Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة، لتمحو بعض خسائرها الأسبوعية السابقة، مدفوعة ببيانات اقتصادية أمريكية متباينة وقوة كامنة للطلب على الذهب في الصين، قبل تقرير التضخم الأمريكي الرئيسي الذي ينتظره المستثمرون لقياس متانة الاقتصاد.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.6% عند 2346.67 دولار للاونصة الساعة 1114 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.7% لـ 2358.40 دولار.

على الرغم من ارتفاع أسعار المعدن يوم الجمعة، إلا أنه يتجه نحو انخفاض أسبوعي - وهو الأكبر منذ أوائل ديسمبر، متأثرا في الغالب بانخفاض 2.7% يوم الاثنين بعد تجنب تصعيد كبير في أزمة الشرق الأوسط.

ويتحول التركيز الآن إلى بيانات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية في الولايات المتحدة لشهر مارس والتي من المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الجمعة، وهو المقياس المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي للتضخم.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.5% لـ 27.56 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.2% عند 912.26 دولار وهبط البلاديوم 0.7% لـ 967.79 دولار.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، وتتجه نحو الاغلاق على ارتفاع هذا الأسبوع بعد أسبوعين متتاليين من الخسائر، بعد أن أعرب مسئول أمريكي كبير عن تفاؤله بشأن النمو الاقتصادي ومع استمرار المخاوف بشأن الامدادات بسبب الصراعات في الشرق الأوسط.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 19 سنت، بما يعادل 0.2% إلى 89.20 دولار للبرميل الساعة 0927 بتوقيت جرينتش ، وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 25 سنت أو 0.3% إلى 83.82 دولار للبرميل.

وارتفع برنت 2.2% حتى الآن هذا الأسبوع، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 0.8%.

صرحت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين لرويترز يوم الخميس إن نمو الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي في الربع الأول من العام قد يتم تعديله بالزيادة وإن التضخم سيتراجع بعد مجموعة من العوامل "الخاصة" التي دفعت الاقتصاد إلى أضعف أداء له في ما يقرب من عامين.

وأضافت أن النمو الاقتصادي الأمريكي من المرجح أن يكون أقوى مما تشير إليه البيانات الفصلية الأضعف من المتوقع.

أظهرت البيانات أن النمو الاقتصادي تباطأ في الربع الأول، وقبل تعليقات يلين، أثرت الهزات الناجمة عن تسارع التضخم على أسعار النفط حيث توقع المستثمرون أن الاحتياطي الفيدرالي لن يخفض أسعار الفائدة قبل سبتمبر.

من ناحية اخرى ، أدت المخاوف بشأن الإمدادات مع استمرار التوترات في الشرق الأوسط إلى دعم الأسعار في وقت مبكر من الجلسة.

كثفت إسرائيل غاراتها الجوية على رفح بعد أن قالت إنها ستقوم بإجلاء المدنيين من مدينة جنوب غزة وستشن هجوم شامل رغم تحذيرات حلفائها من أن ذلك قد يتسبب في سقوط عدد كبير من الضحايا.

 

قفز الين الياباني مقابل الدولار يوم الجمعة، مع ترقب المتداولين لعلامات على تدخل السلطات النقدية اليابانية لدعم العملة.

وانخفض الدولار بشكل حاد إلى 155 ين من 156.8، قبل أن يعود إلى حوالي 156.23، مرتفعا بنسبة 0.3% خلال اليوم. ولم يتضح على الفور سبب هذه الخطوة.

ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من وزارة المالية اليابانية.

ظل المتداولون يراقبون منذ أسابيع تحسبا للتدخل المحتمل من قبل المسئولين اليابانيين، حيث فشل حتى الخروج التاريخي من أسعار الفائدة السلبية في رفع العملة. وسجل الدولار أدنى مستوى له منذ 34 عام في وقت سابق يوم الجمعة بعد أن ترك بنك اليابان أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه الأخير.

تدخلت اليابان في سوق العملات ثلاث مرات في عام 2022، حيث باعت الدولار لشراء الين، أولا في سبتمبر ومرة أخرى في أكتوبر مع تراجع الين نحو أدنى مستوى في 32 عام عند 152 للدولار.

ويتعرض الين لضغوط منذ سنوات مع ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية وبقاء أسعار الفائدة اليابانية قريبة من الصفر، مما أدى إلى خروج الأموال من الين إلى الدولار .

عقدت السلطات النقدية الثلاث الرئيسية في اليابان اجتماع طارئ الشهر الماضي لمناقشة ضعف الين، وقالت إنها لن تستبعد اتخاذ أي خطوات لوقف ما وصفته بالتحركات غير المنظمة والمضاربة في العملة.

سجل الين أضعف مستوى له في ثلاثة عقود مقابل الدولار بعد أن أبقى بنك اليابان المركزي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الجمعة، مما ترك الأسواق في حالة من التوتر بشأن تدخل محتمل، خاصة إذا أدت بيانات التضخم الأمريكية إلى ارتفاع الدولار.

