
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
لامس الاسترليني أعلى مستوى جديد له في خمسة أشهر مقابل الدولار الضعيف على نطاق واسع يوم الخميس، مما يضع العملة في طريقها لإنهاء الشهر بمكاسب تزيد عن 1.3%.
الساعة 1019 بتوقيت جرينتش، لم يتغير الاسترليني عند 1.28 دولار بعد أن سجل في وقت سابق 1.2825 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 1 أغسطس.
ينخفض الدولار مع زيادة المتداولين مراهناتهم على أن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي سيخفض أسعار الفائدة في عام 2024 وسط اعتدال التضخم.
ويتباطأ التضخم أيضا في المملكة المتحدة، حيث أظهرت البيانات في وقت سابق من شهر ديسمبر انخفاض مفاجئ في مؤشر أسعار المستهلكين البريطاني لشهر نوفمبر.
أظهرت بيانات يوم 20 ديسمبر انخفاض اسعار المنازل البريطانية في أكتوبر بأكبر قدر منذ عام 2011.
جاءت هذه الأرقام بعد أن أبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة في اجتماعه النهائي للسياسة لعام 2023 في 14 ديسمبر. ويراهن المتداولون في السوق الآن على حوالي 150 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا خلال عام 2024، على الرغم من أنهم يضعون فرصة بنسبة 94% بأن لن يكون هناك تغيير في الاجتماع القادم في 1 فبراير.
استقرت أسعار النفط يوم الخميس، بعد انخفاض حاد في الجلسة السابقة، مع انحسار المخاوف بشأن تعطل الشحن على طول طريق البحر الأحمر حتى مع استمرار تصاعد التوترات في الشرق الأوسط.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 2 سنت إلى 79.75 دولار للبرميل الساعة 0736 بتوقيت جرينتش ، في حين تداولت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بانخفاض 3 سنت إلى 74.08 دولار للبرميل. وانخفضت الأسعار بنحو 2% يوم الأربعاء مع بدء شركات الشحن الكبرى العودة إلى البحر الأحمر.
صرح هيرويوكي كيكوكاوا، رئيس شركة إن إس تريدينج، وهي وحدة تابعة لشركة نيسان: "تراجعت المخاوف بشأن الشحن في البحر الأحمر، لكن استمرار المخاوف بشأن التوترات في الشرق الأوسط، وخاصة بشأن تورط إيران في المنطقة، يجعل من الصعب بيع المزيد".
وأضاف "من المرجح أن تحاول السوق الارتفاع مرة أخرى... ربما في أوائل العام الجديد، أيضا بفضل توقعات بتعافي الطلب على الوقود بفضل التيسير النقدي في الولايات المتحدة وارتفاع الطلب على الكيروسين خلال فصل الشتاء في النصف الشمالي من الكرة الأرضية."
صرحت شركة الشحن الدنمركية ميرسك إنها حددت مواعيد لعشرات من سفن الحاويات للسفر عبر قناة السويس والبحر الأحمر في الأسابيع المقبلة بعد أن دعت إلى وقف مؤقت لتلك المسارات هذا الشهر بعد هجمات شنتها ميليشيا الحوثي اليمنية المدعومة من إيران.
لكن احتمال شن حملة عسكرية إسرائيلية طويلة الأمد في غزة وامتداد الصراع إلى هجمات على السفن في البحر الأحمر لا يزال محرك رئيسي لمعنويات السوق.
توغلت القوات الاسرائيلية في وسط قطاع غزة برا وبحرا وجوا يوم الأربعاء، بعد يوم من تصريح رئيس الأركان الاسرائيلي هرتسي هاليفي للصحفيين أن الحرب ستستمر "لعدة أشهر".
من المقرر أن تصدر الحكومة الأمريكية بيانات مخزونات الوقود يوم الخميس، متأخرة بيوم واحد بسبب عطلة عيد الميلاد يوم الاثنين.
أظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي يوم الأربعاء أن مخزونات الخام ارتفعت 1.84 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 22 ديسمبر، مقابل تقديرات سبعة محللين استطلعت رويترز آراءهم لانخفاض قدره 2.7 مليون برميل.
