Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

تراجع مؤشر التضخم الرئيسي لليابان في مايو مما يزيد الضغط على بنك اليابان، الذي يواجه صعودا في الين وتوقعات بأن يضعف بشكل أكبر نمو الأسعار.

وأظهرت بيانات من وزارة الشؤون الداخلية يوم الجمعة إن أسعار المستهلكين التي تستثني الأغذية الطازجة بنسبة 0.8% في مايو مقارنة مع متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين عند 0.7%.

ويتوقع خبراء اقتصاديون ان يتباطأ التضخم بشكل أكبر في وقت لاحق من هذا العام مع تأثر نمو الأسعار بانخفاض رسوم اتصالات الهواتف المحمولة ومجانية تعليم ما قبل الدراسة. وستمثل أيضا زيادة في ضريبة المبيعات مقررة في أكتوبر خطرا على الاستهلاك.

ومع إتجاه البنوك المركزي عالميا نحو تخفيضات في أسعار الفائدة، يواجه بنك اليابان بالفعل توقعات بأن يتحرك في إتجاه مماثل، خاصة مع ان التضخم أقل من نصف مستواه المستهدف البالغ 2%.

وقال محافظ البنك هاروهيكو كورودا في مقابلة مع بلومبرج هذا الشهر إن بنك اليابان لازال لديه مجال لتقديم تحفيز كبير لكن حذر من ان الأثار الجانبية المتراكمة يجب أيضا أخذها في الاعتبار.

وإجمالا، ارتفعت أسعار المستهلكين في اليابان 0.7% في مايو بما يطابق متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين.

وعند استثناء الطاقة والأغذية الطازجة، ارتفعت أسعار المستهلكين 0.5% مما يطابق أيضا التوقعات.

أدت مخاوف المستثمرين بشأن التوترات بين الولايات المتحدة وإيران، بجانب التهديدات من إجراءت الحماية التجارية وإحتمال قيام البنك المركزي الأوروبي والاحتياطي الفيدرالي بتخفيضات في أسعار الفائدة، إلى وضع الفرنك على مسار صعود. وقد ارتفع بحدة مقابل الدولار وسجل أعلى مستوى في عامين مقابل اليورو يوم الخميس، مخترقا مستوى 1.11.

ويعيد هذا الوضع لأذهان عامي 2014 و2015، عندما فرض إحتمال لجوء المركزي الأوروبي إلى التيسير الكمي ضغوطا صعودية على الفرنك مما أجبر البنك المركزي السويسري على التخلي عن سقف كان يفرضه لسعر صرف عملته.

ويأتي الصعود الأحدث بعد أسبوع من إشارة توماس جوردان رئيس المركزي السويسري إن الأمور على حالها مبقيا السياسة النقدية دون تغيير ومحتفظا بتهديد التدخل، لكنه أهدر الفرصة لتشديد لهجته بشأن العملة.

ولم يشن المركزي السويسري تدخلات واسعة النطاق في السوق منذ أكثر من عام. ولكن ارتفع الفرنك منذ مؤتمر صحفي للبنك يوم 13 يونيو، مع شعور المتعاملين بفرصة لتحدي البنك المركزي. ومن شأن إختراق الحاجز النفسي الهام 1.10 مقابل اليورو ان يدق نواقيس الخطر.

وقال لي هاردمان، المحلل لدة ام.اف.يو.جي، "التحول نحو التيسير النقدي في سياسة الاحتياطي الفيدرالي يزيد الضغوط الصعودية على عملات منخفضة العائد مثل الفرنك السويسري والين". وأضاف "بنوكها المركزية ينظر لها على أنه ليس لديها مجال لتيسير السياسة النقدية بشكل أكبر".

ولدى المركزي السويسري بالفعل أدنى سعر فائدة لأي بنك مركزي رئيسي، عند سالب 0.75%، وتضخمت محفظته من الأصول بفعل التدخلات التي جرت على مدى سنوات للحد من قوة الفرنك. ولكن شدد جوردان على ان أدوات السياسة النقدية من الممكن إستخدامها للتجاوب مع الصدمات.

وقال ماكسيم بوتيرون، الخبير الاقتصادي لدى كريديت سويس، إن صعود الفرنك "قد يسفر عن تدخلات، لكن ليس بالأحجام الكبيرة التي شهدناها في 2017". وأضاف "يمكنني تخيل، تدخلات قليلة على نطاق محدود".

سيتنافس بوريس جونسون، الذي كان الوجه المعبر عن حملة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، مع وزير الخارجية جيريمي هنت على من يصبح رئيس الوزراء القادم لبريطانيا في سباق حاسم للدولة والاتحاد الأوروبي.

