
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
انخفضت أسعار الذهب أكثر من 1% يوم الجمعة، مع ارتفاع الدولار وجني بعض المستثمرين للأرباح بعد صعود المعدن في الآونة الأخيرة بفعل تزايد التوقعات بتخفيض أسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.4% لـ 2411.78 دولار للاونصة الساعة 1025 بتوقيت جرينتش. وسجل المعدن اعلى مستوياته على الاطلاق عند 2483.60 دولار يوم الاربعاء.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.7% إلى 2414.70 دولار.
ارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.2%، في حين ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات أيضا، مما يضغط على المعدن.
تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 98% لخفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في سبتمبر. وتميل جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد إلى التألق في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
في وقت سابق من هذا الأسبوع، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن قراءات التضخم الأخيرة "تضيف إلى حد ما إلى الثقة" بأن وتيرة زيادات الأسعار تعود إلى هدف البنك المركزي بطريقة مستدامة.
وقال ريكاردو إيفانجليستا، كبير المحللين في أكتيف تريدز: "على المدى القريب، أتوقع أن يظل الذهب مدعوم فوق 2400 دولار".
وأضاف إيفانجيليستا أنه إذا أظهرت بيانات الناتج المحلي الاجمالي الأمريكي المقررة الأسبوع المقبل تباطؤ في النشاط الاقتصادي، فقد يعود الذهب إلى المستوى القياسي المرتفع الذي سجله يوم الأربعاء أو يحوم حوله.
هناك عامل آخر يمكن أن يؤثر على الذهب وهو اعتقاد المتداولين أن المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب سيفوز في انتخابات نوفمبر، والشئون العالمية الأكثر حمائية والموقف التجاري الذي يمكن أن يأتي مع ذلك.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 2.9% لـ 29.19 دولار للاونصة وتراجع البلاتين 0.8% لـ 959.66 دولار ، في حين انخفض البلاديوم 0.7% لـ 922.96 دولار.
عانت شركة CrowdStrike للأمن السيبراني من انقطاع كبير يوم الجمعة، حسبما ذكرت الشركة ، مما أثر على الشركات على مستوى العالم.
وقالت الشركة إن الانقطاع ناتج عن مشكلة في التحديث الأخير. وهي الآن بصدد التراجع عن هذا التحديث عالميا.
وجاء هذا التأكيد بعد تقارير واسعة النطاق عن مشكلات فنية في جميع أنحاء العالم، يرتبط العديد منها بمنتجات مايكروسوفت. وأكدت شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة في وقت سابق من يوم الجمعة أنه تمت استعادة معظم خدماتها بعد انقطاعها.
وقال CrowdStrike في رسالة مسجلة: "إنها على علم بتقارير الأعطال التي حدثت في مضيفي Windows والمتعلقة بمستشعر Falcon".
وقالت شركة الاتصالات الأسترالية Telstra إن المشكلات العالمية التي تؤثر على CrowdStrike ومايكروسوفت تعطل بعض أنظمتها.
وقال متحدث باسم الشركة: "تسببت المشكلة في بعض العوائق لبعض عملائنا، ونحن نشكرهم على صبرهم".
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة، مما يجعلها في طريقها لتسجيل ثاني انخفاض أسبوعي، حيث أثر ارتفاع الدولار والاشارات الاقتصادية المتباينة على معنويات المستثمرين.
هبطت أسعار خام برنت 38 سنت أو 0.5% إلى 84.73 دولار للبرميل الساعة 0035 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 50 سنت أو 0.6% إلى 82.32 دولار للبرميل. وعلى أساس أسبوعي، انخفض خام برنت بنسبة 0.3% في حين تم تداول خام غرب تكساس الوسيط على ارتفاع طفيف بعد انخفاضه بما يصل إلى 0.2% يوم الجمعة.
قفز مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثانية على التوالي بعد بيانات أقوى من المتوقع بشأن سوق العمل والتصنيع في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع. ويضعف ارتفاع الدولار الطلب على النفط المقوم بالدولار من جانب المستثمرين الذين يحملون عملات أخرى.
