جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء مع استقرار الدولار، بينما يتطلع المستثمرون إلى المزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية للحصول على المزيد من الاشارات بشأن تخفيضات أسعار الفائدة القادمة من الاحتياطي الفيدرالي.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 2649.17 دولار للاونصة الساعة 0648 بتوقيت جرينتش.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% إلى 2670.30 دولار.
تمسك الدولار بأكبر مكاسبه في أسبوع يوم الأربعاء مع قلق المستثمرين بشأن اتساع نطاق الحرب في الشرق الأوسط.
يجعل الدولار القوي المعدن المقوم بالدولار أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
كانت أحجام تداول الذهب ضئيلة حيث أغلقت الصين والهند لقضاء العطلات.
سيراقب المشاركون في السوق الآن بيانات وظائف القطاع الخاص وتصريحات مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم، إلى جانب بيانات مؤشر الخدمات وتقرير وظائف غير الزراعيين، المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع.
يرى المتداولون فرصة بنسبة 65% لخفض الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس في نوفمبر وفرصة بنسبة 35% لخفض بمقدار 50 نقطة أساس.
ارتفعت المعدن ، الذي يعتبر استثمار آمن في أوقات عدم اليقين السياسي، بأكثر من 1% يوم الثلاثاء بعد هجوم إيران على إسرائيل.
ووعد رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن تدفع إيران ثمن هجومها الصاروخي على إسرائيل، في حين قالت طهران إن أي رد انتقامي سيقابل "بدمار واسع النطاق"، مما أثار مخاوف من حرب أوسع نطاقا.
في الوقت ذاته، انخفض الطلب الفعلي على الذهب في الأسواق الرئيسية بسبب ارتفاع الأسعار، حيث قام بعض المستهلكين الأفراد ببيع حيازاتهم لجني الأرباح.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 31.17 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 986.43 دولار وارتفع البلاديوم 0.5% لـ 999.94 دولار.
تمسك الدولار بأكبر مكاسبه في أسبوع يوم الأربعاء بعد هجوم صاروخي إيراني على إسرائيل دفع المستثمرين إلى شراء الأصول الآمنة مع قلق المستثمرين بشأن اتساع الصراع في الشرق الأوسط.
كانت التحركات في آسيا طفيفة، على الرغم من أن معظم العملات كانت تحاول استعادة بعض قوتها بعد الانخفاضات الحادة في الجلسة السابقة.
تراجع اليورو بنسبة 0.06% إلى 1.1060 دولار، بعد أكبر انخفاض له في ما يقرب من أربعة أشهر يوم الثلاثاء.
صرحت ايران يوم الأربعاء إن هجومها الصاروخي على إسرائيل، وهو أكبر هجوم عسكري لها على الدولة اليهودية، قد انتهى، ما لم تحدث استفزازات أخرى، في حين تعهدت إسرائيل والولايات المتحدة بالرد على طهران مع تصاعد المخاوف من اندلاع حرب أوسع نطاقا.
وقالت إسرائيل إن إيران أطلقت أكثر من 180 صاروخ باليستي، وقال الحرس الثوري الايراني إن الهجوم كان ردا على قتل إسرائيل لقيادات والعدوان في لبنان ضد حركة حزب الله المسلحة المدعومة من إيران.
تركزت استجابة الأسواق للتوترات في الشرق الأوسط حتى الآن إلى حد كبير على أسعار النفط، وأشار محللو ANZ إلى أن التحركات الإضافية من المرجح أن تتحدد حسب رد إسرائيل وما إذا كانت ستهاجم الجيش الايراني أو صناعة النفط.
هبط الاسترليني 0.11% إلى 1.3272 دولار، في حين ارتفع الدولار بشكل طفيف إلى 101.27 مقابل سلة من العملات.
وصعد مؤشر الدولار نحو 0.5% في الجلسة السابقة، وهو أكبر ارتفاع له منذ 25 سبتمبر، و ما ساعده أيضا قراءة أقوى من المتوقع لعدد الوظائف الشاغرة الامريكية .
يتجه التركيز الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الأربعاء، مع ترقب المتداولين بحذر أيضا نزاع عمالي في الموانئ الأمريكية.
بدأ عمال الموانئ في الساحل الشرقي والخليج أول إضراب واسع النطاق لهم منذ ما يقرب من 50 عام يوم الثلاثاء، مما أوقف تدفق حوالي نصف الشحن البحري في البلاد.
