
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
صعد الذهب مع استمرار تلقي صناديق المؤشرات المدعومة بالمعدن تدفقات كبيرة.
تداول المعدن الأصفر فوق 3030 دولار للأونصة، ليبعد أقل من 30 دولار عن مستوى قياسي تسجل الأسبوع الماضي. وأضافت صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب حوالي 154 طن حتى الآن هذا العام، وفق بيانات جمعتها بلومبرج.
شهدت صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب تخارجاً مستمراً على مدى السنوات الأربع الماضية إذ أن ارتفاع أسعار الفائدة جعل حيازة الأموال بدلاً من الذهب أكثر جاذبية للمستثمرين الغربيين. وهذا الاتجاه انعكس هذا العام مما يعطي دعماً للأسعار.
ارتفع المعدن النفيس 15% هذا العام إذ أن تصاعد الحرب التجارية يثير قلق الأسواق، بما يعزز الطلب على الملاذات الآمنة. وأشار الرئيس دونالد ترمب يوم الاثنين إلى رسوم وشيكة على استيراد السيارات وأعلن رسوم بنسبة 25% على مشتريي النفط الفنزويلي، وفي نفس الوقت قال أيضاً إن بعض الدول قد تلقى إعفاءات من الرسوم المتبادلة المقرر لها أن تدخل حيز التنفيذ الأسبوع المقبل.
ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 3030.79 دولار للأونصة في الساعة 2:20 مساءً بتوقيت لندن، منهياً خسائر استمرت ثلاثة أيام. وانخفض مؤشر بلومبرج للدولار 0.2%.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء لليوم الخامس على التوالي، وسط مخاوف من شح المعروض العالمي بعد إعلان الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري النفط الفنزويلي.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت إلى 73.27 دولار للبرميل الساعة 0749 بتوقيت جرينتش. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنت إلى 69.37 دولار.
حقق كلا الخامين القياسيين ارتفاع بأكثر من 1% في الجلسة السابقة، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الدول المستوردة للنفط والغاز من فنزويلا. ويعد النفط المصدر الرئيسي لفنزويلا، والصين، الخاضعة بالفعل لرسوم جمركية أمريكية، هي أكبر مشتريه.
وكتب محللو ING في مذكرة يوم الثلاثاء أن هذه الخطوة قد تعني شح كبير في ميزان النفط العالمي.
الأسبوع الماضي، فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الايرانية.
ومددت إدارة ترامب يوم الاثنين أيضا الموعد النهائي لشركة شيفرون الأمريكية لإنهاء عملياتها في فنزويلا حتى 27 مايو.
في الوقت ذاته ، من المرجح أن تلتزم أوبك+، وهي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، بمن فيهم روسيا، بخطتها لزيادة إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي في مايو ، وفقا لأربعة مصادر لرويترز، وسط استقرار أسعار النفط وخطط لإجبار بعض الأعضاء على خفض ضخ النفط للتعويض عن فائض الانتاج السابق.
ارتفع الذهب يوم الثلاثاء حيث عززت حالة عدم اليقين المحيطة بالرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والمتوقع أن تدخل حيز التنفيذ الأسبوع المقبل، الطلب على الملاذ الآمن وسط مخاوف من تباطؤ اقتصادي وتوترات تجارية ومخاوف من التضخم.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 3015.42 دولار للاونصة الساعة 0425 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 3019.40 دولار.
صرح ييب جون رونج، الخبير الاستراتيجي في IG: "لا يزال هناك غموض بشأن نطاق الرسوم الجمركية الأمريكية المتبادلة القادمة... ولا يزال الذهب يجد بعض الدعم كأداة تحوط ضد أي مفاجآت محتملة".
قال ترامب يوم الاثنين إن الرسوم الجمركية على السيارات ستفرض قريبا، رغم إشارته إلى أنه لن تفرض جميع الرسوم التي هدد بفرضها في 2 أبريل، وهي خطوة اعتبرتها وول ستريت مؤشر مرونة في مسألة أربكت الأسواق لأسابيع.