في الوقت ذاته، صرح محللو ANZ في مذكرة، إن الافتقار إلى إجراءات تحفيز ملموسة من الصين، أكبر مستورد للنفط، أثر على السلع الأساسية.
أظهرت بيانات رسمية أن الاقتصاد الصيني نما بوتيرة أبطأ من المتوقع بنسبة 4.7% في الربع الثاني، مما أثار مخاوف بشأن الطلب على النفط في البلاد.
وجدت أسعار النفط بعض الدعم في الجلستين السابقتين بعد أن أعلنت الحكومة الأمريكية عن انخفاض أسبوعي أكبر من المتوقع في مخزونات النفط.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة، لكنها تتجه لتحقيق مكسب أسبوعي رابع على التوالي حيث أدت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة في سبتمبر إلى زيادة جاذبية المعدن.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% لـ 2425.48 دولار للاونصة الساعة 0511 بتوقيت جرينتش. وارتفعت بنسبة 0.6% حتى الان هذا الاسبوع ، وسجلت اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 2483.60 دولار يوم الاربعاء.
هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 1.2% إلى 2427.60 دولار.
وارتفع الدولار الأمريكي بنسبة 0.1%، كما ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات، مما وضع ضغوط على المعدن.
صرح كيلفن وونج، كبير محللي السوق في أواندا لمنطقة آسيا والمحيط الهادي، إن الذهب يشهد حاليا بعض عمليات جني الأرباح، لكن الأمور تبدو إيجابية على المدى المتوسط وسط حالة من عدم اليقين السياسي ومع اقتراب تخفيضات أسعار الفائدة.
تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 98% لخفض سعر الفائدة الفيدرالية في سبتمبر. وتميل جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد إلى التألق في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
قالت جوليا خاندوشكو، الرئيس التنفيذي لشركة الوساطة الأوروبية مايند موني: "من المتوقع أن يؤدي الاعلان الرسمي عن تخفيف السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي إلى زيادة أسعار الذهب. وبالتالي، من المحتمل أن تصل الأسعار إلى مستوى قياسي قدره 3000 دولار بحلول خريف عام 2024".
في وقت سابق من هذا الأسبوع، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن قراءات التضخم الأخيرة "تضيف إلى حد ما إلى الثقة" بأن وتيرة زيادات الأسعار تعود إلى هدف البنك المركزي بطريقة مستدامة، مما يشير إلى أن التحول إلى خفض أسعار الفائدة قد لا يكون بعيد.
ومع ذلك، قالت رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو ماري دالي، يوم الخميس: "ليس لدينا استقرار في الأسعار في الوقت الحالي".
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.7% لـ 29.56 دولار للاونصة وهبط البلاتين 0.3% لـ 964.51 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 0.2% لـ 931.25 دولار. ويتجه الثلاث معادن لانخفاضات اسبوعية.
الأجندة الأسبوعية
الخميس 19/7/2024
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | بريطانيا | مبيعات التجزئة | 2.9% | -0.6% | -1.2% |
9:00 | بريطانيا | صافي اقتراض القطاع العام | 14.1 مليار | 11.2 مليار | 13.6 مليار |
أبقى البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير كما كان متوقع يوم الخميس ولم يقدم أي تلميحات بشأن خطوته التالية، بحجة أن ضغوط الأسعار المحلية لا تزال مرتفعة وأن التضخم سيكون أعلى من هدفه في العام المقبل.
خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة من مستويات قياسية الشهر الماضي في خطوة اعتبرها بعض صناع القرار متسرعة بعد توقف التقدم في خفض التضخم إلى هدفه البالغ 2%. ومع استمرار ارتفاع التضخم المحلي بشكل عنيد وثبات نمو الأجور، فمن المرجح أن يكون البنك أكثر حذرا بشأن خطوة المتابعة.
