
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت السندات الأمريكية يوم الأربعاء، ما دفع العوائد إلى الانخفاض، مع تصاعد المخاوف المستمرة بشأن ضعف سوق العمل بعد أن أظهر مسح للقطاع الخاص يوم الثلاثاء ضعفًا في التوظيف، مما عزز توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة الشهر المقبل.
وبما أن سوق السندات الأمريكي كان مغلقًا يوم الثلاثاء بمناسبة يوم المحاربين القدامى، فقد أتيحت للمستثمرين أول فرصة لتسعير البيانات يوم الأربعاء.
وأظهرت بيانات الوظائف الأسبوعية من معهد ADP يوم الثلاثاء أن أصحاب العمل في القطاع الخاص فقدوا في المتوسط 11,250 وظيفة أسبوعيًا خلال الأسابيع الأربعة المنتهية في 25 أكتوبر.
وقال ستان شيبلي، المدير الإداري واستراتيجي الدخل الثابت في Evercore ISI: "السوق يولي اهتمامًا لرقم ADP الصادر أمس، ويعتقد الناس أن نمو الوظائف سيكون ضعيفًا بشكل خاص، ليس فقط في أكتوبر، بل أيضًا في نوفمبر."
وأضاف: "لذلك، عندما تصدر البيانات الفعلية، قد نرى انكماشاً للوظائف بنحو 30,000 في أكتوبر. وقد نواجه رقمًا سلبيًا آخر في نوفمبر، وهذا يغير تمامًا الديناميكية التي كانت السوق تتوقعها."
وتراجعت عوائد السندات القياسية لأجل 10 سنوات بمقدار 3.9 نقطة أساس إلى 4.071%، بينما هبطت عوائد السندات لأجل 30 عامًا بمقدار 3.5 نقطة أساس إلى 4.677%.
كما تراجعت عوائد سندات الخزانة لأجل سنتين، التي تعكس توقعات أسعار الفائدة، بمقدار 2.5 نقطة أساس لتصل إلى 3.564%.
كما تسطح منحنى العائد طفيفًا يوم الأربعاء، حيث تقلص الفارق بين عوائد السندات لأجل سنتين وعوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى 50.3 نقطة أساس، مقارنة بـ52.3 نقطة أساس يوم الاثنين.
وأظهر منحنى العوائد نمطاً من التسطح حيث انخفضت العوائد طويلة الأجل أكثر من العوائد قصيرة الأجل – وهو نمط غالبًا ما يعكس ارتفاع الطلب على السندات طويلة الأجل، ويشير إلى ميول المستثمرين لتجنب المخاطر أو توقعات بتباطؤ التضخم، وغالبًا ما يسبق خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.
وسعرت العقود المستقبلية للفائدة الأمريكية فرصة خفض بمعدل 65% الشهر المقبل، وفقًا لحسابات LSEG، مع توقع تخفيف إجمالي يقارب 80 نقطة أساس بحلول نهاية 2026.
وقد ظل صانعو السياسات والمستثمرون يفتقرون للبيانات خلال الأسابيع القليلة الماضية بسبب إغلاق الحكومة الأمريكية الذي أوقف نشر البيانات. ويتجه الكونجرس نحو الموافقة على اتفاق لإعادة فتح الحكومة، ومن المتوقع أن تكون بيانات الوظائف لشهر سبتمبر من بين أولى البيانات المتأخرة التي سيتم نشرها.
كما ستطرح وزارة الخزانة الأمريكية يوم الأربعاء سندات جديدة لأجل 10 سنوات بقيمة 42 مليار دولار، مع الحفاظ على الحجم دون تغيير مقارنة بالإصدار الجديد السابق.
استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث يترقب المستثمرون تصويت مجلس النواب الامريكي على اتفاق لاعادة فتح الحكومة الفيدرالية، مما قد يمهد الطريق لوضوح البيانات الاقتصادية والمسار المحتمل لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 4131.80 دولار للاونصة الساعة 0837 بتوقيت جرينتش . وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 4137.20 دولار للاونصة.
