Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفض الاسترليني إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل الدولار يوم الخميس وسط قلق حول إنفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي الذي بدأ يتفاقم من جديد.

وتراجعت العملة البريطانية 0.41% إلى 1.2794 دولار وهو مستوى لم يتسجل منذ منتصف فبراير. ونزلت حوالي 0.2% مقابل اليورو مما يشير ان بعض تراجعات الخميس عزت إلى مكاسب واسعة النطاق في الدولار.

وصعد الاسترليني إلى 1.3176 دولار قبل 12 يوما فقط، حسبما تظهر بيانات ريفنيتيف.

وبعد فترة من الهدوء، بدأ البريكست يخيم بظلاله من جديد. وتعثرت محادثات بين حزب المحافظين وحزب العمال، حزب المعارضة الرئيسي، بحيث بات المستثمرون يعقدون آمالا ضئيلة على حدوث إنفراجة.

ومن المتوقع ان تواجه رئيسة الوزراء تيريزا ماي دعوات من أعضاء حزبها لتحديد موعد للإستقالة. وفي نفس الأثناء، أشارت استطلاعات الرأي ان حزب البريكست بزعامة نايجل فاراج سيحقق أداءً قويا في انتخابات البرلمان الاوروبي الأسبوع القادم.

وقال أولريتش لوختمان، المحلل لدى كوميرز بنك، "إذا أسفرت الانتخابات الأوروبية في بريطانيا عن النتيجة التي يتنبأ بها البعض—من هزيمة كارثية للحزبين الرئيسيين وفوز مذهل لنايجل فاراج الذي يبغض الاتحاد الأوروبي—الأمور ستصبح مثيرة للاهتمام بالنسبة لرئيسة الوزراء تيريزا ماي".

وأضاف لوختمان "سيكون من المشكوك فيه إلى حد كبير ما إذا كان حزب المحافظين سيظل راغبا في التوصل إلى توافق مع حزب العمال في تلك المرحلة. والخروج بدون اتفاق سيصبح محتملا من جديد".

ويعتقد سفين جاري ستيهن، المحلل لدى جولدمان ساكس،  إنه حتى إذا إنهارت حكومة ماي، فإن البريكست بشكل مرتب سيكون النتيجة الأرجح. ويرى البنك الاستثماري الأمريكي فرصة بنسبة 50% لتمرير "شكل قريب" في النهاية من مشروع قانون ماي لإنسحاب بريطانيا. و يرى احتمالية بنسبة 40% لعدم حدوث البريكست، واحتمال 10% فقط للخروج بدون اتفاق—الذي ينظر له على أنه النتيجة الأكثر ضررا على العملة.

صعد مؤشر داو جونز الصناعي يوم الخميس مدعوما بنتائج أعمال أقوى من المتوقع من وول مارت وسيسكو.

وقفز المؤشر 118 نقطة أو 0.5% إلى 25767 نقطة. وأضاف مؤشر اس اند بي 500 نسبة 0.3% في حين ارتفع مؤشر ناسدك 0.2%. وتنخفض كافة المؤشرات الثلاث الرئيسية 0.7% على الأقل هذا الأسبوع.

وقفز سهم وول مارت المدرج على مؤشر الداو 3.6% بعد ان ارتفعت مبيعات شركة تجارة التجزئة في الربع الأول مواصلة زيادات في المبيعات على مدى أكثر من أربع سنوات. وفي نفس الأثناء، أعلنت سيسكو سيستمز نتائج فصلية فاقت تقديرات وول ستريت مما قاد السهم للارتفاع 3.7%. وقالت الشركة أيضا إنها ترى "تأثيرا محدودا جدا" من زيادة الرسوم الجمركية نتيجة الخلاف التجاري بين الولايات المتحدة والصين.

وتتعافى المؤشرات الثلاثة الرئيسية من أسوأ بداية لشهر مايو منذ 2012 حيث تواصل قلق المستثمرين بشأن توترات التجارة العالمية. وحد المستثمرون من آمالهم باتفاق تجاري بين واشنطن وبكين بعد ان وقع الرئيس ترامب أمرا تنفيذيا يوم الاربعاء يسمح للولايات المتحدة بحظر معدات شبكات الاتصالات في خطوة قال مسؤولون إنها تستهدف شركتي التقنية الصينيتين هواوي وزد.تي.إي.

وجاء ذلك بعد يوم من تأجيل إدارة ترامب قرار حول ما إذا كان يفرض رسوما على واردات السيارات مما أطلق مكاسب محدود للأسهم الأمريكية والأوروبية.

وعززت بيانات صينية ضعيفة مؤخرا آمال المستثمرين بأن بكين ستعزز إجراءات التحفيز للتصدي لعلامات متنامية من الضعف الاقتصادي.

