
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
أبقت أوبك يوم الأربعاء على توقعاتها لنمو قوي نسبيا في الطلب العالمي على النفط في عام 2025، مشيرة إلى أن السفر الجوي والبري سيدعم الاستهلاك، وأفادت بأن كازاخستان قادت قفزة في إنتاج أوبك+ في فبراير على الرغم من استمرار اتفاق الانتاج.
وأفادت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، في تقريرها الشهري، أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 1.45 مليون برميل يوميا في عام 2025، وبمقدار 1.43 مليون برميل يوميا في عام 2026. ولم يتغير كلا التوقعين عن الشهر الماضي.
وقالت أوبك في التقرير: "من المتوقع أن تساهم المخاوف التجارية في التقلبات مع استمرار الكشف عن السياسات التجارية. ومع ذلك، من المتوقع أن يتكيف الاقتصاد العالمي".
كما نشرت أوبك أرقام تُظهر زيادة قدرها 363 ألف برميل يوميا في إنتاج مجموعة أوبك+ الأوسع نطاقا في فبراير، مدفوعة بقفزة في كازاخستان التي لا تزال متأخرة في التزامها بحصص إنتاج أوبك+.
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء، مدعومة بضعف الدولار، لكن المخاوف المتزايدة من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي وتأثير الرسوم الجمركية على النمو الاقتصادي العالمي حدّت من المكاسب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 51 سنت أو 0.7%، لتصل إلى 70.07 دولار للبرميل الساعة 0430 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 52 سنت أو 0.8% لتصل إلى 66.77 دولار للبرميل.
ساهم مؤشر الدولار ، الذي انخفض بنسبة 0.5% إلى أدنى مستوياته في عام 2025 يوم الثلاثاء، في دعم أسعار النفط من خلال جعله أقل تكلفة للمشترين حائزي العملات الأخرى.
انخفضت أسعار الأسهم الأمريكية، التي تؤثر أيضا على سوق النفط، مرة اخرى يوم الثلاثاء، مما أضاف إلى أكبر موجة بيع منذ أشهر، مع قلق المستثمرين بشأن زيادة الرسوم الجمركية على الواردات وتدهور معنويات المستهلكين.
أدت سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الحمائية الى اضطراب الأسواق العالمية. فقد فرض رسوم جمركية على كندا والمكسيك، وهما موردان رئيسيان للنفط، ثم أرجأ تطبيقها، بينما رفع الرسوم الجمركية على الصين، مما دفعها إلى اتخاذ إجراءات انتقامية.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، صرح ترامب بأنه من المرجح أن تمر الولايات المتحدة بفترة انتقالية، رافضا استبعاد حدوث ركود اقتصادي.
فيما يتعلق بالإمدادات، من المتوقع أن يسجل انتاج النفط الخام الأمريكي رقم قياسي أعلى هذا العام من التقديرات السابقة، بمتوسط 13.61 مليون برميل يوميا، وفقا لما ذكرته إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الثلاثاء.
يترقب المستثمرون بيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء للحصول على مؤشرات حول مسار أسعار الفائدة. كما يراقبوا عن كثب خطط أوبك+. وقد أعلنت المجموعة المنتجة عن خطط لزيادة الإنتاج في أبريل.
وتنتظر الاسواق الآن بيانات حكومية بشأن المخزونات الامريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء للحصول على المزيد من إشارات التداول.
استقر الذهب يوم الأربعاء قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية الرئيسية التي قد تساعد في تقييم مسار أسعار الفائدة لدى الاحتياطي الفيدرالي وسط التوترات التجارية ومخاوف التباطؤ الاقتصادي، بينما تحول الاهتمام أيضا الى اتفاق محتمل لوقف اطلاق النار في أوكرانيا.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2915.65 دولار للاونصة الساعة 0455 بتوقيت جرينتش ، في حين استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2921 دولار.
صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade: "يشهد الذهب حالة من الاستقرار قبل صدور الدفعة التالية من بيانات التضخم الأمريكية".
يترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم لتحليل موقف الاحتياطي الفيدرالي من أسعار الفائدة مستقبلا هذا العام.
