
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
حافظت أسعار النفط على استقرارها يوم الثلاثاء، حيث قيم المتداولون مخاطر هجمات الطائرات المسيرة الأوكرانية على مواقع طاقة روسية، وتصاعد التوتر بين الولايات المتحدة وفنزويلا، وتباين التوقعات بشأن مخزونات الوقود الأمريكية.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 7 سنت ، أو 0.1% إلى 63.24 دولار للبرميل الساعة 06:57 بتوقيت جرينتش. وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنت، أو 0.2% إلى 59.45 دولار للبرميل.
وتقدم كلا الخامين القياسيين بأكثر من 1% يوم الاثنين، بينما اقترب خام غرب تكساس الوسيط من أعلى مستوى له في أسبوعين.
على صعيد المفاوضات، صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الاثنين بأن أولويات كييف تتمثل في الحفاظ على السيادة وضمان ضمانات أمنية قوية، مضيفا أن النزاعات الاقليمية لا تزال تشكل أكثر نقاط الخلاف تعقيدا.
من المقرر أن يقدم المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف إحاطة للكرملين يوم الثلاثاء.
صرح مسئول أمريكي رفيع المستوى بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحدث مع كبار مستشاريه لمناقشة حملة الضغط على فنزويلا. ويوم السبت، صرح ترامب بأنه ينبغي اعتبار المجال الجوي فوق فنزويلا ومحيطها "مغلق بالكامل"، دون تقديم مزيد من التفاصيل.
يوم الأحد، أكدت أوبك+ زيادة طفيفة في إنتاج النفط لشهر ديسمبر وتوقف مؤقت للزيادات في الربع الأول من العام المقبل بسبب تزايد المخاوف من وفرة المعروض.
تراجعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، حيث أثر ارتفاع عوائد السندات الأمريكية وعمليات جني الأرباح على الأسعار، بينما يترقب المستثمرون البيانات الاقتصادية الأمريكية لتقييم مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 4216.13 دولار للاونصة الساعة 0436 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 21 اكتوبر يوم الاثنين.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% إلى 4246.60 دولار للاونصة.
استقرت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات بالقرب من أعلى مستوى لها في أسبوعين الذي لامسته في الجلسة السابقة، مما قلل من جاذبية المعدن الذي لايدر عائد.
لم يعلق باول، في تصريحاته المعدة لخطاب في جامعة ستانفورد مساء الاثنين، على الاقتصاد أو السياسة النقدية.
يترقب المستثمرون الآن بيانات أمريكية رئيسية هذا الأسبوع، بما في ذلك تقرير وظائف القطاع الخاص لشهر نوفمبر الصادر يوم الأربعاء، ومؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر سبتمبر المؤجل صدوره يوم الجمعة.
يسعر المتداولون احتمالية خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في ديسمبر بنسبة 88%.
في الوقت ذاته ، صرح المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت بأنه مستعد لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي، في حين أشار وزير الخزانة سكوت بيسنت إلى احتمال ترشيحه قبل عيد الميلاد. ويرغب هاسيت، على غرار الرئيس دونالد ترامب، في خفض أسعار الفائدة.
عادة ما يفيد انخفاض أسعار الفائدة الذهب غير المدر للعائد.
تراجعت الفضة بنسبة 1.5% لـ 57.10 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين .5% لـ 1649.72 دولار وهبط البلاديوم 0.5% عند 1417 دولار.
ارتفع الين يوم الاثنين، مدعوما بتصريحات محافظ بنك اليابان، كازو أويدا، الذي أشار إلى احتمال رفع أسعار الفائدة في ديسمبر، بينما عانى الدولار من تراجع مع تزايد توقعات المستثمرين بخفض أسعار الفائدة الأمريكية هذا الشهر.
صرح أويدا يوم الاثنين أن البنك المركزي سيدرس إيجابيات وسلبيات رفع أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل للجنة السياسات النقدية في ديسمبر، مقدما بذلك أقوى تلميح حتى الآن إلى إمكانية تحقيق رفع هذا الشهر.
