
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين لكنها تحوم بالقرب من ذروة قياسية سجلتها الأسبوع الماضي، مما وضع الذهب على مسار أفضل ربع سنوي له في أكثر من ثماني سنوات بعد قرار خفض أسعار الفائدة الأمريكية الضخم وتوقعات بخفض آخر كبير في نوفمبر.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2653.38 دولار للاونصة الساعة 0404 بتوقيت جرينتش ، بفعل ارتفاع الدولار الامريكي.
يجعل الدولار الأقوى الذهب أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
ارتفع الذهب بأكثر من 14% حتى الآن هذا الربع، وهو أفضل أداء له منذ يناير 2016.
على أساس شهري، أضاف الذهب 6% في سبتمبر بعد أن سجل مستوى قياسي مرتفع آخر عند 2685.42 دولار يوم الخميس في ارتفاع مدفوع بخفض الاحتياطي الفيدرالي بمقدار نصف نقطة مئوية، وإجراءات التحفيز الصينية والمخاوف المستمرة بشأن الحرب في الشرق الأوسط.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2674.80 دولار.
تتضمن بيانات هذا الأسبوع أرقام وظائف القطاع الخاص ووظائف غير الزراعيين الامريكية ، والتي قد توفر مزيد من الوضوح حول حالة سوق العمل الأمريكية.
من المتوقع أيضا أن يلقي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول والمحافظ ميشيل بومان خطابين في وقت لاحق اليوم.
أظهرت بيانات يوم الجمعة أن الاقتصاد الأمريكي احتفظ ببعض زخمه القوي في الربع الثالث، في حين استمرت ضغوط التضخم في التراجع. عزز هذا التوقعات بخفض آخر كبير في أسعار الفائدة في اجتماع السياسة الفيدرالية في نوفمبر.
يميل المعدن ذو العائد الصفري إلى أن يكون استثمار مفضل في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وأثناء الاضطرابات الجيوسياسية.
شنت إسرائيل يوم الأحد غارات جوية ضد ميليشيا الحوثي في اليمن وعشرات الأهداف التابعة لحزب الله في جميع أنحاء لبنان بعد أن قتلت في وقت سابق زعيم حزب الله.
من بين المعادن الاخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 31.49 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوى قياسي في 12 عام يوم الخميس وتستعد لارتفاع ربع سنوي بنسبة 8%.
انخفض البلاتين بنسبة 0.1% لـ 999.35 دولار وارتفع البلاديوم 0.1% لـ 1012.50 دولار. ويستعد كلا المعدنين لمكاسب فصلية.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الاثنين مدعومة بتصاعد المخاوف بشأن ضغوط الامدادات المحتملة من جانب منتجي الشرق الأوسط في أعقاب الهجمات الاسرائيلية المتزايدة على القوات المدعومة من إيران في المنطقة.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 51 سنت أو 0.71% إلى 72.49 دولار للبرميل الساعة 0330 بتوقيت جرينتش.
وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 43 سنت أو 0.63% إلى 68.61 دولار للبرميل.
الأسبوع الماضي، انخفض خام برنت بنحو 3%، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنحو 5% مع تزايد مخاوف الطلب بعد فشل التحفيز المالي من الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستورد للنفط، في طمأنة ثقة السوق.
ومع ذلك، حظيت الأسعار يوم الاثنين بدعم من احتمال اتساع الصراع في الشرق الأوسط الذي يشمل إيران، المنتج الرئيسي وعضو منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، بعد أن صعدت إسرائيل هجماتها على حزب الله والجماعات المسلحة الحوثية التي تدعمها إيران.
صرحت اسرائيل إنها قصفت أهداف للحوثيين في اليمن يوم الأحد، لتوسع مواجهتها مع حلفاء إيران بعد يومين من مقتل زعيم حزب الله السيد حسن نصر الله في صراع متصاعد في لبنان.
أذن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن للجيش بتعزيز وجوده في الشرق الأوسط، حيث قال البنتاجون يوم الأحد إنه إذا استهدفت إيران أو شركاؤها أو وكلاؤها أفراد أو مصالح أمريكية، فإن واشنطن "ستتخذ كل الإجراءات اللازمة للدفاع عن شعبنا".
صرح محللو ANZ في مذكرة إن الأسواق ستنتظر في وقت لاحق يوم الاثنين سماع رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول للحصول على أدلة على سرعة البنك المركزي في التيسير النقدي، ومن المقرر أن يتحدث سبعة صناع سياسات آخرين في الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.
