
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
هبطت أسعار النفط بعد أن قررت "أوبك+" تقديم موعد اجتماعها المخصص لبحث زيادات محتملة في الإنتاج، ما أجج المخاوف من تخمة وشيكة في الإمدادات العالمية.
وتراجعت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنحو 1% لتتداول تحت حاجز 59 دولاراً للبرميل، بانخفاض يقارب 7% خلال هذا الأسبوع، وسط توقعات بأن السعودية ستقود التحالف لإعلان زيادة جديدة في الإنتاج. كما هبط خام القياسي العالمي برنت إلى ما دون 62 دولاراً للبرميل.
وقال جون بيرن، محلل لدى "ستراتيغاس سيكيوريتيز":رد فعل السوق الفوري هو أن تقديم الاجتماع يعني تقديم قرار بزيادة المعروض." وأضاف أن هذا التعديل المفاجئ في الجدول الزمني يُرجّح أن يكون استجابة من التحالف لتحولات حديثة في ديناميكيات السوق.
وتتوقع غالبية المتداولين الذين استطلعت "بلومبرج" آراءهم أن يُعلن التحالف عن موجة جديدة من الإمدادات، في وقت يرزح فيه السوق أصلاً تحت ضغط ضعف الطلب الصيني وزيادة الإنتاج الأمريكي.
وكان التحالف قد وافق الشهر الماضي على ضخ كميات تعادل ثلاثة أضعاف الحجم المخطط له في الأساس، ولا يزال يمتلك طاقة إنتاجية معطّلة كبيرة يمكن استئنافها.
وقد طغت هذه التطورات السلبية على أخبار أخرى أكثر دعمًا، من بينها تقييم الصين لإمكانية الدخول في مفاوضات مع الولايات المتحدة قد تُسهم في تخفيف حدة التوتر التجاري بين البلدين. كما تلقى السوق دعماً من تعهّد الرئيس ترامب بفرض عقوبات ثانوية على الدول أو الشركات التي تشتري النفط الإيراني، ما يزيد الضغط على طهران مع تعثّر المحادثات النووية مع واشنطن.
يُذكر أن أسعار النفط فقدت نحو 18% من قيمتها منذ بداية العام، وكانت قد لامست في وقت سابق أدنى مستوى لها خلال أربع سنوات، بفعل القلق المتزايد من أن تؤدي جهود إدارة ترامب لإعادة تشكيل النظام التجاري العالمي إلى تراجع في الطلب على الطاقة.
انخفض خام غرب تكساس تسليم يونيو بنسبة 1% إلى 58.65 دولاراً للبرميل، في حين هبط خام برنت تسليم يوليو بنسبة 0.9% إلى 61.57 دولاراً للبرميل.
ارتفع الاسترليني مقابل الدولار الضعيف يوم الجمعة، ليبقى قرب أعلى مستوى له في ثلاث سنوات والذي سجله في وقت سابق من الأسبوع، مع تراجع العملة الأمريكية اثر اعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن رسوم جمركية شاملة.
الساعة 1018 بتوقيت جرينتش، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.1% مقابل الدولار إلى 1.3292، على الرغم من تراجعه قليلا أمام اليورو، ليتداول عند 85.26 بنس للعملة الموحدة.
تراجع الدولار يوم الجمعة قبل صدور بيانات وظائف غير الزراعيين الرئيسية في وقت لاحق من الجلسة، متراجعا حتى مع ظهور بوادر انحسار التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.
يترقب المتداولون الآن قرار بنك إنجلترا بشأن السياسة النقدية القادم، والمقرر صدوره يوم الخميس المقبل، مع إجماع على خفض بمقدار 25 نقطة أساس.
لكن بعض الاقتصاديين يعتقدون أن بنك إنجلترا سيحتاج قريبا إلى تسريع وتيرة خفض أسعار الفائدة تدريجيا مع تدهور توقعات النمو العالمي بسبب رسوم ترامب الجمركية.
أصبح تأثير الرسوم الجمركية واضح بالفعل، حيث أكد استطلاع نشر يوم الخميس انكماش نشاط التصنيع البريطاني للشهر السابع على التوالي في أبريل، مما يظهر أيضا تأثير زيادة الضرائب البريطانية على أصحاب العمل.
