Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

قفز الجنيه الاسترليني إلى أعلى مستوياته منذ مايو 2018 حيث أشار استطلاع لأراء الناخبين عقب خروجهم من مراكز الإقتراع ان حزب المحافظين بزعامة بوريس جونسون سيفوز بأغلبية قوية في الانتخابات البريطانية مما يعزز الآمال بكسر جمود البريكست.

وقفز الاسترليني 2.3% إلى 1.3460 دولار محققا أكبر صعود لجلسة واحدة منذ أبريل 2017. وصعد أيضا 2% إلى 82.90 بنسا لليورو، وهو أقوى مستوياته منذ 2016 في أعقاب الاستفتاء على عضوية الاتحاد الأوروبي.

وتحققت هذه المكاسب بعدما أظهر استطلاع رأي أجرته هيئة الإذاعية البريطانية بي.بي.سي ومحطات تلفزيونية أخرى أن الحزب في طريقه نحو الفوز ب368 مقعدا في مجلس العموم، ما يضمن له أغلبية بواقع 86 مقعدا.  ويقارن هذا مع أغلبية متوقعة بمقدار 28 مقعدا في استطلاع رأي نشرته مؤسسة يوجوف في وقت سابق من هذا الاسبوع.

وستسمح هذه الأغلبية الكبيرة لجونسون ان يمرر اتفاقه للبريكست عبر البرلمان بحلول نهاية يناير والمضي إلى محادثات تجارية مع الاتحاد الأوروبي، بدون ان يتعين عليه الإعتماد على أصوات التكتل المؤيد للبريكست المعروف باسم مجموعة البحوث الأوروبية والتي تضم نحو 80 من النواب المحافظين المناهضين للاتحاد الأوروبي.

وبينما لا تضمن استطلاعات رأي الناخبين بعد إغلاق مراكز الإقتراع النتيجة النهائية، إلا أنه موثوق فيها بوجه عام وكان تنبأ استطلاع رأي في 2017 بأن رئيسة الوزراء انذاك تيريزا ماي ستخسر أغلبيتها في الانتخابات البريطانية الأخيرة. ويفضل المستثمرون قدوم حكومة أغلبية لحزب المحافظين يمكنها تمرير اتفاق البريكست والمضي إلى المرحة القادمة من المحادثات، مع تعهد جونسون ان كل مشرعيه سيؤيدون اتفاقه.

قفز الدولار مقابل الين الياباني عملة الملاذ الآمن يوم الخميس بعد ان قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة "قريبة جدا" من إبرام اتفاق تجاري مع الصين، وذلك قبل أيام فقط على موعد محدد لفرض رسوم أمريكية جديدة على واردات من الصين.

وكتب ترامب على تويتر "نقترب جدا من اتفاق كبير مع الصين".

وقالت مصادر لرويترز انه من المتوقع ان يجتمع ترامب مع كبار مستشاريه التجاريين يوم الخميس لمناقشة موعد الخامس عشر من ديسمبر المقرر عنده ان تدخل الرسوم الجديدة حيز التنفيذ.

ومقابل الين الياباني، الذي عادة ما يجذب مستثمرين خلال أوقات الاضطراب الجيوسياسي أو المالي حيث ان اليابان أكبر بلد دائن في العالم، ارتفع الدولار 0.55% إلى 109.14 ين، قرب أعلى مستوى في أسبوع.

ومقابل اليوان الصيني في التعاملات الخارجية، نزل الدولار 0.69% إلى أقل مستوى في شهر.

ولاقى الدولار دعما أيضا من تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال يقول ان المفاوضين الأمريكيين عرضوا تخفيض معدلات الرسوم القائمة بمقدار النصف على سلع صينية بقيمة 360 مليار دولار وإلغاء الجولة الجديدة من الرسوم المقرر ان تسري يوم الأحد.

وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية أمام ست عملات رئيسية، 0.28%.

وساعدت مكاسب يوم الخميس في إسترداد الدولار أغلب خسائره يوم الاربعاء بعد ان أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير وقال ان زيادة كبيرة ومستمرة في التضخم مطلوبة لرفع أسعار الفائدة مجددا.

