جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
أظهرت بيانات من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء يوم الإثنين ، تسارع التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن المصرية إلى 5.9% على أساس سنوي في ديسمبر من 5.6% في نوفمبر.
واظهر المؤشر الرئيسي على أساس شهري تضخم بنسبة -0.1% مقارنة بـ 0.1% في الشهر السابق.
يظل المعدل السنوي ضمن النطاق المستهدف 5-9% الذي حدده البنك المركزي.
تراجعت اسعار الذهب يوم الاثنين حيث يترقب المتداولون بيانات التضخم الامريكية لشهر ديسمبر والتي قد تؤكد الحاجة إلى رفع أسعار الفائدة في وقت أبكر من المتوقع من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% إلى 1792.43 دولار للأونصة الساعة 0632 بتوقيت جرينتش ، بعد أن سجلت أدنى مستوى منذ 16 ديسمبر عند 1782.10 دولار يوم الجمعة. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% إلى 1791.20 دولار.
ارتفعت عوائد السندات الامريكية الاسبوع الماضي بعد ان اشار محضر الاحتياطي الفيدرالي إلى احتمال أن يخفض البنك المركزي ميزانيته العمومية في وقت أقرب مما كان متوقع.
يعتبر الذهب اداة تحوط من ارتفاع التضخم ، لكن المعدن اكثر حساسية لزيادة اسعار الفائدة الامريكية ، والتي تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
من المقرر صدور بيانات التضخم الأمريكية في وقت لاحق من هذا الأسبوع ، مع توقع ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي لشهر ديسمبر 5.4% سنويا بعد ارتفاعه 4.9% في الشهر السابق.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 1801 دولار للاونصة ، واختراق فوق هذا المستوى قد يؤدي لمكاسب في نطاق 1815 دولار لـ 1830 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 22.21 دولار للاونصة ، وتغير البلاتين تغير طفيف عند 954.05 دولار ، وهبط البلاديوم 0.4% لـ 1926.41 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين حيث طغت اضطرابات الإمدادات في كازاخستان وليبيا على المخاوف الناجمة عن الارتفاع العالمي السريع في عدوى أوميكرون.
ارتفع خام برنت 16 سنت أو 0.2% إلى 81.91 دولار للبرميل الساعة 0406 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 15 سنت أو 0.2% إلى 79.05 دولار للبرميل.
ارتفعت أسعار النفط 5% الأسبوع الماضي بعد أن عطلت الاحتجاجات في كازاخستان خطوط القطارات وأضرت بالإنتاج في أكبر حقل نفط في البلاد تنجيز ، بينما دفعت صيانة خط الأنابيب في ليبيا الإنتاج إلى 729 ألف برميل يوميا من 1.3 مليون برميل يوميا العام الماضي.
صرح محللو آر بي سي كابيتال في مذكرة: "تزايد انقطاع الإمدادات في أماكن مثل ليبيا وغيرها أعاد تركيز الضوء على توافر الإمدادات".
وأضاف البنك أنه إذا غزت روسيا أوكرانيا ، فقد يؤدي ذلك إلى تعطيل صادرات الخام الروسية إلى أوروبا ويدفع أسعار النفط للارتفاع.
يتجمع عشرات الآلاف من القوات الروسية على مقربة من الحدود مع أوكرانيا استعدادا لما تصفه واشنطن وكييف بأنه قد يكون غزو ، بعد ثماني سنوات من استيلاء روسيا على شبه جزيرة القرم من أوكرانيا.
الأجندة الأسبوعية
الاثنين 10/1/2022
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:30 | منطقة اليورو | مؤشر سينتكس لثقة المستثمرين | 13.5 | 12.6 | 14.9 |
12:00 | منطقة اليورو | معدل البطالة | 7.3% | 7.2% | 7.2% |
تراجع الدولار طفيفا يوم الجمعة لكن في طريقه لارتفاع اسبوعي قبل صدور بيانات الوظائف الامريكية والتي يعتقد المستثمرون انها ستعزز موقف الاحتياطي الفيدرالي لزيادة اسعار الفائدة في وقت مبكر.
