
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
سجل الذهب أعلى مستوياته على الاطلاق يوم الجمعة، مدفوعا بحالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الامريكية، والتوترات التجارية، وتزايد التوقعات بتخفيف السياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2984.71 دولار للاونصة الساعة 0701 بتوقيت جرينتش. في وقت سابق في الجلسة ، سجل معدن الملاذ الامن مستوى قياسي مرتفع عند 2993.80 دولار وحام بالقرب من مستوى الـ 3000 دولار.
يتجه الذهب نحو تحقيق ثاني ارتفاع اسبوعي على التوالي، محققا مكاسب بنسبة 2.5% حتى الآن.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 2997.50 دولار.
في أحدث تطورات الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على جبهات متعددة، رد الاتحاد الأوروبي على فرض رسوم جمركية أمريكية شاملة على الصلب والألمنيوم بفرض ضريبة بنسبة 50% على صادرات الويسكي الأمريكية. وردا على ذلك، هدد الرئيس عبر موقع "تروث سوشيال" بفرض رسوم جمركية بنسبة 200% على واردات النبيذ والمشروبات الروحية الأوروبية.
من المتوقع على نطاق واسع أن تُفاقم رسوم ترامب الجمركية التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب إلى تسجيل مستويات قياسية متعددة في عام 2025.
يُنظر إلى الذهب على أنه تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم.
يترقب المستثمرون الآن اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، المقرر عقده يوم الأربعاء. ومن المتوقع أن يُبقي البنك المركزي على سعر الفائدة القياسي عند نطاق 4.25%-4.50%.
يزدهر المعدن الذي لا يدر عائد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
في الوقت ذاته ، صرّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس بأن روسيا تؤيد مبدئيا الاقتراح الأمريكي لوقف اطلاق النار في أوكرانيا، لكنه طلب عدد من التوضيحات والشروط التي يبدو أنها تستبعد نهاية سريعة للقتال.
استقرت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 33.86 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.3% لـ 991.34 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 964.45 دولار.
انتعشت أسعار النفط يوم الجمعة لتعوض بعض خسائرها التي تجاوزت 1% في الجلسة السابقة، ويرجع ذلك جزئيا إلى تضاؤل احتمالات انتهاء سريع للحرب في أوكرانيا، مما قد يُعيد المزيد من امدادات الطاقة الروسية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 70 سنت أو 1% إلى 70.58 دولار للبرميل الساعة 0650 بتوقيت جرينتش، بعد أن استقرت بنسبة 1.5% في الجلسة السابقة. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 67.28 دولار للبرميل، بارتفاع 73 سنت أو 1.1% بعد أن أغلق منخفضا 1.7% يوم الخميس.
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس بأن موسكو تدعم مبدئيا الاقتراح الأمريكي لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكنه طلب توضيحات وشروط بدا أنها تستبعد انتهاء سريع للقتال.
حذّرت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس من أن الامدادات العالمية من النفط قد تتجاوز الطلب بنحو 600 ألف برميل يوميا هذا العام، نظرا للنمو الذي تقوده الولايات المتحدة وضعف الطلب العالمي عن المتوقع.
وقالت الوكالة: "تدهورت الظروف الاقتصادية الكلية التي تدعم توقعاتنا للطلب على النفط خلال الشهر الماضي مع تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وعدة دول أخرى"، مما دفعها إلى تخفيض تقديراتها لنمو الطلب للربع الرابع من عام 2024 والربع الأول من عام 2025.
وأثرت تداعيات الحرب التجارية التي قادها ترامب ومخاوف الطلب سلبا على أسعار النفط في اليوم السابق، إلا أن احتمال انخفاض النفط الروسي في الأسواق العالمية على المدى القريب وفّر بعض الدعم خلال تداولات يوم الجمعة.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية، مما عزز الطلب على الملاذ الآمن، في حين دعمت قراءة أقل من المتوقع لمؤشر التضخم الأمريكي سعر المعدن بتعزيز توقعات خفض أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2943.03 دولار للاونصة الساعة 0522 بتوقيت جرينتش ، في حين استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 2951.90 دولار.
