جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الجمعة 22/12/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | بريطانيا | مبيعات التجزئة | -0.3% | 0.5% | 1.3% |
9:00 | بريطانيا | القراءة النهائية للناتج المحلي الاجمالي | 0.0% | 0.0% | -0.1% |
3:30 | امريكا | طلبيات السلع المعمرة | -5.4% | 2.7% | 5.4% |
3:30 | امريكا | انفاق المستهلك | 0.2% | 0.3% | 0.2% |
3:30 | امريكا | الدخل الشخصي | 0.2% | 0.4% | 0.4% |
3:30 | امريكا | مؤشر اسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (السنوي) | 3% | 2.8% | 2.6% |
3:30 | امريكا | مؤشر اسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (الشهري) | 0% | 0% | -0.1% |
3:30 | امريكا | المؤشر الاساسي لاسعار نفقات الاستهلاك الشخصي (الشهري) | 0.2% | 0.2% | 0.1% |
5:00 | امريكا | القراءة المعدلة لمؤشر ميتشجان لثقة المستهلك | 69.4 | 69.5 | 69.9 |
5:00 | امريكا | مبيعات المنازل الجديدة | 679 الف | 687 الف | 590 ألف |
استقر الدولار في حين تكبد الاسترليني خسائر يوم الخميس في تعاملات ضعيفة بسبب العطلة قبل صدور آخر بيانات رئيسية لهذا العام في أرقام التضخم الامريكية يوم الجمعة.
عانى الاسترليني من أكبر انخفاض له مقابل الدولار في شهرين يوم الأربعاء بعد أن انخفض التضخم البريطاني دون التوقعات إلى مستوى سنوي 3.9% في أكتوبر، وهو أدنى مستوى في عامين.
هبطت العملة بنسبة 0.7% إلى 1.2638 دولار، حيث توقع المتداولون تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا في شهر مايو. وسجل يوم الخميس أدنى مستوى له في أسبوع عند 1.2618 دولار.
ومقابل اليورو سجل الاسترليني أدنى مستوياته في أكثر من ثلاثة أسابيع عند 86.78 بنس.
يتوقع المحللون تخفيف مشابه لبيانات إنفاق الاستهلاك الشخصي الأساسي في الولايات المتحدة يوم الجمعة، مع تباطؤ معدل التضخم السنوي إلى أدنى مستوى له منذ عام 2021 عند 3.3%.
أدت عمليات البيع المكثفة في الساعة الأخيرة من تداول الأسهم في وول ستريت إلى إرسال موجة من النفور من المخاطرة عبر الأسواق، حتى مع استقرار العقود الآجلة للأسهم.
ساعدت هذه الحالة المزاجية الين الذي يعد ملاذ آمن مع اليابان على رفع توقعات النمو للسنة المالية إلى 1.6%.
وارتفع الين نحو 0.2% وجرى تداوله عند 143.24 للدولار، بعد أن ارتفع في وقت سابق إلى 142.81 للدولار.
تراجعت أسعار النفط يوم الخميس، حيث طغت المخاوف بشأن انخفاض الطلب في أعقاب زيادة مفاجئة في مخزونات الخام الأمريكية على المخاوف بشأن اضطرابات التجارة العالمية بسبب التوترات في الشرق الأوسط.
تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 3 سنت إلى 79.67 دولار للبرميل الساعة 0753 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 74.16 دولار للبرميل، بانخفاض 6 سنت أيضا.
وأغلق الخامان القياسيان على ارتفاع يوم الأربعاء للجلسة الثالثة على التوالي، إذ يشعر المستثمرون بالقلق من اضطرابات التجارة في ظل اختيار شركات النقل البحري الكبرى الابتعاد عن طريق البحر الأحمر، حيث تؤدي الرحلات الأطول إلى زيادة تكاليف النقل والتأمين.
