Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث إفتقر الدولار وعوائد السندات الأمريكية للزخم، في حين ينتظر المستثمرون قراءة مهمة للتضخم وتعليقات من مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.

وصعد السعر الفوري في الذهب 0.3% إلى 2035.92 دولار للأونصة في الساعة 1435 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 2044.10 دولار للأونصة.

فيما كان مؤشر الدولار منخفضاً وتراجع عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات، مما يجعل المعدن أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى.

ومن المقرر أن يتحدث 10 مسؤولين على الأقل في الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، بينما يصدر المؤشر الأساسي لأسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، مؤشر التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي، يوم الخميس.

وأشارت تعليقات مؤخراً من صناع سياسة بالاحتياطي الفيدرالي إلى أن البنك المركزي الأمريكي لا يتعجل تخفيض أسعار الفائدة.

كافح الدولار بحثا عن اتجاه يوم الثلاثاء قبل صدور بيانات رئيسية قد توفر المزيد من الدلائل حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي ، في حين ارتفع الين بعد أن أكدت الأرقام أن التضخم فوق المستوى المستهدف لبنك اليابان.

تجاوز التضخم الأساسي للمستهلكين في اليابان التوقعات، مما أبقى على بعض التوقعات بأن بنك اليابان قد ينهي أسعار الفائدة السلبية بحلول أبريل.

ارتفع الين 0.35% إلى 150.18 . وسجل في منتصف فبراير 150.88، وهو أعلى مستوى له منذ 16 نوفمبر.

انخفض مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس العملة مقابل سلة من نظرائه، بما في ذلك الين واليورو والاسترليني، بنسبة 0.05% إلى 103.71.

قلصت الأسواق مؤخرا توقعاتها بشأن توقيت وحجم تخفيضات أسعار الفائدة الفيدرالية هذا العام، حيث لا يزال الاقتصاد الأمريكي قوي.

وارتفع اليورو  بنسبة 0.1% مقابل الدولار عند 1.0859.

وقال محللون إن العملة الموحدة تعززت مع تقليص الأسواق رهاناتها على تخفيضات البنك المركزي الأوروبي المستقبلية لأسعار الفائدة إلى 90 نقطة أساس بحلول نهاية العام، وسط إشارات مشجعة من الاقتصاد، مما يدعم التوقعات بانتعاش النمو في النصف الثاني من عام 2024.

سيدلي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل بشهادته نصف السنوية حول السياسة النقدية أمام اللجنة المصرفية بمجلس الشيوخ الأسبوع المقبل.

وستصدر الولايات الألمانية وفرنسا وأسبانيا بيانات التضخم يوم الخميس قبل أرقام منطقة اليورو المقرر صدورها يوم الجمعة.

بدا مسئولو البنك المركزي الأوروبي أكثر حذرا بشأن التيسير السريع للسياسة النقدية، حيث صرحت الرئيسة كريستين لاجارد إن نمو الأجور لا يزال قوي، في حين استبعد يانيس ستورناراس، عضو البنك المركزي الأوروبي، خفض أسعار الفائدة قبل يونيو.

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بفضل المكاسب التي حققتها في اليوم السابق وسط هجمات على الشحن في البحر الأحمر مما أدى إلى تفاقم المخاوف بشأن الإمدادات.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 36 سنت أو 0.44% إلى 82.89 دولار للبرميل الساعة 0745 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 31 سنت أو 0.40% إلى 77.89 دولار للبرميل.

أدت الهجمات التي يشنها الحوثيون المتحالفون مع إيران لدعم الفلسطينيين إلى زيادة أسعار الشحن وأوقات الشحن.

صرح الرئيس الأمريكي بايدن يوم الثلاثاء إن إسرائيل وافقت على وقف الأنشطة العسكرية في غزة خلال شهر رمضان المبارك، بينما تدرس حماس مسودة اقتراح لهدنة تتضمن وقف القتال وتبادل الأسرى والرهائن.

كما تلقت أسعار النفط الدعم يوم الثلاثاء من مؤشرات تحسن الطلب في الصين.

