Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
ندى احمد

ندى احمد

حث اتحاد ضباط شرطة من هونج كونج رؤساء الشرطة على تحسين حماية الموظفين من الرتب والموظفين في الوقت الذي تستعد فيه المدينة لبدء الاحتجاجات في الأسابيع المقبلة بشأن معاهدة لتسليم المجرمين مثيرة للجدل إلى البر الرئيسي للصين

 

وفي خطاب أرسلته رويترز إلى إدارة القوة  قالت جمعية ضباط الشرطة المبتدئين إنها تريد ضمانات تمكن قائد الشرطة ستيفن لو وكبار مديريه من ضمان سلامتهم وصحتهم العقلية

 

تم علاج ثلاثة من ضباط الشرطة في المستشفى يوم الاثنين بسبب إصابات في مناوشات يوم الأحد

 

هزت هونج كونج احتجاجات شوارع كبيرة وأحياناً عنيفة على مشروع قانون تسليم المجرمين الذي كان قد تم تعليقه والذي كان من شأنه أن يسمح بإرسال المشتبه فيهم جنائياً في هونغ كونغ إلى الصين لمحاكمتهم في محاكم يسيطر عليها الحزب الشيوعي

 

 

ارتفعت الأسهم الأوروبية يوم الاثنين  متتبعةً المكاسب في الأسواق الآسيوية بسبب تشجيع إنتاج المصانع وبيانات مبيعات التجزئة من الصين  مما وفر بعض الراحة من المخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي

 

وأظهرت البيانات المتفائلة أن الاقتصاد رقم 2 في العالم قد يستقر  لكن النمو الاقتصادي تباطأ إلى أضعف وتيرة له في 27 عامًا على الأقل  مما دفع المستثمرين إلى المراهنة على أن بكين ستواصل طرح مزيد من التحفيز

 

وبعد كسر سلسلة أرباح استمرت خمسة أسابيع ليغلق الأسبوع الماضي منخفضًا بنسبة 0.8٪  ارتفع المؤشر القياسي في المنطقة بنسبة %0.4

 

وتفوقت أداء الأسهم الألمانية  على التجارة  حيث ارتفعت بنسبة 0.7٪ مع مكاسب واسعة النطاق بعد أن قال مسؤول أمريكي كبير إن حكومة الولايات المتحدة قد توافق على تراخيص للشركات لإعادة بدء مبيعات جديدة لشركة تصنيع معدات الاتصالات الصينية المدرجة في القائمة السوداء في أقل من أسبوعين

 

واعتبرتها الأسواق إشارة إلى أن الجهود التي بذلها الرئيس دونالد ترامب مؤخراً لتخفيف القيود المفروضة على الشركة الصينية يمكن أن تتحرك بسرعة إلى الأمام

تباطأ النمو الاقتصادي الصيني إلى 6.2٪ في الربع الثاني  وهو أضعف وتيرة له منذ 27 عامًا على الأقل  حيث تعثر الطلب في الداخل والخارج في مواجهة الضغوط التجارية المتزايدة في الولايات المتحدة

 

في حين أظهر المزيد من الإنتاج المتفائل لمصنع يونيو ومبيعات التجزئة علامات على التحسن  إلا أن بعض المحللين حذروا من أن المكاسب قد لا تكون مستدامة  ويتوقعون أن تواصل بكين طرح المزيد من تدابير الدعم في الأشهر المقبلة

 

وشهدت بيانات النمو يوم الاثنين خسارة في الزخم للاقتصاد من 6.4 ٪ في الربع الأول  وسط توقعات بأن بكين بحاجة إلى بذل المزيد لتعزيز الاستهلاك والاستثمار واستعادة ثقة الأعمال

 

وكانت وتيرة أبريل ويونيو تتماشى مع توقعات المحللين لأبطأ منذ الربع الأول من عام 1992  وهي أول بيانات فصلية مسجلة

 

