جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
أظهرت أرقام رسمية يوم الثلاثاء أن معدل البطالة البريطاني انخفض إلى 3.8% في الأشهر الثلاثة حتى فبراير ، لينخفض أكثر عن مستواه قبل جائحة فيروس كورونا.
كان استطلاع أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين قد أشار إلى انخفاض معدل البطالة إلى 3.8% - وهو ما يعادل أدنى مستوى في أكتوبر إلى ديسمبر 2019 - من قراءة سابقة عند 3.9%.
آخر مرة سجل فيها معدل البطالة في بريطانيا أقل من 3.8% في عام 1974.
سجلت عدد الوظائف الشاغرة مستوى قياسي جديد في الأشهر الثلاثة حتى مارس عند 1.288 مليون ، في تذكير بالضغوط التضخمية المحتملة في سوق العمل والتي جعلت بنك إنجلترا في حالة تأهب لأن يرفع أسعار الفائدة.
صرح مكتب الاحصاءات الوطنية ان التوظيف ارتفع بمقدار 10 الاف في الفترة من ديسمبر الى فبراير بينما تراجعت البطالة بمقدار 86 ألف.
ارتفعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث تراجعت شهية المخاطرة قبل بيانات التضخم الامريكية والتي قد تعزز موقف سياسة الاحتياطي الفيدرالي المتشدد لكبح ضغوط ارتفاع الاسعار.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1958.61 دولار للاونصة الساعة 0407 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في شهرين يوم الاثنين. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.8% عند 1962.90 دولار.
تراجع مؤشر MSCI الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادي خارج اليابان بنسبة 0.3% ، حيث استعد المستثمرون لبيانات التضخم الأمريكية والتي من المتوقع أن تظهر ارتفاع الأسعار الشهر الماضي بأكبر مكاسب منذ أكثر من 16 عام.
عاد مؤشر الدولار إلى ما فوق 100 ، مختبرا أعلى مستوى في عامين الأسبوع الماضي عند 100.19 ، بينما ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوياتها منذ ديسمبر 2018.
الدولار القوي يجعل الذهب اقل جاذبية لحائزي العملات الاخرى ، في حين ان ارتفاع الفائدة الامريكية وعوائد السندات يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن ، الذي يستخدم ايضا كتحوط من الضغوط التضخمية.
ارتفع البلاديوم بنسبة 1% عند 2457.49 دولار ، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 24 مارس عند 2550.58 دولار يوم الاثنين بعد حظر بيع من قبل أسواق لندن.
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 25.18 دولار للاونصة وارتفع البلاتين بنسبة 0.5% عند 981.56 دولار.
الأجندة الأسبوعية
الثلاثاء 12/4/2022
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
8:00 | بريطانيا | متوسط نمو الاجور | 4.8% | 5.4% | 5.4% |
8:00 | بريطانيا | معدل البطالة | 3.9% | 3.8% | 3.8% |
11:00 | ألمانيا | مؤشر زد ايه دبليو لثقة المستثمرين | -39.3 | -48.4 | -41 |
2:30 | امريكا | مؤشر اسعار المستهلكين (شهري) | 0.8% | 1.2% | 1.2% |
2:30 | امريكا | مؤشر اسعار المستهلكين (سنوي) | 7.9% | 8.3% | 8.5% |
صرح وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الاثنين إن روسيا لن توقف عمليتها العسكرية في أوكرانيا في جولات لاحقة من محادثات السلام.
ويقول مسئولون روس إن محادثات السلام مع أوكرانيا لا تتقدم بالسرعة التي يرغبون فيها ، واتهموا الغرب بمحاولة عرقلة المفاوضات من خلال إثارة مزاعم بارتكاب جرائم حرب ضد القوات الروسية في أوكرانيا ، وهو ما تنفيه موسكو.
وفي مقابلة مع التلفزيون الروسي الرسمي ، قال لافروف إنه لا يرى أي سبب لعدم مواصلة المحادثات مع أوكرانيا لكنه أصر على أن موسكو لن توقف عمليتها العسكرية عندما يجتمع الطرفان مرة أخرى.
واضاف لافروف إن الرئيس فلاديمير بوتين أمر بتعليق العمل العسكري خلال الجولة الأولى من المحادثات بين المفاوضين الروس والأوكرانيين في أواخر فبراير ، لكن موقف موسكو تغير منذ ذلك الحين.
وقال لافروف "بعد أن أصبحنا مقتنعين بأن الأوكرانيين لا يخططون للرد بالمثل ، تم اتخاذ قرار بأنه خلال الجولات المقبلة من المحادثات ، لن يكون هناك توقف (في العمل العسكري) طالما لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي".
أرسلت روسيا عشرات الآلاف من القوات إلى أوكرانيا يوم 24 فبراير فيما وصفته بعملية خاصة لتقويض القدرات العسكرية لجارتها الجنوبية واستئصال من وصفتهم بأنهم قوميين خطرين.
وشنت القوات الأوكرانية مقاومة شديدة وفرض الغرب عقوبات كاسحة على روسيا في محاولة لإجبارها على سحب قواتها.
