Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

استقرت أسعار النفط يوم الجمعة، لكنها لا تزال في طريقها لتسجيل خسارة أسبوعية بنحو 7-8% بعد أنباء عن زيادات محتملة في إمدادات أوبك+.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 32 سنت أو 0.5% إلى 64.43 دولار للبرميل الساعة 09:58 بتوقيت جرينتش. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنت أو 0.53% إلى 60.80 دولار.

خلال الأسبوع، انخفض خام برنت بنسبة 8.1%، بينما كان خام غرب تكساس الوسيط في طريقه إلى انخفاض بنسبة 7.5%.

أفادت مصادر لرويترز يوم الثلاثاء أن ثمانية أعضاء في أوبك+ قد يتفقون على زيادة الانتاج في نوفمبر بما يتراوح بين 274 ألف و411 ألف برميل يوميا، أي ما يعادل ضعف أو ثلاثة أضعاف زيادة أكتوبر، في الوقت الذي تسعى فيه السعودية لاستعادة حصتها السوقية.

صرح محللون إن ارتفاع إمدادات أوبك+ المحتمل، وتباطؤ تشغيل مصافي النفط الخام العالمية بسبب أعمال الصيانة، والانخفاض الموسمي في الطلب في الأشهر المقبلة، من المتوقع أن يؤثر سلبا على معنويات السوق.

في الوقت ذاته ، صرح محللو جي بي مورجان عن اعتقادهم بأن شهر سبتمبر يمثل نقطة تحول، حيث يتجه سوق النفط نحو فائض كبير في الربع الرابع وحتى العام المقبل.

استقرت أسعار الذهب يوم الجمعة، مستعدة لتحقيق ارتفاعها الأسبوعي السابع على التوالي، مدعومة بتوقعات خفض إضافي لأسعار الفائدة الأمريكية والمخاوف بشأن التأثير الاقتصادي لاغلاق الحكومة المطول.

احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 3859.69 دولار للاونصة الساعة 0739 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3869.49 دولار يوم الخميس. ارتفع المعدن حوالي 2.7% حتى الان هذا الاسبوع.

ارتفعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.4% عند 3883 دولار.

أدى إغلاق الحكومة الأمريكية المطول إلى تأخير صدور بيانات اقتصادية رئيسية، بما في ذلك تقرير وظائف غير الزراعيين المقرر صدوره يوم الجمعة.

أظهرت بيانات متبادلة من مصادر عامة وخاصة أن سوق العمل الأمريكي ظل على الأرجح متعثر في سبتمبر، مع تباطؤ التوظيف وعدم وجود تغيير في معدلات البطالة.

يسعر المستثمرون احتمال بنسبة 97% لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في أكتوبر، واحتمال بنسبة 88% لخفض مماثل آخر في ديسمبر.

صرحت لوري لوجان، رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في دالاس، بأن البنك المركزي اتخذ تدابير وقائية مناسبة ضد أي تدهور حاد في سوق العمل بخفضه أسعار الفائدة الشهر الماضي، لكنه دعا إلى توخي الحذر.

يزدهر الذهب، الذي يستخدم غالبا كمخزن آمن للقيمة خلال فترات عدم اليقين السياسي والمالي، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة. وقد ارتفعت أسعار المعدن بنسبة 47% حتى الآن هذا العام.

في الوقت نفسه، ارتفع الطلب على الذهب المادي في الهند هذا الأسبوع على الرغم من ارتفاع الأسعار إلى مستويات قياسية، بينما كانت الأسواق الصينية مغلقة في عطلة.

من ناحية اخرى ، قفزت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 47.30 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.2% لـ 1571.91 دولار وصعد البلاديوم 0.7% لـ 1250 دولار.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة بعد أربع جلسات متتالية من الانخفاض، لكنها تتجه لتسجيل أكبر انخفاض أسبوعي لها منذ أواخر يونيو ، وذلك بسبب توقعات السوق بأن مجموعة أوبك+ قد ترفع الانتاج أكثر رغم مخاوف فائض الامدادات.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 43 سنت، أي 0.7% إلى 64.54 دولار للبرميل الساعة 05:00 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 41 سنت، أي 0.7% إلى 60.89 دولار للبرميل.

