جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
قفز البلاديوم حوالي 6% يوم الاثنين حيث اثارت العقوبات الغربية الجديدة على روسيا مخاوف بشأن امدادات المعدن المستخدم في صناعة السيارات ، بينما ارتفع الذهب أكثر من 1% بعد أن وضع الرئيس فلاديمير بوتين القوات النووية الروسية في حالة تأهب قصوى.
قفز البلاديوم بنسبة 5.8% إلى 2503.41 دولار الساعة 0605 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ يوليو 2021 عند 2711.18 دولار الأسبوع الماضي، وفي طريقه لتسجيل مكاسب شهرية للشهر الثالث على التوالي.
تحركت الولايات المتحدة وحلفاؤها يوم السبت لمنع بعض البنوك الروسية من نظام المدفوعات العالمي سويفت، والذي صرح التجار والمحللون إنه قد يعطل الصادرات الروسية لجميع السلع من النفط والمعادن للحبوب.
قفزت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.1% لـ 1909.16 دولار للاونصة ، مرتفعة حوالي 6% حتى الان هذا الشهر وهو افضل مكاسب شهرية منذ مايو 2021. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.1% لـ 1909 دولار.
عادة ما يستخدم الذهب كتحوط من التضخم ووسيلة للحفاظ على الثروة خلال أوقات عدم اليقين المالي والسياسي.
يتوقع جولدمان ساكس زيادة في أسعار السلع التي تعد روسيا منتج رئيسي لها ورفعت توقعات خام برنت قصيرة الأجل، حيث صعّد الغرب العقوبات السياسية والاقتصادية على موسكو.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 23.34 دولار للاونصة وقفز البلاتين بنسبة 0.5% لـ 1059.26 دولار .
قفزت أسعار النفط يوم الاثنين بفعل تصاعد العقوبات ضد روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا، والتي بدورها جعلت الرئيس فلاديمير بوتين يضع القوات النووية في بلاده في حالة تأهب قصوى.
قفزخام برنت مرة أخرى فوق 100 دولار للبرميل، حيث ارتفع في البداية أكثر من 7 دولار، حيث اثار التأهب النووي وقيود الدفع المصرفي مخاوف من أن شحنات النفط من ثاني أكبر منتج في العالم يمكن تعطيلها. تمثل روسيا حوالي 10% من إمدادات النفط العالمية.
الساعة 0643 بتوقيت جرينتش ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 4.69 دولار أو 4.8% عند 102.62 دولار، بعد أن سجلت اعلى مستوى عند 105.07 دولار للبرميل في التداولات المبكرة. الأسبوع الماضي، سجل الخام اعلى مستوى في اكثر من سبع سنوات عند 105.79 دولار بعد بداية غزو روسيا لاوكرانيا.
ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 5.34 دولار أو 5.8% عند 96.93 دولار للبرميل، بعد أن سجلت اعلى مستوى عند 99.10 دولار في وقت مبكر من اليوم. وارتفع الخام إلى ما يصل إلى 100.54 دولار في الأسبوع الماضي.
وضع بوتين يوم الأحد "قوات الردع" الروسية - التي تستخدم الأسلحة النووية – في حالة تأهب قصوى.
صرح ستيفن برينوك سمسار النفط في PVM: "قرار الرئيس بوتين بوضع القوات النووية الروسية في حالة تأهب قصوى هو تصعيد واضح ومقلق يمكن أن يكون داعم فقط لأسعار النفط".
وسط الحرب في أوكرانيا، من المقرر أن تجتمع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وروسيا وحلفاءها – المعروفين بأوبك+ - يوم 2 مارس . ومن المتوقع أن تلتزم المجموعة بإضافة 400 الف برميل يوميا في أبريل.
وضع الرئيس فلاديمير بوتين القوات النووية الروسية في حالة تأهب قصوى يوم الأحد لمواجهة أعمال الانتقام الغربي لحربه على أوكرانيا، والتي صرحت انها صدت القوات البرية الروسية التي تهاجم أكبر مدنها.
بعد أقل من أربعة أيام من بدايتها ، أدى الغزو إلى استجابة سياسية غربية واستراتيجية اقتصادية غير مسبوقة في حدها وتنسيقها.
كتب رئيس السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل في صحيفة الجارديان "مع هذه الحرب على أوكرانيا، لن يكون العالم هو نفسه مرة أخرى".
قرر الاتحاد الأوروبي البالغ عددهم 27 دولة يوم الأحد لأول مرة في تاريخه تزويد الأسلحة إلى بلد في حرب. وقال مصدر لرويترز إنه سيرسل 450 مليون يورو (507 مليون دولار) من الأسلحة إلى أوكرانيا. وقال بوريل في مؤتمر صحفي إن دعم الاتحاد الأوروبي سيشمل توفير طائرات مقاتلة.
