جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
حافظت أسعار الذهب على استقرارها يوم الثلاثاء مع ابتعاد المستثمرين عن اتخاذ مراكز كبيرة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية واجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق هذا الأسبوع.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2735.96 دولار للاونصة الساعة 0523 بتوقيت جرينتش. سجل المعدن مستوى قياسي مرتفع عند 2790.15 دولار الاسبوع الماضي.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 2744.70 دولار.
تكاد المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترامب متعادلان في استطلاعات الرأي، مما يجعل نتيجة السباق الرئاسي الأمريكي غير مؤكدة وربما غير مؤكدة لأيام بعد انتهاء التصويت.
سينصب اهتمام السوق على قرار أسعار الفائدة الذي سيصدره الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس المقبل، إلى جانب تصريحات رئيس البنك جيروم باول ومسئولين آخرين.
تتوقع الأسواق خفض بمقدار ربع نقطة هذا الأسبوع، وهو ما سيكون ثاني خفض لأسعار الفائدة في الولايات المتحدة هذا العام.
صرح ييب جون رونج، استراتيجي السوق في آي جي: "مع التسعير الكامل للاسواق، فإن التحرك المتوقع إلى حد كبير قد لا يثير رد فعل يذكر من أسعار الذهب، مع التركيز على التوجيه المستقبلي لصناع السياسات بدلا من ذلك".
يميل المعدن، الذي يُعتبر تحوطً ضد عدم اليقين الجيوسياسي، إلى تحقيق أداء جيد عندما تكون أسعار الفائدة منخفضة.
في الصين، أحد كبار مستهلكي المعادن، تجتمع اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي الوطني في الفترة من 4-8 نوفمبر، وسط توقعات واسعة النطاق في السوق بالموافقة على تدابير تحفيز مالي اضافية.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 32.48 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.1% لـ 984.64 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.4% لـ 1078.50 دولار.
استقرت أسعار الذهب دون تغيير يذكر يوم الاثنين حيث ساد الحذر قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية وقرار الاحتياطي الفيدرالي المرتقب بشأن أسعار الفائدة.
لم يطرأ تغيير على الذهب عند 2740.69 دولار للأونصة في الساعة 1237 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله مستوى قياسي عند 2790.15 دولار الخميس الماضي.
كما استقرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 2749.80 دولار.
ومن المقرر أن تُجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية يوم الثلاثاءحيث تظهر استطلاعات الرأي أن المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس ومنافسها الجمهوري دونالد ترمب متعادلان.
من جانبه، قال جيوفاني ستونوفو المحلل في يو.بي.إس "المحرك للذهب هذا الأسبوع هو الانتخابات الأمريكية. من المستبعد ـ أن يؤدي خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى تحرك كبير من وجهة نظري، حيث أنه من المرجح أن يشير البنك إلى تخفيضات إضافية بما يتماشى مع توقعات السوق".
وتابع "نعتقد أن فوز ترمب سيقترب بأسعار الذهب من مستهدفنا 2900 دولار للأونصة بشكل أسرع، في حين فوز هاريس قد يشهد انخفاض الذهب بشكل مؤقت".
ومن المقرر صدور قرار البنك المركزي الأمريكي وتعليقات رئيسه جيروم باول يوم الخميس. ويعطي المتداولون فرصة بنسبة 100% لخفض سعر الفائدة ربع بالمئة، بحسب ما تظهر أداة فيد ووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وارتفع المعدن 33% هذا العام وسجل مستويات قياسية عديدة. ويُنظر للذهب بشكل تقليدي كوسيلة تحوط من عدم اليقين الاقتصادي والسياسي وعادة ما يؤدي بشكل جيد عندما تكون أسعار الفائدة منخفضة.
انخفض الدولار يوم الاثنين مع استعداد المستثمرين لتحول محتمل هذا الأسبوع للاقتصاد العالمي مع اختيار الولايات المتحدة لزعيم جديد، ومع احتمال خفض أسعار الفائدة مرة أخرى باثار كبيرة على عوائد السندات.
