جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ضعف الاسترليني يوم الجمعة بعد مكاسب ممتازة هذا الأسبوع مما يجعل الاسترليني في طريقه لتسجيل أعلى مكاسب اسبوعية في مقابل اليورو منذ سبتمبر 2017 بفعل تنامي الثقة أن الخروج بدون اتفاق يمكن تجنبه.
تحول الأن التركيز إلى بيانات مبيعات التجزئة لشهر يناير التي ستصدر الساعة 0930 بتوقيت جرينتش لتعطى أحدث دلائل لمؤشرات الاقتصاد البريطانى، الذي ابتعد عنه المتداولون في الاسابيع الأخيرة.
في اسبوع اضطربت فيه السياسات البريطانية، حيث نال اتفاق البريكست لرئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي هزيمة ساحقة في البرلمان يوم الثلاثاء ولكنها فازت لاحقاً بتصويت الثقة، والذي ساهم في التخلص من جزء من حالة عدم اليقين حتى الان.
انخفض الاسترليني بنسبة ثلث بالمئة عند 1.2951 دولار الساعة 0830 بتوقيت جرينتش، بعد ان لامس 1.30 دولار يوم الخميس.
في مقابل اليورو، انخفض الاسترليني بنسبة ثلث بالمئة عند 87.99 بنس وانخفض عن أعلى مستوى في شهرين الذي حققه امس عند 87.65 بنس.
استقر الدولار أمام الين يوم الجمعة بفعل تزايد التفاؤل بشأن تحقيق تقدم في المحادثات التجارية بين أمريكا والصين مدعوماً بتحسن شهية المخاطرة.
نقلت صحيفة وول ستريت يوم الخميس عن وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشن انه يفكر في تخفيف الجمارك على الواردات الصينية مما رفع المعنويات إلا أن المتحدث باسم الخزانة نفى هذا التقرير لاحقاً.
ارتفع الدولار في مقابل الين بنسبة 0.1% ليصل إلى 109.35 ين ليستمر في تحقيق مكاسبه لليوم الرابع على التوالي في مقابل العملة اليابانية ويستمر في الارتفاع لمدة اسبوعين حيث لامس 109.40 في الليل.
استقر مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الامريكية مقابل ست عملات منافسة أساسية، عند 96.056 بعد ارتفاع قصير لأعلى مستوى في اسبوعين وهو 96.264 ووصله في الجلسة السابقة.
ثبت الدولار أمام اليورو، في حين استقر الاسترليني بعد ان ارتفع ليلاً بفعل آمال إجراء استفتاء ثاني بشأن عضوية بريطانيا في الإتحاد الأوروبي وذلك عقب الهزيمة الساحقة لرئيسة الوزراء تيريزا ماي من قبل البرلمان ورفض إتفاقها للبريكست.
صرح المحللون بإنه خلال الأسبوع القادم سيتم التركيز على بيانات يوم الخميس الخاصة بمؤشرات أداء الأعمال في شهر يناير لمنطقة اقتصاد اليورو، لتشمل البيانات الفرنسية، والتي ستعد مؤشراً لصحة اقتصاد الكتلة.
ارتفع اليورو بأقل من عشر في المئة، ليصل إلى 1.1397 دولار.
حاول الاسترليني الابقاء على مكاسبه مقابل اليورو ليلاً حيث راهن المتداولون على إجراء استفتاء ثاني لعضوية بريطانيا في الاتحاد الأوروبي.
انخفض الاسترليني بنسبة 0.1% ليصل إلى 87.82 بنس، ليتداول بالقرب من أعلى مستوى في شهرين وهو 87.60 والذي سجل ليلاً. وهبط ليصل إلى 1.2972 دولار ولكن ليس بعيداً عن أعلى مستوى حققه في شهرين وهو 1.3001 دولار.
هبط اليورو لأدنى مستوى في اسبوعين مقابل الدولار يوم الخميس بفعل البيانات الضعيفة لاقتصاد منطقة اليورو، فين حين استقر الاسترليني حيث يسعى صانعو السياسات البريطانيون للوصول إلى اتفاق للخروج من إتحاد الاوروبي.