أشار بوتين سابقا إلى ترساناته النووية في خطاب أعلن فيه بداية الغزو يوم الخميس، قائلا إن استجابة روسيا لأي بلد تقف في طريقها ستكون فورية "عواقب لم تصادفك أبدا في تاريخك".
وقال بوريل في الاتحاد الأوروبي إن روسيا هددت بوضوح بهجوم نووي على البلدان التي تدعم أوكرانيا بعد الغزو. وصرح "نحن خائفون من أن روسيا لن تتوقف في أوكرانيا".
قفز النفط في حين تراجع الروبل حوالي 30% لادنى مستوى يوم الاثنين بعد ان فرضت الدول الغربية عقوبات جديدة صارمة على روسيا بسبب غزوها لاوكرانيا ، بما في ذلك منع بعض البنوك من نظام المدفوعات العالمي سويفت.
عزز الطلب على الملاذ الامن السندات مع الدولار والين بينما تراجع اليورو بعد أن وضع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قوات مسلحة نوويا في حالة تأهب قصوى يوم الأحد، في اليوم الرابع من أكبر هجوم على دولة أوروبية منذ الحرب العالمية الثانية.
زيادة التوترات عززت مخاوف من أن الإمدادات النفطية من ثاني أكبر منتج في العالم يمكن تعطيلها، وهو ما ادى لارتفاع العقود الآجلة لخام برنت 4.21 دولار أو 4.3% إلى 102.14 دولار. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 4.58 دولار أو 5.0% عند 96.17 دولار للبرميل.
تراجعت أسهم آسيا والمحيط الهادئ بعد قضاء جلسة الصباح في الغالب باللون الأخضر، وهو ما يتماشى مع انخفاضات العقود الآجلة للاسهم الامريكية والاوروبية.
تراجع مؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.25% ، في حين انخفض مؤشر الاسهم القيادية الصينية CSI300 بنسبة 0.36%.
وتراجع مؤشر MSCI بنسبة 0.58%.
وتشير العقود الاجلة للاسهم الامريكية لانخفاض بنسبة 2.35% ، في حين تراجعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 3.90%. وانخفضت العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 1.21%.
صرح كايل رودا، محلل السوق في IG أستراليا: "كان لدينا طوفان من المعلومات السلبية للغاية خلال عطلة نهاية الأسبوع". "نحن نتحدث عن مخاطر الاستقرار المالي، و زد على ذلك تهديد الحرب النووية".
واضاف "التقلب يزداد". "وحركة السعر متقلبة بشكل لا يصدق".
تراجعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات حوالي 9 نقاط اساس لـ 1.89% .
وانخفض اليورو بنسبة 1.1% لـ 1.11465 دولار ، في حين تراجعت العملات الاكثر حساسية للمخاطرة كالدولار الاسترالي والنيوزيلندي بنسبة 0.78% و 0.88% على التوالي.
وارتفع الذهب بأكثر من 1% لـ 1909 دولار بفعل الطلب على اصول الملاذات الامنه.
الأجندة الأسبوعية
الاثنين 28/2/2022
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
4:45 | امريكا | مؤشر شيكاغو للنشاط الصناعي | 65.2 | 62.1 |
صرحت الرئاسة السورية في بيان يوم الجمعة ، إن الرئيس السوري بشار الأسد أجرى اتصال هاتفي بنظيره الروسي فلاديمير بوتين وأيد موقفه بشأن أوكرانيا.
وقال البيان "خلال الاتصال تحدثوا عن الوضع في أوكرانيا والعملية العسكرية الخاصة التي يقوم بها الاتحاد الروسي لحماية السكان المدنيين في منطقة دونباس".
واضاف ان "الرئيس (الاسد) اكد ان سوريا تقف مع روسيا الاتحادية انطلاقا من قناعتها بصحة موقفها".
استقر اليورو يوم الجمعة بعد الانخفاضات الحادة يوم الخميس بعد الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا والذي يعد أكبر هجوم على دولة أوروبية منذ الحرب العالمية أيضا.
استقر الدولار مقابل معظم العملات حيث تراجعت الأسواق عن بعض التحركات المضطربة من اليوم السابق.
كما استعاد الروبل الروسي بعض مكاسبه ، حيث تداول عند 82.8 للدولار ، بعد أن سجل أدنى مستوى قياسي له عند 89.986 للدولار في اليوم السابق.
صرح كريس تورنر رئيس الأسواق العالمية في ING: "أسواق العملات الأجنبية أهدأ قليلا هذا الصباح حيث يحاول العالم التعامل مع الحرب في أوروبا".
ردت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبعض الدول الأخرى على الغزو الروسي لأوكرانيا بموجة من العقوبات أعاقت قدرة روسيا على القيام بأعمال تجارية بعملات رئيسية إلى جانب عقوبات ضد البنوك والشركات المملوكة للدولة.
استمر القتال يوم الجمعة على الرغم من تحسن معنويات المخاطرة في الأسواق بعد الصدمة التي حدثت في الـ 24 ساعة الماضية ، مع ارتداد مؤشر الأسهم الأوروبية بنسبة 1%.