وسيقضي المرشحان الشهر القادم يتصارعان على أصوات 160 ألف عضوا على المستوى الشعبي لحزب المحافظين الحاكم في بريطانيا، قبل إعلان الفائز في أواخر يوليو.

وتأتي هذه المواجهة بعد خمس جولات من تصويت أعضاء الحزب في البرلمان والتي صفت عشرة مرشحين الأسبوع الماضي إلى أخر إثنين يوم الخميس. وفاز جونسون بأصوات 160 من نواب حزبه مقارنة مع 77 لصالح هنت.

وتعد الانتخابات على زعامة حزب المحافظين  لحظة فارقة لبريطانيا. وسيحظى الفائز بفرصة لإعادة تشكيل سياسة الدولة، وقد يغير بشكل كبير خروجها من الاتحاد الأوروبي، الذي من المقرر ان يحدث خلال أربعة أشهر. وبالنسبة للاتحاد الأوروبي، سيكون إحتمال فوز جونسون أسوأ كابوس لها.

ويلقي مسؤولون أوروبيون كثيرون باللوم على جونسون في البريكست—حيث قاد حملة الخروج في إستفتاء عام 2016—ويعتبرونه شعبوي عازم على تخريب التكتل الأوروبي.

وكتب جونسون، 55 عاما، على تويتر "يشرفني جدا حصولي على أكثر من 50% من الأصوات في الإقتراع النهائي". وأضاف "شكرا للجميع على تأييدكم! أتطلع للتنقل عبر بريطانيا والكشف عن خطتي لتنفيذ البريكست وتوحيد دولتنا وخلق مستقبل أكثر إشراقا لنا جميعا".

ويأتي السباق بعد إستقالة تيريزا ماي كزعيمة لحزب المحافظين بعد فشلها في تمرير اتفاقها للبريكست الذي تفاوضت عليه مع الاتحاد الأوروبي عبر البرلمان البريطاني المنقسم بشكل مرير.

وبدون أغلبية في مجلس العموم، سيجد أي من سيقود حزب المحافظين حسابات برلمانية صعبة. وهذا دفع البعض للإشارة ان انتخابات ستلي هذا السباق، ربما في وقت لاحق من هذا العام.

وقال جونسون إنه عازم على تنفيذ البريكست بحلول الموعد النهائي يوم 31 أكتوبر. وقال إنه سيفضل الخروج بدون اتفاق—رغم الضرر الاقتصادي الذي سيتسبب فيه—عن ان يسمح بتأجيل الإنفصال مجددا. وهذا جعله بطلا لدى المناهضين للاتحاد الأوروبي داخل الحزب الذين رفضوا تأييد اتفاق ماي ويريدون إنفصالا سريعا وحادا عن التكتل.

ومع ذلك، خفف حدة نبرته في الأيام الأخيرة قائلا إنه "سيضمن" ان تغادر الدولة "بشروط تحمي بريطانيا والاتحاد الأوروبي أيضا". وفي مناظرة يوم الثلاثاء رفض ان يضمن ان تغادر الدولة يوم 31 أكتوبر.

ويبدي هنت، الذي صوت لصالح البقاء داخل الاتحاد الأوروبي في إستفتاء 2016 لكن يقول الأن إنه يؤيد البريكست، إنفتاحا على تأجيل موعد الخروج إذا ساعد ذلك في خروج مرتب. ولكنه قال أيضا إنه سيؤيد انفصال بدون اتفاق عن عدم حدوث بريكست على الإطلاق.

قال الرئيس دونالد ترامب يوم الخميس إنه يتوقع ان يخفض جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي "في نهاية المطاف" أسعار الفائدة، وذلك بعد أن أشار مجددا هذا الأسبوع إنه قد يعزل رئيس البنك المركزي.

وقال ترامب بعدما إختتم الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء اجتماعا إستمر يومين ببيان يشير إلى عدم يقين متزايد في الاقتصاد قد يؤدي إلى تخفيض أسعار الفائدة "كان ينبغي عليه فعل ذلك في وقت أقرب". وتابع "على كل حال. في النهاية سيفعل ما هو مناسب".

وأبلغ ترامب مستشاريه هذا الأسبوع إن لديه السلطة لعزل باويل. ورشح ترامب رئيس الاحتياطي الفيدرالي في 2017 لكن إنقلب عليه بعدما رفع البنك المركزي بشكل متكرر أسعار الفائدة العام الماضي.