وإستقر اليورو خلال الجلسة بعدما إحتفظ البنك المركزي الأوروبي بسياسة نقدية بالغة التيسير في الاجتماع الأول للرئيسة الجديدة كريستين لاجارد يوم الخميس، بينما تراجع الاسترليني قبل نتيجة الانتخابات البريطانية.

وتوجه الناخبون إلى مراكز الإقتراع في انتخابات سسواء ستمهد الطريق أمام خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي تحت قيادة رئيس الوزراء بوريس جونسون  أو ستدفع بريطانيا نحو إستفتاء جديد قد يلغي في النهاية قرار مغادرة التكتل الأوروبي.

ويغلق باب التصويت في الساعة 22:00 بتوقيت جرينتش ومن المقرر ان تصدر بعدها نتائج استطلاعات رأي الناخبين بعد الإدلاء بأصواتهم. ويتوقع المتعاملون ان تتضح النتيجة في الساعة 0300 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة.

تراجع الذهب من أعلى مستوى في أكثر من شهر  وسط تداولات متقلبة يوم الخميس بعد ان قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ان واشنطن تقترب من إتفاق تجاري مع الصين الأمر الذي أضعف جاذبية المعدن كملاذ آمن.

وفي نفس الأثناء لم تظهر مكاسب قياسية في البلاديوم شحيح المعروض بادرة على الإنحسار.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1467.04 دولار للاوقية في الساعة 1517 بتوقيت جرينتش. وسجلت الأسعار أعلى مستوياتها منذ السابع من نوفمبر عند 1486.80 دولار في وقت سابق من الجلسة.

وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1471.40 دولار.

وقال ترامب ان الولايات المتحدة "قريبة جدا" من إبرام إتفاق مع الصين مما ساعد في صعود الأسهم الأمريكية إلى مستويات قياسية وقوض موجة مكاسب حققها الذهب في تعاملات سابقة على خلفية غموض قبل موعد محدد يوم 15 ديسمبر لدخول رسوم أمريكية على سلع صينية حيز التنفيذ.

وتتركز أنظار المستثمرين أيضا على الانتخابات البريطانية، التي سواء تمهد الطريق أمام خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي تحت قيادة رئيس الوزراء بوريس جونسون أو تدفع بريطانيا نحو إستفتاء جديد قد يلغي في النهاية قرار مغادرة التكتل الأوروبي.

وبينما تشير استطلاعات رأي رئيسية ان جونسون سيحقق فوزا، إلا أن أي مفاجئات قد تضيف دعما للمعدن النفيس، بحسب ما قاله محللون.

وضمن المعادن النفيسة، ارتفع البلاديوم إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 1944 دولار في الجلسة وتداول في أحدث معاملات على ارتفاع 1.2% عند 1933.73 دولار للاوقية.

وتخطى المعدن، الذي يتجه نحو تحقيق مكسب للجلسة ال15 على التوالي، حاجز 1900 دولار يوم الثلاثاء لأول مرة على الإطلاق حيث تغلق مناجم في جنوب أفريقيا المنتج الرئيسي للمعدن بعد ان تسببت أمطار وسيول في حالات إنقطاع حاد في الكهرباء.

قفزت الأسهم الأمريكية يوم الخميس بعد ان قال الرئيس ترامب على تويتر ان الولايات المتحدة والصين قريبتان من التوصل إلى إتفاق تجاري.

وكانت المؤشرات الرئيسية فتحت على انخفاض طفيف لكن قفزت بعد تغريدة ترامب التي قال فيها حرفيا "نقترب جدا من إتفاق كبير مع الصين. هم يريدونه ونحن أيضا".

وصعد مؤشر داو جونز الصناعي 285 نقطة أو 1% بينما صعد كل من مؤشرا ستاندرد اند بورز 500 وناسدك المجمع 1%. وسجلت المؤشرات الثلاثة مستويات قياسية.

