Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

هبطت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في شهر يوم الخميس حيث طغت تداعيات طفرة الإنتاج الأمريكي على مخاوف من حدوث نقص في المعروض العالمي.   

وساعدت قائمة من المخاوف الجيوسياسية، تتنوع من اضطرابات في فنزويلا وتشديد للعقوبات الأمريكية على صادرات الخام الإيراني، في ارتفاع الأسعار خلال أبريل. ولكن حول المتعاملون تركيزهم في الجلسات الأخيرة نحو إنتاج قوي للنفط الأمريكي والروسي مما قاد برنت للنزول دون حاجز 70 دولار للبرميل.

وانخفض خام برنت 3.3% إلى 69.79 دولار للبرميل في أحدث التداولات، ليتجه خام القياس الدولي نحو الإغلاق عند أدنى مستوياته منذ الرابع من أبريل. وسيعكس أيضا أكبر انخفاض ليوم واحد يشهده برنت منذ اكثر من شهرين.

وكان أداء خام غرب تكساس الوسيط، الخام لأمريكي، أسوأ حالا إذ هوى 4% إلى أدنى مستوى إغلاق منذ 29 مارس عند 61.05 دولار للبرميل.

وواصلت التراجعات موجة بيع بدأت يوم لاربعاء كردة فعل على بيانات مخزونات النفط الأمريكية. وتضخمت المخزونات المحلية 9.9 مليون برميل في اكبر زيادة أسبوعية حتى الأن هذا العام حيث يتسارع نمو الإنتاج نحو  مستوى قياسي جديد 12.3 مليون برميل يوميا.

وتوقعت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ان يبلغ الإنتاج في المتوسط 12.4 مليون برميل يوميا هذا العام و13.1 مليون في 2020، مدعوما بنمو سريع في إنتاج حوض بيرميان بتكساس ونيو مكسيكو وهو النفط الصخري.

وسعت منظمة أوبك لتخفيض الإنتاج في اتفاق مبرم بين أعضاء المنظمة ومنتجين كبار من خارجها. وانخفض إنتاج النفط الروسي في أبريل لكن ظل فوق المستويات المستهدفة مما يعمق بشكل أكبر تراجعات السوق يوم الخميس.

تراجعت أسواق الأسهم وإستقر الدولار قرب مستويات مرتفعة سجلها مؤخرا بعدما أحجم بنك الاحتياطي الفيدرالي عن التمهيد لتخفيض أسعار الفائدة من أجل تعزيز التضخم.

وبعد تكهنات بأن البنك المركزي الأمريكي قد يلمح لتلك الخطوة، جاءت تصريحات رئيسه جيروم باويل داعمة للدولار. وقال باويل "نعتقد ان موقف سياستنا مناسب في الوقت الحالي—ولا نرى دافعا قويا للتحرك في أي من الإتجاهين" حيث ان "عوامل أساسية قوية" تدعم الاقتصاد.

وإستقر المؤشر الذي يقيس قيمة الدولار قرب 98 نقطة مما يتركه مرتفعا نحو 1.6% في عام 2019.

ولاقى الدولار دعما من بيانات أظهرت ارتفاع طلبيات المصانع الأمريكية في مارس بأسرع وتيرة في سبعة أشهر مدعومة بطلب قوي على معدات النقل.

وانخفض مؤشر اس اند بي 500 القياسي للأسهم الأمريكية 0.1% في اوائل التعاملات. وخلال الجلسة السابقة سجل المؤشر أسوأ أداء منذ مارس في أعقاب تعليقات الاحتياطي الفيدرالي لينخفض 0.8% ويبتعد عن سلسلة من المستويات القياسية المرتفعة التي سجلها في أبريل.

قال مجلس الذهب العالمي إن البنكين المركزيين الروسي والصيني ساعدا في زيادة الطلب العالمي على الذهب 7% في الربع الأول مقارنة بالعام السابق حيث واصلا جهود تقليص إنكشافهما على الدولار الأمريكي.

