Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

استقر الدولار يوم الاربعاء حيث يترقب المستثمرون ليروا ان كان الاحتياطي الفيدرالي سيعزز توقعات السوق برفع أسعار الفائدة العام القادم ام لا.

من المقرر ان يصدر بيان سياسة الاحتياطي الفيدرالي والتوقعات الاقتصادية الساعة 1900 بتوقيت جرينتش.

تتوقع الأسواق انهاء الاحتياطي الفيدرالي مشترياته من السندات في شهر مارس تقريبا ثم المضي قدما في رفع أسعار الفائدة مرة أو ربما مرتين في عام 2022. أي زيادة في رفع الفائدة عن مرتين في العام المقبل تعتبر مفاجأة متشددة.

يأتي اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في الوقت الذي يتسبب فيه الانتشار السريع لمتحور أوميكرون في مخاوف من خروج الانتعاش الاقتصادي عن مساره.

لكن توقعات تشدد الاحتياطي الفيدرالي أبقت على الدولار قوي في الأسابيع الأخيرة - لم يشهد حركة تذكر منذ أن سجل 96.938 الشهر الماضي ، وهو أعلى مستوى منذ يوليو 2020.

تعد تحركات الدولار هادئة حيث يترقب المستثمرون الاجتماع. واستقر في الجلسة الآسيوية ، ثم تراجع بشكل طفيف مع افتتاح الأسواق الأوروبية ، متراجعا بنسبة 0.1% عند 96.445.

مقابل الين الياباني ، ارتفع الدولار بنسبة 0.1% عند 113.7.

ارتفع اليورو بنسبة 0.1% عند 1.127 دولار قبل اجتماع البنك المركزي الاوروبي المقرر يوم الخميس ، حيث من المتوقع أن يؤكد المسئولون أن برنامج شراء سندات البنك الوبائي سينتهي في مارس المقبل.

وارتفع الاسترليني لفترة وجيزة مقابل الدولار بعد بيانات اظهرت ارتفاع تضخم المملكة المتحدة لاعلى مستوى في اكثر من 10 سنوات في نوفمبر.

الساعة 0853 بتوقيت جرينتش ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.4% خلال اليوم عند 1.3278 دولار.

من المتوقع ان يبقي بنك انجلترا على اسعار الفائدة دون تغيير عند اجتماعه يوم الخميس ، بفعل انتشار متحور أوميكرون في بريطانيا.

من المقرر ايضا صدور بيانات مبيعات التجزئة الامريكية في وقت لاحق في الجلسة.

 

استقرت اسعار الذهب في نطاق ضيق يوم الاربعاء ، بعد الانخفاض الحاد في الجلسة السابقة ، حيث يترقب المستثمرون قرار الاحتياطي الفيدرالي بشأن الوتيرة التي يخطط البنك المركزي ان يقلص بها مشتريات سنداته.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1767.71 دولار للاونصة الساعة 0725 بتوقيت جرينتش ، رغم انها حامت بالقرب من ادنى مستوى في اسبوعين عند 1766 دولار والذي سجل في وقت سابق فس الجلسة. انخفض المعدن حوالي 1% في الجلسة السابقة.

تراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1767.80 دولار.

يترقب المتداولون عن كثب الاحتياطي الفيدرالي لمعرفة ما ان كان يسرع من تقليص برنامج شراء السندات ويقدم توقعاته لرفع أسعار الفائدة.

تقليص التحفيز وزيادة اسعار الفائدة تؤدي لارتفاع عوائد السندات الحكومية ، وهو ما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

من المقرر ان يجتمع البنك المركزي الاوروبي وبنك انجلترا وبنك اليابان ايضا هذا الاسبوع.

تراجعت الفضة بنسبة 0.1% لـ 21.90 دولار للاونصة ، في حين انخفض البلاتين 0.7% لـ 913.58 دولار ، مع انخفض البلاديوم بنسبة 1.1% لـ 1603.33 دولار.

