Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفض الذهب يوم الخميس نتيجة لجني الأرباح بعد أن سجل سعر المعدن أعلى مستوى له على الاطلاق، مدعوما بتوقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، في حين يتطلع المستثمرون إلى بيانات الوظائف الأمريكية الرئيسية المقرر صدورها هذا الأسبوع.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% لـ 3530.69 دولار للاونصة الساعة 0511 بتوقيت جرينتش. وسجل المعدن مستوى قياسي مرتفع عند 3578.50 دولار يوم الاربعاء.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.3% إلى 3590 دولار.

أعلنت وزارة العمل الامريكية يوم الأربعاء أن عدد الوظائف الشاغرة انخفض بأكثر من المتوقع إلى 7.181 مليون وظيفة في يوليو.

وأكد العديد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي أن مخاوف سوق العمل لا تزال تعزز اعتقادهم بتخفيضات مرتقبة في أسعار الفائدة. وصرح كريستوفر والر، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، بأنه يعتقد أن على الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة في اجتماعه القادم.

يسعر المتداولون حاليا احتمالية خفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نهاية اجتماع السياسة النقدية للبنك المركزي الأمريكي الذي يستمر يومين في 17 سبتمبر بنسبة 97%، مقارنة بنسبة 92% قبل صدور البيانات.

يحقق الذهب الذي لا يدر عائد أداء جيد عادة في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

ينتقل التركيز الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة. من المتوقع أن تكون وظائف غير الزراعيين في أغسطس قد نمت بمقدار 78 ألف وظيفة، وفقا لاستطلاع رويترز، مقابل 73 ألف وظيفة في يوليو.

في الوقت ذاته، صرح الرئيس دونالد ترامب يوم الأربعاء بأن الولايات المتحدة قد تضطر إلى "إلغاء" اتفاقيات تجارية أبرمتها مع الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية، من بين دول أخرى، إذا خسرت قضية أمام المحكمة العليا تتعلق بالرسوم الجمركية.

من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 40.82 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ سبتمبر 2011 في الجلسة الماضية. انخفض البلاتين 0.8% لـ 1409.53 دولار وهبط البلاديوم 1.6% لـ 1129.82 دولار.

 

تراجعت أسعار النفط في آسيا يوم الأربعاء، لكنها استقرت قرب أعلى مستوياتها في شهر، على خلفية العقوبات الأمريكية الجديدة على شبكة من شركات وسفن الشحن، بينما يتطلع المتداولون إلى اجتماع أوبك+ خلال عطلة نهاية الأسبوع.

انخفض خام برنت 16 سنت أو 0.2% إلى 68.98 دولار للبرميل الساعة 06:45 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنت أو 0.2% إلى 65.46 دولار للبرميل.

استقرت أسعار النفط الخام على ارتفاع يزيد عن 1% في الجلسة السابقة، بعد أن فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على شبكة من شركات وسفن الشحن يقودها رجل أعمال عراقي-كيتيتي، بتهمة تهريب النفط الايراني تحت ستار النفط العراقي.

يترقب السوق نتائج اجتماع الدول الأعضاء الثمانية في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها في 7 سبتمبر. ويستبعد المحللون إجراء المنظمة أي تغييرات اضافية على الانتاج في الوقت الحالي.

كما تعززت الأسعار ايضا بفعل توقعات انخفاض مخزونات النفط الخام الأمريكية الأسبوع الماضي، إلى جانب مخزونات نواتج التقطير والبنزين، وفقا لاستطلاع أولي أجرته رويترز يوم الثلاثاء.

واصلت أسعار الذهب ارتفاعها القياسي يوم الأربعاء، حيث أدى استمرار حالة عدم اليقين في السوق وتزايد ثقة المستثمرين في أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة هذا الشهر إلى زيادة الطلب على المعدن الذي يعتبر ملاذ آمن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 3537.76 دولار للاونصة الساعة 0448 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 3546.99 دولار في وقت سابق في الجلسة. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 3603.50 دولار.

ومما زاد من حالة عدم اليقين في السوق والتوترات التجارية المحتملة، إعلان إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنها ستطلب من المحكمة العليا إصدار حكم عاجل بشأن الرسوم الجمركية التي قضت محكمة استئناف أمريكية بعدم قانونيتها الأسبوع الماضي.

يمارس ترامب ضغوط متواصلة على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة، وناقش علنا إقالة رئيسه جيروم باول.

