Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجعت اسعار الذهب يوم الاربعاء من مستوى 1800 دولار للاونصة ، بعد ان بددت عوائد السندات الامريكية القوية جاذبية المعدن حيث قيم المستثمرون كيفية تعامل البنوك المركزية مع الضغوط التضخمية المتزايدة.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1789.02 دولار للاونصة الساعه 0649 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت بنسبة 1.3% منذ ارتفاعها لاعلى مستوى في شهر الاسبوع الماضي. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1790.80 دولار.

ارتفعت عوائد السندات الامريكية ذات اجل 10 اعوام طفيفا ، وهو ما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

وارتفعت ايضا العوائد قصيرة الاجل لفترة وجيزة فوق 0.5% ، وهو مستوى شوهد اخر مرة في مارس 2020.

حول المشاركون في السوق تركيزهم الان على اجتماعات بنك اليابان والبنك المركزي الاوروبي المقررة يوم الخميس وعلى لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة (الفوميك) المقررة يوم 3 نوفمبر.

صرح جيفري هالي ، كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ في أوندا: "من المؤكد تقريبًا أن تعلن لجنة السوق الفدرالية المفتوحة (الفوميك) عن بدء تقليص التحفيز وأن تبدأ عوائد السندات الامريكية والدولار في الارتفاع. سيكافح الذهب للاستقرار بالقرب من 1800 دولار في هذه البيئة".

وبينما يستعد بنك اليابان للحفاظ على برنامجه التحفيزي الضخم وخفض توقعات التضخم لهذا العام ، فإن مخاوف التضخم المتزايدة في منطقة اليورو قد تشكل تحديًا للبنك المركزي الأوروبي.

من الناحية الفنية ، تبدو المعاملات الفورية للذهب محايدة في نطاق 1783 دولار لـ 1795 دولار للاونصة ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 24.03 دولار للاونصة. وتراجع البلاتين 0.6% لـ 1021.52 دولار وانخفض البلاديوم 0.1% لـ 2013.28 دولار.

 

تراجعت الاسهم الاسيوية يوم الاربعاء وسط مخاوف جديدة والتي اثارت عمليات بيع حادة لاسهم التكنولوجيا الصينية في سبعة اسابيع ، بينما ارتفعت عوائد السندات قصيرة الاجل حيث راهن المستثمرون ان ارتفاع التضخم سيؤدي لزيادات اسعار الفائدة.

انخفض مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 0.8% بفعل انخفاض بنسبة 3.5%  في مؤشر هانج سينج بعد ان صرحت هيئة مراقبة الانترنت في الصين انها تخطط لقواعد تسجيل أكثر صرامة لمستخدمي الإنترنت الاصغر سنا.

هبط مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.6% وسجلت اسواق الاسهم الامريكية ارتفاعات قياسية الا ان العقود الاجلة تعد فاترة وسط مخاوف بشأن استجابة البنوك المركزية للتضخم . واستقرت العقود الاجلة ل فوتسي وتراجعت العقود الاجلة الاوروبية بنسبة 0.3%.

جاء أحدث دليل على الضغط العالمي على أسعار المستهلكين من أستراليا ، حيث أظهرت بيانات أن التضخم الأساسي وصل إلى أعلى مستوى في ست سنوات في الربع الماضي.

ارتفع الدولار الاسترالي وانخفضت السندات لتعكس رهانات ان البنك المركزي لا يمكنه الابقاء على اسعار الفائدة عند مستوياتها المنخفضة.

وارتفعت عوائد السندات الامريكية ذات اجل عامين لاعلى مستوى في 19 شهر عند 0.5010% قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الاسبوع القادم.

تراجعت اسعار النفط يوم الثلاثاء لكن ظلت بالقرب من اعلى مستوياتها في عدة اعوام ، مدعومة بنقص الامدادات العالمية والطلب القوي في الولايات المتحدة ، اكبر مستهلك في العالم.

تراجع خام برنت 55 سنت او ما يعادل 0.6% عند 85.44 دولار للبرميل الساعه 0922 بتوقيت جرينتش. وانخفض الخام الامريكي 56 سنت او ما يعادل 0.7% لـ 83.20 دولار.

صرح كارستن فريتش المحلل في كومرس بنك "لم يكن هناك سبب محدد لانخفاض الأسعار .. حقيقة أن السوق لا تزال ضيقة يجب أن تدفع الأسعار للارتفاع."

وصرح بنك جولدمان ساكس ان خام برنت من المرجح أن يتجاوز توقعاته بنهاية العام البالغة 90 دولار للبرميل ، بينما قال لاري فينك ، الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك أكبر شركة لإدارة الأصول في العالم ، إن هناك احتمالًا كبيرًا بأن يصل سعر النفط إلى 100 دولار.