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من 57% منذ بداية العام، لتصل إلى أعلى مستوى لها على الاطلاق عند 4381.21 دولار في 20 أكتوبر، مدفوعة بالتوترات الجيوسياسية، والمخاوف الاقتصادية، وتخفيف السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، وإلغاء الدولرة، والتدفقات القوية لصناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالذهب.
وافق مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الاثنين على اتفاق لاستعادة التمويل الفيدرالي بعد إغلاق حكومي قياسي. وعاد أعضاء مجلس النواب إلى واشنطن يوم الثلاثاء للتصويت على الاجراء الذي قد ينهي الأزمة رسميا.
لا تزال البيانات الاقتصادية محط تركيز، حيث أفادت شركة ADP لمعالجة الرواتب يوم الثلاثاء أن الشركات الأمريكية كانت تسرح أكثر من 11 الف وظيفة أسبوعيا حتى أواخر أكتوبر.
في الوقت ذاته ، تغيرت توقعات السوق بشأن السياسة النقدية، حيث أظهرت أداة FedWatch احتمال بنسبة 67% لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في الاجتماع القادم للاحتياطي الفيدرالي في 10 ديسمبر، بزيادة عن 62% في اليوم السابق.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.2% لـ 51.84 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 1580 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 1440.75 دولار.
تراجعت أسعار النفط يوم الاربعاء، لكنها حافظت على معظم مكاسبها التي حققتها في الجلسة السابقة، وسط توقعات بأن انهاء أطول اغلاق حكومي في الولايات المتحدة على الاطلاق قد يعزز الطلب في أكبر دولة مستهلكة للنفط الخام في العالم.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 22 سنت، أو 0.34%، إلى 64.94 دولار للبرميل الساعة 06:25 بتوقيت جرينتش، بعد أن ارتفعت بنسبة 1.7% يوم الثلاثاء. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنت، أو 0.36%، إلى 60.83 دولار للبرميل، بعد أن ارتفع بنسبة 1.5% في الجلسة السابقة.
من المقرر أن يصوت مجلس النواب الأمريكي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، بعد ظهر الأربعاء على مشروع قانون، أقره مجلس الشيوخ بالفعل، من شأنه إعادة تمويل الوكالات الحكومية حتى 30 يناير.
قد يؤدي انتهاء اغلاق الحكومة الأمريكية، الذي عطل عشرات الآلاف من الرحلات الجوية في الأيام القليلة الماضية وحدها، إلى انتعاش في السفر واستهلاك وقود الطائرات قبل موسم العطلات القادم.
توقعت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها السنوي عن توقعات الطاقة العالمية يوم الأربعاء أن يستمر نمو الطلب على النفط والغاز حتى عام 2050.
وشكل هذا التوقع انحراف عن توقعات الوكالة السابقة بأن الطلب العالمي على النفط سيبلغ ذروته هذا العقد، حيث ابتعدت الهيئة الدولية عن أسلوب التنبؤ القائم على تعهدات المناخ، لتعود إلى أسلوب يأخذ في الاعتبار السياسات القائمة فقط.
ستصدر منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وإدارة معلومات الطاقة الأمريكية توقعاتهما الشهرية يوم الأربعاء.
من ناحية الامدادات، تتجلى تداعيات العقوبات الأمريكية على أكبر منتجي النفط في روسيا، لوك أويل وروسنفت، مما يدعم الأسعار أكثر.
تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء، مدفوعة بتعافي الدولار وعمليات جني الأرباح بعد ارتفاع المعدن إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع تقريبا في الجلسة السابقة، على خلفية توقعات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 4107.41 دولار للاونصة الساعة 0421 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 23 اكتوبر يوم الثلاثاء. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 4113.80 دولار للاونصة.
في الوقت ذاته ، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% مقابل العملات الرئيسية، ومن المتوقع أن ينهي سلسلة خسائر استمرت خمس جلسات، مما يجعل الذهب أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
أقر مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الاثنين اتفاق لاستعادة التمويل الفيدرالي بعد اغلاق حكومي طويل، والذي عطل إعانات الغذاء لملايين الموظفين، وترك مئات الآلاف من الموظفين الفيدراليين بدون رواتب، وأدى إلى تعطل حركة النقل الجوي، وتأخير إصدار البيانات الاقتصادية الحكومية.