واصل اليورو ارتفاعه المبكر ليصل إلى 1.0891 دولار ويبدو أنه مستعد لاختبار المقاومة حول 1.0905 دولار. انخفض الدولار بنسبة 0.6% مقابل الين إلى 152.60. انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.1% إلى 103.80.
انخفضت عوائد السندات الأمريكية بمقدار 5 نقاط أساس، لتستعيد بعض الارتفاع الذي سجلته يوم الجمعة.
تظل المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب متعادلين تقريبا في استطلاعات الرأي وقد لا يُعرف الفائز إلا بعد أيام من انتهاء التصويت.
يعتقد المحللون أن سياسات ترامب بشأن الهجرة والتخفيضات الضريبية والتعريفات الجمركية من شأنها أن تضع ضغوط تصاعدية على التضخم وعوائد السندات والدولار، في حين يُنظر إلى هاريس باعتبارها مرشحة الاستمرارية.
وقال المتعاملون إن انخفاض الدولار قد يكون مرتبط باستطلاع أظهر تقدم هاريس المفاجئ بثلاث نقاط في ولاية أيوا، وذلك بفضل شعبيتها إلى حد كبير بين الناخبات.
عدم اليقين بشأن النتيجة هو أحد الأسباب التي تجعل الأسواق تفترض أن الاحتياطي الفيدرالي سيختار خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس قياسية يوم الخميس، بدلا من تكرار تخفيفه الضخم بمقدار نصف نقطة.
يسعر المتداولون تسعير كامل لخفض بمقدار ربع نقطة إلى 4.50% -4.75%، واحتمال بنسبة 83% لتحرك مماثل الحجم في ديسمبر.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الاثنين، حيث ارتفعت أكثر من 1 دولار بفعل قرار أوبك+ بتأجيل خطط زيادة الانتاج لمدة شهر، بينما استعدت السوق لأسبوع يشمل انتخابات رئاسية أمريكية واجتماع مهم في الصين.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.39 دولار للبرميل أو 1.9% لتبلغ 74.49 دولار للبرميل الساعة 0722 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.41 دولار للبرميل أو 2% لـ 70.90 دولار.
يوم الأحد، صرحت أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول بالاضافة إلى روسيا وحلفاء آخرين، إنها ستمدد خفض انتاجها بمقدار 2.2 مليون برميل يوميا لمدة شهر آخر في ديسمبر، مع تأجيل الزيادة بالفعل من أكتوبر بسبب انخفاض الأسعار وضعف الطلب.
كان من المقرر أن تزيد المجموعة الانتاج بمقدار 180 ألف برميل يوميا من ديسمبر.
من المقرر أن تخفف المجموعة تدريجيا التخفيضات البالغة 2.2 مليون برميل يوميا على مدى الأشهر المقبلة، في حين ستبقى تخفيضات الانتاج الأخرى البالغة 3.66 مليون برميل يوميا حتى نهاية عام 2025.
سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط انخفاضات أسبوعية الأسبوع الماضي بنحو 4% و3% على التوالي، حيث أثر الانتاج الأمريكي القياسي على الأسعار. لكن العقدين ارتفعا يوم الجمعة وسط تقارير تفيد بأن إيران قد تشن ضربة انتقامية على إسرائيل في غضون أيام.
وقال موقع الأخبار الأمريكي أكسيوس يوم الخميس إن الاستخبارات الاسرائيلية أشارت إلى أن إيران تستعد لمهاجمة إسرائيل من العراق في غضون أيام، نقلا عن مصدرين إسرائيليين لم يتم الكشف عنهما.
تترقب الأسواق الانتخابات الرئاسية الامريكية يوم الثلاثاء، حيث تظهر استطلاعات الرأي تقارب نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس والرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب.
ويتوقع خبراء الاقتصاد يوم الخميس أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.
في الصين، تجتمع اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي الوطني من الاثنين إلى الجمعة ومن المتوقع أن توافق على تحفيز إضافي لتعزيز الاقتصاد المتباطئ، رغم أن المحللين يقولون إن الجزء الأكبر قد يذهب للمساعدة في خفض ديون الحكومات المحلية.