وقال المجلس إن البنوك المركزية إشترت إجمالي 145.5 طنا من الذهب بقيمة نحو 6 مليار دولار، وتلك زيادة 68% مقارنة بالعام الماضي.

وكانت روسيا أكبر مشترِ خلال تلك الفترة إذ أضافت 55.3 طنا من المعدن الأصفر لتخفيض حيازات الدولار ضمن احتياطياتها وسط توترات متصاعدة مع واشنطن واحتمال إستهدافها بعقوبات جديدة. وأضافت الصين 33 طنا لحيازاتها كما إشترت الإيكوادور ذهبا لأول مرة منذ 2014، بحسب مجلس الذهب العالمي.

وقال أليستير هيويت، مدير مجلس الذهب العالمي، "كان هناك الكثير من المشتريات من جانب بنوك مركزية لأسواق ناشئة تتطلع لتنويع احتياطياتها، أو في حالة روسيا توجد تداعيات محتملة على إدارة احتياطي النقد الأجنبي إذا أصبحت خاضعة لخطر العقوبات".

والعام الماضي إشترت البنوك المركزية ذهبا أكثر من أي وقت مضى منذ نهاية قاعدة الذهب في 1971، وجاءت في المقدمة روسيا وكازاخستان.

وبالرغم من ذلك تظهر بيانات مجلس الذهب العالمي ان المشتريات بدأت تتراجع عن العام السابق. ففي الربع الثالث من عام 2018 إشترت البنوك المركزية 253 طنا من الذهب ثم إشترت 165.6 طنا في الربع الرابع.

وأضاف المجلس إن الطلب الإجمالي على الذهب انخفض 17% مقارنة بالربع الرابع لعام 2018.

وارتفع سعر الذهب ليسجل 1347 دولار للاوقية في فبراير وهو أعلى مستوياته منذ أبريل 2018، لكن منذ حينها انخفض مجددا ليتداول عند 1271 دولار.

دعمت توقعات أكثر تفاؤلا للنمو من بنك انجلترا الاسترليني حول مستوى 1.30 دولار حيث أشار البنك المركزي البريطاني إنه لازال يميل لتشديد السياسة النقدية.

وإستقر الاسترليني دون تغيير يذكر بعد قرار البنك المركزي ترك أسعار الفائدة عند 0.75%، وبلغ في أحدث معاملات 1.3051 دولار.

ولم يطرأ تغيير يذكر على بيان بنك انجلترا يحول دون التوقعات بأن تحركه القادم لأسعار الفائدة سيكون زيادة. وهذا ساعد في صعود الاسترليني إلى أعلى مستوى في 11 جلسة يوم الاربعاء.

وقال البنك إن النمو الاقتصادي في الربع الأول من المتوقع ان يلقى دعما من تخزين الشركات قبل مواعيد نهائية مؤخرا لمغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي حيث رفع تقديراته للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع السنوي إلى 0.5%.

وعدلت لجنة السياسة النقدية بالرفع توقعاتها للنمو هذا العام من 1.3% في فبراير إلى 1.6%، مع توقعات أيضا بنمو أقوى من السابق في 2021.

وقال بابلو شاه، كبير الاقتصاديين لدى مركز الاقتصاد وبحوث قطاع لأعمال، " نتوقع ان يرفع بنك انجلترا أسعار الفائدة في النصف الثاني من عام 2019، لكن التطورات في عملية البريكست قد تغير هذا المسار".

استأنف الدولار إنخفاضه يوم الخميس، متجاهلاً تعليقات رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول الواثقة بشأن الاقتصاد الأمريكي حيث أظهرت المسوح أن مخاوف الضعف الاقتصادي في أوروبا مبالغ فيها.