قفزت أسعار النفط بأكثر من دولار يوم الأربعاء بسبب مخاوف متزايدة من أن تتصاعد التوترات في الشرق الأوسط، مما قد يؤدي الى تعطيل انتاج الخام من المنطقة، في أعقاب أكبر ضربة عسكرية على الاطلاق وجهتها ايران لاسرائيل.
قفزت العقود الاجلة لخام برنت 1 دولار أو 1.36% إلى 74.56 دولار للبرميل، في حين قفز خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.07 دولار أو 1.53% إلى 70.9 دولار الساعة 0330 بتوقيت جرينتش.
خلال التداول يوم الثلاثاء، ارتفع كلا الخامين القياسيين بأكثر من 5%.
صرحت ايران في وقت مبكر يوم الأربعاء إن هجومها الصاروخي على إسرائيل انتهى دون مزيد من الاستفزاز، بينما تعهدت إسرائيل والولايات المتحدة بالرد على طهران مع تزايد المخاوف من حرب أوسع نطاقا.
وقالت طهران إن أي رد إسرائيلي على الهجوم، الذي قالت إسرائيل إنه شمل أكثر من 180 صاروخ باليستي، سيقابل "بدمار هائل".
وحدد مجلس الامن التابع للأمم المتحدة اجتماع بشأن الشرق الأوسط يوم الأربعاء، ودعا الاتحاد الأوروبي إلى وقف فوري لإطلاق النار.
صرح محللون ANZ في مذكرة إن التدخل المباشر لإيران، العضو في أوبك، يثير احتمالات حدوث اضطرابات في امدادات النفط، مضيفين أن انتاج البلاد من النفط ارتفع إلى أعلى مستوى في ست سنوات عند 3.7 مليون برميل يوميا في أغسطس.
تجتمع لجنة من وزراء منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، المعروفين بـ أوبك+، في وقت لاحق يوم الأربعاء لمراجعة السوق، مع عدم توقع أي تغييرات في السياسة. من ديسمبر، من المقرر أن ترفع أوبك+، التي تضم روسيا، الإنتاج بمقدار 180 ألف برميل يوميا شهريا.
ارتفع كل من الين الياباني والفرنك السويسري باعتبارهما ملاذين آمنين يوم الثلاثاء مع ورود تقارير تفيد بأن إيران تستعد لشن هجوم بالصواريخ الباليستية على إسرائيل، في حين أظهرت بيانات أمريكية خاصة بالوظائف صمود سوق العمل.
قال مسؤول كبير في البيت الأبيض اليوم أن الولايات المتحدة تعمل بنشاط على دعم التحضيرات للدفاع عن إسرائيل.
صعد الين الياباني 0.1% مقابل الدولار إلى 143.5 ين. واستقر الدولار دون تغيير تقريباً مقابل الفرنك السويسري عند 0.846، ماحياً مكاسب تحققت في تعاملات سابقة. وارتفع مؤشر الدولار 0.4% إلى 101.15.
وأكدت بيانات أمريكية اليوم الثلاثاء قوة الاقتصاد، بعد يوم من تصريحات لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أبدى فيها تحفظه على احتمالية خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في الاجتماع المقبل للبنك المركزي الأمريكي.
زادت أعداد الوظائف الشاغرة الأمريكية على غير المتوقع في أغسطس بعد الانخفاض لشهرين متتاليين، لكن كان التوظيف ضعيفاً ويتماشى مع تباطؤ سوق العمل.
واستقر أيضا نشاط التصنيع الأمريكي دون تغيير عند مستويات ضعيفة في سبتمبر، بحسب معهد إدارة التوريد، لكن تحسنت الطلبات الجديدة وانخفضت الأسعار المدفوعة لشراء المدخلات إلى أدنى مستوى في تسعة أشهر، والذي إلى جانب انخفاض أسعار الفائدة ينبيء بتعاف في النشاط خلال الأشهر المقبلة.
يحاول المتداولون تقدير احتمالية خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرة أخرى بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماعه يومي 6 و7 نوفمبر.
ويرى المتعاملون فرصة بنسبة 41% للتخفيض بمقدار 50 نقطة أساس في نوفمبر، ارتفاعاً من حوالي 35% يوم الاثنين لكن في انخفاض من 58% قبل أسبوع، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
ارتفع الدولار الأمريكي مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الثلاثاء بعد أن قلص رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الرهانات على المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة الضخمة.
