Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تراجع الدولار يوم الأربعاء، في حين استعاد الين بعض ما فقده مع قيام المستثمرين بتعديلات اللحظة الأخيرة على المراكز قبل اجتماع السياسة المتوقع أن يبدأ دورة تخفيف السياسة النقدية في الولايات المتحدة.

من المتوقع أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ أكثر من أربع سنوات الساعة 1800 بتوقيت جرينتش، حيث تسعر الأسواق احتمالات 2/3 لخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس .

انخفض الدولار جنبا إلى جنب مع العائدات الأمريكية منذ يوليو وعند 1.1119 دولار لليورو ليس بعيدا عن أدنى مستوى له هذا العام عند 1.1201 دولار تحسبا لتيسير السياسة النقدية في الولايات المتحدة على نطاق واسع، مع تسعير أكثر من 100 نقطة أساس من خفض أسعار الفائدة بحلول عيد الميلاد.

ارتفع الين، الذي ارتفع بأكثر من 12% منذ يوليو ، بسبب قيام بنك اليابان - الذي يحدد السياسة يوم الجمعة - برفع أسعار الفائدة في نفس الوقت الذي يستعد فيه الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة.

ارتفع بنسبة 0.7% إلى 141.41 للدولار يوم الأربعاء، ليعوض جزء من انخفاضه أثناء الليل. وارتفع الين بنسبة 0.6% إلى 157.24 لليورو.

ويقول المتعاملون إن نبرة الاحتياطي الفيدرالي وكذلك حجم خفض أسعار الفائدة من شأنهما أن يحركا رد الفعل في سوق الصرف الأجنبي.

انخفضت أسعار النفط يوم الأربعاء، ومن المقرر أن تنهي سلسلة مكاسب استمرت جلستين قبل خفض محتمل لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، حيث أثرت البيانات الاقتصادية الكلية الضعيفة على الطلب على الرغم من احتمالات المزيد من العنف في الشرق الأوسط.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 45 سنت أو 0.6% إلى 73.25 دولار للبرميل الساعة  0458 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للخام الأمريكي 48 سنت أو 0.7% إلى 70.71 دولار للبرميل.

ابقى المتداولون الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ سلسلة من خفض أسعار الفائدة المتوقعة بخفض نصف نقطة مئوية يوم الأربعاء، وهو التوقع الذي قد يفرض ضغوط على محافظي البنوك المركزية لتنفيذ ذلك.

وعد حزب الله بالرد على إسرائيل بعد تفجير أجهزة الاتصالات في أنحاء لبنان يوم الثلاثاء، مما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل وإصابة ما يقرب من 3 آلاف آخرين، بما في ذلك المقاتلون وسفير إيران إلى بيروت.

كما وجد السوق دعم من توقعات مشتريات النفط الامريكية للاحتياطي البترولي الاستراتيجي.

قدر المحللون الذين استطلعت رويترز آراءهم في المتوسط ​​أن مخزونات الخام انخفضت بنحو 500 ألف برميل الأسبوع الماضي. ومن المقرر أن يصدر تقرير إدارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الأربعاء الساعة 1430 بتوقيت جرينتش.

 

استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء مع تقييم المستثمرين لاحتمالات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2571.28 دولار للاونصة الساعة 0224 بتوقيت جرينتش. ارتفع المعدن لمستوى قياسي مرتفع عند 2589.59 دولار يوم الاثنين.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% إلى 2597.60 دولار.

من المتوقع أن يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن خفض أسعار الفائدة لأول مرة منذ أكثر من أربع سنوات الساعة 1800 بتوقيت جرينتش. سيعقد رئيس البنك جيروم باول مؤتمر صحفي بعد ذلك.

تسعر الأسواق الآن احتمالات بنسبة 65% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، مقارنة بنسبة 34% قبل أسبوع.

يميل المعدن ذو العائد الصفري إلى أن يكون استثمار مفضل في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وأثناء الاضطرابات الجيوسياسية.

في الوقت ذاته ، أظهرت البيانات الصادرة يوم الثلاثاء أن مبيعات التجزئة الامريكية ارتفعت بشكل غير متوقع بنسبة 0.1% في أغسطس ، مما يشير إلى أن الاقتصاد ظل على قدميه الصلبة خلال معظم الربع الثالث.

