
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
يتجه الدولار نحو أكبر انخفاض أسبوعي في أربعة أشهر يوم الخميس، مع تراجع التداول قبل عطلة عيد الشكر الأمريكية، مما دفع المستثمرين إلى التفكير في العام المقبل، حيث تبدو الولايات المتحدة أكثر عزلةً في خفض أسعار الفائدة.
ارتفع الين الياباني بنسبة 0.2% إلى 156.11 للدولار في التعاملات الآسيوية، مدعوما بنبرة متشددة من مسئولي بنك اليابان.
الأسواق الأمريكية مغلقة بمناسبة عيد الشكر، مما يترك السيولة شحيحة ويعزز تحركات تداول العملات.
انخفض اليورو بنسبة 0.05% إلى 1.1590 دولار ، بعد أن سجل أعلى مستوى له في أسبوع ونصف في وقت سابق من الجلسة عند 1.1613 دولار.
تراقب الأسواق المفاوضات بشأن اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا، والذي قد يرفع قيمة العملة الموحدة.
من المتوقع أن يسافر المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى موسكو الأسبوع المقبل لإجراء محادثات مع القادة الروس، لكن دبلوماسي روسي رفيع المستوى صرح يوم الأربعاء بأن روسيا لن تقدم تنازلات كبيرة.
ارتفع الاسترليني إلى أعلى مستوى له منذ أواخر أكتوبر عند 1.3265 دولار ، وفي طريقه لتحقيق أكبر ارتفاع أسبوعي منذ أغسطس، حيث خففت ميزانية بريطانيا من بعض المخاوف بشأن المالية العامة.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% إلى 99.62، بعد أن تراجع عن أعلى مستوى له في ستة أشهر الذي سجله قبل أسبوع، متجها نحو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ يوليو.
هبطت أسعار النفط يوم الخميس بفعل توقعات وقف إطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا، مما قد يمهد الطريق لرفع العقوبات الغربية المفروضة على الامدادات الروسية، على الرغم من أن التداولات ستظل ضعيفة بسبب عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 33 سنت، أو 0.5% إلى 62.8 دولار للبرميل الساعة 04:45 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنت، أو 0.6% إلى 58.33 دولار للبرميل.
استقر كلا العقدين على ارتفاع بنحو 1% يوم الأربعاء، حيث قيم المستثمرون مخاطر فائض المعروض واحتمال التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا.
من المقرر أن يتوجه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى موسكو الأسبوع المقبل برفقة مسئولين أمريكيين كبار آخرين لإجراء محادثات مع القادة الروس حول خطة محتملة لإنهاء الحرب الدائرة منذ قرابة أربع سنوات في أوكرانيا، والتي تعد الأكثر دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.
أفادت ثلاثة مصادر في أوبك+ لرويترز يوم الثلاثاء أن من المرجح أن تبقي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها على مستويات الانتاج دون تغيير في اجتماع يوم الأحد. ويرفع بعض أعضاء المجموعة، التي تضخ حوالي نصف نفط العالم، إنتاجهم منذ أبريل لتعزيز حصتهم السوقية.
في الوقت نفسه، حد من انخفاض أسعار النفط الخام تزايد التوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لسعر الفائدة في ديسمبر. فانخفاض سعر الفائدة عادة ما يحفز النمو الاقتصادي ويعزز الطلب على النفط.
انخفض الذهب يوم الخميس بفعل جني الأرباح بعد أن سجل أعلى مستوى له في أسبوعين تقريبا في الجلسة السابقة، بينما قيم المستثمرون احتمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية في ديسمبر وسط إشارات متضاربة من الاحتياطي الفيدرالي.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 4145.08 دولار للاونصة الساعة 0405 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.6% لـ 4140.80 دولار للاونصة.
صرح بعض مسئولي الاحتياطي الفيدرالي، بقيادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز والمحافظ كريستوفر والر، بأن تخفيف السياسة النقدية في ديسمبر قد يكون مبرر نظرا لضعف سوق العمل الذي يضغط على عوائد السندات.