تأمل بريطانيا في تخفيف أثر الرسوم الجمركية الأمريكية من خلال ابرام اتفاقية اقتصادية مع إدارة ترامب، والعمل على إزالة الحواجز التجارية مع الاتحاد الأوروبي بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
اتجه الدولار الأمريكي لتحقيق مكاسب للأسبوع الثالث على التوالي، حيث خففت مؤشرات التقدم في محادثات واشنطن مع بعض شركائها التجاريين، وبيانات أفضل من المتوقع، من المخاوف بشأن الاستثمارات في أكبر اقتصاد في العالم.
ارتفع الدولار الأمريكي وسندات الخزانة الأمريكية والأسهم من انخفاضات حادة الشهر الماضي، حيث أثارت سياسات التعريفات الجمركية المتقلبة للرئيس دونالد ترامب مخاوف من ركود اقتصادي، وأضعفت الثقة في الأصول الأمريكية.
صرح وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو لقناة فوكس نيوز في وقت متأخر يوم الخميس أن المحادثات مع الصين ستعقد قريبا. وجاءت تصريحاته في أعقاب تقرير اعلامي صيني رسمي يعتبر إشارة إلى انفتاح بكين على المفاوضات التجارية.
صرحت وزارة التجارة الصينية يوم الجمعة بأن بكين "تقيم" عرض من واشنطن لاجراء محادثات بشأن رسوم ترامب الجمركية.
ارتفعت الاسهم الامريكية يوم الخميس، مدفوعة بأرباح إيجابية لشركات التكنولوجيا وتقرير صناعي أفضل قليلا من المتوقع، على الرغم من أنه أظهر انكماش أكبر في نشاط المصانع الشهر الماضي.
يتحول التركيز الآن إلى إصدار أرقام وظائف غير الزراعيين في وقت لاحق من اليوم العالمي.
تغير مؤشر الدولار تغير طفيف في بداية التعاملات الآسيوية، متوقعا ارتفاعه بنسبة 0.5% خلال أسبوع شهد تداولات خفيفة نسبيا بسبب العطلات. وجرى تداول الدولار الأمريكي عند 145.45 ين بعد أن لامس في وقت سابق 145.91، وهو أعلى مستوى له منذ 10 أبريل.
ارتفع اليورو بنسبة 0.1% إلى 1.1299 دولار ، بعد أن اقترب من أدنى مستوى له في ثلاثة أسابيع.
يتطلع المشاركون في السوق الان إلى تقرير وظائف غير الزراعيين كمؤشر على موعد استئناف الاحتياطي الفيدرالي خفض أسعار الفائدة. ويتوقع اقتصاديو وول ستريت خلق 130 ألف وظيفة جديدة الشهر الماضي، مقارنة بـ 228 ألف وظيفة في مارس.
قفزت أسعار النفط يوم الجمعة بعد أن أعلنت الصين انفتاحها على اجراء محادثات مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية، مما أنعش الآمال في تهدئة الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 42 سنت أو 0.7% إلى 62.55 دولار للبرميل الساعة 0734 بتوقيت جرينتش، بينما زادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 43 سنت أو 0.7% إلى 59.67 دولار للبرميل.
صرحت وزارة التجارة الصينية يوم الجمعة بأن بكين "تقيم" مقترح من واشنطن لإجراء محادثات تهدف إلى معالجة الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مما يشير إلى احتمال تخفيف التوترات التجارية التي هزت الأسواق العالمية.
أثرت المخاوف من أن تدفع الحرب التجارية الأوسع الاقتصاد العالمي إلى الركود وتقلص الطلب على النفط، في الوقت الذي تستعد فيه مجموعة أوبك+ لزيادة الانتاج، سلبا على أسعار النفط في الأسابيع الأخيرة.
كما تعززت أسعار النفط بدعم من تهديد ترامب بفرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط الايراني.
ارتفعت أسعار النفط في أواخر جلسة الخميس لتغلق مرتفعة بنحو 2% بفضل تصريحات ترامب، مما عوض بعض الخسائر التي سجلتها في وقت سابق من الأسبوع على خلفية توقعات بدخول المزيد من إمدادات أوبك+ إلى السوق.