ينظر على نطاق واسع إلى سياسات ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية على أنها من المرجح أن تسهم في تباطؤ النمو الاقتصادي، وتؤدي إلى مزيد من التوترات التجارية، وتزيد من التضخم.
صرح رافائيل بوستيك، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، بأنه يتوقع تباطؤ التقدم في التضخم في الأشهر المقبلة، ونتيجة لذلك، يرى الآن أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض سعر الفائدة القياسي بمقدار ربع نقطة مئوية فقط بحلول نهاية العام.
يعتبر المعدن وسيلة تحوط ضد عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، وغالبا ما يزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
ساعدت توقعات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، والتوترات المتعلقة بالرسوم الجمركية، وعدم الاستقرار الجيوسياسي، على ارتفاع الذهب بنحو 15% حتى الآن في عام 2025.
ستتطلع الأسواق بعد ذلك إلى مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره يوم الجمعة.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 33.1 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.1% لـ 973.35 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 953.78 دولار.
انخفضت أسعار الذهب يوم الاثنين مع بلوغ الدولار أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين، في حين يقيم المستثمرون موقف أكثر حذراً للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية على الشركاء التجاريين.
انخفض سعر الذهب 0.4% إلى 3010.33 دولار للأونصة بحلول الساعة 15:12 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 3015.50 دولار.
الذهب، الذي يُنظر إليه تقليديًا على أنه وسيلة للتحوط ضد عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي وينتعش عادة في بيئة تتسم أسعار الفائدة المنخفضة، سجل 16 مستوى قياسيًا مرتفعًا هذا العام ووصل إلى ذروة غير مسبوقة عند 3057.21 دولارًا الأسبوع الماضي.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.2%، مسجلاً أعلى مستوى في أكثر من أسبوعين، مما جعل المعدن المقوم بالدولار أكثر تكلفة للمشترين .
ألمح ترامب يوم الجمعة إلى أنه سيكون هناك بعض المرونة فيما يتعلق بالرسوم المركية المتبادلة التي من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في الثاني من أبريل ومن المتوقع أن تؤدي إلى ارتفاع التضخم وإعاقة النمو الاقتصادي.
قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو أوستن جولسبي ورئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز يوم الجمعة إنه من السابق لأوانه قياس التأثيرات الاقتصادية لإجراءات ترامب الجمركية.
في الأسبوع الماضي، أبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة القياسي دون تغيير وأشار إلى خفضين بمقدار ربع نقطة مئوية هذا العام.
وينتظر المستثمرون الآن بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة المقرر صدورها يوم الجمعة، وهو مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي.
في هذه الأثناء، أجرى مسؤولون أميركيون وروس محادثات في السعودية بهدف إحراز تقدم نحو وقف إطلاق نار واسع النطاق في أوكرانيا، حيث تتطلع واشنطن إلى اتفاق منفصل لوقف إطلاق النار في البحر الأسود قبل تأمين اتفاق أوسع.
حام الدولار قرب أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع مقابل العملات الرئيسية يوم الاثنين، حيث سعى المتداولون المتوترون إلى توضيح بشأن الجولة القادمة من الرسوم الجمركية التي سيفرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
من المرجح أن تستثني إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجموعة من الرسوم الجمركية الخاصة بقطاعات محددة، مع تطبيق رسوم متبادلة في 2 أبريل، وفقا لما ذكرته بلومبرج نيوز وصحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مسئولين.
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بشكل طفيف إلى 104.02 الساعة 1201 بتوقيت جرينتش، بعد أن لامس 104.22 يوم الجمعة لأول مرة منذ 7 مارس.
تعرض الدولار لضغوط خلال معظم هذا العام، حيث تحولت افتراضات السوق بأن ترامب سيسرع في تطبيق سياسات داعمة للنمو إلى مخاوف من أن سياسات الرئيس التجارية العدوانية وغير المنتظمة قد تؤدي إلى ركود اقتصادي.
من المقرر أن تُفرض الجولة التالية من الرسوم الجمركية في 2 أبريل، حيث سيعلن البيت الأبيض عن رسوم متبادلة على العديد من الدول.
