جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
هبطت أسعار الذهب 1% إلى أدنى مستوياتها منذ نحو شهرين يوم الثلاثاء مع صعود الدولار قبل صدور بيانات اقتصادية وتعليقات من مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي قد تسلط الضوء على مسار أسعار الفائدة تحت إدارة ترمب.
نزل الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 2604.87 دولار للأونصة بحلول الساعة 1248 بتوقيت جرينتش، بعد أن تراجع 1% مسجلاً ـأدنى مستوى منذ 20 سبتمبر عند 2589.59 دولار في وقت سابق من الجلسة. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 2611.30 دولار.
فيما ارتفع مؤشر الدولار إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر، بما يجعل المعدن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
ومن المتوقع أن يستفيد الدولار من بعض سياسات الرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترمب التي من المرجح أن تبقي أسعار الفائدة الأمريكية مرتفعة نسبياً لفترة أطول، وهي بيئة سلبية للذهب الذي لا يدر عائداً.
وسجلت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت مستويات إغلاق قياسية يوم الاثنين، مدفوعة بالأسهم التي يُتوقع أن تستفيد من السياسات المالية المرتقبة لترمب.
كما واصلت البيتكوين صعودها القياسي، في حين قفزت عوائد السندات الأمريكية قصيرة الأجل إلى أعلى مستوى جديد في ثلاثة أشهر ونصف.
ويتحول تركيز السوق الآن إلى بيانات أمريكية منها مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أكتوبر يوم الأربعاء ومؤشر أسعار المنتجين وطلبات إعانة البطالة الأسبوعية يوم الخميس وبيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة.
خفضت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) يوم الثلاثاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024 وخفضت أيضا توقعاتها للعام المقبل، مما يمثل رابع تعديل نزولي على التوالي من جانب مجموعة المنتجين.
صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول في تقرير شهري إن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 1.82 مليون برميل يوميا في عام 2024، انخفاضا من نمو قدره 1.93 مليون برميل يوميا توقعته الشهر الماضي.
هناك انقسام واسع النطاق بين المتنبئين بشأن قوة نمو الطلب في عام 2024، ويرجع ذلك جزئيا إلى الاختلافات حول الطلب من الصين ووتيرة التحول العالمي إلى الوقود النظيف.
كما خفضت أوبك تقديراتها لنمو الطلب العالمي في عام 2025 إلى 1.54 مليون برميل يوميا من 1.64 مليون برميل يوميا.
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تأثر السوق بخيبة أمل المستثمرين نحو أحدث خطة تحفيز صينية ومخاوف بشأن فائض الامدادات، إلى جانب ارتفاع الدولار.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 17 سنت أو 0.2% إلى 71.66 دولار للبرميل الساعة 0550 بتوقيت جرينتش. وسجلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 67.84 دولار للبرميل، بانخفاض 20 سنت أو 0.3%.
انخفضت العقود الاجلة للخامين بأكثر من 5% خلال الجلستين السابقتين للتداول.
كشفت الصين عن حزمة ديون بقيمة 10 تريليون يوان (1.4 تريليون دولار) يوم الجمعة لتخفيف ضغوط تمويل الحكومات المحلية، حيث تواجه أكبر مستورد للنفط في العالم ضغوط جديدة من إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة.
لكن المحللين قالوا إنها أقل من مقدار التحفيز اللازم لتعزيز النمو.
وصرح محللون ANZ للأبحاث في مذكرة إن أسعار النفط الخام واصلت خسائرها بسبب قوة الدولار الأمريكي، كما ظهرت مخاوف بشأن الطلب في الصين.
من المقرر أن يصدر تقرير منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) الشهري في وقت لاحق من يوم الثلاثاء.
ستتطلع السوق إلى المزيد من المراجعات الهبوطية في الطلب من توقعات المجموعة حتى عام 2025، وهو ما من شأنه أن يزيد من الضغوط الهبوطية على الأسعار.
استقر الدولار الأمريكي حول أعلى مستوياته في أربعة أشهر يوم الثلاثاء، حيث من المتوقع أن يستفيد من السياسات التي من المرجح أن تبقي أسعار الفائدة الأمريكية أعلى نسبيا لفترة أطول.
تستعد الأسواق أيضا لمزيد من الاشارات من بيانات التضخم الأمريكية ومتحدثي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.