استخدم رئيس الاحتياطي الفيدرالي في كانساس سيتي جيفري شميد يوم الاثنين خطابه الأول حول السياسة للإشارة إلى أنه، مثل معظم زملائه في البنوك المركزية، ليس في عجلة من أمره لخفض أسعار الفائدة. وعادة ما تؤدي تكاليف الاقتراض المرتفعة إلى خفض النمو الاقتصادي والطلب على النفط.

سيكون تركيز السوق اليوم على البيانات الأسبوعية لمجموعة معهد البترول الأمريكي الصناعية حول مخزونات الخام الأمريكية والتي من المقرر إصدارها الساعة 4:30 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (2130 بتوقيت جرينتش).

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، بسبب تراجع الدولار، مع ترقب المستثمرين تقرير رئيسي عن التضخم الامريكي خلال أسبوع حافل بإصدارات البيانات وخطابات العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي بحثا عن إشارات جديدة بشأن المواعيد المحتملة لخفض أسعار الفائدة من البنك المركزي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2034.08 دولار للاونصة الساعة 0436 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2043.60 دولار للاونصة.

تداول الدولار بشكل أضعف، مما يجعل الذهب أقل تكلفة نسبيا لحاملي العملات الأخرى.

أشارت التصريحات الأخيرة لصانعي السياسة في الاحتياطي الفيدرالي إلى أن البنك المركزي الأمريكي ليس في عجلة من أمره لخفض أسعار الفائدة، مما عزز إلى حد كبير الرهانات ضد أي تخفيضات في أسعار الفائدة قبل يونيو.

تسعر الأسواق حاليا تخفيضات أسعار الفائدة بحوالي 79 نقطة أساس لعام 2024، مع احتمال بنسبة 61% لحدوث أول خفض بمقدار ربع نقطة في يونيو.

يعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدر عائد.

من المقرر أن يتحدث ما لا يقل عن 10 من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، بينما يركز المستثمرون على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي، وهو مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، المقرر صدوره يوم الخميس.

يراقب المستثمرون أيضا مخاطر اغلاق الوكالات الحكومية الأمريكية إذا فشل الكونجرس في التوصل إلى اتفاق بشأن تمديد الاقتراض بحلول يوم الجمعة.

قفزت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 0.6% لـ 885.20 دولار للاونصة ، وارتفع البلاديوم 0.1% لـ 951.82 دولار ، وارتفعت الفضة بنسبة 0.2% لـ 22.56 دولار للاونصة.

ارتفعت أسعار النفط بأكثر من دولار بحلول منتصف يوم الاثنين بفضل توقعات بارتفاع الطلب ومخاطر تعطل حركة الشحن.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.06 دولار، أو 1.3 بالمئة، إلى 82.68 دولار للبرميل بحلول الساعة 1724 بتوقيت جرينتش. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الأمريكي 1.07 دولار، أو 1.4%، إلى 77.56 دولار.

وقالت القيادة المركزية الأمريكية إن المتمردين الحوثيين المتحالفين مع إيران في اليمن كادوا أن يصيبوا ناقلة ترفع العلم الأمريكي يوم السبت. وتم التخلي عن سفينة أخرى هاجمها المتمردون الأسبوع الماضي وشوهدت وهي تتسرب منها الوقود في البحر الأحمر.

وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأسبوع الماضي إن معدل استخدام مصافي التكرير في الولايات المتحدة بلغ 80.6% من الطاقة القصوى على مستوى الدولة خلال الأسبوعين الماضيين.

وتداول أسعار النفط بين 70 و90 دولاراً للبرميل منذ نوفمبر، حيث عوض ارتفاع الإمدادات الأمريكية والمخاوف بشأن ضعف الطلب الصيني أثر تخفيضات إمدادات أوبك+ على الرغم من الحرب المستعرة في كل من أوكرانيا وغزة.

ومع استمرار الصراع بين إسرائيل وحماس في الشرق الأوسط، صرح مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان لشبكة سي ان ان يوم الأحد أن مفاوضين من الولايات المتحدة ومصر وقطر وإسرائيل اتفقوا على الخطوط الأساسية لصفقة تخص الرهائن خلال محادثات في باريس ولكن لا يزالون في حالة تفاوض.

انخفض الذهب يوم الاثنين مع تحول تركيز السوق إلى بيانات التضخم الأمريكية المقرر نشرها هذا الأسبوع والتي قد تؤثر على الجدول الزمني لتخفيضات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.