وتصاعدت حدة هذه المعركة بمحاولة ترامب الشهر الماضي إقالة ليزا كوك، حاكمة الاحتياطي الفيدرالي، مما أثار اختبار قانوني حاسم لقدرة الاحتياطي الفيدرالي على العمل دون تدخل سياسي.

تسعر العقود الاجلة لأسعار الفائدة الأمريكية إلى احتمال بنسبة 92% لخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نهاية اجتماع السياسة النقدية الذي استمر يومين في 17 سبتمبر.

يتميز الذهب الذي لايدر عائد بأداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

يتطلع المستثمرون الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية، المقرر صدورها يوم الجمعة، لتحديد حجم الخفض المحتمل لسعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق هذا الشهر.

من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.4% لـ 40.74 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى نقطة منذ سبتمبر 2011 في الجلسة السابقة. وانخفض البلاتين 0.1% لـ 1401.59 دولار وارتفع البلاديوم 1.5% لـ 1146.75 دولار.

الارتفاع الأخير في أسعار الذهب، مدفوعاً بتوقعات خفض أسعار الفائدة الأمريكية، والمخاوف بشأن استقلالية مجلس الاحتياطي الفيدرالي، إضافةً إلى الطلب القوي من المستثمرين وكذلك من البنوك المركزية، يُرجَّح أن يدفع الأسعار إلى مستويات قياسية جديدة في الأسابيع المقبلة.

ويرى المحللون أن الذهب في المعاملات الفورية، الذي سجّل مستوى قياسياً بلغ 3527.5 دولاراً في الساعة 17:00 بتوقيت جرينتش يوم الثلاثاء، سيتحرك في نطاق يتراوح بين 3,600 و3,900 دولار على المدى القريب إلى المتوسط، مع احتمال اختبار مستوى 4,000 دولار بحلول عام 2026 إذا استمرت الضبابية الاقتصادية والجيوسياسية.

ارتفع الذهب بأكثر من 34% منذ بداية العام، فيما واصل المحللون رفع توقعاتهم لمتوسط سعره في عام 2025، إذ ارتفع متوسط التقديرات من 2756 دولاراً للأونصة في يناير إلى 3065 دولاراً في أبريل، ثم إلى 3220 دولاراً في يوليو، وفقاً لاستطلاعات أجرَتها رويترز.

وإقرار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بتزايد المخاطر المرتبطة بسوق العمل دفع الأسواق المالية إلى الرهان على خفض أسعار الفائدة في سبتمبر.

قال ريكاردو إيفانجيليستا، كبير المحللين في شركة ActivTrades: "من العوامل الداعمة للذهب النظرة السلبية تجاه الدولار، والتي تستند إلى توقعات خفض الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي، وابتعاد المستثمرين عن الأصول الأمريكية، وحالة عدم اليقين المرتبطة بالرسوم الجمركية."

وقد تراجع الدولار بنحو 11% منذ عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في يناير، مما جعل الذهب المقوَّم بالدولار أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

وفي الوقت نفسه، أثارت انتقادات ترامب لرئيس الفيدرالي جيروم باول ومحاولاته لإقالة العضوة في مجلس محافظي البنك ليزا كوك مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي، ما عزز عمليات شراء الذهب.

وقال كارستن مينكه، المحلل في Julius Baer: "أكثر العوامل الداعمة بقوة يتمثل في احتمال التدخل في عمل مجلس الاحتياطي الفيدرالي والمخاوف بشأن مكانة الدولار كملاذ آمن."

وتتضافر مع هذه العوامل دوافع أخرى تعزز جاذبية الذهب، مثل المخاوف الأمنية الناشئة عن التوترات في الشرق الأوسط وبين روسيا وأوكرانيا، إضافةً إلى الطلب القوي من البنوك المركزية، خصوصاً في الدول النامية.

ويتضمن ذلك استمرار البنك المركزي الصيني في إضافة الذهب إلى احتياطياته للشهر التاسع على التوالي في يوليو.

تُظهر بيانات مجلس الذهب العالمي أن البنوك المركزية تخطط لزيادة حيازاتها من الذهب كنسبة من احتياطياتها، مقابل تقليص احتياطيات الدولار خلال السنوات الخمس المقبلة.

