Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

هبطت الليرة التركية أكثر من واحد بالمئة مقابل الدولار يوم الاربعاء بعدما أعلن وزير المالية براءت ألبيرق خطة لتخفيض الضرائب في عدة قطاعات، من بينها السيارات والأجهزة المنزلية والأثاث.

وتراجعت الليرة إلى 5.56 مقابل الدولار من 5.50 قبل الإعلان. وبلغت العملة 5.5460 في الساعة 1401 بتوقيت جرينتش.

وارتفعت أسهم شركة تصنيع الأجهزة المنزلية التركية "أرجاليك" 5% بعد الإعلان، بينما قفزت أسهم شركتي تصنيع السيارات "فورد أوتوسان" و"توفاس" 7% لكل منهما.

أضافت الشركات الأمريكية في أكتوبر أكبر عدد من العاملين في ثمانية أشهر بما يفوق التوقعات ويشير أن سوق العمل لازالت قوية.

وأظهرت بيانات صدرت يوم الاربعاء من معهد ايه.دي.بي إن وظائف القطاع الخاص ارتفعت 227 ألف بعد زيادة معدلة بلغت 218 ألف في سبتمبر. وكان متوسط التوقعات يشير إلى زيادة 187 ألف.

وارتفعت الوظائف في الصناعات المنتجة للسلع، التي تشمل شركات البناء والتصنيع، 38 ألف بعد زيادتها 48 ألف.

وأضافت شركات الخدمات 189 ألف وظيفة بعد ان وظفت 170 ألف في سبتمبر.

وتعد النتائج، قبل نشر وزارة العمل لتقرير الوظائف الشهري يوم الجمعة، إشارة إيجابية من شركات القطاع الخاص. وربما تعكس البيانات تقلبات متعلقة بالإعصار مايكل خلال الشهر وبعد الإعصار فلورينس الذي ضرب في سبتمبر. وعلى الرغم من ذلك، كان الطلب على العمالة واسع النطاق نسبيا عبر الصناعات بما يشمل التصنيع والبناء والتجارة والنقل والترفيه والخدمات المهنية.

وتقدم زيادات التوظيف ودفعة من تخفيضات ضريبية دعما لإنفاق المستهلك، الجزء الأكبر من الاقتصاد في وقت تزداد فيه التأثيرات السلبية من حرب تجارية مع الصين.

يخطط الرئيس ترامب لإصدار أمر تنفيذي ينهي الحق التلقائي بحصول الأطفال الذين يولدون في الولايات المتحدة لغير مواطنين على الجنسية، في خطوة قال خبراء قانونيون إنها غير دستورية.

وقال ترامب خلال مقابلة مع موقع أكسيوس هذا الصباح "جار العمل على الأمر. سيحدث بأمر تنفيذي"، ليشدد بشكل أكبر موقفه تجاه الهجرة قبل انتخابات التجديد النصفي للكونجرس.

ورفض فقهاء دستوريون على الفور تلك الفكرة مشيرين ان الرئيس ليس لديه صفة قانونية كي ينهي بشكل أحادي التجنيس بالولادة، بينما وصف منتقدون الأمر بحيلة إنتهازية في موسم انتخابات.

وقالت لورا كيه دونو، الباحثة الكبيرة في مركز جورج تاون للدستور، "لا يمكنه فعل ذلك، هذا يقول بشكل صريح إن الرئيس فوق الدستور".

ويحمي التعديل الرابع عشر في الدستور حق التجنيس بالولادة والذي ينص على ان "كل الأشخاص الذي يولدون أو يجنسون في الولايات المتحدة، ويخضعون لسلطتها، هم مواطنون بالولايات المتحدة وبالولاية التي يقيمون بها".

وقبل انتخابات التجديد النصفي بأسبوع واحد، وفي وقت تتعرض فيه أجندة الرئيس للتهديد من احتمال فوز الديمقراطيين بمجلس النواب، إستغل ترامب الهجرة كقضية تلهب حماسة قاعدة الجمهوريين وركز  على قافلة مهاجرين تتحرك نحو الولايات المتحدة من أمريكا الوسطى مؤكدا بدون أدلة على ان "مجرمين وشرقي أوسطيين مجهولين وسطهم".

وقال الجيش الأمريكي يوم الاثنين إنه أرسل 5.200 جنديا للحدود ترقبا لوصول القافلة الذي لازالت تبعد مئات الأميال وتسافر على الأقدام. ويقول الكثير من المهاجرين إنهم يفرون من عنف العصابات في بلادهم.

وأبلغ ترامب موقع أكسيوس إنه ناقش إنهاء حق التجنيس بالولادة مع مستشار قانوني والذي أكد له إن لديه السلطة للتحرك. "دوما قيل لي إنك تحتاج تعديلا دستوريا. خمن ماذا؟ أنت لا تحتاج ذلك".