وتصاعدت الضغوط التجارية منذ أن قامت واشنطن برفع التعريفات الحادة على السلع الصينية في مايو في حين اتفق الجانبان منذ ذلك الحين على استئناف المحادثات التجارية والوقوف على مزيد من الإجراءات العقابية  إلا أنهما لا يزالان على خلاف بشأن القضايا الهامة اللازمة لاتفاق

 

أظهرت بيانات يوم الجمعة انخفاض صادرات الصين في يونيو وانخفضت وارداتها أكثر من المتوقع  في حين أظهر مسح رسمي أن المصانع تتخلى عن الوظائف بأسرع وتيرة منذ الأزمة العالمية

 

وقال رئيس مجلس الدولة لي كه تشيانغ هذا الشهر إن الصين ستستخدم في الوقت المناسب التخفيضات في نسب احتياطي البنوك وغيرها من أدوات التمويل لدعم الشركات الأصغر  مع تكرار تعهد بعدم استخدام الحوافز المشابهة للفيضانات

سيسعى وزراء الخارجية الأوروبيون إلى توضيح كيفية إقناع إيران والولايات المتحدة بتخفيف التوترات وبدء حوار عندما يجتمعون في بروكسل يوم الاثنين وسط مخاوف من أن الاتفاق النووي لعام 2015 على وشك الانهيار

 

اشدت التوترات بين الولايات المتحدة وإيران منذ أن قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العام الماضي التخلي عن الاتفاق النووي الذي بموجبه وافقت إيران على تقليص برنامجها النووي مقابل التخفيف من العقوبات الاقتصادية التي تشل اقتصادها

 

ورداً على إعادة فرض عقوبات أمريكية صارمة  والتي استهدفت بشكل خاص مجرى إيرادات النفط الرئيسية لإيران  تخلت طهران عن بعض التزاماتها النووية بموجب الاتفاق  مما دفع الأطراف الأوروبية في المعاهدة  فرنسا وبريطانيا وألمانيا  لتحذيرها من عدم الامتثال الكامل للشروط

 

وقد سعت القوى الثلاث  التي هي طرف في الصفقة إلى جانب روسيا والصين  إلى نزع فتيل التوترات  التي توجت بخطة للغارات الجوية الأمريكية على إيران الشهر الماضي والتي ألغى ترامب في اللحظة الأخيرة

 

وأرسل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دبلوماسيًا كبيرًا إلى طهران الأسبوع الماضي لتقديم اقتراحات حول كيفية تجميد الوضع الراهن الحالي لكسب بعض الوقت وقال إنه يريد مراجعة التقدم الدبلوماسي بحلول 15 يوليو

 

وقال فرنسي أبلغنا الرئيس (حسن) روحاني بما يمكن أن تكون عليه وقفة التوقف وننتظر ردا من الإيرانيين  لكن نقطة رحيلهم بعيدة نسبيا لأنهم يطالبون برفع العقوبات على الفور

 

وأكد روحاني يوم الأحد على موقف طهران من استعدادها للتفاوض إذا رفعت الولايات المتحدة العقوبات وعادت إلى الاتفاق النووي

 

 ولم يظهر ترامب أي علامة على التراجع في الوقت الحالي على الرغم من مناقشة إيران مع ماكرون

 

و قال ترامب الأسبوع الماضي إنه سيواصل فرض المزيد من العقوبات

 

ونقل التلفزيون الايراني الرسمي عنه قوله هناك فرق كبير بين فعل شيء واعلان استعدادك

 

لا يزال الأوروبيون يحاولون وضع آليته التجارية مع إيران  لكن لم يتم بعد إنشاء الكيان المرآة الإيراني  وإذا ما تم المضي قدمًا في البداية فلن يتعامل إلا في منتجات مثل المستحضرات الصيدلانية والأغذية التي لا تخضع للعقوبات الأمريكية

 