وقال مايكل شيو، محلل المعادن الثمينة في دويتشه بنك: "إن الجمع بين ارتفاع أسعار الذهب وتزايد مشتريات البنوك المركزية يعني أن حصة الذهب من الاحتياطيات قد ارتفعت بشكل حاد لدى بعض البنوك المركزية."

كما شهدت الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب تدفقات قوية، حيث أعلن صندوق SPDR Gold Trust (GLD)، أكبر صندوق مدعوم بالذهب فعلياً في العالم، أن حيازاته ارتفعت إلى 977.68 طنّاً بزيادة قدرها 12% منذ بداية العام، لتسجل أعلى مستوى لها منذ أغسطس 2022.

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تزايد المخاوف بشأن انقطاع الامدادات في ظل تصاعد الصراع بين روسيا وأوكرانيا، ومع ترقب السوق لبيانات الوظائف الأمريكية المرتقبة وما إذا كانت ستؤدي إلى خفض أسعار الفائدة.

ارتفع خام برنت 37 سنت أو 0.54% إلى 68.52 دولار للبرميل الساعة 06:17 بتوقيت جرينتش، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي  65.02 دولار للبرميل، مرتفعا بمقدار 1.01 دولار أو 1.58%.

لم تستقر العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط يوم الاثنين بسبب عطلة عيد العمال في الولايات المتحدة.

من المقرر صدور مجموعة من بيانات سوق العمل الأمريكية هذا الأسبوع قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر، مما قد يعزز موقف التيسير النقدي بعد بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة بشكل مفاجئ والتي صدرت في يوليو.

على صعيد الامدادات، أدت الهجمات الاوكرانية الاخيرة بطائرات بدون طيار إلى إغلاق منشآت تمثل ما لا يقل عن 17% من طاقة معالجة النفط في روسيا، أو 1.1 مليون برميل يوميا، وفقا لحسابات رويترز.

يوم الأحد، صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأن أوكرانيا تخطط لشن ضربات جديدة في عمق روسيا بعد أسابيع من الهجمات المكثفة على أصول الطاقة الروسية.

بعد ثلاث سنوات ونصف من الحرب، كثفت روسيا وأوكرانيا غاراتهما الجوية في الأسابيع الأخيرة. استهدفت روسيا أنظمة الطاقة والنقل الأوكرانية، بينما هاجمت أوكرانيا مصافي النفط وخطوط الأنابيب الروسية.

يترقب المستثمرون الآن اجتماع بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها في 7 سبتمبر للحصول على أي مؤشرات حول خطط الانتاج المستقبلية. ويتوقع السوق أن تبقي أوبك+ على انتاجها دون تغيير في الوقت الحالي، بعد أن خففت من تخفيضات الامدادات خلال النصف الأول من العام الماضي.

ووفقا لوكالة الطاقة الدولية، أدى ذلك، إلى جانب المخاوف بشأن الأثر الاقتصادي للرسوم الجمركية، إلى نمو الامدادات النفطية بوتيرة أسرع من الطلب.

 

تجاوز الذهب حاجز 3500 دولار للاونصة مسجلا أعلى مستوى قياسي يوم الثلاثاء، حيث عزز ضعف الدولار وتزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سبتمبر جاذبية المعدن.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.6% لـ 3496 دولار للاونصة الساعة 0457 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي عند 3508.50 دولار في وقت سابق في الجلسة. وارتفع المعدن بنسبة 33% حتى الان هذا العام.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.4% إلى 3565.50 دولار.

انتقد ترامب الاحتياطي الفيدرالي ورئيسه، جيروم باول، لأشهر لعدم خفضهما أسعار الفائدة، وهاجم باول مؤخرا بسبب تكلفة تجديد مقر البنك المركزي في واشنطن.

يوم الاثنين، صرح وزير الخزانة سكوت بيسنت بأن الاحتياطي الفيدرالي مستقل، وينبغي أن يكون كذلك، لكنه أضاف أنه "ارتكب العديد من الأخطاء"، ودافع عن حق ترامب في إقالة ليزا كوك، حاكمة الاحتياطي الفيدرالي، بسبب مزاعم احتيال في الرهن العقاري.

يسعر المتداولون حاليا فرصة بنسبة 90% لخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في 17 سبتمبر.

يحقق الذهب الذي لايدر عائد أداء جيد عادة في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

أثقلت توقعات خفض الفائدة والمخاوف بشأن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي كاهل الدولار ، الذي يستقر قرب أدنى مستوى له في أكثر من شهر مقابل العملات المنافسة، مما يجعل الذهب أقل تكلفة للمشترين الأجانب.