حظى الدولار بخسائر حادة يوم الخميس ويتجه نحو انخفاض سنوي، في حين وصل الفرنك السويسري إلى أعلى مستوى في تسع سنوات واليورو عند أعلى مستوى في خمسة أشهر وسط توقعات بأن عام 2024 سيشهد تخفيضات كبيرة في أسعار الفائدة.
ومع اقتراب العام من نهايته، من المتوقع أن تكون هناك سيولة ضئيلة وتحركات محدودة حتى العام الجديد.
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، إلى أدنى مستوى جديد في خمسة أشهر عند 100.76. ويتجه المؤشر نحو الانخفاض بنسبة 2.6% هذا العام، لينهي عامين متتاليين من المكاسب القوية.
يظل تركيز المستثمرين على توقيت تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي، مع تسعير الأسواق فرصة بنسبة 88% للخفض في مارس 2024 . تشير العقود الآجلة إلى أكثر من 150 نقطة أساس من التيسير الفيدرالي في العام المقبل.
بينما اتخذ الاحتياطي الفيدرالي موقف ميسر بشكل غير متوقع في اجتماعه في ديسمبر، مما فتح الباب أمام خفض أسعار الفائدة في العام المقبل، احتفظت البنوك المركزية الكبرى الأخرى، بما في ذلك البنك المركزي الأوروبي، بموقفها المتمثل في الحاجة إلى إبقاء أسعار الفائدة أعلى لفترة أطول.
على الرغم من ذلك، لا تزال الأسواق تسعر ما يصل إلى 165 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي في العام المقبل.
سجل اليورو في أحدث تعاملات 1.1117 دولار، بعد أن لامس ذروة جديدة في خمسة أشهر عند 1.11225 دولار في وقت سابق من الجلسة. واتجهت العملة الموحدة لتحقيق مكاسب سنوية بنسبة 3.7%، وهو أقوى أداء لها منذ عام 2020.
وارتفع الفرنك السويسري إلى 0.8395 دولار ، وهو أقوى مستوى له مقابل الدولار منذ يناير 2015، عندما توقف البنك الوطني السويسري عن سياسته المتمثلة في وضع حد أدنى لسعر الصرف مقابل اليورو.
في الوقت ذاته ، ارتفع الاسترليني إلى 1.2816 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ 10 أغسطس. ويتجه الاسترليني لتحقيق مكاسب بنسبة 6% خلال العام، وهو أقوى أداء له منذ عام 2017.
يتوقع المستثمرون أن بنك إنجلترا لن يكون قادر على خفض أسعار الفائدة مثل الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي، نظرا لارتفاع التضخم في المملكة المتحدة.
وقد أدى ذلك إلى اتساع الفجوة بين عوائد السندات البريطانية وتلك الموجودة في الولايات المتحدة وأوروبا، مما يجعلها تبدو أكثر جاذبية ويعزز الاسترليني.
في آسيا، ارتفع الين الياباني بنسبة 0.52% إلى 141.09 للدولار، ليقترب من أعلى مستوى في خمسة أشهر عند 140.95 الذي لامسه في وقت سابق من هذا الشهر.
ارتفعت العملة الآسيوية بنسبة 4% مقابل الدولار في ديسمبر، متجهة نحو تحقيق مكاسب للشهر الثاني على التوالي وسط توقعات متزايدة بأن بنك اليابان قد يبتعد قريبا عن سياسته النقدية شديدة التيسير.
قفزت أسعار الذهب إلى أعلى مستوياتها في أكثر من ثلاثة أسابيع يوم الخميس، مع تسجيل الدولار الأمريكي وعوائد السندات أدنى مستوياتها في عدة أشهر وسط تزايد الرهانات على خفض أسعار الفائدة الأمريكية في مارس المقبل.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.4% عند 2084.89 دولار للاونصة الساعة 0615 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى منذ ما سجله في 4 ديسمبر عند 2135.40 دولار. وبدا أنه سيحقق أفضل عام له منذ ثلاثة أعوام بمكاسب قدرها 14%.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% إلى 2095.20 دولار.
تعززت الرهانات على خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بعد بيانات التضخم الباردة، حيث يشير المتداولون الآن إلى احتمال بنسبة 88% لتخفيف السياسة في مارس.
يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
في الوقت ذاته، انخفض مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في خمسة أشهر وكان متجه لأسوأ عام له منذ عام 2020، في حين ظلت عوائد السندات القياسية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها منذ يوليو، مما عزز جاذبية الذهب.
يترقب المشاركون في السوق الآن بيانات طلبات اعانة البطالة الأمريكية، المقرر صدورها في الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، لمزيد من الدلائل على السياسة النقدية.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 24.38 دولار للاونصة وتستعد لانهاء العام بارتفاع بنسبة 1.5%.
استقر البلاتين بالقرب من اعلى مستوياته في 6 اشهر عند 996.56 دولار. وارتفع البلاديوم 0.4% لـ 1158.33 دولار ، لمنه في طريه لاكبر انخفاض سنوي منذ 2008.
الأجندة الأسبوعية
الخميس 28/12/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
3:30 | امريكا | طلبات اعانة البطالة | 205 الف | 211 الف | 218 الف |
3:30 | امريكا | الميزان التجاري في السلع | -89.6 مليار | -88.4 مليار | -90.3 مليار |
5:00 | امريكا | مبيعات المنازل المؤجلة | -1.5% | 1.1% | 0.0% |
5:00 | امريكا | مخزونات النفط الخام | 2.9 مليون برميل |
تغير الاسترليني تغير طفيف في تعاملات ضعيفة يوم الأربعاء لكنه ظل في طريقه ليكون أحد أفضل العملات أداءا في عام 2023.
انخفض الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.06% إلى 1.2716 دولار، متراجعا عن أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 1.279 دولار الذي لامسه في وقت سابق من ديسمبر.
كما انخفض أيضا بشكل طفيف مقابل اليورو، حيث ارتفعت العملة الموحدة بنسبة 0.22% إلى 86.95 بنس.
قفز الاسترليني أكثر من 4% مقابل الدولار خلال الأشهر الثلاثة الماضية، و في طريقه لإنهاء العام بارتفاع حوالي 5%. ويقارن ذلك بارتفاع اليورو بنسبة 3% وانخفاض الين الياباني بنسبة 8.5%.
يتوقع المستثمرون أن بنك إنجلترا لن يتمكن من خفض أسعار الفائدة بنفس القدر الذي يفعله الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي، نظرا لارتفاع التضخم في المملكة المتحدة.
وقد أدى ذلك إلى اتساع الفجوة بين عوائد السندات البريطانية وتلك الموجودة في الولايات المتحدة وأوروبا، مما يجعلها تبدو أكثر جاذبية ويعزز الاسترليني.
يتوقع المتداولون الآن أكثر من 140 نقطة أساس من تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا في عام 2024، مقارنة بأكثر من 160 و150 من البنك المركزي الأوروبي وبنك الاحتياطي الفيدرالي على التوالي.
انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بأقل من 0.1% يوم الأربعاء إلى 101.42.
كانت أحجام التداول ضعيفة ، حيث لا يزال العديد من المشاركين في السوق في عطلة لقضاء العطلات ولم يتم تحديد موعد لإصدار بيانات اقتصادية.
ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن إتش كيه) يوم الأربعاء أن محافظ بنك اليابان كازو أويدا قال إنه ليس في عجلة من أمره لتفكيك السياسة النقدية شديدة التيسير، حيث أن خطر التضخم يتجاوز 2% ويتسارع بشكل ضئيل.
ونقل عن أويدا قوله عندما سئل عن فرصة تغيير السياسة في يناير إن هناك فرصة أن يحصل بنك اليابان على "الكثير من المعلومات" من اجتماع مديري الفروع الإقليمية للبنك في منتصف يناير.
وقال أويدا في مقابلة أجريت يوم الثلاثاء: "في الوقت الحالي، لا أعتقد أن فرصة حدوث ذلك كبيرة".
استقرت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد المكاسب القوية التي حققتها في اليوم السابق حيث يراقب المستثمرون تطورات البحر الأحمر، مع استئناف بعض شركات الشحن الكبرى المرور عبر الطريق التجاري على الرغم من الهجمات المستمرة والتوترات الأوسع في الشرق الأوسط.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 17 سنت أو 0.21% إلى 80.90 دولار للبرميل الساعة 0940 بتوقيت جرينتش. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الامريكي 34 سنت أو 0.45% إلى 75.23 دولار للبرميل.