استقر الذهب يوم الاثنين مع استعداد المستثمرين لأسبوع مهم للاقتصاد العالمي قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية واحتمال خفض اخر لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2741.63 دولار للاونصة الساعة 0523 بتوقيت جرينتش. سجل المعدن مستوى قياسي مرتفع عند 2790.15 دولار يوم الخميس.
استقرت العقود الاجلة للذهب الأمريكي عند 2750.60 دولار.
صرح تيم ووترر، كبير محللي السوق في KCM Trade، إن عدم اليقين هذا الأسبوع قد يفيد الذهب، حيث قد يؤدي تأخير نتيجة الانتخابات أو الانقسام في السيطرة على مجلس النواب والشيوخ إلى دفع تدفقات الملاذ الآمن، مما يدفع أسعار الذهب إلى الارتفاع.
تقام الانتخابات الرئاسية الأمريكية يوم الثلاثاء، حيث تقترب استطلاعات الرأي من تحديد الفائز بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب.
واضاف ووترر "فقد الدولار الأمريكي بعض قوته في بداية الأسبوع، مما ترك الباب مفتوح أمام ارتفاع الذهب".
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.5%، ليظل قريبا من أدنى مستوى له في أسبوعين تقريبا في الجلسة السابقة. الدولار الضعيف يجعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
يركز السوق أيضا على قرار سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي وتصريحات رئيسه جيروم باول يوم الخميس.
يتوقع المتداولون حاليا فرصة بنسبة 100% تقريبا لخفض سعر الفائدة بمقدار ربع نقطة هذا الأسبوع.
يعتبر الذهب استثمار آمن خلال أوقات الاضطرابات الاقتصادية والجيوسياسية ويزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
في الصين، تجتمع اللجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب في الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر، حيث تتوقع الأسواق على نطاق واسع الموافقة على المزيد من تدابير التحفيز المالي. تعد الصين مستهلك رئيسي للمعادن.
من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 32.66 دولار للاونصة. وسجلت ادنى مستوى في اكثر من اسبوعين في وقت سابق في الجلسة.
ارتفع البلاتين 0.7% لـ 998.90 دولار وقفز البلاديوم 1.5% لـ 1113.68 دولار.
يرتفع الذهب بقوة حيث تؤدي واحدة من أكثر الانتخابات الأمريكية تنافسية في التاريخ الحديث إلى تدافع على الأصول الآمنة، ويتوقع العديد من المستثمرين استمرار المكاسب.
قفز المعدن النفيس إلى مستويات قياسية هذا الأسبوع، وتتجه الأسعار نحو أفضل عام لها منذ 1979. وقد قادت البنوك المركزية والمشترون الصينيون موجة الصعود في البداية، لكن توسع نطاق الطلب حيث يسعى المستثمرون إلى الحماية من اضطرابات في السوق قبل تصويت الأسبوع المقبل. وربما يستمر الصعود بغض النظر من سيكون الفائز.
وأشار بعض المراقبين إلى أن هامش الفوز سيكون ضيقاً للغاية بحيث سيتعين أن تحسمه المحكمة العليا. فيما كان آخرون متشككين أن الأمر سيصل إلى هذا الحد، لكن التقارب الشديد في استطلاعات الرأي ترك كثيرين يتوقعون عملية فرز حابسة للأنفاس.
وفيما يزيد من التوتر، يقول دونالد ترمب وحلفاؤه للأنصار أنهم يتجهون نحو تحقيق انتصار ساحق. وذلك يمهد لطعون قضائية طويلة إذا لم تسر الانتخابات لصالحهم، بما سيفاقم من تقلبات السوق.
الذهب في المعاملات الفورية تداول قرب 2750 دولار للأونصة اليوم الجمعة، مرتفعاً بعد أن خيبت بيانات الوظائف الأمريكية التوقعات.
واصلت اسعار النفط مكاسبها يوم الجمعة ، حيث قفزت بأكثر من 1 دولار للبرميل لتقلص خسائرها الأسبوعية، بعد تقارير تفيد بأن إيران تستعد لشن هجوم انتقامي على اسرائيل من العراق في الأيام المقبلة.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.39 دولار أو 1.9% إلى 74.20 دولار للبرميل الساعة 0736 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.44 دولار أو 2.1% إلى 70.70 دولار.
