Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

لامس الدولار أعلى مستوى في ثمانية أسابيع فوق 159 ين يوم الجمعة وتداول عند أعلى مستوياته في خمسة أسابيع مقابل الاسترليني، في ظل تباين النهج الذي يتبعه الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة مع المواقف الأكثر تيسيرا في أماكن أخرى.

ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة مقابل ستة عملات أخرى، بنسبة 0.41% ليلا، ماحيا الانخفاضات خلال الأسبوع، بعد الخفض الثاني على التوالي لسعر الفائدة في البنك الوطني السويسري وتلميحات من بنك إنجلترا لخفض أسعار الفائدة في أغسطس.

وفي الوقت ذاته ، ظل الين في موقف دفاعي بعد قرار بنك اليابان الأسبوع الماضي بتأجيل تخفيض حوافز شراء السندات حتى اجتماعه في يوليو.

تراجع الدولار في أحدث التعاملات بنسبة 0.1% إلى 158.77 ين بعد أن ارتفع في وقت سابق إلى 159.12 ين.

واستقر الاسترليني عند 1.266 دولار، ولم يبتعد كثيرا عن أدنى مستوى سجله يوم الخميس عند 1.2655 دولار، وهو مستوى شوهد آخر مرة في 17 مايو. وأبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة دون تغيير هذا الأسبوع، لكن بعض صناع السياسة قالوا إن قرار عدم التخفيض كان "متوازن بشكل جيد".

أظهرت بيانات يوم الجمعة أن مبيعات التجزئة في المملكة المتحدة ارتفعت بأكثر من المتوقع في مايو، ويرجع الفضل في ذلك إلى حد كبير إلى تحسن الطقس.

وأظهر تقرير منفصل أن نمو الأعمال التجارية البريطانية تباطأ إلى أدنى مستوى له منذ سبعة أشهر في يونيو، تحت وطأة التوتر بشأن الانتخابات العامة المقرر إجراؤها في 4 يوليو.

وانخفض اليورو 0.1% إلى 1.0692 دولار بعد سلسلة من المسوحات الأولية لشهر يونيو أظهرت انكماش نشاط قطاع الخدمات في فرنسا هذا الشهر، بينما تباطأ النشاط في أنحاء الاقتصاد الألماني.

 

تغيرت العقود الاجلة لخام النفط تغير طفيف يوم الجمعة لكنها من المقرر أن ترتفع للأسبوع الثاني وسط علامات على تحسن الطلب وانخفاض مخزونات النفط والوقود في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 18 سنت إلى 85.53 دولار للبرميل الساعة 0656 بتوقيت جرينتش، بعد أن ارتفعت 0.8% في الجلسة السابقة.

وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 14 سنت إلى 81.15 دولار للبرميل.

وارتفعت الأسعار حوالي 5% منذ بداية الشهر لتصل إلى أعلى مستوياتها في أكثر من سبعة أسابيع.

أظهرت بيانات الحكومة الأمريكية الصادرة يوم الخميس أن اجمالي امدادات المنتجات، وهو مؤشر للطلب على النفط في البلاد، ارتفع بمقدار 1.9 مليون برميل يوميا في الأسبوع المنتهي في 14 يونيو إلى 21.1 مليون برميل يوميا.

وأظهرت البيانات الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة أن الانخفاض في مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 2.5 مليون برميل ارتفع خلال الأسبوع إلى 457.1 مليون برميل، مقارنة مع توقعات المحللين بانخفاض 2.2 مليون برميل.

وقالت إدارة معلومات الطاقة إن مخزونات البنزين انخفضت بمقدار 2.3 مليون برميل إلى 231.2 مليون برميل، مقارنة مع توقعات بزيادة قدرها 600 ألف برميل.

تأثرت الأسعار بالبيانات الامريكية الصادرة يوم الخميس والتي أظهرت انخفاض في طلبات البطالة الجديدة، مما قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير. عادة ما تحد أسعار الفائدة المرتفعة من النمو الاقتصادي، وبالتالي الطلب على النفط.

تستعد أسعار الذهب لتحقيق مكاسب أسبوعية ثانية على التوالي يوم الجمعة، مدفوعة بالطلب على الملاذ الآمن وسط التوترات في الشرق الأوسط وتزايد الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي قد يخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2362.60 دولار للاونصة الساعة 0516 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها في اسبوعين في الجلسة السابقة.