إذا أجبرت ضغوط الأسعار المتزايدة الاحتياطي الفيدرالي على إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة، فقد يفقد الذهب جاذبيته كونه أصل غير مدر للعائد.
من المتوقع على نطاق واسع أن تُفاقم الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب إلى تسجيل مستوى قياسي عند 2956.15 دولار في 24 فبراير.
واضاف ووترر: "أتوقع أن يظل الذهب أصل مفضل في ظل قلق المستثمرين بشأن حروب الرسوم الجمركية وتباطؤ النمو. لذا، يظل اتجاه الذهب نحو الصعود نظرا للأحداث الدرامية المتعلقة بالرسوم الجمركية المستمرة".
دافع ترامب عن سياساته المتعلقة بالرسوم الجمركية يوم الثلاثاء خلال لقائه بالرؤساء التنفيذيين لأكبر الشركات الأمريكية، بما في ذلك العديد من الشركات التي انخفضت قيمتها السوقية في الأيام الأخيرة مع تدهور معنويات المستهلكين والمستثمرين بسبب مخاوف الركود والتضخم.
تراجع ترامب بعد ظهر الثلاثاء عن تعهده بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألومنيوم من كندا إلى 50%، بعد ساعات من اعلانه عن زيادة الرسوم.
في الوقت ذاته ، وافقت الولايات المتحدة على استئناف المساعدات العسكرية وتبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا بعد أن أعلنت كييف قبولها مقترح امريكي بوقف اطلاق النار لمدة 30 يوم في صراعها مع روسيا.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.6% لـ 32.75 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% لـ 982.52 دولار ، وهبط البلاديوم 0.3% لـ 943.31 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، مدعومة بتدفقات الملاذ الآمن مع استنزاف مخاوف الحرب التجارية لمعنويات المخاطرة في الأسواق الأوسع نطاقا، في حين تركزت الأنظار على بيانات التضخم الامريكية.
قفزت المعاملات الفورية للذهب 0.7% لـ 2908.94 دولار للاونصة الساعة 0844 بتوقيت جرينتش بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 3 مارس في الجلسة السابقة. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 2913.70 دولار.
سجل مؤشر الدولار أدنى مستوى في أربعة أشهر، مما جعل المعدن أقل تكلفة للمشترين في الخارج، في حين انخفض العائد القياسي للسندات الامريكية لأجل عشر سنوات.
أدت سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية المتقلبة - فرض وتأخير الرسوم الجمركية على كندا والمكسيك، مع زيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية - اضطراب في الأسواق المالية العالمية. وردت الصين وكندا بفرض رسوم جمركية.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، رفض ترامب التنبؤ بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركود وسط مخاوف سوق الأسهم بشأن إجراءات التعريفات الجمركية.
أظهر أحدث مسح لتوقعات المستهلكين أجراه الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك أن التضخم بعد عام من الآن من المتوقع أن يبلغ 3.1%، وهو ما يزيد قليلا عن قراءة يناير البالغة 3%. وتتوقع الأسواق حاليا أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في يونيو.
ومع ذلك، فإن دور الذهب كتحوط قد يضعف إذا أدى ارتفاع التضخم إلى ارتفاع أسعار الفائدة بشكل مستمر، حيث لا يدر أي عائد.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 32.35 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.5% لـ 962.40 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 945.43 دولار.
قلصت أسعار النفط خسائرها السابقة لترتفع قليلا خلال التعاملات يوم الثلاثاء، على الرغم من المخاوف بشأن الركود المحتمل في الولايات المتحدة، وتأثير الرسوم الجمركية على النمو العالمي، ومع تركيز أوبك+ على زيادة الامدادات.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 18 سنت أو 0.3% إلى 69.46 دولار للبرميل الساعة 0640 بتوقيت جرينتش بعد انخفاضها في التعاملات المبكرة. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 9 سنت أو 0.1% إلى 66.12 دولار للبرميل بعد انخفاضات سابقة أيضا.