قفزت العملة الموحدة بنسبة خمس بالمئة بعدما تراجعت مبيعات التجزئة الألمانية بأقل من المتوقع، بينما كانت توقعات المسوحات من ألمانيا إلى أسبانيا ضمن التوقعات على نطاق واسع.

ارتفع اليورو بنسبة خمس بالمئة ليصل إلى 1.1219 دولار ولكنه مازال بالقرب من أدنى مستوياته في عامين عند 1.1110 دولار الذي سجله الاسبوع الماضي.

تنقاضت مكاسب اليورو الضئيلة مع تقلبات الدولار الأمريكي ليلاً بعد التراجع الحاد في مؤشر قطاع التصنيع وتخفيض توقعات التضخم في الولايات المتحدة والتي حفزت المستثمرين على بيع العملة الأمريكية وخفضت عوائد سندات الخزانة.

ولكن أنعكس ذلك الوضع حين صرح رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول بأن العوامل المتسببة في تراجع التضخم ربما تكون "مؤقتة" وأنه لا يرى حاجة لتغير أسعار الفائدة في أي من الإتجاهين.

وكنتيجة لذلك، ارتفع الدولار بنسبة نصف بالمئة ليلاً مقابل سلة من منافسيه في حين صعدت عوائد سندات الخزانة لأجل عشر سنوات بمقدار 7 نقاط أساس من أدنى مستوياتها ليلاً.

واستقر الاسترليني دون أعلى مستوى له في عامين يوم الأربعاء بناء على تكهنات بتحقيق تقدمات في محادثات البريكست بين الحكومة البريطانية وحزب المعارضة الرئيسي.

سجل الاسترليني 1.3054 دولار، بعد أن ارتفع إلى 1.3101 دولار ليلاً قبل قرار الفائدة لبنك إنجلترا حيث من المتوقع أن يُبقي البنك على أسعار الفائدة دون تغيير ولكن تعليقاته قد تحدد مستقبل أسعار الفائدة.

ينطلق الاسترليني في طريقه لتحقيق مكاسب لليوم الرابع على التوالي يوم الخميس، مدفوعاً بإشارات إحتمالية حدوث إنفراجه في محادثات البريكست قبل إجتماع البنك المركزي.

تداول الاسترليني في نطاق ضيق بين 1.28- 1.30 دولارمنذ أن أجلت بريطانيا موعد مغادرتها للإتحاد الأوروبي من مارس إلى 31 اكتوبر.

ولكن لامست العملة أعلى مستوى لها في اسبوعين يوم الخميس وهي بالقرب من 1.31 دولار، مدعومة بتعليقات من رئيسة الوزراء تيريزا ماي تشير إلى حدوث تقارب في المحادثات مع حزب العمال.

ويبدو أن البنك المركزي الإنجليزي سيترك أسعار الفائدة مستقرة يوم الخميس ويبقي على خياراته مفتوحة لحدوث تغيير في وقت لاحق من العام عندما يعلن أول قرار له منذ تأجيل البريكست.

ويتوقع أغلب الاقتصاديون أن يُبقي البنك المركزي الإنجليزي على أسعار الفائدة عند 0.75% حتى تغادر المملكة المتحدة الإتحاد الأوروبي.

ارتفعت العملة البريطانية بنسبة 0.2% لتصل إلى 1.3080 دولار واستقرت مقابل اليورو عند 85.76 بنس.

ومع تعطل اليابان لمدة اسبوع يقلق المتداولون بشأن غياب طوكيو، وهي واحدة من أكبر مراكز تداول العملات في العالم، وقد يتسبب ذلك في بعض التحركات المبالغ فيها في أسواق العملة الأجنبية.

ولكن مازالت التقلبات في أسواق العملات عند أدنى مستوياتها في خمسة أعوام.

هبطت أسعار النفط يوم الخميس، متراجعة بفعل مستويات إنتاج قياسية لخام النفط الأمريكي التي أدت إلى تعافي المخزونات.

