Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفعت الأسهم الآسيوية يوم الإثنين مع استقرار العقود الآجلة في وول ستريت ، على الرغم من أن الاختبارات تلوح في الأفق حيث من المتوقع أن ترتفع أسعار الفائدة في المملكة المتحدة هذا الأسبوع ويزيد ارتفاع أسعار النفط من المخاوف بشأن التضخم.

أظهرت البيانات الصادرة يوم الأحد تباطؤ نشاط المصانع في الصين في يناير مع عودة ظهور حالات كوفيد 19 وعمليات الإغلاق الصارمة التي أثرت على الإنتاج والطلب.

لا تزال المواجهة بشأن أوكرانيا تمثل شوكة في جانب السوق ، مع مخاوف من أن الغزو الروسي قد يقطع أيضا إمدادات الغاز الحيوية إلى أوروبا الغربية.

شهدت عطلة رأس السنة القمرية الجديدة ظروف ضعيفة ، وارتفع مؤشر MSCI الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.6% وسط تداولات بطيئة.

انتعش مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 1.3%  من أدنى مستوياته في 14 شهر، على الرغم من أن البيانات المحلية عن الإنتاج الصناعي ومبيعات التجزئة كانت أقل من التوقعات.

عوّضت العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 و ناسداك الخسائر المبكرة لترتفع بنسبة 0.3% ، في حين ارتفعت العقود الآجلة لـ يورو استوكس 50 بنسبة 1.2% والعقود الآجلة لفوتسي بنسبة 0.6%.

من المرجح أن يرفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة مرة أخرى هذا الأسبوع ، لمواصلة الاتجاه العالمي نحو سياسة أكثر تشدد. كما يجتمع البنك المركزي الأوروبي ولكن من المتوقع أن يلتزم بحجته القائلة بأن التضخم سينحسر بمرور الوقت.

تحولت الأسواق إلى تسعير خمس ارتفاعات من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام إلى 1.25% .

يعتقد المحللون في بنك أوف أميركا أن هذا ليس متشددا بدرجة كافية.

احداث الاحتياطي الفيدرالي قليلة جدا هذا الأسبوع حيث من المقرر أن يتحدث ثلاثة رؤساء إقليميين فقط ، ولكن هناك الكثير من البيانات التي أبرزتها قراءات معهد إدارة الإنتاج بشأن التصنيع والخدمات ، وتقرير الوظائف لشهر يناير.

من المتوقع أن يكون رقم الوظائف ضعيف نظرًا لارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا والظروف الجوية السيئة. متوسط ​​التوقعات إذا ارتفعت بمقدار 155 الف فقط ، بينما تتراوح التوقعات من زيادة قدرها 385 الف إلى انخفاض قدره 250 الف.

قال المحللون في باركليز في مذكرة: "نتوقع ارتفاع وظائف غير الزراعيين بمقدار 50 ألف فقط في يناير وأن يظل معدل البطالة ثابت عند 3.9%".

الاتجاه المتشدد للاحتياطي الفيدرالي ادى لزيادة عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات 27 نقطة اساس هذا الشهر لـ 1.78% ، وهو ما جعل السندات اكثر جاذبية مقارنة بالاسهم.

وعزز ذلك ايضا الدولار الامريكي ، الذي قفز حوالي 1.7% حتى الان هذا الشهر مقابل سلة من منافسيه الرئيسين لاعلى مستوياته منذ يوليو 2020 ويتداول الان عند 97.167.

انخفض اليورو بنسبة 1.7% الاسبوع الماضي ، منخفضا لادنى مستوياته منذ يونيو 2020 ، وتداول عند 1.1157 دولار. وارتفع الدولار مقابل الملاذ الامن الين ، مرتفعا بنسبة 1.3% الاسبوع الماضي ، ليستقر عند 115.53 ين.

اثقلت العوائد المرتفعة صعود الذهب ، الذي لا يدر عائد ، وانخفض المعدن عند 1787 دولار للاونصة ، بعد ان انخفض بنسبة 2.4% الاسبوع الماضي.

