
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
حام الدولار بالقرب من أعلى مستوى في أسبوعين يوم الثلاثاء مع استعداد المستثمرين لسلسلة من البيانات الاقتصادية، بما في ذلك بيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة، والتي قد تؤثر على حجم خفض أسعار الفائدة المتوقع من الاحتياطي الفيدرالي.
في الوقت ذاته ، كسر الين سلسلة خسائر استمرت أربعة أيام مقابل الدولار بعد أن نقلت تقارير اعلامية عن محافظ بنك اليابان تأكيده في وثيقة قدمت إلى لجنة حكومية يوم الثلاثاء أن البنك المركزي سيواصل رفع أسعار الفائدة إذا كان أداء الاقتصاد والتضخم كما يتوقع صناع السياسات حاليا.
وحقق الين الياباني، الذي سجل ارتفاع بنسبة 10% في الشهرين الماضيين - بمساعدة جزئية من التدخل الرسمي - مكاسب، مما ترك الدولار منخفضا بنسبة 0.7% عند 145.815.
انخفض اليورو 0.13% إلى 1.1056 دولار، ليس بعيدا عن أدنى مستوى في أسبوعين عند 1.1042 دولار يوم الإثنين، بينما انخفض الاسترليني 0.17% إلى 1.3124 دولار.
وهذا ترك مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات منافسة، في منطقة إيجابية متواضعة عند 101.68، وهو أقل بقليل من أعلى مستوى في أسبوعين عند 101.79 الذي لامسه يوم الاثنين. وانخفض المؤشر 2.2% في أغسطس وسط توقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية.
سينصب تركيز المستثمرين هذا الأسبوع بشكل مباشر على بيانات وظائف غير الزراعيين المقرر صدورها يوم الجمعة بعد أن أيد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الشهر الماضي بداية وشيكة لخفض أسعار الفائدة في إشارة إلى القلق بشأن ضعف سوق العمل.
قبل ذلك، ستكون بيانات الوظائف الشاغرة يوم الأربعاء وتقرير طلبات البطالة يوم الخميس محور الاهتمام.
تسعر الأسواق احتمالات بنسبة 69% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس عندما يجتمع الاحتياطي الفيدرالي في 17 و18 سبتمبر ، مع احتمالات بنسبة 31% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
يتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم زيادة قدرها 165 ألف وظيفة في أغسطس ، ارتفاعا من زيادة قدرها 114 ألف وظيفة في يوليو.
تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، في حين يترقب المستثمرون مجموعة من البيانات الاقتصادية الأمريكية لقياس حجم خفض أسعار الفائدة المتوقع من الاحتياطي الفيدرالي هذا الشهر.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2495.50 دولار للاونصة الساعة 0630 بتوقيت جرينتش. وسجلت الاسعار مستوى قياسي مرتفع عند 2531.60 دولار يوم 20 اغسطس.
استقرت العقود الاجلة للذهب الأمريكي عند 2527.50 دولار.
استقر الدولار بالقرب من أعلى مستوى في أسبوعين، مما جعل المعدن أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
تركز السوق على تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي لشهر أغسطس الذي سيصدر يوم الجمعة. ويتوقع خبراء الاقتصاد الذين استطلعت رويترز آراءهم إضافة 165 ألف وظيفة.
كما أن استطلاعات معهد إدارة التوريدات، وعدد الوظائف الشاغرة وتقرير وظائف القطاع الخاص أيضا محور تركيز المستثمرين.
يرى المتداولون حاليا فرصة بنسبة 31% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في 17-18 سبتمبر وفرصة بنسبة 69% لخفض بمقدار ربع نقطة.
الاسبوع الماضي، أظهرت البيانات أن إنفاق المستهلك الأمريكي انتعش في يوليو، مما يجادل ضد خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس.
يعتبر المعدن من الأصول الآمنة وسط الاضطرابات ويميل إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 2473 دولار ، والانخفاض دون ذلك قد يفتح الطريق نحو 2434 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 28.35 دولار ، وهبط البلاتين 1% لـ 921.05 دولار وانخفض البلاديوم 1% لـ 968.62 دولار.
انخفضت أسعار خام برنت يوم الثلاثاء مع تباطؤ النمو الاقتصادي في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، مما زاد المخاوف بشأن الطلب الذي طغى على تأثير توقف الانتاج والصادرات من ليبيا.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 17 سنت أو 0.2% إلى 77.35 دولار للبرميل الساعة 0620 بتوقيت جرينتش.
وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط 50 سنت أو 0.7% إلى 74.05 دولار للبرميل.
سجل مؤشر مديري المشتريات في الصين أدنى مستوى له في ستة أشهر في أغسطس. وأعلنت البلاد يوم الاثنين أن طلبات التصدير الجديدة في يوليو انخفضت لأول مرة في ثمانية أشهر، كما نمت أسعار المنازل الجديدة في أغسطس بأضعف وتيرة لها هذا العام.
وفي ليبيا، توقفت صادرات النفط في الموانئ الرئيسية يوم الاثنين وتقلص الانتاج في جميع أنحاء البلاد، حسبما قال ستة مهندسين لرويترز، مما أدى إلى استمرار المواجهة بين الفصائل السياسية المتنافسة بشأن السيطرة على البنك المركزي وعائدات النفط.
وأعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في البلاد حالة القوة القاهرة في حقل الفيل النفطي اعتبارا من 2 سبتمبر.
ومع ذلك، من المقرر أن تعود بعض الامدادات إلى السوق حيث من المقرر أن يعزز ثمانية أعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) والشركات التابعة لها، المعروفة باسم أوبك +، الانتاج بمقدار 180 ألف برميل يوميا في أكتوبر.
كما أن استمرار الاضطرابات في تدفقات الامدادات من الشرق الأوسط يدعم السوق أيضا.
تعرضت ناقلتا نفط لهجوم يوم الاثنين في البحر الأحمر قبالة سواحل اليمن لكن لم تلحق بهما أضرار جسيمة. وأعلن الحوثيون، المدعومون من إيران، والذين يهاجمون السفن دعما لحرب حماس ضد إسرائيل في غزة، مسئوليتهم عن الهجوم.
الأجندة الأسبوعية
الثلاثاء 3/9/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
5:00 | امريكا | مؤشر نشاط التصنيع | 46.8 | 47.5 | 47.2 |
5:00 | امريكا | مؤشر نشاط البناء | -0.3% | 0.1% | -0.3% |
انخفض الدولار يوم الاثنين لكنه ظل بالقرب من أعلى مستوى له في ما يقرب من أسبوعين، حيث تحول تركيز المستثمرين إلى تقرير الوظائف الامريكي المقرر صدوره في نهاية هذا الأسبوع.
ستكون بيانات وظائف غير الزراعيين، المقرر صدورها يوم الجمعة، حاسمة بعد أن تحول رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول من معركة ضد التضخم إلى الاستعداد للحماية من فقدان الوظائف.
يقول المحللون إن أرقام الوظائف ستحدد حجم خفض أسعار الفائدة المتوقع من الاحتياطي الفيدرالي. وقد قامت الأسواق بالفعل بتسعير خفض بمقدار 25 نقطة أساس لأسابيع.
تقدم الدولار إلى أقوى مستوياته منذ 20 أغسطس، مدعوما بارتفاع عوائد السندات طويلة الأجل إلى أعلى مستوى منذ منتصف أغسطس حيث أشارت بيانات التضخم إلى خفض أصغر لأسعار الفائدة وأشارت أرقام الناتج المحلي الاجمالي إلى أن الاقتصاد قوي بما يكفي لإعطاء الاحتياطي الفيدرالي مساحة ليكون أقل عدوانية في تخفيف سياسته.
يضع المتداولون حاليا احتمالات بنسبة 33% لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 50 نقطة أساس هذا الشهر، في حين يسعروا تسعير كامل لخفض بمقدار ربع نقطة. وقبل أسبوع، كانت التوقعات 36% لخفض أكبر.
تراجع مؤشر الدولار مقابل ست عملات رئيسية بنسبة 0.10% إلى 101.65، بعد أن سجل 101.79، وهو مستوى لم نشهده منذ 20 أغسطس.
واستقر اليورو عند 1.1062 دولار، بعد أن سجل 1.1043 دولار، وهو أدنى مستوى له منذ 19 أغسطس.
من الناحية السياسية ، أظهرت التوقعات أن حزب البديل من أجل ألمانيا في طريقه إلى أن يصبح أول حزب يميني متطرف يفوز بانتخابات إقليمية في ألمانيا منذ الحرب العالمية الثانية، مما يمنحه قوة غير مسبوقة .
خفضت أسواق المال رهاناتها على خفض أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي مع بقاء التضخم في قطاع الخدمات في أغسطس ثابت وعدم تقديم صناع السياسات في البنك المركزي الأوروبي أي أدلة بشأن المزيد من التيسير النقدي بعد خفض أسعار الفائدة المتوقع على نطاق واسع في سبتمبر.