استقر الين بالقرب من منتصف نطاقه مقابل الدولار على مدار الشهر الماضي، بعد يومين متقلبين حيث قام المتداولون بتقييم رئيس الوزراء الياباني القادم وحكومته.
اعتمد باول نبرة أكثر تشدد في خطاب ألقاه في مؤتمر في تينيسي، مصرحا إن البنك المركزي الأمريكي من المرجح أن يلتزم بخفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في المستقبل.
وقال "هذه ليست لجنة تشعر أنها في عجلة من أمرها لخفض الأسعار بسرعة".
لا يزال المتداولون على يقين من أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة مرة أخرى في اجتماعه المقبل في نوفمبر، لكنه قلص توقعات خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى 35.4% من 53.3% في اليوم السابق.
بدء الاحتياطي الفيدرالي دورة التيسير بخفض أكبر من المتوقع بمقدار نصف نقطة مئوية الشهر الماضي.
جاء خطاب باول قبل أسبوع حافل بالبيانات الأمريكية، بما في ذلك مؤشر معهد إدارة التوريدات للتصنيع في وقت لاحق من يوم الثلاثاء وتقرير غير التصنيع يوم الخميس، يليه أرقام الوظائف الشهرية الحاسمة المحتملة يوم الجمعة.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% إلى 100.82 الساعة 0403 بتوقيت جرينتش، بعد ارتفاعه بنسبة 0.3% يوم الاثنين.
ارتفع الدولار بنسبة 0.45% إلى 144.27 ين ، بعد تذبذبه من أعلى مستوى عند 146.495 ين يوم الجمعة إلى أدنى مستوى عند 141.65 ين يوم الاثنين.
حامت أسعار الذهب دون مستويات قياسية مرتفعة سجلتها مؤخرا يوم الثلاثاء بعد أن خفف رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي من توقعاته بخفض أسعار الفائدة بشكل أكبر هذا العام، مع تطلع المستثمرين إلى سلسلة من بيانات العمل هذا الأسبوع للحصول على مزيد من الرؤى.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2641.33 دولار للاونصة الساعة 0512 بتوقيت جرينتش ، مبتعدة عن مستوى قياسي مرتفع عند 2685.42 دولار والذي سجل يوم الخميس. ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 2663.10 دولار.
أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الاثنين إلى أن البنك المركزي سيسعى على الأرجح إلى خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في المستقبل وأنه ليس "في عجلة من أمره" بعد أن عززت البيانات الجديدة الثقة في النمو الاقتصادي الجاري وإنفاق المستهلكين.
تتضمن بيانات هذا الأسبوع أرقام التوظيف الأمريكية وبيانات وظائف غير الزراعيين، والتي من المتوقع أن تلقي الضوء على صحة سوق العمل الأمريكية. ومن المتوقع أيضا أن يلقي مسئولون مختلفون في الاحتياطي الفيدرالي خطابات إلى جانب بيانات الوظائف الشاغرة في وقت لاحق اليوم.
تقدر الاسواق الآن احتمالية بنحو 62% لخفض أسعار الفائدة الأمريكية بمقدار 25 نقطة أساس في نوفمبر، ارتفاعا من 47% يوم الجمعة.
بدا أن الغزو البري الاسرائيلي المتوقع على نطاق واسع للبنان قد بدأ في وقت مبكر من يوم الثلاثاء، حيث قال جيشها إن القوات بدأت غارات "محدودة" ضد أهداف حزب الله في منطقة الحدود.
سجل المعدن أفضل ارتفاع ربع سنوي له منذ عام 2020 يوم الاثنين بعد أن بدأ الاحتياطي الفيدرالي دورة خفض أسعار الفائدة بتحرك نصف نقطة مئوية في اجتماع سبتمبر.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 31.36 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.9% لـ 984.95 دولار واستقر البلاديوم عند 1000 دولار.
تراجع الذهب يوم الاثنين من مستوى قياسي مرتفع سجله مؤخراً، لكن لازال يتجه نحو تحقيق أكبر مكسب فصلي منذ أكثر من ثماني سنوات على خلفية اضطرابات جيوسياسية وخفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لسعر الفائدة.
انخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 2641.50 دولار للأونصة في الساعة 1203 بتوقيت جرينتش ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 2663.50 دولار.
ارتفع المعدن النفيس 14% حتى الآن هذا الربع السنوي، في أفضل أداء فصلي منذ يناير 2016. فيما يصعد حوالي 6% هذا الشهر، بعد أن وصل إلى مستوى قياسي عند 2685.42 دولار يوم الخميس، مدفوعاً بخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار نصف بالمئة وإطلاق الصين إجراءات تحفيز وتصاعد الصراع في الشرق الأوسط.
ويتطلع المستثمرون أيضاً هذا الأسبوع إلى صدور تقرير "ايه دي بي" لوظائف القطاع الخاص وبيانات وظائف غير الزاعيين في الولايات المتحدة في وقت لاحق هذا الأسبوع. كما قد يسلط خطاب لكل من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والعضوه في مجلس محافظي البنك ميشيل بومان في وقت لاحق من اليوم الضوء بعض الشيء على توقعات السياسة النقدية.
وقال محللون أن مكاسب المعدن اليوم الاثنين تقتصر على بعض عمليات جني الأرباح ودفعة لمعنويات المخاطرة بعد أن حققت الأسهم الصينية أفضل أداء يومي لها منذ 16 عاماً.
عندما تتزايد شهية المخاطر، يبعد المستثمرون عن الذهب، الذي عادة ما ينظر له كملاذ آمن في أوقات الاضطراب.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين لكنها تحوم بالقرب من ذروة قياسية سجلتها الأسبوع الماضي، مما وضع الذهب على مسار أفضل ربع سنوي له في أكثر من ثماني سنوات بعد قرار خفض أسعار الفائدة الأمريكية الضخم وتوقعات بخفض آخر كبير في نوفمبر.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2653.38 دولار للاونصة الساعة 0404 بتوقيت جرينتش ، بفعل ارتفاع الدولار الامريكي.
يجعل الدولار الأقوى الذهب أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
ارتفع الذهب بأكثر من 14% حتى الآن هذا الربع، وهو أفضل أداء له منذ يناير 2016.
على أساس شهري، أضاف الذهب 6% في سبتمبر بعد أن سجل مستوى قياسي مرتفع آخر عند 2685.42 دولار يوم الخميس في ارتفاع مدفوع بخفض الاحتياطي الفيدرالي بمقدار نصف نقطة مئوية، وإجراءات التحفيز الصينية والمخاوف المستمرة بشأن الحرب في الشرق الأوسط.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2674.80 دولار.
تتضمن بيانات هذا الأسبوع أرقام وظائف القطاع الخاص ووظائف غير الزراعيين الامريكية ، والتي قد توفر مزيد من الوضوح حول حالة سوق العمل الأمريكية.
من المتوقع أيضا أن يلقي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والمحافظ ميشيل بومان خطابين في وقت لاحق اليوم.
أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الاقتصاد الأمريكي احتفظ ببعض زخمه القوي في الربع الثالث، في حين استمرت ضغوط التضخم في التراجع. عزز هذا التوقعات بخفض آخر كبير في أسعار الفائدة في اجتماع السياسة الفيدرالية في نوفمبر.
يميل المعدن ذو العائد الصفري إلى أن يكون استثمار مفضل في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وأثناء الاضطرابات الجيوسياسية.
شنت إسرائيل يوم الأحد غارات جوية ضد ميليشيا الحوثي في اليمن وعشرات الأهداف التابعة لحزب الله في جميع أنحاء لبنان بعد أن قتلت في وقت سابق زعيم حزب الله.
من بين المعادن الاخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 31.49 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوى قياسي في 12 عام يوم الخميس وتستعد لارتفاع ربع سنوي بنسبة 8%.
انخفض البلاتين بنسبة 0.1% لـ 999.35 دولار وارتفع البلاديوم 0.1% لـ 1012.50 دولار. ويستعد كلا المعدنين لمكاسب فصلية.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الاثنين مدعومة بتصاعد المخاوف بشأن ضغوط الامدادات المحتملة من جانب منتجي الشرق الأوسط في أعقاب الهجمات الاسرائيلية المتزايدة على القوات المدعومة من إيران في المنطقة.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 51 سنت أو 0.71% إلى 72.49 دولار للبرميل الساعة 0330 بتوقيت جرينتش.
وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 43 سنت أو 0.63% إلى 68.61 دولار للبرميل.
الأسبوع الماضي، انخفض خام برنت بنحو 3%، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنحو 5% مع تزايد مخاوف الطلب بعد فشل التحفيز المالي من الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستورد للنفط، في طمأنة ثقة السوق.
ومع ذلك، حظيت الأسعار يوم الاثنين بدعم من احتمال اتساع الصراع في الشرق الأوسط الذي يشمل إيران، المنتج الرئيسي وعضو منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، بعد أن صعدت إسرائيل هجماتها على حزب الله والجماعات المسلحة الحوثية التي تدعمها إيران.
صرحت اسرائيل إنها قصفت أهداف للحوثيين في اليمن يوم الأحد، لتوسع مواجهتها مع حلفاء إيران بعد يومين من مقتل زعيم حزب الله السيد حسن نصر الله في صراع متصاعد في لبنان.
أذن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن للجيش بتعزيز وجوده في الشرق الأوسط، حيث قال البنتاجون يوم الأحد إنه إذا استهدفت إيران أو شركاؤها أو وكلاؤها أفراد أو مصالح أمريكية، فإن واشنطن "ستتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن شعبنا".
صرح محللو ANZ في مذكرة إن الأسواق ستنتظر في وقت لاحق يوم الاثنين سماع رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول للحصول على أدلة على سرعة البنك المركزي في التيسير النقدي، ومن المقرر أن يتحدث سبعة صناع سياسات آخرين في الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.
من المقرر أيضا صدور بيانات الوظائف الشاغرة والتوظيف الخاص، إلى جانب مسوحات معهد إدارة التوريد حول التصنيع والخدمات.
تراجعت أسعار الذهب والفضة يوم الجمعة من مستويات قياسية مرتفعة، لكنها تستعد لتسجيل مكاسب أسبوعية مع تزايد التوقعات بخفض آخر كبير لأسعار الفائدة الامريكية هذا العام، مع ترقب الأسواق لتقرير تضخم مهم للحصول على إرشادات إضافية.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2665.81 دولار للاونصة الساعة 0605 بتوقيت جرينتش ، لتظل دون اعلى مستوى قياسي سجلته في الجلسة السابقة عند 2685.42 دولار. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2688 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة حوالي 1% لـ 31.74 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ ديسمبر 2012 عند 32.71 دولار في الجلسة السابقة.
ارتفعت أسعار الفضة بسبب الأداء القوي للمعدن وإجراءات التحفيز الضخمة من الصين، رغم أن بعض المحللين يحذرون من أن الارتفاع قد يتلاشى بسبب المخاوف بشأن الطلب الصناعي.
أشعل خفض الفائدة الذي أقره الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بنصف نقطة مئوية الأسبوع الماضي موجة صعود في أسعار الذهب، الذي سجل مستويات قياسية متتالية وحقق مكاسب بنحو 1.8% حتى الآن هذا الأسبوع.
انخفض مؤشر الدولار الأمريكي للأسبوع الرابع على التوالي، مما جعل السلع الأساسية المقومة بالدولار أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
يتوقع المتداولون حاليا فرصة بنسبة 49% لخفض آخر بمقدار نصف نقطة مئوية في نوفمبر.
تعمل أسعار الفائدة المنخفضة على تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن، الذي يُنظر إليه أيضا على أنه أصل آمن أثناء الاضطرابات الاقتصادية والسياسية.
ينصب تركيز السوق الآن على بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره في وقت لاحق اليوم.
ومن المعادن الاخرى ، تراجع البلاتين بنسبة 0.8% عند 999.05 دولار وانخفض البلاديوم 1.7% لـ 1029.80 دولار.
انخفضت أسعار النفط لليوم الثالث على التوالي يوم الجمعة وكانت في طريقها للهبوط خلال الأسبوع مع تركيز المستثمرين على توقعات زيادة الانتاج من ليبيا ومجموعة أوبك+ الأوسع، على الرغم من أن التحفيز الجديد من الصين، أكبر مستورد، حد من الخسائر.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 20 سنت أو 0.28% إلى 71.40 دولار للبرميل الساعة 0433 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 14 سنت أو 0.21% إلى 67.53 دولار.
على أساس أسبوعي، من المقرر أن ينخفض خام برنت بنسبة 4%، في حين كان خام غرب تكساس الوسيط في طريقه للانخفاض بنسبة 6%.