وصل اليورو إلى 1.1398 دولار. ووصل لفترة وجيزة إلى مستوى منخفض عند 1.1371 دولار في الجلسة الأسيوية، وهذا يعد أدنى مستوى يصله منذ 4 يناير. وانخفضت العملة الموحدة بمقدار 1.7% خلال الأسبوع الماضي بسبب تأثير البيانات الضعيفة.
اظهرت بيانات هذا الأسبوع أن الاقتصاد الالماني نما بنسبة 1.5% في عام 2018، وهذا أضعف معدل في خمس سنوات، في حين أظهرت بيانات التضخم لمنطقة اليورو تراجع ضغوط الأسعار بشكل كبير عن المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي، مما يعقد الوضع لدى البنك المركزي الأوروبي الذي يتوقع حاليا رفع أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.
يأتي ضعف اليورو متزامناً مع كون الدولار يصارع ليكسب زخماً بعد ارتفاعات اسعار الفائدة العام الماضي حيث يتوقع مراقبو الأسواق المزيد من التشاؤم بخصوص توقعات الدولار.
تجددت المخاوف المرتبطة بالصراع التجاري الصيني والامريكي وتأثيره على النمو العالمي مما جعل المستثمرين يبتعدوا عن الأصول ذات المخاطرة.
ارتفع الين الياباني، والذي يعتبره المستثمرون عملة ملاذ أمن، بمقدار 0.3% ووصل إلى 108.78 ين لكل دولار.
هبط اليورو لأدنى مستوى في اسبوعين مقابل الدولار يوم الخميس بفعل البيانات الضعيفة لاقتصاد منطقة اليورو، فين حين استقر الاسترليني حيث يسعى صانعو السياسات البريطانيون للوصول إلى اتفاق للخروج من إتحاد الاوروبي.
وصل اليورو إلى 1.1398 دولار. ووصل لفترة وجيزة إلى مستوى منخفض عند 1.1371 دولار في الجلسة الأسيوية، وهذا يعد أدنى مستوى يصله منذ 4 يناير. وانخفضت العملة الموحدة بمقدار 1.7% خلال الأسبوع الماضي بسبب تأثير البيانات الضعيفة.
اظهرت بيانات هذا الأسبوع أن الاقتصاد الالماني نما بنسبة 1.5% في عام 2018، وهذا أضعف معدل في خمس سنوات، في حين أظهرت بيانات التضخم لمنطقة اليورو تراجع ضغوط الأسعار بشكل كبير عن المستوى الذي يستهدفه البنك المركزي، مما يعقد الوضع لدى البنك المركزي الأوروبي الذي يتوقع حاليا رفع أسعار الفائدة في وقت لاحق هذا العام.
يأتي ضعف اليورو متزامناً مع كون الدولار يصارع ليكسب زخماً بعد ارتفاعات اسعار الفائدة العام الماضي حيث يتوقع مراقبو الأسواق المزيد من التشاؤم بخصوص توقعات الدولار.
تجددت المخاوف المرتبطة بالصراع التجاري الصيني والامريكي وتأثيره على النمو العالمي مما جعل المستثمرين يبتعدوا عن الأصول ذات المخاطرة.
ارتفع الين الياباني، والذي يعتبره المستثمرون عملة ملاذ أمن، بمقدار 0.3% ووصل إلى 108.78 ين لكل دولار.
أنخفضت أسعار النفط يوم الخميس حيث قارب انتاج خام النفط للولايات المتحدة 12 مليون برميل لليوم بفعل مخاوف ضعف الطلب.
وصلت العقود الآجلة لخام النفط الأمريكي إلى 51.92 دولار للبرميل الساعة 0752 بتوقيت جرينتش، منخفضاً بمقدار 39 سنت، أو بنسبة 0.8% منذ أخر تسوية.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت العالمي بمفدار 37 سنت، أو بنسبة 0.6%، لتصل إلى 60.95 دولار للبرميل.
ارتفع إنتاج الولايات المتحدة بمقدار 2.4 مليون برميل في اليوم منذ يناير 2018، مما يثير مخاوف زيادة المعروض.