صرح إدوارد ماير، المحلل في ماريكس: "أعتقد أن 3000 دولار هو الهدف المنطقي التالي، ومن المرجح أن يتحقق خلال الأشهر القليلة المقبلة".
وأضاف: "كانت بيانات مؤشر أسعار المستهلكين مشجعة، لكنني أعتقد أن زيادة الرسوم الجمركية لم تظهر بعد في بيانات التضخم".
أظهرت البيانات أن مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي ارتفع بأقل من المتوقع الشهر الماضي، لكن هذا التحسن مؤقت على الأرجح في ظل الرسوم الجمركية الصارمة على الواردات، والتي من المتوقع أن ترفع تكلفة معظم السلع في الأشهر المقبلة.
يُتيح انخفاض التضخم مجال أكبر للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لخفض أسعار الفائدة، ويزدهر الذهب غير المُدرّ للعائد في ظل أسعار فائدة منخفضة.
أشعل ترامب في وقت سابق من هذا الشهر حرب تجارية، بزيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية إلى 20%، وفرض رسوم جمركية جديدة بنسبة 25% على الواردات الكندية والمكسيكية.
ثم تراجع لاحقا، ومنح إعفاء لمدة شهر واحد لأي سلع تُلبي قواعد المنشأ بموجب اتفاقية التجارة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا.
كما تراجع ترامب بعد ظهر الثلاثاء عن تعهده بمضاعفة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم الكنديين إلى 50%، بعد ساعات من إعلانه عن زيادة الرسوم.
من المتوقع على نطاق واسع أن تُفاقم رسوم ترامب الجمركية التضخمَ وتزيد من حالة عدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب، الذي يعتبر ملاذ آمن ، إلى تسجيل أعلى مستوى قياسي له عند 2956.15 دولار في 24 فبراير.
ينتظر المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار المنتجين الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم لاكتساب المزيد من الرؤى حول السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 33.05 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.5% لـ 979.09 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.6% لـ 954.05 دولار.
انخفضت أسعار النفط يوم الخميس بعد ارتفاعها في الجلسة السابقة على خلفية انخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات البنزين الأمريكية، حيث رجحت الأسواق مخاوف الاقتصاد الكلي على الطلب القوي على المدى القريب.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 5 سنت لتصل إلى 70.9 دولار للبرميل الساعة 0426 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 10 سنت إلى 67.58 دولار للبرميل.
ارتفع كلا الخامين القياسيين بنحو 2% يوم الأربعاء، حيث أظهرت بيانات الحكومة الأمريكية انخفاض في مخزونات النفط والوقود أكثر من المتوقع.
انخفضت مخزونات البنزين الأمريكية 5.7 مليون برميل، متجاوزة الانخفاض البالغ 1.9 مليون برميل الذي توقعه المحللون، بينما انخفضت أيضا مخزونات نواتج التقطير أكثر من المتوقع - على الرغم من مكاسب مخزونات النفط الخام.
هدد دونالد ترامب يوم الأربعاء بتصعيد حرب تجارية عالمية بفرض المزيد من الرسوم الجمركية على سلع الاتحاد الأوروبي، في حين تعهد شركاء تجاريون رئيسيون للولايات المتحدة بالرد على الحواجز التجارية التي فرضها الرئيس الأمريكي بالفعل.
أثار تركيز ترامب المفرط على الرسوم الجمركية زعزعة ثقة المستثمرين والمستهلكين والشركات، وأثار مخاوف من ركود اقتصادي في الولايات المتحدة.
في الوقت ذاته، أعلنت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الأربعاء أن كازاخستان قادت قفزة كبيرة في إنتاج النفط الخام في فبراير من قبل أوبك+ ، مما يُبرز التحدي الذي تواجهه مجموعة المنتجين في فرض الالتزام بأهداف الانتاج المتفق عليها.