حام الذهب قرب أدنى مستوى في شهر يوم الثلاثاء، مع ترقب المستثمرين مجموعة من البيانات الاقتصادية الامريكية الرئيسية وتعليقات من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي لمزيد من الوضوح بشأن مسار أسعار الفائدة.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2617.15 دولار للاونصة الساعة 0436 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 10 اكتوبر يوم الاثنين. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2623.30 دولار.
استقر الدولار الأمريكي قرب أعلى مستوى في أربعة أشهر، مع استمرار المستثمرين في التكدس في الصفقات التي يُنظر إليها على أنها تستفيد من إدارة دونالد ترامب القادمة. الدولار القوي يجعل المعدن أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
ينصب التركيز على بيانات مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أكتوبر يوم الأربعاء، ومؤشر أسعار المنتجين وطلبات البطالة الأسبوعية يوم الخميس، وبيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة.
ومن المقرر أيضا أن يتحدث العديد من مسئولي البنك المركزي الأمريكي هذا الأسبوع، بما في ذلك رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
يرى المتداولون احتمالات بنسبة 68.5% لخفض أسعار الفائدة في ديسمبر، مقابل احتمالات بنحو 80% قبل فوز ترامب.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، قد تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 2610 دولار، وقد يؤدي الكسر دون ذلك إلى فتح الطريق نحو 2566-2588 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة .4% عند 30.57 دولار ، وانخفض البلاتين 0.9% لـ 956.45 دولار وهبط البلاديوم 1% عند 971.07 دولار.
سجل أكبر صندوق مؤشرات متداول ETF مدعوم بالذهب في العالم أكبر تخارج أسبوعي منذ أكثر من عامين الأسبوع الماضي حيث أن الفوز الحاسم لدونالد ترمب في الانتخابات دفع متداولين لجني أرباح.
صندوق "إس بي دي آر جولد" شهد تدفقات خارجة بأكثر من مليار دولار، في أكبر تخارج أسبوعي منذ يوليو 2022، وفقاً لبيانات جمعتها بلومبرج. هبط الذهب في المعاملات الفورية 1.9% خلال نفس الفترة. فيما إنكمشت الحيازات الإجمالية لصناديق الذهب 0.4%، وهو الانخفاض الأسبوعي الثاني على التوالي.
يقبل عادة المستثمرون على المعدن كملاذ آمن في أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي. وقد اشتروا الذهب الشهر الماضي إلتماساً للآمان عندما كانت التوقعات مرتفعة بأن الانتخابات الرئاسية الأمريكية ستكون متنازع على نتيجتها. لكن مع إحراز ترمب الانتصار بعد الفوز في الولايات الحاسمة وسيطرة الجمهوريين على مجلس الشيوخ، دفعت هذه النتيجة الحاسمة المستثمرين للتخارج من مراكزهم لجني أرباح.
كما أدى فوز ترمب أيضاً إلى تعزيز الأسهم الأمريكية والدولار، الذي كان سلبياً للذهب حيث جعل المعدن أقل جاذبية للمستثمرين الحائزين لعملات أخرى. والبيتكوين، على سبيل المثال، لاقت دعماً من احتضان الرئيس المنتحب دونالد ترمب للأصول الرقمية والتوقعات بأن يضم الكونجرس مشرعين داعمين للأصول المشفرة.
واستمر متداولو الذهب في جني أرباح يوم الاثنين، مع انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوى في شهر وتهاوي أسهم شركات تعدين المعدن الأصفر.
انخفضت أسعار النفط حوالي 2% يوم الاثنين بعد أن خيبت خطة تحفيز من الصين آمال المستثمرين الذين يتطلعون إلى نمو الطلب على الوقود في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بالإضافة إلى صعود الدولار.
نزلت العقود الآجلة لخام برنت 1.83 دولار أو 2.48% إلى 72.04 دولار للبرميل بحلول الساعة 1444 بتوقيت جرينتش في حين سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 68.47 دولار، منخفضة 1.91 دولار أو 2.71%.
وكان الخامان القياسيان تراجعا بأكثر من 2% يوم الجمعة.
وتجاوز مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمته أمام سلة عملات أجنبية، بشكل طفيف مستوياته المرتفعة التي شوهدت مباشرة بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية يوم الخامس من نوفمبر، مع استمرار انتظار الأسواق وضوحاً بشأن السياسة الأمريكية في المستقبل.
