يتماشى مع اتفاقية إطارية أبرمتها واشنطن مع اليابان.
سجل مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك مستويات إغلاق قياسية خلال الليل، حيث عززت مؤشرات انحسار التوترات التجارية العالمية شهية المخاطرة لدى المستثمرين.
أظهرت البيانات انخفاض غير متوقع في طلبات إعانة البطالة الأمريكية الأسبوع الماضي، مما يشير إلى استقرار سوق العمل على الرغم من تباطؤ التوظيف، مما صعب على العاطلين عن العمل العثور على عمل.
أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس، متوقفا بعد سبع تخفيضات متتالية، وقدم تقييم متفائل إلى حد ما لاقتصاد منطقة اليورو.
من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه يومي 29 و30 يوليو ، لكن الأسواق لا تزال تتوقع خفض محتمل لأسعار الفائدة في سبتمبر.
أعلن صندوق SPDR Gold Trust ، أكبر صندوق مؤشرات متداولة مدعوم بالذهب في العالم، أن حيازاته ارتفعت بنسبة 0.24% لتصل إلى 957.09 طن متري يوم الخميس، من 954.80 طن يوم الأربعاء.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 39.10 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 1413.55 دولار وقفز البلاديوم 0.8% لـ 1237.35 دولار.
أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس، بعد أن خفضها ثماني مرات خلال عام، منتظرا الوقت المناسب لحين انتهاء مفاوضات بروكسل وواشنطن بشأن التجارة.
خفض البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة الرئيسي إلى 2% الشهر الماضي، أي نصف مستواه قبل عام، بعد كبح جماح ارتفاع الأسعار الذي أعقب انتهاء جائحة كوفيد 19 والغزو الروسي الشامل لأوكرانيا عام 2022.
ومع عودة التضخم إلى هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%، وتوقع بقائه عند هذا المستوى، اختار صانعو السياسات البقاء دون تغيير يوم الخميس، في الوقت الذي بدت فيه محادثات التجارة بين الاتحاد الأوروبي وإدارة دونالد ترامب الأمريكية في مرحلتها الأخيرة.
رسم مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي، المسئول عن صنع السياسات، صورة متوازنة للاقتصاد، حيث عوضت الاستثمارات العامة حالة عدم اليقين على المدى القريب بشأن التجارة.
بينما كانت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد وزملاؤها في منتصف اجتماعهم في وقت متأخر من يوم الأربعاء، صرح دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي بأن الجانبين يتجهان نحو اتفاق من شأنه أن يؤدي إلى فرض تعريفات جمركية واسعة النطاق بنسبة 15% على واردات الولايات المتحدة من سلع الاتحاد الأوروبي.
أظهرت تقديرات البنك المركزي الأوروبي أن زيادة التعريفات الجمركية الأمريكية ستؤدي إلى انخفاض النمو، واعتمادا على مدى رد الاتحاد الأوروبي، إلى ارتفاع التضخم في منطقة اليورو على المدى المتوسط.
في بيانه، صرح البنك المركزي الأوروبي إنه سيتخذ قراراته "اجتماع تلو الآخر... بناءا على تقييمه لتوقعات التضخم والمخاطر المحيطة به".
لا تزال أسواق المال تتوقع خفض اضافي لأسعار الفائدة، ربما بحلول مارس، نظرا لخطر انخفاض التضخم بشكل كبير.
ارتفع الدولار قليلا مقابل اليورو يوم الخميس عقب إحراز تقدم في محادثات التجارة الأمريكية مع شركائه الرئيسيين، لكنه تراجع مقابل الين مع حصول العملة اليابانية على دفعة من توقعات رفع أسعار الفائدة.
صرح نائب محافظ البنك المركزي الياباني، شينيتشي أوشيدا، بأن اتفاق التجارة مع واشنطن قد قلل من حالة عدم اليقين الاقتصادي، وهي تصريحات عززت التفاؤل في السوق بشأن احتمال استئناف رفع أسعار الفائدة.
يقترب الاتحاد الأوروبي من التوصل إلى اتفاق من شأنه فرض رسوم جمركية واسعة النطاق بنسبة 15% على سلع الاتحاد الأوروبي الداخلة إلى الولايات المتحدة، وهو ما يتماشى تقريبا مع توقعات الاقتصاديين.
في الوقت ذاته ، ارتفعت الأصول الخطرة مع تهدئة اتفاقيات التجارة للمخاوف بشأن التداعيات الاقتصادية لحرب تجارية عالمية.
انخفض اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.1760 دولار ، وهو مستوى قريب من أعلى مستوى له عند 1.1830 دولار الذي سجله في وقت سابق هذا الشهر، والذي سجل فيه أقوى مستوى له منذ أكثر من ثلاث سنوات.
مقابل الين ، انخفض الدولار بنسبة 0.10% ليصل إلى 146.35، مواصلا انخفاضه مقابل العملة اليابانية للجلسة الرابعة على التوالي.
بصرف النظر عن مفاوضات التجارة، ينصب تركيز السوق أيضا على قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق اليوم.
من المتوقع أن يبقي صانعو السياسات أسعار الفائدة دون تغيير، مع أن الأسواق ستترقب ما سيقولونه بشأن توقعات السياسة النقدية. ويتوقع المستثمرون عموما خفض آخر لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي بحلول نهاية العام، على الأرجح في ديسمبر.
تجاهلت العملات في الغالب أنباء زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، المنتقد اللاذع لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، للبنك المركزي يوم الخميس، وهي خطوة مفاجئة تصعد التوترات بين الادارة الأمريكية والبنك الفيدرالي.