واستقر الخامان القياسيان مرتفعين أكثر من 2% في الجلسة السابقة إذ أثارت هجمات جديدة على سفن في البحر الأحمر مخاوف من تعطل حركة الشحن، مع مزيد من الدعم للأسعار من آمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية الذي قد يعزز النمو الاقتصادي ويغذي الطلب.
على الرغم من الهجمات التي شنتها ميليشيا الحوثي اليمنية المدعومة من إيران، استأنفت شركات الشحن الكبرى مثل ميرسك و سي ام ايه الفرنسية المرور عبر البحر الأحمر بعد نشر قوة عمل متعددة الجنسيات في المنطقة.
صرح رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي للصحفيين يوم الثلاثاء إن الحرب في غزة ستستمر "لعدة أشهر".
من ناحية اخرى ، صرحت مصادر لرويترز إن تحميلات النفط في ميناء نوفوروسيسك الروسي على البحر الأسود توقفت بسبب عاصفة يوم الأربعاء.
أظهر استطلاع أولي أجرته رويترز يوم الثلاثاء أنه من المتوقع أن تنخفض مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 2.6 مليون برميل الأسبوع الماضي بينما من المرجح أن ترتفع مخزونات نواتج التقطير والبنزين.
ومن المتوقع صدور تقارير المخزونات من معهد البترول الأمريكي وإدارة معلومات الطاقة يومي الأربعاء والخميس على التوالي، أي بعد يوم من الموعد المعتاد لكلا التقريرين بسبب عطلة عيد الميلاد.
ظل الدولار تحت ضغط يوم الأربعاء واقترب اليورو من أعلى مستوى في أربعة أشهر، مع هيمنة توقعات خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة قريبا، في ظل تدفقات هزيلة في نهاية العام أبقت على التحركات محدودة.
ومع خروج العديد من المتداولين لقضاء العطلات، فمن المرجح أن تكون أحجام التداول ضعيفة حتى العام الجديد.
تداول مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، عند 101.47، أي بالقرب من أدنى مستوى في خمسة أشهر عند 101.42 الذي لامسه الأسبوع الماضي. يتجه المؤشر نحو الانخفاض بنسبة 1.9% في عام 2023 بعد عامين متتاليين من المكاسب القوية، مدفوعا أولا بالتوقعات ثم الرفع الفعلي لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي لمحاربة التضخم.
كان الضعف الأخير في الدولار - حيث من المقرر أن يسجل المؤشر خسائر للشهر الثاني على التوالي - نتيجة لتوقع الأسواق تخفيضات أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل، مما يؤثر على جاذبية الدولار.
تسعر الأسواق الآن فرصة بنسبة 79% لخفض أسعار الفائدة بدءا من مارس 2024، مع تسعير أكثر من 150 نقطة أساس من التخفيضات للعام المقبل.
البيانات التي تظهر تباطؤ التضخم شجعت الرهانات على التخفيف في العام المقبل.
انخفض اليورو 0.04% إلى 1.10385 دولار، بعد أن لامس أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 1.1045 دولار يوم الثلاثاء. وارتفعت العملة الموحدة نحو 3% هذا العام وفي طريقها لتحقيق مكاسب للشهر الثالث على التوالي.
وتراجع الين الياباني بنسبة 0.14% إلى 142.58 للدولار ويتجه نحو الانخفاض بنسبة 8% هذا العام على الرغم من أن العملة الآسيوية شهدت نوبة من القوة في الأسابيع الأخيرة حيث يراهن المتعاملون على أن بنك اليابان سيخرج قريبا من سياسته شديدة التيسير.
أظهر ملخص للآراء في اجتماع البنك المركزي يومي 18 و19 ديسمبر أن صناع السياسة في بنك اليابان رأوا الحاجة إلى الحفاظ على سياسته النقدية شديدة التيسير في الوقت الحالي، حيث دعا البعض إلى مناقشة أعمق حول الخروج المستقبلي من التحفيز الضخم.