وانخفض السعر الفوري 0.5% إلى 2025.91 دولار في الساعة 1520 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 2036.60 دولار.

ومن المقرر أن يصدر المؤشر الأمريكي لأسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي، يوم الخميس، مع التوقعات بزيادة المؤشر الأساسي 0.4% على أساس شهري.

وتشير التعليقات مؤخراً من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي إلى أن البنك المركزي الأمريكي لا يتعجل تخفيض أسعار الفائدة، مما يرسخ إلى حد كبير الرهانات ضد أي تخفيضات قبل يونيو. هذا ويؤدي ارتفاع معدلات الفائدة إلى إضعاف جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.

تراجعت اسعار النفط يوم الاثنين ، مواصلة خسائرها من الجلسة السابقة بعد ارتفاع الدولار بفعل آراء في السوق بأن التضخم الأعلى من المتوقع قد يؤخر تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية المرتفعة التي تحد من نمو الطلب العالمي على الوقود.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت أو 0.2% إلى 81.48 دولار للبرميل الساعة 0656 بتوقيت جرينتش، في حين تراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنت أو 0.3% إلى 76.27 دولار للبرميل مع صعود الدولار الأمريكي. . ويزيد ارتفاع الدولار من تكلفة النفط بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.

يتم تداول أسعار النفط بين 70 دولار و 90 دولار للبرميل منذ نوفمبر، حيث أدى ارتفاع الامدادات في الولايات المتحدة والمخاوف من ضعف الطلب في الصين إلى تعويض تخفيضات إمدادات أوبك + على الرغم من اندلاع حربين.

كتب محللو ANZ في مذكرة: "انخفضت أسعار النفط الخام بسبب عدم وجود محركات جديدة". "لقد وقع النفط بين عوامل صعودية مثل انخفاض إنتاج أوبك وارتفاع المخاطر الجيوسياسية والمخاوف السلبية بشأن ضعف الطلب في الصين."

مع استمرار الصراع بين إسرائيل وحماس في الشرق الأوسط، صرح مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان لشبكة سي ان ان يوم الأحد أن المفاوضين من الولايات المتحدة ومصر وقطر وإسرائيل اتفقوا على الخطوط الأساسية لصفقة الرهائن خلال المحادثات في باريس ولكن لا تزال هناك مفاوضات. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه لم يتضح بعد ما إذا كان سيتم التوصل إلى اتفاق.

يراقب المستثمرون التأثير على إمدادات النفط الروسية بعد أن فرضت الولايات المتحدة عقوبات على مجموعة الناقلات الرائدة في موسكو سوفكومفلوت يوم الجمعة.

إضافة إلى إمدادات الطاقة العالمية، ستقوم قطر بزيادة إنتاج الغاز الطبيعي المسال على الرغم من الانخفاض الحاد الأخير في الأسعار العالمية.

 

ارتفع الدولار يوم الاثنين قبل أسبوع حافل مليء بالاصدارات الاقتصادية الرئيسية التي ستوفر المزيد من الدلائل حول توقعات أسعار الفائدة العالمية، مع احتلال قراءة التضخم في الولايات المتحدة مركز الاهتمام.

من المقرر صدور مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي - المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي للتضخم - يوم الخميس، حيث تشير التوقعات إلى زيادة بنسبة 0.4% على أساس شهري.

كما تملأ أرقام التضخم في منطقة اليورو واليابان وأستراليا هذا الأسبوع، إلى جانب قرار سعر الفائدة من الاحتياطي النيوزيلندي وقراءات مؤشر مديري المشتريات في الصين.

قبل الاصدارات، ارتفع الدولار على نطاق واسع، مما دفع الدولار الأسترالي للانخفاض بنسبة 0.16% إلى 0.6553 دولار ، في حين انخفض الدولار النيوزيلندي  بنسبة 0.5% إلى 0.6167 دولار.

تراجع الاسترليني 0.03% إلى 1.26675 دولار، في حين ارتفع اليورو 0.02% إلى 1.0823 دولار.