 

تراجعت اسعار النفط لليوم الثالث على التوالي يوم الاربعاء بفعل التوقعات المتزايدة بأن نمو العرض سيتجاوز نمو الطلب العام القادم ، على الرغم من أن متحور فيروس كورونا أوميكرون لا يكبح التنقل بشكل حاد مثل المتحورات السابقة لكورونا.

انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 82 سنت او ما يعادل 1.2% لـ 69.91 دولار للبرميل الساعة 0413 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت 56 سنت في الجلسة السابقة.

وتراجعت العقود الاجلة لخام برنت 71 سنت او ما يعادل 1% لـ 72.99 دولار للبرميل ، بعد ان هبطت 69 سنت يوم الثلاثاء.

صرحت وكالة الطاقة الدولية يوم الثلاثاء إن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا مع ظهور متحور أوميكرون سيقلل من الطلب العالمي على النفط في نفس الوقت الذي من المقرر أن يزداد فيه إنتاج الخام ، خاصة في الولايات المتحدة ، مع الإمداد الذي من المقرر أن يتجاوز الطلب حتى نهاية العام المقبل على الأقل.

في المقابل ، رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الاثنين توقعاتها للطلب العالمي على النفط للربع الأول من عام 2022.

وقال محللو السلع الأساسية في ANZ في مذكرة "نظرة وكالة الطاقة الدولية الهبوطية للسوق كانت في تناقض صارخ مع نظرة أوبك الأكثر إيجابية عندما أصدرت توقعاتها الشهرية في وقت سابق هذا الأسبوع. تشير الفجوة إلى أن التقلب من المرجح أن يظل مرتفع على المدى القصير."

ومن العوامل التي تؤثر على السوق أيضا ارتفاع الدولار الأمريكي ، وهو ما يجعل السلع المسعرة بالدولار أكثر تكلفة بالنسبة للبلدان الأخرى. تنتظر الأسواق نتائج اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء بحثًا عن إشارات حول الموعد الذي قد يرفع فيه البنك المركزي أسعار الفائدة.

 

انخفض مؤشر نيكاي الياباني قبل قرار السياسة الحاسم للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يوم الأربعاء ، حيث فاق التراجع في أسهم الشحن المكاسب في شركة صناعة السيارات تويوتا وشركات مجموعتها.

سجل مؤشر توبكس ارتفاع بنسبة 0.37% . وتراجع مؤشر نيكاي بنسبة 0.08% ، متخليا عن مكاسبه السابقة.

يتوقع المستثمرون أن تتبنى لجنة السوق الفيدرالية المفتوحة (فومك) نبرة أكثر تشددا في ختام اجتماعهم الذي يستمر يومين ، وهو ما يسرع وتيرة تقليص حوافز شراء السندات وربما رفع أسعار الفائدة في وقت مبكر.

صرح هاجيمي ساكاي ، مدير الصندوق في ميتو للأوراق المالية في طوكيو: "تعد تعديلات المركز قبل الفومك محور الصدارة ، وليس من الممكن تحديد اتجاه للسوق وسط ذلك".

كانت تويوتا ثاني أفضل أداء من بين 30 اسم أساسي لتوبيكس ، محققة مكاسب بنسبة 2.69% بعد أن قالت أكبر شركة لصناعة السيارات في اليابان يوم الثلاثاء إنها ستلتزم بحوالي 70 مليار دولار لتزويد مجموعتها بالكهرباء بحلول عام 2030.

 

قالت وكالة الطاقة الدولية أن أسواق النفط العالمية عادت إلى تسجيل فائض وتواجه تخمة معروض أكبر أوائل العام القادم حيث يعوق متحور أوميكرون السفر الدولي.

وأشارت الوكالة إلى أن الإمدادات تتعافى حول العالم—من الزيادة الحالية في إنتاج أوبك+ ومبيعات من الاحتياطيات الاستراتجية وصولاً إلى إنتاج قياسي في الولايات المتحدة وكندا والبرازيل العام القادم.

ومع تعثر الطلب على وقود الطائرات في ظل متحور الفيروس الجديد، قد ترتفع مخزونات النفط العالمية بمعدل 1.7 مليون برميل يومياً في الأشهر القليلة الأولى من عام 2022.

