Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت السندات الأمريكية حيث عززت بيانات مخيبة لنشاط المصانع وانخفاض في ثقة المستهلك المراهنات حول تخفيضات أسعار الفائدة.

وواصل عائد السندات الامريكية لأجل عامين تراجعاته إلى 4.55% بعد أن صرح كريستوفر والر العضو في مجلس محافظي بنك الاحتياطي الفيدرالي إنه يرغب في أن يكثف البنك المركزي حصته من السندات قصيرة الأجل. فيما قال أوستن جولسبي رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، متحدثاً أيضاً اليوم الجمعة، لشبكة سي إن بي سي أنه يعتقد أن سعر فائدة الاحتياطي الفيدرالي مقيد للغاية.

 على نحو منفصل، قال نظيره في بنك ريتشموند، توماس باركن، إن الأسواق تسعر تخفيضات أقل لأسعار الفائدة استجابة للبيانات الاقتصادية. وجددت زميلته لوري لوجان رئيسة بنك الفيدرالي في دالاس القول أنه سيكون من المناسب على الأرجح بدء إبطاء الوتيرة التي يقلص بها ميزانيته.

وانخفض عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات بمقدار خمس نقاط أساس إلى 4.20%. وتخطى مؤشر اس آند بي 500 مستوى 5100 نقطة. وقفزت شركة ديل تكنولوجيز بفضل مبيعات وأرباح تفوق التوقعات.

إستهل الذهب شهر مارس على صعود حيث ارتفعت الأسعار إلى أعلى مستوى منذ أربعة أسابيع يوم الجمعة بعد أن عززت بيانات تظهر علامات على إنحسار التضخم التوقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية بحلول يونيو.

وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 2054.69 دولار  للأونصة بحلول الساعة 1429 بتوقيت جرينتش، وهو أعلى مستوياته منذ أوائل فبراير وفي طريقه نحو تحقيق ثاني مكاسبه الأسبوعية على التوالي. وارتفعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 2063.70 دولار.

فيما ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.3% إلى 22.73 دولار.

واظهرت بيانات يوم الخميس إن الزيادة السنوية في التضخم الأمريكي في يناير هي الأقل منذ نحو ثلاث سنوات، مما يبقي خفض سعر الفائدة في يونيو من قبل الاحتياطي الفيدرالي على الطاولة.

من جانبه، قال بارت ميليك، رئيس استراتجيات السوق لدى تي دي سيكيورتيز، إن الذهب يشهد بعض الصعود حيث أن السوق مقتنعة بأن الاحتياطي الفيدرالي سيجري تيسيراً لسياسته النقدية بحلول منتصف العام، مما يخفض تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

وقال "خلال ثلاثة إلى أربعة أشهر، ستسجل الأسعار مستوى قياسياً إذا شهدنا بيانات اقتصادية ضعيفة وإقتنعت السوق بأن الاحتياطي الفيدرالي مستعد للتخفيض"، مضيفاً أن شراء قوي من البنوك المركزية يدعم أيضاً السوق حالياً.

انخفض الين مقابل الدولار يوم الجمعة بعد أن صرح محافظ بنك اليابان كازو أويدا إنه من السابق لأوانه إعلان النصر في رفع التضخم إلى المستوى المرغوب.

في الوقت ذاته، تغير الدولار تغير طفيف مقابل نظرائه الرئيسيين الآخرين.

مقابل الين، ارتفع الدولار 0.26% إلى 150.36، بعد ارتفاعه 6.3% في أول شهرين من العام. وتضع هذه التحركات العملة اليابانية بالقرب من أضعف مستوياتها منذ نوفمبر وليست بعيدة عن أدنى مستوياتها منذ عام 1990.

وقال أويدا "لا أعتقد أننا وصلنا إلى هذه النقطة بعد" يوم الجمعة عندما سئل عما إذا كان معدل التضخم المستدام بنسبة 2% يلوح في الأفق.

يبدو أن تعليقات أويدا تتعارض مع اقتراح زميل له يوم الخميس والذي ألمح إلى الحاجة إلى الخروج من السياسة النقدية شديدة التيسر، مما عزز الين.

لم يطرأ تغير يذكر على مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، عند 104.13. وارتفع 0.3% يوم الخميس بعد بيانات التضخم، و2.7% خلال شهري يناير وفبراير.