وأضاف في مؤتمر صحفي أنه سيوضح بمزيد من التفصيل مسار رفع أسعار الفائدة المستقبلي للبنك المركزي بمجرد رفعها إلى 0.75%، مضيفا أن قرار السياسة النقدية لشهر ديسمبر سيأخذ في الاعتبار معلومات الأجور وبيانات أخرى.
وقد ساهم ذلك في ارتفاع قيمة العملة اليابانية ، مما أدى إلى انخفاض الدولار بنسبة 0.4% ليصل إلى 155.51 ين.
يسعر المتداولون احتمالات متزايدة لرفع أسعار الفائدة من بنك اليابان في ديسمبر، مع انخفاض الين إلى أدنى مستوياته في عشرة أشهر الشهر الماضي مما أضاف إلى مبررات رفع أسعار الفائدة.
في السوق الأوسع، تراجع الدولار مع استعداد المستثمرين لشهر حاسم قد يشهد الخفض النهائي لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، وتأكيد تعيين خليفة متساهل للرئيس جيروم باول.
ارتفع اليورو إلى أعلى مستوى له في أسبوعين عند 1.16155 دولار ، بينما انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% عند 1.3211 دولار ، بعد أن سجل أفضل أسبوع له في أكثر من ثلاثة أشهر، في انتعاش مريح عقب اعلان وزيرة المالية البريطانية راشيل ريفز عن الميزانية.
يسعر المتداولون الآن احتمالية 87% لقيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس عند اجتماعه الأسبوع المقبل.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن أكد أعضاء أوبك+ مجددا خطتهم للحفاظ على استقرار الانتاج، حيث أوقف تحالف خط أنابيب بحر قزوين الصادرات بعد هجوم كبير بطائرات مسيرة، وأثار التوتر بين الولايات المتحدة وفنزويلا مخاوف بشأن الامدادات.
تقدمت العقود الاجلة لخام برنت 1.01 دولار، أو 1.62% إلى 63.39 دولار للبرميل الساعة 04:01 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1 دولار ، أو 1.71% إلى 59.55 دولار.
استقر كلا العقدين يوم الجمعة للشهر الرابع على التوالي، مسجلين أطول سلسلة خسائر لهما منذ عام 2023، حيث أثرت توقعات ارتفاع المعروض العالمي على الأسعار.
اتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها مبدئيا على تعليق الانتاج في أوائل نوفمبر، مما أبطأ الجهود المبذولة لاستعادة حصة السوق في ظل المخاوف الوشيكة من وفرة المعروض.
بعد اجتماع عقد يوم الأحد، أكدت أوبك+ أهمية اتباع نهج حذر والاحتفاظ بالمرونة الكاملة لمواصلة تعليق أو عكس تعديلات الانتاج الطوعية الاضافية.
كانت هذه الخطوة متوقعة على نطاق واسع من قبل المشاركين في السوق.
يوم السبت، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه يجب اعتبار "المجال الجوي فوق فنزويلا ومحيطها" مغلق، مما أثار حالة من عدم اليقين في سوق النفط، نظرا لكون هذه الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية منتج رئيسي.
وصرح ترامب يوم الأحد بأنه تحدث مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، لكنه لم يعطي تفاصيل. كما لم يسهب في الحديث عن تصريحاته بشأن المجال الجوي، أو يقلل من شأن ما إذا كانت تشير إلى ضربات عسكرية مقبلة.
وقال ترامب: "لا تأخذوا الأمر على محمل الجد".
استقرت أسعار الذهب بعد أن سجلت أعلى مستوى لها في ستة أسابيع يوم الاثنين، حيث سيطر العزوف عن المخاطرة على السوق، مع تركيز المستثمرين على احتمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية في وقت لاحق هذا الشهر، بينما سجلت الفضة مستوى قياسي مرتفع.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 4235.59 دولار للاونصة الساعة 0645 بتوقيت جرينتش بعد ان لامست اعلى مستوياتها منذ 21 اكتوبر. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 4269.40 دولار.