أفادت رويترز يوم الأربعاء أن السعودية، القائد الفعلي لأوبك+، أطلعت حلفاءها وخبراء الصناعة على عدم رغبتها في دعم أسعار النفط بمزيد من تخفيضات الانتاج.
ارتفع الذهب يوم الجمعة مع اقبال المستثمرين على شرائه بعد يوم من تسجيل أسعاره أدنى مستوى لها في أسبوعين وسط انحسار التوترات التجارية، بينما تحول تركيز السوق إلى تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكي المقرر صدوره في وقت لاحق اليوم.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 3256.51 دولار للاونصة الساعة 0356 بتوقيت جرينتش.
سجل الذهب أدنى مستوى له منذ منتصف أبريل في الجلسة السابقة، وخسر ما يقرب من 2% حتى الآن هذا الأسبوع، وهو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ أواخر فبراير.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 1.3% إلى 3265.10 دولار.
أعلنت وزارة التجارة الصينية أن بكين تقيم عرض من واشنطن لاجراء محادثات بشأن الرسوم الجمركية المرهقة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مما يشير إلى احتمال تهدئة الحرب التجارية التي هزت الأسواق العالمية.
ارتفع المعدن ، الذي يعد ضمانة ضد الاضطرابات السياسية والمالية، الى اعلى مستوى له على الاطلاق عند 3500.05 دولار أمريكي في 22 أبريل.
يترقب السوق الآن تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكي المقرر صدوره الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، للحصول على المزيد من المؤشرات بشأن مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
أظهر استطلاع أجرته رويترز أن وظائف غير الزراعيين قد زادت على الارجح بمقدار 130 ألف وظيفة في أبريل، بعد أن ارتفعت بمقدار 228 ألف وظيفة في مارس.
الأسواق الصينية مغلقة بمناسبة عطلة عيد العمال من 1 إلى 5 مايو، وستستأنف التداول يوم الثلاثاء 6 مايو.
انخفض الدولار بنسبة 0.3% مقابل العملات المنافسة، مما زاد من جاذبية الذهب لحاملي العملات الأخرى.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 32.68 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.1% لـ 968.89 دولار وصعد البلاديوم 1% لـ 949.48 دولار.
تراجعت أسعار الذهب إلى أدنى مستوى في أسبوعين وسط مؤشرات على إحراز تقدم محتمل في محادثات التجارة بين الولايات المتحدة وعدد من الدول الأخرى، ما قلّل من الطلب على المعدن كملاذ آمن، رغم استمرار المخاوف بشأن ضعف الاقتصادات العالمية.
وهبطت الأسعار بأكثر من 2% مع تقييم المستثمرين لتحسّن المعنويات في وول ستريت، بعد أن صرّح ممثل التجارة للرئيس دونالد ترمب بأنه يقترب من الإعلان عن الدفعة الأولى من الاتفاقات التجارية. وزاد التفاؤل أيضًا بعد تقارير أفادت بأن الولايات المتحدة تواصلت مع بكين عبر قنوات متعددة.
ورغم التراجع، لا يزال الذهب مرتفعًا بنسبة 23% منذ بداية العام، بعدما سجّل مستوى قياسيًا تجاوز 3500 دولار للأونصة الأسبوع الماضي، قبل أن يفقد بعض مكاسبه. وقد جاء هذا الارتفاع مدفوعًا في المقام الأول بإقبال المستثمرين على الذهب كملاذ آمن في ظل السياسات التجارية المتقلبة للرئيس ترامب، والتي أربكت الأسواق وأثارت مخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي. كما ساهم الطلب المضاربي في الصين وعمليات الشراء من البنوك المركزية في دعم الأسعار.
وأظهرت بيانات صدرت يوم الأربعاء أن الاقتصاد الأمريكي انكمش في بداية العام للمرة الأولى منذ 2022، نتيجة تدفق غير مسبوق للواردات قبل فرض الرسوم الجمركية، ما دفع المتداولين إلى رفع رهاناتهم على أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة أربع مرات هذا العام لتجنّب الركود. ويُعتبر خفض أسعار الفائدة عادةً إيجابيًا للذهب لأنه لا يدرّ فائدة.