وعلى أساس أسبوعي، انخفض خام برنت بنسبة 8%، بينما انخفض خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 7.4%.

أفادت مصادر لرويترز هذا الأسبوع أن أوبك+ قد تتفق على زيادة إنتاج النفط بما يصل إلى 500 ألف برميل يوميا في نوفمبر، أي ثلاثة أضعاف الزيادة المسجلة في أكتوبر، في الوقت الذي تسعى فيه السعودية إلى استعادة حصتها السوقية.

أعلنت ادارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء ارتفاع مخزونات النفط الخام والبنزين ونواتج التقطير الأسبوع الماضي مع تراجع نشاط التكرير والطلب.

وقال محللون في جي بي مورجان في مذكرة: "نعتقد أن شهر سبتمبر شكل نقطة تحول، حيث يتجه سوق النفط الآن نحو فائض كبير في الربع الرابع من عام 2025 وحتى العام المقبل".

وأعلن وزراء مالية مجموعة الدول السبع يوم الأربعاء أنهم سيتخذون خطوات لزيادة الضغط على روسيا من خلال استهداف الجهات التي تواصل زيادة مشترياتها من النفط الروسي.

 

كافح الدولار يوم الخميس لعكس مسار خسائره التي استمرت أربعة أيام متتالية، بعد أن أعلنت المحكمة العليا الأمريكية أنها ستستمع في يناير إلى مرافعات بشأن محاولة الرئيس دونالد ترامب إقالة ليزا كوك، محافظة الاحتياطي الفيدرالي، تاركة إياها في منصبها مؤقتا.

صرح توني سيكامور، محلل السوق في IG بسيدني، بأن مخاوف السوق بشأن استقلال الاحتياطي الفيدرالي "تتضاءل الآن خلال الأشهر القليلة المقبلة".

تضاءل زخم الدولار الأمريكي في وقت سابق، حيث عكس مؤشر الدولار ، الذي يقيس قوة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات، مكاسبه البالغة 0.1%، وكان آخر تداول مستقرا عند 97.74.

بعد أربعة أيام متتالية من الخسائر التي تكبدتها عملة الاحتياطي العالمي، يدرس المتداولون مدة استمرار إغلاق الحكومة الأمريكية، وتأثيره على إصدارات البيانات الاقتصادية، وكيف سيؤثر ذلك على عملية صنع القرار في الاحتياطي الفيدرالي.

ادى اغلاق الحكومة الأمريكية إلى عرقلة تدفق البيانات الاقتصادية الفيدرالية في ظل حالة من عدم اليقين والانقسام بين صانعي السياسات. جمدت إدارة ترامب يوم الأربعاء 26 مليار دولار للولايات ذات الميول الديمقراطية، تنفيذا لتهديدها باستخدام الإغلاق لاستهداف أولويات الحزب الديمقراطي.

انخفضت أعداد الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي بشكل غير متوقع بمقدار 32 ألف وظيفة الشهر الماضي بعد انخفاض معدل بالخفض بلغ 3 آلاف وظيفة في أغسطس.

ركز المستثمرون على هذا التقرير بحثا عن مؤشرات جديدة حول صحة القوى العاملة، إذ أن الاغلاق الحكومي يعني عدم صدور تقرير وزارة العمل الأكثر شمولا ومتابعة عن كثب حول التوظيف لشهر سبتمبر يوم الجمعة.

يفترض السوق أن المزيد من تخفيف السياسة النقدية في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في أكتوبر أمر مؤكد، حيث تشير العقود الآجلة لصناديق الاحتياطي الفيدرالي إلى احتمال بنسبة 99% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، ارتفاعا من 96.2% في اليوم السابق.