وقال الاحتياطي الفيدرالي إن باويل يمكن فقط عزله "لسبب وجيه" ومن جانبه أشار باويل في مؤتمر صحفي يوم الاربعاء إنه يتوقع إستكمال فترته البالغ مدتها أربع سنوات.

قال مسؤول كبير لدى وكالة فيتش للتصنيفات الائتمانية إن إتباع البنوك المركزية الرئيسية سياسة نقدية أكثر تيسيرا سيساعد في تخفيف بعض الضغوط التي تتعرض لها الأسواق الناشئة لكن تبقى التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين مبعث القلق الأكثر إلحاحا.

وكانت تركيا وروسيا وجنوب أفريقيا من بين المستفيدين من الإقبال على الأصول التي تدر عائدا مرتفعا في الأيام الأخيرة حيث يراهن المستثمرون على ان بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة في موعد أقربه الشهر القادم وقد ألمح ماريو دراغي إلى تيسير نقدي إضافي من البنك المركزي الاوروبي.

وقفز الروبل الروسي إلى أعلى مستوياته منذ أغسطس 2018 بينما وصلت السندات الدولارية لجنوب أفريقيا المستحقة في 2044 لأعلى مستوياتها منذ يناير 2018.

ولكن قال توني سترينجر مدير فيتش إن أي دفعة إيجابية قد تكون قصيرة الآجل.

وقال على هامش مؤتمر "قد تخفف سياسة نقدية أكثر تيسيرا لبنوك مركزية رئيسية، من بينها الاحتياطي الفيدرالي والمركزي الأوروبي، بعض الضغوط التي تشعر بها الأسواق الناشئة الرئيسية، لكن لا نعتقد ان هذا سيكون كافيا لمنع كل الضرر الذي قد يأتي من تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين".

وأضاف إن تيسيرا إضافيا للسياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي ليس مضمونا ان يُحيي تدفقات رؤوس الأموال على الأسواق الناشئة، مشيرا إلى انخفاض التدفقات على الأسواق الناشئة في شهري أبريل ومايو، حتى بعد ان تبنى الفيدرالي موقفا أكثر ميلا للتيسير.

وأردف "بعيدا عن التوترات التجارية، العوامل الأخرى التي تضغط بشكل مكثف على الأسواق الناشئة بوجه عام تشمل التباطؤ في نشاط الصناعات التحويلية والاستثمار عالميا، وستطغى هذه العوامل سويا من وجهة نظرنا على أي إستفادة محتملة من سياسة نقدية تيسيرية".

قال وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على تويتر يوم الخميس إن الولايات المتحدة تكذب بشأن إستهداف إيران لطائرتها بدون طيار فوق المياه الدولية، مشيرا إن طهران ستحيل الأمر إلى الأمم المتحدة.

وكتب ظريف في تغريدته "الولايات المتحدة تشن إرهابا إقتصاديا على إيران والان تتوغل على أراضينا. نحن لا نسعى لحرب، لكن سندافع بإستماته عن مجالنا الجوي وأراضينا ومياهنا. وسننقل هذا العدوان الجديد إلى الأمم المتحدة ونظهر ان الولايات المتحدة تكذب بشأن المياه الدولية".

وأسقطت إيران طائرة عسكرية أمريكية بدون طيار قالت إنها كانت في مهمة تجسس فوق أراضيها، لكن قالت واشنطن إن الطائرة تم إستهدافها في المجال الجوي الدولي في "هجوم غير مبرر".

عند سؤاله إذا كانت الولايات المتحدة ستوجه ضربة لإيران كرد عقابي بعدما أسقطت إيران طائرة أمريكية بدون طيار، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين "ستعلمون قريبا".

ووصف ترامب ما قامت به إيران بالخطأ الكبير خلال تعليقات للصحفيين قبل اجتماع مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، لكن ترك إحتمالية إجراء محادثات مع إيران.

وقال ترامب أيضا إن الولايات المتحدة وثقت ان طائرتها بدون طيار كانت في المياه الدولية، وليس داخل الأراضي الإيرانية، مثلما إدعت طهران.

وقال ترودو إنه قلق جدا بشأن تصاعد التوترات مع إيران.

قال محللون لدى بنك جولدمان ساكس يوم الخميس إن العائد على السندات الأمريكية القياسية لآجل عشر سنوات ربما يتراجع إلى 1.75% إذا خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرتين أو ثلاث مرات.

ويوم الأربعاء، أشار مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي إنهم مستعدون لمواجهة تباطؤ النمو الاقتصادي وضعف التضخم بتخفيض تكاليف الإقتراض.