بالإضافة إلى ارتفاع انتاج خام النفط من الولايات المتحدة، ترتفع أيضاً صادرات الولايات المتحدة لتسجل 3.2 مليون برميل في اليوم وذلك في نهاية العام الماضي.
يأتي ارتفاع نمو المعروض الأمريكي وسط مخاوف تعثر نمو الطلب بفعل التباطؤ الاقتصادي العالمي، والذي يرى بعض المحللين إمكانية تحوله إلى ركود.
ابتعد الاسترليني عن أعلى مستوى في شهرين مقابل اليورو والدولار يوم الخميس بفعل عودة عدم اليقين بعد يوم من فوز رئيسة الوزراء تيريزا ماي بتصويت الثقة في البرلمان.
دعم المشرعون حكومة ماي بأصوات 325 مقابل 306، وذلك بعد 24 ساعة من إعطاء هزيمة ساحقة لإتفاقها للإنفصال عن الإتحاد الأوروبي والذي ترك عملية خروج بريطانيا من الكتلة في حالة فوضى.
تعزز الاسترليني في الأسابيع القليلة الماضية بفعل تنامي الثقة بعدم إحتمالية وجود بريكست غير سلس أو عدم التوصل إلى إتفاق، ليصل إلى أعلى مستوى خلال شهرين مقابل اليورو يوم الأربعاء وبالمثل مقابل الدولار يوم الأثنين.
انخفض الاسترليني اليوم الساعة 0915 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.2866دولار، مستقراً دون أعلى مستوى سجل في شهرين يوم الأثنين وهو أعلى من 1.2930 دولار.
في مقابل اليورو، هبط الاسترليني أيضاً بنسبة 0.1% ليصل إلى 88.56 بنس، بعد أن وصل إلى 88.40 بنس في الجلسة الماضية.
ألتقط الدولار أنفاسه يوم الخميس بعد مكاسبة القوية الأخيرة في مقابل منافسيه، في حين أستقر الاسترليني بعدما كسبت حكومة رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي تصويت سحب الثقة في البرلمان.
ارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس العغملة الامريكية مقابل ست عملات رئيسية، ووصل إلى 96.133 وذلك بعد تحقيق مكاسب بنسبة 1% من أخر خمس جلسات تداول.
ابقت العملة الأمريكية على مكاسبها في مقابل اليورو بفعل المخاوف المستمرة حول تأثير اقتصاد منطقة اليورو على العملة الموحدة.
اظهرت البيانات هذا الأسبوع أن ألمانيا نجحت في تجنب الركود في النصف الثاني من عام 2018، وحذر رئيس البنك الأوروبي ماريو دراغي يوم الثلاثاء من كون التطورات الاقتصادية في منطقة اليورو أضعف من المتوقع.
تداول الدولار باستقرار مقابل اليورو عند 1.1388 دولار بعد خمس جلسات من الارتفاع في مقابل العملة الموحدة، التي ارتفع خلالها بنسبة 1.5%.
هناك أيضاً مخاوف بشأن اغلاق الحكومة الامريكية الذي قد يكون له تأثير على اقتصادها، في حين ينتظر المستثمرون المزيد من الإشارات من الأحتياطي الفيدرالي بعد أن أوضح مسئولوه حذرهم من ارتفاعات اسعار الفائدة المستقبلية.
انخفض الدولار مقابل الين ليصل إلى 109 ين.
استقر الاسترليني بعدما نجت ماي من تصويت سحب الثقة ودعت زعماء الأحزاب الأخرى لمحادثات لمحاولة كسر الجمود بخصوص صفقة البريكست وذلك بعد أن تم رفض مقترحها الأول من قبل المشرعين يوم الثلاثاء.
الموعد النهائي للخطة البديلة لماي يوم الأثنين ويتوقع السوق تمديد المادة 50 ليكون تاريخ الخروج أبعد من 29 مارس.
تداول الاسترليني عند 88.42 بنس في مقابل اليورو، ليحوم بالقرب من أعلى مستوى في سبعة أسابيع وهو 88.37 بنس والذي وصله في الجلسة السابقة.
في مقابل الدولار، استقر الاسترليني عند 1.2872 دولار، ليقترب من أعلى مستوى في شهرين وهو 1.2930 دولار والذي سجله في بداية الأسبوع.