انخفض سعر الذهب، الذي ارتفع إلى مستويات قياسية مع تراجع المستثمرين عن الدولار الأمريكي، بنسبة 0.1% في التعاملات المبكرة ليصل إلى 3863 دولار للأونصة.

مقابل الين، تداول الدولار عند  147.18 ين ، مرتفعا بنسبة 0.1% عن مستوياته في أواخر التعاملات الأمريكية.

استقر اليورو عند 1.1733 دولار بعد أن ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بمعلومات استخباراتية لشن ضربات صاروخية بعيدة المدى على البنية التحتية للطاقة الروسية. وظل الاسترليني  دون تغيير عند 1.3474 دولار.

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس بعد خسائرها في الجلسات الثلاث السابقة بسبب مخاوف من فائض الامدادات في السوق، حيث قدم احتمال تشديد العقوبات على الخام الروسي بعض الدعم.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 37 سنت أو 0.57% إلى 65.72 دولار للبرميل الساعة 0401 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 34 سنت أو 0.55% إلى 62.12 دولار للبرميل.

عزى بعض المحللين هذه الزيادات إلى انتعاش فني، بعد أن خسر كل من خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط حوالي 1% في الجلسة السابقة، حيث أغلق خام برنت عند أدنى مستوى له منذ 5 يونيو، بينما أغلق خام غرب تكساس الوسيط عند أدنى مستوى له منذ 30 مايو.

صرح وزراء مالية مجموعة الدول السبع يوم الأربعاء إنهم سيتخذون خطوات لزيادة الضغط على روسيا من خلال استهداف من يواصلون زيادة مشترياتهم من النفط الروسي ومن يسهلون التحايل عليه.

كما صرح مسئولان لرويترز يوم الأربعاء بأن الولايات المتحدة ستزود أوكرانيا بمعلومات استخباراتية لشن ضربات صاروخية بعيدة المدى على البنية التحتية للطاقة الروسية، مؤكدين بذلك تقرير سابق لصحيفة وول ستريت جورنال.

وأضافت الصحيفة أن هذا سيسهل على أوكرانيا استهداف المصافي وخطوط الأنابيب وغيرها من البنى التحتية بهدف حرمان الكرملين من الايرادات والنفط.

جمدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء 26 مليار دولار أمريكي للولايات ذات الميول الديمقراطية، تنفيذا لتهديدها باستخدام إغلاق الحكومة لاستهداف أولويات الديمقراطيين.

من ناحية الامدادات، قد توافق أوبك+ على زيادة إنتاج النفط بما يصل إلى 500 ألف برميل يوميا في نوفمبر، أي ثلاثة أضعاف الزيادة المسجلة في أكتوبر، حيث تسعى المملكة العربية السعودية إلى استعادة حصتها السوقية، وفقا لثلاثة مصادر مطلعة على المحادثات.

أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن مخزونات النفط الخام والبنزين ونواتج التقطير في الولايات المتحدة ارتفعت الأسبوع الماضي مع تراجع نشاط التكرير والطلب.

استقرت أسعار الذهب يوم الخميس، لتحوم بالقرب من أعلى مستوى لها على الاطلاق الذي سجلته في اليوم السابق، مدعومة بتوقعات خفض اضافي لأسعار الفائدة الأمريكية وعدم اليقين السياسي.

احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 3866.05 دولار للاونصة الساعة 0357 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها على الاطلاق عند 3895.09 دولار يوم الاربعاء.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% إلى 3891.40 دولار.

أظهرت البيانات انخفاض في عدد الوظائف في القطاع الخاص الأمريكي بمقدار 32 الف وظيفة في سبتمبر، بعد انخفاض معدل بالخفض بلغ 3000 وظيفة في أغسطس.