وأتت التغريدة قبل موعد محدد يوم الأحد فيه من المقرر ان تدخل جولة جديدة من الرسوم حيز التنفيذ على سلع صينية بقيمة حوالي 156 مليار دولار.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر مطلعة يوم الخميس ان المفاوضين الأمريكيين يعرضون تخفيض معدلات الرسوم القائمة بما يصل إلى 50% على واردات من الصين بقيمة 360 مليار دولار. وأضافت المصادر ان المفاوضين عرضوا أيضا إلغاء رسوم جديدة من المقرر ان تدخل حيز التنفيذ يوم الخامس عشر من ديسمبر.

وقد تؤثر الرسوم، التي تهدد بتعميق المشاكل الاقتصادية للصين وإثارة رد فعل إنتقامي، بزيادة أسعار الهواتف الذكية والحواسيب المحمولة والملابس على المستهلكين الأمريكيين.

وباع المستثمرون السندات الحكومة لصالح الأصول التي تنطوي على مخاطر بعد تغريدة ترامب. وارتفع عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 1.840% من 1.786% يوم الاربعاء.

ويراقب المستثمرون أيضا الانتخابات العامة في بريطانيا حيث يتوجه الناخبون إلى مراكز الإقتراع لتقرير ما إذا كان رئيس الوزراء بوريس جونسون سيبقى في الحكم. وارتفع مؤشر فتسي 100 للأسهم البريطانية 0.7% متفوقا على أسواق أوروبية أخرى، بينما نزل الاسترليني 0.3% أمام الدولار.

وفي وقت سابق من اليوم، ابقى البنك المركزي الأوروبي تحت قيادة رئيسته الجديدة كريستين لاجارد أسعار الفائدة بلا تغيير عند سالب 0.5%.

ويوم الاربعاء، أشار مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أنهم يعتقدون ان أسعار الفائدة منخفضة بالقدر الكافي لتحفيز النمو في أكبر اقتصاد في العالم حيث فضلوا ترك السياسة النقدية دون تغيير. وقال رئيس البنك جيروم باويل ان التوقعات "مواتية". وأضاف ان تدخلات الفيدرالي مؤخرا في السوق لإبقاء أسعار الفائدة قصيرة الآجل مستقرة تؤتي ثمارها أيضا.

أبقى البنك المركزي الأوروبي سياسته النقدية سهلة للغاية دون تغيير في الاجتماع الأول الذي عقدته كريستين لاجارد يوم الخميس  حتى مع إبقاء الباب مفتوحًا لمزيد من التحفيز بينما يستعد البنك لإجراء مراجعة واسعة لعملياته.

مع نمو اقتصاد منطقة اليورو بالكاد وسط ركود صناعي  وافق البنك المركزي الأوروبي بالفعل على المزيد من الدعم لمنطقة العملة التي تضم 19 عضوًا وهذا يمنح لاغارد وقتًا ومساحة للاستقرار قبل الحاجة إلى دراسة سياسة جديدة.

في الوقت الذي يمتد فيه هذا التحفيز إلى الاقتصاد  وعدت لاجارد  التي تولت أقوى مؤسسة مالية في أوروبا في الأول من نوفمبر  بتقييم صارم لكيفية قيام البنك المركزي الأوروبي بعمله  ووزن القضايا الأساسية مثل تغيير هدف التضخم وكيفية محاربته.

يرى المحللون الماليون أن البنك المركزي الأوروبي على حاله طوال العام المقبل  وهي وجهة نظر تعززها فقط مجلس الاحتياطي الفيدرالي  مشيرة يوم الأربعاء إلى أنه من غير المرجح أن يلمس أسعار الفائدة في عام 2020.

أبقى البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة على الودائع عند مستوى قياسي منخفض ناقص 0.5 ٪ مع الحفاظ على خيار خفض سعر الفائدة بقوة ، كما وعدت بأسعار فائدة منخفضة لفترة طويلة وحافظت على وتيرة شراء السندات  والتي تهدف إلى خفض تكاليف الاقتراض  ثابتة عند 20 مليار يورو في الشهر.