يتوقع المتداولون احتمال بنسبة 68% تقريبا بأن يخفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الشهر المقبل، ارتفاعا من 64% في الجلسة السابقة.
يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وخلال فترات عدم اليقين الاقتصادي.
صرح ستيفن ميران، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، يوم الاثنين بأن خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس سيكون مناسب لشهر ديسمبر، مشيرا إلى أن التضخم يتراجع بينما يتجه معدل البطالة نحو الارتفاع.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.4% لـ 51.05 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.4% لـ 1578.95 دولار وتراجع البلاديوم حوالي 1% لـ 1431.47 دولار.
واصلت أسعار الذهب مكاسبها بعد أكبر ارتفاع يومي منذ شهر مايو عقب اتفاق لإنهاء إغلاق الحكومة الأمريكية
وارتفع سعر المعدن إلى نحو 4140 دولار للأونصة، بعد أن قفز بنسبة 2.9% في الجلسة السابقة. ويُتوقّع أن يؤدي الاتفاق بتأييد من الحزبين الجمهوري والديمقراطي والمدعوم من الرئيس دونالد ترامب إلى إنهاء الإغلاق في موعد أقربه يوم الأربعاء. ومن شأن هذه الخطوة أن تمنح المتداولين رؤية أوضح بشأن وتيرة خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.
وسيتيح استئناف عمل الحكومة نشر البيانات الاقتصادية المؤجلة منذ فترة طويلة، ما يشكّل تقييماً محورياً لحالة الاقتصاد الأمريكي. وتشير التقديرات إلى أن الأرقام ستكشف عن تدهور في التوقعات الاقتصادية، وهو ما قد يدفع إلى سياسات نقدية أكثر تيسيراً تعزز مكاسب الذهب، الذي لا يدرّ فائدة.
كما تعزّزت جاذبية الذهب كملاذ آمن بسبب المخاطر الاقتصادية الكامنة في خطط الولايات المتحدة لدفع ما يُعرف بـ"عائد الرسوم الجمركية". إذ اقترح الرئيس دونالد ترامب يوم الأحد أن يتم إرسال شيكات بقيمة "لا تقل عن 2000 دولار لكل مواطن"، في خطوة تُعيد إلى الأذهان شيكات التحفيز التي وُزّعت خلال جائحة كوفيد-19، والتي يرى منتقدون أنها ساهمت في موجة التضخم بين عامي 2021 و2022. ويُنظر عادةً إلى ارتفاع التضخم وتراجع قيمة العملة على أنهما عاملان إيجابيان للذهب، الذي يُعتبر مخزناً أفضل للقيمة.
وقال دانيال غالي، المحلّل الاستراتيجي في TD Securities، في مذكرة بحثية: “قد تكون الأسواق بصدد استيعاب منشور الرئيس ترامب بشأن شيكات التحفيز البالغة 2000 دولار.” وأضاف أنه رغم أن وزير الخزانة سكوت بيسنت قلّل من شأن هذه الفكرة، فإن العديد من المستثمرين يبدون بوضوح استعداداً للاندفاع نحو سوق الذهب.
رغم تراجعه عن أعلى مستوى قياسي فوق 4380 دولاراً للأونصة الشهر الماضي، يظل الذهب في طريقه لتحقيق أفضل أداء سنوي له منذ عام 1979. ويُعزى ارتفاعه القوي — إذ سجّل زيادة تزيد عن 55% هذا العام — إلى عدة عوامل، منها الشراء المكثف من البنوك المركزية وتدفقات أكبر نحو الصناديق المتداولة في البورصة.
كما ساهمت المخاطر الجيوسياسية وما يُعرف بـ معاملات التحوط من تآكل قيمة العملة، التي يتحوّل فيها المستثمرون بعيداً عن الديون السيادية والعملات لحماية أنفسهم من العجز المالي الجامح، في دعم هذا الارتفاع. ولا تزال العديد من البنوك متفائلة بشأن مستقبل الذهب؛ فمثلاً، يتوقع جولدمان ساكس أن يصل سعر الأونصة إلى 4900 دولار بحلول الربع الأخير من 2026.