وإنخفض عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات دون 2% لأول مرة منذ أكثر من عامين ونصف يوم الخميس نتيجة التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي ربما يبدأ تخفيض أسعار فائدة الإقراض الرئيسية في موعد أقربه الشهر القادم.

قفزت الأسهم الأمريكية إلى أعلى مستوى على الإطلاق حيث أشارت بنوك مركزية رئيسية على مستوى العالم إلى إستعداد متزايد لتحفيز النمو مما هبط بعوائد السندات إلى أدنى مستويات منذ سنوات عديدة.

وارتفع مؤشر إس اند بي 500 بنسبة 1% في الساعة 4:31 بتوقيت القاهرة متخطيا أعلى مستوى إغلاق على الإطلاق عند 2945.83 نقطة الذي تسجل يوم 30 أبريل. وصعد مؤشر داو جونز الصناعي 245 نقطة مقتربا جدا من تحقيق أول مستوى قياسي منذ أكتوبر. وكانت الأسهم قد هوت 6.6% في مايو الذي خلاله صعد الرئيس دونالد ترامب حربه التجارية مع الصين وإنتعشت سوق السندات لتشير إلى تباطؤ محتمل في الاقتصاد.

وأثار تحول بنك الاحتياطي الفيدرالي نحو التيسير النقدي يوم الأربعاء موجة صعود في الأصول التي تنطوي على مخاطر مع تزايد إجماع أراء المستثمرين على ان البنك المركزي يستعد لخفض أسعار الفائدة في موعد أقربه يوليو إذا ساءت البيانات الاقتصادية.

وفي ساعات الليل، أشار بنك اليابان وبنك انجلترا إنهما مستعدان لإضافة تحفيز جديد. وكانت ردة الفعل في أسواق السندات العالمية عنيفة إذ هبط عائد السندات الألمانية إلى مستوى سلبي جديد ولامس العائد على السندات الأمريكية لآجل عامين ولآجل عشر سنوات أدنى مستويات منذ سنوات عديدة.

وكانت سرعة التعافي في الأسهم لافتة حيث إستغرق مؤشر "اس اند بي 500" 13 جلسة فقط لتعويض خسائر مايو، وهذا أسرع تعاف من موجة بيع بنسبة 5% خلال السنوات الخمس الماضية. وأشارت مؤشرات القوة النسبية إن المؤشر تشبع بعمليات البيع يوم الثالث من يونيو. وتبعث هذه المؤشرات الأن بتحذيرات أن الشراء على وشك ان يتسارع.

قالت مصادر مطلعة إن الرئيس دونالد ترامب أبلغ مستشاريه يوم الأربعاء إنه يعتقد أن لديه السلطة لإستبدال جيروم باويل كرئيس لمجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي.

وأشارت المصادر إن ترامب يفكر في تخفيض الدرجة الوظيفية لباويل إلى عضو بمجلس محافظي البنك، لكنه لا يخطط لفعل ذلك الأن.

وظهرت روايتهم لمحادثات الرئيس بعد ساعات فقط من تصريح باويل إنه ينوي أن يستكمل فترته البالغ مدتها أربع سنوات رغم إستمرار إنتقاد ترامب لسياسة الاحتياطي الفيدرالي. وقالت وكالة بلومبرج يوم الثلاثاء إن ترامب طلب في وقت سابق من هذا العام من محامي البيت الأبيض ان يستكشفوا خيارات لعزل باويل.

وقالت المصادر، التي طلبت عدم نشر أسمائها لأنها تناقش مداولات داخلية بالبيت الأبيض، إن إحباط ترامب من وزير الخزانة ستيفن منوتشن يقتصر على توصيته بإختيار باويل كرئيس للاحتياطي الفيدرالي. وأضافوا إنه عدا ذلك منوتشن يحظى بمكانة جيدة لدى الرئيس.

وتعد هجمات ترامب على الاحتياطي الفيدرالي خروجا عن حذر إستمر لنحو ثلاثة عقود في البيت الأبيض بشأن الإدلاء بتعليقات عامة حول السياسة النقدية، بدافع الإحترام لإستقلالية البنك المركزي.

وقال باويل في مؤتمر صحفي في واشنطن يوم الاربعاء بعدما إجتمع مسؤولو البنك لمناقشة أسعار الفائدة "أعتقد ان القانون واضح بأن لدي فترة مدتها أربع سنوات، وأنا أنوي بالكامل إستكمالها". وترك أعضاء البنك سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير، بينما فتحوا الباب أمام تخفيض الفائدة في وقت لاحق من هذا العام.