اقتربت اسعار النفط من اعلى مستوياتها بعد ان قفزت لستة أسابيع متتالية حيث أدت التوترات الجيوسياسية إلى تفاقم المخاوف بشأن شح إمدادات الطاقة.

وارتفع خام برنت 1.18 دولار إلى 91.21 دولار للبرميل ، بينما زاد الخام الأمريكي 1.15 دولار إلى 87.97 دولار.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الاثنين 31/1/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
12:00 منطقة اليورو الناتج المحلي الاجمالي 2.2% 0.4% 0.3% 
4:45 امريكا مؤشر شيكاغو للنشاط الصناعي 63.1 62.5 65.2 

 

ارتفع الاسترليني يوم الجمعة مقابل اليورو ، مبتعدا عن أعلى مستوياته في 23 شهر، حيث يتوقع المستثمرون أن يرفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة الأسبوع المقبل ويتبع مسار لتشديد السياسة النقدية أسرع بكثير من البنك المركزي الأوروبي في عام 2022.

جادل المحللون بأن موقف بنك إنجلترا المتشدد من شأنه أن يعزز الاسترليني ، على الرغم من خطط التشديد من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ، وهو ما يوفر بعض الدعم أيضا مقابل الدولار.

صرح محللو كومرتس بنك: "المعدلات الرئيسية التي ترتفع بأكثر من 25 نقطة أساس (في اجتماع السياسة الأسبوع المقبل) ستساعد الاسترليني إذا كان محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي قادر على إقناع السوق بأن بنك إنجلترا لديه خطة" ، واصفين إعلانات بنك إنجلترا العام الماضي بأنها "متقلبة".

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% مقابل اليورو عند 83.20 بنس ، مبتعدا عن اعلى مستوى في 23 شهر عند 83.065 بنس والذي سجل في 20 يناير.

ركز المستثمرون أيضا على برنامج شراء السندات لبنك إنجلترا حيث قال البنك في اجتماعه في أغسطس 2021 إن لجنة السياسة النقدية تعتزم البدء في خفض مخزون الأصول المشتراة بمجرد وصول الفائدة الى 0.5%.

ارتفع الدولار يوم الجمعة ، متجها لافضل اسبوع في سبعة اشهر حيث تسعر الاسواق عاما من الزيادات القوية في اسعار الفائدة الامريكية.

استقر الاسترليني مقابل العملة الامريكية عند 1.3375 دولار.

ظلت المخاطر السياسية في الخلفية بعد أن أعاد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم الخميس التزامه بنشر تقرير داخلي كامل عن الحفلات والتجمعات الاجتماعية التي أقيمت في مقر إقامته في داونينج ستريت خلال عمليات الإغلاق بسبب فيروس كورونا.

 

أرسلت روسيا يوم الجمعة أقوى إشارة حتى الآن بأنها مستعدة للانخراط في مقترحات أمنية أمريكية وأكدت مجددا أنها لا تريد الحرب بشأن أوكرانيا.

وصرح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف لمحطات إذاعية روسية في مقابلة  "إذا كان الأمر يعتمد على روسيا ، فلن تكون هناك حرب. نحن لا نريد حروب. لكننا أيضا لن نسمح بانتهاك مصالحنا بوقاحة ، أو تجاهلها".

حشدت روسيا عشرات الآلاف من القوات بالقرب من الحدود الأوكرانية في الوقت الذي تطالب فيه بإعادة رسم الترتيبات الأمنية بعد الحرب الباردة في أوروبا.

وحذرت الولايات المتحدة وحلفاؤها الرئيس فلاديمير بوتين من أن روسيا ستواجه عقوبات اقتصادية سريعة وصعبة إذا هاجم أوكرانيا.

وقال لافروف إن الغرب يتجاهل مصالح روسيا لكن كان هناك "شيء" على الأقل في الردود المكتوبة التي قدمتها الولايات المتحدة والناتو يوم الأربعاء على مقترحات روسيا.

في حين لم يتم الإعلان عن الردود ، فقد أعرب كلاهما عن استعدادهما للتعامل مع موسكو بشأن تدابير الحد من التسلح وبناء الثقة. واستبعدوا الوصول إلى مطالب أخرى ، بما في ذلك عدم السماح لأوكرانيا بالانضمام إلى الناتو.