على الرغم من ان أسواق الطاقة والفحم في الصين قد هدأت إلى حد ما بعد تدخل الحكومة ، ظلت أسعار الطاقة مرتفعة في جميع أنحاء العالم مع انخفاض درجات الحرارة مع بداية فصل الشتاء الشمالي.

 

 

 

لامس الاسترليني اعلى مستوى في 20 شهر مقابل اليورو يوم الثلاثاء ، مدفوعا بتباين توقعات اسعار الفائدة لبريطانيا ومنطقة اليورو ، رغم المخاوف بشأن النمو الاقتصادي والعلاقات مع الاتحاد الاوروبي والتي أبقت العملة مستقرة على نطاق واسع خلال اليوم.

تتوقع اسواق النقد زيادة اسعار الفائدة من قبل بنك انجلترا في اجتماع 4 نوفمبر ، وهو ما ساعد الاسترليني على الارتفاع بنسبة 2% مقابل اليورو والدولار حتى الان هذا الشهر.

في الوقت ذاته تلاحق اليورو اشارات ان البنك المركزي الاوروبي سيكون من بين اخر البنوك في رفع اسعار الفائدة. اظهرت بيانات يوم الاثنين تدهور معنويات الاعمال في ألمانيا للشهر الرابع على التوالي في اكتوبر ، وهو ما عزز توقعات رسالة ميسرة للسياسة من اجتماع البنك المركزي الاوروبي يوم الخميس.

الساعه 0850 بتوقيت جرينتش ، تداول الاسترليني عند 84.2 بنس لليورو ، مرتفعا 0.2% خلال اليورو عند اعلى مستوياته منذ فبراير 2020 ، واستقر مقابل الدولار عند 1.378 دولار ، بعد ان ابتعد عن اعلى مستوياته في خمسة اسابيع والتي لامسها الاسبوع الماضي.

 

 افتقرت اسواق العملات الى اتجاه واضح في التعاملات الاوروبية المبكرة يوم الثلاثاء ، مع ارتفاع الدولار قليلا لكن معظم الأزواج الرئيسية لم تتغير كثيرا حيث تطلع المستثمرون إلى اجتماعات البنوك المركزية هذا الأسبوع.

في اسواق الاسهم هناك شواهد على تحسن شهية المخاطرة ترجع الى الارباح القوية ، مع افتتاح الاسهم الاوروبية على ارتفاع بعد الارتفاع في الجلسة الاسيوية.

الا ان مؤشر الدولار استقر ، وارتفع بأقل من 0.1% عند 93.913 الساعه 0739 بتوقيت جرينتش.

وارتفعت العملة الامريكية بنسبة 0.3% مقابل الين الياباني ، مع تداول الزوج عند 114.065 ، مستقرا دون اعلى مستوى في اربعة سنوات عند 114.695 والذي سجل الاسبوع الماضي.

يجتمع البنك المركزي الياباني يوم الخميس . ومن المقرر أن يحافظ على برنامج التحفيز الضخم ويخفض توقعات التضخم لهذا العام في إشارة إلى أنه لا ينوي اتباع البنوك المركزية الأخرى التي تستعد للخروج من سياسات وضع الأزمات.

استقر الدولار الكندي قبل اجتماع البنك الكندي يوم الاربعاء ، والذي من المتوقع أن يرفع فيه توقعات التضخم وأن ينهي إلى حد كبير التحفيز من برنامج شراء السندات في حقبة الوباء ، ليبدأ عد تنازلي مبدئي لأول رفع لأسعار الفائدة منذ أكتوبر 2018.

واستقر الدولار الاسترالي عند 0.7494 دولار. وقد ارتفع فوق مستوى 0.75 دولار الاسبوع الماضي للمرة الاولى منذ يوليو.

وتراجع اليورو مقابل الدولار ، منخفضا بنسبة 0.1% عند 1.1598 دولار ، متضررا بتوقعات ان يتخذ البنك المركزي الاوروبي موقفا ميسرا في سياسته عندما يجتمع يوم الخميس.

 

تراجعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء ، مضغوطة بارتفاع الدولار الامريكي وعوائد السندات ، حيث قيم المستثمرون استجابة البنوك المركزية المحتملة لضغوط التضخم المتزايدة قبل اجتماعات السياسة الرئيسية المقررة هذا الأسبوع.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1805.06 دولار للاونصة الساعه 0607 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1806 دولار.

ارتفع المعدن حوالي 1% يوم الاثنين لاعلى مستوى عند 1809.66 دولار ، مبتعدا 4 دولار عن اعلى مستوى سجل في شهر الاسبوع الماضي.