ارتفعت الفضة بنسبة 1.1% لـ 56.99 دولار للاونصة بعد أن سجلت أعلى مستوى لها على الاطلاق عند 57.86 دولار في وقت سابق.
انخفض الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى له في أسبوعين، مما جعل المعدن المقوم بالدولار أرخص لحائزي العملات الأخرى.
انخفضت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية في التعاملات الآسيوية، بينما انخفضت عملة البيتكوين بنسبة 3.6% إلى 87881.82 دولار، وانخفضت عملة الإيثريوم بنسبة 5% إلى 2871.59 دولار.
عززت التصريحات الميسرة الأخيرة من محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر، ورئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز، إلى جانب ضعف البيانات الأمريكية، التوقعات بأن البنك المركزي سيخفف سياسته النقدية في ديسمبر. وتشير العقود الآجلة إلى احتمال بنسبة 87% لخفض أسعار الفائدة.
صرح المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت، الذي يعتبر المرشح الأوفر حظا لرئاسة الاحتياطي الفيدرالي، يوم الأحد بأنه سيكون سعيد بتولي المنصب إذا عينه الرئيس دونالد ترامب. ومثل ترامب، يعتقد هاسيت أن أسعار الفائدة يجب أن تكون أقل.
تترقب الأسواق الآن بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية في الولايات المتحدة يوم الجمعة للحصول على مزيد من المؤشرات حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
انخفاض تكاليف الاقتراض يعزز المعدن غير المدر للعائد.
ومن بين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفع البلاتين 1.3% لـ 1694.18 دولار، في حين ربح البلاديوم 1.4% لـ 1471.94 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة إلى أعلى مستوى لها في أسبوعين، وفي طريقها لتحقيق ارتفاع شهري رابع على التوالي، مدعومة بالتفاؤل بشأن احتمال خفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة في ديسمبر.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% لـ 4174.15 دولار للاونصة الساعة 1140 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى منذ 14 نوفمبر ، وتستعد لارتفاع اسبوعي بنسبة 2.7%. يتجه المعدن لتسجيل ارتفاع هذا الشهر بنسبة 3.9%.
يميل الذهب، وهو أصل غير مدر للعائد، إلى تحقيق أداء جيد في بيئات أسعار الفائدة المنخفضة. يسعر المتداولون الآن احتمال بنسبة 85% لخفض أسعار الفائدة في ديسمبر، ارتفاعا من 50% في الأسبوع السابق.
عززت تصريحات كبار المسئولين، مثل محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر، ورئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك جون ويليامز، بالاضافة إلى صدور بيانات اقتصادية أمريكية ضعيفة بعد إغلاق الحكومة، التوقعات بأن البنك المركزي سيخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل.
شهد الدولار الأمريكي أسوء أسبوع له منذ أواخر يوليو. ويزيد ضعف الدولار من جاذبية الذهب المسعر بالدولار للمشترين الذين يستخدمون عملات أخرى.
من ناحية اخرى، رفع بنك UBS توقعاته لسعر الفضة بمقدار 5 دولار إلى 8 دولار للأونصة، متوقعا أن يتداول المعدن عند 60 دولار للأونصة في عام 2026.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 53.86 دولار للاونصة وصعد البلاتين 2.3% لـ 1645.60 دولار ، وارتفعت الفضة بنسبة 7.7% والبلاتين 8.8% هذا الاسبوع على التوالي. كما صعد البلاديوم 2.6% لـ 1478.76 دولار ويستعد لمكاسب اسبوعية بنسبة 7.6%.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت يوم الجمعة، حيث أبقى إطالة أمد محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا على ارتفاع المخاطر الجيوسياسية، بينما راقب المتداولون نتائج اجتماع أوبك+ يوم الأحد بحثا عن مؤشرات حول تغييرات محتملة في الانتاج.