وقال لافروف إنه يتوقع أن يلتقي بوزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين مرة أخرى في الأسبوعين المقبلين.

وصرح ، دون اعطاء تفاصيل ، إن المقترحات الأمريكية المضادة أفضل من مقترحات الناتو. وتدرسها روسيا وسيقرر بوتين كيفية الرد.

كانت هذه التصريحات من بين أكثر التصريحات تصالحية التي أدلت بها موسكو بشأن الأزمة الأوكرانية ، التي تصاعدت إلى واحدة من أكثر المواجهات توتر بين الشرق والغرب منذ انتهاء الحرب الباردة قبل ثلاثة عقود.

من المقرر أن يتحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر الهاتف مع بوتين يوم الجمعة.

وصرح وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان لراديو آر تي إل إن الأمر متروك لفلاديمير بوتين ليقول ما إذا كان يريد مشاورات أو مواجهة "، متسائلا عما إذا كان الزعيم الروسي يريد أن يكون" قوة مزعزعة للاستقرار "أو سيسعى إلى وقف التصعيد".

وصرح الكرملين إنه لا يستبعد أن يقدم بوتين بعض التقييمات الروسية للرد الغربي على مقترحاته خلال المحادثة.

 

عزز الدولار مكاسبه يوم الجمعة وفي طريقه لتحقيق أكبر ارتفاع أسبوعي في سبعة أشهر حيث عززت توقعات زيادة أسعار الفائدة مكاسب العملة الأمريكية مقابل منافسيها.

تسعر أسواق المال 30 نقطة أساس في مارس لرفع أسعار الفائدة وأكثر من 120 نقطة أساس في الزيادات التراكمية قبل نهاية العام .

تكبد اليورو خسائر يوم الجمعة مع ارتفاع العملة الموحده طفيفا لـ 1.1152 دولار من ادنى مستوى في 20 شهر والذي سجل يوم الخميس عند 1.1131 دولار.

عززت البيانات ايضا الدولار حيث سجل الاقتصاد الأمريكي أفضل نمو سنوي له منذ ما يقرب من أربعة عقود.  المزيد من البيانات بما في ذلك مؤشر تكلفة التوظيف واستطلاعات رأي جامعة ميتشجان يوم الجمعة من المرجح أن تؤكد الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي.

حتى الان هذا الاسبوع ، ارتفع الدولار حوالي 1.7% مقابل اليورو. وارتفع مؤشر الدولار الامريكي فوق 97 للمرة الاولى منذ يوليو 2020.

تراجع الاسترليني لادنى مستوى في شهر عند 1.3360 دولار يوم الخميس لكنه ارتد لـ 1.3409 دولار حيث يترقب المتداولون اجتماع بنك انجلترا الاسبوع القادم. وتسعر الاسواق نسبة 90% لرفع الفائدة.

 

أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الاقتصاد الألماني انكمش أكثر من المتوقع في الربع الأخير من العام الماضي ، حيث أعاقت القيود المفروضة لإبطاء انتشار متحور أوميكرون النشاط.

صرح مكتب الإحصاء الفيدرالي إن أكبر اقتصاد في أوروبا انكمش بنسبة 0.7% على أساس ربع سنوي. وكان استطلاع لرويترز توقع أن ينكمش الاقتصاد بنسبة 0.3%.

وقال المكتب إن البيانات الأولية أظهرت أن الاستهلاك الخاص انخفض بشكل كبير ، في حين زاد الإنفاق الحكومي. كما انكمش قطاع البناء.

نما الاقتصاد الألماني بنسبة 2.8% العام الماضي ، وخفضت الحكومة توقعاتها للنمو الاقتصادي لعام 2022 إلى 3.6%. صرح وزير الاقتصاد روبرت هابيك يوم الجمعة إنه يتوقع تباطؤ إلى 2.3% في 2023.

تخشى القوى الغربية من أن الغزو الروسي لأوكرانيا قد يؤدي إلى تفاقم أزمة الطاقة في أوروبا إذا رد الكرملين على العقوبات بقطع إمدادات الغاز عن أوروبا.