خرج البنك المركزي الأوروبي برسالة متوازنة بعد اجتماع يوم الخميس، قائلا إن أرباح الشركات كانت تمتص بعض ضغوط الأسعار ولكن المخاطر لا تزال قائمة وهناك حاجة إلى مزيد من الأدلة قبل أن يتمكن صناع السياسة من الضغط على الزناد مرة أخرى.
وقال البنك المركزي الأوروبي في بيان "ضغوط الأسعار المحلية لا تزال مرتفعة، وتضخم الخدمات مرتفع ومن المرجح أن يظل التضخم الرئيسي أعلى من الهدف حتى العام المقبل".
وكانت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد قد أبلغت بالفعل بهذه النتيجة في الأسابيع الأخيرة، لذا تحول التركيز بالفعل إلى اجتماع سبتمبر، وسيقوم المستثمرون بغربلة تعليقاتها في مؤتمر صحفي الساعة 1245 بتوقيت جرينتش للحصول على تلميحات.
في الوقت الحالي، كرر البنك المركزي الأوروبي فقط أنه لن يلتزم مسبقا بأي مسار سعر معين وأن البيانات الواردة ستوجه قراراته.
وأضاف البنك المركزي الأوروبي: "سيواصل مجلس الادارة اتباع نهج يعتمد على البيانات وكل اجتماع على حدة لتحديد المستوى المناسب ومدة القيود".
تسعر الأسواق ما يقرب من خفضين لأسعار الفائدة خلال الفترة المتبقية من العام وما يزيد قليلا عن خمس تحركات بحلول نهاية العام المقبل.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الخميس، مدعومة بانخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الامريكية، أكبر مستهلك للنفط في العالم.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 41 سنت او 0.5% إلى 85.49 دولار للبرميل الساعة 0819 بتوقيت جرينتش ، وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 69 سنت أو 0.8% إلى 83.54 دولار، وسجل كلاهما مكاسب في الجلسة السابقة.
أظهرت بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت 4.9 مليون برميل الأسبوع الماضي. ويتجاوز ذلك انخفاض قدره 30 ألف برميل توقعه المحللون في استطلاع أجرته رويترز وانخفاض قدره 4.4 مليون برميل في تقرير معهد البترول الأمريكي.
ساعدت احتمالات خفض أسعار الفائدة في كل من الولايات المتحدة وأوروبا خلال الأشهر المقبلة على دعم السوق.
صرح مسئولو الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء إن البنك المركزي الأمريكي أقرب إلى خفض أسعار الفائدة في ضوء تحسن مسار التضخم وتوازن أفضل في سوق العمل، مما قد يمهد الطريق لخفض أسعار الفائدة في سبتمبر.
توسع النشاط الاقتصادي الأمريكي بوتيرة طفيفة إلى متواضعة في الفترة من أواخر مايو وحتى أوائل يوليو مع توقع الشركات تباطؤ النمو في المستقبل.
في الوقت ذاته، من المؤكد أن البنك المركزي الأوروبي سيبقي أسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس، لكنه أشار إلى أن خطوته التالية من المرجح أن تكون التخفيض.
ويترقب المستثمرون أيضا أخبار السياسة من اجتماع القيادة في الصين والذي من المقرر أن ينتهي يوم الخميس.
تراجع الدولار يوم الخميس للجلسة الثالثة على التوالي. ومن الممكن أن يؤدي ضعف العملة الأمريكية إلى تعزيز الطلب على النفط من خلال جعل السلع المسعرة بالدولار أرخص بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
ارتفع الين الياباني إلى أعلى مستوياته منذ ستة أسابيع يوم الخميس، مما أثار تكهنات بدفعة رسمية، في حين انتظر المتداولون اجتماع البنك المركزي الأوروبي لتوجيه الخطوة التالية لليورو.
عند 1.0929 دولار، تم تثبيت العملة الموحدة بالقرب من أعلى مستوى لها في أربعة أشهر يوم الأربعاء قبل اجتماع من المؤكد فيه أن أسعار الفائدة ستبقى ثابتة وينصب التركيز على ما إذا كان صناع السياسة يدعمون رهانات السوق بخفض أسعار الفائدة في سبتمبر.