وانخفضت عوائد السندات الحكومية يوم الخميس مقتربة من أدنى مستوياتها في أكثر من عام جراء مخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي، قبل ان تتعافى بشكل طفيف.

وكان عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات قد سجل في وقت سابق من اليوم أدنى مستوياته منذ ديسمبر 2017 قبل ان يرتفع إلى 2.403% من 2.380% يوم الاربعاء.  

تراجع الذهب يوم الخميس متأثراً بعمليات البيع الفني بعد فشله بشكل متكرر في إختراق مستوى 1300 دولار هذا الاسبوع، بالرغم من أن العقوبات الأمريكية ضد شركة الإتصالات الصينية هواوي أثرت على شهية المخاطرة وكبحت خسائر السبائك.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لتصل إلى 1294.31 دولار للأونصة الساعة 1027 بتوقيت جرينتش، لتتحرك في نطاق ضيق مداه 4 دولار.

وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتسجل 1294.90 دولار.

تراجعت الأسهم الأوروبية وعوائد السندات الحكومية بعدما فرضت الحكومة الأمريكية عقوبات ضد شركة الإتصالات الصينية الكبرى هواوي، مما يقيد العلاقات التجارية الصينية- الأمريكية بشكل أكبر.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة بنسبة 0.1% لتسجل 14.80 دولار للأونصة في حين هبط البلاتين بنسبة 0.4% إلى 842.65 دولار.

وانخفض البلاديوم بنسبة 0.6% ليصل إلى 1336.60 دولار وتراجع المعدن بنسبة 17% منذ أن سجل المعدن المستخدم في صناعة العوامل الحفازة في عوادم السيارات مستوى قياسي عند 1620.53 دولار في مارس.

تعزز اليورو مقابل الدولار والاسترليني يوم الخميس مع تراجع التهديد برفع الرسوم الجمركية على السيارات، على الرغم من أنه تم كبح الارتفاع بسبب المخاوف بشأن الإنتخابات البرلمانية الأوروبية في مطلع الاسبوع.

ارتفعت العملة الموحدة بنسبة 0.1% لتصل إلى 1.1209 دولار وصعدت بنسبة 0.2% مقابل الاسترليني لتسجل 87.41 بنس، لتزيد مكاسبها التي حققتها في الجلسة السابقة بعدما صرح مسئولون أمريكيون بأنه من المتوقع أن يؤجل الرئيس دونالد ترامب تطبيق الرسوم الجمركية على السيارات وقطع الغيارلمدة ستة أشهر.

قدمت الأخبار حول الرسوم الجمركية للسيارات بعض الدعم للين الياباني، الذي ارتفع بنسبة 0.1% مقابل الدولار في التداولات المبكرة، مما زاد من الارتفاع القوي للعملة.

هبط الاسترليني إلى أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر يوم الخميس بسبب الضبابية بشأن مصير رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي وإتفاقها للبريكست، مما جدد مخاوف حدوث مغادرة فوضوية للإتحاد الأوروبي.

ستواجه ماي دعوات في وقت لاحق اليوم من حزبها المحافظ لتحديد تاريخ محدد للتنحي وربما يتم تحذيرها من مواجهه تصويت ثقة الشهر القادم. هي تأمل في أن تجري تصويت برلماني على إتفاقها للبريكست الذي تم رفضه ثلاث مرات من قبل ولكن يبدو أن فرص تمريره ضئيلة.

من المتوقع أن يرفض كل من مناهضي الإتحاد الأوروبي في حزبها وحلفاؤه بإيرلندا الشمالية ومشرعين حزب العمال المعارض إتفاق ماي، مع تخلي المتحدثة الرسمية باسم حزب العمال عن فكرة إمتناع الحزب عن التصويت.

الموعد المحدد لبريطانيا لمغادرة الإتحاد الأوروبي هو 31 أكتوبر.

تراجعت العملة البريطانية للجلسة التاسعة على التوالي، لتصل لأدنى مستوى لها خلال ثلاثة أشهر عند 1.2821 دولار في حين أنها تراجعت مقابل اليورو بنسبة 0.13% لتصل إلى 87.4 بنس، وهو أدنى مستوى لها منذ 19 فبراير.

كما تقوضت العملة بفعل حالة النفور من المخاطرة العالمية، مع توترات بشأن الرسوم الجمركية بين الصين والولايات المتحدة تهدد بالتحول إلى حرب تجارية واسعة النطاق.