كان اليورو  أقل بقليل من أعلى مستوى في شهرين مقابل الدولار الأمريكي عند 1.130 دولار بعد قرار البنك المركزي الأوروبي.

تراجع الجنيه البريطاني عن أعلى مستوى في تسعة أشهر يوم الخميس حيث قام المستثمرون بحجز الأرباح من الارتفاع الأخير في حالة حدوث نتيجة مفاجئة للانتخابات في المملكة المتحدة في وقت لاحق اليوم


كان الناخبون يتجهون إلى صناديق الاقتراع في انتخابات ستمهد الطريق أمام خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي برئاسة رئيس الوزراء بوريس جونسون أو تدفع بريطانيا نحو استفتاء آخر قد يؤدي في النهاية إلى عكس قرار مغادرة الاتحاد الأوروبي


راهن المستثمرون في السوق النقدية على أغلبية حزب المحافظين ، مما عزز الجنيه في الأيام الأخيرة ويتوقع مراقبو السوق أن تؤدي هذه النتيجة إلى رفع حالة عدم اليقين بعد 3 سنوات ونصف العام من تصويت بريطانيا على ترك الاتحاد الأوروبي في نتيجة الاستفتاء المفاجئ

وقال أوجو لانسيوني ، رئيس العملة العالمية في نيوبيرجر بيرمان من الواضح أن حركة السعر الفوري في الجنيه الاسترليني ستدفعها نتيجة الانتخابات ، لكن حجم الأغلبية سيكون مهمًا أيضًا


قفز علاوة الجنيه على خيارات الشراء في الأسبوع المقبل إلى أعلى مستوى له منذ سبتمبر 2016 بنحو 6 ٪ حيث سعى المستثمرون لحماية أنفسهم من أي انخفاض في قيمة الجنيه من خلال شراء عقود المشتقات


في حين كانت الأسواق النقدية هادئة نسبياً حيث انتقل المستثمرون إلى الهامش  قفزت مؤشرات التقلب الضمني خلال الليل إلى 45٪ ، وهي أعلى مستوياتها منذ التصويت حول استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في يونيو 2016  حيث استعد المستثمرون لقضاء ليلة صاخبة



وقف اليورو عند أعلى مستوياته في خمسة أسابيع يوم الخميس قبل أول اجتماع لسياسة رئيس البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد  بعد توقعات مجلس الاحتياطي الفيدرالي بأنه سيحتفظ بأسعار الفائدة حتى عام 2020.

ارتفع اليورو بنسبة 0.1٪ إلى 1.1136 دولار أمريكي من أعلى مستوى سجله يوم الأربعاء عند 1.1145 دولار  وهو الأقوى منذ أوائل نوفمبر.

انخفض الدولار مقابل سلة من العملات  وانخفض مؤشره بنسبة 0.3 ٪ إلى 97.038 ، وهو أدنى مستوى في أربعة أشهر.

ارتفع الجنيه الإسترليني إلى أعلى مستوى منذ مارس عند 1.3229 دولار ، وسط ضعف الدولار والثقة في فوز حزب المحافظين البريطاني بأغلبية في انتخابات يوم الخميس.

الجنيه الإسترليني / الدولار خلال الليل ارتفع معدل التذبذب الضمني إلى أعلى مستوى له منذ استفتاء البريكست لعام 2016.

تعقد كريستين لاجارد اجتماعها الأول ومؤتمرها الصحفي كرئيس للبنك المركزي الأوروبي. لا تتوقع الأسواق اتخاذ قرارات رئيسية بشأن السياسة ومن المتوقع أن تشير لاغارد إلى استمرار السياسة من سلفها ماريو دراجي.

يقول المحللون إن نطاق التقلبات في أسواق السندات مرتفع رغم أن المستثمرين يتأقلمون مع أسلوب رئيس البنك المركزي الأوروبي الجديد ويتابعون أي فكرة عن مستقبل التحفيز النقدي ومراجعة السياسة القادمة.