أدت سياسات الحماية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اضطراب في الأسواق في مختلف أنحاء العالم، حيث فرض ترامب ثم أرجأ فرض الرسوم الجمركية على أكبر موردي النفط لبلاده، كندا والمكسيك، في حين رفع الرسوم الجمركية على السلع الصينية. وردت الصين وكندا بفرض رسوم جمركية خاصة بهما.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، قال ترامب إن "فترة انتقالية" للاقتصاد مرجحة لكنه رفض التكهن بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركود وسط مخاوف سوق الأسهم بشأن إجراءاته الجمركية.
صرح وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك يوم الأحد إن ترامب لن يخفف الضغط بشأن الرسوم الجمركية على المكسيك وكندا والصين.
وعلى صعيد الامدادات ، قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك يوم الجمعة إن مجموعة أوبك+ وافقت على البدء في زيادة إنتاج النفط اعتبارا من أبريل ، لكنها قد تعكس القرار بعد ذلك إذا كانت هناك اختلالات في السوق.
في الولايات المتحدة، من المتوقع أن ترتفع مخزونات النفط الخام الأسبوع الماضي، في حين من المرجح أن تنخفض مخزونات المقطرات والبنزين، حسبما أظهر استطلاع أولي أجرته رويترز يوم الاثنين.
ارتفع الذهب يوم الثلاثاء بفعل ضعف الدولار وعوائد السندات ، حيث ينتظر المستثمرون بيانات التضخم لتقييم مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي وسط توترات تجارية متصاعدة ومخاوف من تباطؤ اقتصادي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 2898.27 دولار للاونصة الساعة 0501 بتوقيت جرينتش ، في حين استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2902.50 دولار.
حام مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر الذي سجله الأسبوع الماضي، مما يجعل المعدن أقل تكلفة للمشترين في الخارج، في حين انخفضت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات.
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة مع قناة فوكس نيوز يوم الأحد، التنبؤ بما إذا كانت رسومه الجمركية ستؤدي إلى ركود أمريكي، مما يؤدي إلى انخفاض الأسهم العالمية.
فرض ترامب رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا يوم الثلاثاء الماضي، إلى جانب رسوم جمركية جديدة على السلع الصينية، لكنه أعفى لاحقا العديد من الواردات المكسيكية والكندية من تلك الرسوم الجمركية لمدة شهر، مما خلق حالة من عدم اليقين في الأسواق وأثار المخاوف بشأن التضخم الأمريكي وتباطؤ النمو.
يترقب المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء لتحليل موقف أسعار الفائدة الفيدرالية.
يعتبر الذهب تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم، ولكن إذا أجبرت الأسعار المرتفعة الاحتياطي الفيدرالي على إبقاء أسعار الفائدة أعلى، فقد يفقد الأصل الذي لا يدر عائد جاذبيته.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 32.19 دولار للاونصة ، وستقر البلاتين عند 956.89 دولار وتراجع البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 940.47 دولار.
انخفضت أسعار الذهب يوم الاثنين وسط عمليات جني أرباح مما طغى على الدعم من الطلب على الملاذ الآم بسبب عدم اليقين الجيوسياسي، في حين تتركز الأنظار أيضاً على بيانات التضخم في الولايات المتحدة.
وانخفض سعر الذهب 0.3% إلى 2902.04 دولار للأونصة بحلول الساعة 1328 بتوقيت جرينتش، بعد أن ارتفع 2% في الأسبوع السابق. وهبطت العقود الآجلة الأمريكية للذهب ة 0.2% إلى 2908.00 .
وقال جيم ويكوف المحلل الكبير في كيتكو ميتالز "هناك توقف طفيف في أسعار الذهب بسبب بعض عمليات جني الأرباح المعتدلة وضعف سوق الأسهم. ومع ذلك، قد نشهد بعض الطلب على الملاذ الآمن في وقت لاحق".
وانخفضت العقود الآجلة لمؤشر الأسهم الأمريكية مع استمرار المخاوف من أن الرسوم الجمركية المتبادلة قد تؤثر على أكبر اقتصاد في العالم .
ورفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التكهن بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركوداً وسط مخاوف في سوق الأوراق المالية بشأن إجراءاته المتعلقة بالتعريفات الجمركية.