أفادت وكالة أكسيوس يوم الخميس نقلا عن مصدرين اسرائيليين لم يتم الكشف عن هويتهما أن الاستخبارات الاسرائيلية أشارت إلى أن إيران تستعد لمهاجمة إسرائيل بعدد كبير من الطائرات بدون طيار والصواريخ الباليستية من الأراضي العراقية في الأيام المقبلة، ربما قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 5 نوفمبر.
صرحت أربعة مصادر قريبة من الأمر لرويترز يوم الأربعاء إن أسعار النفط تلقت دعم أيضا من توقعات بأن أوبك+ قد تؤجل زيادة إنتاج النفط المخطط لها في ديسمبر لمدة شهر أو أكثر، مستشهدة بمخاوف بشأن ضعف الطلب على النفط وارتفاع الامدادات. وقال اثنان منهم إن القرار قد يتخذ في وقت مبكر من الأسبوع المقبل.
ومع ذلك، فان الأسعار في طريقها إلى انخفاض أسبوعي بأكثر من 1%، وتكافح للتعافي من خسارة 6% يوم الاثنين بعد أن تجاوزت الضربة الاسرائيلية ضد الجيش الإيراني في 26 أكتوبر منشآت النفط والنووية ولم تعطل إمدادات الطاقة.
صرحت إدارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الأربعاء إن مخزونات البنزين في الولايات المتحدة هبطت بشكل غير متوقع الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوى في عامين بفعل زيادة الطلب، في حين سجلت مخزونات الخام أيضا انخفاض مفاجئ مع تراجع الواردات.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة واتجهت لتحقيق ارتفاع أسبوعي طفيف، بينما يستعد المستثمرون لبيانات الوظائف الأمريكية التي قد تقدم المزيد من الأدلة حول توقعات أسعار الفائدة للاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 2753.75 دولار للاونصة الساعة 0540 بتوقيت جرينتش وارتفعت بنسبة 0.2% حتى الان هذا الاسبوع. انهت الاسعار بانخفاض يوم الخميس بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 2790.15 دولار.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.5% إلى 2763.60 دولار.
أظهر استطلاع جديد أجرته رويترز/إبسوس أن نائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس تقدمت بنسبة 46% مقابل 43% على الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب.
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من 4% في أكتوبر وسط تدفقات الملاذ الآمن التي حفزتها التوترات في الشرق الأوسط وعدم اليقين بشأن الانتخابات الأمريكية.
ينصب تركيز السوق الآن على تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي ، المقرر صدوره الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، للحصول على أدلة حول صحة أكبر اقتصاد في العالم.
يرى المتداولون فرصة بنسبة 95% لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس الأسبوع المقبل.
يزدهر الذهب ذو العائد الصفري في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
أظهرت البيانات الصادرة يوم الخميس أن تكاليف العمالة في الولايات المتحدة سجلت أصغر زيادة لها في أكثر من ثلاث سنوات في الربع الثالث، في حين انخفض عدد الامريكين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة إلى أدنى مستوى في خمسة أشهر الأسبوع الماضي.
من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 32.75 دولار للاونصة ولم يتغير البلاتين تقريبا عند 988.08 دولار. يتجه كلا المعدنين في طريقهما لارتفاع اسبوعي.
ارتفع البلاديوم 0.2% لـ 1108.36 دولار ، بعد ان سجل ادنى مستوياته في اكثر من اسبوع في وقت سابق في الجلسة.
انخفض الذهب يوم الخميس في إلتقاط للأنفاس بعد تسجيل مستوى قياسي، في حين الطلب على الملاذ الآمن قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية يبقي المعدن النفيس في طريقه نحو تسجيل رابع مكسب شهري على التوالي.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 1.7% إلى 2738.69 دولار للأونصة في الساعة 1558 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله مستوى قياسي مرتفع 2790.15 دولار في تعاملات سابقة من الجلسة. وترتفع الأسعار حوالي 4% حتى الآن هذا الشهر. ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1.8% إلى 2749.00 دولار.