مع ذلك، حدّت توقعات الطلب القوية من ضعف السوق بشكل عام.
حافظ الذهب باعتباره ملاذ آمن على مكاسبه يوم الأربعاء، بدعم من حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية وتقرير تضخم أضعف من المتوقع يبقي الرهانات على خفض أسعار الفائدة الأميركية قائمة.
وارتفع سعر الذهب 0.1% إلى 2917.93 دولار الأونصة بحلول الساعة 12:58 بتوقيت غرينتش. وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي 0.1% إلى 2923.80 دولار.
أظهرت البيانات ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية بنسبة 0.2% الشهر الماضي، بعد تسارعه 0.5% في يناير. ومع ذلك، يُرجَّح أن يكون هذا التحسن مؤقتًا في ظل فرض رسوم جمركية صارمة على الواردات، والتي يُتوقع أن ترفع تكلفة أغلب السلع في الأشهر المقبلة.
وعلى صعيد السياسات التجارية، دخلت الرسوم الجمركية المتزايدة للرئيس دونالد ترامب على جميع الواردات الأمريكية من الصلب والألومنيوم حيز التنفيذ يوم الأربعاء، مكثفاً جهود إعادة ترتيب التجارة العالمية لصالح الولايات المتحدة ومثيراً ردود انتقامية سريعة من أوروبا.
في العام الماضي، خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 100 نقطة أساس. وتتوقع الأسواق المالية أن ييسأنف الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة في يونيو بسبب تدهور التوقعات الاقتصادية، بعد توقفه في يناير.
ينتعش الذهب الذي لا يدر عائداً في بيئة تتسم بأسعار فائدة منخفضة ويعتبر استثمارًا آمنًا خلال فترات الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية.
ومن المقرر أن تصدر بيانات مؤشر أسعار المنتجين في الولايات المتحدة وبيانات طلبات البطالة الأسبوعية يوم الخميس، وهي مجموعات البيانات التالية على رادار المستثمرين.
أبقت أوبك يوم الأربعاء على توقعاتها لنمو قوي نسبيا في الطلب العالمي على النفط في عام 2025، مشيرة إلى أن السفر الجوي والبري سيدعم الاستهلاك، وأفادت بأن كازاخستان قادت قفزة في إنتاج أوبك+ في فبراير على الرغم من استمرار اتفاق الانتاج.
وأفادت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، في تقريرها الشهري، أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 1.45 مليون برميل يوميا في عام 2025، وبمقدار 1.43 مليون برميل يوميا في عام 2026. ولم يتغير كلا التوقعين عن الشهر الماضي.
وقالت أوبك في التقرير: "من المتوقع أن تساهم المخاوف التجارية في التقلبات مع استمرار الكشف عن السياسات التجارية. ومع ذلك، من المتوقع أن يتكيف الاقتصاد العالمي".
كما نشرت أوبك أرقام تُظهر زيادة قدرها 363 ألف برميل يوميا في إنتاج مجموعة أوبك+ الأوسع نطاقا في فبراير، مدفوعة بقفزة في كازاخستان التي لا تزال متأخرة في التزامها بحصص إنتاج أوبك+.
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، مدعومة بضعف الدولار، لكن المخاوف المتزايدة من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي وتأثير الرسوم الجمركية على النمو الاقتصادي العالمي حدّت من المكاسب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 51 سنت أو 0.7%، لتصل إلى 70.07 دولار للبرميل الساعة 0430 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 52 سنت أو 0.8% لتصل إلى 66.77 دولار للبرميل.
ساهم مؤشر الدولار ، الذي انخفض بنسبة 0.5% إلى أدنى مستوياته في عام 2025 يوم الثلاثاء، في دعم أسعار النفط من خلال جعله أقل تكلفة للمشترين حائزي العملات الأخرى.