استقرت عوائد السندات لأجل 10 سنوات قرب أدنى مستوياتها في شهر خلال الجلسة السابقة.
ومع ذلك، تناقض موقفهم مع العديد من رؤساء الاحتياطي الفيدرالي الاقليميين الذين دعوا إلى وقف تخفيف السياسة النقدية مؤقتا حتى يظهر التضخم اتجاه أكثر إقناعا نحو هدف 2%.
في الوقت نفسه، صرح كيفن هاسيت، الذي برز كمرشح بارز لخلافة جيروم باول في رئاسة الاحتياطي الفيدرالي، مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل.
تسعر العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية احتمال خفضها في ديسمبر بنسبة 85%.
يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في ظل انخفاض أسعار الفائدة.
أظهرت بيانات يوم الأربعاء انخفاض طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأسبوع الماضي، على الرغم من أن سوق العمل يواجه صعوبة في توفير فرص عمل كافية للعاطلين عن العمل.
كما تراجعت ثقة المستهلك الأمريكي في نوفمبر بسبب المخاوف بشأن الوظائف والتوقعات المالية للأسر.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.9% لـ 52.89 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.4% لـ 1611.04 دولار ، وانخفض البلاديوم 0.9% لـ 1409.87 دولار.
تداولت أسعار الذهب قرب أعلى مستوياتها في أكثر من أسبوع يوم الأربعاء، بعد توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل، مما جعل المعدن الأصفر الذي لا يدر عائداً أصلاً مفضلاً لدى المستثمرين.
ارتفع الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.3% إلى 4144.06 دولار للأونصة في تمام الساعة 14:25 بتوقيت جرينتش، بعد أن سجل أعلى مستوى له منذ 14 نوفمبر في وقت سابق من الجلسة. بينما كانت عقود الذهب الأمريكية الآجلة لتسليم ديسمبر مستقرة عند 4140.30 دولار للأونصة.
وقال المحلل في ماركس، إدوارد ماير: "التركيز تحول بعيداً عن الدولار باتجاه خفض محتمل لأسعار الفائدة في ديسمبر"، مشيراً إلى ارتفاع الذهب على الرغم من ارتفاع مؤشر الدولار بنسبة 0.2%.
وأضاف: "رهانات خفض الفائدة تساعد الذهب قليلاً، كما أن الحديث عن احتمال ترشيح رئيس جديد للاحتياطي الفيدرالي قريباً يعزز المعدن. المرشح الأبرز هو كيفن هاسيت من اللجنة الاقتصادية الاستشارية للرئيس".
وقد صرح هاسيت، مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل مما هي عليه حالياً تحت قيادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول. ويستفيد الذهب، كأصل لا يدر عائداً، من بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، وقد تلقى دعماً إضافياً من هذا الخبر.
وأظهرت أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي أن المتداولين يرون احتمال 83% لخفض الاحتياطي الفيدرالي للفائدة الشهر المقبل، مقارنة بـ30% قبل أسبوع واحد.
في الوقت نفسه، انخفض عدد الأمريكيين الذين قدموا طلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة الأسبوع الماضي، مما يشير إلى استمرار انخفاض عمليات التسريح، على الرغم من أن سوق العمل يكافح لتوفير وظائف كافية للعاطلين وسط حالة عدم اليقين الاقتصادي المستمرة.
كما ضعفت ثقة المستهلكين في نوفمبر، إذ ازداد قلق الأسر بشأن الوظائف وحظوظهم المالية. وجاءت هذه البيانات بعد سلسلة من التصريحات التي تميل للتيسير النقدي من مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي مؤخراً.
وتظلتوقعات الذهب إيجابياً، حيث تتوقع معظم البنوك أن يتجاوز سعر الذهب 4000 دولار للأوقية في 2026. وقد رفع دويتشه بنك توقعاته لسعر الذهب لعام 2026 إلى 4450 دولار للأوقية من 4000 دولار، مستشهداً باستقرار تدفقات المستثمرين والطلب المستمر من البنوك المركزية.