وذكرت الوكالة التي مقرها باريس في تقريرها الشهري "ارتياح تشتد الحاجة إليه للأسواق التي تعاني نقصاً في المعروض بات وشيكاً، مع توقعات بأن يتفوق معروض النفط العالمي على الطلب بدءاً من هذا الشهر".

وتصمد أسعار النفط حتى الأن في ظل ظهور سلالة كوفيد الجديدة، لتتداول عند أقل قليلا من 75 دولار للبرميل، حيث لم يتعرض إستخدام الوقود حتى الأن لضرر كبير.

وإجمالاً، ترى الوكالة تأثيراً طفيفاً في حدود 100 ألف برميل يوميا فقط على استهلاك الوقود العام القادم حيث تحد حملات التطعيم من إنتشار الفيروس.

وتابعت "القفزة في إصابات كوفيد-19 الجديدة من المتوقع أن تبطيء بشكل مؤقت، لكن  لا توقف، التعافي الجاري في الطلب على النفط".

لكن مزيج من تراجع موسمي في الطلب على الوقود، تفاقم بفعل أثار أوميكرون ومقرون بتعافي في المعروض، يضع السوق بصدد تخمة محتملة أوائل العام القادم. وخفضت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها للطلب العالمي على النفط في الربع الأول بمقدار 600 ألف برميل يوميا.

انخفض الذهب بأكثر من 1% اليوم الثلاثاء بعد أن عززت قفزة في أسعار المنتجين الأمريكية، قبيل اجتماع على مدى يومين للاحتياطي الفيدرالي، التوقعات بزيادة أسعار الفائدة في موعد أقرب من المتوقع.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.9% إلى 1771.76 دولار للأونصة في الساعة 1517 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1775.10 دولار.

وزادت أسعار المنتجين الأمريكية بأكثر من المتوقع في نوفمبر مع استمرار قيود المعروض، مما يدعم وجهات النظر القائلة أن التضخم قد يبقى مرتفعاً على نحو غير مريح لبعض الوقت.

من جانبه، قال ديفيد ميجر، مدير تداول المعادن في هاي ريدج فيوتشرز، "أسعار المنتجين كانت أعلى من المتوقع في إشارة إلى استمرار التضخم، ويُنظر للذهب كوسيلة تحوط من التضخم. لكن في الواقع، نرى النقيض بحيث قد يعني التضخم المشتعل زيادات في أسعار الفائدة بوتيرة أسرع".

"لذلك التضخم سلاح ذو حدين".

وتؤدي عادة زيادات أسعار الفائدة إلى رفع عوائد السندات الحكومية، مما يزيد تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.

وقال جيوفاني سوتونوفو المحلل في يو.بي.إس "المشاركون في السوق سيتابعون عن كثب الاجتماع القادم للجنة السوق الاتحادية المفتوحة ليروا كيف سيتفاعل البنك المركزي مع التضخم المرتفع، الذي سيسفر على الأرجح عن تحركات أكبر في أسعار (المعدن)".

وسييبدأ الاحتياطي الفيدرالي اجتماعه للسياسة النقدية في وقت لاحق من اليوم. ومن المتوقع أن يعلن عن إختتام برنامج شراء السندات في موعد أقرب من المشار إليه في السابق، بما قد يمهد الطريق أمام زيادات مبكرة لأسعار الفائدة العام القادم.

من المقرر أيضا أن يجتمع البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا وبنك اليابان هذا الأسبوع.

انخفضت الأسهم الأمريكية بعدما أظهرت بيانات قفزة غير مسبوقة في أسعار المنتجين، مما يزيد الضغط على بنك الاحتياطي الفيدرالي لتشديد السياسة النقدية العام القادم.

وقادت أسهم شركات التقنية خسائر مؤشر ستاندرد اند بورز 500، مما يطغى على مكاسب البنوك ومنتجي السلع والشركات الصناعية. فيما ارتفعت عوائد السندات الأمريكية.