ولم يقدم البيت الأبيض تفاصيل أكثر عن خطط ترامب. وقالت سارة ساندرز السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض "سندعكم تعلمون عندما نصدر بيانا". وأحالت وزارة العدل الأسئلة إلى البيت الأبيض.

ولطالما لاقى التعديل الدستوري انتقادا من المعارضين لحق التجنيس بالولادة في الولايات المتحدة، لكن تغيير الدستور صعب للغاية إذ يتطلب موافقة ثلثي مجلسي النواب والشيوخ وتصديق ثلاثة أرباع الولايات.

وفي عام 2014، ولد 275 ألف طفلا لوالدين مهاجرين غير شرعيين، حوالي 7% من أربعة ملايين طفلا ولدوا في ذلك العام، وفقا لتقرير مركز بيو للأبحاث حول البيانات الحكومية.  

وبحسب كتاب حقائق العالم لوكالة الاستخبارات المركزية، يتوفر حق التجنيس بالولادة في عشرات الدول عبر الأمريكتين، من بينهم الولايات المتحدة وكندا والمكسيك والبرازيل والأرجنتين. ولا تمنح أغلب الدول في اوروبا وأسيا وأفريقيا هذا الحق، ويتطلب ان يكون أحد الوالدين على الأقل مواطنا كي يحصل طفليهما على المواطنة تلقائيا.

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوجان إن ألاعيب تمارس لحماية شخص متورط في قتل الصحفي جمال خاشقجي.

وقال أردوجان إنه أطلع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مطلع الأسبوع على معلومات لم يكن الزعيمان الأوروبيان على علم بها في السابق.

وفُسرت تعليقات أردوجان على أنها أكثر محاولة مباشرة حتى الأن للإشارة ان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان هو من أمر بقتل خاشقجي داخل القنصلية السعودية في إسطنبول يوم الثاني من اكتوبر.

وعلى مدى الأسبوعين الماضيين، غيرت السعودية روايتها لتقبل بأن قتل كاتب المقال بصحيفة واشنطن بوست كان بنية مسبقة لكنها تقول ان ال15 مسؤولا سعوديا الذين ذهبوا إلى إسطنبول تصرفوا بدون توجيه أو علم من ولي العهد السعودي. وهم يخضعون للتحقيق في السعودية، بجانب ثلاث مسؤولين كبار أخرين، من بينهم نائب رئيس المخابرات.

وتشير أيضا التعليقات من الرئيس التركي إن أي مسعى من القوى الغربية لحل الخلاف بين تركيا والسعودية ترفضه أنقره، وإن تركيا تحاول إما الإطاحة بمحمد بن سلمان أو إضعاف سلطته التي لا تضاهى في الرياض.

وزار النائب العام السعودي سعود المجيب القنصلية بإسطنبول يوم الثلاثاء.

وقال أردوجان متحدثا للصحفيين "من أرسل هولاء الخمسة عشر شخصا؟ كنائب عام سعودي، عليك ان تطرح هذا السؤال لتكشف الحقيقة".

وتابع "الأن علينا حل تلك القضية. لا حاجة للمراوغة، ليس مجديا محاولة إنقاذ أشخاص معينين. لا يمكننا ترك هذا الموضوع في المنتصف".

ووصل المجيب إلى القنصلية بعد ان زار المحكمة الرئيسية في إسطنبول للمرة الثانية ضمن التحقيق في جريمة القتل.

وخلال الاجتماع، قالت مصادر تركية رسمية إن النائب العام السعودي من المقرر ان يتسلم ملفا يضم 150 صفحة يشمل مقابلات مع 46 موظفا بالقنصلية وتسجيلات هاتفية لخاشقجي مع مسؤولي القنصلية.

وورد ان تركيا لم تسلم السعودية كل الأدلة التي جمعتها، لكن علمت القيادة السعودية من مصادر أخرى نوع المعلومات الاستخبارتية، بما في ذلك المدى الذي وصل إليه اتصال مباشر بين مكتب القنصل العام السعودي ومكتب ولي العهد خلال إستجواب خاشقجي داخل القنصلية.

 

تبخرت تقريبا فرص تعافي اليورو بعد تطورات سياسية في ألمانيا تهدد بأن يمتد أثرها إلى بقية دول منطقة اليورو.