الشهر الماضي، صرح ترامب بأنه ينوي فرض رسوم جمركية على السيارات بنسبة تقارب 25%، إلى جانب رسوم مماثلة على واردات أشباه الموصلات والأدوية. ومع ذلك، وبعد جهود ضغط من أكبر ثلاث شركات صناعة سيارات أمريكية تسعى للحصول على إعفاء، وافق لاحقا على تأجيل بعض الرسوم الجمركية على السيارات.
ارتفع اليورو بنسبة 0.22% إلى 1.0834 دولار، معوضا بعض خسائره التي تكبدها الأسبوع الماضي، ومضيفا إلى مكاسبه البالغة 4.4% أمام الدولار حتى الآن هذا الشهر.
تترقب الأسواق اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار في البحر الأسود، حيث بدأ مسئولون أمريكيون وروس محادثات في المملكة العربية السعودية يوم الاثنين.
تغير الذهب تغير طفيف يوم الاثنين، حيث ينتظر المتداولون محفزات جديدة بعد ارتفاع حاد دفع الأسعار إلى مستويات قياسية، مدفوعا بالمخاوف الجيوسياسية وآمال خفض الفائدة الأمريكية.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 3025.38 دولار للاونصة الساعة 0715 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 3029.70 دولار.
سجل المعدن مستوى قياسي عند 3057.21 دولار يوم الخميس.
سيسعى وفد أمريكي إلى وقف إطلاق النار في البحر الأسود وإحلال سلام أوسع في أوكرانيا خلال محادثات مع روسيا يوم الاثنين. في الوقت ذاته ، أسفرت غارة جوية اسرائيلية على مستشفى في غزة يوم الأحد عن مقتل خمسة أشخاص، بينهم قيادي سياسي في حماس.
من المقرر أن تدخل الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حيز التنفيذ في 2 أبريل، ومن المرجح أن تؤدي إلى ارتفاع التضخم وإعاقة النمو الاقتصادي. ومع ذلك، ألمح ترامب يوم الجمعة إلى بعض المرونة بشأن الرسوم الجمركية.
ينظر إلى المعدن ذو العائد الصفري كوسيلة تحوط ضد التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية، بالإضافة إلى التضخم.
مع اقتراب أسعار الذهب من أعلى مستوياتها على الاطلاق، يعاني صائغو المجوهرات في آسيا والشرق الأوسط من فقدان بريق معروضاتهم، حيث يسارع العملاء إلى بيع مجوهراتهم وعملاتهم القديمة.
أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة الرئيسي ثابت عند نطاق 4.25%-4.50% الأسبوع الماضي، ويتوقع صانعو السياسات خفضين بواقع ربع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2025.
استقرت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 33.17 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 977.7 دولار وصعد البلاديوم 0.4% لـ 962 دولار.
انخفضت أسعار النفط يوم الاثنين مع تقييم المستثمرين لتوقعات محادثات وقف اطلاق النار التي تهدف لانهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا، والتي قد تؤدي إلى زيادة في إمدادات النفط الروسي إلى الأسواق العالمية.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 25 سنت أو 0.4% إلى 71.91 دولار للبرميل الساعة 0409 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 20 سنت أو 0.3% إلى 68.08 دولار.
استقر كلا الخامين القياسيين على ارتفاع يوم الجمعة، مسجلين مكاسبهما للأسبوع الثاني على التوالي، حيث رفعت العقوبات الأمريكية الجديدة على إيران، وأحدث خطة إنتاج من مجموعة أوبك+، توقعات انخفاض الامدادات.
سيسعى وفد أمريكي إلى إحراز تقدم نحو وقف اطلاق النار في البحر الأسود، ووقف أوسع للعنف في الحرب في أوكرانيا، عندما يجتمع لإجراء محادثات مع مسئولين روس يوم الاثنين، بعد مناقشات مع دبلوماسيين من أوكرانيا يوم الأحد.