فرض ترامب رسوما جمركية جديدة بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا يوم الثلاثاء الماضي، إلى جانب رسوم جديدة على السلع الصينية. ولكن بعد يومين، أعفى العديد من الواردات من المكسيك وبعض الواردات من كندا من تلك الرسوم الجمركية لمدة شهر.
ويترقب المستثمرون أيضًا بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها يوم الأربعاء ومؤشر أسعار المنتجين المقرر صدوره يوم الخميس. وبسعر المتداولون حاليًا فبشكل كامل خفض أسعار الفائدة الأمريكية في يونيو.
وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الجمعة إنه يتعين علينا أن نرى ما إذا كانت خطط التعريفات الجمركية التي وضعتها إدارة ترامب ستثبت أنها تضخمية.
انخفضت أسعار النفط يوم الاثنين مع تباطؤ شهية المستثمرين للأصول الأكثر خطورة بسبب المخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على النمو الاقتصادي العالمي والطلب على الوقود، بالاضافة لارتفاع إنتاج منتجي أوبك+.
انخفض خام برنت 6 سنت إلى 70.30 دولار للبرميل الساعة 0720 بتوقيت جرينتش بعد أن ارتفع 90 سنت يوم الجمعة. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 66.96 دولار للبرميل، بانخفاض 8 سنت بعد إغلاقه مرتفعا 68 سنت في جلسة التداول السابقة.
انخفض خام غرب تكساس الوسيط للأسبوع السابع على التوالي، وهي أطول سلسلة خسائر منذ نوفمبر 2023، بينما انخفض خام برنت للأسبوع الثالث على التوالي بعد أن فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوم جمركية مؤجلة على موردي النفط الرئيسيين له كندا والمكسيك بينما رفع الضرائب على السلع الصينية. وردت الصين على الولايات المتحدة وكندا بفرض رسوم جمركية على المنتجات الزراعية.
صرح محللون في آي إن جي "عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية هو المحرك الرئيسي وراء الضعف"، مضيفين أن تخفيضات أسعار النفط من السعودية والإشارات الانكماشية من الصين أضرت أيضا بالمعنويات.
عوضت أسعار النفط بعض خسائرها يوم الجمعة بعد أن صرح ترامب إن الولايات المتحدة ستزيد العقوبات على روسيا إذا فشلت الأخيرة في التوصل إلى وقف لاطلاق النار مع أوكرانيا.
وقال شخصان مطلعان على الأمر لرويترز إن الولايات المتحدة تدرس أيضا سبل تخفيف العقوبات على قطاع الطاقة الروسي إذا وافقت روسيا على إنهاء حربها مع أوكرانيا.
في الوقت ذاته ، صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بما في ذلك روسيا، والمعروفة باسم أوبك+، إنها ستمضي قدما في زيادات إنتاج النفط اعتبارا من أبريل.
وقال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك يوم الجمعة إن أوبك+ قد تعكس القرار في حالة اختلال التوازن في السوق.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين، بدعم من ضعف الدولار وتدفقات الملاذ الآمن وسط مخاوف من صراع تجاري عالمي، بينما يترقب المستثمرون إشارات أخرى لقياس موقف أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2911.71 دولار للاونصة الساعة 0447 بتوقيت جرينتش ، في حين استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2917.90 دولار.
حام مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر الذي سجله الأسبوع الماضي، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أقل تكلفة للمشترين في الخارج.
صرح كايل رودا، محلل السوق المالية في كابيتال.كوم: "هناك مخاطر متزايدة على النمو، في حين أن السياسة الخارجية الأمريكية هي أيضا مصدر لعدم اليقين، مما يعزز جاذبية الذهب".
"أعتقد أن مستوى 3000 دولار هو المستوى الذي سنتجاوزه قريبا - ربما في غضون الشهرين المقبلين على أبعد تقدير."
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التنبؤ بما إذا كانت الولايات المتحدة قد تواجه ركود وسط مخاوف سوق الأوراق المالية بشأن إجراءات التعريفات الجمركية على المكسيك وكندا والصين بشأن الفنتانيل.