وفي المقابلة التي بثت يوم الاثنين ، قال لافروف أيضا إن الدعوات التي وجهها جوزيب بوريل كبير دبلوماسي الاتحاد الأوروبي ، للكتلة لمواصلة تسليح كييف ، تمثل "منعطف خطير للغاية" في السياسة الأوروبية.
قفزت اسعار البلاديوم بنسبة 5% يوم الاثنين لاعلى مستوى في اسبوعين مدفوعة بمخاوف بشأن الإمدادات بعد تعليق تداول المعدن من روسيا ، في حين تعزز الذهب بفعل التوترات التضخمية وسط الحرب في أوكرانيا.
قفز البلاديوم بنسبة 4.5% لـ 2534.40 دولار للاونصة الساعة 1007 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجل في وقت سابق اعلى مستوى منذ 24 مارس عند 2550.58 دولار. وارتفع البلاتين بنسبة 1.7% لـ 991.14 دولار.
صرح سوق لندن للبلاتين والبلاديوم يوم الجمعة إنه سيعلق كل المصافي الروسية المدرجة في قائمتها من التداول في لندن ، أكبر مركز تجاري للمعادن.
وقال دانييل بريسمان المحلل في كومرس بنك: "من المؤكد أن تعليق المصافي الروسية يزيد المخاوف بين المشاركين في السوق من أن سوق البلاديوم ستشهد نقص حاد في المعروض في المستقبل".
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 1958.20 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوى في اسبوعين عند 1958.96 دولار. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.8% عند 1961.70 دولار.
وصرح كارلو ألبرتو دي كاسا ، محلل السوق الخارجي في Kinesis ، "الحرب مستمرة وبدون حل واضح وأصبح من الواضح أنها مسألة طويلة الأجل" ، مضيفا أن تقرير أسعار المستهلكين الامريكي لشهر مارس يمكن أن يكون حافز مهم للذهب. والذي غالبا ما يُنظر إليه على أنه تحوط من التضخم.
من المقرر صدور بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي لشهر مارس يوم الثلاثاء ، حيث يتوقع المتداولون المزيد من الارتفاعات بسبب تأثير الحرب في أوكرانيا على تكاليف الطاقة.
خلف الغزو الروسي لأوكرانيا آثار من الموت والدمار قوبلت بإدانة من الدول الغربية ودفعت إلى زيادة العقوبات على موسكو ، بما في ذلك فرض حظر على صادراتها من الطاقة.
" الانتعاش فوق مستوى الـ 1950 دولار للذهب و 25 دولار للفضة اشارتان قويتان من الناحية الفنية".
تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% وهو ما يجعل الذهب ايضا اقل تكلفة لحائزي العملات الاخرى.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.2% لـ 25.03 دولار للاونصة.
صرحت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بربوك يوم الاثنين إن ألمانيا ترى مؤشرات هائلة على ارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا.
وقالت للصحفيين قبل اجتماع مع وزراء أوروبيين في لوكسمبورج "لدينا مؤشرات هائلة على جرائم حرب." "في النهاية ، سيتعين على المحاكم أن تقرر ، ولكن بالنسبة لنا ، من الاساسي تأمين جميع الأدلة".
"بصفتنا الحكومة الفيدرالية الألمانية ، أوضحنا بالفعل أنه سيكون هناك تخلص تدريجي بالكامل من الوقود الأحفوري ، بدءًا من الفحم ، ثم النفط والغاز ، وحتى يمكن تنفيذ ذلك بشكل مشترك في الاتحاد الأوروبي ، نحتاج "خطة مشتركة ومنسقة للتخلص التدريجي من الوقود الاحفوري ".
صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الاثنين إن عشرات الآلاف من الأشخاص قتلوا على الأرجح في الهجوم الروسي على مدينة ماريوبول الجنوبية الشرقية ، بينما طلب من سيول أي مساعدة عسكرية يمكن أن تقدمها.
وقال زيلينسكي في خطاب بالفيديو إلى المشرعين في كوريا الجنوبية: "لقد دمرت ماريوبول ، وهناك عشرات الآلاف من القتلى ، ولكن رغم ذلك ، فإن الروس لم يوقفوا هجومهم".
وأكدت رويترز حدوث دمار واسع النطاق في ماريوبول لكنها لم تستطع التحقق من دقة تقديراته لعدد القتلى في المدينة الواقعة بين المناطق الشرقية لأوكرانيا التي يسيطر عليها الانفصاليون المدعومون من روسيا وشبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا.
ولم يحدد زيلينسكي الأسلحة التي سعى إليها ، لكنه قال إن كوريا الجنوبية تمتلك العديد من الأسلحة التي لا يمكن أن تساعد في إنقاذ حياة الأوكرانيين العاديين فقط ، بل تساعد في منع روسيا من مهاجمة دول أخرى.
وأضاف : "أوكرانيا بحاجة إلى تقنيات عسكرية مختلفة من الطائرات إلى الدبابات". "كوريا الجنوبية يمكن أن تساعدنا".