صرح جو كابورسو من بنك الكومنولث الأسترالي: "نتوقع أن يؤكد البنك المركزي الأوروبي على أن تخفيضات أسعار الفائدة المستقبلية ستعتمد على مزيد من الانخفاض في التضخم ونمو الأجور".
"الخطر هو أن يتم تخفيض تسعير خفض سبتمبر."
واصل الين ارتفاعه الحاد ليلامس 155.37 للدولار في الساعات الأولى الهادئة من الجلسة الآسيوية يوم الخميس، قبل أن يستقر حول 156.35، أي أقل بـ 5 ين عما كان عليه قبل أسبوع.
وتشير بيانات سوق المال من بنك اليابان إلى أن السلطات ربما اشترت ما يقرب من 6 تريليون ين (38.37 مليار دولار) الأسبوع الماضي، وقال متداولون إن تحركات هذا الأسبوع تحمل بصمات المزيد من التدخل.
تسعر أسواق أسعار الفائدة أكثر من 60 نقطة أساس لتخفيضات أسعار الفائدة الأمريكية هذا العام ونحو 20 نقطة أساس لرفع أسعار الفائدة في اليابان، مما أدى إلى تضييق فجوة أسعار الفائدة الواسعة التي شجعت المستثمرين على اتخاذ مراكز بيع كبيرة في الين.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، لتحوم بالقرب من المستوى القياسي المرتفع الذي سجلته في الجلسة السابقة، حيث أدى تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة الأمريكية في سبتمبر إلى زيادة الطلب على المعدن الذي لا يدر عائد.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 24670.62 دولار للاونصة الساعة 0641 بتوقيت جرينتش. وسجلت الاسعار اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 2483.60 دولار يوم الاربعاء. قفزت العقود العقود الاجلة للذهب الامريكي ايضا بنسبة 0.5% لـ 2473.10 دولار.
صرح ريان ماكنتاير، كبير مديري المحافظ في Sprott Asset Management، إن انخفاض أسعار الفائدة والانتخابات الأمريكية هما عاملان مباشران من المرجح أن يدفعا الذهب إلى ما فوق 2500 دولار، حيث يميل الذهب إلى الاستفادة من عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي.
"يبدو أن حيازات الذهب في صناديق الاستثمار المتداولة (الصناديق المتداولة في البورصة) وصلت إلى أدنى مستوياتها في مايو وبدأت الآن في الزيادة مرة أخرى... قد تكون هناك موجة جديدة من الطلب على الذهب قادمة من خلال هذه القناة خاصة مع المستشارين والمؤسسات المالية."
يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى زيادة جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
وأشار كل من محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر ورئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز إلى تقلص الأفق نحو سياسة نقدية أكثر تيسيرا. بشكل منفصل، قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند، توماس باركين، إنه "مشجع للغاية" بشأن توسيع نطاق الانخفاض في التضخم.
تتوقع الأسواق تخفيض بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر.
أظهر مسح أجراه الاحتياطي الفيدرالي أن النشاط الاقتصادي الأمريكي توسع بوتيرة طفيفة إلى متواضعة في الفترة من أواخر مايو حتى أوائل يوليو، مع توقع الشركات نمو أبطأ في المستقبل.
صرحت سيتي للابحاث : "على مدى الأشهر الـ 6 إلى الـ 12 شهر المقبلة، بغض النظر عمن سيفوز في الانتخابات (الأمريكية)، نتوقع ارتفاع الذهب إلى ما بين 2700 إلى 3000 دولار والفضة إلى 38 دولار".
وأضافت أن المستثمرين قد يرغبوا في التحوط من تعرضاتهم للأسهم والعملات مع اقتراب حرب تجارية عالمية محتملة، خاصة بين الولايات المتحدة والصين، مما قد يعزز المعادن الثمينة.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 30.49 دولار ، واستقر البلاتين 0.4% عند 998.50 دولار وصعد البلاديوم 0.8% لـ 959.56 دولار.