ومع ذلك، تجمدت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بعد تعطل نظام التداول في بورصة CME Group.
أفاد المتداولون أنه تم ابلاغهم من CME قبل الساعة 03:00 بتوقيت جرينتش بتوقف التداول بسبب مشكلة تبريد في مراكز بيانات CyrusOne التابعة لها، مما أثر على تداول جميع العقود الاجلة وعقود الخيارات على منصة Globex.
تجمد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي عند 59.08 دولار للبرميل، مرتفعا 43 سنت، أو 0.73%. ولم تسدد أي تسوية يوم الخميس بسبب عطلة عيد الشكر الامريكية.
يتجه كلا العقدين نحو تسجيل خسارة شهرية رابعة على التوالي، وهي أطول سلسلة خسائر منذ عام 2023، حيث أثرت توقعات زيادة المعروض العالمي على الأسعار، على الرغم من ارتفاعها بأكثر من 1% خلال الأسبوع.
دفعت مؤشرات قرب التوصل إلى اتفاق سلام بين أوكرانيا وروسيا أسعار النفط إلى انخفاض حاد في وقت سابق من هذا الأسبوع، لكنها تعافت خلال الجلسات الثلاث الماضية مع استمرار المفاوضات.
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس إن مسودة مقترحات السلام التي ناقشتها الولايات المتحدة وأوكرانيا قد تصبح أساس لاتفاقيات مستقبلية لإنهاء الصراع، ولكن إن لم يحدث ذلك، فإن روسيا ستواصل القتال.
من المرجح أن تبقي أوبك+ على مستويات انتاج النفط دون تغيير في اجتماعاتها يوم الأحد، وأن تتفق على آلية لتقييم الطاقة الانتاجية القصوى للأعضاء ، وفقال لـ مندوبان من المجموعة ومصدر مطلع على محادثات المجموعة لرويترز .
سجل الدولار يوم الجمعة أسوء أداء أسبوعي له منذ أواخر يوليو، حيث عزز المتداولون رهاناتهم لمزيد من التيسير النقدي من الاحتياطي الفيدرالي الشهر المقبل، في حين انخفضت السيولة بسبب عطلة عيد الشكر الأمريكية.
تداول مؤشر الدولار ، الذي يقيس قوة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بارتفاع آخر تداولاته بنسبة 0.1% ليصل إلى 99.624، متعافيا من تراجع استمر خمسة أيام، مما دفعه إلى أسوء خسارة أسبوعية له منذ 21 يوليو.
تشير العقود الاجلة لاموال الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إلى احتمال بنسبة 87% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية المقبل للاحتياطي الفيدرالي في 10 ديسمبر، مقارنة باحتمال بنسبة 39% في الأسبوع السابق.
ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات بمقدار 0.8 نقطة أساس إلى 4.0037%، منتعشة بعد خمسة أيام من التراجع.
استقر اليورو عند 1.1600 دولار ، دون تغيير يذكر حتى الآن في آسيا، حيث صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم الخميس بأن وفدين أوكراني وأمريكي سيجتمعان هذا الأسبوع للتوصل إلى صيغة نوقشت في محادثات جنيف لإنهاء الحرب مع روسيا وتقديم ضمانات أمنية لكييف.
انخفض الاسترليني بنسبة 0.1% إلى 1.323 دولار حتى الآن خلال اليوم، متجها نحو تحقيق أفضل أداء أسبوعي له منذ أوائل أغسطس، بعد أن كشفت وزيرة المالية البريطانية، راشيل ريفز، عن خطط لزيادة الضرائب بمقدار 26 مليار استرليني (34 مليار دولار) يوم الأربعاء.
ردت ريفز يوم الخميس على انتقادات لخطط الانفاق، التي ستمول إنفاق إضافي على الرعاية الاجتماعية من خلال رفع العبء الضريبي للبلاد إلى أعلى مستوى له منذ الحرب العالمية الثانية.