انخفضت أسعار الأسهم الأمريكية، التي تؤثر أيضا على سوق النفط، مرة اخرى يوم الثلاثاء، مما أضاف إلى أكبر موجة بيع منذ أشهر، مع قلق المستثمرين بشأن زيادة الرسوم الجمركية على الواردات وتدهور معنويات المستهلكين.
أدت سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحمائية الى اضطراب الأسواق العالمية. فقد فرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك، وهما موردان رئيسيان للنفط، ثم أرجأ تطبيقها، بينما رفع الرسوم الجمركية على الصين، مما دفعها إلى اتخاذ إجراءات انتقامية.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، صرح ترامب بأنه من المرجح أن تمر الولايات المتحدة بفترة انتقالية، رافضا استبعاد حدوث ركود اقتصادي.
فيما يتعلق بالإمدادات، من المتوقع أن يسجل انتاج النفط الخام الأمريكي رقم قياسي أعلى هذا العام من التقديرات السابقة، بمتوسط 13.61 مليون برميل يوميا، وفقا لما ذكرته إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الثلاثاء.
يترقب المستثمرون بيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء للحصول على مؤشرات حول مسار أسعار الفائدة. كما يراقبوا عن كثب خطط أوبك+. وقد أعلنت المجموعة المنتجة عن خطط لزيادة الإنتاج في أبريل.
وتنتظر الاسواق الآن بيانات حكومية بشأن المخزونات الامريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء للحصول على المزيد من إشارات التداول.
استقر الذهب يوم الأربعاء قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية الرئيسية التي قد تساعد في تقييم مسار أسعار الفائدة لدى الاحتياطي الفيدرالي وسط التوترات التجارية ومخاوف التباطؤ الاقتصادي، بينما تحول الاهتمام أيضا الى اتفاق محتمل لوقف اطلاق النار في أوكرانيا.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2915.65 دولار للاونصة الساعة 0455 بتوقيت جرينتش ، في حين استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2921 دولار.
صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade: "يشهد الذهب حالة من الاستقرار قبل صدور الدفعة التالية من بيانات التضخم الأمريكية".
يترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم لتحليل موقف الاحتياطي الفيدرالي من أسعار الفائدة مستقبلا هذا العام.
إذا أجبرت ضغوط الأسعار المتزايدة الاحتياطي الفيدرالي على إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة، فقد يفقد الذهب جاذبيته كونه أصل غير مدر للعائد.
من المتوقع على نطاق واسع أن تُفاقم الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب إلى تسجيل مستوى قياسي عند 2956.15 دولار في 24 فبراير.
واضاف ووترر: "أتوقع أن يظل الذهب أصل مفضل في ظل قلق المستثمرين بشأن حروب الرسوم الجمركية وتباطؤ النمو. لذا، يظل اتجاه الذهب نحو الصعود نظرا للأحداث الدرامية المتعلقة بالرسوم الجمركية المستمرة".
دافع ترامب عن سياساته المتعلقة بالرسوم الجمركية يوم الثلاثاء خلال لقائه بالرؤساء التنفيذيين لأكبر الشركات الأمريكية، بما في ذلك العديد من الشركات التي انخفضت قيمتها السوقية في الأيام الأخيرة مع تدهور معنويات المستهلكين والمستثمرين بسبب مخاوف الركود والتضخم.
تراجع ترامب بعد ظهر الثلاثاء عن تعهده بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من كندا إلى 50%، بعد ساعات من اعلانه عن زيادة الرسوم.
في الوقت ذاته ، وافقت الولايات المتحدة على استئناف المساعدات العسكرية وتبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا بعد أن أعلنت كييف قبولها مقترح امريكي بوقف اطلاق النار لمدة 30 يوم في صراعها مع روسيا.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.6% لـ 32.75 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% لـ 982.52 دولار ، وهبط البلاديوم 0.3% لـ 943.31 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، مدعومة بتدفقات الملاذ الآمن مع استنزاف مخاوف الحرب التجارية لمعنويات المخاطرة في الأسواق الأوسع نطاقا، في حين تركزت الأنظار على بيانات التضخم الامريكية.
