Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

سجلت اسعار الذهب اعلى مستوى لها على الاطلاق يوم الجمعة، لتستعد لتسجيل أفضل شهر لها منذ مارس 2024، مع تدافع المستثمرين على المعدن الآمن بسبب مخاوف متزايدة بشأن الرسوم الجمركية الامريكية ، في انتظار تقرير التضخم الرئيسي المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم لتحديد الاتجاه.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2793.84 دولار للاونصة الساعة 0535 بتوقيت جرينتش ، مرتفعة بأكثر من 6% هذا الشهر. في وقت سابق اليوم ، سجلت الاسعار اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 2799.71 دولار.

وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% إلى 2824.40 دولار.

كانت التداولات هزيلة مع اغلاق الأسواق الصينية بمناسبة عطلة رأس السنة القمرية الجديدة.

صرح الرئيس الامريكي دونالد ترامب يوم الخميس إن الولايات المتحدة ستفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا، مكررا تحذيره للبلدين.

من المقرر أن يصدر تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي الامريكي في ديسمبر الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، بحثا عن المزيد من الأدلة حول مسار أسعار الفائدة. وصرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء إن بيانات التضخم والوظائف ستحدد موعد تخفيف آخر للسياسة النقدية.

يعتبر الذهب استثمار آمن خلال الاضطرابات الجيوسياسية ويزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 31.42 دولار للاونصة ، وهبط البلاديوم 0.5% لـ 984.35 دولار وارتفع البلاتين 0.2% لـ 968.40 دولار.

تستعد الفضة والبلاتين لمكاسب اسبوعية.

خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة يوم الخميس وأبقى الباب مفتوح لمزيد من تخفيف السياسات مع تغلب المخاوف بشأن النمو الاقتصادي الباهت على المخاوف بشأن التضخم المستمر.

يعد هذا هو التخفيض الخامس لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي منذ يونيو وتتوقع الأسواق خفضين أو ثلاثة آخرين هذا العام، مدفوعين بحجج مفادها أن أكبر موجة تضخم منذ أجيال قد هُزمت تقريبا وأن الاقتصاد المتعثر يحتاج إلى الإغاثة.

أعاد البنك المركزي الأوروبي التأكيد على أن الانكماش "يسير على المسار الصحيح" ورحب بتباطؤ نمو الأجور، وهو ما من شأنه أن يساعد في خفض التضخم في الجزء المحلي من الاقتصاد.

وقال في بيان مصاحب للقرار "إن نمو الأجور يتباطأ كما هو متوقع، والأرباح تخفف جزئيا من تأثير التضخم".

من المرجح أن يتنفس صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي الصعداء في اجتماعهم بعد أن لم تفرض إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديدة تعريفات تجارية شاملة كما كان يخشى، على الرغم من أن التهديدات التي أطلقها ألقت بظلالها على التوقعات.

من غير المرجح أن تتعهد رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد صراحة بمزيد من التخفيضات في مؤتمرها الصحفي الساعة 1345 بتوقيت جرينتش.

ولكن من المتوقع أن تكرر توجيهاتها الطويلة الأمد بأن اتجاه السياسة واضح وأن خطر الحرب التجارية مع الولايات المتحدة قد يؤدي إلى استنزاف النمو الضعيف بشكل أكبر.

من المؤكد أن البنك المركزي الأوروبي سيخفض أسعار الفائدة يوم الخميس ومن المرجح أن يترك الباب مفتوح لمزيد من تخفيف السياسات حيث تتفوق المخاوف بشأن النمو الاقتصادي الباهت على المخاوف بشأن التضخم المستمر.

خفض البنك المركزي الأوروبي تكاليف الاقتراض أربع مرات في العام الماضي ومن المتوقع أن يقوم بثلاث إلى أربع خطوات في عام 2025، مدفوعا بحجج مفادها أن أكبر موجة تضخم منذ أجيال قد هُزمت تقريبا وأن الاقتصاد يحتاج إلى الاغاثة.

مع معاناة منطقة اليورو من الركود الصناعي والاستهلاك الضعيف، فإن الحجة لصالح الخفض واضحة لدرجة أن أيا من صناع السياسات الـ 26 في البنك المركزي الأوروبي لم يعارضوا ذلك علنا.

قد يعني هذا تصويت بالإجماع على خفض سعر الفائدة على الودائع بنسبة 25 نقطة أساس. هذا حتى بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير قبل يوم واحد وألمح إلى توقف طويل، قائلا إنه ليس في عجلة من أمره لخفض الفائدة مرة أخرى، ويرجع ذلك جزئيا إلى أن التعريفات الجمركية الوشيكة زادت من عدم اليقين.

في حين من غير المرجح أن تلتزم رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد صراحة بمزيد من التخفيضات، فمن المتوقع أن تكرر توجيهاتها الطويلة الأمد بأن اتجاه السياسة واضح وأن خطر الحرب التجارية مع الولايات المتحدة قد يؤدي إلى استنزاف النمو الضعيف بشكل أكبر.

التضخم، الذي ارتفع إلى 2.4% في ديسمبر ، قد يستغرق بضعة أشهر قبل أن يعود إلى هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%، ولكن لا يوجد ما يتحدى السرد القائل بأن كل شيء على المسار الصحيح.

تداول الذهب في نطاق ضيق نسبيا يوم الخميس مع تركيز المستثمرين على خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتعريفات الجمركية وتقرير التضخم الرئيسي للحصول على المزيد من الاشارات بشأن السياسة النقدية.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2761.59 دولار للاونصة الساعة 0622 بتوقيت جرينتش. قفزت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 2773.30 دولار.

يترقب المستثمرون الآن تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة لشهر ديسمبر ، والمقرر صدوره يوم الجمعة، لتقييم مسار التضخم.

أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة يوم الاربعاء وقال رئيسه جيروم باول إنه لن يكون هناك اندفاع لخفضها مرة أخرى حتى تجعل بيانات التضخم والوظائف من المناسب القيام بذلك.

يعتبر المعدن تحوط ضد التضخم، لكن أسعار الفائدة المرتفعة تضعف جاذبيته.

في وقت سابق هذا الاسبوع ، صرح البيت الابيض إن ترامب لا يزال يخطط لفرض تعريفات جمركية باهظة على المكسيك وكندا يوم السبت، وإنه "يفكر بشدة" في فرض بعض التعريفات على الصين.

من ناحية اخرى ، من المؤكد ان البنك المركزي الأوروبي سيخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق اليوم ومن المرجح أن يبقي الباب مفتوح لمزيد من تخفيف السياسة.

ظلت التداولات هزيلة، مع إغلاق الصين، أكبر مستهلك للذهب، لعطلة رأس السنة القمرية الجديدة إلى جانب كوريا الجنوبية وتايوان وماليزيا وسنغافورة.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 30.83 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.3% لـ 958.68 دولار ، وصعد البلاديوم 0.5% لـ 967 دولار.

انخفضت عوائد سندات منطقة اليورو يوم الأربعاء مع التقاط المتعاملين أنفاسهم قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم واجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، مع التركيز أيضا على أرباح شركات التكنولوجيا الأمريكية الوشيكة وانخفاض أسعار النفط الخام.

انخفضت العوائد الالمانية لأجل 10 سنوات، وهي المعيار لمنطقة اليورو، بنقطتين أساس عند 2.54%.

يركز المستثمرون يوم الأربعاء على قرار أسعار الفائدة الذي سيتخذه الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، حيث من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي على أسعار الفائدة ثابتة.

سيراقب المستثمرون المؤتمر الصحفي الذي سيعقده رئيس البنك جيروم باول لمعرفة كيفية معالجته لأحدث أرقام التضخم والسياسات الاقتصادية المبكرة لدونالد ترامب وعمليات بيع الأسهم التي تقودها شركات التكنولوجيا هذا الأسبوع.

تسبب هذا الأخير في رفع المتعاملين لمراهناتهم على نطاق التيسير الذي يتوقعونه من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، مما دفع إلى ارتفاع في سندات الحكومة الأمريكية والأوروبية يوم الاثنين، على الرغم من أنها استقرت منذ ذلك الحين.

تداولت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات عند 4.53% في آخر تعاملات، بانخفاض 2 نقطة أساس .

من المتوقع أن يخفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس عندما يجتمع يوم الخميس، حيث يتطلع صناع السياسات إلى تعزيز الاقتصاد المتباطئ.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن الإقراض المصرفي للشركات في منطقة اليورو المكونة من 20 دولة انتعش الشهر الماضي، في إشارة إلى أن تخفيضات أسعار الفائدة السريعة الأخيرة بدأت تتدفق إلى الاقتصاد الحقيقي.

وانخفض العائد على السندات الالمانية الحساسة للأسعار لأجل عامين بمقدار 2 نقطة أساس إلى 2.24%، كما انخفض العائد على السندات الايطالية لأجل عشر سنوات بنحو أربع نقاط أساس إلى 3.62%.

انخفضت أسعار النفط يوم الأربعاء، متخلية عن بعض مكاسب الجلسة الماضية، مع تأثرها بارتفاع مخزونات الخام الامريكية وتراجع المخاوف بشأن الامدادات الليبية، على الرغم من أن الرسوم الجمركية الامريكية المحتملة على الواردات الكندية والمكسيكية كبحت الخسائر.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 7 سنت أو 0.1% إلى 77.42 دولار للبرميل الساعة 0708 بتوقيت جرينتش، في حين انخفضت العقود الاجلة للخام الامريكي 7 سنت أو 0.1% إلى 73.70 دولار للبرميل.

بدء الرئيس الامريكي دونالد ترامب ولايته الأسبوع الماضي بإصدار عدة أوامر تهدف إلى تعزيز انتاج النفط والغاز القياسي بالفعل في البلاد.

صرحت مصادر في السوق يوم الثلاثاء إن مخزونات النفط الخام والبنزين الامريكية ارتفعت الأسبوع الماضي، في حين انخفضت مخزونات المقطرات، نقلا عن أرقام معهد البترول الامريكي.

من المقرر أن تصدر ادارة معلومات الطاقة ، بياناتها الأسبوعية الساعة 1530 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء.

صرح البيت الأبيض يوم الثلاثاء إن ترامب لا يزال يخطط لاصدار تعريفات جمركية بنسبة 25% على كندا والمكسيك يوم السبت.

أجرى وزير الطاقة السعودي والعديد من نظرائه في أوبك + محادثات في أعقاب دعوة ترامب لخفض أسعار النفط وقبل اجتماع الأسبوع المقبل لدول أوبك + المنتجة للنفط، وفقا لبيانات ومصادر رسمية.

هبطت مؤشرات النفط إلى أدنى مستوياتها في عدة أسابيع هذا الأسبوع حيث أثارت أنباء الاهتمام المتزايد بنموذج الذكاء الاصطناعي منخفض التكلفة لشركة ديب سيك الصينية الناشئة مخاوف بشأن الطلب على الطاقة لتشغيل مراكز البيانات، مما أدى إلى اضطراب قطاع الطاقة بشكل عام، في حين أدت البيانات الاقتصادية الضعيفة من الصين إلى مزيد من افساد توقعات الطلب.

استعادت أسهم التكنولوجيا قوتها يوم الثلاثاء، بعد يوم من هزة ديب سيك للأسواق.