تداول اليورو عند 1.1175 دولار ، متراجعا بنسبة 0.15% مقابل الدولار ، بعد ان لامس ادنى مستوياته عند 1.1106 دولار منذ مايو 2020 يوم الخميس.
استرد الاسترليني ايضا بعض قوته من انخفاض يوم الخميس ليتداول باستقرار مقابل الدولار عند 1.3389 دولار ، بعد ان سجل ادنى مستوى في 2022 عند 1.3272 دولار يوم الخميس.
استقر مؤشر الدولار الملاذ الامن مقابل سلة من العملات عند 97.162 بعد ان قفز لاعلى مستوياته منذ يونيو 2020 أمس.
بالإضافة إلى التداعيات المباشرة للحرب في أوكرانيا ، كان تجار العملات يحاولوا تقييم تأثيرها على السياسة النقدية في جميع أنحاء العالم.
صرح صانعو السياسة في البنك المركزي الأوروبي إن الوضع في أوكرانيا قد يتسبب في إبطاء البنك المركزي الأوروبي عن خروجه من إجراءات التحفيز.
استقر الاسترليني يوم الجمعة ، متعافيا من أدنى مستوى في شهرين والذي سجل في الجلسة السابقة بعد أن اندفع المستثمرون إلى عملات الملاذ الآمن مثل الين الياباني والدولار الأمريكي في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا.
مقابل الدولار، استقر الاسترليني عند 1.3376 دولار بعد أن انخفض إلى 1.3302 دولار يوم الخميس ، وهو أدنى مستوى في 22 ديسمبر. مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 83.52 بنس.
قصفت الصواريخ العاصمة الأوكرانية يوم الجمعة حيث ضغطت القوات الروسية على تقدمها وناشد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي المجتمع الدولي لبذل المزيد ، قائلا إن العقوبات التي تم الإعلان عنها حتى الآن ليست كافية.
لكن بعض مظاهر الهدوء كانت واضحة في الأسواق العالمية يوم الجمعة ، مع ارتفاع الأسهم الأوروبية والعملات ذات المخاطرة العالية مثل الدولار الأسترالي الذي تعزز بعد عمليات البيع المكثفة يوم الخميس.
على اساس اسبوعي ، يعتبر الاسترليني في طريقه لاكبر خسارة منذ اغسطس 2021.
قفزت اسعار النفط يوم الجمعة حوالي 3% بفعل مخاوف من تعطل الإمدادات العالمية من تأثير العقوبات التجارية على روسيا ، أكبر مصدر للخام والوقود بعد غزوها أوكرانيا.
ارتفع خام برنت 2.81 دولار او 2.8% لـ 101.89 دولار للبرميل الساعة 0738 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة ، بعد ان قفز لاعلى مستوى عند 101.99 دولار.
ولامس خام غرب تكساس الامريكي الوسيط اعلى مستوى عند 95.64 دولار للبرميل ، مرتفعا 2.37 دولار او 2.6% عند 95.18 دولار.
تسبب بدء الغزو في أوكرانيا يوم الخميس في ارتفاع الأسعار فوق 100 دولار للبرميل للمرة الأولى منذ 2014 ، مع ملامسة خام برنت 105 دولار ، قبل تقليص المكاسب مع إغلاق التداول.
كان الهجوم الروسي الحاشد برا وبحرا وجوا أكبر هجوم على دولة أوروبية منذ الحرب العالمية الثانية ، مما دفع عشرات الآلاف من الناس إلى الفرار من ديارهم.
صرح جيفري هالي كبير محللي السوق في أواندا، مشيرا إلى العاصمة الأوكرانية "المشترون الآسيويون القلقون بشكل واضح في عطلة نهاية الأسبوع ، تكدسوا في النفط اليوم مما أدى إلى ارتفاع الأسعار مرة أخرى ، بمساعدة تقارير عن انفجارات في كييف".
"سيساعد الوضع في أوكرانيا على إبقاء الأسعار مرتفعة ، وكذلك التهديد بحدوث اضطرابات ، حقيقية أو متخيلة ، يأتي في بيئة من الطلب القوي بالفعل والامدادات المقيدة عالميا ... أعتقد أن خام برنت سيتداول الآن في نطاق 90-110 دولار خلال الأسابيع القليلة القادمة ".
ردا على الغزو ، ضرب الرئيس الأمريكي جو بايدن روسيا بموجة من العقوبات يوم الخميس ، وهي إجراءات أعاقت قدرة روسيا على القيام بأعمال تجارية بعملات رئيسية إلى جانب عقوبات ضد البنوك والشركات المملوكة للدولة.
كما كشفت بريطانيا واليابان وكندا وأستراليا والاتحاد الأوروبي عن مزيد من العقوبات على موسكو ، بما في ذلك خطوة من جانب ألمانيا لوقف خط أنابيب غاز بقيمة 11 مليار دولار من روسيا.