وتؤدي قوة الدولار إلى جعل السلع المقومة بالعملة الخضراء، مثل النفط، أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
وفي الصين، ارتفعت أسعار المستهلكين بأبطأ وتيرة في أربعة أشهر في أكتوبر بينما تعمق إنكماش أسعار المنتجين، حسبما أظهرت بيانات يوم السبت،ـ رغم تكثيف بكين جهود التحفيز لدعم اقتصادها المتعثر.
واصلت أسهم وول ستريت موجة صعودها بعد الانتخابات والدولار يتجه نحو أعلى مستوى منذ عام، مع ترقب المتداولين بيانات أمريكية مهمة للتضخم هذا الأسبوع للاسترشاد منها عن الخطوات القادمة للاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت الأسهم للجلسة الخامسة على التوالي، مع تسجيل مؤشر اس آند بي 500 مستوى 6000 نقطة ويتجه نحو مستوى إغلاقه القياسي رقم 51 هذا العام. وكان أداء أسهم الشركات الكبرى متبايناً، مع صعود تسلا وانخفاض آبل. فيما زاد مؤشر راسل 2000 للشركات صغيرة الحجم 1.3%. وتغلق سوق السندات الأمريكية اليوم بمناسبة عطلة أمريكية.
كما صعدت البيتكوين متجاوزة 82 ألف دولار لأول مرة، مدفوعة بإحتضان الرئيس المنتخب دونالد ترمب للأصول الرقمية.
ربما يكون التضخم الأمريكي لم يتغير في أحسن الأحوال في أكتوبر، مما يبرز المسار غير المتكافيء لانحسار ضغوط الأسعار في الشوط الأخير نحو مستهدف الاحتياطي الفيدرالي. ومن المتوقع أن يكون المؤشر الأساسي لأسعار المستهلكين المقرر صدوره يوم الأربعاء، والذي يستثني الغذاء والطاقة، ارتفع بنفس وتيرة سبتمبر على أساس شهري وأساس سنوي.
ارتفع مؤشر اس آند بي 500 بنسبة 0.4% وأضاف مؤشر ناسدك 100 نسبة 0.1%. فيما أضاف مؤشر داو جونز الصناعي 1%.
انخفض اليورو إلى أدنى مستوى له في ستة أشهر ونصف مقابل الدولار الأمريكي يوم الاثنين مع قلق المستثمرين بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية المحتملة التي من شأنها أن تضر باقتصاد منطقة اليورو.
في الوقت ذاته ، ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي - وهو مقياس لقيمته مقارنة بسلة من العملات الأجنبية - قليلا فوق مستوياته التي سجلها مباشرة بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية مع استمرار الأسواق في انتظار الوضوح بشأن السياسة الأمريكية المستقبلية.
انخفضت العملة الموحدة بنسبة 0.6% عند 1.0657 دولار، بعد أن سجلت 1.0656 دولار، وهو أدنى مستوى لها منذ 1 مايو. وانخفضت بنسبة 0.78% يوم الجمعة.
ظلت السياسة تحت الأضواء بعد أن مهد المستشار الألماني أولاف شولتز الطريق لاجراء انتخابات مبكرة. ومع ذلك، فإن خطر التغيرات السياسية في ألمانيا والتي قد تؤدي إلى سياسة مالية أكثر مرونة سيرتفع العام المقبل.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.45% إلى 105.44، بعد أن سجل 105.50، وهو أعلى مستوى له منذ 3 يوليو. في الأسبوع الماضي، قفز بأكثر من 1.5% إلى 105.44، بعد أن أظهرت نتائج الانتخابات الرئاسية الامريكية فوز ترامب.
تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين، بعد أن خيبت خطة التحفيز الصينية آمال المستثمرين الساعين إلى نمو الطلب على الوقود في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم، ومع ارتفاع الدولار الأمريكي.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.10 دولار أو 1.5% إلى 72.77 دولار للبرميل الساعة 1101 بتوقيت جرينتش، بينما تداولت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 69.17 دولار للبرميل، بانخفاض 1.21 دولار، أو 1.7%.
انخفض كلا الخامين القياسيين بأكثر من 2% يوم الجمعة.
ارتفع الدولار 0.40%، حيث يستعد المتداولون لقراءة رئيسية لتضخم أسعار المستهلكين الامريكية هذا الأسبوع، بالإضافة إلى عدد من المتحدثين باسم الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك رئيس البنك جيروم باول يوم الخميس.