تراجع الين الياباني يوم الأربعاء، حتى مع تزايد التوقعات بإمكانية رفع بنك اليابان لأسعار الفائدة الشهر المقبل، بينما استقر الاسترليني قبل إعلان ميزانية بريطانيا، وتساءل المستثمرون عن تأثير تولي كيفن هاسيت رئاسة الاحتياطي الفيدرالي على الدولار.
أفادت مصادر لرويترز أن بنك اليابان يهيئ الأسواق لرفع محتمل لأسعار الفائدة الشهر المقبل، مجددا بذلك لهجته المتشددة السابقة مع عودة المخاوف بشأن الانخفاض الحاد في قيمة الين وتلاشي الضغوط السياسية لإبقاء أسعار الفائدة منخفضة.
ارتفع الين في البداية على خلفية التقرير، قبل أن يتراجع. وأصبح الين الأسوأ أداءا مقابل الدولار، منخفضا بنسبة 0.22% عند 156.40 للدولار، بعد أن سجل في وقت سابق أعلى مستوى له خلال اليوم عند 155.66.
يتعرض الين لضغوط من المخاوف بشأن تدهور الوضع المالي لليابان، مع ترقب المتداولين لتدخل محتمل من طوكيو لوقف تراجع العملة.
من ناحية اخرى ، اتخذ الدولار موقف دفاعي بعد أن عززت البيانات الاقتصادية الأمريكية الايجابية توقعات خفض أسعار الفائدة في ديسمبر، في حين راهن المستثمرون على أن المرشح الأبرز لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي القادم قد يتبع سياسة أكثر تيسيرا.
أفادت بلومبرج نيوز أن المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت برز كأوفر المرشحين لرئاسة المجلس الجديدة.
وعلى غرار ترامب، قال هاسيت إن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل مما هي عليه في عهد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وصرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الثلاثاء بوجود احتمال كبير أن يعلن ترامب عن اختياره قبل عيد الميلاد.
وقد يثير رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأكثر ميلا إلى ترامب قلق المستثمرين بشأن استقلالية البنوك المركزية مجددا، مما سيؤثر على الدولار.
كل ذلك دفع المتداولين إلى زيادة توقعاتهم بخفض الاحتياطي الفيدرالي لسعر الفائدة الشهر المقبل، حيث تقدر الأسواق الآن احتمالية 85% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس.
تغير الاسترليني تغير طفيف عند 1.3174 دولار، قبل اعلان وزيرة المالية راشيل ريفز عن الميزانية.
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن هبطت إلى أدنى مستوى لها في شهر في الجلسة السابقة، إلا أن توقع فائض المعروض واتفاق سلام محتمل بين روسيا وأوكرانيا حد من المكاسب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت، أو 0.43% إلى 62.75 دولار للبرميل الساعة 04:12 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت، أو 0.41% إلى 58.19 دولار للبرميل.
انخفض سعر خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط 89 سنت يوم الثلاثاء بعد أن أبلغ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي القادة الأوروبيين استعداده للدفع بإطار عمل تدعمه الولايات المتحدة لانهاء الحرب مع روسيا، مع بقاء بعض نقاط الخلاف فقط.
وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه وجه ممثليه للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمسئولين الأوكرانيين بشكل منفصل، بينما قال مسئول أوكراني إن زيلينسكي قد يزور الولايات المتحدة خلال الأيام القليلة المقبلة لوضع اللمسات الأخيرة على الصفقة.
شددت بريطانيا وأوروبا والولايات المتحدة العقوبات على روسيا مؤخرا في إطار حملة ضغط متصاعدة، ومن المتوقع أن تصل مشتريات الهند - وهي مشتري رئيسي - من النفط الروسي إلى أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات في ديسمبر.