أظهرت البيانات أن الأسعار في الولايات المتحدة، مقاسة بمؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي ، ارتفعت في يناير بما يتماشى مع التوقعات، في حين انخفض التضخم السنوي إلى أدنى مستوى في ثلاث سنوات.

يرى المتداولون الذين يراهنون على أسعار الفائدة الآن أن هناك فرصة بنسبة 67% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالية لأول مرة في يونيو، ارتفاعا من 63% يوم الخميس.

ظل اليورو  دون تغيير تقريبا عند 1.0807 دولار، ولم يتفاعل كثيرا مع الأرقام التي أظهرت تباطؤ التضخم في منطقة اليورو أقل قليلا من المتوقع إلى 2.6% في فبراير، من 2.8% في يناير.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة وتستعد لانهاء الأسبوع على ارتفاع طفيف حيث تترقب الأسواق قرار أوبك + بشأن اتفاقيات الامدادات للربع الثاني وسط اختلاف مؤشرات الطلب للمستهلكين الرئيسيين الولايات المتحدة والصين.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 31 سنت أو 0.38% إلى 82.22 دولار للبرميل الساعة 0645 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت أو 0.31% إلى 78.50 دولار.

أظهر مسح أجرته رويترز أن منظمة البلدان المصدرة للبترول ضخت 26.42 مليون برميل يوميا هذا الشهر، بزيادة 90 ألف برميل يوميا عن يناير. وارتفع إنتاج ليبيا على أساس شهري بمقدار 150 ألف برميل يوميا.

وقالت المصادر إنه من المتوقع اتخاذ قرار بشأن تمديد التخفيضات في الأسبوع الأول من مارس، ومن المتوقع أن تعلن الدول الفردية عن قراراتها.

وما عزز الاسعار ، أظهر مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، وهو مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الامريكي ، أن التضخم في يناير يتماشى مع توقعات الاقتصاديين، مما عزز رهانات السوق لخفض أسعار الفائدة في يونيو. وهذا بدوره يمكن أن يخفض تكاليف المستهلك ويحفز نشاط شراء الوقود.

ومع ذلك، فإن بيانات مؤشر مديري المشتريات لشهر فبراير من الصين، أكبر مستهلك للنفط في العالم، حدت من مكاسب الأسعار.

أظهر مسح رسمي للمصانع يوم الجمعة أن نشاط الصناعات التحويلية في الصين انكمش في فبراير للشهر الخامس على التوالي، مما يزيد الضغط على صناع السياسات في بكين لطرح المزيد من إجراءات التحفيز في الوقت الذي يواجه فيه أصحاب المصانع صعوبة في الحصول على الطلبيات.

 

ارتفعت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى في شهر يوم الجمعة بعد بيانات أشارت إلى تخفيف ضغوط الأسعار في الولايات المتحدة، بينما يترقب المتداولون تصريحات العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2047.29 دولار للاونصة الساعة 0635 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت 2050.59 دولار يوم الخميس – وهو اعلى مستوى منذ 2 فبراير. يتجه المعدن لتحقيق ثاني مكاسب اسبوعية على التوالي.

واستقرت العقود الآجلة للذهب الامريكي عند 2055.60 دولار.

اظهرت بيانات يوم الخميس أن تضخم نفقات الاستهلاك الشخصي في يناير ارتفع بنسبة 2.4%، وهي اصغر زيادة سنوية منذ فبراير 2021، بعد ارتفاع بنسبة 2.6% في ديسمبر.

يركز محافظو البنوك المركزية الأمريكية على التقدم العام بشأن التضخم، والذي يقولون إنه من المرجح أن يمهد الطريق لخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام.

تعزز اسعار الفائدة المنخفضة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

يُظهر تسعير سوق المال أن المتداولين يقومون بتسعير تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار ثلاثة أرباع نقطة لعام 2024.

سيترقب المستثمرون تصريحات ستة مسئولين آخرين على الأقل من الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق يوم الجمعة.

ارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.6% لـ 881.40 دولار للاونصة ، وقفز البلاديوم ايضا بنسبة 0.6% لـ 947.35 دولار. لكن سجل المعدنين تراجع للشهر الثاني على التوالي، إذ لامس البلاديوم أدنى مستوياته في أكثر من خمس سنوات عند 849.13 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3 لـ 22.74 دولار للاونصة.

