Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
ندى احمد

ندى احمد

أرسلت إيران والولايات المتحدة إشارات متضاربة يوم الثلاثاء حول حل النزاعات بينهما  حيث هدد المرشد الأعلى لإيران بمزيد من خرق الاتفاق النووي لعام 2015 بينما أشار الرئيس الأمريكي إلى الكثير من التقدم

 

وتصاعدت التوترات منذ أن تخلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العام الماضي عن الاتفاق النووي للقوى الكبرى مع إيران والذي بموجبه وافقت طهران على تقليص برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات العالمية التي تشل اقتصادها

 

ومنذ ذلك الحين  أعادت واشنطن فرض عقوبات صارمة لتخريب تجارة النفط الإيرانية في إطار سياسة الضغط الأقصى لإجبار طهران على الموافقة على قيود أكثر صرامة على قدرتها النووية  وكبح برنامجها الصاروخي الباليستي  وإنهاء الدعم للقوات بالوكالة في صراع إقليمي على السلطة بدعم من الولايات المتحدة عرب الخليج

 

وتصاعدت المخاوف من نشوب صراع أمريكي-إيراني مباشر منذ شهر مايو مع العديد من الهجمات على ناقلات النفط في الخليج  وإسقاط إيران لطائرة استطلاع أمريكية بدون طيار وخطة لشن غارات جوية أمريكية على إيران الشهر الماضي  والتي قام ترامب بإيقافها في اللحظة الأخيرة

 

وقال المرشد الأعلى لإيران يوم الثلاثاء إن طهران ستواصل إزالة القيود المفروضة على نشاطها النووي في الاتفاق الذي أبرمته مع بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة والرد على الاستيلاء على ناقلة نفط إيرانية

 

واتهم آية الله علي خامنئي  السلطة المطلقة لإيران  بريطانيا وألمانيا وفرنسا بالفشل في الوفاء بالتزاماتها بموجب الاتفاق لاستعادة وصول إيران إلى التجارة العالمية  خاصة بالنسبة لصادرات النفط الإيرانية التي تمنعها العقوبات الأمريكية

 

ما زال مستوى تكرير إيران لليورانيوم أقل بكثير من نسبة التخصيب البالغة 20٪ التي وصلت إليها إيران قبل الصفقة  ونسبة 90٪ اللازمة لإنتاج الوقود النووي المستخدم في صنع القنابل يورانيوم منخفض التخصيب يوفر الوقود لمحطات الطاقة المدنية

تراجعت الأسهم الأسيوية يوم الأربعاء حيث ينتظر المستثمرون القلقون المزيد من تقارير الأرباح من الشركات الأمريكية  في حين حافظ الدولار على ثباته في أعقاب بيانات التجزئة القوية في الولايات المتحدة والغوص الذي تحركه بريطانيا في الجنيه الاسترليني

 

كما عززت أسعار النفط خسائر التلميحات بأن التوترات الأمريكية مع إيران يمكن أن تخف  حيث أظهرت البيانات أن المخزونات انخفضت بنسبة أقل من المتوقع الأسبوع الماضي

 

وكان عدم مساعدة الحالة المزاجية هو تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء بفرض رسوم جمركية على البضائع الصينية الأخرى بقيمة 325 مليار دولار  وسط قلق السوق عندما تستأنف المحادثات وجهاً لوجه

 

وكان تداعيات النزاع التجاري الذي دام عامًا واضحًا في بيانات من سنغافورة  حيث هبطت الصادرات بأكبر قدر في غضون ست سنوات في يونيو بسبب الانخفاض الحاد في الإلكترونيات

 

وفي أسواق الأسهم  كانت التجارة هادئة بشكل عام مع أوسع مؤشر لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان قبالة %0.25 

 

ومع ذلك  فإنه بالكاد ينهض على متداولي السوق بتخفيض سعر الفائدة الفيدرالي هذا الشهر  مع قيام رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو تشارلز إيفانز بتشجيع 50 نقطة أساس للتخفيف

 