أفادت مصادر في السوق يوم الثلاثاء، نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي، بانخفاض مخزونات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات الوقود. وكانت تقديرات سابقة في استطلاع أجرته رويترز تشير إلى ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 1.86 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 21 نوفمبر.
من المقرر صدور بيانات المخزونات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء الساعة 10:30 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (15:30 بتوقيت جرينتش).
حصلت أسعار النفط الخام على بعض الدعم من توقعات بخفض محتمل لسعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر، عقب صدور بيانات اقتصادية تظهر انخفاض إنفاق التجزئة وتباطؤ التضخم. ومن شأن خفض أسعار الفائدة أن يحفز النمو الاقتصادي ويعزز الطلب على النفط.
قفز الذهب إلى أعلى مستوى له في أسبوعين يوم الأربعاء، بعد أن عززت البيانات الاقتصادية الأمريكية توقعات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر، وألقت بثقلها على الدولار.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% لـ 4160.12 دولار للاونصة الساعة 0437 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى منذ 14 نوفمبر. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% عند 4158 دولار للاونصة.
أظهرت البيانات يوم الثلاثاء أن مبيعات التجزئة الأمريكية ارتفعت بأقل من المتوقع في سبتمبر، وارتفع مؤشر أسعار المنتجين خلال الـ 12 شهر المنتهية في سبتمبر بنسبة 2.7% بعد أن ارتفع بنفس النسبة في أغسطس.
جاءت هذه البيانات في أعقاب تصريحات ميسرة صدرت مؤخرا عن صانعي السياسات في الاحتياطي الفيدرالي.
لامس الدولار أدنى مستوى له في أسبوع، حيث راهن المستثمرون على أن كيفن هاسيت، المرشح الأبرز لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي، قد يقود السياسة النقدية في اتجاه أكثر تيسيرا، مما يجعل المعدن المقوم بالدولار أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
استقرت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوى لها في شهر والذي سجلته في الجلسة السابقة.
في الوقت ذاته ، صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الثلاثاء بأن نظام الاحتياطي الفيدرالي لإدارة أسعار الفائدة يعاني ويحتاج إلى تبسيط.
تسعر الأسواق احتمال بنسبة 85% لخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في ديسمبر، مقارنة بنسبة 50% الأسبوع الماضي.
يميل الذهب، وهو أصل غير مدر للعائد، إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.
من المقرر صدور تقرير طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأمريكية في وقت لاحق يوم الأربعاء.
من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.1% لـ 51.96 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1553.95 دولار ، واستقر البلاديوم عند 1397.43 دولار.
تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء، متراجعة من أعلى مستوى لها في أكثر من أسبوع، مع استقرار الدولار، بينما يترقب المستثمرون مجموعة من البيانات الاقتصادية الأمريكية المتأخرة التي قد تحسن توقعاتهم بشأن تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي مستقبلا.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 4130.51 دولار للاونصة الساعة 1140 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت بأكثر من 2% في الجلسة السابقة. سجلت الاسعار في وقت سابق في اليوم اعلى مستوياتها منذ 14 نوفمبر.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.8% إلى 4127.40 دولار للاونصة.
حام مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى له في ستة أشهر الذي سجله الأسبوع الماضي، مما حد من ارتفاع المعدن، حيث يجعل الدولار القوي الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
ستصدر الولايات المتحدة بيانات مبيعات التجزئة وأسعار المنتجين في وقت لاحق اليوم. وقد تأجل صدور كلتا المجموعتين من البيانات بسبب الاغلاق الحكومي، ومن المتوقع أن تعطي هذه الأرقام المستثمرين فكرة أوضح عن مسار أسعار الفائدة في الاحتياطي الفيدرالي.
تسعر الاسواق احتمالية 81% لخفض أسعار الفائدة في ديسمبر، واحتمالية 86% لخفضها في يناير.
