Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجع الدولار مقابل منافسيه يوم الخميس بعد ان تبنى الاحتياطي الفيدرالي اتجاه ميسر في اجتماع سياسته الاخير ، وهو تحول اثار معنويات المستثمرين وعزز بعض العملات كالدولار الاسترالي واليورو.
 
ابقى البنك المركزي الامريكي على اسعار الفائدة دون تغيير كالمتوقع لكنه استبعد التعهد "بالزيادات التدريجية" في اسعار الفائدة ، وصرح انه سيكون اكثر "صبرا" قبل اتخاذ اي تحرك.
 
هبط مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل ستة من منافسيها ، بنسبة 0.1% لادنى مستوى في 3 اسابيع عند 95.26 ، بعد ان انخفض بنسبة 0.43% ليلا.
 
وارتفع الدولار الاسترالي بنسبة 0.2% لـ 0.7264 بعد ان صعد بنسبة 1.3% يوم الاربعاء ، وهي اكبر نسبة ارتفاع منذ 4 يناير.
 
كما تعزز الفرنك السويسري والين بنسبة 0.15% مقابل العملة الامريكية ، مسجلة 108.87 و 0.9923 على الترتيب.
 
وصرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الاربعاء ان الحاجة لزيادات الفائدة "انحسرت" في الاسابيع الاخيرة ، مستشهدا بتباطؤ النمو واغلاق الحكومة الفيدرالية والذي جعل التوقعات الامريكية اقل تأكيدا.
 
واضطربت الاسواق العالمية بفعل البيانات الاضعف من المتوقعة من الصين واوروبا خلال الاسابيع الاخيرة ، وتخفيض صندوق النقد الدولي لتوقعاته للنمو العالمي الاسبوع الماضي.
 
ارتفع اليورو بنسبة 0.24% لـ 1.1504 دولار حيث طغت النبرة الميسرة من الاحتياطي الفيدرالي على مخاوف ضعف النمو في منطقة اليورو.
 
 
قفز الدولار الاسترالي بأكثر من نصف بالمئه مقابل العملة الامريكية المتعثرة يوم الاربعاء حيث تجاوزت بيانات التضخم التوقعات ، وهو ما دفع بعض المتداولين لتقليص مراكزهم قبل محادثات التجارة الصينية الامريكية هذا الاسبوع.
 
ارتفعت اسعار المستهلكين الاسترالية بنسبة 0.5% في الربع الاخير من 2018 ، متجاوزة التوقعات بزيادة 0.4%.
 
ارتفع الدولار الاسترالي بأكثر من 0.63% مقابل العملة الامريكية لـ 0.7201 دولار بعد ان تعثر لاغلب الشهر.
 
استقرت العملة الموحده على نطاق واسع مقابل الدولار عند 1.1433 دولار ، ليست بعيدة عن اعلى مستوى في 3 اشهر عند 1.1570 دولار والتي سجلت في وقت سابق هذا الشهر.
 
 
يحاول الاسترليني الاستقرار يوم الاربعاء بعد الانخفاض بفعل المخاوف الجديدة بشأن امكانية بريكست "دون اتفاق" ، في حين تراجع الدولار قبل قرار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
 
ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 1.3091 دولار بعد ان هبط بنسبة 0.7% ليلا حيث رفض المشرعون مقترح يمهد للبرلمان طريقا لمنع خروج فوضوي صعب. ومن المقرر ان تغادر بريطانيا الاتحاد الاوروبي يوم 29 مارس.
 
الاسبوع الماضي ، سجل الاسترليني 1.3218دولار ، وهو اعلى مستوى منذ منتصف اكتوبر ، بفعل امال ان لندن ربما تتجنب مغادرة الاتحاد الاوروبي دون اتفاق.
 
سينهي الاحتياطي الفيدرالي اجتماع سياسته المستمر يومين لاحقا يوم الاربعاء والذي من المتوقع ان يبقي اسعار فائدته دون تغيير ، يعد زياداتها اربع مرات العام الماضي.
 