وقال كريستوفر وونغ، محلّل استراتيجي في Oversea-Chinese Banking Corp: "العوامل المتوسطة الأجل التي تدعم النظرة الإيجابية للذهب لا تزال قائمة." وأضاف أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي من المتوقع أن يواصل سياسة التيسير حتى عام 2026، مع اتجاه أسعار الفائدة نحو الانخفاض.
ومن جهة أخرى، ثمة تحذير من غياب الإجماع بين مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي بشأن المسار المقبل. فرئيسة فرع سان فرانسيسكو ماري دالي حذرت من الإبقاء على أسعار الفائدة مرتفعة لفترة طويلة جداً، في حين شدّد رئيس فرع سانت لويس ألبرتو موساليم على ضرورة توخي الحذر في أي تخفيضات إضافية، متوقعاً انتعاش الاقتصاد في الربع الأول من 2026.
وفي الأسواق، ارتفع الذهب 0.6% إلى 4139.46 دولاراً للأونصة في الساعة 10:41 صباحاً بتوقيت لندن، فيما سجل مؤشر الدولار ارتفاعاً بنسبة 0.1%، كما شهدت الفضة والبلاتين والبلاديوم جميعها مكاسب.
سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها في نحو ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء، مدعومة بتوقعات بأن إعادة فتح الحكومة الأمريكية المحتملة قد تنعش تدفق البيانات الاقتصادية الأمريكية قبل خفض متوقع لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% عند 4142.60 دولار للاونصة الساعة 1058 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوياتها منذ 23 اكتوبر عند 4148.75 دولار ، لكنها لا تزال أقل من ذروتها البالغة 4381.21 دولار التي سجلها في 20 أكتوبر.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.7% إلى 4149.20 دولار للاونصة.
تزامن الارتفاع الأخير في الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط ضد حالة عدم اليقين، مع تحسن شهية المخاطرة المدفوعة بآمال التوصل إلى اتفاق بشأن اغلاق الحكومة الأمريكية، حيث يراهن المتداولون على أن استئناف البيانات الاقتصادية قد يعزز موقف الاحتياطي الفيدرالي لمزيد من تخفيضات أسعار الفائدة.
يسعر المتداولون احتمال خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الشهر المقبل بنسبة 64%.
يميل الذهب إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.
لا يزال صانعو السياسات في الاحتياطي الفيدرالي منقسمين بشأن مسار السياسة النقدية، مما يعقد جهود رئيس البنك جيروم باول في التوفيق بين وجهات النظر المختلفة بعد خفض أسعار الفائدة مرتين في وقت سابق هذا العام.
أشار محافظ الاحتياطي الفيدرالي، ستيفن ميران، يوم الاثنين إلى أن خفض بمقدار 50 نقطة أساس قد يكون مناسب لشهر ديسمبر.
في الوقت ذاته، سلطت بيانات الأسبوع الماضي الضوء على الضغوط الاقتصادية، مع فقدان الوظائف في الولايات المتحدة في أكتوبر، وتراجع ثقة المستهلكين إلى أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات ونصف في أوائل نوفمبر.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.9% لـ 50.98 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% لـ 1590.45 دولار وقفز البلاديوم 2.1% لـ 1444.77 دولار.
انخفضت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الثلاثاء، حيث طغت مخاوف فائض المعروض على حالة عدم اليقين بشأن تأثير العقوبات الأمريكية على شركتي النفط الروسيتين العملاقتين روسنفت ولوك أويل، والتفاؤل بشأن التقدم المحرز نحو اعادة فتح الحكومة الأمريكية.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت، أو 0.4%، إلى 63.79 دولار للبرميل الساعة 07:17 بتوقيت جرينتش. وبلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 59.86 دولار للبرميل، بانخفاض قدره 27 سنت، أو 0.5%.