اصدرت أوبك+ - منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، بما فيهم روسيا - يوم الخميس جدول زمني جديد لسبع دول أعضاء لإجراء تخفيضات إضافية في إنتاج النفط لتعويض الضخ فوق المستويات المتفق عليها، وهو ما سيتجاوز زيادات الإنتاج الشهرية التي تخطط المجموعة لتطبيقها الشهر المقبل.
يراقب المشاركون في السوق أيضا تأثير العقوبات الأمريكية الجديدة المتعلقة بإيران، والتي أعلن عنها الأسبوع الماضي.
هبط الذهب أكثر من واحد بالمئة يوم الجمعة بسبب قوة الدولار وعمليات جني أرباح، إلا أن استمرار حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي وتوقعات خفض أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي أبقت المعدن الأصفر في طريقه نحو ثالث صعود أسبوعي على التوالي
انخفض سعر الذهب الفوري 1.4% ليصل إلى 3001.03 دولار للأونصة الساعة 14:57 بتوقيت غرينتش. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1.2% لتصل إلى 3007.80 دولار. ويرتفع سعر المعدن 0.7% حتى الآن هذا الأسبوع.
الذهب، الذي يُنظر إليه تقليديًا كملاذ آمن وبديل استثماري في أوقات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي ، وينتعش عادةً في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، سجل 16 مستوى قياسيًا مرتفعًا هذا العام، ليصل إلى ذروة تاريخية عند 3057.21 دولارًا للأوقية يوم الخميس.
قال إدوارد ماير، المحلل لدى ماريكس: "السوق يلتقط أنفاسه قليلاً. هناك بعض عمليات جني الأرباح عند هذه المستويات، كما أن الدولار أقوى اليوم".
ارتفع الدولار 0.2%، مسجلاً أعلى مستوى في أسبوعين، مما جعل المعدن المقوم بالدولار أكثر تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
وقال بيتر جرانت، نائب الرئيس وكبير استراتيجيي المعادن في شركة زانر ميتالز: "يظل الطلب المستمر على الملاذ الآمن، سواء على أساس المخاوف التجارية أو المخاطر الجيوسياسية، هو القوة الدافعة الأساسية".
لا يزال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم تطبيق معدلات الرسوم الجمركية المتبادلة الجديدة اعتبارًا من 2 أبريل.
أبقى بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة القياسي دون تغيير يوم الأربعاء كما كان متوقعا على نطاق واسع، لكنه أشار إلى خفضين بمقدار ربع نقطة مئوية قبل نهاية العام.
وأعلنت إسرائيل تصعيد الهجمات الجوية والبرية والبحرية ضد حماس في غزة للضغط على لإطلاق سراح الأسرى المتبقين، متخلية بذلك فعليا عن وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين.
انخفضت أسعار النفط بشكل طفيف يوم الجمعة، لكنها تتجه لتحقيق مكاسب أسبوعية ثانية على التوالي، حيث رفعت العقوبات الأمريكية الجديدة على إيران، وأحدث خطة انتاج من مجموعة أوبك+، توقعات تشديد الامدادات.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت أو 0.4% لتصل إلى 71.73 دولار للبرميل الساعة 1103 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنت أو 0.3% إلى 67.85 دولار.
على أساس اسبوعي، كان خام برنت في طريقه للارتفاع بنسبة 1.5%، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1% تقريبا، مسجلا أكبر مكاسب له منذ الأسبوع الأول من العام.
أعلنت وزارة الخزانة الامريكية يوم الخميس عن عقوبات جديدة متعلقة بإيران، استهدفت لأول مرة مصفاة صينية مستقلة، إلى جانب كيانات وسفن أخرى متورطة في توريد النفط الخام الايراني إلى الصين.
يمثل إعلان يوم الخميس الجولة الرابعة من العقوبات التي تفرضها واشنطن على إيران منذ أن وعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فبراير بممارسة "أقصى ضغط" على طهران، وتعهد بخفض صادرات البلاد النفطية إلى الصفر.
كما تعززت أسعار النفط بدعم من خطة أوبك+ الجديدة التي تقضي بخفض سبعة أعضاء إضافية للإنتاج لتعويض إنتاجهم بأكثر من المستويات المتفق عليها. ستمثل الخطة تخفيضات شهرية تتراوح بين 189 ألف برميل يوميا و435 ألف برميل يوميا حتى يونيو 2026.