تترقب الاسواق عن كثب توقعات سياسة الاحتياطي الفيدرالي بعد التعليقات الاخيرة من مسئولين اشاروا لتباطؤ وتيرة زيادات الفائدة هذا العام وسط تزايد عدم اليقين بشأن صحة الاقتصاد العالمي والاقتصاد الامريكي واضطراب الاسواق المالية.
 
وتركز الاسواق ايضا على محادثات التجارة الصينية الامريكية في واشنطن يوم الاربعاء والخميس ، في حين سيتم ترقب بيانات الوظائف الامريكية والتي تصدر يوم الجمعة.
 
مقابل الاسترليني تراجع اليورو طفيفا عند 87.41 بنس بعد ان ارتفع بنسبة 0.8% يوم الثلاثاء.
 
واستقرت العملة الموحده عند 1.1435 دولار بعد ان سجلت اعلى مستوى في اسبوعين عند 1.1450 دولار ليلا.
 
وانخفض مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية بنسبة 0.1% لـ 95.732 بعد ان انخفض لادنى مستوى في اسبوعين عند 95.620 ليلا بعد ان هبطت عوائد السندات الامريكية قبل بيان سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
 
وهبطت العملة الامريكية بنسبة 0.1% لـ 109.29 ين .
 
 
استقر الدولار بالقرب من ادنى مستوى في اسبوعين يوم الثلاثاء بفعل المخاوف المتزايدة بشأن النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين وهو ما عزز جاذبية الملاذ الامن في الين الياباني والفرنك السويسري.
 
اعلنت الولايات المتحدة يوم الاثنين عن اتهامات جنائية ضد شركة هواوي الصينية ، وهو ما اثار الخلاف مع اكبر صانع لمعدات الاتصال في العالم ، والتي نفت ارتكاب المخالفات. وجاء الاعلان قبل ايام من محادثات التجارة مع بكين لاحقا هذا الاسبوع.
 
أدت الانباء الاخيرة لاخماد شهية المخاطرة وانهاء الارتفاع في الاسهم الصينية هذا الشهر. وارتفع كلا من الين والفرنك السويسري مقابل الدولار.
 
وتركز الاسواق على اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي ، حيث من المتوقع ان يقر رئيس البنك المركزي جيروم باول بزيادة مخاطر الاقتصاد الامريكي مع ضعف الزخم العالمي.
 
كما يتوقع المستثمرون ان يتبنى الاحتياطي الفيدرالي موقف اكثر حذرا بشأن السياسة عن المتبع في عام 2018 ، بفعل شواهد ارتفاع ارباح الشركات وتهديد الركود في الداخل وعلى مستوى العالم.
 
وانخفض الاسترليني قبل تصويت حاسم مقرر لاحقا اليوم في البرلمان البريطاني والذي يهدف لانهاء حالة الجمود في البريكست.
 
ارتفعت العملة البريطانية بأكثر من 6% من ادنى مستوى سجل يوم 4 يناير ، الا ان المزيد من المكاسب قد تكون محدودة ما لم يحرز المشرعون اغلبية كبيرة في التصويت.
 
وفي تداولات لندن المبكرة يوم الثلاثاء ، انخفض الاسترليني 0.1% لـ 1.3142 دولار لكنه لازال بالقرب من اعلى مستوى في شهرين ونصف عند 1.3218.
 
 
تعزز الين مقابل منافسيه يوم الثلاثاء ، حيث لجأ المستثمرون لاصول الملاذ الامن بعد ان اتهمت وزارة العدل الأمريكية شركة هواوي تكنولوجيز الصينية بالتزوير ، مما أدى إلى تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
 
وجهت الولايات المتحدة يوم الاثنين الاتهام لشركة هواوي ، ومديرها المالي وشركتين تابعتين لها بالتحايل على البنك والاحتيال الالكتروني لانتهاك العقوبات ضد ايران وهو ما ادى لزيادة التوترات مع بكين.
 
واعربت الصين عن مخاوفها الشديدة بشأن الاتهامات الامريكية لشركة هواوي ، وصرح وزير الخارجية الصيني يوم الثلاثاء ان بكين ستحمي المصالح القانونية للشركات الصينية.
 