وتظهر استطلاعات الرأي أن الرئيس الأمريكي الجمهوري السابق دونالد ترمب ونائبة الرئيس المنتمية للحزب الديمقراطي كامالا هاريس متعادلان في السباق المرتقب بشدة نحو البيت الأبيض.
وأظهرت بيانات أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي زاد 0.2% في سبتمبر بعد زيادة غير معدلة بلغت 0.1% في أغسطس. وتوقع اقتصاديون أن يرتفع تضخم أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 0.2%.
ويترقب المستثمرون الآن صدور تقرير الوظائف يوم الجمعة، ويرون فرصة بنسبة 96% لخفض سعر الفائدة ربع نقطة مئوية الأسبوع المقبل، والذي سيستفيد منه الذهب كونه لا يدر عائداً.
تداول الين في نطاق ضيق يوم الخميس بعد أن أبقى بنك اليابان أسعار الفائدة المنخفضة للغاية دون تغيير، في حين استقر الدولار الأمريكي قبل بيانات الوظائف في وقت لاحق هذا الأسبوع والانتخابات الرئاسية الأمريكية الأسبوع المقبل.
تعرضت العملة اليابانية لضربة، حيث انخفضت بنحو 6% خلال الشهر حيث حام الدولار وعوائد السندات الأمريكية حول أعلى مستوياتها منذ يوليو.
أضافت التغييرات السياسية في اليابان إلى مشاكل الين، مما أدى إلى تفاقم حالة عدم اليقين بشأن توقعات السياسة المالية والنقدية للبلاد.
وقف بنك اليابان ثابت يوم الخميس، كما كان متوقع، وأشار إلى الحاجة إلى التدقيق في التطورات الاقتصادية العالمية، مما يسلط الضوء على تركيزه على المخاطر التي تهدد التعافي المحلي الهش في تحديد موعد تشديد السياسة التالي.
تذبذب الين قبل أن يرتفع بعد قرار بنك اليابان. وكان قد ارتفع في آخر مرة بنسبة 0.38% عند 152.83، ليظل قريبا من 153 مقابل الدولار.
استقر الدولار قبل مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الامريكي لشهر سبتمبر يوم الخميس وتقرير وظائف غير الزراعيين الذي يتابع عن كثب يوم الجمعة.
يقدر خبراء الاقتصاد الذين استطلعت رويترز آراءهم إضافة 113 ألف وظيفة في أكتوبر ، على الرغم من أن الرقم قد يكون أقل بسبب الأعاصير الأخيرة.
راهن بعض المستثمرين على فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، مما ساعد في رفع الدولار وعوائد السندات الأمريكية، على الرغم من أنه لا يزال متقارب مع نائبة الرئيس كامالا هاريس في العديد من استطلاعات الرأي.
استقر مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة مقابل ستة منافسين رئيسيين، عند 104.1. ومن المقرر أن يسجل أكبر مكاسب شهرية له مقابل نظرائه منذ أبريل 2022.
انخفض اليورو بنسبة 0.03% إلى 1.0852 دولار بعد ارتفاعه إلى 1.0871 دولار يوم الأربعاء.
استقر الاسترليني عند 1.2956 دولار، منخفضا بنسبة 0.04% حتى الآن خلال اليوم.
ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس، مواصلة مكاسب اليوم السابق، مدفوعة بالتفاؤل بشأن الطلب على الوقود في الولايات المتحدة بعد انخفاض غير متوقع في مخزونات الخام والبنزين، في حين قدمت تقارير تفيد بأن أوبك+ قد تؤجل زيادة الانتاج المخطط لها الدعم.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 47 سنت أو 0.65% إلى 73.02 دولار للبرميل الساعة 0505 بتوقيت جرينتش. ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 43 سنت أو 0.63% إلى 69.04 دولار للبرميل.
ارتفع كلا العقدين بأكثر من 2% يوم الأربعاء، بعد أن هبطا بأكثر من 6% في وقت سابق من الأسبوع بسبب انخفاض خطر اندلاع صراع أوسع في الشرق الأوسط.