وينتظر المستثمرون الآن صدور تقرير الوظائف الشهري الأمريكي يوم الجمعة، الذي من المتوقع أن يسلط مزيدًا من الضوء على الآثار الأولية لسياسات ترامب التجارية على الاقتصاد.
وانخفض سعر الذهب بحلول الساعة 7:19 مساءً بتوقيت القاهرة بنسبة 2.2% إلى 3210 دولار للأونصة، في حين ارتفع مؤشر بلومبرج للدولار بنسبة 0.3%. كما تراجعت أسعار الفضة بأكثر من 1%، وانخفض البلاتين بشكل طفيف، بينما بقي البلاديوم دون تغيّر يُذكر.
عزز انخفاض الين الياباني قيمة الدولار يوم الخميس حيث خفض بنك اليابان توقعاته للنمو في ضوء الرسوم الجمركية الأمريكية، وأبقى على أسعار الفائدة دون تغيير، بينما راقب المستثمرون مؤشرات تهدئة الحرب التجارية، وترقبوا بيانات سوق العمل الأمريكية.
انخفض الين بنسبة 1.1% إلى 144.74 ين للدولار، وهو أدنى مستوى له منذ 10 أبريل. وكان قد سجل في آخر تعاملات له عند 144.33 ين للدولار.
كان تثبيت البنك المركزي لأسعار الفائدة متوقع بالاجماع، لكن المستثمرين رأوا أن خفض التوقعات يقلل من احتمالية رفعها مستقبلا.
يتوقع بنك اليابان الان أن يصل تضخم أسعار المستهلكين الأساسي إلى مستويات تتوافق مع هدفه البالغ 2% بحلول النصف الثاني من السنة المالية 2026 وما بعدها، مما يؤخر الموعد بحوالي عام عن توقعاته السابقة في يناير.
في مؤتمر صحفي عقد بعد الاجتماع، صرح محافظ بنك اليابان، كازو أويدا، بأنه لا داعي لرفع أسعار الفائدة على عجل في ظل تباطؤ التضخم الأساسي.
استقرت أسعار النفط يوم الخميس بعد يوم من انخفاض حاد ناجم عن مؤشرات على أن السعودية، أكبر مصدر للنفط الخام في العالم، قد ترفع انتاجها، وبيانات تظهر انكماش في اقتصاد الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 6 سنت أو 0.1% إلى 61 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش. كما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 12 سنت أو 0.2% إلى 58.09 دولار. وأغلق خام غرب تكساس الوسيط عند أدنى مستوى له منذ مارس 2021 يوم الأربعاء.
أفادت مصادر لرويترز أن السعودية تبلغ حلفاءها وخبراء الصناعة بأنها غير مستعدة لدعم سوق النفط بتخفيضات في الامدادات، وأنها قادرة على تحمل فترة طويلة من انخفاض الأسعار.
صرح ثلاثة أشخاص مطلعون على محادثات أوبك+ إن العديد من أعضاء أوبك+ سيقترحون تسريع المجموعة لزيادات الانتاج في يونيو للشهر الثاني على التوالي. وستجتمع ثماني دول أعضاء في أوبك+ في 5 مايو لتحديد خطة إنتاج يونيو.
انكمش الاقتصاد الأمريكي لأول مرة منذ ثلاث سنوات في الربع الأول، متأثرا بتدفق الواردات، حيث سارعت الشركات لتجنب ارتفاع تكاليف الرسوم الجمركية، مما يؤكد الطبيعة التخريبية لسياسة الرئيس دونالد ترامب التجارية، والتي غالبا ما تتسم بالفوضى.
أشار استطلاع رأي أجرته رويترز إلى أن رسوم ترامب الجمركية زادت من احتمالية انزلاق الاقتصاد العالمي إلى حالة ركود هذا العام.
أظهر استطلاع رأي أجرته رويترز يوم الأربعاء أن توقعات الطلب، التي شابتها الشكوك بسبب النزاعات التجارية، إلى جانب قرار أوبك+ بزيادة الامدادات، ستؤثر سلبا على أسعار النفط هذا العام.