من المقرر أيضا صدور بيانات الوظائف الشاغرة والتوظيف الخاص، إلى جانب مسوحات معهد إدارة التوريد حول التصنيع والخدمات.
تراجعت أسعار الذهب والفضة يوم الجمعة من مستويات قياسية مرتفعة، لكنها تستعد لتسجيل مكاسب أسبوعية مع تزايد التوقعات بخفض آخر كبير لأسعار الفائدة الامريكية هذا العام، مع ترقب الأسواق لتقرير تضخم مهم للحصول على إرشادات إضافية.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2665.81 دولار للاونصة الساعة 0605 بتوقيت جرينتش ، لتظل دون اعلى مستوى قياسي سجلته في الجلسة السابقة عند 2685.42 دولار. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2688 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة حوالي 1% لـ 31.74 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ ديسمبر 2012 عند 32.71 دولار في الجلسة السابقة.
ارتفعت أسعار الفضة بسبب الأداء القوي للمعدن وإجراءات التحفيز الضخمة من الصين، رغم أن بعض المحللين يحذرون من أن الارتفاع قد يتلاشى بسبب المخاوف بشأن الطلب الصناعي.
أشعل خفض الفائدة الذي أقره الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بنصف نقطة مئوية الأسبوع الماضي موجة صعود في أسعار الذهب، الذي سجل مستويات قياسية متتالية وحقق مكاسب بنحو 1.8% حتى الآن هذا الأسبوع.
انخفض مؤشر الدولار الأمريكي للأسبوع الرابع على التوالي، مما جعل السلع الأساسية المقومة بالدولار أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
يتوقع المتداولون حاليا فرصة بنسبة 49% لخفض آخر بمقدار نصف نقطة مئوية في نوفمبر.
تعمل أسعار الفائدة المنخفضة على تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن، الذي يُنظر إليه أيضا على أنه أصل آمن أثناء الاضطرابات الاقتصادية والسياسية.
ينصب تركيز السوق الآن على بيانات مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره في وقت لاحق اليوم.
ومن المعادن الاخرى ، تراجع البلاتين بنسبة 0.8% عند 999.05 دولار وانخفض البلاديوم 1.7% لـ 1029.80 دولار.
انخفضت أسعار النفط لليوم الثالث على التوالي يوم الجمعة وكانت في طريقها للهبوط خلال الأسبوع مع تركيز المستثمرين على توقعات زيادة الانتاج من ليبيا ومجموعة أوبك+ الأوسع، على الرغم من أن التحفيز الجديد من الصين، أكبر مستورد، حد من الخسائر.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 20 سنت أو 0.28% إلى 71.40 دولار للبرميل الساعة 0433 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 14 سنت أو 0.21% إلى 67.53 دولار.
على أساس أسبوعي، من المقرر أن ينخفض خام برنت بنسبة 4%، في حين كان خام غرب تكساس الوسيط في طريقه للانخفاض بنسبة 6%.
خفض البنك المركزي الصيني يوم الجمعة أسعار الفائدة وضخ السيولة في النظام المصرفي مع تكثيف بكين التحفيز لجذب النمو الاقتصادي نحو هدف العام الحالي البالغ 5% ومحاربة الضغوط الانكماشية.
في الوقت نفسه، وقعت الفصائل المتنافسة التي تطالب بالسيطرة على البنك المركزي الليبي اتفاق لإنهاء نزاعها يوم الخميس. تسبب النزاع في انخفاض حاد في انتاج النفط والصادرات في البلاد، مع انخفاض صادرات الخام إلى 400 ألف برميل يوميا هذا الشهر، من أكثر من مليون برميل في الشهر الماضي.
بشكل منفصل، تعمل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، حاليا على خفض إنتاج النفط بإجمالي 5.86 مليون برميل يوميا لكنها تخطط لعكس 180 ألف برميل يوميا من تلك التخفيضات في ديسمبر.
زعم تقرير اعلامي يوم الاربعاء أن التراجع المعلن عنه سابقا يرجع إلى قرار المملكة العربية السعودية بالتخلي عن هدف سعر النفط عند 100 دولار وكسب حصة في السوق، مما تسبب في انخفاض أسعار النفط بنسبة 3% في الجلسة السابقة.