ارتفعت أسعار النفط بنحو 1% يوم الخميس، مدعومة بالتفاؤل بشأن مفاوضات التجارة الأمريكية التي من شأنها تخفيف الضغوط على الاقتصاد العالمي، وانخفاض حاد فاق التوقعات في مخزونات الخام الأمريكية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 64 سنت ، أي ما يعادل 0.9% إلى 69.15 دولار للبرميل الساعة 06:30 بتوقيت جرينتش. كما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 68 سنت ، أي ما يعادل 1% إلى 65.93 دولار للبرميل.
تغير كلا الخامين القياسيين تغير طفيف يوم الأربعاء، حيث راقبت الأسواق تطورات محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، في أعقاب اتفاقية الرسوم الجمركية التي أبرمها الرئيس دونالد ترامب مع اليابان. وتخفض الاتفاقية الرسوم الجمركية على واردات السيارات، وتعفي طوكيو من رسوم جديدة، مقابل حزمة استثمارات وقروض بقيمة 550 مليار دولار موجهة إلى الولايات المتحدة.
صرح دبلوماسيان أوروبيان يوم الأربعاء بأن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يتجهان نحو اتفاق تجاري قد يشمل فرض رسوم جمركية أمريكية أساسية بنسبة 15% على سلع الاتحاد الأوروبي، وإعفاءات محتملة، مما قد يمهد الطريق لاتفاقية تجارية رئيسية أخرى بعد اتفاق اليابان.
على صعيد الامدادات ، أظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية انخفاض مخزونات النفط الخام الأمريكية الأسبوع الماضي بمقدار 3.2 مليون برميل لتصل إلى 419 مليون برميل، متجاوزة توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بانخفاض قدره 1.6 مليون برميل.
في الوقت ذاته ، ظل التركيز على التوترات الجيوسياسية.
عقدت روسيا وأوكرانيا محادثات سلام في إسطنبول يوم الأربعاء، ناقشتا خلالها المزيد من عمليات تبادل الأسرى، على الرغم من أن مواقف الجانبين لا تزال متباينة بشأن شروط وقف إطلاق النار واحتمال عقد اجتماع لقادتهما.
صرح وزير الطاقة الأمريكي يوم الثلاثاء بأن الولايات المتحدة ستدرس فرض عقوبات على النفط الروسي لإنهاء الحرب في أوكرانيا. في غضون ذلك، وافق الاتحاد الأوروبي يوم الجمعة على حزمة عقوباته الـ 18 ضد روسيا، مما أدى إلى خفض سقف سعر النفط الخام الروسي.
انخفضت أسعار الذهب بشكل أكبر يوم الخميس، حيث أدى تراجع التوترات التجارية إلى تراجع الطلب على أصول الملاذ الآمن، مما طغى على الدعم المقدم من ضعف الدولار.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 3379.69 دولار للاونصة الساعة 0534 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت بنسبة 1.3% في الجلسة السابقة. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 3385.40 دولار.
في إشارة إلى إحراز تقدم على صعيد التعريفات الجمركية، أبرم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاقية تجارية مع اليابان تخفض التعريفات الجمركية على واردات السيارات.
يقترب الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة من التوصل إلى اتفاق من شأنه فرض تعريفات جمركية بنسبة 15% على الواردات الأوروبية، مع إعفاء بعض السلع من الرسوم الجمركية، وفقا لمسئولين من المفوضية الأوروبية.
ارتفعت معنويات المخاطرة في الأسواق المالية الأوسع نطاقا على خلفية التقدم في محادثات التجارة والآمال في طرح المزيد من الصفقات.
مما دعم الذهب، انخفاض مؤشر الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى له في أكثر من أسبوعين، مما جعل المعدن المقوم بالدولار أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
يتطلع المستثمرون أيضا إلى قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق اليوم.
ستكون أرقام طلبات اعانة البطالة الأسبوعية الأمريكية، المقرر صدورها يوم الخميس، وبيانات مؤشر مديري المشتريات الأولية من ستاندرد آند بورز جلوبال، محور الاهتمام لتقييم صحة الاقتصاد قبل قرار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.6% لـ 39.04 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1410.92 دولار وانخفض البلاديوم 0.9% لـ 1266.41 دولار.
ارتفعت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو يوم الأربعاء، حيث أنعشت اتفاقية التجارة بين اليابان وواشنطن الآمال في إبرام المزيد من الاتفاقيات، وخففت المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية.
انخفضت تكاليف الاقتراض في منطقة اليورو خلال الجلستين الماضيتين مع تحول تركيز المستثمرين إلى التداعيات الانكماشية الناجمة عن الزيادات المحتملة في الرسوم التجارية الأمريكية، وقوة اليورو.
أبرم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاقية تجارية مع اليابان تخفض الرسوم الجمركية على واردات السيارات، وتجنب طوكيو فرض رسوم جديدة على سلع أخرى، مقابل حزمة استثمارات وقروض بقيمة 550 مليار دولار أمريكي مع الولايات المتحدة.
قاد ارتفاع الأسهم اليابانية الأسواق الآسيوية وعقود الأسهم الأوروبية الاجلة يوم الأربعاء.
ارتفعت عوائد سندات الحكومة الألمانية لأجل عشر سنوات ، وهو مؤشر مرجعي لمنطقة اليورو، بمقدار 2.5 نقطة أساس إلى 2.61%، بعد انخفاضها بأكثر من 10 نقاط أساس في الجلستين الماضيتين.
وارتفع عائد سندات الحكومة الألمانية لأجل عامين - وهو أكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة الرسمية للبنك المركزي الأوروبي - بمقدار 1.5 نقطة أساس ليصل إلى 1.81%.
تسعر أسواق المال تسعير كامل لاحتمال خفض البنك المركزي الأوروبي لسعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس بحلول ديسمبر ، مع احتمال بنسبة 50% تقريبا لحدوث هذه الخطوة في سبتمبر.