وصعد المعدن أكثر من 1% منذ بداية الأسبوع، إضافة إلى زيادته البالغة 1.7% الأسبوع الماضي.

وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% إلى 2376.50 دولار خلال اليوم.

صرح كلفن وونج، كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادي في أوندا : "على المدى القصير، فإن الدافع الحالي للحركة الصعودية للذهب مدفوع في المقام الأول بتزايد التوترات الجيوسياسية، خاصة بعد الأخبار المتعلقة بالهجوم على غزة".

يوم الخميس، أدت عدة غارات جوية اسرائيلية على قطاع غزة إلى مقتل 14 شخص على الأقل وإصابة عشرات آخرين.

واضاف وونج "السوق تتطلع الآن إلى احتمال خفض آخر (في الولايات المتحدة) لأسعار الفائدة بعد سبتمبر ، وهو ما قد يدعم الذهب ويبقيه فوق مستوى 2300 دولار".

أظهرت بيانات يوم الخميس أن الطلبات المقدمة لأول مرة للحصول على إعانة البطالة الأمريكية انخفضت بشكل معتدل الأسبوع الماضي، في حين انخفض بناء المساكن الجديدة. وهذا، إلى جانب مبيعات التجزئة الفاترة في الشهر الماضي، يبقي فرصة خفض سعر الفائدة في سبتمبر مطروحة على الطاولة.

أسعار الفائدة المنخفضة تؤدي الى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

ينصب تركيز السوق المقبل على صدور مؤشرات مديري المشتريات الأمريكية المقرر صدورها الساعة 0145 بتوقيت جرينتش.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 30.61 دولار للاونصة ، ورتفع البلاتين 0.7% عند 984.95 دولار وارتفع البلاديوم 0.8% لـ 930.75 دولار. ويتجه الثلاث معادن لمكاسب اسبوعية.

 

الأجندة الأسبوعية

الجمعة 21/6/2024

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 بريطانيا مبيعات التجزئة -2.3% 1.6% 2.9%
9:00 بريطانيا صافي اقتراض القطاع العام 19.6 مليار 14.5 مليار 14.1 مليار
 11:00 منطقة اليورو  مؤشر نشاط التصنيع  47.3  48   45.6
 11:00 منطقة اليورو  مؤشر نشاط الخدمات  53.2 53.5   52.6
 11:30 بريطانيا  مؤشر نشاط التصنيع  51.2  51.3  51.4 
 11:30 بريطانيا  مؤشر نشاط الخدمات  52.9  53  51.2 
4:45 امريكا مؤشر اس اند بي لنشاط التصنيع 51.3 51 51.7 
4:45 امريكا مؤشر اس اند بي لنشاط الخدمات 54.8 53.4 55.1 
5:00 امريكا مبيعات المنازل القائمة 4.14 مليون 4.08 مليون 4.11 مليون 

 

تراجع الاسترليني وعوائد السندات البريطانية يوم الخميس بعد أن أبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة عند أعلى مستوى لها في 16 عام عند 5.25%، لكن بعض صناع السياسات قالوا إن قرارهم بعدم التخفيض أصبح الآن "متوازن بشكل جيد".

أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن التضخم البريطاني انخفض إلى 2% في مايو، ليصل إلى هدف بنك إنجلترا للمرة الأولى منذ عام 2021، لكن صناع السياسات ما زالوا قلقين بشأن ضغوط الأسعار الأساسية، بما في ذلك النمو القوي للأسعار في قطاع الخدمات.

انخفض الاسترليني في أحدث مرة بنسبة 0.26% يوم الخميس إلى 1.2685 دولار، من 1.2702 دولار قبل القرار. ولامس أدنى مستوى في شهر عند 1.2658 دولار يوم الجمعة.

وارتفع اليورو قليلا مقابل الاسترليني وارتفع في أحدث تعاملات بنسبة 0.1% إلى 84.56 بنس. وانخفض إلى أدنى مستوياته في عامين مقابل الاسترليني يوم الجمعة بعد أن هز قرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الدعوة لإجراء انتخابات مبكرة الأسواق، لكنه تعافى إلى حد ما منذ ذلك الحين.

ابقى بنك إنجلترا المركزي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير عند أعلى مستوى في 16 عام عند 5.25% يوم الخميس قبل انتخابات 4 يوليو، لكن بعض صناع السياسات قالوا إن قرارهم بعدم خفض أسعار الفائدة أصبح الآن "متوازن بشكل جيد".