وتتجه العملة نحو تكبد أكبر خسائر شهرية لها منذ مايو بعدما أعلنت أنجيلا ميركيل، ركيزة الاستقرار منذ زمن طويل في المنطقة، يوم الاثنين إنها لن تترشح لإعادة انتخابها كرئيسة للحزب في ديسمبر أو كمستشارة لألمانيا في 2021. وهذا وصل بانخفاض اليورو هذا العام إلى أكثر من 5% مما أربك توقعات المحللين بصعود.

وقفزت عوائد السندات الألمانية على تكهنات ان التراجع السياسي لميركيل سيفتح الباب أمام إنفاق حكومي أكبر. وتعتقد شركة "كروس بريدج كابيتال" إن ميركيل من المستبعد ان تستكمل فترتها كمستشارة، وإنه غياب خليفة واضح لها "سيزيد فقط مخاوف" المستثمرين.

ويأتي إعلان ميركيل في وقت بدأ فيه المستثمرون للتو إلتقاط الأنفاس بعدما تركت وكالة ستاندرد اند بورز التصنيف السيادي لإيطاليا دون تغيير رغم إنها خفضت النظرة المستقبلية لتصنيف واحدة من أكثر الدول المثقلة بالديون في المنطقة. وفي ميركيل، رأى مديرو الصناديق زعيمة قادرة على معالجة القضايا الصعبة مثل الهجرة وخروج بريطانيا الوشيك من الاتحاد الأوروبي.

وقال مانيش شينج، مدير الاستثمار لدى كروس بريدج كابيتال المقيم في لندن، "بالنسبة للاتحاد الاوروبي ومنطقة اليورو، الأمر الأسوأ من المانيا قوية هو ان تكون ألمانيا ضعيفة" "مع خروج ميركيل، سيُحرم الاتحاد الاوروبي من الزعيم السياسي الوحيد الذي يبدو لديه المكانة والخبرة في الحفاظ على تماسك التكتل في وقت يتخبط فيه من أزمة إلى أخرى. وقد يصبح الاتحاد الأوروبي منجرفا دون اتجاه بما في ذلك من عواقب اجتماعية خطيرة على القارة".

ونزل اليورو دون 1.14 دولار يوم الاثنين لتصل تراجعاته هذا الشهر إلى نحو 2%. وتعاني العملة الموحدة هذا العام جراء إتسارع فارق سعر الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة بالإضافة لمخاوف من خطر سياسي في إيطاليا.

ورغم ان متوسط التوقعات في مسح بلومبرج يشير إلى 1.16 دولار هذا العام و1.25 دولار بحلول نهاية 2019، تبقى سلبية معنويات المتعاملين في سوق العقود الخيارية.

 

أرجع الرئيس دونالد ترامب التراجعات في المؤشرات الرئيسية للأسهم الامريكية إلى ترقب المستثمرين ليروا نتائج انتخابات التجديد النصفي.

وقال ترامب في تدوينة له على موقع تويتر يوم الثلاثاء "إن أردتم ان تنخفض أسهمكم، أقترح بقوة التصويت للديمقراطيين". "هم يحبون النموذج المالي لفنزويلا، ضرائب مرتفعة وحدود مفتوحة".

وهبطت الأسهم يوم الاثنين بعدما ذكرت وكالة بلومبرج إن الإدارة الأمريكية ستمضي قدما في فرض رسوم إضافية على الصين إذا لم يحرز ترامب تقدما في حل خلافه التجاري خلال اجتماع مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في أوائل ديسمبر. وتتعرض الأسواق لضغوط بالفعل من مخاوف حول ارتفاع أسعار الفائدة وبلوغ نمو أرباح الشركات ذروته. ويتجه مؤشرا ستاندراد بور وناسدك نحو تسجيل أكبر تراجعات شهرية خلال دورة الصعود القياسية للسوق.

وألقى ترامب في السابق باللوم على الاحتياطي الفيدرالي في تراجعات الأسهم معربا عن شكواه بعدما رفع البنك المركزي سعر الفائدة الرئيسي ثلاث مرات هذا العام بواقع ربع نقطة مئوية في كل مرة. وفي مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال الاسبوع الماضي قال إنه نادم "ربما" على تعيين جيروم باويل رئيسا للاحتياطي الفيدرالي.

وقال ترامب في المقابلة إن باويل "يبدو تقريبا سعيدا برفع أسعار الفائدة" وإنه "من السابق لأوانه القول، لكني ربما أشعر بالندم" على تعيينه.

وفي تغريدته اليوم، قال ترامب إن الأسواق لازالت "مرتفعة بشكل هائل" منذ انتخابه.

ويرتفع مؤشر داو جونز الصناعي أكثر من 33% منذ انتخاب ترامب، لكنه شهد تراجعا بنسبة 1.12% منذ بداية عام 2018.

