Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

تعافت الأسهم الأمريكية بعد أن مُنيت بأكبر خسائر لجلستين متتاليتين منذ أكتوبر 2020 مع إقتناص المشترين من مستويات منخفضة الفرصة لشراء بعض الأسهم الأشد تضرراً.

وتصدرت الشركات التي ستحقق الاستفادة الأكبر من تعافي في النمو الاقتصادي المكاسب في مؤشر ستاندرد اند بورز 500 اليوم الخميس، وسط قفزة في أسهم الشركات الصغيرة وشركات السفر. وقفز سهم بوينج حيث توشك الصين على إلغاء تعليق إستخدام طائرات الشركة من طراز 737 ماكس. فيما تراجعت  أسهم شركات التكنولوجيا بعدما ذكرت بلومبرج نيوز أن أبل أبلغت موردي مكوناتها بتراجع الطلب على هواتفها من طراز أيفون 13.

من جهة أخرى، واصل المتداولون تقييم أحدث التطورات حول المتحور الجديد من فيروس كورونا، مع سعي العديد من الشركات والمسؤولين بالصحة العامة لطمأنة المواطنين بشأن فعالية التطعيمات. وقالت نوفافاكس انك أنها تطور لقاحا خاصا بأوميكرون ، بينما يتوقع المدير التنفيذي لفايزر أن يصمد لقاح الشركة ضد المتحور الجديد.

وعن البيانات الاقتصادية، ارتفعت طلبات إعانة البطالة الأمريكية بأقل من المتوقع الاسبوع الماضي بعد انخفاض حاد مرتبط بتعديلات موسمية في الاسبوع الأسبق. وتشير الزيادة الأقل من المتوقع في الطلبات إلى تقدم إضافي لسوق العمل. وتأتي البيانات قبل يوم من صدور تقرير الوظائف الشهري، الذي من المتوقع أن يظهر زيادة الوظائف 546 ألفا في نوفمبر.

انخفضت بحدة أسعار النفط مع اتجاه أوبك+ نحو الاتفاق على المضي قدماً بخطة زيادة الإنتاج في يناير.

وكانت إقترحت روسيا زيادة الإنتاج 400 ألف برميل يوميا، على خلاف توقعات السوق، كما أشارت مسودة بيان المجموعة إلى هذا الحجم أيضا من الزيادة. وقد هوت الأسعار بشدة مع نزول خام غرب تكساس الأمريكي 4.8%.

وتوقع المتداولون على نطاق واسع أن تؤجل منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها زيادة متواضعة في الإنتاج وسط قلق بشأن متحور أوميكرون من فيروس كورونا. وإنحدرت الأسعار إلى سوق هابطة في الأيام الأخيرة، وأثناء اجتماع المجموعة، أعلنت ألمانيا عن قيود صارمة لمكافحة فيروس كورونا، مما يبرز مدى الخطر على الطلب.

وهبط النفط أكثر من 20% منذ أواخر أكتوبر بفعل سحب منسق قاده البيت الأبيض من احتياطيات الخام، ومؤخرا، المتحور الجديد من الفيروس. كما تُلقي أيضا نبرة تميل بشكل متزايد نحو التشديد النقدي من الاحتياطي الفيدرالي بثقلها على توقعات النمو للاقتصاد الأمريكي. والسؤال المهم، الذي لم تتم الإجابة عليه حتى الأن، هو ما إذا كانت اللقاحات الحالية المضادة للفيروس ستعمل ضد أوميكرون أم لا.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الامريكي تسليم يناير 2.6% إلى 63.85 دولار للبرميل في الساعة 4:7 مساءً بتوقيت القاهرة.

ونزل خام برنت تسليم فبراير 3.3% إلى 66.59 دولار.

سجل الذهب أدنى مستوى منذ شهر اليوم الخميس إذ عززت تعليقات لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باويل، عن الحاجة للسيطرة على التضخم المراهنات على تشديد أسرع للسياسة النقدية وأبطلت أثر التدفقات المدفوعة بمتحور أوميكرون على المعدن كملاذ أمن.

وكان الذهب في أحدث تعاملات منخفضاً 0.2% إلى 1778.81 دولار للأونصة في الساعة 1304 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله في تعاملات سابقة أدنى مستوياته منذ الثالث من نوفمبر.

فيما نزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1782.50 دولار.

وفي اليوم الثاني لشهادة في الكونجرس، قال باويل أن الاحتياطي الفيدرالي يجب أن يكون مستعداً للاستجابة لإمكانية ألا ينحسر التضخم في النصف الثاني من 2022 وأن يفكر في تقليص أسرع لمشترياته من السندات في اجتماعه هذا الشهر.

