Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو المعروض العالمي من النفط لهذا العام والعام المقبل في تقريرها الشهري عن سوق النفط يوم الخميس، مشيرة إلى فائض أكبر في عام 2026.

وأفادت الوكالة بأن "توازنات سوق النفط العالمية تبدو غير متوازنة بشكل متزايد، حيث يتقدم المعروض العالمي من النفط، بينما يظل نمو الطلب على النفط متواضع مقارنة بالمعايير التاريخية".

وتتوقع الوكالة نمو المعروض العالمي من النفط بنحو 3.1 مليون برميل يوميا في عام 2025، و2.5 مليون برميل يوميا في العام المقبل، بزيادة قدرها 100 ألف برميل يوميا تقريبا في كل منهما خلال الشهر.

مع تجاوز المعروض للطلب، يشير تقرير وكالة الطاقة الدولية لشهر نوفمبر إلى أن إجمالي المعروض من النفط في عام 2026 سيكون أعلى بمقدار 4.09 مليون برميل يوميا من إجمالي الطلب، مرتفعا عن فائض ضمني قدره 3.97 مليون برميل يوميا في تقريرها الشهري السابق.

ارتفع الذهب للجلسة الخامسة على التوالي يوم الخميس، مسجلا أعلى مستوى له في أكثر من ثلاثة أسابيع، مدعوما بتوقعات بأن إعادة فتح الحكومة الأمريكية ستعيد تدفق البيانات الاقتصادية وتعزز التوقعات بخفض أسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 4215.87 دولار للاونصة الساعة 0407 بتوقيت جرينتش ، مسجلة اعلى مستوياتها منذ 21 اكتوبر. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 4219.90 دولار للاونصة.

وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء تشريع ينهي أطول اغلاق حكومي في تاريخ الولايات المتحدة. وقد أدى هذا الاغلاق، الذي بدأ في 1 أكتوبر، إلى توقف إصدار بيانات اقتصادية مهمة، بما في ذلك تقارير الرواتب والتضخم.

أكد خبراء اقتصاديون أن الوكالة الاحصائية التابعة لوزارة العمل الأمريكية ينبغي أن تعطي الأولوية لاصدار تقارير التوظيف والتضخم لشهر نوفمبر لضمان حصول مسئولي الاحتياطي الفيدرالي على معلومات محدثة في اجتماع السياسة النقدية في ديسمبر.

سيخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي مرة أخرى بمقدار 25 نقطة أساس الشهر المقبل لدعم سوق العمل الآخذ في التباطؤ، وفقا لـ 80% من الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم، بزيادة طفيفة عن استطلاع أُجري الشهر الماضي.

يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وخلال فترات عدم اليقين الاقتصادي.

ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 60% منذ بداية العام، مسجلة أعلى مستوى لها على الاطلاق عند 4381.21 دولار في 20 أكتوبر، مدعومة بالتوترات الجيوسياسية والتجارية وآمال خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

في الوقت ذاته ، انخفض الين إلى أدنى مستوى قياسي له مقابل اليورو، وظل متذبذب قرب أدنى مستوى له في تسعة أشهر مقابل الدولار بعد أن صرحت رئيسة وزراء اليابان الجديدة بأنها تريد من البنك المركزي التباطؤ في رفع أسعار الفائدة.

من ناحية اخرى ، قفزت المعاملات الفورية للفضة 1.4% لـ 54.15 دولار للاونصة ، متجهة نحو اعلى مستوى قياسي سجل في 17 اكتوبر.

استقر البلاتين عند 1614.95 دولار وارتفع البلاديوم 0.8% لـ 1486.28 دولار.

استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث يترقب المستثمرون تصويت مجلس النواب الامريكي على اتفاق لاعادة فتح الحكومة الفيدرالية، مما قد يمهد الطريق لوضوح البيانات الاقتصادية والمسار المحتمل لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 4131.80 دولار للاونصة الساعة 0837 بتوقيت جرينتش . وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 4137.20 دولار للاونصة.

ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من 57% منذ بداية العام، لتصل إلى أعلى مستوى لها على الاطلاق عند 4381.21 دولار في 20 أكتوبر، مدفوعة بالتوترات الجيوسياسية، والمخاوف الاقتصادية، وتخفيف السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، وإلغاء الدولرة، والتدفقات القوية لصناديق الاستثمار المتداولة المدعومة بالذهب.