بينما تنتظر الأسواق بيانات الوظائف في الولايات المتحدة ، لم يتأثر المتداولون بارتفاع التضخم في منطقة اليورو إلى 5% في ديسمبر ، وهو رقم قياسي مرتفع اعلى من توقعات المحللين عند 4.7%.
انخفض اليورو بعد البيانات واستقر عند 1.1304 دولار..
صرح صانعو السياسة في منطقة اليورو إنهم يتوقعون تباطؤ التضخم تدريجيا في عام 2022 وأعربوا عن ثقتهم في أن رفع اسعار الفائدة سيثبت على الأرجح أنه غير ضروري هذا العام.
أظهرت بيانات في وقت سابق نمو الصادرات الألمانية في نوفمبر على الرغم من استمرار اختناقات العرض في التصنيع ، في حين انخفض الإنتاج الصناعي
الساعة 1205 بتوقيت جرينتش ، تراجع مؤشر الدولار الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل منافسيه ، بنسبة 0.07% عند 96.189 وفي طريقه لمكاسب اسبوعية بنسبة 0.5%.
من المقرر أن يحقق الدولار مكاسب أسبوعية واسعة وقد يمتد ارتفاعه إذا عززت بيانات الوظائف الأمريكية المقرر صدورها يوم الجمعة حالة رفع الاحتياطي الفيدرالي المبكر لأسعار الفائدة.
الين هو الضحية الأبرز في أسبوع التداول الأول من العام ، حيث يعتقد المستثمرون أن بنك اليابان من المرجح أن يتخلف أكثر من أي وقت مضى في رفع أسعار الفائدة.
لكن التوقعات المتزايدة بأن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في أقرب وقت في مارس وعدة مرات هذا العام تدفع العوائد والعملة الأمريكية إلى الارتفاع.
سجل الدولار اعلى مستوى في خسمة سنوات مقابل الين عند 116.35 يوم الثلاثاء وحام حول 115.87 في آسيا يوم الجمعة ، حيث كانت التحركات طفيفة قبل بيانات الوظائف .
وارتفع بنسبة 0.7% مقابل الين هذا الاسبوع وحوالي 2.7% خلال خمسة اسابيع. ويترقب الدولار ايضا افضل اسبوع في اكثر من شهر مقابل الدولار الاسترالي والنيوزيلندي.
وارتفعت العملة الامريكية ايضا بنسبة 0.6% هذا الاسبوع لـ 1.1301 دولار لليورو.
تجاوزت بيانات وظائف القطاع الخاص يوم الأربعاء توقعات السوق ، وقد تعزز الأرقام القوية لوظائف غير الزراعيين في وقت لاحق يوم الجمعة ، خاصة إذا كانت أكبر من التوقعات التي تمت إضافتها في الشهر الماضي والتي بلغت 400 ألف وظيفة ، موقف رفع اسعار الفائدة في وقت اقرب من المتوقع.
حام مؤشر الدولار الامريكي عند 96.206.
من ناحية اخرى ، استقر الاسترليني عند ارقام تداوله هذا الاسبوع حيث يتوقع المتداولون ان يبدء بنك انجلترا رفع اسعار الفائدة في وقت قريب. وتداول عند 1.3545 دولار ، ليس بعيدا عن اعلى مستوى سجل في شهرين يوم الثلاثاء عند 1.3599 دولار.
استقر الذهب يوم الجمعة ، مع صدور بيانات الوظائف الأمريكية المقررة لاحقا اليوم ، حتى مع استعداد المعدن لأكبر انخفاض أسبوعي له منذ أواخر نوفمبر ، متأثرا بارتفاع عوائد السندات حيث استعد المتداولون لرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب من المتوقع من قبل الاحتياطي الفيدرالي الامريكي.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 1789 دولار للاونصة الساعة 0757 بتوقيت جرينتش بعد ان انخفضت لجلستين متتاليتين ، وهو ما جعلها في الطريق لانخفاض اسبوعي بنسبة 2.1%.