ويتم تسعير العقود الآجلة بنسبة 100٪ بقطع 25 نقطة أساس  وتعني فرصة بنسبة 25٪ بواقع 50 نقطة أساس

 

ويعرف بنك الاحتياطي الفيدرالي أن المستهلك الأمريكي قوي  صناع السياسة قلقون بشأن مخاطر الهبوط المرتبطة بالنمو العالمي وضعف الاستثمار في الصناعة  العمل  وهذا ما يجعلهم يعتقدون أن خفض الفائدة مناسب

 

وكان المحللون في بنك باركليز أكثر تشاؤمًا  بحجة عدم اليقين المستمر والتضخم الناعم الذي يبرر إجراء تخفيضات ربع سنوية في يوليو وديسمبر

يتمتع وزراء مالية مجموعة السبع بالسلطات المتنامية للشركات الرقمية الكبرى في أعينهم عندما يجتمعون يوم الأربعاء خارج باريس على الرغم من الانقسامات حول أفضل طريقة لفرض ضرائب عليها

 

وترغب فرنسا في استخدام رئاستها للاجتماع الذي يستمر يومين في مدينة شاتيلي الخلابة شمال باريس للحصول على دعم واسع لضمان الحد الأدنى من ضرائب الشركات

 

وتشعر حكومات الدول الصناعية السبع الكبرى بالقلق من أن القواعد الضريبية الدولية التي استمرت لعقود مضت قد تم دفعها إلى الحد الأقصى بسبب ظهورها وأي أرباح تجنيها في البلدان منخفضة الضرائب بغض النظر عن مصدر الدخل الأساسي

 

وأصبحت القضية أكثر إرباكًا من أي وقت مضى في الأيام الأخيرة  حيث تحدت باريس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي من خلال فرض ضريبة على إيرادات الشركات الرقمية الكبيرة في فرنسا على الرغم من تهديده بإطلاق تحقيق قد يؤدي إلى تعريفات تجارية

 

وقال وزير المالية الفرنسي برونو لو ماير في مؤتمر في البنك المركزي الفرنسي عشية اجتماع مجموعة السبع "فرنسا دولة ذات سيادة وستستمر بالطبع في اتخاذ قرار كدولة ذات سيادة بشأن جميع القضايا الضريبية

 

لذلك دعونا نعمل خلال مجموعة السبع  بشأن هذه المسألة الرئيسية المتمثلة في الضرائب الرقمية لأن هذا هو أفضل وسيلة لإصلاح هذه المشكلة أضافت لو مير

إلى جانب نزاعهما الثنائي  تؤيد فرنسا والولايات المتحدة القواعد التي تضمن الحد الأدنى من الضرائب كجزء من الجهود التي تبذلها 139 دولة لإصلاح القواعد الضريبية الدولية

 

وقال مصدر بوزارة المالية الفرنسية يوم الجمعة إنه على الرغم من أن اتفاق مجموعة السبع من شأنه أن يحدد النغمة للدفع الأوسع  إلا أنه من المرجح أن يبرهن اتفاق بين جميع وزراء مجموعة السبع بشأن الحد الأدنى للسعر أو مجموعة من المعدلات على أن بريطانيا وكندا لديهما تحفظات

 

ولكن هناك أيضًا مخاوف أعمق من أن القوى المتنامية لشركات التكنولوجيا الكبرى تتعدى بشكل متزايد على المناطق التي تنتمي إلى الحكومات  مثل إصدار العملات

 

ومن المقرر أن يلتقي وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين وبعض الوزراء الأوروبيين مع محافظ بنك إنجلترا مارك كارني  الذي تم طرحه كمرشح محتمل لمنصب صندوق النقد الدولي

أظهر التلفزيون المباشر أن المجلس العسكري السوداني وتحالف جماعات المعارضة قد وقعا اتفاقا سياسيا يوم الأربعاء كجزء من اتفاق لتقاسم السلطة يهدف إلى قيادة الأمة الأفريقية إلى الديمقراطية


تم التوقيع على الاتفاقية في الخرطوم بحضور وسطاء أفارقة بعد محادثات ماراثونية ليلية للتخلص من بعض تفاصيل الاتفاق الذي تم التوصل إليه في وقت سابق من هذا الشهر