وأوضحت ماي يوم الأربعاء أن حزب العمال المعارض عليه أن يتناقش معها بخصوص اتفاقية جديدة للبريكست وكذلك حث السياسيين على وضع المصالح الشخصية جانباً للعمل على كسر الجمود.
انخفض اليورو مقابل الدولار والاسترليني يوم الأربعاء بفعل المخاوف بخصوص توقعات اقتصاد منطقة اليورو التي تلقى بثقلها على العملة الموحدة في حين ارتفع الاسترليني قبل تصويت سحب الثقة من حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي.
تواجه حكومة ماي تصويت يوم الأربعاء بعد الهزيمة الساحقة لإتفاقها للبريكست من قبل البرلمان تاركين خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي مشوش قبل 10 أسابيع من الموعد المقرر للمغادرة.
بالرغم من انخفاض الاسترليني بأكثر من 1% في مقابل الدولار في وقت مبكر من يوم الثلاثاء، ولكنه ارتفع مرة أخرى بعد التصويت البرلماني، فحجم هزيمة ماي ربما يجبر المشرعين على إتخاذ خيارات مختلفة.
ولذلك أنخفضت العملة الموحدة بنسبة 0.3% في مقابل الاسترليني لتصل لأدنى مستوى في سبعة أسابيع عند 88.44 بنس.
تراجع الدولار بنسبة 0.1% ليصل إلى 108.56 ين بعد أن صعد بنسبة 0.5% مقابل نظيره الياباني ليلاً.
انخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية ليصل إلى 95.982 بعدما صعد بنسبة 0.5% أمس، عندما سجل أعلى مستوى في 11 يوم عند 96.261.
تواجه حكومة رئيسة الوزراء تيريزا ماي اتفاق سحب الثقة يوم الاربعاء بعد الهزيمة الساحقة لإتفاقها للبريكست من قبل البرلمان تاركين مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي مشوشة فقط قبل 10أسابيع من الموعد المقرر للمغادرة.
صوت المشرعون 432- 202 ضد اتفاقها، وهي أسوأ هزيمة في تاريخ بريطانيا الحديث، محدثين فوضى سياسية من الممكن أن تؤدي إلى خروج غير منظم من الإتحاد الأوروبي أو حتى الرجوع عن قرار المغادرة لعام 2016.
نادى زعيم حزب العمال المعارض جيرمي كوربين بتصويت لسحب الثقة من حكومة ماي و سيعقد يوم الأربعاء الساعة 1900 بتوقيت جرينتش، وذلك بعد اول هزيمة بريطانية برلمانية.
صرح الحزب الأيرلندي الشمالي الذي دعم حكومة الأقلية لماي ورفض دعم الإتفاق بأنه سيقف خلف ماي في تصويت سحب الثقة. وصرح حزب المحافظين الذي دعم البريكست بأنه سيدعم ماي أيضاً.
دعت ألمانيا، أقوى أعضاء الإتحاد الأوروبي، لمحادثات جديدة بين بريطانيا والكتلة، والتي حذر زعمائها من التباعيات الرهيبة للخروج غير المنظم حيث يخشى قادة الأعمال من نشر الفوضى عبر سلاسل التوريد داخل أوروبا وخارجها.
لازال البريكست مصيره غير محدد حتى الأن. فقد قوضت خسارة ماي المهيمنة استراتيجيتها التي أستمرت لعامين للحصول على إنفصال ودي وروابط وثيقة مع الإتحاد الأوروبي بعد خروج 29 مارس.
قفز الاسترليني بأكثر من سنت مقابل الدولار الأمريكي بفعل أخبار هزيمة ماي يوم الثلاثاء وكان يقترب من هذا المستوى يوم الأربعاء.
إذا صوت البرلمان بسحب الثقة من حكومة ماي ، فسيكون هناك 14 يوم كفترة سماح لإظهار الثقة في الحكومة الجديدة.
وإذا لم يكن هناك تصويت للثقة في الحكومة الجديدة، ستعقد انتخابات جديدة في غضون 17 يوم عمل، وذلك وفقاً لمعهد الحكومة.