سجل الذهب أعلى مستوى في شهر يوم الخميس حيث تراجع الدولار بعد أن جاءت بيانات التضخم متماشية مع التوقعات، مع تحول تركيز المتعاملين إلى تعليقات جديدة من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بحثاً عن إشارات بشأن موعد تخفيض أسعار الفائدة.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.7% إلى 2048.19 دولار للأونصة في الساعة 1434 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 2056.70 دولار.

وأظهرت بيانات إن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي ارتفع بنسبة 0.3% في يناير، في حين ارتفع المؤشر الأساسي 0.4%.

وتسعر الأسواق حالياً فرصة بنسبة 62% لخفض سعر الفائدة في يونيو، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال مسؤولون في الاحتياطي الفيدرالي إن الباب مفتوح أمام تخفيضات أسعار الفائدة، والتي قد تحدث على الأرجح في وقت لاحق من هذا العام.

تحرك الدولار نحو تحقيق مكاسب شهرية يوم الخميس مع تدفق بيانات التضخم الأوروبية قبل بيانات أمريكية متوقعة بشدة، في حين استعاد الين المتراجع بعض مكاسبه بعد أن ألمح أحد صناع السياسات إلى ضرورة الخروج من السياسات شديدة التيسير.

انخفض الدولار 0.66% مقابل الين إلى 149.75 بعد أن صرح هاجيمي تاكاتا عضو مجلس إدارة بنك اليابان إنه شعر أن هناك أخيرا احتمالات لتحقيق هدف التضخم البالغ 2% للبنك، مما يمهد الطريق لترك أسعار الفائدة السلبية والحد الأقصى للعوائد.

ارتفع اليورو 0.1% إلى 1.0847 دولار واستقر إلى حد كبير خلال الشهر، كما ارتفع الاسترليني عند 1.2670 دولار.

تعززت العملة الموحدة بعد أن أظهرت بيانات التضخم الأولية في المقاطعات الألمانية أن مؤشر أسعار المستهلكين على أساس شهري كان أعلى في فبراير منه في يناير في العديد من المقاطعات الأولى التي أعلنت الأرقام.

ومن المقرر صدور المزيد من البيانات الإقليمية والتضخم على مستوى ألمانيا في وقت لاحق من اليوم. وأظهرت بيانات صدرت يوم الخميس أن أسعار المستهلكين في فرنسا ارتفعت بنسبة 3.1% على أساس سنوي في فبراير، وهو ما يزيد قليلا عن المتوقع بسبب ارتفاع أسعار الطاقة، بينما ارتفعت الأسعار في إسبانيا بنسبة 2.9%، وذلك تماشيا مع التوقعات.

من المقرر أن يصدر المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي للتضخم في الولايات المتحدة، وبالتالي مؤشر التضخم الأكثر أهمية للأسواق العالمية، مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش يوم الخميس.

وتشير التوقعات إلى ارتفاع بنسبة 0.4% على أساس شهري.

تتوقع الأسواق أن هناك فرصة بنسبة 20% تقريبا لتيسير الاحتياطي الفيدرالي في مايو، وقد قامت بتأجيل التوقيت المحتمل للتخفيض إلى يونيو. وتشير العقود الآجلة إلى ما يزيد قليلا عن ثلاثة تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس هذا العام، مقارنة بخمسة في بداية الشهر.

ظلت أسعار الذهب مستقرة يوم الخميس، وحافظت على قوتها حتى الآن هذا الشهر، على الرغم من الآمال القاتمة في تخفيضات سريعة وعميقة لأسعار الفائدة الامريكية مع ترقب المتداولين قراءة رئيسية للتضخم الامريكي من المقرر أن تصدر في وقت لاحق اليوم.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2035.78 دولار للاونصة الساعة 0419 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 2044.20 دولار.

قفز مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.6% وارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات أكثر من 30 نقطة أساس حتى الآن في فبراير.

صرح مسئولو الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع إنه لا يزال هناك بعض المسافة المتبقية لتحقيق هدف التضخم بنسبة 2%، لكن الباب مفتوح لخفض أسعار الفائدة، والذي من المحتمل أن يتحقق في وقت لاحق من هذا العام.

يعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد.