لا يزال الجانبان يعملان على إصدار إعلان دستوري  من المتوقع توقيعه يوم الجمعة

انخفضت أسعار الذهب يوم الأربعاء  حيث ثبت الدولار على خلفية بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية القوية  في حين حافظت الآمال بتخفيض سعر الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي والشكوك الواسعة بشأن التجارة بين واشنطن وبكين على تراجع

 

وانخفض سعر الذهب الفوري 0.2٪ إلى 1403.81 دولار للأوقية

 

وتراجعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.3 ٪ إلى 1406.40 دولار للأوقية

 

وبناء على جاذبية السبائك  ارتفع مؤشر الدولار بعد أن أظهرت البيانات أن مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة زادت أكثر من المتوقع في يونيو  إضافة إلى الأدلة الأخيرة على أن الاقتصاد يتحسن

 

وعلى الصعيد التجاري  قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء إن الولايات المتحدة لا يزال أمامها طريق طويل لإبرام صفقة تجارية مع الصين  ولكنها قد تفرض تعريفة جمركية على سلع صينية بقيمة 325 مليار دولار إضافية إذا احتجت إلى ذلك

 

والذهب الفوري محايد لكسر الدعم عند 1404 دولارًا للأوقية  وانخفض إلى 1387 دولارًا  بعد فشله في كسر المقاومة عند 1421 دولارًا

 

ومن بين المعادن الأخرى  ارتفعت الفضة بنسبة 0.3 ٪ إلى 15.60 دولار للأوقية  وتحوم بالقرب من أعلى مستوى في أكثر من أربعة أشهر عند 15.69 دولار في الجلسة السابقة

 

وارتفع البلاتين بنسبة 0.1 ٪ إلى 839.08 دولار للأوقية  في حين أن البلاديوم قد انخفض بنسبة 0.1 ٪ إلى 1523.11 دولار

خفضت أكبر شركة طيران في أوروبا توقعاتها للنمو في أعداد المسافرين في الصيف المقبل بسبب احتمال حدوث مزيد من التأخير في تسليم طائرات بوينج 737

 

 وخفض معدل نمو صيف 2020 إلى 3٪ من 7٪  مما يعني أن نمو حركة المرور للعام بأكمله حتى مارس 2021 سيتم خفضه من 162 مليون مسافر إلى حوالي 157 مليون

 

وتتوقع شركة الطيران أن تعود الطائرة  إلى الخدمة قبل نهاية العام  حيث سيتم تسليم أول طائرة جديدة من شركة ريان إير في يناير وفبراير 2020

 

ولكن الموعد الدقيق غير مؤكد وقام بتنقيح جدول صيف 2020 بناءً على 30 طائرة إضافية  بدلاً من 58 في انتظار استلام الطائرة الجديدة  والتي يمكن أن تحصل عليها بمعدل أقصى من 6 إلى 8 في الشهر

 

وقال مايكل أوليري الرئيس التنفيذي لشركة ريان اير في بيان تأمل بوينج في تقديم حزمة شهادات للمنظمين بحلول سبتمبر مع العودة إلى الخدمة بعد ذلك بوقت قصير

 

وقال نعتقد أنه سيكون من الحكمة أن نخطط لذلك الموعد قبل بضعة أشهر وربما حتى ديسمبر

 

كما طلب من بوينغ  والتي هي البديل من الطائرات  وهذه تحتاج إلى شهادة منفصلة

ارتفعت معظم أسواق الأسهم الآسيوية يوم الاثنين  لكن المكاسب كانت محدودة حيث ينتظر المستثمرون بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية وأرباح الشركات لقياس صحة أكبر اقتصاد في العالم قبل التخفيض المحتمل في أسعار الفائدة الأمريكية في وقت لاحق من هذا الشهر

 

كما أن الأسواق الأوروبية مهيأة لجلسة حذرة بنفس القدر  حيث انخفضت العقود الآجلة في المنطقة بنسبة 0.14 ٪ في التعاملات المبكرة