ارتفع الين ، وهو العملة التي يتم الاقبال عليها اثناء اوقات عدم اليقين او الضغوط الاقتصادية ، بنسبة 0.15% مقابل العملة الامريكية لـ 109.19.
 
واستقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل ست من منافسيها ، عند 95.72 مستقرا بالقرب من ادنى مستوى في اسبوعين الساعه 0314 بتوقيت جرينتش.
 
تركز الاسواق على اجتماع لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية والمقرر يومي 29-30 يناير ، حيث من المتوقع على نطاق واسع ان يقر رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بزيادة المخاطر للاقتصاد الامريكي مع ضعف الزخم العالمي.
 
ويتوقع المستثمرون ان يتبنى الاحتياطي الفيدرالي موقف اكثر حذرا بشأن السياسة عن المتبع في 2018 ، مضغوطا بشواهد على زيادة ارباح الشركات الامريكية وفقدان الزخم الاقتصادي في الداخل وعلى المستوى العالمي.
 
 
تعافى اليورو يوم الجمعة حيث تحرك المستثمرون بفعل شواهد على تباطؤ في النمو الاقتصادي ومزيد من الحذر من قبل البنك المركزي الاوروبي بشأن انهاء المزيد من التحفيز.
 
حذر رئيس البنك المركزي الاوروبي ماريو دراغي يوم الخميس من ان الانخفاض في اقتصاد منطقة اليورو ربما يكون اوضح مما كان عليه في الاسابيع القليلة الماضية ، وتم النظر لهذه التعليقات كإشارة على تأخير اول زيادة للبنك في اسعار الفائدة.
 
انخفض اليورو على نطاق واسع بفعل التعليقات وهبط لادنى مستوى في شهرين مقابل الدولار عند 1.1289 دولار. لكنه تعافى يوم الخميس ، مرتفعا بنسبة 0.3% لـ 1.135 دولار.
 
وتوقعت الاسعار ان تكون الزيادة الوحيدة لاسعار الفائدة في منتصف 2020 حيث يعاني اقتصاد منطقة اليورو من اكبر تباطؤ في اكثر من نصف عقد ، مع عدم وجود شواهد على التعافي.
 
كما اظهر مؤشر معنويات الاعمال في ألمانيا تراجع للشهر الخامس على التوالي في يناير.
 
وتراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل ست عملات رئيسية بنسبة 0.3% لـ 96.309.
 
 
سجل الاسترليني اعلى مستوى في 11 اسبوع يوم الجمعة بعد تقرير يفيد ان حزب الاتحاد الديموقراطي الشمالي الايرلندي قرر سرا أن يقدم دعما مشروطا لاتفاق البريكست لرئيسة الوزراء تيريزا ماي الأسبوع المقبل.
 
قفز الاسترليني حوالي 1.8% هذا الاسبوع ، متحركا فوق مستوى هام عند 1.30 دولار بفعل امال ان المملكة المتحدة ربما تتجنب بريكست دون اتفاق يوم 29 مارس.
 
وأدى التقرير لارتفاع الاسترليني بنسبة 0.4% لـ 1.3114 دولار ، وهو اعلى مستوى منذ 8 نوفمبر ، في التداولات الاسيوية.
 
مقابل اليورو ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.25% لـ 0.8631. وصعد بنسبة 0.35% مقابل الدولار الاسترالي لـ 1.8478.
 
وارتفع اليورو بنسبة 0.1% لـ 1.1321 دولار ، رغم التوقعات على المدى الطويل والتي تبدو قاتمة للعملة الموحده.
يوم الخميس ، قدم البنك المركزي الاوروبي احدث تحذير بشأن التوقعات القاتمة لاوروبا ، متوقعا نموا في الاجل القريب اقل مما كان متوقعا من قبل.
 
هبط مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة الامريكية مقابل ست منافسيها ، بنسبة 0.19% لـ 96.41.
 