وافق مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الاثنين على اتفاق لاستعادة التمويل الفيدرالي بعد إغلاق حكومي قياسي. وعاد أعضاء مجلس النواب إلى واشنطن يوم الثلاثاء للتصويت على الاجراء الذي قد ينهي الأزمة رسميا.

لا تزال البيانات الاقتصادية محط تركيز، حيث أفادت شركة ADP لمعالجة الرواتب يوم الثلاثاء أن الشركات الأمريكية كانت تسرح أكثر من 11 الف وظيفة أسبوعيا حتى أواخر أكتوبر.

في الوقت ذاته ، تغيرت توقعات السوق بشأن السياسة النقدية، حيث أظهرت أداة FedWatch احتمال بنسبة 67% لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في الاجتماع القادم للاحتياطي الفيدرالي في 10 ديسمبر، بزيادة عن 62% في اليوم السابق.

من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.2% لـ 51.84 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 1580 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 1440.75 دولار.

تراجعت أسعار النفط يوم الاربعاء، لكنها حافظت على معظم مكاسبها التي حققتها في الجلسة السابقة، وسط توقعات بأن انهاء أطول اغلاق حكومي في الولايات المتحدة على الاطلاق قد يعزز الطلب في أكبر دولة مستهلكة للنفط الخام في العالم.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 22 سنت، أو 0.34%، إلى 64.94 دولار للبرميل الساعة 06:25 بتوقيت جرينتش، بعد أن ارتفعت بنسبة 1.7% يوم الثلاثاء. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 22 سنت، أو 0.36%، إلى 60.83 دولار للبرميل، بعد أن ارتفع بنسبة 1.5% في الجلسة السابقة.

من المقرر أن يصوت مجلس النواب الأمريكي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، بعد ظهر الأربعاء على مشروع قانون، أقره مجلس الشيوخ بالفعل، من شأنه إعادة تمويل الوكالات الحكومية حتى 30 يناير.

قد يؤدي انتهاء اغلاق الحكومة الأمريكية، الذي عطل عشرات الآلاف من الرحلات الجوية في الأيام القليلة الماضية وحدها، إلى انتعاش في السفر واستهلاك وقود الطائرات قبل موسم العطلات القادم.

توقعت وكالة الطاقة الدولية في تقريرها السنوي عن توقعات الطاقة العالمية يوم الأربعاء أن يستمر نمو الطلب على النفط والغاز حتى عام 2050.

وشكل هذا التوقع انحراف عن توقعات الوكالة السابقة بأن الطلب العالمي على النفط سيبلغ ذروته هذا العقد، حيث ابتعدت الهيئة الدولية عن أسلوب التنبؤ القائم على تعهدات المناخ، لتعود إلى أسلوب يأخذ في الاعتبار السياسات القائمة فقط.

ستصدر منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وإدارة معلومات الطاقة الأمريكية توقعاتهما الشهرية يوم الأربعاء.

من ناحية الامدادات، تتجلى تداعيات العقوبات الأمريكية على أكبر منتجي النفط في روسيا، لوك أويل وروسنفت، مما يدعم الأسعار أكثر.

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء، مدفوعة بتعافي الدولار وعمليات جني الأرباح بعد ارتفاع المعدن إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع تقريبا في الجلسة السابقة، على خلفية توقعات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 4107.41 دولار للاونصة الساعة 0421 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 23 اكتوبر يوم الثلاثاء. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 4113.80 دولار للاونصة.

في الوقت ذاته ، ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% مقابل العملات الرئيسية، ومن المتوقع أن ينهي سلسلة خسائر استمرت خمس جلسات، مما يجعل الذهب أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.

أقر مجلس الشيوخ الأمريكي يوم الاثنين اتفاق لاستعادة التمويل الفيدرالي بعد اغلاق حكومي طويل، والذي عطل إعانات الغذاء لملايين الموظفين، وترك مئات الآلاف من الموظفين الفيدراليين بدون رواتب، وأدى إلى تعطل حركة النقل الجوي، وتأخير إصدار البيانات الاقتصادية الحكومية.

يتوقع المتداولون احتمال بنسبة 68% تقريبا بأن يخفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس الشهر المقبل، ارتفاعا من 64% في الجلسة السابقة.