وفي الشرق الأوسط، تعهدت جماعة حزب الله المسلحة بالرد على إسرائيل، متهمة إياها بالتسبب في انفجارات في لبنان يوم الثلاثاء أسفرت عن مقتل تسعة وإصابة ما يقرب من 3000.

وعلى الصعيد المادي، بلغت واردات الهند من الذهب في أغسطس 10.06 مليار دولار، مقارنة مع 3.13 مليار دولار في يوليو، وفقا لوزارة التجارة.

من بين المعادن الاخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة حوالي 1% لـ 30.42 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.2% لـ 979.85 دولار وتراجع البلاديوم 0.6% لـ 1109.42 دولار.

ارتفع مؤشر إس آند بي 500 للأسهم الأمريكية إلى أعلى مستوى على الإطلاق خلال تعاملات جلسة ويتجه نحو مستوى إغلاق قياسي، مدفوعاً بثقة المستثمرين في اتجاه بنك الاحتياطي الفيدرالي نحو بدء تخفيض أسعار الفائدة.

بذلك محا المؤشر آخر الخسائر التي تكبدها في عمليات بيع حادة استمرت حتى أواخر يوليو وأوائل أغسطس.

ارتفع مؤشر إس آند بي 500 في أحدث تعاملات 0.64% عند 5669.06 نقطة. وكان مستوى الإغلاق القياسي السابق للمؤشر 5667.2 نقطة يوم 16 يوليو.

ساعدت إلى حد كبير بيانات اقتصادية مشجعة وتوقعات بخفض كبير لسعر الفائدة في تعافي مؤشر إس آند بي 500 بعد أن أدت مخاوف من ركود وشيك إلى هبوط المؤشر القياسي أكثر من 8.5% خلال الأسابيع الثلاثة حتى الخامس من أغسطس.

ربما يواجه الذهب انتكاسة طفيفة في المدى القريب إذا فضل الاحتياطي الفيدرالي خفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس هذا الأسبوع، لكن سيصعد المعدن بعدها إلى مستوى قياسي مدعوماً بارتفاع التدفقات على صناديق المؤشرات المتداولة، بحسب جولدمان ساكس.

كتب المحللان في جولدمان، لينا توماس ودان ستروتيفن، في مذكرة "يُتوقع أن تؤدي تخفيضات الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى عودة التدفقات الغربية إلى صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب، وهو مكون غائب إلى حد كبير من الصعود الحاد الذي حققه الذهب في العامين الماضيين"، وجددا توقع البنك بصعود الذهب إلى 2700 دولار للأونصة بحلول أوائل العام المقبل.

يعد المعدن النفيس أحد السلع الرئيسية الأفضل أداء هذا العام حيث ارتفع حوالي الرُبع وسجل مستويات قياسية متتالية مع تعزيز البنك المركزي المشتريات وتطلع المتداولين إلى تحول الاحتياطي الفيدرالي نحو التيسير النقدي. 

ويبقى المستثمرون منقسمين حول ما إذا كان البنك المركزي الأمريكي سيطلق دورته من التيسير النقدي هذا الأسبوع بتخفيض نصف بالمئة أو –كما يتوقع جولدمان ساكس—تخفيضا أكثر تواضعاً بمقدار 25 نقطة أساس.

وقد تعافت الحيازات العالمية في صناديق المؤشرات التي تركز على المعدن النفيس في الأشهر الأخيرة بعد أن هبطت في منتصف مايو إلى أدنى مستوى منذ 2019، بحسب تقديرات بلومبرج. ورغم الصعود المستمر للذهب، فإنها تبقى منخفضة منذ بداية العام، وأقل بحوالي 25% من الذروة التي تسجلت خلال الجائحة في 2020.

تماسك الاسترليني مقابل الدولار يوم الثلاثاء، محافظا على مكاسبه التي حققها يوم الاثنين، مع استعداد المتعاملين لبيانات التضخم في المملكة المتحدة واجتماع بنك إنجلترا والبداية المتوقعة لدورة تخفيف السياسة النقدية في الولايات المتحدة هذا الأسبوع.

حام الاسترليني قليلا في منطقة ايجابية خلال اليوم عند 1.3224 دولار، بعد أن ارتفع بنسبة 0.7% في اليوم السابق.