وكان كلا الخامين القياسيين قد ارتفع بنحو 40 سنت في الجلسة السابقة.
قد ينتهي هذا الأسبوع أطول اغلاق حكومي في تاريخ الولايات المتحدة بعد أن وافق مجلس الشيوخ على تسوية من شأنها استعادة التمويل الفيدرالي. وستحال الصفقة الآن إلى مجلس النواب، حيث صرح رئيسه مايك جونسون بأنه يرغب في إقرارها يوم الأربعاء.
في حين أن التقدم نحو إعادة فتح الحكومة قد عزز الأسواق بشكل عام، إلا أن المخاوف بشأن فائض المعروض من النفط الخام تبقي أسعار النفط تحت السيطرة.
في وقت سابق من هذا الشهر، وافقت أوبك+ على زيادة أهداف الانتاج لشهر ديسمبر بمقدار 137 ألف برميل يوميا، وهو نفس مستوى شهري أكتوبر ونوفمبر. كما وافقت على تعليق مؤقت للزيادات في الربع الأول من العام المقبل.
سجل الين، الملاذ الآمن، أدنى مستوى له منذ فبراير يوم الثلاثاء، بينما حافظت العملات ذات المخاطر العالية على قوتها مقابل الدولار، مع توقع المتداولين انتهاء الاغلاق الحكومي الأمريكي الطويل.
استقر اليورو عند 1.1555 دولار ، بينما ارتفع الاسترليني إلى 1.3165 دولار.
أقر مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الاثنين اتفاق من شأنه استعادة التمويل الفيدرالي الأمريكي وانهاء أطول اغلاق حكومي.
يتجه الاتفاق الآن إلى مجلس النواب، حيث صرح رئيس المجلس مايك جونسون برغبته في إقراره يوم الأربعاء وإرساله إلى الرئيس دونالد ترامب للتوقيع عليه ليصبح قانون.
حقق الدولار الأسترالي ارتفاع بنحو 0.7% إلى 0.6536 دولار ، بينما انخفض الين الياباني، وهما أكبر تحركين منذ تصويت مجلس الشيوخ الحاسم يوم الأحد.
ومع ذلك، ظل الين الياباني، الذي لا يحظى بشعبية كبيرة، تحت الضغط، حيث دعت رئيسة الوزراء اليابانية الجديدة ساناي تاكايتشي صانعي السياسات إلى التباطؤ في رفع أسعار الفائدة، في الوقت الذي اتخذ فيه صانعو السياسات الأمريكيون موقف حذر بشأن المزيد من التخفيضات.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء لتسجل أعلى مستوى لها في نحو ثلاثة أسابيع، مدعومة بتزايد التوقعات بخفض آخر لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر، ومؤشرات على انتهاء اغلاق الحكومة الأمريكية.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% عند 4142.72 دولار للاونصة الساعة 0458 بتوقيت جرينتش ، مسجلة اعلى مستوياتها منذ 23 اكتوبر. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.7% لـ 4148.80 دولار للاونصة.
أقر مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الاثنين اتفاق من شأنه استعادة التمويل الفيدرالي وانهاء أطول اغلاق حكومي.
تأخر صدور المؤشرات الاقتصادية الرئيسية، مثل تقرير وظائف غير الزراعيين، بسبب الاغلاق. وستتيح إعادة فتح الحكومة في الأيام المقبلة مزيد من الوضوح بشأن التوقعات الاقتصادية الأمريكية ومسار أسعار الفائدة الذي يتبعه الاحتياطي الفيدرالي.
أظهرت بيانات الأسبوع الماضي أن الاقتصاد الأمريكي فقد وظائف في أكتوبر، وسط خسائر في قطاعي الحكومة والتجزئة.
أظهر استطلاع للرأي نشر يوم الجمعة أن ثقة المستهلك الأمريكي تراجعت إلى أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات ونصف في أوائل نوفمبر، وسط مخاوف من التداعيات الاقتصادية للاغلاق الحكومي.
يسعر المتداولون احتمال بنسبة 64% تقريبا بأن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الشهر المقبل.
صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي، ستيفن ميران، يوم الاثنين بأن خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس سيكون مناسب لشهر ديسمبر، مشيرا إلى أن التضخم آخذ في الانخفاض، بينما يرتفع معدل البطالة.
يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في ظل انخفاض أسعار الفائدة وخلال فترات عدم اليقين الاقتصادي.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.8% لـ 50.94 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 1584.40 دولار وقفز البلاديوم 1.4% لـ 1435.43 دولار.
قفز الذهب مع اقتراب المشرّعين الأمريكيين من إنهاء أطول إغلاق حكومي في تاريخ الولايات المتحدة، في خطوة من شأنها أن تساعد على إزاحة الضبابية المحيطة بمسار بنك الاحتياطي الفيدرالي الخاص بأسعار الفائدة.
ارتفعت أسعار المعدن الأصفر بنسبة تصل إلى 2.1% لتتداول حول مستوى 4080 دولارًا للأونصة. وجاء ذلك بعد أن انضمّ عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين إلى الجمهوريين يوم الأحد في تصويت إجرائي لدفع مشروع قانون التمويل قُدمًا. وسيؤدي إنهاء الإغلاق إلى منح المستثمرين رؤية أوضح حول البيانات الاقتصادية الرسمية الرئيسية، مثل بيانات التوظيف والتضخم.
وكان الذهب قد تلقّى دعمًا في نهاية الأسبوع الماضي بعد علامات على تدهور سوق العمل الأمريكي، إلى جانب تراجع ثقة المستهلكين إلى مستويات شبه قياسية. وقد أجبر تعليق نشر البيانات الاقتصادية الرسمية الاحتياطي الفيدرالي على اتخاذ قراراته دون رؤية واضحة، بينما يحاول الموازنة بين كبح التضخم وضعف سوق العمل، إذ حذر أحد مسؤولي البنك من أنه "غير مرتاح" لفكرة خفض أسعار الفائدة من دون توفر بيانات تضخم رسمية.
وعادةً ما يستفيد الذهب الذي لا يدّر عائداً من انخفاض تكاليف الاقتراض. وفي حين أن عودة إمكانية صدور البيانات الرسمية تعزز توقعات خفض الفائدة في ديسمبر، فإن عوائد السندات الأمريكية ارتفعت على نطاق واسع يوم الاثنين، في حركة تعكس ـ بحسب أولي هانسن، استراتيجي السلع في بنك "ساكسو" ـ مخاوف تتعلق باستدامة الدين الأمريكي أكثر من كونها إشارة إلى توقعات بسياسة نقدية أكثر تشديداً.
وقال هانسن في مذكرة: “إن إعادة فتح الحكومة ستعيد تدفق البيانات وتُنعش توقعات خفض الفائدة في ديسمبر، لكن الأهم أنها ستحوّل تركيز الأسواق مجددًا إلى تدهور الأوضاع المالية في الولايات المتحدة”. وأضاف: "الارتفاع في عوائد السندات الناتج عن القلق المالي، لا عن قوة الاقتصاد، كان تاريخيًا عامل دعم للمعادن الاستثمارية مثل الذهب."
تراجع الذهب بنحو 6% منذ أن بلغ مستوىً قياسيًا جديدًا فوق 4380 دولارًا للأونصة في منتصف أكتوبر. ومع ذلك، لا يزال المعدن النفيس مرتفعًا بأكثر من 50% منذ بداية العام، إذ ما تزال معظم العوامل التي غذّت موجة الصعود القوية — من عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي المتزايد إلى عمليات الشراء الكبيرة من البنوك المركزية — قائمة حتى الآن.
وأظهرت بيانات نُشرت يوم الجمعة أن بنك الشعب الصيني، وهو أحد أبرز المشترين الذين دعموا هذا الارتفاع، أضاف كميات جديدة من الذهب إلى احتياطياته للشهر الثاني عشر على التوالي في أكتوبر. كما سجلت صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب (ETFs) تدفقات صافية إيجابية خلال الجلستين الماضيتين.
وارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 1.9% إلى 4077.30 دولارًا للأونصة في أحدث تعاملات، بينما ظل مؤشر بلومبرج للدولار مستقرًا. وفي المقابل، قفزت الفضة بنسبة 3.3%، كما سجل البلاتين والبلاديوم ارتفاعات أيضاً.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بفعل التفاؤل بشأن انتهاء اغلاق الحكومة الأمريكية قريبا، مما سيرفع الطلب في أكبر مستهلك للنفط في العالم، مما خفف من وطأة المخاوف بشأن ارتفاع الامدادات العالمية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 50 سنت، أو 0.79%، إلى 64.13 دولار للبرميل الساعة 09:16 بتوقيت جرينتش. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 60.28 دولار للبرميل، بزيادة 53 سنت، أو 0.89%.
أقر مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الأحد إجراء يهدف إلى إعادة فتح الحكومة الفيدرالية وإنهاء إغلاق استمر 40 يوم، والذي أدى إلى تهميش الموظفين الفيدراليين، وتأخير المساعدات الغذائية، وعرقلة السفر الجوي.
أعرب المحللون عن قلقهم بشأن أي تأثير لالغاء الرحلات الجوية على الطلب الأمريكي على وقود الطائرات. ألغت شركات الطيران أكثر من 2800 رحلة جوية أمريكية وأجلت أكثر من 10200 رحلة يوم الأحد، في أسوأ يوم من الاضطرابات منذ بدء الاغلاق الحكومي الأمريكي.
انخفض خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بنحو 2% الأسبوع الماضي، مسجلين ثاني انخفاض أسبوعي لهما، وسط مخاوف من وفرة المعروض. واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، أو أوبك+، على زيادة الانتاج بشكل طفيف في ديسمبر، لكنها أوقفت أيضا أي زيادات اضافية في الربع الأول.
كما تشهد مخزونات النفط الخام ارتفاع في الولايات المتحدة، بينما تضاعف حجم النفط المخزن على متن السفن في المياه الآسيوية في الأسابيع الأخيرة بعد أن أدى تشديد العقوبات الغربية إلى تقليص الواردات إلى الصين والهند.
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من 1% يوم الاثنين، مدعومة بتوقعات خفض جديد لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر، وسلسلة من البيانات الاقتصادية الضعيفة التي أثارت مخاوف من تباطؤ النمو العالمي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.4% لـ 4053.40 دولار للاونصة الساعة 0435 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.3% لـ 4062.40 دولار للاونصة.
أظهرت بيانات الأسبوع الماضي أن الاقتصاد الأمريكي فقد وظائف في أكتوبر وسط خسائر في قطاعي الحكومة والتجزئة، بينما أدى خفض التكاليف وتبني الشركات للذكاء الاصطناعي إلى زيادة في عمليات تسريح العمال المعلنة.
أظهر استطلاع للرأي نشر يوم الجمعة أن ثقة المستهلك الأمريكي تراجعت إلى أدنى مستوى لها منذ ما يقرب من ثلاث سنوات ونصف في أوائل نوفمبر، وسط مخاوف من التداعيات الاقتصادية لأطول اغلاق حكومي على الاطلاق.
يرى المشاركون في السوق الآن فرصة بنسبة 67% لخفض أسعار الفائدة في ديسمبر.
يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وخلال فترات عدم اليقين الاقتصادي.
يوم الأحد، بدا مجلس الشيوخ الأمريكي مستعد للمضي قدما في إجراء يهدف إلى إعادة فتح الحكومة الفيدرالية وإنهاء إغلاق استمر 40 يوم، والذي أدى إلى تهميش الموظفين الفيدراليين، وتأخير المساعدات الغذائية، وعرقلة السفر الجوي.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.8% لـ 49.18 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.3% لـ 1565.36 دولار وصعد البلاديوم 0.7% لـ 1389.94 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد ثلاثة أيام من الانخفاضات، مدفوعة بمخاوف بشأن فائض المعروض وتباطؤ الطلب في الولايات المتحدة، على الرغم من أن الأسعار تستعد لتسجيل خسارة أسبوعية ثانية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 65 سنت، أي ما يعادل 1.03%، إلى 64.03 دولار للبرميل الساعة 07:45 بتوقيت جرينتش. وبلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 60.08 دولار للبرميل، بارتفاع 65 سنت أيضا، أي ما يعادل 1.09%.