أغلقت الحكومة الأمريكية معظم عملياتها، مما قد يعرض آلاف الوظائف الفيدرالية للخطر، بعد أن حالت الانقسامات الحزبية دون توصل الكونجرس والبيت الأبيض إلى اتفاق تمويل.

قد يؤخر هذا الاغلاق إصدار المؤشرات الاقتصادية، بما في ذلك تقرير وظائف غير الزراعيين الذي يحظى بمتابعة دقيقة، والمقرر صدوره يوم الجمعة.

في الوقت ذاته، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أوستن جولسبي، بأنه بدأ يشعر بقلق متزايد بشأن التضخم، مما يدفعه إلى توخي "الحذر" بشأن خفض أسعار الفائدة.

يسعر المتداولون خفض شبه مؤكد لسعر الفائدة الرئيسي للاحتياطي الفيدرالي بمقدار 25 نقطة أساس هذا الشهر.

يزدهر الذهب، الذي يستخدم غالبا كمخزن آمن للقيمة في أوقات عدم اليقين السياسي والمالي، في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

أعلنت المحكمة العليا الأمريكية أنها ستستمع إلى حجج في يناير بشأن محاولة ترامب إقالة ليزا كوك، حاكمة الاحتياطي الفيدرالي.

من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 47.22 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.1% لـ 1559 دولار وصعد البلاديوم 1.7% لـ 1265.71 دولار.

انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له في أسبوع مقابل العملات الرئيسية يوم الأربعاء، حيث أدى اغلاق الحكومة الأمريكية إلى زعزعة استقرار الأسواق وهدد بتأجيل بيانات الوظائف الرئيسية، والتي تعتبر حاسمة لقرارات الاحتياطي الفيدرالي المتعلقة بالسياسة.

بدأ الاغلاق بعد ساعات من رفض مجلس الشيوخ لقانون انفاق قصير الأجل كان من شأنه أن يبقي العمليات الحكومية مستمرة حتى 21 نوفمبر. وصرح جون ثون، زعيم الجمهوريين في مجلس الشيوخ، بأن المجلس سيصوت مجددا على القانون الذي أقره مجلس النواب يوم الأربعاء. ومن المقرر أن ينعقد مجلس الشيوخ الساعة 14:00 بتوقيت جرينتش.

انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، بنسبة 0.2%.

انخفض الدولار بنسبة 0.5% مقابل الين ، مقتربا من أدنى مستوى له في أسبوعين، بينما خسر حوالي 0.2% مقابل الفرنك السويسري ، وهو ملاذ امن تقليدي اخر.

حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الديمقراطيين في الكونجرس يوم الثلاثاء من أن السماح باغلاق الحكومة الفيدرالية سيسمح لإدارته باتخاذ اجراءات "لا رجعة فيها"، بما في ذلك إغلاق برامج مهمة لهم.

وأعلنت وزارتا العمل والتجارة الأمريكيتان أن وكالاتهما الاحصائية ستوقف نشر البيانات في حال حدوث اغلاق جزئي. ويشمل ذلك إصدار بيانات وظائف غير الزراعيين المقرر يوم الجمعة، والذي يعتبر أساسي في تحديد ما إذا كان من المرجح خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بنهاية هذا الشهر.

في ظل غياب البيانات الرسمية، سينصب التركيز بشكل أكبر على المؤشرات الاقتصادية للقطاع الخاص. ومن المقرر صدور تقرير الوظائف في وقت لاحق يوم الأربعاء.

قد يكون طول فترة الاغلاق عامل حاسم للأسواق، إذ لا يزال قرار السياسة التالي للاحتياطي الفيدرالي في 29 أكتوبرعلى بعد أسابيع. ويرى المتداولون حاليا أن خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية أمر شبه مؤكد، مع احتمالات تبلغ حوالي 95%، وفقا لبيانات بورصة لندن للأوراق المالية.

الصفحة 1 من 775