صرحت إدارة معلومات الطاقة الامريكية إن مخزونات البنزين الأمريكية انخفضت بشكل غير متوقع في الأسبوع المنتهي في 25 أكتوبر إلى أدنى مستوى في عامين بسبب زيادة الطلب، في حين سجلت مخزونات الخام أيضا انخفاض مفاجئ مع انخفاض الواردات.
وكان تسعة محللين استطلعت رويترز آراءهم توقعوا زيادة في مخزونات البنزين والخام.
ذكرت وكالة رويترز أن أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء مثل روسيا، قد تؤجل زيادة مخططة لانتاج النفط في ديسمبر لمدة شهر أو أكثر بسبب القلق بشأن ضعف الطلب على النفط وارتفاع الامدادات.
ومن المقرر أن ترفع المجموعة الانتاج بمقدار 180 ألف برميل يوميا في ديسمبر. وكانت قد أجلت بالفعل الزيادة من أكتوبر بسبب انخفاض الأسعار.
صرح مصدران في أوبك+ لرويترز إن قرار تأجيل الزيادة قد يأتي في وقت مبكر من الأسبوع المقبل.
ومن المقرر أن تجتمع أوبك+ في 1 ديسمبر لتحديد خطواتها السياسية التالية.
في الشرق الأوسط، أعرب رئيس الوزراء اللبناني يوم الأربعاء عن أمله في الاعلان عن اتفاق لوقف اطلاق النار مع اسرائيل في غضون أيام، حيث نشرت هيئة الاذاعة الاسرائيلية العامة ما قالت إنه مسودة اتفاق تنص على هدنة أولية لمدة 60 يوم.
وتجري الجهود الرامية إلى وقف إطلاق النار في لبنان جنبا إلى جنب مع حملة دبلوماسية مماثلة لإنهاء الأعمال العدائية في غزة.
ولكن من المرجح أن يكون تأثير السوق خافت.
قفزت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى لها على الاطلاق يوم الخميس وتتجه لأفضل شهر لها في سبعة أشهر بفضل الطلب على الملاذ الآمن قبل الانتخابات الرئاسية الامريكية، بينما يترقب المستثمرون تقرير التضخم الأمريكي للحصول على أدلة حول مسار أسعار الفائدة.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2786.89 دولار للاونصة الساعة 0254 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 2790.15 دولار في وقت سابق في الجلسة. ارتفعت الاسعار حوالي 6% حتى الان هذا الشهر.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 2797.80 دولار.
دخلت الانتخابات الأمريكية في 5 نوفمبر مرحلتها النهائية الحاسمة، حيث تشير استطلاعات الرأي إلى معركة متقاربة لتحديد الفائز بين الرئيس الأمريكي السابق الجمهوري دونالد ترامب ونائبة الرئيس الديمقراطية كامالا هاريس.
سيركز المستثمرون على بيانات نقفات الاستهلاك الشخصي الأساسية المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش. ومن المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي لشهر سبتمبر بنسبة 0.3%، بعد ارتفاعه بنسبة 0.1% في أغسطس.
كما تترقب الاسواق طلبات إعانة البطالة الأسبوعية ، والتي من المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، وتقرير الوظائف يوم الجمعة.
يتوقع المتعاملون أن تصل احتمالات خفض الاحتياطي الفيدرالي لتكاليف الاقتراض قصيرة الأجل بمقدار ربع نقطة مئوية إلى 96% الأسبوع المقبل.
يعتبر المعدن استثمار آمن خلال حالة عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي ويزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 33.68 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1008.68 دولار ، وتراجع البلاديوم 0.6% لـ 1141 دولار. يتجه الثلاث معادن لارتفاع شهري.
ارتفعت أسعار النفط بأكثر من 2% يوم الأربعاء بعد أن ذكرت رويترز أن أوبك بلس قد تؤجل زيادة مخطط لها في إنتاج الخام في ديسمبر لمدة شهر أو أكثر بسبب القلق حول ضعف الطلب على النفط وارتفاع الإمدادات.
صعدت العقود الآجلة لخام برنت 1.10 دولار أو 1.6% إلى 72.22 دولار للبرميل بحلول الساعة 1418 بتوقيت جرينتش.
