Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

استقرت أسعار النفط يوم الخميس، حيث قيم المشاركون في السوق المحادثات التي تهدف لانهاء الحرب في أوكرانيا في ضوء تأثير العقوبات الغربية على الامدادات الروسية، على الرغم من أن التداولات ستظل ضعيفة بسبب عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 9 سنت، أي ما يعادل 0.1% إلى 63.22 دولار للبرميل الساعة 11:02 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي  19 سنت ، أي ما يعادل 0.3% إلى 58.84 دولار للبرميل.

من المقرر أن يسافر المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى موسكو الأسبوع المقبل برفقة مسئولين أمريكيين كبار آخرين لإجراء محادثات مع القادة الروس بشأن خطة محتملة لانهاء الحرب الدائرة منذ ما يقرب من أربع سنوات في أوكرانيا، والتي تعتبر الأكثر دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

مع ذلك، صرح دبلوماسي روسي رفيع المستوى يوم الأربعاء بأن روسيا لن تقدم تنازلات كبيرة بشأن خطة السلام.

في الوقت ذاته ، من المرجح أن تبقي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها على مستويات الانتاج دون تغيير في اجتماع يوم الأحد، وفقا لما ذكرته ثلاثة مصادر في أوبك+ لرويترز يوم الثلاثاء. ويزيد بعض أعضاء المجموعة، التي تضخ حوالي نصف نفط العالم، إنتاجهم منذ أبريل لزيادة حصتهم السوقية.

حد من انخفاض أسعار النفط الخام تزايد التوقعات بخفض سعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر. عادة ما يحفز انخفاض سعر الفائدة النمو الاقتصادي ويعزز الطلب على النفط.

يتجه الدولار نحو أكبر انخفاض أسبوعي في أربعة أشهر يوم الخميس، مع تراجع التداول قبل عطلة عيد الشكر الأمريكية، مما دفع المستثمرين إلى التفكير في العام المقبل، حيث تبدو الولايات المتحدة أكثر عزلةً في خفض أسعار الفائدة.

ارتفع الين الياباني بنسبة 0.2% إلى 156.11 للدولار في التعاملات الآسيوية، مدعوما بنبرة متشددة من مسئولي بنك اليابان.

الأسواق الأمريكية مغلقة بمناسبة عيد الشكر، مما يترك السيولة شحيحة ويعزز تحركات تداول العملات.

انخفض اليورو بنسبة 0.05% إلى 1.1590 دولار ، بعد أن سجل أعلى مستوى له في أسبوع ونصف في وقت سابق من الجلسة عند 1.1613 دولار.

تراقب الأسواق المفاوضات بشأن اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا، والذي قد يرفع قيمة العملة الموحدة.

من المتوقع أن يسافر المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى موسكو الأسبوع المقبل لإجراء محادثات مع القادة الروس، لكن دبلوماسي روسي رفيع المستوى صرح يوم الأربعاء بأن روسيا لن تقدم تنازلات كبيرة.

ارتفع الاسترليني إلى أعلى مستوى له منذ أواخر أكتوبر عند 1.3265 دولار ، وفي طريقه لتحقيق أكبر ارتفاع أسبوعي منذ أغسطس، حيث خففت ميزانية بريطانيا من بعض المخاوف بشأن المالية العامة.

ارتفع مؤشر الدولار  بنسبة 0.1% إلى 99.62، بعد أن تراجع عن أعلى مستوى له في ستة أشهر الذي سجله قبل أسبوع، متجها نحو أكبر انخفاض أسبوعي له منذ يوليو.

هبطت أسعار النفط يوم الخميس بفعل توقعات وقف إطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا، مما قد يمهد الطريق لرفع العقوبات الغربية المفروضة على الامدادات الروسية، على الرغم من أن التداولات ستظل ضعيفة بسبب عطلة عيد الشكر في الولايات المتحدة.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 33 سنت، أو 0.5% إلى 62.8 دولار للبرميل الساعة 04:45 بتوقيت جرينتش، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 32 سنت، أو 0.6% إلى 58.33 دولار للبرميل.

استقر كلا العقدين على ارتفاع بنحو 1% يوم الأربعاء، حيث قيم المستثمرون مخاطر فائض المعروض واحتمال التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا.

من المقرر أن يتوجه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إلى موسكو الأسبوع المقبل برفقة مسئولين أمريكيين كبار آخرين لإجراء محادثات مع القادة الروس حول خطة محتملة لإنهاء الحرب الدائرة منذ قرابة أربع سنوات في أوكرانيا، والتي تعد الأكثر دموية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

أفادت ثلاثة مصادر في أوبك+ لرويترز يوم الثلاثاء أن من المرجح أن تبقي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها على مستويات الانتاج دون تغيير في اجتماع يوم الأحد. ويرفع بعض أعضاء المجموعة، التي تضخ حوالي نصف نفط العالم، إنتاجهم منذ أبريل لتعزيز حصتهم السوقية.