صرح محللون ان عطلة عامة في الولايات المتحدة يوم الاثنين قد تؤدي إلى بداية بطيئة محتملة للأسبوع بالنسبة للدولار، لكن الأيام التالية ستشهد تدفق ثابت من البيانات الاقتصادية الكلية التي تتوج ببيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة.
يتوقع خبراء الاقتصاد الذين استطلعت رويترز آراءهم إضافة 165 ألف وظيفة أمريكية في أغسطس، ارتفاعا من زيادة قدرها 114 ألف وظيفة في الشهر السابق، وانخفاض معدل البطالة إلى 4.2%.
انخفضت أسعار الذهب يوم الاثنين مع ارتفاع الدولار، في حين يترقب المستثمرون بيانات الوظائف الأمريكية الرئيسية لتأكيد رهاناتهم على حجم خفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي المتوقع هذا الشهر.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2500.61 دولار للاونصة الساعة 0630 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2530 دولار.
سجل الدولار أعلى مستوى في أسبوعين تقريبا، مما يجعل المعدن المقوم بالدولار أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
من المتوقع أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي دورة خفض أسعار الفائدة في اجتماعه للسياسة النقدية يومي 17 و18 سبتمبر. يرى المتداولون حاليا فرصة بنسبة 69% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس وفرصة بنسبة 31% لخفض بمقدار 50 نقطة أساس.
البيانات الرئيسية المنتظر صدورها هذا الأسبوع هي مسوحات معهد إدارة التوريدات، وعدد الوظائف الشاغرة ووظائف القطاع الخاص، وتقرير وظائف غير الزراعيين. بالنسبة لتقرير وظائف غير الزراعيين المقرر صدوره يوم الجمعة، توقع استطلاع أجرته رويترز خلق 165 ألف وظيفة رئيسية في أغسطس وانخفاض معدل البطالة إلى 4.2%.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1% في الجلسة السابقة بعد أن أظهرت البيانات أن إنفاق المستهلك الأميركي زاد بقوة في يوليو، وهو ما يتعارض مع خفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية.
يميل المعدن الذي لايدر عائد إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.4% لـ 28.44 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.3% لـ 928.80 دولار وارتفع البلاديوم 0.3% عند 968.44 دولار.
واصلت أسعار النفط خسائرها يوم الاثنين وسط توقعات بزيادة انتاج أوبك+ اعتبارا من أكتوبر ومع ظهور مؤشرات على تباطؤ الطلب في الصين والولايات المتحدة أكبر مستهلكين للنفط في العالم مما أثار مخاوف بشأن نمو الاستهلاك في المستقبل.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 61 سنت أو 0.8% إلى 76.32 دولار للبرميل الساعة 0450 بتوقيت جرينتش بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 52 سنت أو 0.7% إلى 73.03 دولار للبرميل.
صرحت ستة مصادر من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها المعروفين باسم أوبك+ لرويترز إن المنظمة وحلفاءها سيشرعون في زيادة مخططة لانتاج النفط اعتبارا من أكتوبر.
من المقرر أن تزيد ثماني دول أعضاء في أوبك+ إنتاجها بنحو 180 ألف برميل يوميا في أكتوبر، كجزء من خطة لبدء فك آخر طبقة من تخفيضات الانتاج التي بلغت 2.2 مليون برميل يوميا مع الابقاء على تخفيضات أخرى حتى نهاية عام 2025.
سجل كل من خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر لمدة شهرين متتاليين حيث تفوقت مخاوف الطلب في الولايات المتحدة والصين على الاضطرابات الأخيرة في إمدادات النفط الليبية وسط نزاع بين الفصائل الحكومية هناك والتوترات في منطقة الانتاج الرئيسية في الشرق الأوسط المتعلقة بالصراع بين إسرائيل وغزة.
في الولايات المتحدة، تباطأ استهلاك النفط في يونيو إلى أدنى مستوياته الموسمية منذ جائحة فيروس كورونا في عام 2020، حسبما أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة يوم الجمعة.
الأجندة الأسبوعية
الاثنين 2/9/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:00 | منطقة اليورو | القراءة النهائية لمؤشر نشاط التصنيع | 45.6 | 45.6 | 45.8 |
11:30 | بريطانيا | القراءة النهائية لمؤشر نشاط التصنيع | 52.5 | 52.5 | 52.5 |