أثارت إعلانات التعريفات المتقلبة قلق وول ستريت حيث يقول المستثمرون إن التحركات المتقلبة من قبل إدارة ترامب لالغاء الرسوم المفروضة على الشركاء التجاريين تسبب ارتباك بدلا من جلب الراحة.
فرض ترامب تعريفات جمركية جديدة بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا يوم الثلاثاء الماضي، إلى جانب رسوم جمركية جديدة على السلع الصينية.
في وقت لاحق، أعفى ترامب العديد من الواردات من المكسيك وبعض الواردات من كندا من تلك التعريفات لمدة شهر، مما خلق حالة من عدم اليقين في الأسواق وأثار المخاوف بشأن التضخم والنمو الامريكي.
كانت التعريفات الجمركية مصدر قلق رئيسي للمستثمرين، حيث يعتقد الكثيرون أنها يمكن أن تضر بالنمو الاقتصادي وتكون تضخمية.
ينتظر المستثمرون الآن بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية يوم الأربعاء وبيانات مؤشر أسعار المنتجين يوم الخميس.
يُنظر إلى الذهب على أنه تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم، لكن أسعار الفائدة المرتفعة تضعف جاذبية الأصول التي لا تدر عائد.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 32.42 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.2% لـ 965.15 دولار ، وتراجع البلاديوم 0.1% لـ 949.21 دولار.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة لكن تتجه نحو تحقيق مكسب أسبوعي بسبب التدفقات على الملاذ الآمن وتقرير وظائف يكشف عن نمو أقل من المتوقع في الوظائف في فبراير، في إشارة إلى أن الاحتياطي الفيدرالي يتجه نحو خفض أسعار الفائدة هذا العام.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 2906.04 دولار في الساعة 1846 بتوقيت جرينتش. وربح المعدن حوالي 1.7% حتى الآن هذا الأسبوع حيث أثارت سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب المتقلبة حول الرسوم حالة من عدم اليقين.
وأنهت العقود الآجلة الأمريكية للذهب منخفضة 0.4% عند 2914.10 دولار.
وتهاوى مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر ويتجه نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ نوفمبر 2022، ما يجعل المعدن المسعر بالعملة الخضراء أقل تكلفة على المشترين الأجانب.
وأظهر تقرير لوزارة العمل إن الاقتصاد الأمريكي أضاف 151 ألف وظيفة في فبراير مقارنة مع توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آرائهم بزيادة 160 ألف ، في حين بلغ معدل البطالة 4.1% مقارنة مع التوقعات عند 4%.
وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في وقت سابق من اليوم إن البنك المركزي سيتخذ نهجاً حذراً تجاه تيسير السياسة النقدية، مضيفاً أن الاقتصاد حالياً "لا يزال في وضع جيد".
ورغم أنه وسيلة تحوط من التضخم، قد يؤدي ارتفاع معدلات الفائدة إلى الحد من جاذبية الذهب كأصل لا يدر عائداً.
وواصلت الصين مشترياتها من الذهب للشهر الرابع على التوالي في فبراير، حسبما أعلن بنك الشعب الصيني.
تراجع الدولار الامريكي قرب أدنى مستوى في أربعة أشهر يوم الجمعة مع إثارة سياسات التعريفات المتغيرة باستمرار لعدم اليقين وزيادة القلق بشأن توقعات النمو لأكبر اقتصاد في العالم، مما ترك المستثمرين يتشبثون ببيانات الوظائف المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم.
لم يقدم إعفاء آخر من الرسوم الجمركية التي تستهدف المكسيك وكندا والذي أعلنه الرئيس الامريكي دونالد ترمب يوم الخميس الكثير من الراحة للأسواق المتوترة، مما أبقى الين الملاذ الآمن قريبا من أقوى مستوياته مقابل الدولار منذ أوائل أكتوبر ، في حين سجل الفرنك السويسري أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 0.8814.
كما خسر الدولار الامريكي بعض قوته مقابل الدولار الكندي والبيزو المكسيكي بعد الاعلان.