في الوقت نفسه، حد من انخفاض أسعار النفط الخام تزايد التوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لسعر الفائدة في ديسمبر. فانخفاض سعر الفائدة عادة ما يحفز النمو الاقتصادي ويعزز الطلب على النفط.

انخفض الذهب يوم الخميس بفعل جني الأرباح بعد أن سجل أعلى مستوى له في أسبوعين تقريبا في الجلسة السابقة، بينما قيم المستثمرون احتمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية في ديسمبر وسط إشارات متضاربة من الاحتياطي الفيدرالي.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 4145.08 دولار للاونصة الساعة 0405 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.6% لـ 4140.80 دولار للاونصة.

صرح بعض مسئولي الاحتياطي الفيدرالي، بقيادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز والمحافظ كريستوفر والر، بأن تخفيف السياسة النقدية في ديسمبر قد يكون مبرر نظرا لضعف سوق العمل الذي يضغط على عوائد السندات.

استقرت عوائد السندات لأجل 10 سنوات قرب أدنى مستوياتها في شهر خلال الجلسة السابقة.

ومع ذلك، تناقض موقفهم مع العديد من رؤساء الاحتياطي الفيدرالي الاقليميين الذين دعوا إلى وقف تخفيف السياسة النقدية مؤقتا حتى يظهر التضخم اتجاه أكثر إقناعا نحو هدف 2%.

في الوقت نفسه، صرح كيفن هاسيت، الذي برز كمرشح بارز لخلافة جيروم باول في رئاسة الاحتياطي الفيدرالي، مثل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بأن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل.

تسعر العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية احتمال خفضها في ديسمبر بنسبة 85%.

يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في ظل انخفاض أسعار الفائدة.

أظهرت بيانات يوم الأربعاء انخفاض طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأسبوع الماضي، على الرغم من أن سوق العمل يواجه صعوبة في توفير فرص عمل كافية للعاطلين عن العمل.

كما تراجعت ثقة المستهلك الأمريكي في نوفمبر بسبب المخاوف بشأن الوظائف والتوقعات المالية للأسر.

من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.9% لـ 52.89 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.4% لـ 1611.04 دولار ، وانخفض البلاديوم 0.9% لـ 1409.87 دولار.

من المتوقع أن يبلغ متوسط ​​تضخم أسعار المستهلكين البريطاني 2.5% في عام 2026، وفقا لتقديرات مكتب مسئولية الميزانية، المنشورة على موقعه الالكتروني يوم الأربعاء، قبل بيان الميزانية لوزيرة المالية راشيل ريفز.

في مارس، عندما أعلنت ريفز عن تحديث نصف سنوي للميزانية، توقع مكتب مسئولية الميزانية أن يبلغ التضخم 2.1% في عام 2026، وهو أعلى بقليل من هدف بنك إنجلترا البالغ 2%.

ومع ذلك، استقر التضخم خلال الـ 12 شهر المنتهية في أكتوبر 3.6%.

رفع مكتب مسئولية الميزانية توقعاته للتضخم لعام 2025 بمقدار 0.2 نقطة مئوية إلى 3.5%.

ويتوقع جهاز مراقبة الميزانية في البلاد أن يعود نمو الأسعار إلى 2% في عام 2027، أي بعد عام من الموعد الذي توقعه في مارس.

أظهرت البيانات الرسمية، التي نشرت الأسبوع الماضي، انخفاض معدل التضخم السنوي إلى 3.6% في أكتوبر، مما عزز توقعات السوق بخفض بنك إنجلترا لأسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية في ديسمبر.

تراجع الين الياباني يوم الأربعاء، حتى مع تزايد التوقعات بإمكانية رفع بنك اليابان لأسعار الفائدة الشهر المقبل، بينما استقر الاسترليني قبل إعلان ميزانية بريطانيا، وتساءل المستثمرون عن تأثير تولي كيفن هاسيت رئاسة الاحتياطي الفيدرالي على الدولار.

أفادت مصادر لرويترز أن بنك اليابان يهيئ الأسواق لرفع محتمل لأسعار الفائدة الشهر المقبل، مجددا بذلك لهجته المتشددة السابقة مع عودة المخاوف بشأن الانخفاض الحاد في قيمة الين وتلاشي الضغوط السياسية لإبقاء أسعار الفائدة منخفضة.

ارتفع الين في البداية على خلفية التقرير، قبل أن يتراجع. وأصبح الين الأسوأ أداءا مقابل الدولار، منخفضا بنسبة 0.22% عند 156.40 للدولار، بعد أن سجل في وقت سابق أعلى مستوى له خلال اليوم عند 155.66.

يتعرض الين لضغوط من المخاوف بشأن تدهور الوضع المالي لليابان، مع ترقب المتداولين لتدخل محتمل من طوكيو لوقف تراجع العملة.

من ناحية اخرى ، اتخذ الدولار موقف دفاعي بعد أن عززت البيانات الاقتصادية الأمريكية الايجابية توقعات خفض أسعار الفائدة في ديسمبر، في حين راهن المستثمرون على أن المرشح الأبرز لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي القادم قد يتبع سياسة أكثر تيسيرا.