صوتت لجنة السياسة النقدية ببنك إنجلترا بأغلبية 7 أصوات مقابل صوتين لصالح إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير، وذلك تماشيا مع توقعات الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز. ظل نائب المحافظ ديف رامسدن والعضو الخارجي في لجنة السياسة النقدية سواتي دينجرا صانعي السياسة الوحيدين الذين دعموا التخفيض إلى 5%.

صرح محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي في بيان إلى جانب القرار إنه "أخبار جيدة" أن أحدث بيانات التضخم أظهرت أن التضخم عاد إلى هدفه البالغ 2%، ولكن من السابق لأوانه خفض أسعار الفائدة.

وقال: "نحن بحاجة إلى التأكد من أن التضخم سيظل منخفض ولهذا السبب قررنا إبقاء أسعار الفائدة عند 5.25% في الوقت الحالي".

يختلف بيان بيلي عن الشهر الماضي، عندما قال إنه "متفائل" بأن البيانات تتحرك في الاتجاه الصحيح لخفض أسعار الفائدة.

ويأتي تصويت بنك إنجلترا في أعقاب قرار طال انتظاره من قبل البنك المركزي الأوروبي في وقت سابق من هذا الشهر للبدء في خفض أسعار الفائدة، في حين لا تتوقع الأسواق المالية أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بخفض أسعار الفائدة حتى أواخر هذا العام.

اعتبرت الأسواق يوم الخميس أن خفض سعر الفائدة من بنك إنجلترا أمر غير مرجح قبل سبتمبر أو نوفمبر، على الرغم من أن استطلاع أجرته رويترز لآراء الاقتصاديين نُشر الأسبوع الماضي أظهر أن معظمهم يتوقع خفض سعر الفائدة في 1 أغسطس بعد القرار التالي لبنك إنجلترا بشأن سعر الفائدة.

دعم صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي كلاس نوت يوم الخميس توقعات السوق بتخفيض واحد أو اثنين اضافيين لأسعار الفائدة هذا العام حيث يبدو أن التضخم يتجه نحو هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%.

بدأ البنك المركزي الأوروبي في التراجع عن سلسلة زيادات أسعار الفائدة الأكثر حدة على الاطلاق في وقت سابق من هذا الشهر، لكنه ترك الخيارات مفتوحة بشأن ما سيفعله بعد ذلك، أيضا في ضوء بيانات التضخم والأجور الأقوى من المتوقع في الأسابيع الأخيرة.

صرح نوت ان التخفيضات "أقل من ثلاثة" التي حددتها الأسواق المالية لعام 2024 كانت "تتماشى إلى حد كبير" مع مسار السياسة الأمثل الذي حسبه موظفوه في البنك المركزي الهولندي.

 

استقر الاسترليني على نطاق واسع يوم الخميس قبل اجتماع بنك إنجلترا لتحديد أسعار الفائدة بينما ارتفع الدولار قليلا، على الرغم من أن التحركات كانت ضعيفة مع ترقب المتداولين لمحفزات جديدة في السوق.

تم تداول العملات في نطاقات ضيقة بعد عطلة في الولايات المتحدة، ومع تطلع المستثمرين ليس فقط إلى بنك إنجلترا ولكن أيضا إلى قرارات البنك المركزي في سويسرا والنرويج.

تداول الاسترليني آخر مرة عند 1.2718 دولار بعد أن حقق مكاسب طفيفة في الجلسة السابقة، في حين استقر اليورو عند 1.0743 دولار.

ارتفع الدولار بنسبة 0.04% مقابل الين عند 158.14، حيث ظلت العملة اليابانية ليست بعيدة عن أدنى مستوى لها في أكثر من شهر عند 158.255 للدولار الذي سجلته الأسبوع الماضي.

ومقابل سلة من العملات، ارتفع الدولار بنسبة 0.05% إلى 105.26 دولار، مقتربا من أعلى مستوى في شهر واحد الذي سجله الأسبوع الماضي عند 105.80.

من المتوقع على نطاق واسع أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة ثابتة يوم الخميس، وسينصب التركيز على أي توجيهات بشأن توقيت بدأ دورة التيسير.

في حين أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن التضخم البريطاني عاد إلى هدفه البالغ 2% للمرة الأولى منذ ما يقرب من ثلاث سنوات في مايو، أشارت تفاصيل التقرير إلى استمرار ضغوط الأسعار الأساسية - مستبعدة فرص خفض مبكر لأسعار الفائدة.