صرح تسويوشي أوينو، كبير الاقتصاديين في معهد أبحاث NLI: "لقد عاد تركيز السوق إلى تباطؤ الطلب العالمي حيث يُنظر إلى التأثير على البحر الأحمر على أنه محدود على النفط طالما أنه لا يمتد إلى مضيق هرمز".
وقال "زيادة مخزونات الخام الأمريكية والإنتاج المحلي القياسي للنفط يزيدان من الضغوط أيضا."
صرحت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء إن مخزونات الخام الأمريكية زادت 2.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 15 ديسمبر إلى 443.7 مليون برميل، مقارنة مع توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لانخفاض قدره 2.3 مليون برميل.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، مدعومة بتراجع الدولار وانخفاض عوائد السندات ، مع ترقب المتعاملين للبيانات الاقتصادية الأمريكية بحثا عن مزيد من الدلائل بشأن توقعات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 2035.19 دولار للاونصة الساعة 0709 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2047.10 دولار.
استقرت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوى في خمسة أشهر الذي لامسه يوم الأربعاء، بعد أن انخفض التضخم البريطاني في نوفمبر إلى أدنى مستوى له في أكثر من عامين.
انخفض الدولار الأمريكي بنسبة 0.1% مقابل منافسيه، مما جعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
صرح كايل رودا، محلل الأسواق المالية في Capital.com: "لا يزال الذهب مدعوم باحتمال حدوث دورة عالمية لخفض أسعار الفائدة، خاصة في الولايات المتحدة".
دفع الميل نحو التيسير النقدي من الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه الأخير للسياسة المتداولين إلى التخطيط لعدة تخفيضات في أسعار الفائدة في عام 2024، بدءا من أوائل شهر مارس.
ومع ذلك، ظل مسئولو الاحتياطي الفيدرالي منذ ذلك الحين يعارضون فكرة التخفيضات السريعة لأسعار الفائدة في العام المقبل. يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
يتحول التركيز الان إلى تقرير الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث في الولايات المتحدة وبيانات طلبات اعانة البطالة الأسبوعية في وقت لاحق اليوم، قبل تقرير مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي الذي طال انتظاره لشهر نوفمبر، وهو المقياس المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي للتضخم الأساسي، يوم الجمعة.
أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن مبيعات المنازل القائمة الامريكية ارتفعت بشكل غير متوقع في نوفمبر، في حين زادت ثقة المستهلك أكثر من المتوقع في ديسمبر وسط تفاؤل بشأن سوق العمل.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 24.25 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.8% لـ 966.34 دولار وقفز البلاديوم 0.5% لـ 1202.83 دولار.
صرح نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، لويس دي جيندوس، في مقابلة إعلامية نشرت على الموقع الإلكتروني للبنك المركزي يوم الخميس، إنه من السابق لأوانه الحديث عن خفض أسعار الفائدة.
وقال دي جويندوس لصحيفة 20 مينوتو الإسبانية: "بمجرد أن نرى التضخم يتقارب بشكل واضح بطريقة مستقرة مع هدفنا البالغ 2%، فقد تبدأ السياسة النقدية بعد ذلك في التخفيف. لكن لا يزال من السابق لأوانه حدوث ذلك".
الأجندة الأسبوعية
الخميس 21/12/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
3:30 | امريكا | القراءة النهائية للناتج المحلي الاجمالي | 5.2% | 5.2% | 5.2% |
3:30 | امريكا | طلبات اعانة البطالة | 202 الف | 214 الف | 205 الف |
3:30 | امريكا | مؤشر فيلادلفيا للنشاط الصناعي | -5.9 | -3.3 | -10.5 |
ارتفعت أسعار النفط قليلا يوم الأربعاء مع ترقب المستثمرين للوضع في البحر الأحمر بعد الهجمات الأخيرة التي شنها الحوثيون اليمنيون المتحالفون مع إيران.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 23 سنت، بما يعادل 0.3% إلى 79.46 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش ، في حين زاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 30 سنت، أو 0.4% إلى 74.24 دولار للبرميل.