يميل الذهب غير المدر للعائد إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة وخلال فترات عدم اليقين الاقتصادي.

صرح ستيفن ميران، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، يوم الاثنين بأن خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس سيكون مناسب لشهر ديسمبر، مشيرا إلى أن التضخم يتراجع بينما يتجه معدل البطالة نحو الارتفاع.

من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة 0.4% لـ 51.05 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.4% لـ 1578.95 دولار وتراجع البلاديوم حوالي 1% لـ 1431.47 دولار.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها في نحو ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء، مدعومة بتوقعات بأن إعادة فتح الحكومة الأمريكية المحتملة قد تنعش تدفق البيانات الاقتصادية الأمريكية قبل خفض متوقع لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.7% عند 4142.60 دولار للاونصة الساعة 1058 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوياتها منذ 23 اكتوبر عند 4148.75 دولار ، لكنها لا تزال أقل من ذروتها البالغة 4381.21 دولار التي سجلها في 20 أكتوبر.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.7% إلى 4149.20 دولار للاونصة.

تزامن الارتفاع الأخير في الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط ضد حالة عدم اليقين، مع تحسن شهية المخاطرة المدفوعة بآمال التوصل إلى اتفاق بشأن اغلاق الحكومة الأمريكية، حيث يراهن المتداولون على أن استئناف البيانات الاقتصادية قد يعزز موقف الاحتياطي الفيدرالي لمزيد من تخفيضات أسعار الفائدة.

يسعر المتداولون احتمال خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الشهر المقبل بنسبة 64%.

يميل الذهب إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة.

لا يزال صانعو السياسات في الاحتياطي الفيدرالي منقسمين بشأن مسار السياسة النقدية، مما يعقد جهود رئيس البنك جيروم باول في التوفيق بين وجهات النظر المختلفة بعد خفض أسعار الفائدة مرتين في وقت سابق هذا العام.

أشار محافظ الاحتياطي الفيدرالي، ستيفن ميران، يوم الاثنين إلى أن خفض بمقدار 50 نقطة أساس قد يكون مناسب لشهر ديسمبر.

في الوقت ذاته، سلطت بيانات الأسبوع الماضي الضوء على الضغوط الاقتصادية، مع فقدان الوظائف في الولايات المتحدة في أكتوبر، وتراجع ثقة المستهلكين إلى أدنى مستوى لها في ثلاث سنوات ونصف في أوائل نوفمبر.

من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.9% لـ 50.98 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% لـ 1590.45 دولار وقفز البلاديوم 2.1% لـ 1444.77 دولار.

انخفضت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الثلاثاء، حيث طغت مخاوف فائض المعروض على حالة عدم اليقين بشأن تأثير العقوبات الأمريكية على شركتي النفط الروسيتين العملاقتين روسنفت ولوك أويل، والتفاؤل بشأن التقدم المحرز نحو اعادة فتح الحكومة الأمريكية.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت، أو 0.4%، إلى 63.79 دولار للبرميل الساعة 07:17 بتوقيت جرينتش. وبلغ خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 59.86 دولار للبرميل، بانخفاض قدره 27 سنت، أو 0.5%.

وكان كلا الخامين القياسيين قد ارتفع بنحو 40 سنت في الجلسة السابقة.

قد ينتهي هذا الأسبوع أطول اغلاق حكومي في تاريخ الولايات المتحدة بعد أن وافق مجلس الشيوخ على تسوية من شأنها استعادة التمويل الفيدرالي. وستحال الصفقة الآن إلى مجلس النواب، حيث صرح رئيسه مايك جونسون بأنه يرغب في إقرارها يوم الأربعاء.

في حين أن التقدم نحو إعادة فتح الحكومة قد عزز الأسواق بشكل عام، إلا أن المخاوف بشأن فائض المعروض من النفط الخام تبقي أسعار النفط تحت السيطرة.

في وقت سابق من هذا الشهر، وافقت أوبك+ على زيادة أهداف الانتاج لشهر ديسمبر بمقدار 137 ألف برميل يوميا، وهو نفس مستوى شهري أكتوبر ونوفمبر. كما وافقت على تعليق مؤقت للزيادات في الربع الأول من العام المقبل.

الصفحة 1 من 788