صرح كريستوفر والر، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، يوم الاثنين أن سوق العمل قد تباطأ بما يكفي لتبرير خفض آخر بمقدار ربع نقطة مئوية في ديسمبر، على الرغم من أن اتخاذ المزيد من الخطوات سيعتمد على البيانات الواردة.
جاءت تصريحاته في أعقاب تصريحات جون ويليامز، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، بأن أسعار الفائدة قد تنخفض "على المدى القريب".
تميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم المعدن غير المدر للعائد.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% عند 51.24 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1543.59 دولار ، وانخفض البلاديوم 0.1% لـ 1394.32 دولار.
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، إذ طغت المخاوف من تجاوز العرض للطلب العام المقبل على المخاوف من استمرار العقوبات على الشحنات الروسية، في ظل عدم التوصل إلى اتفاق نهائي لانهاء الحرب الأوكرانية.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت، أو 0.4% إلى 63.10 دولار للبرميل الساعة 05:00 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط 23 سنت، أو 0.4% إلى 58.61 دولار.
ارتفع كلا الخامين القياسيين بنسبة 1.3% يوم الاثنين، حيث قلص تزايد الشكوك حول اتفاق سلام لانهاء الحرب الروسية الأوكرانية التوقعات باستمرار تدفق النفط الخام والوقود الروسي، الخاضع لعقوبات من الدول الغربية.
حتى مع قلق المشاركين في السوق بشأن الشحنات الروسية، فإن التوقعات العامة لتوازن العرض والطلب على النفط الخام في عام 2026 أقل تفاؤلا، وسط توقعات عديدة بتجاوز نمو العرض لزيادات الطلب العام المقبل.
بسبب العقوبات الجديدة على شركتي النفط الروسيتين روسنفت ولوك أويل، وقواعد منع بيع المنتجات النفطية المكررة من الخام الروسي إلى أوروبا، خفضت بعض شركات التكرير الهندية مشترياتها من النفط الروسي، وخاصة شركة ريلاينس الخاصة.
مع محدودية خيارات المبيعات، تتطلع روسيا إلى زيادة صادراتها إلى الصين.
يوم الثلاثاء، صرح نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك في منتدى أعمال صيني روسي عقد في بكين بأن موسكو وبكين تناقشان سبل توسيع صادرات النفط الروسي إلى الصين.
مع ذلك، تجد أسواق النفط بعض الدعم من تزايد التوقعات بخفض الولايات المتحدة أسعار الفائدة في اجتماعها للسياسة النقدية يومي 9 و10 ديسمبر، حيث أبدى أعضاء الاحتياطي الفيدرالي دعمهم لهذا الخفض.
قد يحفز انخفاض أسعار الفائدة النمو الاقتصادي ويعزز الطلب على النفط.
واصل الذهب مكاسبه يوم الثلاثاء مسجلا أعلى مستوى له في أكثر من أسبوع، متجاهلا قوة الدولار، بعد تصريحات ميسرة من صانعي السياسات في الاحتياطي الفيدرالي، أحيت احتمالات خفض أسعار الفائدة الأمريكية في ديسمبر.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 4140.85 دولار للاونصة الساعة 0457 بتوقيت جرينتش ، وهو الاعلى منذ 14 نوفمبر ، مستفيدا من ارتفاعه بنسبة 1.8% يوم الاثنين.
وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.2% لـ 4141.20 دولار للاونصة.
صرح كريستوفر والر، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، يوم الاثنين، إن سوق العمل ضعيف بما يكفي لتبرير خفض آخر لأسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في ديسمبر، إلا أن اتخاذ أي إجراء بعد ذلك يعتمد على سيل البيانات المرتقبة التي تأخر صدورها بسبب الاغلاق الحكومي.
تأتي تصريحات والر بعد أن صرح جون ويليامز، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، يوم الجمعة، بأن أسعار الفائدة الأمريكية قد تنخفض "على المدى القريب".