من المتوقع أن ينخفض خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بنحو 2% هذا الأسبوع، مسجلين انخفاض للأسبوع الثاني على التوالي، مع زيادة إنتاج كبار المنتجين العالميين.
ارتفعت مخزونات النفط الخام الأمريكية أكثر من المتوقع نتيجة لزيادة الواردات وتراجع نشاط التكرير، بينما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير، وفقا لادارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء.
كما تعرضت أسعار النفط لضغوط بسبب المخاوف بشأن آثار أطول اغلاق حكومي في تاريخ الولايات المتحدة على الاقتصاد الأوسع.
أمرت إدارة ترامب بخفض عدد الرحلات الجوية في المطارات الرئيسية بسبب نقص مراقبي الحركة الجوية، بينما تشير تقارير خاصة إلى ضعف سوق العمل الأمريكي في أكتوبر.
قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون أيضا باسم أوبك+، يوم الأحد زيادة الانتاج بشكل طفيف في ديسمبر. ومع ذلك، أوقفت المجموعة أيضا أي زيادات اضافية للربع الأول من العام المقبل، خشيةً من وفرة المعروض.
كما تعطل العقوبات الأوروبية والأمريكية المفروضة على روسيا وإيران الامدادات إلى أكبر مستوردين في العالم، الصين والهند، مما يقدم بعض الدعم للأسواق العالمية.
ارتفع الذهب يوم الجمعة مع تراجع الدولار بعد أن أشارت تقارير وظائف القطاع الخاص الأمريكي إلى ضعف في سوق العمل، ورفعت التوقعات بخفض آخر لأسعار الفائدة الأمريكية، في حين عزز الاغلاق الحكومي المطول الطلب على الملاذ الآمن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 3996.67 دولار للاونصة الساعة 0537 بتوقيت جرينتش ، لكنها تستعد لخسارة اسبوعية بنسبة 0.2%. انخفض المعدن بنسبة 9% منذ تسجيل مستوى قياسي عند 4381.21 دولار في 20 اكتوبر.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 4004 دولار للاونصة.
أظهرت بيانات يوم الخميس أن الاقتصاد الأمريكي فقد وظائف في أكتوبر وسط خسائر في قطاعي الحكومة والتجزئة، بينما أدت إجراءات خفض التكاليف وتبني الشركات للذكاء الاصطناعي إلى زيادة في عمليات تسريح العمال المعلنة.
تراجع الدولار ، متصدرا انخفاضات العملات الرئيسية، حيث استغل المستثمرون غياب البيانات الرسمية عن سوق العمل الأمريكي، مستفيدين من مؤشرات ضعف استطلاعات القطاع الخاص.
عادة ما يزيد ضعف سوق العمل من احتمالية خفض أسعار الفائدة.
يرى المشاركون في السوق الآن احتمال بنسبة 69% لخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في ديسمبر، ارتفاعا من حوالي 60% في الجلسة السابقة. خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة الأسبوع الماضي، وأشار رئيسه جيروم باول إلى أن هذا قد يكون آخر خفض لتكاليف الاقتراض لهذا العام.
أدى الجمود في الكونجرس إلى ما يعتبر الآن أطول اغلاق حكومي أمريكي على الاطلاق، مما أجبر المستثمرين ومجلس الاحتياطي الفيدرالي، الذي يعتمد على البيانات، على الاعتماد على مؤشرات القطاع الخاص.
يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وفي أوقات عدم اليقين الاقتصادي.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1% لـ 48.46 دولار للاونصة ، لكنها تستعد لخسارة اسبوعية بنسبة 0.4% ، ارتفع البلاتين 0.2% لـ 1544.15 دولار ، لكنه انخفض بنحو 1.3% للاسبوع ، وارتفع البلاديوم 0.5% لـ 1381.75 دولار ، متجها لخسارة اسبوعية بنسبة 2.7%.