أفادت بلومبرج نيوز أن المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت برز كأوفر المرشحين لرئاسة المجلس الجديدة.

وعلى غرار ترامب، قال هاسيت إن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل مما هي عليه في عهد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وصرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الثلاثاء بوجود احتمال كبير أن يعلن ترامب عن اختياره قبل عيد الميلاد.

وقد يثير رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأكثر ميلا إلى ترامب قلق المستثمرين بشأن استقلالية البنوك المركزية مجددا، مما سيؤثر على الدولار.

كل ذلك دفع المتداولين إلى زيادة توقعاتهم بخفض الاحتياطي الفيدرالي لسعر الفائدة الشهر المقبل، حيث تقدر الأسواق الآن احتمالية 85% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس.

تغير الاسترليني تغير طفيف عند 1.3174 دولار، قبل اعلان وزيرة المالية راشيل ريفز عن الميزانية.

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن هبطت إلى أدنى مستوى لها في شهر في الجلسة السابقة، إلا أن توقع فائض المعروض واتفاق سلام محتمل بين روسيا وأوكرانيا حد من المكاسب.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت، أو 0.43% إلى 62.75 دولار للبرميل الساعة 04:12 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت، أو 0.41% إلى 58.19 دولار للبرميل.

انخفض سعر خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط 89 سنت يوم الثلاثاء بعد أن أبلغ الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي القادة الأوروبيين استعداده للدفع بإطار عمل تدعمه الولايات المتحدة لانهاء الحرب مع روسيا، مع بقاء بعض نقاط الخلاف فقط.

وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه وجه ممثليه للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمسئولين الأوكرانيين بشكل منفصل، بينما قال مسئول أوكراني إن زيلينسكي قد يزور الولايات المتحدة خلال الأيام القليلة المقبلة لوضع اللمسات الأخيرة على الصفقة.

شددت بريطانيا وأوروبا والولايات المتحدة العقوبات على روسيا مؤخرا في إطار حملة ضغط متصاعدة، ومن المتوقع أن تصل مشتريات الهند - وهي مشتري رئيسي - من النفط الروسي إلى أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات في ديسمبر.

أفادت مصادر في السوق يوم الثلاثاء، نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي، بانخفاض مخزونات الخام الأمريكية الأسبوع الماضي، بينما ارتفعت مخزونات الوقود. وكانت تقديرات سابقة في استطلاع أجرته رويترز تشير إلى ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 1.86 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 21 نوفمبر.

من المقرر صدور بيانات المخزونات الرسمية من إدارة معلومات الطاقة يوم الأربعاء الساعة 10:30 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (15:30 بتوقيت جرينتش).

حصلت أسعار النفط الخام على بعض الدعم من توقعات بخفض محتمل لسعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر، عقب صدور بيانات اقتصادية تظهر انخفاض إنفاق التجزئة وتباطؤ التضخم. ومن شأن خفض أسعار الفائدة أن يحفز النمو الاقتصادي ويعزز الطلب على النفط.

 

قفز الذهب إلى أعلى مستوى له في أسبوعين يوم الأربعاء، بعد أن عززت البيانات الاقتصادية الأمريكية توقعات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر، وألقت بثقلها على الدولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% لـ 4160.12 دولار للاونصة الساعة 0437 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى منذ 14 نوفمبر. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% عند 4158 دولار للاونصة.

أظهرت البيانات يوم الثلاثاء أن مبيعات التجزئة الأمريكية ارتفعت بأقل من المتوقع في سبتمبر، وارتفع مؤشر أسعار المنتجين خلال الـ 12 شهر المنتهية في سبتمبر بنسبة 2.7% بعد أن ارتفع بنفس النسبة في أغسطس.

جاءت هذه البيانات في أعقاب تصريحات ميسرة صدرت مؤخرا عن صانعي السياسات في الاحتياطي الفيدرالي.

لامس الدولار أدنى مستوى له في أسبوع، حيث راهن المستثمرون على أن كيفن هاسيت، المرشح الأبرز لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي، قد يقود السياسة النقدية في اتجاه أكثر تيسيرا، مما يجعل المعدن المقوم بالدولار أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

استقرت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوى لها في شهر والذي سجلته في الجلسة السابقة.

في الوقت ذاته ، صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الثلاثاء بأن نظام الاحتياطي الفيدرالي لإدارة أسعار الفائدة يعاني ويحتاج إلى تبسيط.

تسعر الأسواق احتمال بنسبة 85% لخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في ديسمبر، مقارنة بنسبة 50% الأسبوع الماضي.

يميل الذهب، وهو أصل غير مدر للعائد، إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.

من المقرر صدور تقرير طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأمريكية في وقت لاحق يوم الأربعاء.

من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.1% لـ 51.96 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1553.95 دولار ، واستقر البلاديوم عند 1397.43 دولار.

 

الصفحة 1 من 792