ومن وجهة نظر مديري صناديق شملهم مسح، يعد تحول سريع في السياسة النقدية من البنوك المركزية الحريصة على كبح التضخم المتسارع أكبر خطر هبوطي على الأسهم العالمية في 2022.

وتفرض القفزة في التضخم ضغطاً على صانعي السياسة للتحرك. فمن المتوقع أن يسرع بنك الاحتياطي الفيدرالي، الذي سيختتم اجتماعه الأخير في 2021 يوم الأربعاء، تقليص برنامجه لشراء السندات—وهي خطوة ستسمح للمسؤولين بدء زيادة أسعار الفائدة العام القادم.

ومن المقرر أيضا أن يعلن البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا وبنك اليابان قراراتهم للسياسة النقدية هذا الأسبوع.

من جهة أخرى، حذر علماء كبار من أن مستوى الوقاية من الإصابة بكوفيد-19 بين سكان جنوب أفريقيا بسبب إصابات سابقة ربما يخفي حدة المرض الذي يتسبب فيه متحور أوميكرون.

وأظهرت بيانات دراسة جديدة أن الدواء التجريبي لفايزر فعال جداً في منع دخول مرضى بالفيروس إلى المستشفيات، لكن أقل فعالية في تفادي الأعراض المعتدلة التي غالباً ما ترتبط بإصابات الإختراق (المطعمين).

وفي سوق السلع، انخفض النفط حيث قالت وكالة الطاقة الدولية أن السوق العالمية عادت إلى فائض مع تقييد متحور أوميكرون السفر الدولي.

استقر الاسترليني يوم الثلاثاء ، ولا يزال بالقرب من أدنى مستوياته في عام مقابل الدولار ، حيث وازن المستثمرون بيانات الوظائف القوية في المملكة المتحدة مع المخاطر المتعلقة بمتحور أوميكرون ، قبل اجتماع بنك إنجلترا المقرر لاحقا هذا الاسبوع.

منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة بأوميكرون في 27 نوفمبر في بريطانيا ، فرضت المملكة المتحدة قيود أكثر صرامة. لكن رئيس الوزراء بوريس جونسون يواجه تمرد كبير بين نواب حزب المحافظين في تصويت برلماني على الإجراءات في وقت لاحق يوم الثلاثاء.

يوم الاحد ، صرح جونسون ان بريطانيا تواجه "موجة مد" من المتحور.

استقر الاسترليني ، الذي انخفض يوم الاثنين بفعل مخاوف أوميكرون ، في تداولات لندن المبكرة يوم الثلاثاء. وارتفع مقابل الدولار الساعة 0934 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.1% عند 1.3219 دولار- ولايزال بالقرب من ادنى مستوى في عام عند 1.31615 دولار والذي سجل الاسبوع الماضي.

تعزز الدولار كعملة كملاذ امن ، فضلا عن توقعات ان يشدد الاحتياطي الفيدرالي الامريكي سياسته في اجتماع هذا الاسبوع.

مقابل اليورو ، تغير الاسترليني تغير محدود عند 85.45 بنس لليورو.

أثار انتشار متحور أوميكرون المخاوف من حدوث تباطؤ اقتصادي ، مما دفع المستثمرين إلى المراهنة ضد رفع بنك إنجلترا لأسعار الفائدة في اجتماعه يوم الخميس.

لكن البنك المركزي يتعرض لضغوط لمعالجة التضخم المتصاعد بسرعة. أظهرت بيانات الوظائف في المملكة المتحدة قدر قياسي من التوظيف في نوفمبر ، مما يشير إلى أن سوق العمل صمد أمام نهاية خطة الإجازة الحكومية.

 

ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في أسبوع مقابل سلة من المنافسين الرئيسيين يوم الثلاثاء ، مدعوما بتوقعات اجتماع متشدد للاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع وطلب الملاذ الآمن وسط استمرار حالة عدم اليقين بشأن متحور فيروس أوميكرون.

انخفض الدولار الأسترالي الحساس للمخاطر بنسبة 0.64% إلى أدنى مستوى في أسبوع.