وارتفع الخامان القياسيان أكثر من 1% يوم الثلاثاء وسط مخاوف بشأن اضطراب التجارة العالمية والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط ، في أعقاب هجمات الحوثيين على السفن في البحر الأحمر.
شكلت واشنطن يوم الثلاثاء قوة عمل لحماية التجارة في البحر الأحمر في الوقت الذي أجبرت فيه هجمات المسلحين اليمنيين شركات الشحن الكبرى على تغيير مساراتها، مما أثار مخاوف من اضطرابات مستمرة في التجارة العالمية.
صرح يب جون رونج، استراتيجي السوق في اي جي "حتى الآن، فشلت المهمة البحرية التي تقودها الولايات المتحدة للتخفيف من هجمات الحوثيين في تهدئة المخاوف الواسعة بشأن المرور الآمن عبر البحر الأحمر، مع استمرار شركات النقل البحري الكبرى في اختيار الابتعاد وسط التوترات"..
وتعهد الحوثيون بتحدي المهمة البحرية التي تقودها الولايات المتحدة ومواصلة استهداف السفن في البحر الأحمر دعما لحركة حماس التي تحكم قطاع غزة.
حوالي 12% من حركة الشحن العالمية تمر عبر البحر الأحمر وعبر قناة السويس. ومع ذلك، يقول المحللون إن التأثير على إمدادات النفط كان محدود حتى الآن، حيث يتم تصدير الجزء الأكبر من خام الشرق الأوسط عبر مضيق هرمز.
صرحت مصادر نقلا عن بيانات من معهد البترول الأمريكي إن مخزونات الخام والوقود الأمريكية ارتفعت أيضا الأسبوع الماضي، على عكس توقعات المحللين بانخفاض مخزونات الخام في استطلاع أجرته رويترز.
ستنشر إدارة معلومات الطاقة الأمريكية بيانات المخزونات الأمريكية الرسمية الساعة 10:30 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1530 بتوقيت جرينتش) يوم الأربعاء.
قدم بنك جولدمان ساكس يوم الأربعاء توقعاته بشأن توقيت خفض سعر الفائدة من قبل بنك إنجلترا إلى مايو من يونيو، مع الحفاظ على حجم الخفض عند 25 نقطة أساس لكل اجتماع حتى يصل سعر الفائدة إلى 3% في مايو 2025.
انخفض التضخم البريطاني في نوفمبر إلى أدنى مستوى له منذ أكثر من عامين، مما دفع المستثمرين إلى زيادة الرهانات على أن بنك إنجلترا سيخفض أسعار الفائدة العام المقبل.
صرح يواكيم ناجل، صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي، في مقابلة نشرت يوم الأربعاء، إنه يتعين على البنك المركزي الأوروبي أن يبقي أسعار الفائدة عند مستويات قياسية مرتفعة لكبح التضخم، وإن المتداولون الذين يراهنون على التخفيضات القادمة في تكاليف الاقتراض يجب أن يكونوا حذرين.
كان رئيس البنك المركزي الألماني ينضم إلى عدد من زملائه في استهداف توقعات السوق بأن يبدأ البنك المركزي الأوروبي في عكس أكبر سلسلة من زيادات أسعار الفائدة في مارس أو أبريل.
وقال ناجل في مقابلة مع بوابة الإنترنت الألمانية T-Online: "يجب أن نبقى في البداية عند مستوى سعر الفائدة الحالي حتى تتمكن السياسة النقدية من تطوير تأثيرها المثبط للتضخم بشكل كامل".
"أود أن أقول لكل من يتكهن بخفض وشيك لأسعار الفائدة: كن حذرا، لقد أخطأ بعض الناس في تقدير ذلك بالفعل".
لكنه أقر بأن اسعار الفائدة قد وصلت على الأرجح إلى ذروتها.