ارتفع الاسترليني بنسبة 3.85% مقابل الدولار حتى الآن هذا العام، في طريقه لتحقيق مكاسب للعام الثاني على التوالي.

في حين من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس، بعد خفضها بمقدار 25 نقطة أساس الشهر الماضي، فإن أسواق العقود الاجلة تشير إلى احتمال بنسبة 38% لخفض ربع نقطة، ارتفاعا من 20% يوم الجمعة.

سوف تخضع أرقام التضخم، التي من المقرر أن تصدر يوم الأربعاء، لمراقبة دقيقة بعد أن أظهرت بيانات الأسبوع الماضي ركود الاقتصاد البريطاني بشكل غير متوقع في يوليو.

خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الأسبوع الماضي وأشار إلى "مسار تنازلي" لتكاليف الاقتراض في الأشهر المقبلة مع تباطؤ التضخم وتعثر النمو الاقتصادي في منطقة اليورو.

استقر الاسترليني مقابل اليورو عند 84.235 بنس.

استقرت أسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد أن سجلت أعلى مستوى لها على الاطلاق في الجلسة السابقة، في حين تحول التركيز إلى قرار أسعار الفائدة الأمريكية، مع ميل العديد من المستثمرين نحو خفض أسعار الفائدة بشكل أكبر من المتوقع.

احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 2577.98 دولار للاونصة الساعة 0542 بتوقيت جرينتش. ارتفع المعدن لمستوى قياسي مرتفع عند 2589.59 دولار يوم الاثنين.

استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي أيضا عند 2605.80 دولار.

ينصب كل الاهتمام على اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الذي يستمر يومين، والذي يختتم يوم الأربعاء. وتضع الأسواق حاليا احتمالات بنسبة 67% لتخفيف السياسة النقدية بمقدار 50 نقطة أساس، مقارنة بنسبة 43% يوم الجمعة.

يميل المعدن ذو العائد الصفري إلى أن يكون استثمار مفضل وسط انخفاض أسعار الفائدة.

انخفض الدولار  بنسبة 0.1%، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

ينصب التركيز ايضا على بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية لشهر أغسطس، المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش.

أكد جولدمان ساكس على توقعاته المتفائلة بشأن أسعار الذهب. وقال في مذكرة يوم الاثنين "نجد أن حيازات صناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالذهب المادي تستمر في الارتفاع تدريجيا مع انخفاض أسعار الفائدة الفيدرالية".

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 30.76 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.6% لـ 988.65 دولار.

وارتفع البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1085.64 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ 11 ابريل في وقت سابق في الجلسة.

الأسواق الصينية مغلقة اليوم بسبب عطلة مهرجان منتصف الخريف.

تداول الدولار بالقرب من أدنى مستوياته هذا العام يوم الثلاثاء، بفعل البداية المتوقعة لدورة تخفيف السياسة النقدية الأمريكية التي تراهن الأسواق على أنها قد تبدء بخفض كبير في أسعار الفائدة.

حام اليورو حول 1.1123 دولار في جلسة آسيا، ليس بعيدا عن أعلى مستوى له هذا العام عند 1.1201 دولار.

ارتفع الين الياباني إلى الجانب الأقوى من 140 خلال تداولات ضعيفة بسبب العطلة يوم الاثنين، وتراجع إلى 140.77 مع عودة المتعاملين إلى مكاتبهم في طوكيو.

ارتفعت العقود الاجلة للاموال الفيدرالية لتدفع احتمالات خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس إلى 67%، مقابل 30% قبل أسبوع. وقد تقلصت الاحتمالات بشكل حاد بعد أن أحيت التقارير الاعلامية احتمالات تيسير أكثر صرامة.

من المتوقع أن يبقي بنك اليابان على سياسته ثابتة يوم الجمعة لكنه يشير إلى أن المزيد من زيادات أسعار الفائدة قادمة، وربما يحول الاجتماع القادم في أكتوبر إلى اجتماع مباشر.

كما قاد الاسترليني - أفضل عملة أداء في مجموعة العشرة هذا العام بارتفاع 3.9% مقابل الدولار - الهجوم ضد الدولار بفضل علامات المرونة في الاقتصاد البريطاني والثبات في التضخم.

اخترق الاسترليني مستوى 1.32 دولار يوم الاثنين. ومن المتوقع عموما أن يترك بنك إنجلترا أسعار الفائدة ثابتة عند 5% عندما يجتمع يوم الخميس، على الرغم من أن الأسواق قد حددت احتمالات بنسبة 36% لخفض آخر.

