Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

خفضت وكالة الطاقة الدولية يوم الثلاثاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط لهذا العام مشيرة إلى ضعف في الصين وقالت إن السوق تتجه نحو فائض كبير في عام 2025 في غياب تعطل كبير في الامدادات.

وتتوقع الوكالة التي تتخذ من باريس مقرا لها الآن أن ينمو الطلب الصيني بمقدار 150 ألف برميل يوميا فقط في عام 2024، بعد أن انخفض الاستهلاك بمقدار 500 ألف برميل يوميا في أغسطس مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، وهو الشهر الرابع على التوالي من الانخفاضات.

وقالت وكالة الطاقة الدولية في تقرير شهري "يستمر الطلب الصيني على النفط في الانخفاض عن التوقعات وهو العامل الرئيسي الذي يعيق النمو الاجمالي".

انخفضت أسعار النفط بنحو 3 دولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين تقريبا خلال التعاملات الآسيوية يوم الثلاثاء على خلفية توقعات أضعف للطلب وبعد تقرير إعلامي قال إن إسرائيل مستعدة لعدم ضرب أهداف نفطية ايرانية، مما خفف المخاوف من تعطل الامدادات.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 2.81 دولار أو 3.6% إلى 74.65 دولار للبرميل الساعة 0640 بتوقيت جرينتش، بعد أن هبطت في وقت سابق إلى 74.26 دولار، وهو أدنى مستوى لها منذ 2 أكتوبر.

انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.72 دولار أو 3.7% إلى 71.11 دولار للبرميل.

استقر كلا الخامين القياسيين على انخفاض بنحو 2% يوم الاثنين. انخفضت أسعار النفط الخام بنحو 5 دولار حتى الآن هذا الأسبوع، لتمحو تقريبا المكاسب التراكمية التي تحققت في الجلسات السبع حتى يوم الجمعة الماضي عندما كان المستثمرون قلقين بشأن مخاطر الامدادات حيث تخطط اسرائيل للرد على هجوم صاروخي من إيران.

أفادت صحيفة واشنطن بوست في وقت متأخر من يوم الاثنين أن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الولايات المتحدة أن اسرائيل مستعدة لضرب أهداف عسكرية ايرانية وليس أهداف نووية أو نفطية.

خفضت منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) يوم الاثنين توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024، حيث شكلت الصين الجزء الأكبر من التخفيض. ومن المتوقع الآن أن ينمو الطلب الصيني بمقدار 580 ألف برميل يوميا هذا العام، انخفاضا من 650 ألف برميل يوميا.

كما خفضت أوبك توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط للعام المقبل إلى 1.64 مليون برميل يوميا من 1.74 مليون برميل يوميا.

في الشرق الأوسط، وسعت اسرائيل أهدافها في حربها ضد مسلحي حزب الله في لبنان يوم الاثنين، مما أسفر عن مقتل 21 شخص على الأقل في غارة جوية في الشمال.

 

استقر الذهب يوم الثلاثاء مع ترقب المستثمرين رؤى جديدة بشأن موقف الاحتياطي الفيدرالي من خفض أسعار الفائدة الأمريكية لمزيد من التوجيه بشأن أسعار المعدن.

احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 2646.64 دولار للاونصة الساعة 0319 بتوقيت جرينتش. سجلت الاسعار مستوى قياسي مرتفع عند 2685.42 دولار الشهر الماضي.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 2663.10 دولار.

قفز الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى في شهرين في الجلسة السابقة، مما جعل المعدن أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى. كما ارتفع العائد القياسي لاجل 10 سنوات .

دعا محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إلى "مزيد من الحذر" بشأن خفض أسعار الفائدة في المستقبل. في حين قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس نيل كاشكاري إن المزيد من تخفيضات الأسعار تنتظر البنك المركزي الأمريكي مع اقتراب هدف التضخم بنسبة 2%.

ترى الأسواق فرصة بنسبة 87% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نوفمبر. تزيد أسعار الفائدة المنخفضة من جاذبية الاحتفاظ بالمعدن ذو العائد الصفري.

سيراقب المستثمرون مبيعات التجزئة الأمريكية وبيانات الانتاج الصناعي وطلبات البطالة الأسبوعية المقررة في وقت لاحق من الأسبوع.

صرح ممثلو ثلاثة بنوك مركزية في المؤتمر السنوي لجمعية سوق المعدن في لندن إن البنوك المركزية تظل حريصة على شراء الذهب لتنويع احتياطياتها لأسباب مالية أو استراتيجية.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 31.14 دولار للاونصة. وهبط البلاتين 0.3% لـ 989.95 دولار وانخفض البلاديوم حوالي 1% لـ 1020.50 دولار.

خفضت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) يوم الاثنين توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024، بما يعكس البيانات التي تلقتها حتى الآن هذا العام، كما خفضت توقعاتها للعام المقبل، مما يمثل المراجعة الثالثة على التوالي للمجموعة المنتجة بالخفض.

صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول في تقرير شهري إن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 1.93 مليون برميل يوميا في عام 2024، انخفاضا من نمو قدره 2.03 مليون برميل يوميا توقعته الشهر الماضي.

هناك انقسام واسع النطاق بين المتنبئين بشأن قوة نمو الطلب في عام 2024، ويرجع ذلك جزئيا إلى الاختلافات حول الطلب من الصين وحول وتيرة التحول العالمي إلى وقود أنظف. لا تزال أوبك عند الحد الأعلى لتقديرات الصناعة بعد المراجعة.

كما خفضت أوبك تقديراتها لنمو الطلب العالمي في عام 2025 إلى 1.64 مليون برميل يوميا من 1.74 مليون برميل يوميا.