خفض البنك المركزي الصيني يوم الجمعة أسعار الفائدة وضخ السيولة في النظام المصرفي مع تكثيف بكين التحفيز لجذب النمو الاقتصادي نحو هدف العام الحالي البالغ 5% ومحاربة الضغوط الانكماشية.
في الوقت نفسه، وقعت الفصائل المتنافسة التي تطالب بالسيطرة على البنك المركزي الليبي اتفاق لإنهاء نزاعها يوم الخميس. تسبب النزاع في انخفاض حاد في انتاج النفط والصادرات في البلاد، مع انخفاض صادرات الخام إلى 400 ألف برميل يوميا هذا الشهر، من أكثر من مليون برميل في الشهر الماضي.
بشكل منفصل، تعمل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، حاليا على خفض إنتاج النفط بإجمالي 5.86 مليون برميل يوميا لكنها تخطط لعكس 180 ألف برميل يوميا من تلك التخفيضات في ديسمبر.
زعم تقرير اعلامي يوم الاربعاء أن التراجع المعلن عنه سابقا يرجع إلى قرار المملكة العربية السعودية بالتخلي عن هدف سعر النفط عند 100 دولار وكسب حصة في السوق، مما تسبب في انخفاض أسعار النفط بنسبة 3% في الجلسة السابقة.
ونفت السعودية، الزعيم الفعلي لأوبك+، مرارا وتكرارا استهداف سعر معين للنفط، وقالت مصادر في المجموعة الأوسع لرويترز إن خطط زيادة الإنتاج في ديسمبر لا تمثل أي تغيير كبير عن السياسة الحالية.
ارتفعت الفضة إلى أعلى مستوياتها منذ حوالي 12 عاماً يوم الخميس، مقتفية أثر صعود الذهب إلى قمم تاريخية حيث عززت تخفيضات أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية الرئيسية الرغبة الاستثمارية في المعادن النفيسة.
صعد السعر الفوري للفضة 1.3% إلى 32.24 دولار للأونصة في الساعة 1440 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله أعلى مستوى منذ ديسمبر 2012 عند 32.71 دولار.
قالت أميليا شياو فو، رئيسة قسم أسواق السلع في "بي أو سي آي": "الفضة ستواصل الصعود خلال الفصول المقبلة بسبب تخفيضات متتالية في أسعار الفائدة واحتمال استمرار تحفيز الصين لبعض الوقت".
الفضة، التي تعتبر استثماراً آمناً ومكوناً أساسياً في التطبيقات الصناعية، ترتفع بأكثر من 35% حتى الآن هذا العام.
فيما ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 2668.81 دولار للأونصة، بعد تسجيله أعلى مستوى على الإطلاق عند 2685.42 دولار في تعاملات سابقة من اليوم. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب تسليم ديسمبر 0.3% إلى 2691.60 دولار.
وصعد المعدن الأصفر أكثر من 29% حتى الآن في 2024، محطماً مستويات قياسية مرات عديدة بدفعة من آمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية والطلب عليه باعتباره ملاذ آمن وشراء قوي من البنوك المركزية.
وخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي 50 نقطة أساس إلى نطاق بين 4.75% و5% الاسبوع الماضي. ويرى المتداولون فرصة بنسبة 63% لتخفيض بمقدار 50 نقطة أساس في نوفمبر.
ويترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي المقرر نشرها يوم الجمعة.
هبطت أسعار النفط بأكثر من 3% يوم الخميس بعد تقرير إعلامي يفيد بأن السعودية، أكبر مصدر للخام في العالم، ستتخلى عن مستهدفها السعري تمهيداً لزيادة الإنتاج، في حين تتجه "أوبك بلس" على ما يبدو نحو تعزيز الإنتاج في ديسمبر.
نزلت العقود الآجلة لخام برنت 2.26 دولار أو 3.1% إلى 71.20 دولار للبرميل، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.31 دولار أو 3.3% إلى 67.38 دولار للبرميل في الساعة 1323 بتوقيت جرينتش.
وذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" يوم الخميس نقلاً عن مصادر مطلعة إن السعودية تستعد للتخلي عن مستهدفها السعري غير الرسمي البالغ 100 دولار للبرميل حيث تستعد لزيادة الإنتاج.