تراجع الذهب يوم الخميس ليسجل أدنى مستوى له في أسبوعين حيث قلصت قوة الدولار وانحسار التوترات التجارية جاذبية المعدن كملاذ آمن، بينما يتطلع المستثمرون إلى تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكي المقرر صدوره هذا الأسبوع.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.8% لـ 3228.70 دولار للاونصة الساعة 0411 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ منتصف ابريل.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 2.5% إلى 3236.10 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.4% مقابل منافسيه ، مما قلل من جاذبية الذهب للمشترين من حائزي العملات الأخرى.
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن لديه اتفاقيات تجارية "محتملة" مع الهند وكوريا الجنوبية واليابان، في إطار سعيه لتحويل سياسته المتعلقة بالرسوم الجمركية إلى اتفاقيات تجارية.
يميل المعدن الذي لا يدر عائد ، والذي يعتبر تحوط من الاضطرابات السياسية والمالية للازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، وسجل مستويات قياسية متعددة في أبريل بسبب تزايد حالة عدم اليقين.
انكمش الاقتصاد الأمريكي لأول مرة منذ ثلاث سنوات في الربع الأول من السنة المالية 2025، حيث سارعت الشركات إلى استيراد السلع قبل فرض ترامب رسوم جمركية متوقعة.
وراهن المتداولون يوم الأربعاء على أن ظهور مؤشرات أوضح على تعثر الاقتصاد بحلول يونيو سيدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى استئناف خفض أسعار الفائدة، بنقطة مئوية كاملة في نهاية المطاف بنهاية عام 2025.
يترقب السوق الآن تقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة للحصول على مزيد من المؤشرات حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
ستغلق أسواق الأسهم والسندات الصينية، وأسواق العملات الأجنبية، وعقود السلع الاجلة من 1 إلى 5 مايو بمناسبة عطلة عيد العمال الصيني.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.6% لـ 32.09 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.8% لـ 958.86 دولار وانخفض البلاديوم 0.2% لـ 935.88 دولار.
واصلت أسعار النفط انخفاضها يوم الأربعاء وتستعد لتسجيل أكبر انخفاض شهري لها في أكثر من ثلاث سنوات، حيث قوضت الحرب التجارية العالمية توقعات الطلب على الوقود، في حين أثقلت المخاوف من تزايد الامدادات كاهل السوق.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 75 سنت، أي ما يعادل 1.17% الى 63.50 دولار للبرميل الساعة 0641 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 79 سنت ، أي ما يعادل 1.31% إلى 59.63 دولار للبرميل.
انخفض خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 15% و17% على التوالي حتى الآن هذا الشهر، وهو أكبر انخفاض مئوي منذ نوفمبر 2021.
انخفض كلا الخامين القياسيين بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في 2 أبريل عن فرض رسوم جمركية على جميع الواردات الأمريكية. ثم هبطت أسعار النفط أكثر إلى أدنى مستوياتها في أربع سنوات، حيث ردت الصين بفرض رسوم جمركية على الواردات الأمريكية، مما أجج حرب تجارية بين أكبر دولتين مستهلكتين للنفط.
وفقا لاستطلاع أجرته رويترز، زادت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الواردات إلى الولايات المتحدة من احتمال انزلاق الاقتصاد العالمي إلى حالة ركود هذا العام.
أظهر مسح للمصانع يوم الأربعاء انكماش نشاط المصانع في الصين بأسرع وتيرة في 16 شهر في أبريل.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن ثقة المستهلك الأمريكي تراجعت إلى أدنى مستوى لها في خمس سنوات تقريبا في أبريل ، نتيجة تزايد المخاوف بشأن الرسوم الجمركية.
وساهمت المؤشرات الأخيرة على تهدئة أجواء الحرب التجارية، بما في ذلك أمران وقعهما ترامب يوم الثلاثاء لتخفيف وطأة رسومه الجمركية على السيارات، في تهدئة بعض المخاوف لدى المستثمرين العالميين.
كما تأثرت أسعار النفط سلبا بمخاوف زيادة الامدادات من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، المعروفين باسم أوبك+.