الانتخابات البريطانية يوم الخميس وعدم اليقين فيما إذا كانت الولايات المتحدة ستمضي قدما في جولة جديدة من الرسوم الجمركية على الصين  والتي من المقرر أن تبدأ في 15 ديسمبر إضافة إلى تباطؤ التداول في أسواق الدخل الثابت.

عانى الدولار من أكبر خسائره في أسابيع يوم الخميس  حيث توقع مجلس الاحتياطي الفيدرالي أنه سيحتفظ بأسعار الفائدة حتى عام 2020 مما أدى إلى تراجع صفقات شراء طويلة في العملة الأمريكية.

كان المستثمرون على أهبة الاستعداد قبل الموعد النهائي يوم الأحد لجولة جديدة من التعريفات الأمريكية على الصين  واجتماع البنك المركزي الأوروبي  وانتخابات المملكة المتحدة في وقت لاحق يوم الخميس.

سجل الدولار أدنى مستوى له في أكثر من شهر مقابل اليورو  عند 1.1143 دولار وبقي هناك  في حين أن الجنيه الإسترليني انجرف أعلى قبل الانتخابات ومقابل سلة من العملات  جلس الدولار عند أدنى مستوى في أربعة أشهر عند 97.038. الين الياباني تمسك بمكاسب الليلة الماضية عند 108.55.

أظهرت توقعات اقتصادية جديدة أن 13 من 17 من صناع السياسة الفيدرالية يتوقعون عدم حدوث أي تغيير في أسعار الفائدة حتى عام 2021 على الأقل.

ارتفع الدولار الاسترالي بنسبة 1 ٪ خلال الليل وجلس دون مستوى أعلى من شهر واحد عند 0.6882 دولار يوم الخميس ، حوم الدولار النيوزيلندي أقل بقليل من أعلى مستوى في أربعة أشهر بين عشية وضحاها في 0.6581 دولار.

ساعد ضعف الدولار في ارتفاع الجنيه الإسترليني إلى 1.3217 دولار يوم الخميس. ارتفع معدل التذبذب الضمني في كابل إلى أعلى مستوى له منذ استفتاء البريكست لعام 2016.

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس مع تحول مزاج السوق إلى التراجع حيث توقعت أوبك حدوث عجز في الإمداد العام المقبل  بسبب الهلاك والكآبة بسبب البيانات التي أظهرت زيادة مفاجئة في مخزونات الخام الأمريكية


ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 24 سنتًا ، أو 0.4٪ إلى 63.96 دولارًا للبرميل  بعد أن تراجعت بنسبة 1٪ يوم الأربعاء مع ارتفاع الأسهم الأمريكية


انخفض خام غرب تكساس الوسيط 10 سنتات أو 0.2 ٪  إلى 58.85 دولار للبرميل  بعد انخفاض بنسبة 0.8 ٪ في الجلسة السابقة


قالت منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) يوم الأربعاء إنها تتوقع الآن عجزًا صغيرًا في سوق النفط في العام المقبل  مما يشير إلى أن السوق أضيق مما كان يعتقد سابقًا  حتى قبل أن تسري الاتفاقية الأخيرة مع المنتجين الآخرين على الحد من العرض


تشير التوقعات المعدلة من قبل أوبك إلى مزيد من التراجع من التنبؤ بفرة في عام 2020 حيث يبدأ نمو الإنتاج الأمريكي في التباطؤ


إلى جانب التوازن بين المخزونات والعرض  ينتظر المستثمرون أيضًا أخبارًا عن المفاوضات بين واشنطن وبكين لإنهاء حرب تجارية طويلة الأمد والحصول على اتفاق قبل بدء جولة أخرى من العقوبات الأمريكية


أثرت المعركة الطويلة بين أكبر اقتصادين في العالم على النمو العالمي ، مما أدى إلى تراجع الطلب على النفط الخام والمنتجات النفطية


من المتوقع أن يناقش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التعريفات الجمركية على البضائع الصينية المقرر فرضها في 15 ديسمبر مع كبار المستشارين التجاريين في الوقت الذي تستعد فيه الأسواق لتداعيات رد الفعل الصيني