في نفس الوقت، قال مصدران بأوبك بلس لرويترز يوم الخميس أن مجموعة المنتجين ستمضي في زيادة إنتاجها من النفط في ديسمبر لأن تأثير ذلك سيكون محدوداً إذا تم تنفيذ خطة بعض الأعضاء القيام بتخفضات أكبر للتعويض عن الإنتاج الزائد في سبتمبر والأشهر اللاحقة.
ولم يرد على الفور مكتب التواصل الحكومي السعودي وأوبك على طلب للتعليق.
وتخفض منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، إلى جانب حلفاء المجموعة ومنهم روسيا، المعروفين سوياً بأوبك بلس، إنتاج النفط لدعم الأسعار.
لكن تنخفض الأسعار حوالي 6% حتى الآن هذا العام، وسط زيادة في المعروض من منتجين آخرين، خاصة الولايات المتحدة، بالإضافة إلى نمو ضعيف للطلب في الصين.
قال أولي هانسن، المحلل في ساكسو بنك، "احتمالية معروض إضافي من ليبيا والسعودية كانت المحرك الرئيسي وراء الضعف الأحدث".
وقال بيان من الأمم المتحدة يوم الأربعاء إن مندوبين من الفرقاء الليبيين في شرق البلاد وغربها اتفقوا على عملية لتعيين محافظ للبنك المركزي، وهي خطوة قد تساعد في حل الأزمة حول السيطرة على إيرادات النفط في البلاد والتي عطلت الصادرات.
بلغ متوسط صادرات ليبيا من الخام حوالي 400 ألف برميل يومياً في سبتمبر، في انخفاض من رقم يزيد عن مليون برميل يومياً في أغسطس، حسبما تظهر بيانات الشحن.
لكن الأنباء عن حزمة تحفيز صينية جديدة حدت من خسائر إضافية.
تعهد مسؤولون حكوميون كبار في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، اليوم الخميس بتوفير "الإنفاق المالي الضروري" لتلبية مستهدف النمو الاقتصادي هذا العام عند حوالي 5%، مما عزز توقعات السوق بتحفيز جديد يُضاف إلى تدابير معلنة هذا الأسبوع.
انخفضت أسعار النفط يوم الخميس، لتعكس مكاسبها السابقة، حيث أثرت أنباء تخلي السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم عن هدف سعر النفط الخام استعدادا لتوسيع الانتاج على السوق.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 55 سنت أو 0.75% إلى 72.91 دولار للبرميل، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55 سنت أو 0.79% إلى 69.14 دولار للبرميل الساعة 0502 بتوقيت جرينتش.
أفادت صحيفة فاينانشال تايمز يوم الخميس نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر أن المملكة العربية السعودية تستعد للتخلي عن هدف سعر غير رسمي يبلغ 100 دولار للبرميل للخام مع استعدادها لزيادة الانتاج.
كانت أسعار النفط قد ارتفعت في وقت سابق من الجلسة، حيث طغت علامات الطلب على الوقود وانخفاض المخزونات في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط الخام في العالم، على المخاوف بشأن توقعات الطلب العالمي، وخاصة في الصين.
كما تؤثر علامات عودة النفط الليبي إلى السوق أيضا على الأسعار بعد أن اتفق مندوبون من شرق وغرب ليبيا المنقسمين على عملية تعيين محافظ للبنك المركزي وهي الخطوة التي قد تساعد في حل الأزمة بشأن السيطرة على عائدات النفط في البلاد والتي عطلت الصادرات.
من المقرر أن يصدر تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي في 4 أكتوبر.
دعت الولايات المتحدة وفرنسا وعدة حلفاء إلى وقف فوري لاطلاق النار لمدة 21 يوم عبر الحدود الاسرائيلية اللبنانية، كما أعربوا عن دعمهم لوقف إطلاق النار في غزة بعد مناقشات مكثفة في الأمم المتحدة.
ووسعت إسرائيل غاراتها الجوية في لبنان يوم الأربعاء، مما أسفر عن مقتل 72 شخص على الأقل، وفقا لتجميع رويترز لتصريحات وزارة الصحة اللبنانية.
وقال رئيس الاركان الاسرائيلي إن شن هجوم بري أمر محتمل، مما أثار مخاوف من أن الصراع قد يشعل حربا أوسع نطاقا في منطقة إنتاج النفط الرئيسية في الشرق الأوسط.