
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
		
				قلصت أسعار الذهب خسائرها يوم الثلاثاء، مدعومة بتوقف ارتفاع الدولار وانخفاض عوائد السندات الامريكية، بينما يترقب المستثمرون البيانات الاقتصادية الأمريكية المقرر صدورها هذا الأسبوع للحصول على المزيد من المؤشرات حول مسار أسعار الفائدة.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 3996.68 دولار للاونصة الساعة 0839 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت 0.9% في وقت سابق في الجلسة. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 4007.70 دولار للاونصة.
تراجع مؤشر الدولار الأمريكي بعد أن سجل أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر مقابل منافسيه، مما جعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى. وتراجعت عوائد السندات الامريكية القياسية لأجل 10 سنوات عن أعلى مستوى لها في ثلاثة أسابيع يوم الاثنين.
خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة الأسبوع الماضي للمرة الثانية هذا العام، لكن رئيسه جيروم باول صرح بأن أي تخفيض آخر هذا العام "ليس أمر مفروغ منه".
يتوقع المشاركون في السوق الآن احتمال بنسبة 65% لخفض آخر لأسعار الفائدة في ديسمبر، بانخفاض عن أكثر من 90% قبل تصريحات باول.
يزدهر الذهب غير المدر للعائد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وفي أوقات عدم اليقين الاقتصادي.
يترقب المستثمرون صدور بيانات وظائف القطاع الخاص ، والمقرر صدورها يوم الأربعاء، ومؤشرات مديري المشتريات الصادرة عن ISM هذا الأسبوع، بحثا عن مؤشرات على خفض أسعار الفائدة.
انخفض سعر الذهب، الذي حقق مكاسب بنسبة 53% حتى الآن هذا العام، بنحو 400 دولار منذ أن سجل أعلى مستوى له على الاطلاق عند 4381.21 دولار في 20 أكتوبر.
من ناحية اخرى ، استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 48.04 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.3% لـ 1561.15 دولار وهبط البلاديوم 1.9% لـ 1417.02 دولار.
انخفضت أسعار النفط يوم الثلاثاء، حيث اعتبر المستثمرون قرار أوبك+ بتعليق زيادات الانتاج في الربع الأول من العام إشارة إلى فائض في المعروض في السوق.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 37 سنت، أو 0.6%، إلى 64.52 دولار للبرميل الساعة 07:00 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 37 سنت، أو 0.6%، إلى 60.68 دولار للبرميل.
يوم الأحد، اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك+، على زيادة طفيفة في انتاج النفط لشهر ديسمبر وتعليق مؤقت للزيادات في الربع الأول من العام المقبل.
رفعت أوبك+ أهداف الانتاج بنحو 2.9 مليون برميل يوميا - أو حوالي 2.7% من المعروض العالمي - منذ أبريل، لكنها تباطأت عن وتيرة الخفض في أكتوبر وسط توقعات بفائض في المعروض.
مع ذلك، شكك رؤساء بعض أكبر منتجي الطاقة في أوروبا يوم الاثنين في توقعات فائض المعروض النفطي العام المقبل، مشيرين إلى زيادة الطلب وتراجع الانتاج. وصرح نائب وزير الطاقة الأمريكي، جيمس دانلي، بأنه لا يعتقد بوجود فائض نفطي في عام 2026.
وذكرت أربعة مصادر في أوبك+ أن قرار أوبك+ بالابقاء على أهداف الانتاج ثابتة جاء بعد أن ضغطت روسيا من أجل تعليق التخفيضات لأنها ستواجه صعوبة في زيادة صادراتها بسبب العقوبات الغربية.
في أكتوبر ، فرضت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا عقوبات على شركتي النفط الرئيسيتين في روسيا، روسنفت ولوك أويل.
يترقب المشاركون في السوق الآن أحدث بيانات المخزونات الأمريكية من معهد البترول الأمريكي ، والمقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، للحصول على المزيد من المؤشرات حول حركة التداول. وأظهر استطلاع أولي أجرته رويترز أن من المتوقع ارتفاع مخزونات النفط الخام الأمريكية الأسبوع الماضي.
تداولت أسعار الذهب دون مستوى 4000 دولار للاونصة مجددا يوم الثلاثاء، مع ثبات الدولار عند أعلى مستوياته في أكثر من ثلاثة أشهر، في حين أدى تراجع احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية مرة أخرى في ديسمبر، وتراجع التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، إلى تراجع الطلب على المعدن.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 3984.49 دولار للاونصة الساعة 0501 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 3994.40 دولار للاونصة.
استقر الدولار، مقتربا من أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر، حيث حفز انقسام الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي المتداولين على كبح جماح توقعات خفض أسعار الفائدة.
خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة الأسبوع الماضي للمرة الثانية هذا العام، لكن رئيسه جيروم باول صرح بأن إجراء تخفيض آخر هذا العام "ليس أمر مفروغ منه".
يرى المشاركون في السوق الآن احتمال بنسبة 65% لخفض آخر لأسعار الفائدة في ديسمبر، بانخفاض عن أكثر من 90% قبل تصريحات باول.
واصل مسئولو الاحتياطي الفيدرالي يوم الاثنين التمسك بوجهات نظر متضاربة بشأن الاقتصاد، وهو جدل من المتوقع أن يحتدم قبل اجتماع السياسة النقدية في ديسمبر، وفي ظل غياب بيانات رئيسية، بما في ذلك من مكتب إحصاءات العمل، بسبب إغلاق الحكومة الفيدرالية.
يزدهر الذهب غير المدر للعائد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وفي أوقات عدم اليقين الاقتصادي.
يترقب المستثمرون صدور بيانات وظائف القطاع الخاص ، المقرر صدورها يوم الأربعاء، ومؤشرات مديري المشتريات هذا الأسبوع، بحثا عن مؤشرات حول خفض الفائدة.
وتراجعت أسعار المعدن، التي ارتفعت بنسبة 53% حتى الآن هذا العام، بأكثر من 8% عن أعلى مستوى قياسي لها في 20 أكتوبر.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي بأنه وافق على خفض الرسوم الجمركية على الصين مقابل تنازلات من بكين.
من ناحية اخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 48.05 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.3% لـ 1561.10 دولار وهبط البلاديوم 1.6% لـ 1422.43 دولار.
حام الدولار قرب أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر يوم الاثنين، قبل صدور بيانات اقتصادية هذا الأسبوع، والتي لن تقدم سوى مؤشرات مبهمة حول صحة الاقتصاد الأمريكي، وقد تعزز موقف الاحتياطي الفيدرالي الحذر.
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الأسبوع الماضي، كما كان متوقع، لكن رئيسه جيروم باول أشار إلى أن هذا قد يكون آخر تخفيض للفائدة يجريه البنك المركزي هذا العام، مشيرا إلى خطر اتخاذ خطوات إضافية دون صورة أوضح للاقتصاد.
لولا الاغلاق الحكومي الأمريكي المستمر، لكانت البيانات المقرر إصدارها هذا الأسبوع، بما في ذلك بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية، قد ساهمت في تحسين هذه الصورة.
ومع ذلك، ومع احتمال تأجيل إصدار البيانات الحكومية مجددا، سيبقى للمستثمرين بيانات وظائف القطاع الخاص ومؤشرات مديري المشتريات الصادرة عن ISM، على الرغم من أنه من غير المرجح أن تحدث هذه البيانات تغيير كبير في الوضع.
اعرب عدد من رؤساء بنوك الاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة عن عدم ارتياحهم لقرار تخفيف السياسة النقدية، يسعر المتداولون الآن احتمال بنسبة 68% تقريبا لخفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر، بعد أن توقعوا ذلك قبل اجتماع الأسبوع الماضي.
سجل الين 154.1 للدولار، مستقرا قرب أدنى مستوى له في ثمانية أشهر ونصف، تحت ضغط فروق أسعار الفائدة الكبيرة.
في الوقت ذاته، انخفض اليورو بنسبة 0.16% إلى 1.1513 دولار ، وهو أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر، وانخفض الاسترليني بنسبة 0.4% إلى 1.3118 دولار.
ادى ذلك إلى ارتفاع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى، بنسبة 0.16% ليصل إلى 99.89، وهو أعلى مستوى له منذ 1 أغسطس.
وتداول المؤشر في نطاق ضيق يتراوح بين 96 و100 خلال الأشهر الستة الماضية.
قفزت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن قررت أوبك+ تأجيل زيادات الانتاج في الربع الأول من العام المقبل، مما خفف المخاوف المتزايدة بشأن تخمة المعروض، إلا أن ضعف بيانات المصانع في آسيا حدت من المكاسب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 28 سنت، أو 0.43%، إلى 65.05 دولار للبرميل الساعة 07:22 بتوقيت جرينتش. وبلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 61.23 دولار للبرميل، بزيادة 25 سنت، أو 0.41%.
اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك+، يوم الأحد على زيادة الانتاج بمقدار 137 ألف برميل يوميا في ديسمبر، وهو نفس مستوى شهري أكتوبر ونوفمبر.
وقالت المجموعة في بيان: "بعد ديسمبر، وبسبب العوامل الموسمية، قررت الدول الـ 8 أيضا تعليق زيادات الانتاج في يناير وفبراير ومارس 2026".