 

ارتفعت اسعار النفط يوم الجمعة ، وفي طريقها للاسبوع السادس من المكاسب ، وسط مخاوف بشأن شح الامدادات مع استمرار المنتجين الرئيسيين في سياستهم المتمثلة في زيادة الإنتاج المحدودة وسط ارتفاع الطلب على الوقود.

قفزت العقود الاجلة لخام برنت 57 سنت او 0.6% لـ 89.91 دولار للبرميل الساعة 0734 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت 62 سنت خلال يوم أمس. لكن الاسعار سجلت 91.04 دولار في وقت سابق في الجلسة ، وهو اعلى مستوى منذ اكتوبر 2014.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 54 سنت او 0.6% لـ 87.15 دولار للبرميل ، بعد ان انخفضت 74 سنت يوم الخميس. وسجل الخام الامريكي اعلى مستوياته في 7 سنوات عند 88.54 دولار في وقت سابق في الجلسة.

من المقرر أن يرتفع كل من خام برنت وغرب تكساس الوسيط للأسبوع السادس ، وهي أطول سلسلة ارتفاع اسبوعي منذ أكتوبر ، عندما ارتفعت أسعار برنت لمدة سبعة أسابيع بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط لمدة تسعة أسابيع.

هذا العام ، ارتفعت الأسعار حوالي 15% وسط توترات جيوسياسية بين روسيا ، ثاني أكبر منتج للنفط في العالم ومزود رئيسي للغاز الطبيعي لأوروبا ، والغرب بشأن أوكرانيا ، فضلا عن التهديدات التي تتعرض لها الإمارات العربية المتحدة من حركة الحوثيين اليمنية التي أثار مخاوف بشأن إمدادات الطاقة.

يركز السوق على اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها بقيادة روسيا المعروفين بـ أوبك+ المقرر يوم 2 فبراير.

صرحت عدة مصادر في المنظمة لرويترز إن من المرجح أن تتمسك أوبك + بالزيادة المقررة في إنتاج النفط المستهدف لشهر مارس.

 

استقر الذهب يوم الجمعة وفي طريقه لاكبر انخفاض اسبوعي منذ نوفمبر ، حيث استوعبت الاسواق خطة تشديد الاحتياطي الفيدرالي لسياسته والتي أدت لارتفاع الدولار وعوائد السندات.

لم تتغير المعاملات الفورية للذهب عند 1797.71 دولار للاونسة الساعة 0532 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1798.80 دولار.

وهبط المعدن حوالي 2% هذا الاسبوع ، وهو اسوء انخفاض منذ 26 نوفمبر.

صرح هارشال باروت ، كبير مستشاري الأبحاث لجنوب آسيا في Metals Focus "التوقعات الان برفع اسعار الفائدة خمس مرات. وهو ما يعني ان توقعات السوق للسياسة النقدية تحولت بصورة متزايدة نحو التشديد ، وهو ما يعد سلبي للذهب لاننا رأينا الكثير من القوة في عوائد السندات لاجل عامين ورأينا ايضا ان ذلك يعزز مؤشر الدولار."

ارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل عامين ، والتي تعكس توقعات زيادة الفائدة ، لـ 1.208% يوم الخميس ، مقتربة من اعلى مستوياتها في عامين.

ارتفاع العوائد وزيادة اسعار الفائدة تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

ارتفع مؤشر الدولار لاعلى مستوى شوهد اخر مرة في يوليو 2020 مقابل العملات المنافسة الاخرى ، بعد ان صرح الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء انه قد يقوم برفع اسعار الفائدة بشكل اسرع واكبر في الاشهر القادمة.

اظهر استطلاع راي اجرته رويترز ، ان اسعار الذهب ستنخفض في عامي 2022 و 2023 مع رفع البنوك المركزية لاسعار الفائدة.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 1792 دولار للاونصة ، وكسر دون هذا المستوى يسبب انخفاض لـ 1777 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 22.79 دولار للاونصة. وارتفع البلاتين بنسبة 0.6% لـ 1028.36 دولار وهبط البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 2356.20 دولار.