ارتفعت اسعار المعاملات الفورية للذهب بنسبة 27% في عام 2024، وتجاوزت مستوى 3000 دولار للاونصة لأول مرة في مارس من هذا العام، حيث دفعت حالة عدم اليقين بشأن سياسات ترامب التجارية المستثمرين إلى التوجه نحو هذا الملاذ الآمن.

يتطلع المستثمرون الآن إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة لتحديد حجم الخفض المتوقع لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق هذا الشهر.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 40.79 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ سبتمبر 211 في الجلسة السابقة.

وصعد البلاتين 1.2% لـ 1416.86 دولار وهبط البلاديوم 0.6% لـ 1130.45 دولار.

تجاوز سعر الفضة حاجز 40 دولاراً للأونصة للمرة الأولى منذ عام 2011، مع تزايد التوقعات بأن يُقدم الاحتياطي الفيدرالي على خفض أسعار الفائدة هذا الشهر، مما عزّز شهية المستثمرين نحو المعادن النفيسة.

وارتفع سعر الفضة في المعاملات الفورية بنسبة تصل إلى 1.4% ليبلغ 40.2920 دولاراً للأونصة يوم الاثنين، لترتفع مكاسبها منذ بداية العام إلى أكثر من 40%، في موجة صعود متزامنة مع الذهب والبلاتين والبلاديوم. كما صعد الذهب بنسبة تصل إلى 0.7% مع بداية الأسبوع، مسجلاً أعلى مستوى له منذ ذروة أبريل التاريخية.

وتستفيد المعادن النفيسة من إقبال المستثمرين على الملاذات الآمنة وسط التوترات الجيوسياسية والأوضاع المالية المحاطة بضبابية — بما في ذلك هجمات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتكررة على الاحتياطي الفيدرالي، والتي أثارت المخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي.

وتزايدت الرهانات على أن الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل هذا الشهر، فيما يُتوقع أن يُعزّز تقرير الوظائف الأمريكية الرئيسي الصادر يوم الجمعة هذه التوقعات. وعادة ما يُفيد انخفاض تكاليف الاقتراض المعادن النفيسة، نظراً لكونها لا تدرّ فوائد.

إلى جانب قيمتها كملاذ آمن، تُعد الفضة ذات أهمية صناعية متزايدة، خاصة في تقنيات الطاقة النظيفة مثل الألواح الشمسية. وفي هذا السياق، يتجه السوق لتسجيل عجز في الإمدادات للعام الخامس على التوالي، وفقاً لمعهد الفضة.

كما تدفقت الاستثمارات بكثافة إلى صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالفضة ETFs، حيث ارتفعت حيازاتها للشهر السابع على التوالي في أغسطس — وهي أطول موجة تدفقات منذ عام 2020. وقد أدى ذلك إلى استنزاف المخزونات المتاحة في لندن، ما تسبب في استمرار شح المعروض بالسوق.

ارتفعت أسعار النفط بنسبة 1% يوم الاثنين بفعل مخاوف بشأن انقطاع الامدادات الناجم عن تكثيف الغارات الجوية الروسية الأوكرانية، بالاضافة إلى ضعف الدولار.

ارتفع خام برنت 62 سنت أو 0.9% 68.10 دولار للبرميل الساعة 10:19 بتوقيت جرينتش. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 65 سنت أو 1% إلى 64.66 دولار. ومن المتوقع أن تكون التداولات هادئة بسبب عطلة رسمية في الولايات المتحدة.

سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط أول انخفاض شهري لهما في أربعة أشهر خلال أغسطس، حيث انخفضا بنسبة 6% أو أكثر، نتيجة لزيادة الامدادات من مجموعة أوبك+.

لا تزال الأسواق قلقة بشأن تدفقات النفط الروسية، حيث انخفضت الشحنات الأسبوعية من موانئها إلى أدنى مستوى لها في أربعة أسابيع عند 2.72 مليون برميل يوميا.

توعد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الأحد بالرد بمزيد من الضربات في عمق روسيا بعد هجمات روسية بطائرات مسيرة على منشآت طاقة في شمال وجنوب أوكرانيا. وكثفت الدولتان غاراتهما الجوية في الأسابيع الأخيرة، مستهدفةً البنية التحتية للطاقة ومسببة تعطيل لصادرات النفط الروسية.