تعزز الدولار بنسبة 0.1% يوم الثلاثاء ، متعافيا من ادنى مستوى في شهر والذي سجل اثناء الجلسة السابقة ، وهو ما بدد جاذبية المعدن كملاذ امن لحاملي العملات الاخرى.

حول المستثمرون تركيزهم نحو اجتماعات سياسة بنك اليابان والبنك المركزي الاوروبي المقررة يوم الخميس والتي يليها الاسبوع القادم اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي وبنك انجلترا ، ويترقبوا ايضا بيانات الناتج المحلي الاجمالي الامريكي للربع الثالث.

على الصعيد الفني ، ربما يختبر الذهب المقاومة عند 1814 دولار للاونصة ، واختراق فوق هذا المستوى قد يؤدي لمكاسب عند 1826 دولار ، وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 24.46 دولار للاونصة. وانخفض البلاتين 0.6% لـ 1051.11 دولار واستقر البلاديوم عند 2050.46 دولار.

 

أبلغت شركة مودرن لاند عن اخفاقها في سداد ديون يوم الثلاثاء ، وهي احدث مطور عقاري صيني يقوم بذلك ، مما يزيد المخاوف بشأن الاثار المتصاعدة لازمة ديون ايفرجراند الصينية وهو ما القى بثقله على اسهم القطاع.

من المقرر أن يلتقي مخطط الدولة الصيني مع الشركات العقارية التي تتحمل ديونًا كبيرة مقومة بالدولار في وقت لاحق اليوم لتقييم إجمالي حجم الإصدار والقدرة على السداد ، وسط مخاوف متزايدة بشأن السيولة.

ايفرجراند ، التي نجحت في تجنب تعثر باهظ التكلفة الأسبوع الماضي ، تعاني من التزامات تزيد عن 300 مليون دولار ولها موعد نهائي للدفع يوم الجمعة.

صرحت شركة مودرن لاند في مذكرة أنها لم تسدد أصل الدين والفائدة على سنداتها الكبيرة البالغة 12.85% التي استحقت يوم الاثنين بسبب "مشكلات سيولة غير متوقعة".

جاء ذلك في اعقاب تخلف مجموعة فانتازيا هولدنجز عن السندات الدولارية المستحقة في أوائل أكتوبر ، وهو ما زاد من المخاوف في أسواق الديون الدولية ، التي تعاني بالفعل من مخاوف بشأن ما إذا كانت إيفرجراند ستفي بالتزاماتها.

صرح مستثمر يتعرض للديون الصينية ذات العائد المرتفع ، والذي طلب عدم ذكر اسمه لأنه غير مخول بالتحدث إلى وسائل الإعلام ، ان المطورين يتخلفون عن السداد "واحدًا تلو الآخر".

واصلت اسهم قطاع العقارات الصيني خسائرها ، متضررة ايضا بالمخاوف بشأن خطط فرض ضريبة على العقارات. انخفض مؤشر CSI300 العقاري الصيني بنسبة 2.6% ومؤشر HSMPI بنسبة 5%.

 

ارتفعت الاسهم الاسيوية بشكل كبير يوم الثلاثاء ، بعد الارتفاعات القياسية في وول ستريت ليلا ، رغم المخاوف الجديدة بشأن قطاع العقارات الصيني والتي ألقت بثقلها على معنويات المستثمرين.

يبدو ان الاسواق الاوروبية والامريكية مستعدة للابقاء على الزخم الصعودي حيث ارتفعت العقود الاجلة لفوتسي واس اند بي 500 بنسبة 0.06% و 0.24% على التوالي الساعه 0531 بتوقيت جرينتش.

وارتفع مؤشر MSCI لاسهم اسيا بنسبة 0.15% ولامس لفترة وجيزة اعلى مستوياته في ستة اسابيع يوم الثلاثاء ، بعد ان ارتفاعه طوال شهر اكتوبر.

وارتفع مؤشر نيكاي الياباني 1.8% ، في حين اغلق S&P/ASX 200 الاسترالي على ارتفاع بنسبة 0.03%.

وارتفع مؤشر CSI300 بنسبة 0.05% بقيادة اسهم تكنولوجيا المعلومات ، الا ان مؤشر هونج كونج القياسي تراجع بنسبة 0.4%.

وواصلت اسهم العقارات الصينية خسائرها في جلسات ما بعد الظهر حيث تخلف مطور اخر ، مودرن لاند ، عن السداد وهو ما يزيد المخاوف بشأن الاثار المتصاعدة لازمة الديون في ايفرجراند الصينية.

انخفض مؤشر HSMPI وهو مؤشر لشركات العقارات المدرجة في هونج كونج بنسبة 4.7% وتراجع مؤشر CSI300 العقاري بنسبة 2.4%.