وقال دبلوماسي أوروبي الصفقة على شفا ستكون الرسالة يوم الاثنين هي إظهار وحدة الاتحاد الأوروبي  لكن يجب أن توضح لإيران أنها بحاجة إلى العودة إلى الصف في الوقت الحالي لا يوجد شيء يمكن عكسه  لذا لدينا مساحة أكبر للدبلوماسية

 

تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين  واستقرت فوق مستوى 1400 دولار  حيث خففت بيانات الصين الرئيسية المخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي العالمي وعززت الرغبة في الأصول ذات المخاطر العالية

 

وانخفض سعر الذهب الفوري 0.3٪ إلى 1411.99 دولارًا للأوقية

 

كما ارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.1 ٪ إلى 1414 دولار للأوقية

 

وارتفع الناتج الصناعي الصيني في يونيو بنسبة 6.3٪ عن العام السابق  متجاوزًا التوقعات بنسبة 5.2٪  في حين ارتفع الاستثمار في الأصول الثابتة من يناير إلى يونيو بنسبة 5.8٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي  متجاوزًا توقعات المحللين بزيادة قدرها  %5.5

 

وفي الوقت نفسه  تباطأ النمو الاقتصادي في الصين إلى 6.2 ٪ في الربع الثاني عن العام السابق  وهي أضعف وتيرة في 27 عاما على الأقل

 

على الجانب الفني  يبدو الذهب الفوري محايدًا في نطاق ضيق يتراوح بين 1404 دولارًا و 1421 دولارًا للأوقية

    

ومن بين المعادن الأخرى  انخفضت الفضة بنسبة 0.3 ٪ إلى 15.16 دولار للأوقية

 

وارتفع البلاتين بنسبة 0.6٪ إلى 832.64 دولار للأوقية وارتفع البلاديوم بنسبة 0.6٪ إلى 1555.22 دولار للأوقية

قال وزير الاقتصاد (جيوفاني تريا) في تصريحات نشرت يوم الجمعة إن إيطاليا تريد من فرنسا وإسبانيا دعم حملتها لتغيير القواعد المالية للاتحاد الأوروبي وتركيزها بشكل أكبر على النمو في مواجهة التباطؤ الاقتصادي الإقليمي والعالمي

 

 

وتتحمل إيطاليا ثاني أكبر عبء ديون في منطقة اليورو بعد اليونان  بأكثر من 130٪ من الناتج الاقتصادي  وتجنبت مرتين في ستة أشهر بفارق ضئيل الإجراءات التأديبية التي اتخذها الاتحاد الأوروبي بعد متابعة تحفيز الميزانية  بما في ذلك تدابير الرفاهية الجديدة الرئيسية

 

وفي مقابلة مع صحيفة لا ستامبا اليومية الإيطالية  قال تريا إنه يتعين على دول الاتحاد الأوروبي مراجعة أولوياتها ونفى أن تكون إيطاليا معزولة في سعيها لمراجعة القواعد

 

ولم تُظهر فرنسا الكثير من الحماس العام لقضية إيطاليا  حيث قال وزير المالية برونو لو ماير الشهر الماضي إنه يأمل أن تمتثل روما لقواعد الاتحاد الأوروبي

 

ومع ذلك  شرعت باريس في الوقت نفسه في إنفاق موازنة جديدة وخفض ضريبي  حيث كشفت العام الماضي عن حزمة تبلغ قيمتها أكثر من 10 مليارات يورو (11.3 مليار دولار) استجابة لاحتجاجات الشوارع الطويلة 

 

ولقد انسحبت المفوضية الأوروبية من إجراء ديون ضد إيطاليا الأسبوع الماضي  في إشارة إلى استعداد روما لتقديم تنازلات  وأيضًا عن تفسير بروكسل المتساهل للقواعد المالية للاتحاد الأوروبي

