Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

قلص المستثمرون رهاناتهم على فرص رفع اسعار الفائدة من بنك إنجلترا في ديسمبر في التداولات المبكرة يوم الجمعة بعد اكتشاف متحور لفيروس كورونا قد يكون من الصعب مكافحته باللقاحات في جنوب إفريقيا.

العقود الاجلة لاسعار الفائدة تتوقع 55% تقريبا لرفع اسعار الفائدة بمقدار 15 نقطة أساس من قبل بنك إنجلترا في 16 ديسمبر - بعد اجتماع السياسة النقدية التالي المقرر له - مقارنة مع احتمال 75% تقريبا يوم الخميس.

وتراجعت عوائد سندات الحكومة البريطانية لاجل عامين وخمسة وعشرة اعوام 10 نقاط اساس في التداولات المبكرة.

 

 

ارتفع الين الياباني والفرنك السويسري يوم الجمعة ، بينما تراجع الدولار الأسترالي مع فرار المستثمرين بحثا عن مأوى بعد اكتشاف نوع جديد من فيروس كورونا يمكن أن يقاوم اللقاحات الحالية.

اغلاق الاسواق الامريكية في عطلة عيد الشكر تعني أن تحركات السوق أكثر تقلباً في ظل تداولات ضعيفة حيث اندفع التجار للتخلي عن صفقات شراء في اليورو والدولار الأمريكي.

فاجأت العناوين الرئيسية التي ظهرت خلال الليل الأسواق مع عدم معرفة الكثير عن متحور كورونا الجديد ، الذي تم اكتشافه في جنوب إفريقيا وبوتسوانا وهونج كونج. لكن يعتقد العلماء أنه يحتوي على مزيج غير عادي من الطفرات وقد يكون قادرعلى تجنب الاستجابات المناعية أو جعله أكثر قابلية للانتقال.

قفز الين بنسبة 1% مقابل الدولار ، في حين تراجع اليورو لادنى مستوى في 6 سنوات ونصف مقابل الفرنك السويسري عند 1.044 فرنك لليورو.

صرحت بريطانيا إن العلماء اعتبروا المتحور الجديد هو الأكثر أهمية حتى الآن وألغت الرحلات الجوية إلى عدد قليل من البلدان.

انخفض الاسترليني لادنى مستوى جديد في 2021 دون 1.33 دولار.

دفعت مكاسب الين والفرنك واليورو مؤشر الدولار – الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل هذه العملات وثلاث عملات اخرى – بعيدا عن المستوى الذي سجل يوم الاربعاء عند 96.938 ، وهو اعلى مستوى في 17 شهر, وتداول عند 96.60 ، متراجعا بنسبة 0.2%.

كتب هولجر شميدنج ، كبير الاقتصاديين في برينبرينج ، في مذكرة للعملاء: "في هذه المرحلة ، من السابق لأوانه تقييم العواقب الاقتصادية المحتملة ، لكن أي موجة جديدة قد تسبب أضرار اقتصادية خطيرة".

 

ارتفع الذهب يوم الجمعة ، حيث عززت المخاوف من انتشار نوع جديد من فيروس كورونا المستجد جاذبية المعدن كملاذ آمن ، على الرغم من أن المعدن كان يستعد لانخفاض اسبوعي بفعل رهانات تحول الاحتياطي الفيدرالي لمزيد من التشديد.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 1798.20 دولار للاونصة الساعة 0621 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.8% لـ 1798.30 دولار.

قد يتجنب المتحور في جنوب إفريقيا الاستجابات المناعية وهو ما دفع بريطانيا وعدد متزايد من البلدان الأخرى إلى فرض قيود على السفر على الدولة الأفريقية بشكل سريع.

وما ساعد على ارتفاع الذهب ايضا ، تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% من اعلى مستوى في 16 شهر والذي سجل في وقت سابق هذا الاسبوع. وتراجعت ايضا عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام.

الدولار الضعيف يخفض تكلفة الذهب للمشترين حائزي العملات الاخرى.

لكن المعدن كان في طريقه لاسوء اسبوع منذ 6 اغسطس بفعل زيادة توقعات ان يقلص الاحتياطي الفيدرالي مشتريات سنداته ويرفع اسعار الفائدة بوتيرة اسرع.

صرح ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management "تعتبر دورة رفع اسعار الفائدة سلبية بشكل عام للذهب ، ولكن علينا أن نراقب متحور كورونا الجديد - إذا انتشر إلى الولايات المتحدة ، فقد يؤدي ذلك إلى إضعاف النمو ولا يمكنني رؤية رفع اسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في تلك البيئة .