أكدت أوبك+ هذا الشهر أن ثمانية من أعضائها سيواصلون زيادة الانتاج الشهرية بمقدار 138 ألف برميل يوميا اعتبارا من أبريل، مما يعكس جزءا من تخفيضات الانتاج البالغة 5.85 مليون برميل يوميا المتفق عليها في سلسلة خطوات منذ عام 2022 لدعم السوق.
أسعار الذهب في طريقها لتحقيق ثالث مكاسب أسبوعية على التوالي يوم الجمعة، مدعومة بتوقعات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة لهذا العام، والطلب على الملاذ الآمن وسط حالة من عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.
سجل الذهب أعلى مستوياته على الاطلاق عند 3057.21 دولار للاونصة يوم الخميس وقفز بنحو 1.5% حتى الآن هذا الأسبوع.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 3028.77 دولار للاونصة الساعة 0700 بتوقيت جرينتش ، متأثرة بقوة الدولار الامريكي . وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 3035.70 دولار.
صرح كيلفن وونج، كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في أوندا : "يتداول الذهب بانخفاض طفيف في جلسة التداول الآسيوية اليوم نظرا لقوة الدولار الأمريكي بين جميع العملات الرئيسية".
يوم الأربعاء، أبقى الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي ثابت عند نطاق 4.25%-4.50% كما كان متوقع. ويتوقع صانعو السياسات أن يجري البنك المركزي تخفيضين بواقع ربع نقطة مئوية بحلول نهاية العام.
يبدو أن سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأولية، بما في ذلك فرض رسوم جمركية واسعة على الواردات، قد دفعت الاقتصاد الأمريكي نحو تباطؤ النمو وارتفاع التضخم مؤقتا على الأقل، وفقا لما صرح به رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بعد اجتماع السياسة.
من ناحية اخرى ، قتل 91 فلسطيني في غارات جوية على غزة يوم الخميس بعد أن استأنفت اسرائيل القصف والعمليات البرية، مما أدى فعليا إلى انهيار وقف اطلاق النار الذي استمر شهرين.
دفعت مجموعة من العوامل، بما في ذلك حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية، وتوقعات خفض أسعار الفائدة، وتجدد التوترات في الشرق الأوسط، الذهب إلى مستويات قياسية جديدة هذا العام، حيث سجل 16 مستوى قياسي، أربعة منها فوق مستوى 3000 دولار.
يزدهر المعدن غير المُدر للعائد، والذي يعد تحوط من الاضطرابات الجيوسياسية والاقتصادية، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.4% لـ 33.08 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.3% لـ 982.20 دولار وهبط البلاديوم 0.6% لـ 946.75 دولار. ويستعد الثلاث معادن لخسائر اسبوعية.
ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى جديد على الإطلاق حيث توقع صانعو السياسة تباطؤ النمو وارتفاع التضخم بعد إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير للاجتماع الثاني على التوالي يوم الأربعاء.
أقرّ رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، يوم الأربعاء، خلال مؤتمر صحفي بوجود حالة عدم يقين كبيرة ناجمة عن التغييرات الكبيرة في سياسات الرئيس دونالد ترامب، مشددًا على أن البنك المركزي ليس في عجلة من أمره لتعديل تكاليف الاقتراض. وقال إنه بإمكان المسؤولين انتظار مزيد من الوضوح بشأن تأثير هذه السياسات على الاقتصاد قبل اتخاذ أي إجراء.
وقال باول: "بدأ التضخم بالارتفاع، ونعتقد أن ذلك يعود جزئيًا إلى الرسوم الجمركية. وقد يكون هناك تأخير في إحراز المزيد من التقدم خلال هذا العام". وصوّتت لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية على إبقاء سعر الفائدة الرئيسي على الأموال الفيدرالية في نطاق 4.25%-4.5%.