أظهر استطلاع رأي أجرته رويترز يوم الجمعة أن أسعار النفط من غير المرجح أن ترتفع كثيرا عن مستوياتها الحالية هذا العام، حيث يفاقم ارتفاع إنتاج كبار المنتجين خطر حدوث فائض، وتلقي تهديدات الرسوم الجمركية الأمريكية بظلالها على نمو الطلب.

من ناحية اخرى ، سيقدم تقرير سوق العمل الأمريكي هذا الأسبوع قراءة لحالة الاقتصاد، وسيختبر ثقة المستثمرين في قرب تخفيضات أسعار الفائدة، وهو ما عزز الاقبال على الأصول ذات المخاطر العالية، مثل السلع الأساسية.

قبل صدور البيانات، اقترب الدولار من أدنى مستوى له في خمسة أسابيع يوم الاثنين، مما جعل النفط أقل تكلفة للمشترين الذين يستخدمون العملات الأخرى.

 

سجل الذهب أعلى مستوى له في أكثر من أربعة أشهر يوم الاثنين، حيث عززت رهانات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الشهر جاذبية المعدن ، بينما تجاوز سعر الفضة 40 دولار للأونصة لأول مرة منذ أكثر من عقد.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% لـ 3475.72 دولار للاونصة الساعة 0238 بتوقيت جرينتش ، مسجلة اعلى نقطة منذ 23 ابريل. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.9% لـ 3546.10 دولار.

اظهرت البيانات ارتفاع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي بنسبة 0.2% على أساس شهري، و2.6% على أساس سنوي، وكلاهما متوافق مع التوقعات.

في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الجمعة، جددت دالي دعمها لخفض أسعار الفائدة، نظرا للمخاطر التي تهدد سوق العمل.

عادة ما يحقق الذهب الذي لا يدر عائد أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

على صعيد التجارة، صرح الممثل التجاري الأمريكي، جيميسون جرير، يوم الأحد، بأن إدارة ترامب تواصل محادثاتها مع شركائها التجاريين على الرغم من حكم محكمة الاستئناف الأمريكية بأن معظم رسوم ترامب الجمركية غير قانونية.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 2% لـ 40.44 دولار للاونصة ، وهو الاعلى منذ سبتمبر 2011.

صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade: " تسهم عطلة البنوك الأمريكية في ضعف السيولة، مما يفاقم أيضا بعض تحركات الذهب والفضة".

وأضاف: "تشهد الفضة ارتفاع استجابة لتوقعات خفض الفائدة الأمريكية، في حين يسهم شح المعروض في السوق في الحفاظ على اتجاه صعودي".

ارتفع البلاتين 0.8% لـ 1375.41 دولار وقفز البلاديوم 1.1% لـ 1121.09 دولار.

انخفضت أسعار الذهب قليلا يوم الجمعة، لكنها تستعد لارتفاع شهري قبل صدور بيانات التضخم الأمريكية التي ستقدم المزيد من المؤشرات حول مسار خفض الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 3407.14 دولار للاونصة الساعة 1048 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن 3.6% في اغسطس وسجل 3423.16 دولار يوم الخميس ، وهو اعلى مستوى منذ 23 يوليو.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% إلى 3466 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار ، لكنه يستعد لانخفاض شهري بنسبة 2%. وكانت عوائد السندات لأجل 10 سنوات أعلى بقليل من أدنى مستوى لها في أسبوعين الذي سجل يوم الخميس، لكنها تتجه نحو خسارة شهرية.

تتجه الأنظار إلى مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي ، وهو مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره في وقت لاحق اليوم.

عادة ما يحقق الذهب الذي لا يدر عائد أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

صعد كريستوفر والر، محافظ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، يوم الخميس دعوته لخفض تكاليف الاقتراض الأمريكي قصير الأجل، معلنا دعمه لخفض سعر الفائدة الشهر المقبل.

يتوقع المتداولون احتمال بنسبة 85% لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية المقرر عقده في سبتمبر.

في الوقت ذاته، ارتفع الطلب على الذهب المادي في الهند بشكل طفيف هذا الأسبوع، على الرغم من انتعاش الأسعار، حيث قام صائغو المجوهرات بتخزينه استعدادا لموسم الأعياد.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.5% لـ 38.89 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 1.1% لـ 1344.74 دولار وانخفض البلاديوم 0.8% لـ 1093.78 دولار.