يتصدر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الذي يستمر يومين ويبدأ في وقت لاحق يوم الثلاثاء سلسلة من البنوك المركزية التي ستعلن عن قرارات تتعلق بالسياسة هذا الأسبوع ، بما في ذلك البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا يوم الخميس وبنك اليابان يوم الجمعة.

ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة مقابل ست منافسيين ، لاعلى مستوى عند 96.464 للمرة الاولى منذ 7 ديسمبر قبل ان يستقر بنسبة 0.04% عند 96.404.

من المتوقع أن يعلن البنك المركزي الأمريكي أنه سينهي حافز شراء السندات في وقت أقرب مما تم الإعلان عنه سابقا ، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة أسعار الفائدة في وقت مبكر العام القادم.

تضع أسواق المال حاليا احتمالات جيدة برفع سعر الفائدة بحلول يونيو ، وآخر في نوفمبر.

وكتب الخبراء الاستراتجيون في مذكرة للعملاء " هذا يترك عائق كبير امام الاحتياطي الفيدرالي لتقديم مفاجأة متشددة".

انخفض اليورو بنسبة 0.07% لـ 1.1278 دولار بعد ان لامس ادنى مستوى في اسبوع عند 1.12605 دولار ليلا.

وهبط الاسترليني بنسبة 0.08% لـ 1.32035 دولار ، متراجعا نحو ادنى مستوياته في عام عند 1.31615 دولار والذي سجل الاسبوع الماضي.

صرح رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم الاثنين ، إن بريطانيا أبلغت عن أول حالة وفاة مؤكدة علنًا على مستوى العالم من أوميكرون ، بعد يوم من تحذيره من "موجة مد" من الإصابات من المتحور الجديد.

أعلن علماء بريطانيون عن نتائج تفيد أن جرعتين من لقاحات كورونا الحالية لا تحفز الأجسام المضادة المعادلة الكافية ضد أوميكرون.

في الوقت ذاته ، رصد البر الرئيسي للصين أول حالة إصابة بأوميكرون ، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية يوم الاثنين.

 

عوضت أسعار النفط مكاسب طفيفة يوم الثلاثاء لتعوض خسائرها في وقت سابق اليوم بفعل مخاوف المستثمرين بشأن الطلب بعد تجدد القيود في أوروبا وآسيا وسط زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 25 سنت او ما يعادل 0.3% لـ 74.64 دولار للبرميل الساعة 0732 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 19 سنت او ما يعادل 0.3% لـ 71.48 دولار.

قامت الحكومات في جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك بريطانيا والنرويج مؤخرًا ، بتشديد القيود لوقف انتشار متحور أوميكرون.

توفي شخص واحد على الأقل في بريطانيا بعد إصابته بمتحور فيروس كورونا أوميكرون ، وهي أول حالة وفاة مؤكدة علنا على مستوى العالم من السلالة سريعة الانتشار.

في الصين ، تقاتل مقاطعة التصنيع الرئيسية تشجيانج أول مجموعة لـ كوفيد 19 هذا العام ، حيث قام عشرات الآلاف من المواطنين في مناطق الحجر الصحي والمصابة بالفيروس بتعليق العمليات التجارية ، وقطع الرحلات الجوية وإلغاء الأحداث.

و قلص بنك التنمية الآسيوي يوم الثلاثاء توقعاته للنمو في آسيا النامية لهذا العام والعام القادم لتعكس المخاطر وعدم اليقين الناتج عن متحور فيروس كورونا أوميكرون ، والذي قد يعيق أيضًا الطلب على النفط.

ومع ذلك ، رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها للطلب العالمي على النفط للربع الأول من عام 2022 والتزمت بجدولها الزمني للعودة إلى مستويات ما قبل الوباء من استخدام النفط ، مصرحة إن متحور فيروس أوميكرون سيكون له تأثير خفيف وقصير.

في الوقت ذاته ، من المتوقع أن يزداد العرض مع توقع زيادة إنتاج أكبر حوض صخري في الولايات المتحدة إلى مستوى قياسي في يناير ، وفقا لتوقعات شهرية من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الاثنين.