ومن المقرر أن تعلن نسبة كبيرة من شركات اس اند بي 500 عن نتائج هذا الأسبوع ، بما في ذلك شركات التكنولوجيا ذات الوزن الثقيل مثل فيس بوك ، آبل ، امازون ، ومايكروسوفت والفابيت ، والتي تعد المحرك الرئيسي لارتفاع السوق هذا العام.

أغلق مؤشرا داو جونز الصناعي واس اند بي 500 عند مستويات قياسية يوم الاثنين. و قدمت شركة تسلا ، التي قفزت بنسبة 12.66% ، أكبر دفعة لمؤشر اس اند بي 500 وناسداك.

ارتفع الدولار بنسبة 0.1% يوم الثلاثاء ، متعافيا من ادنى مستوى في شهر والذي سجل خلال الجلسة السابقة.

وقلصت العقود الاجلة لخام برنت خسائرها السابقة لتستقر عند 86.11 دولار للبرميل ، مرتفعة بنسبة 0.14% ، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 0.01% لـ 83.76 دولار للبرميل.

وتراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1804 دولار للاونصة.

 

 صرحت سيلفانا تينريو ، المسئولة عن تحديد أسعار الفائدة في بنك إنجلترا ، إنها بحاجة إلى مزيد من الوقت للحكم على كيفية تأثير نهاية خطة الإجازة الحكومية الموفرة للوظائف على سوق العمل ، مما زاد من المؤشرات التي تشير إلى أنها لا ترى ضرورة ملحة لرفع أسعار الفائدة.

وقالت تينريو في كلمة ألقتها أمام مركز أبحاث السياسة الاقتصادية: "عدم اليقين بشأن تأثيرات خطة الإجازة يجب أن يحل خلال الأشهر المقبلة ، وهو ما سيساعد في رسم صورة أوضح لوضع سوق العمل".

واضافت تينريو أيضا إن ارتفاع ضغوط التضخم من ارتفاع أسعار الطاقة من المرجح أن يتلاشى بسرعة.

وتبنت نبرة مختلفة حول الحاجة لرفع تكاليف الاقتراض عن تلك التي أشار اليها المحافظ اندرو بيلي الأسبوع الماضي إلى أن بنك إنجلترا سيتصرف لاحتواء مخاطر التضخم.

 وفي كلمتها يوم الاثنين ، قالت تينريو إنها بحاجة إلى مزيد من الوقت لسوق العمل لمعرفة المزيد عن استمرار الاضطرابات في سلاسل التوريد العالمية والمحلية التي أدت إلى ارتفاع التضخم في جميع أنحاء العالم.

واضافت ان التباطؤ الأخير في التعافي الاقتصادي البريطاني من المرجح أن يستمر في الأشهر المقبلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتفع الاسترليني في تداولات لندن المبكرة يوم الاثنين ، لكن صرح المحللون ان المخاوف بشأن النمو الاقتصادي والتضخم حدت من استفادة العملة البريطانية من توقعات رفع بنك انجلترا لاسعار الفائدة.

تتوقع اسواق النقد زيادة اسعار الفائدة من قبل البنك المركزي في اجتماعه في 4 نوفمبر.

الا ان ، بيانات المملكة المتحدة الأسبوع الماضي جاءت متباينة: حيث ارتفعت مؤشرات مديري المشتريات مع استعادة الاقتصاد زخمه بشكل غير متوقع في أكتوبر ، لكن بيانات مبيعات التجزئة كانت أسوء من المتوقع ، وهو ما ادى لانخفاض الاسترليني في نهاية الاسبوع.

تعتقد نسبة قياسية من الجماهير البريطانية ان يتسارع التضخم خلال الـ 12 شهر القادمة.

الساعة 0812 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% مقابل الدولار عند 1.37845 دولار ، بعد ان انخفض دون 1.38 دولار بعد بيانات مبيعات التجزئة والتي جاءت دون التوقعات .

مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% عند 84.555 بنس لليورو.

يوم الجمعة ، سجل مؤشر الاسترليني المرجح تجاريا اعلى مستوياته منذ يونيو 2016 ، عندما انخفض بشكل حاد بعد تصويت البريكست.

يعتقد بعض المستثمرين أن صانعي السياسة قد يرتكبون خطأ من خلال تشديد السياسة بسرعة كبيرة ، مما يجعل العملة البريطانية أكثر تقلبًا من منافسيها الرئيسيين في الأيام الأخيرة.

صرح جورج باكلي ، كبير الاقتصاديين في المملكة المتحدة ومنطقة اليورو في نومورا ، ان ارتفاع أعداد حالات الإصابة بالفيروس في المملكة المتحدة وخطر تجدد القيود على النشاط خلال فصل الشتاء قد يدفع بنك إنجلترا إلى عدم رفع أسعار الفائدة في نوفمبر.