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 23.57 دولار للاونصة. وهبط البلاتين 1.2% لـ 983.22 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1874.60 دولار.

 

تعرضت الأسهم لأكبر انخفاض لها في ثلاثة أشهر في آسيا يوم الجمعة وانخفض النفط بعد اكتشاف نوع جديد لفيروس كورونا وربما يكون مقاوما للقاحات ، وهو ما دفع المستثمرين لاستهداف الامان في السندات والين والدولار.

هبط مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 2% ، وهو اكبر انخفاض له منذ اغسطس. وتراجعت أسهم الكازينو والمشروبات في هونج كونج ، بينما انخفضت أسهم شركات السفر في سيدني وطوكيو.

تراجع مؤشر نيكاي الياباني 3% وانخفضت العقود الاجلة لخام النفط الامريكي بنسبة 3% وسط مخاوف الطلب الجديدة.

وتراجعت العقود الاجلة لـ اس اند بي 500 بنسبة 1% والعقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 2%.

لا يُعرف سوى القليل عن المتحور الذي تم اكتشافه في جنوب إفريقيا وبوتسوانا وهونج كونج ، لكن العلماء قالوا إنه يحتوي على مزيج غير عادي من الطفرات وقد يكون قادر على تجنب الاستجابات المناعية أو جعله أكثر قابلية للانتقال.

تعتقد السلطات البريطانية أنه المتحورالأكثر أهمية حتى الآن ، وتخشى أنه قد يقاوم اللقاحات وسارعت إلى فرض قيود على السفر ، كما فعلت اليابان يوم الجمعة.

ولمحت أستراليا أيضا إلى عمليات إغلاق محتملة للحدود ردا على المتحور الجديد.

صرح موه سيونج سيم ، محلل العملات في بنك سنغافورة: "تتوقع الأسواق هنا مخاطر حدوث موجة عالمية أخرى من العدوى إذا كانت اللقاحات غير فعالة".

"امال إعادة الفتح يمكن أن تبدد".

تأتي ضغوط البيع على خلفية القلق المتزايد بالفعل بشأن تفشي فيروس كورونا الذي أدى إلى فرض قيود على الحركة والنشاط في أوروبا وخارجها.

وسعت الدول الأوروبية نطاق التطعيمات المعززة لفيروس كورونا وشددت القيود. أعلنت سلوفاكيا إغلاق لمدة أسبوعين ، وستغلق الحكومة التشيكية الحانات مبكرا وتجاوزت ألمانيا عتبة 100 الف حالة وفاة مرتبطة بكورونا.

الاسهم العالمية في طريقها لاسوء اسبوع منذ اوائل اكتوبر. انخفضت العقود الاجلة لداو جونز بنسبة 1% ، في حين تراجعت العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 1.9%.

في اسواق العملات ، قفز الين حوالي 0.6% لـ 114.67 للدولار.وانخفض الدولار الاسترالي بنسبة 0.6% عند 0.7141 دولار. وارتفع اليورو 0.2% لـ 1.1226 دولار ، حيث دفع استهداف الامان التداول في اسيا.

 

اظهر محضر اجتماع البنك المركزي الاوروبي يوم الخميس ، ان صانعي السياسة بالبنك المركزي قد لا يكون لديهم جميع البيانات التي يحتاجونها في ديسمبر لأخذ وجهة نظر حازمة بشأن مسار التضخم ويجب عليهم إبقاء خيارات السياسة مفتوحة بعد الاجتماع الذي من المرجح أن يكون اجتماعا حاسما.

أبقى البنك المركزي الأوروبي سياسته دون تغيير في الاجتماع واستبعد رفع أسعار الفائدة العام المقبل لكنه أقر بأن التضخم سيستغرق وقتًا أطول لينخفض عما كان يعتقد سابقًا مع استمرار الاختناقات الصناعية واستمرار ارتفاع أسعار الطاقة.

واظهر المحضر ان البيانات المتاحة في ديسمبر لن تحل كل الشكوك بشأن توقعات التضخم على المدى المتوسط.

وصرح البنك المركزي الأوروبي في المحضر: "كان من المهم أن يحتفظ مجلس الإدارة بخيارات كافية للسماح بإجراءات السياسة النقدية المستقبلية ، بما في ذلك ما بعد اجتماع ديسمبر".