انخفض الين بنسبة 0.3% إلى 156.21 للدولار في فترة ما بعد الظهر الآسيوية، وهو أضعف مستوى له منذ عام 1990.

وانخفض الين أيضا إلى أدنى مستوى له منذ 16 عام عند 167.5 لليورو وأضعف مستوى له منذ ما يقرب من عقد مقابل الدولار الأسترالي.

بعد اجتماع استمر يومين، ترك بنك اليابان هدفه لسعر الفائدة على المدى القصير عند 0-0.1% وأجرى تعديلات صعودية صغيرة في توقعاته للتضخم. ولم يتوقع المستثمرون حدوث تحول في السياسة، لكنهم اعتبروا القرار بمثابة تأكيد على أن هناك تحركات صغيرة فقط تنتظرنا.

صرح براشانت نونياها، كبير استراتيجيي أسعار الفائدة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ لدى شركة تي دي سيكيوريتيز في سنغافورة: "ليس هناك ما يشير إلى أن بنك اليابان يفكر في رفع أسعار الفائدة على المدى القريب".

ينصب تركيز الأسواق الآن على لهجة محافظ بنك اليابان كازو أويدا في مؤتمره الصحفي الساعة 3:30 مساء في طوكيو (0630 بتوقيت جرينتش) وما إذا كان ضعف الين يدفع إلى رد فعل رسمي.

انخفض الين إلى مستويات 152 و155 مقابل الدولار حيث كان التجار حذرين من التدخل. وقال وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي يوم الجمعة إنه يراقب عن كثب تحركات العملة ومستعد لاتخاذ خطوات كاملة ردا على ذلك.

 

تغير الذهب تغير طفيف يوم الجمعة قبل تقرير رئيسي عن التضخم الامريكي لكن الأسعار تتجه نحو تسجيل أول انخفاض أسبوعي في ستة أسابيع بفعل انحسار المخاوف من تصعيد كبير لأزمة الشرق الأوسط.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2334.57 دولار للاونصة الساعة 0409 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% عند 2346.70 دولار.

لكن على مدار الأسبوع، انخفضت الأسعار بنسبة 2.3%، متجهة إلى أكبر انخفاض أسبوعي منذ أوائل ديسمبر، بعد تجنب تصعيد كبير في أزمة الشرق الأوسط. وانخفضت الأسعار بنحو 100 دولار عن أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 2431.29 دولار في 12 أبريل.

أظهرت البيانات أن النمو الاقتصادي الأمريكي تباطأ أكثر مما كان متوقع في الربع الأول، لكن زيادة التضخم سلطت الضوء على التصريحات الأخيرة من أعضاء الاحتياطي الفيدرالي والتي تشير إلى أن البنك المركزي ليس في حاجة ملحة لخفض أسعار الفائدة.

تقلل اسعار الفائدة المرتفعة من جاذبية الاحتفاظ بالذهب الذي لا يدر عائد.

يتحول التركيز الآن إلى بيانات مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية لشهر مارس المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الجمعة - وهو المقياس المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي للتضخم - للحصول على مزيد من الدلائل حول توقعات أسعار الفائدة الأمريكية.

ويتجه مؤشر الدولار نحو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ أوائل مارس ، مما يجعل المعدن المسعر بالعملة الأمريكية أقل تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 27.49 دولار للاونصة ، وارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين 0.8% لـ 921.45 دولار وصعد البلاديوم 1.4% لـ 988.22 دولار. ويتجه الثلاث معادن لانخفاضات اسبوعية.

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 26/4/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
3:30 امريكا انفاق المستهلك 0.8% 0.6%  0.8%
3:30 امريكا الدخل الشخصي 0.3% 0.5% 0.5% 
3:30 امريكا مؤشر اسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 0.3% 0.3%  0.3%
3:30 امريكا مؤشر اسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (سنوي) 2.5% 2.6% 2.7% 
3:30 امريكا المؤشر الاساسي لنفقات الاستهلاك الشخصي 0.3% 0.3% 0.3%
5:00 امريكا القراءة المعدلة لمؤشر ميتشجان لثقة المستهلك 77.9 77.8  

 

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، مدعومة بضعف الدولار، في حين تحول اهتمام المستثمرين إلى البيانات الاقتصادية الأمريكية بحثا عن أدلة حول مسار الفائدة الفيدرالية.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 2328.61 دولار للاونصة الساعة 1122 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 2341 دولار.

صرح هان تان، كبير محللي السوق في مجموعة إكسينيتي: "يسمح الدولار الامريكي الضعيف للذهب بالبقاء فوق مستوى 2300 دولار في الوقت الحالي".

تراجع مؤشر الدولار 0.3%، مما يجعل المعدن المسعر بالدولار أكثر جاذبية للمشترين من حائزي العملات الأخرى.

انخفضت أسعار المعدن أكثر من 100 دولار منذ أن سجلت مستوى قياسي عند 2431.29 دولار في 12 أبريل، وانخفضت حوالي 3% أو 66 دولار هذا الأسبوع حتى الآن.