تغيرت العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير محدود عند 1788.10 دولار.
يتوقع المتداولون بنسبة اكبر من 70% رفع اسعار الفائدة على الاقل 25 نقطة اساس في اجتماع مارس للاحتياطي الفيدرالي ، وفقا لـ CME FedWatch Tool ، حيث شعر اكثر محافظي البنوك المركزية الامريكية تيسيرا بالحاجة لتشديد السياسة النقدية هذا العام.
استقرت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام بالقرب من اقوى مستوياتها منذ مارس 2021. وتزيد العوائد المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.
يعتبر المعدن أداة تحوط من التضخم ، لكنه اكثر حساسية لزيادة اسعار الفائدة الامريكية ، والتي تزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
يركز المستثمرون على بيانات تغير وظائف غير الزراعيين والمقررة الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.
صرح جيفري هالي ، كبير محللي السوق في أوندا ، "إن الرقم فوق 550/600 ألف سيعزز تشديد الاحتياطي الفيدرالي لسياسته بشكل أسرع ويلقي بثقله على الذهب. رقم أقل من 250 ألف سيخفف من تلك المخاوف ويوفر بعض الدعم للذهب" .
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.04 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين بنسبة 0.4% لـ 960.38 دولار ، وتراجع البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 1868.25 دولار.
ارتفعت اسعار النفط يوم ا لجمعة ، وفي طريقها لاكبر ارتفاع اسبوعي منذ منتصف ديسمبر ، مدفوعة بمخاوف بشأن الإمدادات وسط تصاعد الاضطرابات في كازاخستان وانقطاعات في ليبيا.
قفزت العقود الاجلة لخام برنت 57 سنت او 0.7% لـ 82.56 دولار للبرميل الساعة 0403 بتوقيت جرينتش ، بعد ان قفزت بنسبة 1.5% في الجلسة السابقة. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 67 سنت او 0.84% لـ 80.13 دولار للبرميل ، مواصلا مكاسبه بنسبة 2.1% في الجلسة السابقة.
كان برنت وغرب تكساس الوسيط في طريقهم لتحقيق مكاسب تزيد عن 6% في الأسبوع الأول من العام ، مع ارتفاع الأسعار إلى أعلى مستوياتها منذ أواخر نوفمبر ، حيث تجاوزت مخاوف المعروض المخاوف من أن الانتشار السريع لمتحور أوميكرون قد يضر بالطلب.
قالت لويز ديكسون ، المحللة في ريستاد إنرجي ، في تعليقات عبر البريد الإلكتروني: "يعكس الارتفاع الصعودي في أسعار النفط في الغالب توتر السوق مع تصاعد الاضطرابات في كازاخستان واستمرار تدهور الوضع السياسي في ليبيا وتهميش إنتاج النفط".
بعد أيام من الاضطرابات في كازاخستان ، والتي أعلنت خلالها الحكومة حالة الطوارئ ، أرسلت روسيا يوم الخميس قوات مظلات لاخماد الاحتجاجات.
بدأت الاحتجاجات في المناطق الغربية الغنية بالنفط بكازاخستان بعد إزالة الحدود القصوى لأسعار البيوتان والبروبان في يوم رأس السنة الجديدة.
وفي الوقت ذاته ، إضافات الإمدادات من منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا والحلفاء ، المعروفين بـ أوبك + ، لا تواكب نمو الطلب.
ارتفع إنتاج أوبك في ديسمبر بمقدار 70 ألف برميل يوميا عن الشهر السابق ، مقابل زيادة 253 ألف برميل يوميا المسموح بها بموجب اتفاق أوبك + للإمداد ، والذي أعاد الإنتاج الذي تم تخفيضه في عام 2020 عندما انهار الطلب في ظل عمليات اغلاق كوفيد 19.
وانخفض الإنتاج في ليبيا إلى 729 ألف برميل يوميا ، انخفاضا من 1.3 مليون برميل يوميا العام الماضي ، ويرجع ذلك جزئيا إلى أعمال صيانة خطوط الأنابيب.