يأتي المحضر قبل أسابيع فقط من اجتماع السياسة الحاسم في 16 ديسمبر ، حيث من المرجح أن يقرر البنك المركزي الأوروبي إنهاء برنامج شراء السندات الطارئ الوبائي البالغ 1.85 تريليون يورو (2.08 تريليون دولار) والتفكير في تكثيف المشتريات الأخرى لتعويض الركود.

بينما يبدو أن معظم صانعي السياسة يتفقون على أن التضخم المرتفع ، الذي يتجاوز الآن ضعف مستهدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2% ، هو مؤقت ، إلا أن هناك انقساما في كيفية رؤيتهم للانخفاض في نمو الأسعار.

 

نقلت وكالة أنباء انترفاكس عن وزارة الخارجية الروسية تصريحها  يوم الخميس إن الولايات المتحدة تحاول إقناع روسيا بزيادة إنتاج النفط في محاولة لخفض الأسعار العالمية.

وصرح البيت الأبيض يوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة ستطلق 50 مليون برميل من الخام من احتياطي البترول الاستراتيجي الأمريكي للمساعدة في تهدئة أسعار النفط ، والتي سيبدء طرحها في السوق بين منتصف ديسمبر واواخره.

 

استقر الاسترليني يوم الخميس مقتربا من ادنى مستوياته في 2021 مقابل الدولار ، مدعوما بتوقعات رفع اسعار الفائدة في الولايات المتحدة ، في حين يترقب المستثمرون حديث لمحافظ بنك انجلترا لاحقا اليوم.

يتطلع المحللون والمستثمرون لإشارات حول ما ان كان بنك إنجلترا سيرفع أسعار الفائدة في اجتماعه في 16 ديسمبر.

صرح المحللون ، ان الاسواق تتوقع على نطاق واسع ان يرفع البنك المركزي اسعار الفائدة الشهر القادم.

صرحت سيلفانا تينيرو ، صانعة السياسة في بنك إنجلترا ، يوم الأربعاء انها تفكر "أكثر في المدى المتوسط" بشأن توقيت زيادة البنك المركزي لاسعار الفائدة من أدنى مستوى لها. كانت تينريو واحدة من سبعة أعضاء في لجنة السياسة النقدية المكونة من تسعة أعضاء والذين صوتوا لإبقاء تكاليف الاقتراض دون تغيير في وقت سابق هذا الشهر.

استقر الاسترليني مقابل الدولار عند 1.3331 دولار الساعة 0940 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجل ادنى مستوياته مقابل العملة الامريكية منذ ديسمبر 2020 أمس.

قال المحللون ان التحركات الاخيرة مقابل الدولار كانت انعكاس لقوة الدولار بفعل توقعات ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة.

مقابل اليورو ، انخفض الاسترليني 0.1% عند 84.15 بنس ، مقتربا من اعلى مستوى في 21 شهر عند 83.80 والذي لامسه يوم الاثنين مقابل العملة الموحدة الضعيفة ، والتي تضررت من القيود الجديدة لفيروس كورونا في المنطقة.

 

انخفض الدولار ليلا لكن لازال بالقرب من اعلى مستوياته منذ يوليو 2020 مقابل اليورو يوم الخميس بعد محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي عزز توقعات السوق ان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع اسعار الفائدة في وقت اقرب عن البنوك المركزية الاخرى.

تعزز الدولار حتى الان هذا الشهر حيث دُفعت اسواق العملات من تفضيل المستثمرين عملات البلدان ذات البنوك المركزية الأكثر تشددًا.

أشار محضر اجتماع يومي 2 - 3 نوفمبر إلى أن الاحتياطي الفيدرالي أصبح أكثر قلقًا بشأن ارتفاع التضخم حيث صرح العديد من صناعي السياسة إنهم سيكونوا منفتحين على تسريع تقليص برنامج شراء السندات إذا استمر التضخم المرتفع والتحرك بسرعة أكبر لرفع أسعار الفائدة.

واظهرت بيانات يوم الاربعاء انخفاض اعانات البطالة الامريكية لادنى مستوى في 52 عام ، وارتفاع انفاق المستهلك بأكثر من المتوقع في اكتوبر.

سجل مؤشر الدولار اعلى مستوياته في 16 شهر يوم الاربعاء لكنه تراجع ليلا وانخفض بنسبة 0.2% خلال اليوم عند 96.664 الساعة 0838 بتوقيت جرينتش يوم الخميس. وارتفع حوالي 2.7% حتى الان هذا الشهر.

مقابل الين الياباني ، اقترب الدولار من اعلى مستوياته في خمسة سنوات.

