Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفع التضخم البريطاني بأكثر من المتوقع ليسجل أعلى مستوى في عشرة أشهر عند 3% في يناير ومن المرجح أن يرتفع أكثر قريبا، مما يختبر ثقة بنك إنجلترا في أن ضغوط الأسعار تسير في مسار هبوطي على المدى الأطول.

كان خبراء الاقتصاد الذين استطلعت آراءهم رويترز توقعوا قراءة التضخم الرئيسي عند 2.8%، مرتفعا من معدل ديسمبر البالغ 2.5% بسبب عوامل بما في ذلك زيادة سقف أجرة الحافلات والضريبة على رسوم المدارس الخاصة من قبل حكومة رئيس الوزراء كير ستارمر.

كان بنك إنجلترا قد توقع أيضا معدل تضخم في يناير بنسبة 2.8%.

يتوقع البنك المركزي أن يبلغ تضخم أسعار المستهلكين ذروته عند 3.7% في الربع الثالث من هذا العام، مدفوعا في الغالب بتكاليف الطاقة المرتفعة والتعريفات المنظمة لبنود مثل إمدادات المياه المنزلية.

لكن المحافظ أندرو بيلي وزملاؤه يقولون إن التباطؤ في سوق العمل من المرجح أن يكبح جماح مطالب الأجور المرتفعة هذا العام بعد تسارعها في أواخر عام 2024، مما يحد من خطر تراكم ضغوط التضخم.

ارتفع الاسترليني بعد نشر الأرقام قبل أن يستقر سريعا عند مستواه قبل النشر.

وقال مكتب الاحصاءات الوطنية إن التضخم في قطاع الخدمات ــ وهو مقياس رئيسي لضغوط الأسعار بالنسبة للبنك المركزي ــ سجل 5% في يناير مقارنة مع 4.4% في ديسمبر. وكان خبراء الاقتصاد الذين استطلعت آراءهم رويترز وبنك إنجلترا توقعوا أن يرتفع التضخم بنحو 5.2%.

وارتفع التضخم الأساسي، الذي يستبعد أسعار الطاقة والغذاء والكحول والتبغ، إلى 3.7% من 3.2%. وكان استطلاع رويترز قد أشار إلى قراءة 3.7%.

 

ارتفع الاسترليني يوم الأربعاء، بعد بيانات أظهرت ارتفاع معدل التضخم الاستهلاكي في المملكة المتحدة بشكل أسرع من المتوقع في يناير، مما أضعف الحجة لصالح بنك انجلترا لخفض أسعار الفائدة مرتين أخريين هذا العام.

وقال مكتب الاحصاءات الوطنية إن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بمعدل سنوي بلغ 3% في يناير، متجاوزا التوقعات بارتفاع بنسبة 2.8%. وارتفع معدل التضخم في قطاع الخدمات، الذي أشار إليه بنك إنجلترا باعتباره عقبة، بمعدل 5%، من 4.4% في ديسمبر، لكنه جاء أقل من التوقعات بارتفاع بنسبة 5.2%.

ارتفع الاسترليني بعد الأرقام، لكنه تراجع بسرعة إلى حيث كان قبل البيانات. الساعة 0718 بتوقيت جرينتش، ارتفع بنسبة 0.05% إلى 1.262 دولار.

استقر الاسترليني مقابل اليورو عند 82.86 بنس، وهو نفس مستواه قبل تقرير التضخم.

انخفضت أسعار الذهب يوم الأربعاء، مع قيام المستثمرين بجني الأرباح بعد ارتفاعات قياسية مؤخرا، كما ينتظرون محادثات السلام بعد موافقة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إجراء المزيد من المناقشات مع روسيا بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا.

هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2930.38 دولار للاونصة الساعة 0531 بتوقيت جرينتش ، لكنها أقل بنحو 12 دولار فقط من أعلى مستوياتها على الاطلاق عند 2942.70 دولار الذي سجلته الأسبوع الماضي.

وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% إلى 2947.30 دولار.

صرحت إدارة ترامب يوم الثلاثاء إنها وافقت على إجراء المزيد من المحادثات مع روسيا بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا بعد انتهاء محادثات السلام الأولية بين روسيا وأوكرانيا دون وجود كييف أو أوروبا على الطاولة.

يُنظر إلى المعدن باعتباره تحوط تقليدي ضد ارتفاع التضخم وعدم اليقين الجيوسياسي.

ينتظر السوق الآن محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في يناير المقرر في وقت لاحق اليوم للحصول على أدلة حول مسار أسعار الفائدة للبنك المركزي الأمريكي هذا العام وسط عدم اليقين بشأن تأثير سياسات إدارة ترامب التجارية على الاقتصاد.