تعززت أسعار النفط يوم الخميس لليوم الثالث على التوالي ، حيث طغت مخاوف إضطرابات الإمدادات وسط التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط على الإرتفاع الغير المتوقع في المخزونات الأمريكية.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت عند 72.30 دولار للبرميل الساعة 0839 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 53 سنت منذ الإغلاق الأخير لها. أنطلق خام برنت في طريقه لتحقيق أكبر ارتفاع اسبوعي خلال ستة اسابيع.

ووصلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 62.49 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 47 سنت منذ التسوية الأخيرة لها.

تلقى النفط دعماً من مخاطر الصراع في الشرق الأوسط، ونقلت طائرات هيليكوبتر موظفين أمريكيين من السفارة الأمريكية في بغداد يوم الأربعاء بسبب القلق بشأن التهديدات الإيرانية.

كما تبقى الأسعار في حالة ترقب بسبب حالة عدم اليقين بشأن استمرار منظمة الأوبك والمنتجين الأخرين في خفض الإمدادات خلال النصف الثاني من العام وهو ما كان قد دعم الأسعار بأكثر من 30% خلال عام 2019.

وصرحت منظمة الأوبك يوم الخميس بأن الطلب العالمي على نفطها سيكون أكثر ارتفاعا هذا العام.

من المقرر أن يجتمع تحالف أوبك+، الذي يتضمن روسيا، الشهر القادم للنظر في ما إذا كان سيستمر على نفس الوتيرة بعد شهر يونيو.

أصبحت أسواق النفط تتميز بأنها  تعاني من تشدد المعروض.

أنتهت في هذا الشهر الإعفاءات الأمريكية التي سمحت لبعض الدول بشراء النفط الإيراني وتم إعادة فرض العقوبات الأمريكية، وهو ما حفز طهران على إرخاء القيود على برنامجها النووي وهدد بعمل قد ينهي الإتفاق النووي لعام 2015.

كما تسبب الهجوم على أربع حاملات للنفط في الخليج يوم الأحد، الذي لم تعلن أي جهه مسئوليتها عنه، وإعلان المملكة العربية السعودية أن طائرات مسلحة بدون طيار ضربت أثنين من محطات ضخ النفط لديها في إثارة مخاوف متعلقة بجانب العرض.

 

استقر كلا من اليورو والين مقابل الدولار يوم الخميس، حيث أنه من المتوقع أن يؤجل المسئولون الأمريكيون والرئيس دونالد ترامب تطبيق رسوم جمركية على السيارات وأجزائها لمدة ستة أشهر لإعطاء المزيد من الوقت للمفاوضين التجاريين.

ارتفع اليورو بنسبة 0.1% ليصل إلى 1.1208 دولار، بعدما أرتد ليلاً من أدنى مستوى له في اسبوع. تأثرت العملة الموحدة في البداية عندما انتقد نائب رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو سالفيني قواعد الإتحاد الأوروبي لليوم الثاني.

تراجع الدولار بنسبة 0.1% ليسجل 109.485 ين.

انخفضت العملة الأمريكية إلى مستوى منخفض عند 109.150 مقابل عملة الملاذ الأمن الين يوم الأربعاء حيث هبطت عوائد السندات الأمريكية بفعل بيانات التجزئة الأمريكية الضعيفة والإنتاج الصناعي. كما أظهرت بيانات صينية نمو متباطئ في مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي لشهر أبريل بشكل غير متوقع، فقد جعلت تلك البيانات المحبطة من أكبر اقتصادين في العالم المستثمرين أكثر قلقاً من الأصول ذات المخاطرة.

استقر مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات عند 97.542 بعدما حقق مكاسب متواضعة باليوم السابق.

وكافح الاسترليني بالقرب من أدنى مستوى له في ثلاثة أشهر عند 1.2827 دولار والذي سجله يوم الأربعاء.

هبط الاسترليني بناء على توقعات بفشل رئيسة الوزراء البريطانية في تمرير إتفاقها للبريكست وقد تواجه قريباً تحدياً في القيادة، مما يزيد من حالة الضبابية.

استقر الذهب يوم الخميس، ليتداول في نطاق ضيق دون المستوى الرئيسي عند 1300 دولار، حيث فرضت واشنطن عقوبات ضد شركة الإتصالات الصينية العملاقة هواوي، مما يقضي على أمال تراجع التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

لم تتغير المعاملات الفورية للذهب عند 1295.93 دولار للأونصة الساعة 0604 بتوقيت جرينتش، لتداول في نطاق ضيق مداه 3 دولار.

كما استقرت العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1297.40 دولار للأونصة.

وتراجعت الأسهم الأسيوية بعدما استهدفت الولايات المتحدة شركة هواوي بعقوبات حادة، مما يهدد بمزيد من التوتر في العلاقات التجارية، ويزيل المكاسب الضئيلة التي نتجت عن أخبار بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يخطط لتأجيل فرض رسوم على واردات السيارات.