مقابل الين ، ارتفع الدولار بنسبة 0.16% لـ 109.8 يوم الجمعة. رغم ضعف المعنويات العالمية نتيجة مخاوف التباطؤ الاقتصادي الحاد ، لم يجذب الين "الملاذ الامن" اهتمام المشترين.
 
 
انخفض اليورو يوم الخميس قبل اجتماع البنك المركزي الاوروبي والذي ربما يعرب فيه صانعي السياسة عن حذرهم بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي.
 
ومن المتوقع ان يؤكد البنك المركزي الاوروبي خطته لزيادة اسعار الفائدة بنهاية العام لكن سيركز المتداولين على مدى صراحته وان كان سيقر بالتباطؤ.
 
وفقد اليورو 1.6% من قيمته خلال الاسبوعين الماضيين بسبب مراهنة المستثمرين ان البنك المركزي الاوروبي سيبقي على سياسته الميسرة لفترة من الزمن.
 
الساعه 0830 بتوقيت جرينتش ، انخفض اليورو بنسبة 0.2% عند 1.1355 دولار. ونمت أكبر اقتصادات في منطقة اليورو "ألمانيا و فرنسا وايطاليا" طفيفا في الربع الرابع وهبط نشاط الاعمال في فرنسا بشكل مفاجئ هذا الشهر ، وفقا لمسح يوم الخميس.
 
ويعقد البنك المركزي الاوروبي اول اجتماعته هذا العام في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن التوترات التجارية العالمية والبريكست.
 
استقر مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل سته من منافسيه الرئيسين ، عند 96.06.
 
ولا تزال العملة الامريكية متراجعة مقابل منافسيها ، مقيدة بالمخاوف بشأن النمو العالمي ، وإغلاق الحكومة الأمريكية ، والنزاع التجاري الأمريكي-الصيني الذي لم يتم حسمه بعد.
 
 
صرح متحدث تنفيذي بالاتحاد الاوروبي يوم الاربعاء ان الكتلة ستبذل قصارى جهدها لتجنب سيطرة واسعة على الحدود بين دولة ايرلندا العضو في الاتحاد الاوروبي والاقليم البريطاني في ايرلندا الشمالية بغض النظر عن ما يسفر عنه البريكست.
 
وتظل ازمة الحدود الايرلندية اكبر عائق لاتفاق الانفصال بين بريطانيا والاتحاد الاوروبي مع اقتراب موعد البريكست ، المقرر في 29 مارس.
 
وصرح كبير المتحدثين في المفوضية مارجريتس شايناس " ان الاتحاد الاوروبي قرر بذل ما في جهده سواء باتفاق او بدون لتجنب الحدود الصعبة في ايرلندا".
 
واضاف شايناس يوم الثلاثاء ان بريكست دون اتفاق سيقيم تلقائيا حدود على جزيرة ايرلندا ، وهو ما يضع دوبلن محط انظار للسيناريو الذي تحاول جميع الاطراف تجنبه.
 
وصرح المتحدث بأسم الحكومة الايرلندية يوم الثلاثاء ان دوبلن لن تقبل بحدود صعبة - والتي ينظر اليها انها ربما تعرض السلام في الجزيرة للخطر - ولم يخطط لذلك.
 
يوم الاربعاء ، أكد شايناس تضامن الاتحاد الاوروبي مع دابلن لكنه وضح ان الحدود الايرلندية لايرلندا الشمالية ستصبح حدود خارجية للاتحاد الاوروبي بعد البريكست.
 
 
 
صرحت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي ان محاولات بعض المشرعين لاستخدام الاجراءات البرلمانية لتأجيل البريكست لن توصل للقرار الاساسي بشأن كيفية مغادرة بريطانيا للاتحاد الاوروبي.
 
واخبرت ماي البرلمان يوم الاربعاء " ما رأيناه يعد تعديلات تهدف لخلق وضع يمكن به تمديد المادة 50 - والتي لن تحل الازمة. وسيظل القرار كما هو : إما عدم الوصول لاتفاق ، او الوصول لاتفاق او الغاء البريكست".