قفزت المعاملات الفورية للذهب 0.7% لـ 2908.94 دولار للاونصة الساعة 0844 بتوقيت جرينتش بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 3 مارس في الجلسة السابقة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 2913.70 دولار.
سجل مؤشر الدولار أدنى مستوى في أربعة أشهر، مما جعل المعدن أقل تكلفة للمشترين في الخارج، في حين انخفض العائد القياسي للسندات الامريكية لأجل عشر سنوات.
أدت سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية المتقلبة - فرض وتأخير الرسوم الجمركية على كندا والمكسيك، مع زيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية - اضطراب في الأسواق المالية العالمية. وردت الصين وكندا بفرض رسوم جمركية.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، رفض ترامب التنبؤ بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركود وسط مخاوف سوق الأسهم بشأن إجراءات التعريفات الجمركية.
أظهر أحدث مسح لتوقعات المستهلكين أجراه الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك أن التضخم بعد عام من الآن من المتوقع أن يبلغ 3.1%، وهو ما يزيد قليلا عن قراءة يناير البالغة 3%. وتتوقع الأسواق حاليا أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في يونيو.
ومع ذلك، فإن دور الذهب كتحوط قد يضعف إذا أدى ارتفاع التضخم إلى ارتفاع أسعار الفائدة بشكل مستمر، حيث لا يدر أي عائد.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 32.35 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.5% لـ 962.40 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 945.43 دولار.
قلصت أسعار النفط خسائرها السابقة لترتفع قليلا خلال التعاملات يوم الثلاثاء، على الرغم من المخاوف بشأن الركود المحتمل في الولايات المتحدة، وتأثير الرسوم الجمركية على النمو العالمي، ومع تركيز أوبك+ على زيادة الامدادات.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 18 سنت أو 0.3% إلى 69.46 دولار للبرميل الساعة 0640 بتوقيت جرينتش بعد انخفاضها في التعاملات المبكرة. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 9 سنت أو 0.1% إلى 66.12 دولار للبرميل بعد انخفاضات سابقة أيضا.
أدت سياسات الحماية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اضطراب في الأسواق في مختلف أنحاء العالم، حيث فرض ترامب ثم أرجأ فرض الرسوم الجمركية على أكبر موردي النفط لبلاده، كندا والمكسيك، في حين رفع الرسوم الجمركية على السلع الصينية. وردت الصين وكندا بفرض رسوم جمركية خاصة بهما.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، قال ترامب إن "فترة انتقالية" للاقتصاد مرجحة لكنه رفض التكهن بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركود وسط مخاوف سوق الأسهم بشأن إجراءاته الجمركية.
صرح وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك يوم الأحد إن ترامب لن يخفف الضغط بشأن الرسوم الجمركية على المكسيك وكندا والصين.
وعلى صعيد الامدادات ، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك يوم الجمعة إن مجموعة أوبك+ وافقت على البدء في زيادة إنتاج النفط اعتبارا من أبريل ، لكنها قد تعكس القرار بعد ذلك إذا كانت هناك اختلالات في السوق.
في الولايات المتحدة، من المتوقع أن ترتفع مخزونات النفط الخام الأسبوع الماضي، في حين من المرجح أن تنخفض مخزونات المقطرات والبنزين، حسبما أظهر استطلاع أولي أجرته رويترز يوم الاثنين.
ارتفع الذهب يوم الثلاثاء بفعل ضعف الدولار وعوائد السندات ، حيث ينتظر المستثمرون بيانات التضخم لتقييم مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي وسط توترات تجارية متصاعدة ومخاوف من تباطؤ اقتصادي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2898.27 دولار للاونصة الساعة 0501 بتوقيت جرينتش ، في حين استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2902.50 دولار.