بددت أخبار العقوبات أمال هدوء النزاع التجاري المتصاعد، مما أربك الأسواق على نطاق كبير وأعاد مخاوف حدوث تباطؤ في النمو العالمي، الذي تفاقمت بعد البيانات الاقتصادية الأخيرة الضعيفة من الصين.

جاء ذلك بعد تصريحات من وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشن بأنه من المحتمل أن يسافر إلى بكين لإستكمال المفاوضات مع نظرائه الصينيين.

يزيد تصاعد التوترات التجارية أوحالة عدم اليقين الاقتصادية من جاذبية الذهب، الذي يعتبر أحد أصول الملاذ الأمن.

على الجانب الفني، وفقاً للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، من المتوقع أن تختبر المعاملات الفورية للذهب مستوى مقاومة عند 1307 دولار، وأي كسر أعلى هذه النقطة سيؤدي إلى تحقيق مكاسب عند 1322 دولار.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة بنسبة 0.1% لتصل إلى 14.78 دولار للأونصة، في حين هبط البلاديوم بنسبة 0.7% ليسجل 1335.71 دولار للأونصة.

وانخفض البلاتين بنسبة 0.1% إلى 844.63 دولار، بعدما لامس أدنى مستوى له في سبعة اسابيع عند 837.75 دولار في الجلسة السابقة.

خلص بحث جديد أجرته شركة "تشين أناليسيس" إن 376 شخصا فقط يستحوذون على ثلث عملات الإيثر، تلك العملة الرقمية التي تستند إليها منصة "بلوكتشين إيثيريوم".

وقالت كيم جراور، كبيرة الاقتصاديين لدى الشركة، "إن كبار الحائزين يُعرفون في سوق العملات الرقمية "بالحيتان" والذي تعرفهم تشين أناليسيس على أنهم أفراد يحتفظون بأصولهم في محافظ رقمية وليس في بورصة. وبالمقارنة، يمتلك 448 شخصا 20% من كافة عملات البتكوين، حسبما أضافت.

ونظرت أيضا تشين أناليسيس إلى تأثير حيتان الإيثر على السعر، وخلصت إلى ان كبار الحائزين لا يحركون عملتهم الرقمية كثيرا.

وقالت "غالبية الحيتان ليسوا متداولين...وإنما يحتفظون (بالعملات الرقمية) في حوذتهم".

وإكتشفت الدراسة أيضا انه عندما ينقل أحد الحيتان عملة إيثر من محفظة إلى بورصة، يحدث تأثير كبير على تقلبات السوق.

وتعد معنويات المستثمرين وسعر البتكوين من بين مؤشرات قوية على مسار تداول الإيثر، بحسب ما وصل إليه بحث تشين أناليسيس. وبينما صعدت البتكوين 52% منذ بداية مايو، ارتفعت إيثر 48%.

لامس الاسترليني أدنى مستوياته منذ منتصف فبراير حيث تأثرت العملة البريطانية بشعور متزايد لدى المستثمرين بأن المحادثات الساعية إلى توافق حول إتفاق بريكست تتعثر.

وفي نفس الوقت، ترك عزوف عن المخاطرة عبر الأسواق العالمية الاسترليني يبدو مهددا، ويقوده نحو الحد الأدنى لنطاق تداوله.

ونزل الاسترليني يوم الاربعاء 0.5% إلى 1.2838 دولار قرب أدنى مستوياته منذ 15 فبراير. وكان أدنى مستوى تسجل في فبراير  1.2770 دولار.

وبينما تتعثر المحادثات بين رئيسة الوزراء تيريزا ماي وزعيم المعارضة في لندن، طالبت رئيسة الوزراء جيريمي كوربن بحسم قراره حول ما إذا كان سيؤيد خطتها التوافقية للبريكست. وإستعدت ماي في نفس الأثناء للمخاطرة بمنصبها في تصويت بمجلس العموم في أول أسبوع من يونيو.

وأبلغت ماي زعيم حزب العمال ان الحكومة ستطرح قانون للتصديق على اتفاق بريكست مُعدل يوم الرابع أو الخامس من يونيو. وربما تعني الهزيمة نهاية الطريق لرئيسة الوزراء ولمحاولتها الخروج ببريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

وفي محادثات إستمرت لنحو ساعة ليل الثلاثاء، قالت ماي إن الحكومة ستقترح ترتيبا جمركيا مع الاتحاد الأوروبي وتدعم حقوق العاملين وسبل حماية البيئة، ملبية بذلك بعض مطالب حزب العمال.