انخفضت أسعار الذهب يوم الأربعاء، مضغوطة بارتفاع الدولار وتراجع حدة التوترات التجارية، بينما يترقب المستثمرون بيانات أمريكية رئيسية بحثا عن توقعات الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 3302.58 دولار للاونصة الساعة 0430 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.7% لـ 3310.70 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% مقابل سلة من العملات، مما جعل المعدن أكثر تكلفة للمشترين الأجانب.
وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء أمر تنفيذي لتخفيف وطأة رسومه الجمركية على السيارات، بينما روج فريقه التجاري لأول صفقة له مع شريك تجاري أجنبي.
ارتفع المعدن، وهو ضمانة ضد الاضطرابات السياسية والمالية، إلى مستوى قياسي عند 3500.05 دولار للأونصة في 22 أبريل بسبب حالة عدم اليقين الاقتصادي العالمي.
سيتابع المشاركون في السوق البيانات الاقتصادية، بما في ذلك نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكية، المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، وتقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة، لتقييم تأثير الرسوم الجمركية الأخيرة على توقعات أسعار الفائدة الفيدرالية.
يتوقع المتداولون حاليا أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بنحو 95 نقطة أساس بنهاية العام.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 32.72 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.6% لـ 971.75 دولار وانخفض البلاديوم 0.2% لـ 932.40 دولار.
انخفضت أسعار النفط الخام يوم الثلاثاء مع تراجع توقعات نمو الطلب من المستثمرين بسبب استمرار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين في العالم.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 51 سنت أو 0.8% إلى 65.35 دولار للبرميل الساعة 0635 بتوقيت جرينتش. كما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 50 سنت أو 0.8% إلى 61.55 دولار للبرميل. وكان كلا الخامين القياسيين قد انخفضا بأكثر من 1 دولار يوم الاثنين.
أدى سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة تشكيل التجارة العالمية بفرض رسوم جمركية على جميع الواردات الأمريكية إلى خلق خطر كبير بانزلاق الاقتصاد العالمي إلى حالة ركود هذا العام، وفقا لغالبية الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز.
ردت الصين، التي تضررت من أشد هذه الرسوم، بفرض رسوم جمركية على الواردات الأمريكية، مما أشعل حرب تجارية بين أكبر دولتين مستهلكتين للنفط. وقد دفع ذلك المحللين إلى خفض توقعاتهم للطلب على النفط وأسعاره بشكل حاد.
خفض باركليز يوم الاثنين توقعاته لسعر خام برنت لعام 2025 بمقدار 4 دولار ليصل إلى 70 دولار للبرميل، مشيرا إلى تصاعد التوترات التجارية وتحول استراتيجية الانتاج لمجموعة أوبك+.
في الوقت ذاته ، أفادت مصادر لرويترز الأسبوع الماضي أن العديد من أعضاء أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها، سيقترحون تسريع وتيرة زيادات الانتاج للشهر الثاني على التوالي في يونيو.
انخفض الذهب يوم الثلاثاء حيث أدى انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين إلى تراجع جاذبية المعدن كملاذ آمن، بينما يترقب المستثمرون البيانات الاقتصادية الأمريكية لتقييم مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 3329.12 دولار للاونصة الساعة 0211 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 3342.40 دولار.
صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الاثنين إن العديد من كبار الشركاء التجاريين قدموا مقترحات "جيدة جدا" لتجنب الرسوم الجمركية الأمريكية، ومن المرجح أن تكون الهند من بين أوائل الدول التي تبرم اتفاق.
وأضاف بيسنت أن الخطوات الأخيرة التي اتخذتها الصين لاعفاء بعض السلع الأمريكية من رسومها الجمركية الانتقامية أظهرت استعداد لتهدئة التوترات التجارية.
كما ستتحرك إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء للحد من تأثير رسومه الجمركية على السيارات من خلال تخفيف بعض الرسوم الجمركية المفروضة على الأجزاء الأجنبية في السيارات المصنعة محليا.
لكن وفقا لغالبية الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز، هناك مخاطر كبيرة من انزلاق الاقتصاد العالمي إلى حالة ركود هذا العام، حيث قال الكثيرون إن رسوم ترامب الجمركية أضرت بمعنويات الأعمال.