يسعر المستثمرون الآن احتمالية بنسبة 81% لخفض أسعار الفائدة في ديسمبر، ارتفاعا من 40% الأسبوع الماضي.
يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.
من المقرر صدور بيانات اقتصادية رئيسية تأخر صدورها بسبب اغلاق الحكومة، بما في ذلك مبيعات التجزئة الأمريكية وطلبات البطالة وأسعار المنتجين، هذا الأسبوع، ومن المتوقع أن تقدم مزيد من الوضوح بشأن مسار خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
استقر مؤشر الدولار قرب أعلى مستوى له في ستة أشهر الذي سجله الأسبوع الماضي، مما حد من مكاسب الذهب المسعر بالدولار.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 51.49 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1% لـ 1559.61 دولار ، وصعد البلاديوم 0.3% لـ 1399.25 دولار.
استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين، حيث ساهمت التوقعات المتزايدة بخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل في تعويض ضغوط قوة الدولار الأمريكي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 4070.97 دولار للاونصة الساعة 1011 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 4067.80 دولار للاونصة.
استقر مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى له في ستة أشهر الذي سجله يوم الجمعة، مما جعل الذهب المسعر بالدولار الأمريكي أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
صرح ويليامز يوم الجمعة أن أسعار الفائدة الأمريكية قد تنخفض دون تعريض هدف التضخم الذي حدده الاحتياطي الفيدرالي للخطر، مع المساعدة في تجنب تدهور سوق العمل.
أظهرت أداة FedWatch أن رهانات خفض أسعار الفائدة الشهر المقبل ارتفعت إلى 76% من 40% يوم الجمعة، عقب تصريحات ويليامز التي تميل للتيسير.
يميل الذهب، وهو أصل غير مدر للعائد، إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.
في الوقت ذاته ، يترقب المستثمرون المؤشرات الاقتصادية الرئيسية، بما في ذلك مبيعات التجزئة الأمريكية، وطلبات إعانة البطالة، وأرقام أسعار المنتجين، المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع.
على الصعيد الجيوسياسي، من المقرر أن تواصل الولايات المتحدة وأوكرانيا العمل يوم الاثنين على خطة لإنهاء الحرب مع روسيا بعد الاتفاق على تعديل اقتراح سابق اعتبر على نطاق واسع محابيا لموسكو.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.4% عند 50.20 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 1516.20 دولار ، في حين هبط البلاديوم 0.4% لـ 1369 دولار.
انخفضت أسعار النفط يوم الاثنين، مواصلة خسائرها من الأسبوع الماضي، مع اقتراب محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا من التوصل إلى حل، وقوة الدولار الأمريكي.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت، أو 0.22% إلى 62.42 دولار للبرميل الساعة 01:48 بتوقيت جرينتش. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط 15 سنت، أو 0.26% إلى 57.91 دولار للبرميل.
انخفض كلا الخامين القياسيين بنحو 3% الأسبوع الماضي، مسجلين أدنى مستوياتهما منذ 21 أكتوبر، حيث ساد القلق بين المشاركين في السوق من أن اتفاق السلام بين روسيا وأوكرانيا قد يرفع العقوبات عن موسكو ويغرق السوق بإمدادات كانت خاضعة لعقوبات سابقة.
يوم الاحد ، اعلنت الولايات المتحدة وأوكرانيا عن إحراز تقدم خلال محادثاتهما بشأن خطة سلام تلزم الدولة التي مزقتها الحرب بالتنازل عن أراض والتراجع عن خطط الانضمام إلى الناتو.
حدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موعد نهائي يوم الخميس المقبل، على الرغم من أن القادة الأوروبيين يسعون للتوصل إلى اتفاق أفضل.
قد يؤدي اتفاق السلام إلى رفع العقوبات التي كبحت صادرات النفط الروسية. وكانت روسيا ثاني أكبر منتج للنفط الخام في العالم بعد الولايات المتحدة في عام 2024، وفقا لادارة معلومات الطاقة الأمريكية.