وزعم أيضا لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض إن السياسة—وليس السياسات التجارية للرئيس، هي المسؤولة عن خسائر السوق مؤخرا. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أبلغ الصحفيين إن الأسهم ربما "تتأرجح" لأن المستثمرين قلقون من ان يلغي الديمقراطيون حال فوزهم في انتخابات الكونجرس السياسات الاقتصادية للرئيس.

وأضاف كودلو "الشركات الكبيرة والمتوسطة والصغيرة لا تريد إلغاء التخفيض الضريبي".

وانج تاو محلل رويترز: الذهب في المعاملات الفورية ربما يختبر مستوى الدعم 1217 دولار للاوقية الذي النزول دونه قد يسبب خسائر حتى الدعم التالي 1208 دولار.

وفشل الذهب ثلاث مرات في كسر مستوى المقاومة 1238 دولار، وهذه الإخفاقات تشير بقوة إلى إكتمال الإرتداد الصعودي من 1159.96 دولار. ومن شأن إختراق 1238 دولار أن يفضي إلى مكاسب حتى 1252 دولار.

تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء وسط مخاوف من تصاعد أكبر في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين الذي عزز الدولار وحد من جاذبية المعدن.  

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1224.74 دولار للاوقية في الساعة 1556 بتوقيت جرينتش بعدما لامس 1219.37 دولار وهو ادنى مستوى منذ 18 أكتوبر. وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1226.40 دولار للاوقية.

وصعد الدولار لأعلى مستوى في شهرين ونصف مدعوما بمخاوف حول تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وقال والتر بيهويتش، نائب الرئيس التنفيذي لخدمات الاستثمار في ديلون جيدج ميتالز، "الذهب لا يتصرف كملاذ آمن وسط أخبار عن الرسوم التجارية".

"طالما يستمر الدولار في البقاء مرتفعا عند تلك المستويات أو أعلى، سيكون الذهب تحت ضغط. نحن الأن في نطاق تداول 1215-1235 دولار. هذه هي المستويات التي نتوقع ان يبقى فيها الذهب حتى انتخابات التجديد النصفي للكونجرس".

وستحدد انتخابات التجديد النصفي في الولايات المتحدة الأسبوع القادم من الحزب الذي سيسيطر على الكونجرس الامريكي.

ونزلت أسعار الذهب نحو 10% من أعلى مستوياتها في أبريل مع إتجاه المستثمرين نحو الدولار كملاذ آمن مع تصاعد حدة الحرب التجارية على خلفية ارتفاع في أسعار الفائدة الامريكية.

وتؤدي قوة الدولار إلى جعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى، بينما ارتفاع أسعار الفائدة يزيد تكلفة الفرصة الضائعة لإمتلاك المعدن الذي لا يدر عائدا.

وعلى الجانب الفني، يختبر الذهب متوسط تحرك 100 يوم حول 1220 دولار.

وقال كارستن فريتش المحلل لدى كوميرز بنك "إذا نزلنا دون متوسط 100 يوم، قد يميل المضاربون إلى إضافة مراكز بيع بعد ان قلصوها بشكل كبير في الأسابيع الثلاثة الماضية. وقد يكون هناك خطر هبوطي إذا نزلنا صوب 1200 دولار مجددا".

وربحت أسعار الذهب نحو 2.8% هذا الشهر في طريقها نحو إنهاء فترة خسائر استمرت لستة أشهر هي الاطول منذ فترة مماثلة من اغسطس 1996 حتى يناير 1997.

قالت وكالة ستاندرد اند بورز للتصنيفات الائتمانية إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق سيؤدي على الأرجح إلى إنزلاق الدولة في ركود قد يستمر لأكثر من عام.

وأشارت ستاندرد اند بورز إنه على الرغم من ان التوقع الأساسي هو ان تتوصل لندن وبروكسل إلى اتفاق قبل الموعد النهائي للخروج في مارس 2019، إلا ان خطر عدم التوصل لاتفاق أصبح كبيرا بما يستدعي أخذه في الاعتبار عند تقييم الجدارة الائتمانية لبريطانيا.

وأضافت الوكالة في بيان "في سيناريو الخروج دون اتفاق، تشير تقديراتنا ان بريطانيا ستشهد ركودا معتدلا يستمر اربع أو خمس فصول، لينكمش الناتج المحلي الاجمالي 1.2% في 2019 و1.5% في 2020".  

قال بيان لمجلس الوزراء السعودي إن السعودية ستعفي دول فقيرة من ديون مستحقة عليها للمملكة تفوق قيمتها 6 مليار دولار.

ولم يذكر البيان أسماء هذه الدول لكن أشار إن القرار يأتي في إطار مبادرة تنمية أوسع نطاقا للأمم المتحدة.