وانخفض الدولار وعوائد السندات الأمريكية مع حديث باول في مؤتمر صحفي عقب قرار اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة بشأن أسعار الفائدة. وساهم ذلك في ارتفاع سعر الذهب بنسبة تصل إلى 0.6% ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 3051.96 دولارًا ، متجاوزًا الذروة السابقة التي سُجّلت يوم الثلاثاء.
قال بارت ميليك، الرئيس الدولي لاستراتيجية السلع الأساسية في شركة تي دي للأوراق المالية: "من الواضح أن السوق يتوقع سياسة نقدية أكثر تيسيراً، في وقت يتوقع فيه الاحتياطي الفيدرالي ارتفاع التضخم". عادةً ما يحقق الذهب أداءً جيدًا في ظل انخفاض أسعار الفائدة.
ويأتي قرار الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير في الوقت الذي وضعت فيه أجندة ترامب السياسية الطموحة والمتقلبة في كثير من الأحيان الاقتصاد الأمريكي وقدرة الاحتياطي الفيدرالي على الحفاظ عليه على مساره الصحيح، تحت ضغط متزايد. وقد أثارت خطط ترامب المتغيرة باستمرار لفرض رسوم جمركية على شركاء الولايات المتحدة التجاريين مخاوف من تباطؤ اقتصادي، وأثارت مخاوف جديدة بشأن التضخم - وهو مزيج قد يدفع صانعي السياسات في اتجاهات متعاكسة.
ونظرًا لتزايد حالة عدم اليقين، قال مايكل أرون، كبير استراتيجيي الاستثمار في شركة ستيت ستريت جلوبال أدفايزرز، في مقابلة: "نعتقد أنه ينبغي للمستثمرين تخصيص ما بين 5% و10% في الأصول الحقيقية، مثل السلع والذهب والبنية التحتية والعقارات والموارد الطبيعية".
وارتفعت أسعار المعدن النفيس بنسبة 16% هذا العام، مواصلةً الأداء القوي الذي حققته العام الماضي. يتجه المستثمرون نحو المعدن النفيس بحثًا عن الأمان وسط توقعات قاتمة للاقتصادين الأمريكي والعالمي. وقد رفعت عدة بنوك كبرى مستهدفاتها السعرية في الأسابيع الأخيرة.
تراجع الاسترليني من أعلى مستوياته في أكثر من أربعة أشهر يوم الخميس، مع ترقب المستثمرين قرار بنك إنجلترا بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق اليوم.
كما راقب المتداولون بيانات الأجور والتوظيف في المملكة المتحدة، وتطورات الرسوم الجمركية الأمريكية، والأوضاع الجيوسياسية.
انخفض الاسترليني في احدث تداولاته بنسبة 0.2% مقابل الدولار ليصل إلى 1.2975 دولار ، بعد أن ارتفع في وقت سابق إلى 1.3015 دولار ، وهو أعلى مستوى له منذ أوائل نوفمبر.
شهد الاسترليني، إلى جانب اليورو، ارتفاع حاد مقابل الدولار منذ يناير، مع قلق المستثمرين من التأثير السلبي للرسوم الجمركية المتقطعة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الاقتصاد الأمريكي.
كما عززت توقعات زيادة الانفاق الدفاعي في أوروبا، بالإضافة إلى مؤشرات على تضخم أكثر من المتوقع، الاسترليني واليورو مقابل الدولار.
يتوقع الاقتصاديون والمتداولون أن يُبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة عند 4.5% الساعة 1200 بتوقيت جرينتش، حيث يترقب البنك تأثير رسوم ترامب الجمركية وزيادة الضرائب الوشيكة على أصحاب العمل في بريطانيا. وقد خفض البنك أسعار الفائدة تدريجيا منذ أغسطس من العام الماضي من أعلى مستوى لها عند 5.25%.
أظهرت بيانات يوم الخميس أن وتيرة نمو الأجور البريطانية لم تتغير كثيرا، وكانت هناك مؤشرات أخرى على استقرار سوق العمل في يناير وفبراير.
ارتفع الدولار قليلا يوم الخميس، لكنه استمر في التداول بالقرب من أدنى مستوياته في خمسة أشهر، مسجلا 103.69، بانخفاض 3.6% خلال الشهر.
أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الأربعاء، وخفض توقعات النمو الأمريكي.
استقر الدولار قرب أدنى مستوياته في خمسة أشهر يوم الخميس بعد أن أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى احتمال خفض أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام على الرغم من حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية، بينما سجل الاسترليني أعلى مستوى له في أربعة أشهر قبل قرار بنك إنجلترا بشأن السياسة النقدية.
توقع صانعو السياسات الأمريكيون خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية مرتين في وقت لاحق هذا العام، وهو نفس متوسط التوقعات قبل ثلاثة أشهر، حتى مع توقعهم تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع التضخم. يوم الأربعاء، أبقى الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة ثابت في نطاق 4.25%-4.50%.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول: "لن نتعجل في اتخاذ أي إجراء. موقفنا السياسي الحالي في وضع جيد للتعامل مع المخاطر وعدم اليقين الذي نواجهه... والصواب هو الانتظار حتى تتضح الصورة أكثر بشأن أداء الاقتصاد".
أبرزت تعليقات باول وبيان الاحتياطي الفيدرالي التحدي الذي يواجهه صانعو السياسات في تعاملهم مع خطط الرئيس دونالد ترامب لفرض رسوم جمركية على الواردات من شركاء الولايات المتحدة التجاريين وتأثيرها على الاقتصاد.
يسعر المتداولون 66 نقطة أساس من تخفيف أسعار الفائدة هذا العام من الاحتياطي الفيدرالي، أي ما يعادل خفضين لأسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس لكل منهما، مع احتساب الخفض الذي تم في يوليو.
اليابان مغلقة يوم الخميس في عطلة رسمية، مما أدى إلى جلسة هادئة في أسواق العملات الآسيوية.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات منافسة، بنسبة 0.1% ليصل إلى 103.51، لكنه ظل بالقرب من أدنى مستوى له في خمسة أشهر الذي لامسه في وقت سابق هذا الأسبوع.
لامس الاسترليني أعلى مستوى له في أربعة أشهر عند 1.3015 دولار في الساعات الأولى من التداول في آسيا قبل أن يستقر عند 1.2992 دولار الساعة 0600 بتوقيت جرينتش، قبل قرار بنك إنجلترا بشأن السياسة النقدية، حيث من المتوقع أن يُبقي البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير.
قفز الذهب لاعلى مستوياته على الاطلاق يوم الخميس حيث اشار الاحتياطي الفيدرالي لاحتمالات خفض الفائدة مرتين هذا العام ، وهو ما يزيد من جاذبية المعدن وسط التوترات الجيوسياسية والاقتصادية المستمرة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 3050.94 دولار للاونصة الساعة 0520 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 3057.21 دولار في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.6% لـ 3059.50 دولار.
يوم الأربعاء، أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سعر الفائدة دون تغيير عند نطاق 4.25%-4.50%، كما كان متوقع على نطاق واسع. ويتوقع صانعو السياسات خفضين بمقدار ربع نقطة مئوية بحلول نهاية عام 2025.
يزدهر الذهب الذي لا يدر عائد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بأن سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأولية، بما في ذلك فرض رسوم جمركية واسعة على الواردات، يبدو أنها دفعت الاقتصاد الأمريكي نحو تباطؤ النمو وارتفاع التضخم، مؤقتا على الأقل.
أججت رسوم ترامب الجمركية التوترات التجارية، وينظر إليها على نطاق واسع على أنها تضخمية وتضر بالنمو الاقتصادي.
ساهمت حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية، واحتمالات خفض أسعار الفائدة، وتصاعد التوترات في الشرق الأوسط، في ارتفاع سعر الذهب، مما دفعه إلى تسجيل 16 أعلى مستوى قياسي له حتى الآن في عام 2025، أربعة منها تجاوزت حاجز 3000 دولار.
تؤكد حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي دور الذهب كمخزن للقيمة.
استقرت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.15% لـ 33.84 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.2% لـ 995 دولار وتراجع البلاديوم 0.2% لـ 956.35 دولار.