كما أدى خطر تدفق المزيد من النفط إلى السوق وعدم اليقين بشأن خفض أسعار الفائدة الأمريكية إلى كبح شهية المستثمرين.
مع ذلك، ازدادت احتمالية خفض أسعار الفائدة الشهر المقبل بعد أن أشار جون ويليامز، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، إلى خفضها "على المدى القريب".
اتجهت العملة الامريكية الى تحقيق أكبر ارتفاع أسبوعي له في ستة أسابيع، حيث سجل مؤشر الدولار أعلى مستوى له منذ أواخر مايو. ويؤدي الدولار القوي إلى جعل النفط اكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.
انخفضت أسعار الذهب للجلسة الثالثة على التوالي يوم الاثنين، مع استقرار الدولار قرب أعلى مستوياته في ستة أشهر، مما أثر سلبا على المعدن ، بينما يترقب المتعاملون في السوق مزيد من الوضوح بشأن مسار أسعار الفائدة الأمريكية.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 4051.31 دولار للاونصة الساعة 0353 بتوقيت جرينتش.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.8% إلى 4047.70 دولار للاونصة.
استقر مؤشر الدولار بالقرب من أعلى مستوى له في ستة أشهر الذي سجله يوم الجمعة، مما جعل الذهب المسعر بالدولار أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
انخفض احتمال خفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل تدريجيا إلى 69% يوم الاثنين، بعد أن قفز إلى 74% في الجلسة السابقة.
كانت رهانات خفض أسعار الفائدة قد ارتفعت إلى 74% من 40% يوم الجمعة عقب تصريحات حذرة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، جون ويليامز.
وحافظ أعضاء آخرون في الاحتياطي الفيدرالي على موقفهم المتشدد، حيث دعت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في دالاس، لوري لوجان، إلى إبقاء سعر الفائدة دون تغيير "لفترة"، بينما حذر رئيسا الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو وكليفلاند من أن المزيد من خفض أسعار الفائدة في الوقت الحالي ينطوي على مجموعة واسعة من المخاطر على الاقتصاد.
يميل الذهب، وهو أصل غير مدر للعائد، إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.
من المقرر أن تواصل الولايات المتحدة وأوكرانيا العمل يوم الاثنين على خطة لانهاء الحرب مع روسيا بعد الاتفاق على تعديل اقتراح سابق اعتبر على نطاق واسع محابيا لموسكو بشكل مفرط.
من ناحية اخرى ، استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 49.98 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.5% لـ 1533.20 دولار وصعد البلاديوم 1.3% لـ 1392.21 دولار.
تتجه عملة البيتكوين لتسجيل أسوأ أداء شهري لها منذ سلسلة الانهيارات التي طالت شركات وهزّت قطاع العملات المشفرة على نطاق واسع في عام 2022.
وتراجعت أكبر العملات الرقمية بنسبة وصلت إلى 6.4% إلى مستوى 81,629 دولاراً يوم الجمعة. كما هبطت العملة صاحبة المركز الثاني الإيثريوم بما يصل إلى 7.6% إلى ما دون 2,700 دولار، فيما تكبّدت مجموعة من العملات الأصغر خسائر مماثلة.
وأظهرت بيانات منصة CoinGecko أن القيمة السوقية الإجمالية للعملات الرقمية تراجعت إلى ما دون 3 تريليونات دولار للمرة الأولى منذ شهر أبريل.
فقدت البيتكوين نحو ربع قيمتها خلال شهر نوفمبر، مسجلةً أسوأ أداء شهري لها منذ يونيو 2022، وفقاً لبيانات جمعتها وكالة بلومبرج. وكان انهيار مشروع العملة المستقرة TerraUSD الذي أطلقه دو كوون في مايو من ذلك العام قد أشعل سلسلة متتابعة من الانهيارات المؤسسية، بلغت ذروتها بسقوط منصة إف.تي.إكس FTX المملوكة لسام بانكمان-فرايد.