من المقرر صدور أسعار المستهلكين في اليابان يوم الثلاثاء، ومن المتوقع أن تظهر تباطؤ التضخم الأساسي إلى معدل سنوي قدره 1.8% في يناير، وهو أدنى مستوى منذ مارس 2022.

وهو من شأنه ان يعقد خطط بنك اليابان لانهاء أسعار الفائدة السلبية في الأشهر المقبلة، مما يبقي الين تحت الضغط على المدى القريب.

تسعر الأسواق حاليا احتمال بنسبة 20% تقريبا أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف أسعار الفائدة في مايو، مقارنة باحتمال 90% تقريبا قبل شهر.

استقر مؤشر الدولار اخر مرة عند 103.95.

تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مضغوطة بارتفاع الدولار الأمريكي، لكن خسائر المعدن تقلصت مع دعم التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط الملاذ الآمن بالقرب من أعلى مستوياته في الجلسة الماضية خلال أسبوعين.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2032.3 دولار للاونصة الساعة 0405 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 2041.5 دولار للاونصة.

ارتفع الدولار قبل أسبوع حافل مليء بالإصدارات الاقتصادية الرئيسية التي ستوفر المزيد من الدلائل حول توقعات أسعار الفائدة العالمية، مع احتلال قراءة التضخم في الولايات المتحدة مركز الاهتمام.

يتحول تركيز المشاركين في السوق الآن إلى مؤشر التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، وبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي ، والتي من المقرر صدورها يوم الخميس.

الأسبوع الماضي، صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إنه "ليس في عجلة من أمره" لخفض أسعار الفائدة، مما عزز رهانات المستثمرين ضد تخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية قبل يونيو.

يرى مسئول آخر في الاحتياطي الفيدرالي أن البنك المركزي الأمريكي يسير على الطريق الصحيح لخفض أسعار الفائدة "في وقت لاحق من هذا العام" على الرغم من بيانات التضخم وسوق العمل الأقوى من المتوقع في يناير.

تسعر الأسواق حاليا فرصة بنسبة 68% لخفض سعر الفائدة الفيدرالية في يونيو.

يعزز انخفاض أسعار الفائدة جاذبية الاحتفاظ بالمعدن الذي لا يدرعائد.

من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للبلاتين 0.9% عند 892.08 دولار للاونصة وهبط البلاديوم 0.9% لـ 962.50 دولار. وتراجعت الفضة 0.5% لـ 22.79 دولار للاونصة.

يتجه مؤشر الدولار نحو تسجيل أول انخفاض أسبوعي له في 2024 يوم الجمعة حيث إتخذ المستثمرون هدنة من شراء العملة الأمريكية بعد صعود مستمر منذ نحو شهرين قائم على التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ تخفيض أسعار الفائدة في موعد أبعد من المتوقع في السابق.

وأرجأ المستثمرون الموعد الذي عنده يتوقعون أول خفض لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي إلى يونيو، من مايو، وقلصوا بشكل كبير توقعاتهم لمرات خفض البنك المركزي الأمريكي لسعر فائدته الرئيسي.

وقد تعطي بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي المقرر نشرها الأسبوع القادم إشارات حول سياسة الاحتياطي الفيدرالي.

ونزل مؤشر الدولار بنسبة 0.06% يوم الجمعة إلى 103.86 نقطة. وكان المؤشر تعافى من أدنى مستوى في خمسة أشهر عند 100.61 نقطة يوم 28 ديسمبر ويحوم دون ذروته في ثلاثة أشهر عند 104.97 التي بلغها يوم 14 فبراير.

وإنتعشت العملة الخضراء هذا العام بفعل استمرار قوة الاقتصاد وتحذير مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي من تخفيض أسعر الفائدة مبكراً حيث يسعون إلى إعادة التضخم قرب مستواهم المستهدف البالغ 2%.

لكن ينتظر المستثمرون الآن المزيد من المؤشرات الاقتصادية للإسترشاد منها عن السياسة النقدية.

ولم يطرأ تغيير يذكر على اليورو خلال اليوم عند 1.0823 دولار. وتنخفض العملة الموحدة من 1.1139 دولار يوم 28 ديسمبر، لكن ترتفع من 1.0695 دولار يوم 14 فبراير.