ينتهي الاعفاء في 2 أبريل عندما قال ترمب إنه سيفرض تعريفات جمركية متبادلة على جميع شركاء الولايات المتحدة التجاريين.
بعد سلسلة من البيانات الاقتصادية المختلطة من الولايات المتحدة هذا الأسبوع، ينصب التركيز يوم الجمعة على أرقام وظائف غير الزراعيين الأمريكية حيث يقيم المشاركون في السوق ما إذا كان الاقتصاد يتجه نحو تباطؤ في النمو.
من المرجح أن تضيف الولايات المتحدة 160 ألف وظيفة في فبراير مقارنة بـ 143 ألف وظيفة في يناير ، في حين من المتوقع أن يظل معدل البطالة ثابت عند 4%، وفقا لتوقعات خبراء اقتصاد في استطلاع أجرته رويترز.
سيكون رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قادر على متابعة تقرير الوظائف عندما يتحدث في وقت لاحق اليوم عن التوقعات الاقتصادية.
تتوقع الأسواق حاليا خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي ثلاث مرات لبقية العام.
ارتفع اليورو 0.27% إلى 1.0815 دولار بعد أن ارتفع إلى أعلى مستوياته في أربعة أشهر في الجلسة السابقة، بدعم من خفض أسعار الفائدة المتشدد من جانب البنك المركزي الأوروبي وارتفاع عوائد السندات الأوروبية على خلفية اقتراح الإنفاق الضخم من جانب ألمانيا.
وكانت العملة الموحدة تستهدف أكبر مكسب أسبوعي لها منذ مارس 2009، حيث ارتفعت بأكثر من 4% على مدار الأسبوع حتى الآن.
وانخفض مؤشر الدولار 0.21% إلى 103.97، في حين لم يطرأ تغير يذكر على الاسترليني عند 1.28875 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة لكنها تستعد لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لها منذ أكتوبر مع تسبب حالة عدم اليقين بشأن سياسة التعريفات الجمركية الامريكية في خلق مخاوف بشأن نمو الطلب في الوقت الذي يستعد فيه كبار المنتجين لزيادة الانتاج.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 50 سنت أو 0.72% إلى 69.96 دولار للبرميل الساعة 0746 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 47 سنت أو 0.71% إلى 66.83 دولار للبرميل.
ومع ذلك، انخفض خام برنت 4.9% خلال الأسبوع، ليتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي له منذ 14 أكتوبر. ومن المقرر أن ينخفض خام غرب تكساس الوسيط 4.8%، وهو أيضا أكبر انخفاض أسبوعي له منذ ذلك الأسبوع.
تعرضت الأسواق، بما في ذلك النفط، لتقلبات بسبب سياسة التجارة المتقلبة في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم.
يوم الخميس، علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرسوم الجمركية البالغة 25% التي فرضها على معظم السلع من كندا والمكسيك حتى 2 أبريل، على الرغم من أن الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم ستظل سارية المفعول في 12 مارس كما هو مقرر.
لا يغطي الأمر المعدل منتجات الطاقة الكندية بالكامل، والتي تخضع لضريبة منفصلة بنسبة 10%.
تعتبر الرسوم الجمركية نفسها عبء على النمو الاقتصادي وبالتالي نمو الطلب على النفط. لكن عدم اليقين بشأن السياسة يبطئ أيضا قرارات الأعمال، مما يؤثر على الاقتصاد.
هبطت أسعار برنت يوم الأربعاء إلى أدنى مستوياتها منذ ديسمبر 2021 بعد ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية وفي أعقاب قرار منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، المعروفين باسم أوبك+، بزيادة حصص إنتاجهم.
وقالت المجموعة يوم الاثنين إنها قررت المضي قدما في زيادة الانتاج المخطط لها في أبريل، مضيفة 138 ألف برميل يوميا إلى السوق.
استقر الذهب يوم الجمعة، وفي طريقه لتحقيق ارتفاع أسبوعي مع تزايد عدم اليقين بشأن خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للرسوم الجمركية، مما عزز الطلب، بينما يترقب المستثمرون بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم.