وعلى الرغم من دعم البيت الأبيض للعملات المشفرة في ظل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتسارع وتيرة الإقبال المؤسسي، فقد هبطت البيتكوين بأكثر من 30% منذ أن سجلت مستوى قياسياً في أوائل أكتوبر.
ويأتي هذا الانهيار عقب موجة تصفيات قاسية وقعت في 10 أكتوبر، حيث تم تصفية رهانات ممولة بالرافعة المالية بقيمة 19 مليار دولار، ما أدى بدوره إلى محو نحو 1.5 تريليون دولار من القيمة السوقية الإجمالية لكافة العملات المشفرة.
اشتدت ضغوط البيع خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، حيث تمت تصفية مراكز ممولة بالدين بقيمة إضافية بلغت ملياري دولار، وفقاً لبيانات منصة CoinGlass. وكان يتم تداول البيتكوين عند مستوى يقارب 82,900 دولار حتى الساعة 6:15 صباحاً بتوقيت نيويورك.
أما المشهد العام للأسواق فلم يقدم الكثير من الدعم. فقد تخلت الأسهم الأمريكية عن مكاسبها في وقت متأخر من يوم الخميس، بعد أن كانت قد سجلت ارتفاعاً مدفوعة بتجدد الحماس تجاه الذكاء الاصطناعي عقب نتائج أرباح قوية من شركة إنفيديا، وذلك وسط مخاوف من مبالغة في التقييمات وشكوك حول إمكانية خفض أسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر.
وقال براتيك كالا، مدير المحافظ في صندوق التحوط الأسترالي “أبولو كريبتو”: “المعنويات في السوق سيئة للغاية على نطاق واسع. يبدو أن هناك بائعاً قسرياً في السوق، ولا يزال من غير الواضح إلى أي مدى يمكن أن يمتد هذا الأمر”.
وبحسب منشور لمنصة Arkham Intelligence على منصة “إكس”، فإن محفظة عملات رقمية تحمل اسم “Owen Gunden”، والتي كانت تحتفظ بعملة البيتكوين منذ عام 2011، بدأت ببيع ما مجموعه 1.3 مليار دولار من البيتكوين في أواخر أكتوبر، وقامت بتصفية آخر ما لديها من العملة يوم الخميس.
كما سجّل مؤشر معنويات مستثمري العملات المشفرة – الذي يقيس عوامل مثل التقلبات، الزخم، والطلب – أدنى مستوى له منذ انهيار السوق في عام 2022. ويشير المؤشر، الذي أعدته Coinglass، حالياً إلى حالة “خوف شديد” بين المتداولين. وكان المؤشر قد سجل مستوى 94 عقب فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية منذ أكثر من عام بقليل.
تبدو المؤسسات الاستثمارية مترددة في اقتناص الانخفاضات. إذ سجّلت مجموعة مكوّنة من 12 صندوقاً أمريكياً متداولاً في البورصة للبيتكوين (ETFs) صافي تدفقات خارجة بلغ 903 ملايين دولار يوم الخميس، في ثاني أكبر موجة سحوبات يومية منذ إطلاق هذه الصناديق في يناير 2024.
وفي الوقت نفسه، انخفض حجم المراكز المفتوحة في العقود الآجلة الدائمة (Perpetual Futures) بنسبة 35% مقارنة بذروته المسجلة في أكتوبر عند مستوى 94 مليار دولار.
قال توني سيكامور، المحلل في IG Australia، في مذكرة بحثية إن السوق "قد يسعى أيضاً لاختبار حدّ الألم لدى شركة Strategy" — في إشارة إلى الشركة الأصلية لتجميع وتخزين البيتكوين التي يديرها مايكل سايلور. وأضاف أن هذا الأمر بالغ الأهمية، إذ إن أي هبوط إضافي باتجاه نقطة التعادل الخاصة بالشركة قد يفعل طلبات هامش (Margin Calls) على حيازاتها الممولة بالرافعة المالية.