وخارج الولايات المتحدة، مازالت أسواق النفط متشددة بسبب إنتهاء إعفاءات العقوبات الأمريكية ضد إيران، وتصاعد الأزمة السياسية في فنزويلا واستمرار منتجي الأوبك في خفض إمداداتهم.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 71.81 دولار للبرميل الساعة 0655 بتوقيت جرينتش، منخفضة بمقدار 35 سنت أو بنسبة 0.5% منذ الإغلاق الأخير لها.

وانخفضت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 27 سنت أو بنسبة 0.4% لتصل إلى 63.33 دولار للبرميل.

صرحت إدارة الطاقة يوم الأربعاء أن مخزونات النفط الأمريكية صعدت خلال الاسبوع الماضي لأعلى مستوى لها منذ سبتمبر 2017، مرتفعة بمقدار 9.9 مليون برميل لتصل إلى 470.6 برميل، حيث سجل الإنتاج مستوى قياسي عند 12.3 مليون برميل في اليوم في حين تراجعت معدلات التكرير.

 بالرغم من تشدد أسواق النفط بالفعل بسبب الأزمة السياسية في فنزويلا، إلا أنها أصبحت أكثر تشدداً مع تفعيل العقوبات الأمريكية ضد إيران والتي لن تسمح بالمزيد من الإعفاءات بداية من شهر مايو بالإضافة إلى إستمرار منظمة الأوبك في خفض إمداداتها بهدف دعم الأسعار.

صرح وزير الطاقة بدولة عمان محمد بن حمد الرمحي يوم الأربعاء بأن منظمة الأوبك تستهدف تمديد التخفيضات، التي بدأت في شهر يناير، عندما يجتمعوا في يونيو.

ولكن بالرغم من رغبة أغلبية أعضاء الأوبك في إستمرار تخفيضات الإمدادات لدعم الأسواق، إلا أن منظمة أوبك قد تُجبر على أن تحيد عن هدفها.

تعافى الدولار يوم الخميس بعدما عانى من بعض الخسائر لفترة وجيزة ليلاً مع تركيز المتداولين على تعليقات رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول بخصوص توقعاته الاقتصادية.

كافحت العملة الأمريكية بعد حدوث إنخفاض حاد في مؤشر قطاع التصنيع إلى 52.8 وتراجع التضخم الأمريكي مما حفز عمليات بيع المستثمرين للعملة الأمريكية وخفض عوائد الخزانة.

ولكن تغير هذا الوضع حين صرح رئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول أن العوامل المتسببة في تراجع التضخم قد تكون "مؤقتة" وأنه لا حاجة لتحريك أسعار الفائدة في أي من الإتجاهين.

وكنتيجة لذلك، صعد مؤشر الدولار بنصف بالمئة ليلاً مقابل سلة من منافسيه في حين ارتفعت عوائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات بمقدار 7 نقاط أساس من أدنى مستوياتها ليلاً.

ولكن مازلت الأسواق تعتقد أن هناك إحتمال أن يتم تخفيض أسعار الفائدة بنسبة 64% بحلول نهاية العام بالرغم من أنه قد يتم تغيير هذا الإحتمال بعد صدورتقرير بيانات الوظائف الشهري يوم الجمعة وبيانات التضخم خلال الاسبوع القادم.

وتراجع اليورو إلى 1.1198 دولار، بعدما لامس أعلى مستوى له عند 1.1265 دولار ليلاً، في حين استقر الدولار مقابل الين عند 111.55 ين.

واستقر الاسترليني على نطاق واسع بعدما سجل أعلى مستوى له في اسبوعين يوم الأربعاء بناء على تكهنات بإحراز المحادثات بين الحكومة البريطانية وحزب المعارضة الرئيسي لبعض التقدمات.