لم تتغير المعاملات الفورية للذهب عند 2911 دولار للاونصة الساعة 0548 بتوقيت جرينتش. ارتفع المعدن بنسبة 1.7% حتى الان هذا الاسبوع.
خسرت العقود الاجلة للذهب الأمريكي 0.3% إلى 2918.80 دولار.
علق ترامب يوم الخميس الرسوم الجمركية البالغة 25% التي فرضها هذا الأسبوع على معظم السلع من كندا والمكسيك، في أحدث تطور في سياسة تجارية متقلبة هزت الأسواق المالية وأججت المخاوف بشأن التضخم وتباطؤ النمو.
حام مؤشر الدولار الأمريكي بالقرب من أدنى مستوى في أربعة أشهر.
ساعدت سياسات ترامب، التي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها من المرجح أن تثير حالة عدم اليقين الاقتصادي، الذهب كملاذ آمن على الارتفاع بأكثر من 10% حتى الآن هذا العام.
صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إنه يميل بقوة ضد خفض أسعار الفائدة في اجتماع السياسة القادم للاحتياطي الفيدرالي هذا الشهر، على الرغم من أنه يعتقد أن التخفيضات في وقت لاحق من العام تظل على المسار الصحيح إذا استمرت ضغوط التضخم في التراجع.
يُنظر إلى المعدن على انه تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم، لكن أسعار الفائدة المرتفعة تضعف جاذبية الأصول التي لا تدر عائد.
يسلط الضوء على تقرير وظائف غير الزراعيين المقرر صدوره الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، والذي من المتوقع أن يظهر زيادة قدرها 160 ألف وظيفة لشهر فبراير، وفقا لمسح أجرته رويترز.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 32.58 دولار للاونصة واستقر البلاتين 0.2% لـ 968.78 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.1% لـ 943.67 دولار.
انخفضت أسعار الذهب بنحو 1% يوم الخميس مع قيام المستثمرين بجني الأرباح بعد ارتفاع استمر ثلاثة أيام، حيث تترقب الأسواق الآن بيانات الوظائف الأمريكية يوم الجمعة للحصول على أدلة حول مسار أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وسط مخاوف متزايدة بشأن التجارة العالمية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب ، التي تراجعت بنسبة 0.9% لـ 2893.63 دولار للاونصة الساعة 0958 بتوقيت جرينتش ، بأكثر من 10% منذ بداية العام . وسجلت مستوى قياسي مرتفع عند 2956.15 دولار يوم 24 فبراير.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.9% إلى 2900.70 دولار.
صرح لقمان أوتونوجا، كبير المحللين البحثيين في FXTM: "يبدو أن الذهب يشهد جني أرباح حيث يراقب المستثمرون عن كثب تطورات التعريفات الجمركية مع تداول الأسعار نحو 2900 دولار قبل تقرير وظائف غير الزراعيين".
لايزال التركيز في الأسواق منصب على تصعيد حرب التجارة العالمية بعد أن فرضت الولايات المتحدة رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا يوم الثلاثاء إلى جانب رسوم جمركية جديدة على السلع الصينية.
في الوقت ذاته، ارتفعت الأسهم الآسيوية مع تمسك المستثمرين بالأمل في أن تخف حدة التوترات التجارية بعد أن أعفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعض شركات صناعة السيارات من الرسوم الجمركية لمدة شهر.
يتجه المستثمرون إلى الذهب باعتباره ملاذ آمن عندما يواجهون حالة من عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي.
واضاف أوتونوجا "ما لم يكن هناك محفز جديد لاتجاه معين، فإن حركة الأسعار الهبوطية الحالية قد تدفع الذهب إلى الانخفاض. وإذا انخفضت الأسعار إلى ما دون 2900 دولار، فقد يشير هذا إلى مزيد من الهبوط نحو 2880 دولار".
وقال خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم إن السوق تنتظر الآن تقرير وظائف غير الزراعيين ، الذي من المتوقع أن يظهر زيادة قدرها 160 ألف وظيفة لشهر فبراير.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 1% لـ 32.30 دولار للاونصة وانخفض البلاديوم 1% لـ 933.18 دولار.