 

وشجعت بيانات يونيو الصينية المشجعة يوم الاثنين بعض الارتياح للمستثمرين الذين يشعرون بالقلق من التوقعات الاقتصادية  لكن الضغط على الأعمال والاستثمارات العالمية من الحرب التجارية وتباطؤ النمو العالمي يعزز توقعات البنوك المركزية الكبرى بتخفيف السياسة

 

وقال يوكينو يامادا كبير المحللين الاستراتيجيين لدى دايوا سيكيوريتيز خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة سيسهل على البنوك المركزية في آسيا تخفيف سياساتها وتعزيز الطلب المحلي في المنطقة

 

ما زلنا لا نعرف ما الذي يمكن توقعه من الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين  لكن هناك توقعات غامضة بأن ترامب سيكون هادئًا خلال فصل الصيف

 

لم يظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أي علامات على تخفيف موقفه من الصين، محذرا من أن واشنطن قد تتراكم على المزيد من الضغوط مع تعثر المحادثات التجارية

 

ومن المتوقع أن تظهر بيانات الولايات المتحدة يوم الثلاثاء أن مبيعات التجزئة ارتفعت بنسبة 0.1 ٪ في يونيو  وفقا لمتوسط ​​تقديرات الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم لكن الانخفاض في هامش صافي الفائدة الذي ورد في تقريرها الفصلي المختلط أكد على المخاطر التي تواجه الشركات المالية في بيئة سعر فائدة أقل

 

وهذا الانخفاض طغى جزئياً على أرقام أرباح أفضل من المتوقع  مما أدى إلى انخفاض في أسهم البنوك الأخرى بسبب المخاوف من أنه سيحقق أرباحًا أقل في جميع أنحاء الصناعة

 

 

 

استقرت أسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث ينتظر المستثمرون بيانات مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة والتي قد تكون بمثابة مؤشر على قوة أكبر اقتصاد في العالم وسط المخاوف المستمرة بشأن التباطؤ الاقتصادي العالمي

 

وارتفع سعر الذهب الفوري 0.1٪ إلى 1415.19 دولار للأوقية

 

وارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2 ٪ إلى 1416.60 دولار للأوقية

 

وفي الوقت نفسه  فإن مؤشر الدولار لم يطرأ أي تغيير نسبيًا على سلة من العملات الرئيسية حيث أن احتمال قطع سعر الفائدة من قبل البنك المركزي الأمريكي في وقت لاحق من هذا الشهر أبقى الدولار في موقف دفاعي

 

كما قامت الأسواق بتخفيض 25 نقطة أساس من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه في نهاية هذا الشهر

 

ووصل الذهب إلى 1438.63 دولار للمرة الأولى منذ ست سنوات في الشهر الماضي  مدعومًا بتوقعات بخفض البنوك المركزية الكبرى لأسعار الفائدة ومخاوف بشأن الاقتصاد العالمي

 

وقبل صدور أرقام مبيعات التجزئة في الولايات المتحدة  أدت علامات تحسن الوضع الاقتصادي في الولايات المتحدة على خلفية بيانات الوظائف القوية إلى ارتفاع حاد في منحنى العوائد في الولايات المتحدة

 

وعلى الصعيد التجاري  قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين إنه سيتحدث مع الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتيزر مع نظرائهم الصينيين عبر الهاتف مرة أخرى هذا الأسبوع كجزء من المحادثات التجارية المستأنفة مؤخرًا

 

ولا يزال الذهب الفوري محايدًا في نطاق ضيق يتراوح بين 1404 و 1421 دولارًا للأوقية  وقد يشير الهروب إلى اتجاه

 

ومن بين المعادن الأخرى  انخفضت الفضة بنسبة 0.2 ٪ إلى 15.35 دولار للأوقية وانخفض البلاديوم بنسبة 0.3 ٪ إلى 1562.99 دولار

 

وارتفع البلاتين 0.2٪ إلى 841.21 دولار للأوقية  محلقًا بالقرب من أعلى مستوى في شهرين عند 846.53 دولار في الجلسة السابقة