ويُنظر على نطاق واسع لتقليص برنامج شراء السندات بوتيرة أسرع على أنه بمثابة فتح الباب لزيادات مبكرة لأسعار الفائدة، الذي من شأنه زيادة تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائداً.

هذا ويترقب المستثمرون الأن تقرير الوظائف الأمريكية لشهر نوفمبر يوم الجمعة. وكانت أظهرت بيانات يوم الاربعاء زيادة وظائف القطاع الخاص 534 ألف وظيفة الشهر الماضي.

من جهة أخرى، يكبح خسائر الذهب مخاوف بشأن متحور أوميكرون من فيروس كورونا، الذي أجبر الدول حول العالم على التخطيط لفرض قيود أكثر صرامة.

صرح مصدر في أوبك + إنه من المرجح أن يناقش وزراء أوبك + وقف زيادة إنتاج النفط في يناير كواحد من الخيارات خلال المحادثات الوزارية يوم الخميس ، وسط حالة من عدم اليقين بشأن تأثير الوباء على الطلب العالمي على الخام.

وقال المصدر لرويترز "خلق متحور أوميكرون والتدخل الأمريكي في سوق النفط وضع غامض" ، في إشارة إلى خطة الولايات المتحدة للإفراج عن النفط من احتياطياتها لخفض الأسعار التي بلغت أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات في أكتوبر.

أبرمت أوبك + اتفاق لإضافة 400 ألف برميل يوميًا كل شهر إلى الإمدادات العالمية مع التخلص التدريجي من تخفيضات الإمدادات القياسية العام الماضي بنحو 10 ملايين برميل يوميا ، أو 10% من الإمدادات العالمية ، عندما ينهار الطلب.

 

استقر الاسترليني يوم الخميس حيث أثر اكتشاف الحالة الأولى لمتحور أوميكرون في الولايات المتحدة على الدولار ليلا، لكن التداول متقلب وسط حالة عدم اليقين بشأن ما ان كان بنك إنجلترا سيرفع أسعار الفائدة هذا الشهر.

افتقرت أسواق العملات على نطاق واسع إلى تحديد الاتجاه مع تراجع العملة الامريكية بشكل اكبر من أعلى مستوياتها في يوليو 2020. ويعد التداول متقلب حيث تضاعفت الإصابات اليومية بفيروس كورونا في جنوب إفريقيا ، حيث أثبت أوميكرون نفسه بسرعة باعتباره السلالة المهيمنة.

فشلت التعليقات التي أدلى بها رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الأربعاء والتي قال فيها هو وزملاؤه من صانعي السياسة انهم سوف ينظرون في اجتماعهم المقرر في 14 -15 ديسمبر ، في تسريع تقليص التحفيز والذي من المحتمل أن يفتح الباب أمام زيادات أسعار الفائدة ، في رفع الدولار.

وكبحت حالة عدم اليقين بشأن ما ان كان بنك انجلترا سيرفع اسعار الفائدة مكاسب الاسترليني.

صرح بنك إنجلترا في نوفمبر إنه ربما يتعين عليه رفع أسعار الفائدة من أدنى مستوياتها 0.1% "خلال الأشهر المقبلة" ، لكن صانعي السياسة بدوا منقسمين بشكل متزايد حول هذا الاحتمال بعد اكتشاف متحور فيروس كورونا الجديد.

ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% لـ 1.3307 دولار بعد ان سجل ادنى مستوى جديد في 2021 عند 1.3195 دولار يوم الثلاثاء. مقابل اليورو ، تعافى الاسترليني من ادنى مستوياته في اسبوعين ليستقر عند 85.10 بنس.

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس ، أكثر من تعويض خسائر اليوم السابق ، حيث عدل المستثمرون صفقاتهم قبل قرار أوبك + بشأن سياسة الإمدادات ، لكن كبحت المكاسب وسط مخاوف من أن يضر متحور فيروس كورونا أوميكرون الطلب على الوقود.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 1.24 دولار او ما يعادل 1.8% لـ 70.11 دولار الساعة 0748 بتوقيت جرينتش ، بعد ان انخفضت بنسبة 0.5% في الجلسة السابقة.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 1.13 دولار او ما يعادل 1.7% لـ 66.70 دولار للبرميل ، بعد ان انخفضت بنسبة 0.9% يوم الاربعاء.

تراجعت اسعار النفط العالمية بأكثر من 10 دولار للبرميل منذ الخميس الماضي ، عندما اثارت اخبار أوميكرون قلق المستثمرين للمرة الاولى.