تراجعت الأسهم الآسيوية بين الخسائر والمكاسب الصغيرة يوم الجمعة حيث ينتظر المستثمرون بيانات التجارة والإقراض والنمو في الصين  كما قللت المخاوف من التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة من التفاؤل في توقعات خفض سعر الفائدة الفيدرالي هذا الشهر

 

ولكن على الرغم من أن التخفيض المتوقع من مجلس الاحتياطي الفيدرالي لم يؤد إلا إلى حفز المكاسب في الأسواق الآسيوية  كان من المتوقع أن تفتح الأسهم الأوروبية ارتفاعًا

 

في وقت لاحق يوم الجمعة  ستصدر الصين بيانات التجارة لشهر يونيو  حيث يتوقع المحللون أن الصادرات قد تراجعت حيث أن الطلب العالمي الضعيف والارتفاع الحاد في التعريفة الجمركية الأمريكية كان له أثر أكبر على أكبر دولة تجارية في العالم

 

كما أشار رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول يوم الخميس إلى أن من المحتمل خفض سعر الفائدة في الاجتماع المقبل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي

 

وقفزت عائدات سندات الخزانة الأمريكية يوم الخميس بعد ضعف الطلب على مزاد سندات بقيمة 30 مليار دولار  وبعد أن أعلنت وزارة العمل الأمريكية أن مؤشر أسعار المستهلك باستثناء الغذاء والطاقة ارتفع بنسبة 0.3 ٪ في يونيو  وهي أكبر زيادة منذ يناير 2018

 

وانخفض الدولار بنسبة 0.15 ٪ مقابل الين إلى 108.32 ين  بينما ارتفع اليورو  0.19 ٪ لشراء 1.1273 دولار

 

وارتفعت أسعار النفط في الوقت الذي انخفض فيه منتجو النفط الأمريكيون في خليج المكسيك بأكثر من النصف  

دعت إيران بريطانيا يوم الجمعة إلى الإفراج الفوري عن ناقلة نفط استولت عليها قوات المارينز الملكية البريطانية الأسبوع الماضي للاشتباه في أنها تخرق العقوبات الأوروبية عن طريق نقل النفط إلى سوريا  وفق ما صرح به متحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية

 

وحذرت إيران من إجراءات متبادلة إذا لم يتم إطلاق سراح الناقلة

 

وقالت بريطانيا يوم الخميس إن ثلاث سفن إيرانية حاولت سد ناقلة بريطانية تمر عبر مضيق هرمز  الذي يسيطر على تدفق نفط الشرق الأوسط إلى العالم  لكنه تراجع عندما واجهته سفينة حربية تابعة للبحرية الملكية

 

وأنكرت إيران أن سفنها فعلت أي شيء من هذا القبيل

 

وزاد التوتر بين إيران والغرب بعد أسبوع من استيلاء بريطانيا على الناقلة وقالت لندن إن شركة بريتش هيريتدج التي تديرها شركة النفط بي بي وبي.ل قد اقتربت من المضيق بين إيران وشبه الجزيرة العربية

 

وشددت واشنطن العقوبات من بداية مايو  وأمرت جميع البلدان والشركات بوقف واردات النفط الإيراني أو طردهم من النظام المالي العالمي

 

وردا على ضغوط واشنطن المتصاعدة  خفضت إيران من التزاماتها بالاتفاقية النووية  في تحد لتحذير من الدول الأوروبية

 

وتلقي الولايات المتحدة عدوة إيران منذ فترة طويلة باللائمة على طهران في سلسلة من الهجمات على الملاحة في أهم شريان نفط في العالم منذ منتصف مايو ايار وهي اتهامات ترفضها طهران

 

كما يأتي الاستيلاء على الناقلة الإيرانية في وقت شهدت المواجهة الأمريكية الإيرانية زيادة حادة في الأسابيع الأخيرة كما أرسلت واشنطن قوات إضافية إلى المنطقة لمواجهة ما تصفه بالتهديدات الإيرانية