وصل الاسترليني إلى 1.3054 دولار، بعدما ارتفع إلى 1.3101 دولار ليلاً قبل قرار الفائدة للبنك المركزي الإنجليزي حيث من المتوقع أنه يبقي عليها مستقرة ولكن تعليقاته قد تشير إلى تحول في التوقعات المستقبلية لأسعار الفائدة.

هبط الذهب يوم الخميس لأدنى مستوى له خلال اسبوع، بعد تعليقات من رئيس الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي بددت آمال حدوث تخفيض في أسعار الفائدة في المدى القريب، مما عزز الدولار وعوائد سندات الخزانة.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لتصل إلى 1272.01 دولار للأونصة الساعة 0610 بتوقيت جرينتش، بعدما تراجعت إلى 1270.76 دولار في وقت سابق في الجلسة، وهو أدنى مستوى لها منذ 24 أبريل.

وتراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.9% لتسجل 1273.20 دولار للأونصة.

أبقى الإحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة مستقرة يوم الأربعاء، ولكنه شدد على الخطاب بأنه لا يرى أي تعديل لأسعار الفائدة في المدى القريب.

عززت وجهه نظر باول تجاه التضخم الدولار يوم الأربعاء ودعمت عوائد سندات الخزانة الأمريكية.

تزيد أسعار الفائدة المرتفعة من تكلفة الفرصة البديلة لحائزي الذهب الذي لا يدر عائد وترفع الدولار والعوائد، مما سبب تأثير معاكس على سعر الذهب.

في تلك الأثناء، تبنت الأسهم الاسيوية نهج الترقب والإنتظار مع تعطل مراكز التداول الكبرى في الصين واليابان.

يترقب المستثمرون تطورات النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين مع توقعات إمكانية التوصل إلى إتفاق لإنهاء النزاع الطويل بين الدولتين قريباً، والذي قد يعزز شهية المخاطرة، وبالتالي يلقي بثقله على معدن الملاذ الأمن.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، هبطت الفضة بنسبة 0.2% إلى 14.64 دولار للأونصة، بالقرب من أدنى مستوى لها في أكثر من أربعة أشهر عند 14.57 والذي سجلته يوم الأربعاء، في حين انخفضت أسعار البلاتين بنسبة 0.2% ليسجل 862.15 دولار، بعدما لامست 853 دولارفي وقت سابق من الجلسة، وهو أدنى مستوى لها في ما يقرب الشهر.

وتراجع البلاديوم بنسبة 0.8% ليسجل 1344.15 دولار، بعدما لامس أدنى مستوى له منذ 25 يناير عند 1309.67 دولار في وقت سابق في الجلسة.

تخطت القيمة السوقية لأسهم أبل حاجز التريليون دولار يوم الاربعاء حيث تنفست وول ستريت الصعداء على علامات ان الشركة تجاوزت الأسوأ في تراجع مبيعاتها مؤخرا من هواتف الأيفون.

وفي ساعة متأخرة من يوم أمس، تنبأت الشركة الأمريكية العملاقة للتقنية بتعافي أسرع من المتوقع من انخفاض في الإيرادات إستمر لستة أشهر، بسبب ضعف مبيعات الهواتف، خاصة في الصين.

وأدت تلك الأخبار إلى صعود أسهم أبل 6% في أوائل تعاملات يوم الأربعاء مما دفع قيمتها السوقية لتجاوز التريليون دولار الذي تخطته أول مرة في الصيف الماضي، لكن هبوط أسهم شركات التقنية خلال الخريف ومشاكل مبيعات الأيفون تسببا لاحقا في محو 330 مليار دولار من قيمتها.

وتوقعت الشركة إيرادات تتراوح بين 52.5 مليار دولار و54.5 مليار دولار للربع السنوي الذي ينتهي في يونيو، الربع الثالث في عامها المالي. ويتجاوز منتصف هذا النطاق تقديرات المحللين ب1.5 مليار دولار ويشير إلى زيادة طفيفة في الإيرادات من 53.3 مليار دولار في نفس الربع السنوي  قبل عام.