من المرجح أن تقرر منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المعروفين باسم أوبك + ، يوم الخميس ما ان كان سيتم إطلاق المزيد من النفط في السوق كما كان مخطط مسبقًا أو سيكبحون الإمدادات.

منذ أغسطس ، كانت المنظمة تضيف 400 ألف برميل يوميا من الإنتاج إلى الإمدادات العالمية كل شهر ، حيث إنها تخفض تدريجياً التخفيضات القياسية المتفق عليها في عام 2020.

الا ان ، المتحور الجديد ادى إلى تعقيد عملية صنع القرار ، حيث يتوقع بعض المراقبين أن أوبك + قد توقف هذه الإضافات في يناير في محاولة لإبطاء نمو العرض.

ارتفعت المخاوف بشأن تأثير متحور أوميكرون بعد الإبلاغ عن الحالة الأولى في الولايات المتحدة ، وحذر البنك المركزي الياباني من الألم الاقتصادي حيث تستجيب الدول بإجراءات احتواء أكثر صرامة.

صرح نائب وزير الطاقة الأمريكي ديفيد تورك إن إدارة الرئيس جو بايدن يمكن أن تعدل توقيت إطلاقها المخطط لمخزونات النفط الخام الاستراتيجية إذا انخفضت أسعار الطاقة العالمية بشكل كبير.

كبحت المكاسب في أسواق النفط يوم الخميس حيث أظهرت بيانات المخزونات الأسبوعية الأمريكية انخفاض مخزونات الخام الأمريكية أقل من المتوقع الأسبوع الماضي ، في حين ارتفعت مخزونات البنزين ونواتج التقطير أكثر بكثير من المتوقع مع ضعف الطلب.

اظهرت إدارة معلومات الطاقة إن مخزونات النفط الخام تراجعت بمقدار 910 الف برميل في الأسبوع المنتهي في 26 نوفمبر ، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع لرويترز بانخفاض قدره 1.2 مليون برميل.

 

تراجعت اسعار الذهب يوم الخميس حيث راهن المستثمرون ان الاحتياطي الفيدرالي سيقلص مشتريات سنداته بشكل اسرع لمعالجة ارتفاع التضخم رغم مخاوف بشأن التعافي الاقتصادي وسط متحور فيروس كورونا الجديد أوميكرون.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1777.87 دولار للاونصة الساعة 0639 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1778.10 دولار.

في شهادة أمام الكونجرس يوم الأربعاء ، صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن البنك المركزي بحاجة إلى أن يكون مستعدًا للاستجابة لاحتمال عدم انحسار التضخم في النصف الثاني من عام 2022.

صرح باول ايضا ان الاحتياطي الفيدرالي سينظر في تقليص مشترياته من السندات بشكل أسرع في اجتماعه القادم الذي يستمر يومين والمقرر أن يبدأ في 14 ديسمبر.

غالبًا ما ينظر للذهب كوسيلة للتحوط من التضخم ، على الرغم من أن تخفيض التحفيز ورفع أسعار الفائدة يدفعان عوائد السندات الحكومية للارتفاع ، وهو ما يترجم إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

يمكن ان يؤثر تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي على موقف الاحتياطي الفيدرالي تجاه الفائدة. اظهر تقرير وظائف القطاع الخاص يوم الاربعاء زيادة عدد الوظائف 534 الف وظيفة في نوفمبر.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، لازالت المعاملات الفورية للذهب تستهدف 1758 دولار للاونصة ، حيث اخترقت بعمق الدعم عند 1780 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 22.42 دولار للاونصة وارتفع البلاتين بنسبة 0.7% لـ 940.09 دولار وصعد البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1756.46 دولار.

 

توقفت الأسهم الآسيوية والعملات الرئيسية لالتقاط الأنفاس يوم الخميس حيث تكافح الأسواق لإيجاد اتجاه في ظل عدم وجود معلومات قوية حول متحور فيروس كورونا الجديد أوميكرون ، وهو ما أدى إلى تباين التداول في العقود الاجلة للاسهم الأمريكية والأوروبية.

كما أثقلت أذهان المتداولين ملاحظات من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ، حيث أكد أنه سيفكر في سحب أسرع لبرنامج شراء السندات ، وهو ما قد يفتح الباب أمام رفع أسعار الفائدة في وقت مبكر.

تراجعت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 1.3% في التداولات المبكرة يوم الخميس ، وهو ما يشير الى ان ارتفاع يوم الاربعاء بنسبة 1.7% في مؤشر يورو ستوكس ، والذي يعد افضل يوم منذ مايو ستنعكس ، وانخفضت العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 1.13%.