يؤدي ارتفاع الدولار إلى جعل السلع الأساسية المقومة بالدولار مثل النفط أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى، ويميل إلى التأثير على الأسعار.
في الصين، ارتفعت أسعار المستهلكين بأبطأ وتيرة في أربعة أشهر في أكتوبر في حين تعمق انكماش أسعار المنتجين، بحسب ما أظهرته البيانات يوم السبت، حتى مع مضاعفة بكين لتحفيز الاقتصاد المتعثر.
كما تراجعت أسعار النفط بعد أن هدأت المخاوف بشأن احتمال انقطاع الامدادات بسبب العاصفة رافائيل في خليج المكسيك بالولايات المتحدة.
تراجعت أسعار الذهب للجلسة الثانية يوم الاثنين، متضررة من قوة الدولار وزيادة شهية المخاطرة، حيث تتوقع الاسواق أن يتبنى الاحتياطي الفيدرالي نهج حذر تحت إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 2666.48 دولار للاونصة الساعة 0927 بتوقيت جرينتش. انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.8% لـ 2673.20 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار 0.3% بعد أن سجل مكسب أسبوعي الأسبوع الماضي، مما جعل الذهب أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى، بينما أغلق مؤشر S&P 500 يوم الجمعة بأكبر مكسب أسبوعي له في عام.
في الوقت ذاته ، سجل الذهب أسوء أسبوع له منذ أكثر من خمسة أشهر، حيث أثار فوز ترامب احتمال فرض تعريفات جمركية أعلى، وهو ما قد يبقي أسعار الفائدة مرتفعة.
يرى المتداولون احتمالات بنسبة 65% لخفض آخر لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر.
ومن المقرر أن يتحدث العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك رئيس البنك جيروم باول، هذا الأسبوع. ومن المقرر أيضا صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين والمنتجين الامريكية، وطلبات البطالة الأسبوعية وأرقام مبيعات التجزئة هذا الأسبوع.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 31.28 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.6% لـ 974.57 دولار ، انخفض البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 985.71 دولار.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين للجلسة الثانية على التوالي مع ترقب المستثمرين لبيانات اقتصادية أمريكية وتعليقات من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع لمزيد من الوضوح بشأن الاتجاه المستقبلي لأسعار الفائدة الأمريكية.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 2671.49 دولار للاونصة الساعة 0457 بتوقيت جرينتش. هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% لـ 2678.50 دولار.
كان مؤشر الدولار أقوى قليلا، بعد أن ارتفع بنسبة 0.6% الأسبوع الماضي بشكل أساسي مقابل اليورو. الدولار القوي يجعل الذهب أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
سجلت أسعار الذهب أسوء أسبوع لها في أكثر من خمسة أشهر يوم الجمعة حيث أثار فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية احتمالات فرض رسوم جمركية أعلى، وهو ما قد يبقي أسعار الفائدة مرتفعة.
يعتبر الذهب تحوط ضد التضخم، لكن أسعار الفائدة المرتفعة ترفع التكلفة البديلة للاحتفاظ به.
من المقرر أن يتحدث العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي، بما في ذلك رئيس البنك جيروم باول، هذا الأسبوع. كما من المقرر أن تصدر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين والمنتجين الامريكية، وطلبات البطالة الأسبوعية وأرقام مبيعات التجزئة هذا الأسبوع.
يرى المتداولون فرصة بنسبة 65% لخفض أسعار الفائدة الفيدرالية بمقدار 25 نقطة أساس أخرى في ديسمبر وفرصة بنسبة 35% لعدم التغيير.
من ناحية اخرى، ارتفعت أسعار المستهلكين في الصين، أكبر مستهلك، بأبطأ وتيرة في أربعة أشهر في أكتوبر، بينما تعمق انكماش أسعار المنتجين، حتى مع مضاعفة بكين للتحفيز لدعم الاقتصاد المتعثر.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 31.16 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.6% لـ 973.99 دولار ، وقفز البلاديوم 0.9% لـ 997.41 دولار.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة وتتجه نحو تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ أكثر من خمسة أشهر مع استيعاب الأسواق لفوز ترمب وتأثيره المحتمل على مسار أسعار الفائدة الأمريكية.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.7% إلى 2687.48 دولار للأونصة في الساعة 1224 بتوقيت جرينتش ويتراجع 1.7% خلال الأسبوع.
ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 2694.60 دولار.
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة يوم الخميس بمقدار 25 نقطة أساس كما كان متوقعاً على نطاق واسع، لكن أشار إلى نهج حذر تجاه المزيد من التخفيضات.
وقال رئيس البنك جيروم باول إن نتائج الانتخابات الرئاسية يوم الخميس لن يكون لها تأثير في "المدى القريب" على السياسة النقدية الأمريكية.
ويرى المتداولون فرصة بنسبة 71% لخفض آخر بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة وفي طريقها لتسجيل أكبر هبوط أسبوعي لها في أكثر من خمسة أشهر، حيث استوعبت الأسواق فوز دونالد ترامب وتأثيره المحتمل على مسار أسعار الفائدة الأمريكية.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% لـ 2687.48 دولار للاونصة الساعة 1224 بتوقيت جرينتش وتراجعت بنسبة 1.7% هذا الاسبوع. هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 2694.60 دولار.
خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة يوم الخميس بمقدار 25 نقطة أساس كما كان متوقع على نطاق واسع، لكنه أشار إلى نهج حذر تجاه المزيد من التخفيضات.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن نتائج الانتخابات الرئاسية يوم الثلاثاء لن يكون لها تأثير "قريب الأمد" على السياسة النقدية الأمريكية. يرى المتداولون فرصة بنسبة 71% لخفض آخر بمقدار 25 نقطة أساس في ديسمبر.
يُنظر إلى سياسة التعريفات الجمركية لترامب على أنها تضخمية، مما قد يؤدي إلى خفض أسعار الفائدة بشكل أبطأ.
يُعتبر الذهب تحوط ضد التضخم ولكن أسعار الفائدة المرتفعة تقلل من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
من الناحية المادية ، تعثر الطلب على الذهب في الهند هذا الأسبوع حيث دفعت تقلبات الأسعار المشترين إلى تأجيل عمليات الشراء بعد مبيعات المهرجان القوية، في حين شهدت اليابان وسنغافورة بعض عمليات الشراء.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.8% لـ 31.42 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 2.1% لـ 976.77 دولار وانخفض البلاديوم 2.3% لـ 1000.48 دولار. يتجه الثلاث معادن لانخفاض اسبوعي.
يعد الدولار الامريكي في طريقه لإنهاء أسبوع متقلب بمكسب طفيف، حيث تأثرت الأسواق بعودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وما يعنيه ذلك للاقتصاد الامريكي وتوقعات أسعار الفائدة.
مقابل سلة من العملات، ارتفع الدولار بنسبة 0.05% إلى 104.47، في طريقه لتحقيق مكاسب بنحو 0.13% خلال الأسبوع.
وارتفع بنسبة 1.53% يوم الأربعاء مع انتعاش "صفقات ترمب" بقوة.
كان التركيز الرئيسي في الأشهر الأخيرة على كيفية تحفيز السلطات الصينية للاقتصاد المتعثر بالنسبة لعملات أستراليا، ولكن أيضا بالنسبة لليورو حيث يعتمد اقتصاد الكتلة بشكل كبير على الطلب الصيني.
انخفضت العملة الموحدة بنسبة 0.2% إلى 1.078 دولار، وكانت متجهة إلى انخفاض بنسبة 0.5% خلال الأسبوع الذي شهد انهيار الحكومة الائتلافية في ألمانيا.
خفض الاحتياطي الفيدرالي الامريكي أسعار الفائدة يوم الخميس بمقدار 25 نقطة أساس كما كان متوقع على نطاق واسع وأشار إلى نهج صبور وحذر لمزيد من التيسير.
كان مسار أسعار الفائدة للبنك المركزي قاتم بسبب فوز ترامب في الانتخابات حيث من المتوقع على نطاق واسع أن تؤدي خططه لفرض رسوم جمركية باهظة على الواردات إلى تأجيج التضخم.
استجاب المتعاملون لنتيجة الانتخابات بتقليص الرهانات على خفض أسعار الفائدة العام المقبل، حيث من المفترض أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى ارتفاع التضخم.
ومع ذلك، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن نتائج الانتخابات الرئاسية يوم الثلاثاء لن يكون لها تأثير "قريب الأمد" على السياسة النقدية الامريكية.
ارتفع الين 0.4% إلى 152.34 ين للدولار.