استقر مؤشر الدولار عند 100.7، ليس بعيد عن أدنى مستوى له في عام 2024 والذي سجله الشهر الماضي عند 100.51.

من المقرر صدور بيانات مبيعات التجزئة الامريكية في وقت لاحق في الجلسة ، على الرغم من أن كل الأنظار تتجه إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي يستمر يومين والذي يختتم يوم الأربعاء.

 

 

واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الثلاثاء مع تركيز السوق على مخاوف الانتاج الامريكي في أعقاب إعصار فرانسين وتوقعات بانخفاض مخزونات الخام الأمريكية.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 34 سنت أو 0.5% إلى 73.09 دولار للبرميل الساعة 0420 بتوقيت جرينتش. وقفزت العقود الاجلة للخام الأمريكي 49 سنت أو 0.7% إلى 70.58 دولار للبرميل.

وفقا لـ مكتب السلامة والبيئة الأمريكي، ظل أكثر من 12% من إنتاج الخام و16% من إنتاج الغاز الطبيعي في خليج المكسيك بالولايات المتحدة متوقف عن العمل يوم الاثنين.

من المتوقع أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي دورة تخفيف السياسة النقدية يوم الأربعاء، حيث أظهرت العقود الآجلة للاموال الفيدرالية أن الأسواق تتوقع الآن احتمالات بنسبة 69% بأن يخفض البنك المركزي أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.

صرح محللو ANZ في مذكرة "التوقعات المتزايدة بخفض حاد لأسعار الفائدة عززت المعنويات في سوق السلع الأساسية"، مضيفين أن الاضطرابات المستمرة في الامدادات تدعم أيضا أسواق النفط.

من شأن خفض أسعار الفائدة أن يقلل من تكلفة الاقتراض وقد يرفع الطلب على النفط من خلال دعم النمو الاقتصادي.

كما يترقب المستثمرون انخفاض متوقع في مخزونات الخام الامريكية، والتي من المرجح أن تتراجع بنحو 200 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 13 سبتمبر، وفقا لـ استطلاع أجرته رويترز.

ومع ذلك، فإن نمو الطلب الذي جاء أقل من المتوقع في الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، حد من مكاسب الأسعار. وأظهرت بيانات حكومية يوم السبت أن إنتاج مصافي النفط في الصين انخفض للشهر الخامس في أغسطس وسط تراجع الطلب على الوقود.

ارتفع الذهب إلى مستوى قياسي مع ترقب الأسواق بدء الاحتياطي الفيدرالي تيسير السياسة النقدية لأول مرة منذ أكثر من أربع سنوات.

صعد المعدن 0.5% إلى 2589.70 دولار للأونصة، مواصلاً مكاسب بلغت 3.2% الأسبوع الماضي، قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يومي 17 و18 سبتمبر الذي من المتوقع على نطاق واسع ان يسفر عن خفض سعر الفائدة 25 نقطة أساس على الأقل. كما قلص الذهب بعض مكاسبه خلال ساعات التداول الأمريكية.

مع ذلك، تنقسم الأراء حول وتيرة مسار تيسير البنك المركزي الأمريكي مستقبلاً، مع توقع بعض المتداولين والاقتصاديين الآن خفضاً أكبر، بمقدار نصف بالمئة هذا الأسبوع. وغالباً ما يكون خفض تكاليف الإقتراض إيجابيا للذهب، الذي لا يدر عائداً.

لاقى المعدن النفيس دعماً أيضاً من ضعف الدولار، الذي انخفض بعد محاولة إغتيال واضحة ضد الرئيس السابق دونالد ترامب.

وربح الذهب أكثر من الربع هذا العام وسجل آخر مرة مستوى قياسيا يوم الجمعة، بدعم من إشارات الاحتياطي الفيدرالي أنه سيتحول إلى التيسير النقدي. وساعد هذا الصعود مشتريات البنوك المركزية والطلب القوي على الملاذات الآمنة بفعل الصراعات في الشرق الأوسط وأوكرانيا. كما يتزايد الإقبال من المستثمرين الأفراد.

ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 2581.21 دولار في الساعة 7:15 مساءً بتوقيت القاهرة.