حام مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر الذي سجله الأسبوع الماضي، مما يجعل المعدن أقل تكلفة للمشترين في الخارج، في حين انخفضت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات.
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع قناة فوكس نيوز يوم الأحد، التنبؤ بما إذا كانت رسومه الجمركية ستؤدي إلى ركود أمريكي، مما يؤدي إلى انخفاض الأسهم العالمية.
فرض ترامب رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا يوم الثلاثاء الماضي، إلى جانب رسوم جمركية جديدة على السلع الصينية، لكنه أعفى لاحقا العديد من الواردات المكسيكية والكندية من تلك الرسوم الجمركية لمدة شهر، مما خلق حالة من عدم اليقين في الأسواق وأثار المخاوف بشأن التضخم الأمريكي وتباطؤ النمو.
يترقب المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء لتحليل موقف أسعار الفائدة الفيدرالية.
يعتبر الذهب تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم، ولكن إذا أجبرت الأسعار المرتفعة الاحتياطي الفيدرالي على إبقاء أسعار الفائدة أعلى، فقد يفقد الأصل الذي لا يدر عائد جاذبيته.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 32.19 دولار للاونصة ، وستقر البلاتين عند 956.89 دولار وتراجع البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 940.47 دولار.
انخفضت أسعار الذهب يوم الاثنين وسط عمليات جني أرباح مما طغى على الدعم من الطلب على الملاذ الآم بسبب عدم اليقين الجيوسياسي، في حين تتركز الأنظار أيضاً على بيانات التضخم في الولايات المتحدة.
وانخفض سعر الذهب 0.3% إلى 2902.04 دولار للأونصة بحلول الساعة 1328 بتوقيت جرينتش، بعد أن ارتفع 2% في الأسبوع السابق. وهبطت العقود الآجلة الأمريكية للذهب ة 0.2% إلى 2908.00 .
وقال جيم ويكوف المحلل الكبير في كيتكو ميتالز "هناك توقف طفيف في أسعار الذهب بسبب بعض عمليات جني الأرباح المعتدلة وضعف سوق الأسهم. ومع ذلك، قد نشهد بعض الطلب على الملاذ الآمن في وقت لاحق".
وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر الأسهم الأمريكية مع استمرار المخاوف من أن الرسوم الجمركية المتبادلة قد تؤثر على أكبر اقتصاد في العالم .
ورفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التكهن بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركوداً وسط مخاوف في سوق الأوراق المالية بشأن إجراءاته المتعلقة بالتعريفات الجمركية.
فرض ترامب رسوما جمركية جديدة بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا يوم الثلاثاء الماضي، إلى جانب رسوم جديدة على السلع الصينية. ولكن بعد يومين، أعفى العديد من الواردات من المكسيك وبعض الواردات من كندا من تلك الرسوم الجمركية لمدة شهر.
ويترقب المستثمرون أيضًا بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء ومؤشر أسعار المنتجين المقرر صدوره يوم الخميس. وبسعر المتداولون حاليًا فبشكل كامل خفض أسعار الفائدة الأمريكية في يونيو.
وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الجمعة إنه يتعين علينا أن نرى ما إذا كانت خطط التعريفات الجمركية التي وضعتها إدارة ترامب ستثبت أنها تضخمية.
انخفضت أسعار النفط يوم الاثنين مع تباطؤ شهية المستثمرين للأصول الأكثر خطورة بسبب المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الوقود، بالاضافة لارتفاع إنتاج منتجي أوبك+.
انخفض خام برنت 6 سنت إلى 70.30 دولار للبرميل الساعة 0720 بتوقيت جرينتش بعد أن ارتفع 90 سنت يوم الجمعة. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 66.96 دولار للبرميل، بانخفاض 8 سنت بعد إغلاقه مرتفعا 68 سنت في جلسة التداول السابقة.