محت أسعار النفط يوم الاثنين كل مكاسب الأسبوع الماضي مع فشل خطط التحفيز الصينية في بث الثقة بين المستثمرين، بينما ظلت السوق متوترة بشأن الهجمات الاسرائيلية المحتملة على البنية التحتية النفطية الايرانية.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.35 دولار أو 1.7% إلى 77.69 دولار للبرميل الساعة 0902 بتوقيت جرينتش، في حين انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.32 دولار أو 1.75% إلى 74.24 دولار للبرميل. ارتفع برنت 99 سنت الأسبوع الماضي، بينما ارتفع غرب تكساس الوسيط 1.18 دولار.

وفقا للبيانات الرسمية الصادرة يوم السبت، تفاقمت الضغوط الانكماشية في الصين في سبتمبر. ترك مؤتمر صحفي في نفس اليوم المستثمرين في تخمين حول الحجم الاجمالي لحزمة التحفيز لاحياء ثروات ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

فقد مؤشر أسعار المستهلكين في الصين التوقعات الشهر الماضي، في حين انخفض مؤشر أسعار المنتجين بأسرع وتيرة في ستة أشهر، بانخفاض 2.8% على أساس سنوي، وفقا للمكتب الوطني للإحصاء.

وتفوقت الأخبار السلبية من الصين على مخاوف السوق بشأن الاحتمال المتبقي بأن الرد الاسرائيلي على الهجوم الصاروخي الايراني في 1 أكتوبر قد يعطل إنتاج النفط.

صرحت الولايات المتحدة يوم الأحد إنها سترسل قوات إلى إسرائيل مع نظام مضاد للصواريخ متقدم في نشر غير عادي للغاية يهدف إلى تعزيز الدفاعات الجوية للبلاد.

يقول المسئولون إن الولايات المتحدة كانت تحث إسرائيل بشكل خاص على معايرة ردها لتجنب اشعال حرب أوسع في الشرق الأوسط، حيث أعرب الرئيس بايدن علنا عن معارضته للهجوم الاسرائيلي على المواقع النووية الايرانية ومخاوفه بشأن توجيه ضربة للبنية التحتية للطاقة في إيران.

 

انخفضت عوائد سندات منطقة اليورو بشكل طفيف يوم الاثنين بعد ارتفاعها في الأسبوع السابق، حيث يتطلع المستثمرون إلى خفض أسعار الفائدة المتوقع من البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس.

انخفضت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المعيار القياسي لكتلة منطقة اليورو، بمقدار نقطة أساس واحدة إلى 2.26%.

وانخفض عائد السندات الفرنسية لأجل 10 سنوات أيضا بنحو نقطة أساس، متماشيا مع بقية السوق حتى بعد أن عدلت وكالة التصنيف الائتماني فيتش توقعات فرنسا إلى "سلبية" من "مستقرة" يوم الجمعة، مستشهدة بزيادات في السياسة المالية والمخاطر السياسية.

أغلقت اسواق السندات الأمريكية يوم الاثنين وكان تقويم البيانات الاقتصادية محدود، مما ترك المستثمرين يتطلعون إلى اجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، حيث من المتوقع أن يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس إلى 3.25%.

وانخفض العائد على السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 2 نقطة أساس عند 3.548%.

وانخفض العائد على السندات الالمانية لأجل عامين ، والذي يعتبر أكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي، بمقدار ثلاث نقاط أساس عند 2.232%.

استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين مع تقييم المستثمرين لاعلان التحفيز الصيني في نهاية الأسبوع، بينما ركزوا أيضا على تعليقات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن المزيد من اشارات خفض أسعار الفائدة.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2657.93 دولار للاونصة الساعة 0548 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن حوالي 1% في الجلسة السابقة.

استقرت العقود الاجلة للذهب الأمريكي عند 2675 دولار.

صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade، إن الالتزام المحتمل بالتحفيز المالي من الصين يشير إلى اقتصاد أكثر صحة، مما يبشر بالخير للطلب على الذهب ولكن السوق بحاجة إلى رؤية المزيد من الاجراءات الملموسة.

قالت الصين يوم السبت إنها ستزيد "بشكل كبير" من ديونها لاحياء اقتصادها المتعثر، لكنها تركت المستثمرين في حيرة بشأن الحجم الاجمالي لحزمة التحفيز.

سيراقب المستثمرون تعليقات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع للحصول على المزيد من التلميحات بشأن تخفيضات أسعار الفائدة القادمة، جنبا إلى جنب مع بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية.

واضاف ووترر "إذا أثار المتحدثون باسم الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع المزيد من الشكوك حول عدد تخفيضات أسعار الفائدة التي يمكن أن تحدث بين الآن ونهاية العام، فإن أي ارتفاع ناتج عن ذلك في الدولار قد يؤدي إلى اختبار مستويات دعم الذهب حول 2600 دولار مرة أخرى".

أظهرت البيانات يوم الجمعة أن أسعار المنتجين الامريكية لم تتغير الشهر الماضي، مما يعزز الحجة لصالح خفض أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار ربع نقطة في اجتماعات السياسة الفيدرالية القادمة.

يرى المتداولون فرصة بنسبة 89% تقريبا لخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه في نوفمبر، وفرصة بنسبة 11% لإبقائه على أسعار الفائدة دون تغيير.

يفضل المعدن ذو العائد الصفري في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1%، مما وضع ضغوط على المعادن المقومة بالدولار. الدولار الأقوى يجعلها أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 31.39 دولار للاونصة وانخفض البلاتين 1% لـ 974.88 دولار. يستعد كلا المعدنين لانهاء سلسلة مكاسب استمرت جلستين.

واصل البلاديوم انخفاضه ، متراجعا بنسبة 0.9% لـ 1058.98 دولار.