ومن المقرر أن يتحدث ما لا يقل عن سبعة مسئولين آخرين في الاحتياطي الفيدرالي يومي الخميس والجمعة.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن الاقتصاد الأمريكي نما بقوة في الربع الرابع وسط إنفاق استهلاكي قوي، لكن يبدو أنه فقد بعض السرعة في وقت مبكر من هذا العام.

تترقب الأسواق الآن بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكية في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 22.48 دولار للاونصة ، وقفز البلاتين 0.4% لـ 882.24 دولار ، وارتفع البلاديوم 1% لـ 937.56 دولار.

 

واصلت أسعار النفط يوم الخميس انخفاضها عن الجلسة السابقة بعد زيادة أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية مما أثار المخاوف بشأن تباطؤ الطلب، في حين زادت الضغوط من علامات على أن أسعار الفائدة الأمريكية قد تظل مرتفعة.

تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت بما يعادل 0.2% إلى 83.54 دولار للبرميل الساعة 0420 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 4 سنت أو 0.1% إلى 78.50 دولار للبرميل.

صرحت إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء إن مخزونات النفط الخام الأمريكية ارتفعت بينما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأسبوع الماضي .

وقالت إدارة معلومات الطاقة إن مخزونات الخام ارتفعت للأسبوع الخامس على التوالي، إذ زادت 4.2 مليون برميل إلى 447.2 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 23 فبراير، مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لزيادة قدرها 2.7 مليون برميل.

تؤدي تكاليف الاقتراض المرتفعة إلى خفض النمو الاقتصادي والطلب على النفط.

قام المتداولون بالفعل بتخفيض توقعاتهم بشأن تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية بعد سلسلة من البيانات القوية، بما في ذلك قراءات مؤشر أسعار المستهلكين ومؤشر أسعار المنتجين. ويتوقعوا أن تبدأ دورة التيسير في يونيو، مقارنة ببداية عام 2024 عندما كانت الرهانات في مارس.

يترقب المشاركون في السوق الآن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة، وهو المقياس المفضل  للاحتياطي الفيدرالي للتضخم، لمزيد من إشارات التداول.

من المتوقع أن يظهر المؤشر، الذي سيصدر يوم الخميس، ارتفاع الأسعار بنسبة 0.3% على أساس شهري في يناير.

تتطلع السوق أيضا إلى التمديد المحتمل لتخفيضات إنتاج النفط الطوعية من أوبك +، والتي حدت من انخفاضات الأسعار في الوقت الحالي.

حثت حركة حماس الفلسطينيين يوم الأربعاء على التوجه إلى المسجد الأقصى في القدس في بداية شهر رمضان الشهر المقبل، مما يزيد المخاطر في المفاوضات للتوصل إلى هدنة في غزة، والتي يأمل الرئيس الأمريكي جو بايدن أن تكون سارية بحلول ذلك الوقت.

لكن إسرائيل وحماس قللتا من احتمالات التوصل إلى هدنة وقال وسطاء قطريون إن القضايا الأكثر إثارة للجدل لا تزال دون حل.

ارتفعت طفيفاً أسعار الذهب يوم الأربعاء مع إستعداد المتداولين لبيانات اقتصادية رئيسية وتعليقات من مسؤولين في البنك المركزي الأمريكي حول الجدول الزمني لتخفيضات أسعار الفائدة.

وصعد السعر الفوري للذهب 0.2% إلى 2032.90 دولار للأونصة في الساعة 1428 بتوقيت جرينتش. وإستقرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 2043.90 دولار للأونصة.

وأظهرت بيانات يوم الأربعاء نمو الاقتصاد الأمريكي بوتيرة قوية في الربع الرابع وسط إنفاق إستهلاكي قوي لكن بدا أنه فقد بعض زخمه في العام الجديد.

وسيكون تركيز السوق على مؤشر التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي—وهو المؤشر الأساسي لأسعار نفقات الاستهلاك الشخصي—المقرر نشره يوم الخميس.

ودفعت تعليقات الاحتياطي الفيدرالي مؤخراً وبيانات تضخم أكثر سخونة من المتوقع  الرهانات على أول خفض من الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى يونيو، مقارنة مع مارس في بداية العام. وعادة ما يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى الإثناء عن الاستثمار في المعدن الذي لا يدر عائداً.

وأشارت ميشيل بومان العضو في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي يوم الثلاثاء إنها لا تتعجل تخفيض أسعار الفائدة، خاصة في ضوء مخاطر صعودية على التضخم.