انخفض خام غرب تكساس الوسيط للأسبوع السابع على التوالي، وهي أطول سلسلة خسائر منذ نوفمبر 2023، بينما انخفض خام برنت للأسبوع الثالث على التوالي بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوم جمركية مؤجلة على موردي النفط الرئيسيين له كندا والمكسيك بينما رفع الضرائب على السلع الصينية. وردت الصين على الولايات المتحدة وكندا بفرض رسوم جمركية على المنتجات الزراعية.
صرح محللون في آي إن جي "عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية هو المحرك الرئيسي وراء الضعف"، مضيفين أن تخفيضات أسعار النفط من السعودية والإشارات الانكماشية من الصين أضرت أيضا بالمعنويات.
عوضت أسعار النفط بعض خسائرها يوم الجمعة بعد أن صرح ترامب إن الولايات المتحدة ستزيد العقوبات على روسيا إذا فشلت الأخيرة في التوصل إلى وقف لاطلاق النار مع أوكرانيا.
وقال شخصان مطلعان على الأمر لرويترز إن الولايات المتحدة تدرس أيضا سبل تخفيف العقوبات على قطاع الطاقة الروسي إذا وافقت روسيا على إنهاء حربها مع أوكرانيا.
في الوقت ذاته ، صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بما في ذلك روسيا، والمعروفة باسم أوبك+، إنها ستمضي قدما في زيادات إنتاج النفط اعتبارا من أبريل.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك يوم الجمعة إن أوبك+ قد تعكس القرار في حالة اختلال التوازن في السوق.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين، بدعم من ضعف الدولار وتدفقات الملاذ الآمن وسط مخاوف من صراع تجاري عالمي، بينما يترقب المستثمرون إشارات أخرى لقياس موقف أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2911.71 دولار للاونصة الساعة 0447 بتوقيت جرينتش ، في حين استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2917.90 دولار.
حام مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر الذي سجله الأسبوع الماضي، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أقل تكلفة للمشترين في الخارج.
صرح كايل رودا، محلل السوق المالية في كابيتال.كوم: "هناك مخاطر متزايدة على النمو، في حين أن السياسة الخارجية الأمريكية هي أيضا مصدر لعدم اليقين، مما يعزز جاذبية الذهب".
"أعتقد أن مستوى 3000 دولار هو المستوى الذي سنتجاوزه قريبا - ربما في غضون الشهرين المقبلين على أبعد تقدير."
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التنبؤ بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركود وسط مخاوف سوق الأوراق المالية بشأن إجراءات التعريفات الجمركية على المكسيك وكندا والصين بشأن الفنتانيل.
أثارت إعلانات التعريفات المتقلبة قلق وول ستريت حيث يقول المستثمرون إن التحركات المتقلبة من قبل إدارة ترامب لالغاء الرسوم المفروضة على الشركاء التجاريين تسبب ارتباك بدلا من جلب الراحة.
فرض ترامب تعريفات جمركية جديدة بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا يوم الثلاثاء الماضي، إلى جانب رسوم جمركية جديدة على السلع الصينية.
في وقت لاحق، أعفى ترامب العديد من الواردات من المكسيك وبعض الواردات من كندا من تلك التعريفات لمدة شهر، مما خلق حالة من عدم اليقين في الأسواق وأثار المخاوف بشأن التضخم والنمو الامريكي.
كانت التعريفات الجمركية مصدر قلق رئيسي للمستثمرين، حيث يعتقد الكثيرون أنها يمكن أن تضر بالنمو الاقتصادي وتكون تضخمية.
ينتظر المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية يوم الأربعاء وبيانات مؤشر أسعار المنتجين يوم الخميس.
يُنظر إلى الذهب على أنه تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم، لكن أسعار الفائدة المرتفعة تضعف جاذبية الأصول التي لا تدر عائد.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 32.42 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.2% لـ 965.15 دولار ، وتراجع البلاديوم 0.1% لـ 949.21 دولار.