ونفت السعودية، الزعيم الفعلي لأوبك+، مرارا وتكرارا استهداف سعر معين للنفط، وقالت مصادر في المجموعة الأوسع لرويترز إن خطط زيادة الإنتاج في ديسمبر لا تمثل أي تغيير كبير عن السياسة الحالية.
انخفضت أسعار النفط يوم الخميس، لتعكس مكاسبها السابقة، حيث أثرت أنباء تخلي السعودية أكبر مصدر للنفط في العالم عن هدف سعر النفط الخام استعدادا لتوسيع الانتاج على السوق.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 55 سنت أو 0.75% إلى 72.91 دولار للبرميل، في حين انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55 سنت أو 0.79% إلى 69.14 دولار للبرميل الساعة 0502 بتوقيت جرينتش.
أفادت صحيفة فاينانشال تايمز يوم الخميس نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر أن المملكة العربية السعودية تستعد للتخلي عن هدف سعر غير رسمي يبلغ 100 دولار للبرميل للخام مع استعدادها لزيادة الانتاج.
كانت أسعار النفط قد ارتفعت في وقت سابق من الجلسة، حيث طغت علامات الطلب على الوقود وانخفاض المخزونات في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط الخام في العالم، على المخاوف بشأن توقعات الطلب العالمي، وخاصة في الصين.
كما تؤثر علامات عودة النفط الليبي إلى السوق أيضا على الأسعار بعد أن اتفق مندوبون من شرق وغرب ليبيا المنقسمين على عملية تعيين محافظ للبنك المركزي وهي الخطوة التي قد تساعد في حل الأزمة بشأن السيطرة على عائدات النفط في البلاد والتي عطلت الصادرات.
من المقرر أن يصدر تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي في 4 أكتوبر.
دعت الولايات المتحدة وفرنسا وعدة حلفاء إلى وقف فوري لاطلاق النار لمدة 21 يوم عبر الحدود الاسرائيلية اللبنانية، كما أعربوا عن دعمهم لوقف إطلاق النار في غزة بعد مناقشات مكثفة في الأمم المتحدة.
ووسعت إسرائيل غاراتها الجوية في لبنان يوم الأربعاء، مما أسفر عن مقتل 72 شخص على الأقل، وفقا لتجميع رويترز لتصريحات وزارة الصحة اللبنانية.
وقال رئيس الاركان الاسرائيلي إن شن هجوم بري أمر محتمل، مما أثار مخاوف من أن الصراع قد يشعل حربا أوسع نطاقا في منطقة إنتاج النفط الرئيسية في الشرق الأوسط.
استقرت أسعار الذهب يوم الخميس، لتحوم بالقرب من مستويات قياسية مرتفعة، وسط توقعات بخفض كبير آخر لأسعار الفائدة الامريكية هذا العام، رغم أن المكاسب كانت محدودة قبل تصريحات من جانب صناع السياسات الرئيسيين في الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2661.25 دولار للاونصة الساعة 0334 بتوقيت جرينتش. سجل المعدن مستوى قياسي مرتفع عند 2670.43 دولار يوم الاربعاء. استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2684.50 دولار.
ارتفع الذهب بنحو 29% حتى الآن في عام 2024 وسجل مستويات قياسية مرتفعة عدة مرات هذا العام، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى تخفيف السياسة النقدية من البنوك العالمية الكبرى والمخاوف الجيوسياسية.
تعمل أسعار الفائدة المنخفضة على تقليل تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالذهب، والذي يُنظر إليه أيضا على أنه أصل آمن وسط الاضطرابات الاقتصادية والسياسية.
يوم الأربعاء الماضي، خفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، حيث يرى المتداولون فرصة بنسبة 62% لخفض اضافي بمقدار نصف نقطة مئوية في نوفمبر.
من المقرر أن يلقي رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول كلمة افتتاحية في مؤتمر يوم الخميس، حيث من المقرر ايضا أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز ونائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي مايكل بار.
بالاضافة الى ذلك، سيتم مراقبة بيانات طلبات إعانة البطالة الامريكية يوم الخميس ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي – مؤشر التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي - يوم الجمعة، للحصول على المزيد من الاشارات بشأن أسعار الفائدة.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 31.85 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% لـ 995.90 دولار وارتفع البلاديوم 1.2% لـ 1048.75 دولار.