ارتفع اليورو بنسبة 0.2% مقابل الدولار عند 1.12215 دولار ، متعافيا بشكل طفيف. لكن اليورو لازال منخفض حوالي 2.9% حتى الان هذا الشهر ، متأثرا بتوقعات ان يصبح البنك المركزي الاوروبي اكثر تيسيرا في سياسته عن الاحتياطي الفيدرالي ، فضلا عن الزيادات الاخيرة في اصابات كورونا في اوروبا.

أظهر مسح يوم الخميس أن زيادة الإصابات بفيروس كورونا في ألمانيا ومعدلات التضخم المرتفعة بشكل غير عادي تلقي بثقلها على معنويات المستهلكين في أكبر اقتصاد في أوروبا.

 

تراجعت اسعار النفط يوم الخميس مع انتظار المستثمرين ليروا كيف يستجيب كبار المنتجين لإصدار الخام الطارئ من قبل الدول المستهلكة الكبرى لتهدئة السوق ، حتى في الوقت الذي أشارت فيه البيانات إلى تحسن الطلب على الوقود في الولايات المتحدة.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 7 سنت لـ 82.18 دولار للبرميل الساعة 0726 بتوقيت جرينتش ، بعد ان تراجعت 6 سنت يوم الاربعاء.

وهبطت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 19 سنت او ما يعادل 0.2% لـ 78.20 دولار للبرميل .

صرح محللو ANZ في مذكرة "الافراج عن النفط من الاحتياطيات الاستراتيجية يزيد المنافسة للسيطرة على سوق النفط بين أكبر منتجي العالم".

واضافوا " لانتوقع ان تقف منظمة الاوبك مكتوفة الايدي مع دخول السوق فترة حرجة".

تتجه الانظار الان الى منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وروسيا وحلفائها ، االمعروفين بأسم أوبك + ، والذين من المقرر أن يجتمعوا الأسبوع المقبل لمناقشة الطلب والعرض على النفط.

وقالت لويز ديكسون ، المحللة في ريستاد إنرجي ، في تعليقات عبر البريد الإلكتروني: "إن الخطوة الجريئة من مستوردي النفط فتحت الباب على مصراعيه أمام أوبك + لتعديل تخفيض سياسة الامدادات الخاصة بها في اجتماعها المقبل في 2 ديسمبر 2021".

كانت المنظمة تضيف 400 الف برميل يوميا من الامدادات منذ اغسطس سحبت تخفيضات الانتاج القياسية المحققة العام الماضي عندما ادت قيود الوباء الى كبح الطلب. تجتمع اوبك+ يومي 1-2 ديسمبر لتقرر ما ان كانت ستزيد الانتاج بمقدار 400 الف برميل اخرى في يناير.

صرحت ثلاثة مصادر لرويترز إن أوبك + لا تناقش وقف زيادات إنتاج النفط ، على الرغم من قرار الولايات المتحدة واليابان والهند ودول أخرى الإفراج عن مخزونات النفط الطارئة.

 

ارتفعت اسعار الذهب يوم الخميس مع تراجع الدولار ، رغم التعليقات المتشددة من صانعي الاحتياطي الفيدرالي  والتي بددت جاذبية المعدن وابقته دون مستوى الـ 1800 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1792.93 دولار للاونصة الساعه 0703 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت لادنى مستوياتها منذ 4 نوفمبر يوم الاربعاء. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 1793.80 دولار.

وقد انخفض الذهب بنسبة 4.5% من اعلى مستوياته في خمسة اشهر ، مع تزايد اعداد صانعي السياسة في الاحتياطي الفيدرالي الذين يشيرون الى تفتحهم لزيادة اسعار الفائدة بشكل اسرع ، وفقا لمحضر اجتماع البنك المركزي الامريكي الاخير.

قيم المستثمرون أيضا مجموعة من البيانات الأمريكية التي تضمنت مراجعة تصاعدية للناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث ، وانخفاض طلبات اعانة البطالة إلى أدنى مستوى لها في 52 عام الأسبوع الماضي وارتفاع قراءة مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي .

ابتعد مؤشر الدولار عن اعلى مستوياته في 16 شهر والتي سجلت في الجلسة السابقة ، وهو ما قدم بعض الدعم للمعدن يوم الخميس ، حيث خفض تكلة المعدن للمشترين حاملي العملات الاخرى.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 23.65 دولار للاونصة. وارتفع البلاتين 1.9% لـ 993.31 دولار وصعد البلاديوم بنسبة 2.7% عند 1900.66 دولار.