ضرب هجوم بطائرة مسيرة أوكرانية ميناء توابسي، أحد موانئ النفط الرئيسية في روسيا على البحر الأسود، يوم الأحد، مما تسبب في حريق وإلحاق أضرار بسفينة واحدة على الأقل.
انخفض كل من خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 2% في أكتوبر، مسجلين انخفاض للشهر الثالث على التوالي، ليصلا إلى أدنى مستوى لهما في خمسة أشهر في 20 أكتوبر، نتيجة مخاوف من وفرة المعروض والمخاوف الاقتصادية بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية.
أظهر استطلاع أجرته رويترز أن المحللين يبقوا توقعاتهم لأسعار النفط دون تغيير إلى حد كبير، حيث طغى ارتفاع إنتاج أوبك+ وضعف الطلب على تأثير المخاطر الجيوسياسية على الامدادات.
أفادت ادارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الجمعة أن إنتاج النفط الخام الأمريكي ارتفع بمقدار 86 ألف برميل يوميا ليصل إلى مستوى قياسي عند 13.8 مليون برميل يوميا في أغسطس.
استقر الذهب يوم الاثنين، مدعوما بقوة الدولار، حيث خفض المستثمرون توقعاتهم بخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي على المدى القريب، في حين أدى انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى تراجع الطلب على المعدن.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 4000.65 دولار للاونصة الساعة 0504 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 4010 دولار للاونصة.
تراجعت الأسعار بنحو 9% عن أعلى مستوى قياسي لها عند 4381.21 دولار للاونصة الذي سجلته في 20 أكتوبر، مع ارتفاع الدولار إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر تقريبا.
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في 29 أكتوبر للمرة الثانية هذا العام، إلا أن التصريحات المتشددة لرئيسه جيروم باول عقب ذلك أثارت شكوك بشأن المزيد من تخفيف أسعار الفائدة في عام 2025.
يتوقع المتداولون الآن فرصة بنسبة 71% لخفض أسعار الفائدة مجددا في ديسمبر، بانخفاض عن أكثر من 90% قبل تصريحات باول.
يزدهر الذهب غير المدر للعائد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وخلال فترات عدم اليقين الاقتصادي.
يراقب المستثمرون أخبار أخرى، بما في ذلك بيانات وظائف القطاع الخاص ومؤشرات مديري المشتريات الصادرة عن ISM هذا الأسبوع، بحثا عن مؤشرات اقتصادية قد تغير موقف الاحتياطي الفيدرالي المتشدد.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي بموافقته على خفض الرسوم الجمركية على الصين مقابل تنازلات من بكين بشأن تجارة الفنتانيل غير المشروعة، ومشتريات فول الصويا الأمريكي، وصادرات المعادن النادرة.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.2% لـ 48.75 دولار للاونصة ، وقفز البلاتين 1.5% لـ 1590.86 دولار وانخفض البلاديوم 0.1% لـ 1432.18 دولار.
صرحت لوري لوجان، رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في دالاس، يوم الجمعة، بأنه ما كان ينبغي على الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة هذا الأسبوع، ولا ينبغي له فعل ذلك مرة أخرى في ديسمبر، مشيرة إلى سوق عمل "متوازن" لا يحتاج إلى دعم فوري، وتضخم يبدو أنه سيبقى فوق هدف البنك المركزي الأمريكي البالغ 2% لفترة طويلة.
وقالت لوجان في تصريحات أعدت لالقائها في مؤتمر مصرفي لبنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس: "لم تستدع هذه التوقعات الاقتصادية خفض أسعار الفائدة. لم أر حاجة لخفض أسعار الفائدة هذا الأسبوع. وسأجد صعوبة في خفضها مرة أخرى في ديسمبر ما لم يكن هناك دليل واضح على أن التضخم سينخفض بوتيرة أسرع من المتوقع أو أن سوق العمل سيتباطأ بوتيرة أسرع".
تأتي تصريحات لوجان في أعقاب قرار الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء بخفض سعر الفائدة الرئيسي للمرة الثانية هذا العام بمقدار ربع نقطة مئوية إلى ما يتراوح حاليا بين 3.75% و4%. وصرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، إن هذه الخطوة تهدف إلى منع سوق العمل من التباطؤ أكثر.
واضاف إن خفض آخر لأسعار الفائدة في ديسمبر ليس أمر مفروغ منه، لا سيما في ظل نقص البيانات الاقتصادية الرسمية، بما في ذلك مقاييس التضخم والبطالة، في ظل استمرار اغلاق الحكومة الفيدرالية.