ارتفع المعدن ، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه تحوط ضد عدم الاستقرار السياسي والمالي، إلى أعلى مستوى له على الاطلاق عند 3500.05 دولار للأونصة الأسبوع الماضي بسبب تزايد حالة عدم اليقين.
سيراقب المستثمرون البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع، بما في ذلك تقرير الوظائف الشاغرة في الولايات المتحدة الذي سيصدر لاحقا اليوم، ونفقات الاستهلاك الشخصي يوم الأربعاء، وتقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 33.21 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 986 دولار وهبط البلاديوم 0.1% لـ 948.06 دولار.
وعد دونالد ترامب الأمريكيين بـ"ازدهار لا مثيل له" إذا تم انتخابه رئيساً. لكن بالنظر إلى أداء سوق الأسهم خلال أول 100 يوم من توليه المنصب، فإن تفسير "الازدهار" يعتمد على ما تعنيه الكلمة بالضبط.
فقد كان هناك بالتأكيد الكثير من الحركة — لكنها لم تكن كما كان المستثمرون يأملون. مع حلول 30 أبريل، سيكون ترامب قد أكمل أول 100 يوم له في الرئاسة. وعلى الرغم من الانتعاش الذي شهده السوق الأسبوع الماضي، فإن مؤشر ستاندرد آند بورز 500لا يزال منخفضاً بنحو 8% منذ يوم التنصيب، ويتجه نحو أسوأ أداء خلال أول 100 يوم لرئيس أمريكي منذ جيرالد فورد عام 1974 بعد استقالة ريتشارد نيكسون.
لقد كان انعكاساً لم يتوقعه الكثيرون في وول ستريت، بعد عامين متتاليين من تحقيق مكاسب تجاوزت 20%، ومع توقعات بسير ترامب على نهج داعم للنمو. ولكن بدلاً من ذلك، شهدت الأسواق تقلبات حادة مع فرض ترامب رسوماً جمركية على تقريباً كل دولة تعمل فيها الشركات الأمريكية — تارة يفرضها، وتارة يستثني صناعات معينة، وأخرى يصعّد حربه التجارية مع الصين.
بعد فوزه بالانتخابات، اندفع المتداولون نحو الرهان على سياسة "أمريكا أولاً"، مما دفع مؤشر اس آند بي 500 لتحقيق أفضل مكاسب ما بعد الانتخابات في تاريخه. كانت التوقعات أن تقوم الإدارة بتخفيف القيود التنظيمية وخفض الضرائب لدعم النمو الاقتصادي. إلا أن ترامب ركّز بدلاً من ذلك على معاركه التجارية، مما أربك الأسواق مع كل إعلان جديد عن فرض رسوم جمركية.
وقال إريك ديتون، رئيس ومدير إدارة شركة "ويلث ألاينس":
"ما تم انتخابه من أجله هو ‘لنجعل أمريكا عظيمة مجدداً’ والاقتصاد سينتعش. ولكن في الواقع، فإن كل حالة عدم اليقين حول التجارة قد أضرت بالنمو الاقتصادي."
انتكاسة تلو الأخرى
شهد مؤشر اس آند بي 500 انخفاضاً بأكثر من 10% خلال جلستين فقط في أوائل الشهر الجاري بعد أن فرض ترامب أعلى رسوم جمركية شهدتها الولايات المتحدة منذ قرن، في 2 أبريل. ثم ارتفع المؤشر بقوة بعد أسبوع عندما تراجعت الإدارة عن بعض الرسوم وأجلت تطبيقها لمدة 90 يوماً. ومنذ ذلك الحين، تتأرجح الأسهم دون اتجاه واضح.
وقال ديف لوتز، الخبير الاستراتيجي في "جونز تريدينغ" والمخضرم في وول ستريت منذ 30 عاماً:
"لقد كانت صدمة تلو صدمة تلو صدمة."
وتستعد وول ستريت لمزيد من التقلبات؛ حيث وسّع المضاربون رهاناتهم على انخفاض المؤشر القياسي إلى أعلى مستوى منذ ديسمبر، وفقاً لأحدث بيانات لجنة تداول السلع الآجلة (CFTC) الصادرة يوم الجمعة.