تحول تركيز المستثمرين من الجغرافيا السياسية إلى البيانات الاقتصادية الأمريكية، حيث يبحثوا عن أدلة حول ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيكون لديه مجال لخفض أسعار الفائدة هذا العام، وإلى أي مدى.

تجتمع لجنة تحديد أسعار الفائدة التابعة للاحتياطي الفيدرالي في الفترة من 30 أبريل إلى 1 مايو. وقبل ذلك، من المقرر صدور بيانات الناتج المحلي الاجمالي للربع الأول في الولايات المتحدة في وقت لاحق يوم الخميس، ومن المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي لشهر مارس يوم الجمعة.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.9% لـ 27.72 دولار للاونصة. وارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين 0.3% عند 905.34 دولار ، بعد ان انخفضت خلال التسع جلسات السابقة. وهبط البلاديوم 0.3% عند 998.42 دولار.

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار واليورو حيث قيم المستثمرون مسار السياسة النقدية لبنك انجلترا بعد الاشارات المتضاربة الأخيرة من صناع السياسة.

انخفض الاسترليني في أواخر الأسبوع الماضي ويوم الاثنين مقابل الدولار الامريكي، حيث صرح المحافظ أندرو بيلي إن التضخم يتراجع على نطاق واسع تماشيا مع توقعات بنك إنجلترا، مما قد يشير إلى أن أسعار الفائدة قد تنخفض بسرعة أكبر مما تتوقعه السوق حاليا.

يوم الثلاثاء ، قفز الاسترليني مقابل الدولار بعد أن أضرت القراءة الضعيفة لنشاط الأعمال الأمريكي الشهري بالدولار.

صرح كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا هوو بيل يوم الثلاثاء إن تخفيضات أسعار الفائدة لا تزال بعيدة المنال إلى حد ما، حتى لو كان مرور الوقت وغياب الأخبار السيئة حول التضخم قد جعلها أقرب.

يرى بعض المحللين أن البيانات الاقتصادية البريطانية الأخيرة تشير إلى بداية متأخرة وليس مبكرة لدورة التيسير النقدي لبنك إنجلترا.

ارتفع الاسترليني 0.4% إلى 1.2519 دولار، بعد أن ارتفع 0.8% يوم الثلاثاء، وهو أكبر ارتفاع في يوم واحد منذ منتصف ديسمبر. وانخفض حوالي 1.5% من الخميس إلى الاثنين.

كان انخفاض الاسترليني مقابل اليورو نتيجة للتعليقات الميسرة من مسئولي بنك إنجلترا، والتي تفاقمت بسبب البيانات الاقتصادية القوية في منطقة اليورو. وشمل ذلك توسع نشاط الاعمال في منطقة اليورو بأسرع وتيرة له في أبريل منذ ما يقرب من عام، وعودة القطاع الخاص الألماني إلى النمو بشكل غير متوقع.

عوض الاسترليني بعض خسائره في الجلستين الأخيرتين، حيث وصل اليورو إلى 85.64 بنس بعد أن سجل يوم الاثنين 86.44، وهو أعلى مستوى له منذ أوائل يناير.

استقرت أسعار النفط يوم الخميس بعد أن استقرت منخفضة في اليوم السابق مع ظهور علامات على تراجع الطلب على الوقود في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، مع اتساع مخاطر الصراع في الشرق الأوسط.

أظهر تقرير الامدادات هذا الأسبوع الصادر عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء انخفاض مخزونات البنزين أقل من المتوقع بينما ارتفعت مخزونات نواتج التقطير مقابل توقعات الانخفاض، مما يعكس علامات تباطؤ الطلب.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 29 سنت بما يعادل 0.3% إلى 88.31 دولار للبرميل الساعة 0805 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 25 سنت أو 0.3% إلى 83.06 دولار.

أظهر تقرير إدارة معلومات الطاقة أيضا أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت بشكل حاد على غير المتوقع الأسبوع الماضي، مع قفزة الصادرات.

وينشأ القلق بشأن الطلب على الوقود في الولايات المتحدة وسط علامات على تباطؤ نشاط الاعمال الأمريكي في أبريل، ومع بيانات التضخم والتوظيف الأقوى من المتوقع، مما يعني أنه من المرجح أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بتأجيل التخفيضات المتوقعة في أسعار الفائدة.

من المتوقع أن يتسع نطاق القتال في قطاع غزة بين إسرائيل وحماس حيث قد تبدأ إسرائيل هجوم على رفح في جنوب القطاع، مما قد يزيد من خطر نشوب حرب أوسع قد تؤدي إلى تعطيل إمدادات النفط.

ومع ذلك، لم تتأثر إمدادات النفط حتى الآن ولم تظهر أي علامات أخرى على صراع مباشر بين إسرائيل وإيران الداعمة لحماس، وهي منتج رئيسي للنفط، منذ الأسبوع الماضي.

الصفحة 1 من 600