في المقابل ، ارتفعت العقود الاجلة لاس اند بي 500 بنسبة 0.56% وصعدت العقود الاجلة لناسدك 100 بنسبة 0.49%. وقد اغلق كلا المؤشرين بانخفاض اكثر من 1% يوم الاربعاء.

في اسيا ، ارتفع مؤشر MSCI الاوسع نطاقا لاسهم اسيا بنسبة 0.35% ، مدعوما بارتفاع بنسبة 1.21% في مؤشر KOSPI الكوري ، في حين تراجع مؤشر نيكاي بنسبة 0.27%.

و لفت انتباه المستثمرين اليوم الثاني من شهادة باول أمام الكونجرس والتي قال فيها إن الاحتياطي الفيدرالي بحاجة إلى أن يكون مستعد للرد على احتمالية عدم انحسار التضخم في النصف الثاني من العام المقبل.

صرح محللو CBA  في مذكرة صباحية ، " نتوقع الان ان تنهي (لجنة سياسة الاحتياطي الفيدرالي) مشتريات الاصول في ابريل 2022 وتبدء في زيادة اسعار الفائدة في يونيو 2022."

 

قلص النفط مكاسبه مع تقييم وزراء أوبك السياسة الإنتاجية للمجموعة وسط تقلبات متزايدة.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3.2%، مقلصة مكاسب مبكرة بلغت 5%. وبينما تجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها في أعقاب ضبابية في السوق سببها أوميكرون، أظهر تقرير للحكومة الأمريكية أن مخزونات الخام في أكبر مستودع تخزين في الدولة نمت للاسبوع الثالث على التوالي. كما ارتفعت أيضا مخزونات البنزين، مما يعكس تراجعاً موسمياً في استهلاك الوقود.

ويتوقع بعض المحللين أن تتوقف المجموعة عن زيادات الإنتاج في ضوء تراجعات الخام مؤخرا والمخاوف من أن يؤدي متحور أوميكرون إلى إضعاف الطلب على النفط.

وكانت أحبطت الولايات المتحدة أوبك+ الاسبوع الماضي بالإعلان عن سحب من احتياطها الاستراتجي.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يناير 2.12 دولار إلى 68.30 دولار للبرميل في الساعة 6:55 مساءً بتوقيت القاهرة.

فيما زاد خام برنت تعاقدات فبراير 2.30 دولار إلى 71.53 دولار للبرميل.

وقد تزايدت تقلبات النفط، مع إغلاق الخام الأمريكي يوم الجمعة على تراجعات 13% يوم الجمعة قبل أن يرتفع يوم الاثنين ثم يهبط مجدداً يوم الثلاثاء.

ربح الذهب واحد بالمئة اليوم الأربعاء، مقتفياً أثر انخفاض في قيمة الدولار مع إنتهاز المستثمرين تراجعاً في الجلسة السابقة لشراء المعدن كوسيلة تحوط من تقلبات أوسع في السوق وسط مخاوف بشأن تأثير متحور أوميكرون من فيروس كورونا.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.9% إلى 1789.01 دولار للأونصة في الساعة 1535 بتوقيت جرينتش، بعد نزوله 0.9% يوم الثلاثاء بعد تعليقات لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل قال فيها أن البنك المركزي سيناقش ما إذا كان ينهي مشتريات السندات في موعد أقرب من المتوقع في اجتماعه المقرر في ديسمبر.

وصعدت العقود الاجلة الأمريكية 0.8% إلى 1789.90 دولار.

قال فيليب ستريبل، كبير استراتجيي السوق في بلو لاين فيوتشرز في شيكاغو، أن المخاوف بشأن متحور الفيروس تدعم الذهب حيث ستؤدي قيود جديدة إلى إبطاء الاقتصاد العالمي، فضلاً عن ضعف الدولار الذي يعزز أيضا الطلب على المعدن كملاذ أمن.

لكن جاء إرتداد الذهب متزامناً مع تعاف حاد في الأسهم، على الرغم من أن الولايات المتحدة فرضت قواعد فحص من كوفيد-19 أكثر صرامة على المسافرين جواً، بينما شددت دول أكثر ضوابط الحدود.

من جانبه، قال ريكاردو إيفانجيلستا، كبير المحللين في أكتيف تريدز، أن الرواية الرئيسية في السوق تركز على ما سيفعله الاحتياطي الفيدرالي وقد يواجه المعدن ضغوطاً إذا أكدت بيانات الوظائف الامريكية يوم الجمعة استمرار تحسن سوق العمل.

وأظهرت بيانات اليوم الاربعاء أن وظائف القطاع الخاص الأمريكية  زادت في نوفمبر، بما يتماشى مع التوقعات في مسح رويترز.