أجرى وزير الدفاع الكوري الجنوبي سوه ووك ووزير الدفاع الأوكراني أوليكسي ريزنيكوف محادثة هاتفية يوم الجمعة بناء على طلب ريزنيكوف. وقالت وزارة الدفاع في سيول يوم الاثنين إن ريزنيكوف شكر سوه على إرسال مساعدات إنسانية وإمدادات وطلب من كوريا الجنوبية إرسال أسلحة مضادة للطائرات.
بدا اليورو على وشك انهاء سلسلة خسائر استمرت سبعة أيام متتالية مقابل الدولار يوم الاثنين ، حيث ارتفعت العملة الموحدة بعد أن تغلب الزعيم الفرنسي إيمانويل ماكرون على منافسة اليمين المتطرف مارين لوبان في الجولة الأولى من التصويت الرئاسي في البلاد.
أثرت مخاوف المستثمرين بشأن الاتجاه المستقبلي لثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو على اليورو وزادت من القلق بشأن التكاليف الاقتصادية للحرب في أوكرانيا.
في الوقت ذاته ، ارتفع الدولار بسبب ارتفاع العوائد الأمريكية والتوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيتصرف بسرعة لوقف التضخم.
سيواجه ماكرون لوبان بخوض جولة الإعادة في الانتخابات الرئاسية الفرنسية في 24 أبريل.
ومع ذلك ، فإن تقدم ماكرون في الجولة الأولى وفر بعض الراحة لليورو - حيث ارتفع بما يصل إلى ثلاثة أرباع بالمائة في ساعات التداول الآسيوية إلى 1.0955 دولار. وكان آخر ارتفاع بنسبة 0.4% عند 1.09150 دولار.
وصرح محللو العملات إن المنافسة ظلت على حافة الهاوية مع تداعيات سلبية على اليورو.
استقر مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من ستة منافسين - على نطاق واسع خلال اليوم ، بالقرب من الـ 100 التي سجلها الأسبوع الماضي للمرة الأولى منذ ما يقرب من عامين.
مع ارتفاع الدولار ، تعرض الين الياباني لبعض أقوى ضغوط البيع ، حيث لا يرى المستثمرون سبب وجيه للخروج من الرهانات مقابل الين بينما يحتفظ بنك اليابان بعائداته بالقرب من الصفر.
هبط الين بالقرب من ادنى مستوى في 7 سنوات مقابل الدولار خلال اليوم عند 125.435 ين للدولار. وانخفض ثلاث ارباع بالمئه عند 125.19.
واستقر الاسترليني على نطاق واسع مقابل الدولار عند 1.30290 دولار.
تراجعت اسعار النفط بأكثر من 2 دولار للبرميل يوم الاثنين ، بعد التراجع الأسبوعي الثاني على التوالي بعد أن أعلن المستهلكون العالميون عن خطط للإفراج عن حجم قياسي من الخام والمنتجات النفطية من المخزونات الاستراتيجية ومع استمرار عمليات الإغلاق في الصين.
انخفض خام برنت 2.05 دولار او 2% عند 100.73 دولار للبرميل الساعة 0620 بتوقيت جرينتش ، في حين تراجع خام غرب تكساس الامريكي الوسيط 2.17 دولار او 2.2% لـ 96.09 دولار. الاسبوع الماضي ، هبط خام برنت بنسبة 1.5% في حين انزلق الخام الامريكي بنسبة 1%.
السوق يراقب التطورات في الصين ، حيث أبقت السلطات شنغهاي ، المدينة التي يبلغ عدد سكانها 26 مليون نسمة ، مغلقة بموجب سياسة "عدم التسامح" مع كوفيد 19. الصين هي أكبر مستورد للنفط في العالم.
صرح جيفري هالي كبير محللي السوق في أوندا ، القلق بشأن نمو الصين كان السبب الرئيسي لانخفاض أسعار النفط اليوم ، حيث لم يظهر إغلاق شنغهاي أي علامات على رفعه ، وتتطلع قوانتشو لبدء اختبار شامل للفيروسات.
وأضاف: "تتزايد المخاوف الآن من أنه إذا انتشرت موجة أوميكرون الصينية إلى مدن أخرى ، فإن سياستها الخاصة بعدم وجود كورونا ستشهد عمليات إغلاق جماعية ممتدة تؤثر سلبا على كل من الإنتاج الصناعي والاستهلاك المحلي".
ستصدر الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية 60 مليون برميل خلال الأشهر الستة المقبلة ، مع مطابقة الولايات المتحدة لهذه الكمية كجزء من إصدارها البالغ 180 مليون برميل الذي تم الإعلان عنه في مارس. وتهدف هذه التحركات إلى تعويض النقص في الخام الروسي بعد تعرض موسكو لعقوبات شديدة في أعقاب غزوها لأوكرانيا.
صرح البيت الأبيض إن الرئيس جو بايدن سيلتقي بشكل افتراضي يوم الاثنين مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي ، في وقت أوضحت فيه الولايات المتحدة أنها لا تريد أن ترى زيادة طفيفة في واردات الطاقة الروسية من الهند.