وزاد خام غرب تكساس الوسيط 1.07 دولار أو 1.6% أيضاً إلى 68.28 دولار. وارتفع الخامان بأكثر من 2% في وقت سابق من الجلسة.
من المقرر أن تزيد أوبك بلس، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، الإنتاج بمقدار 180 ألف برميل يومياً في ديسمبر. المجموعة تخفض الإنتاج بمقدار 5.86 مليون برميل يومياً، ما يعادل حوالي 5.7% من الطلب العالمي على الخام.
وقد يأتي قرار بتأجيل الزيادة في الأسبوع المقبل، حسبما قال مصدران بأوبك بلس لرويترز.
قفز الطلب العالمي على الذهب حوالي 5% في الربع الثالث ليحقق مستوى قياسياً لهذه الفترة ويرفع الاستهلاك إلى أكثر من 100 مليار دولار لأول مرة، وفقاً لمجلس الذهب العالمي.
وذكرت المجموعة التي تمولها صناعة المعدن الأصفر أن الزيادة—التي شهدت ارتفاع أحجام الشراء إلى 1313 طن—لاقت دعماً من تدفقات استثمارية أقوى من الغرب، بما يشمل المزيد من أصحاب الثروات، والذي ساعد في تعويض أثر تراجع الشهية من آسيا. وتحول الشراء في صناديق المؤشرات المدعومة بالمعدن النفيس إلى مكاسب خلال الربع السنوي بعد فترة طويلة من التدفقات الخارجة.
ويحقق الذهب مكاسب محمومة هذا العام إذ يرتفع بأكثر من الثلث ويحقق مستويات قياسية متتالية. وعزت الزيادات الحادة إلى مشتريات قوية من البنوك المركزية وزيادة في الطلب من المستثمرين الأثرياء، فضلاً عن دعم مؤخراً من تحول الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة. كما أصبحت المشتريات في السوق غير الرسمية (خارج المقصورة) المحاطة بالغموض قوة دافعة مهمة بشكل متزايد للأسعار، وفقاً لجون ريد، كبير استراتجيي السوق لدى المجلس.
قال ريد "الطلب تحول على مدار هذا العام من شراء خارج المقصورة يهيمن عليه أصحاب الثروات الكبيرة في الأسواق الناشئة إلى شراء أكبر في الأسواق الغربية من خلال ذات السوق غير الرسمية". والمعاملات خارج المقصورة تتم من خلال وسطاء أو بين المشترين والبائعين بشكل مباشر، بدون بورصة.
سجل الذهب—الذي بلغ مستوى قياسياً قرب 2790 دولار للأونصة يوم الأربعاء—مكاسب في كل شهر هذا العام، باستثنار تراجع طفيف في يناير، وفي يونيو، عندما استقرت الأسعار بلا تغيير.
وتابع ريد قائلاً في مقابلة "حقيقة أن الحركات التصحيحية كانت طفيفة للغاية وقصيرة هو مؤشر قوي على الشراء بدافع الخوف من تفويت الفرصة FOMO".
ومع انطلاق دورة تخفيض أسعار الفائدة، يتوقع مجلس الذهب العالمي أن يرى تخصيص حصة أكبر للمعدن النفيس في المحافظ، حيث يضاف عدم اليقين الجيوسياسي—خاصة حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية الساخنة الأسبوع المقبل—إلى أسباب تفسر إقبال المستثمرين على المعدن كملاذ آمن.
وكانت التدفقات الاستثمارية عاملاً أساسياً في صعود المعدن 13% في الربع الثالث، مع بلوغ الطلب الإجمالي من صناديق المؤشرات والسبائك والعملات الذهبية أقوى مستويات منذ غزو روسيا لأوكرانيا في 2022. واستمرت مشتريات البنوك المركزية في مقدمتها بولندا والمجر والهند على الرغم من تباطؤ وتيرة النشاط الرسمي. وانخفض الطلب على الحلي حيث أضرت الأسعار القياسية بالاستهلاك.
وبالنظر إلى الفترة القادمة، ربما تصبح المخاوف المالية، خاصة حول المستويات المرتفعة للدين الحكومي في الولايات المتحدة—أكثر تأثيراً، وفقاً لريد.