صرح ترامب يوم الثلاثاء إنه يعتزم فرض رسوم جمركية على السيارات "في حدود 25%" ورسوم مماثلة على واردات أشباه الموصلات والأدوية.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 32.73 دولار للاونصة. وهبط البلاتين 1.2% لـ 975.40 دولار وتداول البلاديوم بانخفاض حوالي 1% عند 976.84 دولار.

 

 

ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء وسط مخاوف من انقطاع إمدادات النفط في الولايات المتحدة وروسيا، في حين تترقب الأسواق وضوح بشأن محادثات السلام في أوكرانيا.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت أو 0.2% إلى 75.98 دولار للبرميل الساعة 0450 بتوقيت جرينتش، وربما تكون في طريقها لليوم الثالث من المكاسب.

ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر مارس 16 سنت أو 0.2% إلى 72.01 دولار، بارتفاع 1.8% عن إغلاق يوم الجمعة بعد عدم تسويتها يوم الاثنين بسبب عطلة يوم الرؤساء.

صرحت روسيا إن تدفقات النفط عبر كونسورتيوم خط أنابيب بحر قزوين ، وهو طريق رئيسي لصادرات الخام من كازاخستان، انخفضت بنسبة 30% -40% يوم الثلاثاء بعد هجوم بطائرة بدون طيار أوكرانية على محطة ضخ.

في الوقت ذاته، هدد الطقس البارد إمدادات النفط الأمريكية، حيث قدرت هيئة خط أنابيب داكوتا الشمالية أن الإنتاج في الولاية الثالثة المنتجة في البلاد سينخفض ​​بما يصل إلى 150 ألف برميل يوميا.

صرحت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء إنها وافقت على إجراء المزيد من المحادثات مع روسيا بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. يمكن أن يخفف الاتفاق أو يساعد في إزالة العقوبات التي عطلت تدفقات شحنات النفط الروسية.

قال محللون في جولدمان ساكس إن اتفاق السلام المحتمل بين أوكرانيا وروسيا وتخفيف العقوبات المرتبطة به على روسيا من غير المرجح أن يزيد بشكل كبير من تدفقات النفط الروسية.

وقالوا في تقرير "نعتقد أن إنتاج روسيا من النفط الخام مقيد بهدف إنتاج أوبك+ البالغ 9 مليون برميل يوميا وليس العقوبات الحالية، التي تؤثر على الوجهة ولكن ليس على حجم صادرات النفط".

صرح مسئولون يوم الثلاثاء إن إسرائيل وحماس ستبدآن أيضا مفاوضات غير مباشرة بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.

ومع ذلك، قال ترامب يوم الثلاثاء إنه ينوي فرض رسوم جمركية على السيارات "في حدود 25%" ورسوم مماثلة على واردات أشباه الموصلات والأدوية. يمكن أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى رفع أسعار المنتجات الاستهلاكية وإضعاف الاقتصاد وتقليل الطلب على الوقود.

 

واصلت أسعار الذهب مكاسبها يوم الثلاثاء، مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن خطط الرئيس الامريكي دونالد ترمب للرسوم الجمركية في الهيمنة على معنويات السوق، مما دفع الطلب على الملاذ الآمن وسط مخاوف من حرب تجارية عالمية محتملة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 2914.75 دولار للاونصة الساعة 0537 بتوقيت جرينتش. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.9% لـ 2927.90 دولار.

منذ تنصيبه الشهر الماضي، فرض ترامب تعريفات جمركية بنسبة 10% على الواردات الصينية، وأعلن وأرجأ فرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على السلع من المكسيك والواردات غير المرتبطة بالطاقة من كندا، وحدد موعد لفرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب والألمنيوم، ويخطط لفرض تعريفات متبادلة على جميع الدول التي تفرض ضرائب على الواردات الأمريكية.

رفعت جولدمان ساكس توقعاتها لسعر الذهب إلى 3100 دولار للاونصة بحلول نهاية عام 2025 من 2890 دولار للاونصة بسبب ارتفاع الطلب من البنوك المركزية.

يُنظر إلى المعدن، الذي بلغ ذروة قياسية عند 2942.70 دولار في 11 فبراير، على أنه تحوط تقليدي ضد ارتفاع التضخم وعدم اليقين الاقتصادي.

مع استمرار المتداولين في مراقبة التعريفات الجمركية، يتحول تركيزهم الآن إلى محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في يناير، والمقرر صدوره يوم الأربعاء، للحصول على أدلة حول كيفية نظر صناع السياسات إلى المخاطر المتزايدة لحرب تجارية أوسع نطاقا على الاقتصاد.

صرحت ميشيل بومان يوم الاثنين إنها تريد زيادة الاقتناع بأن التضخم سوف يتراجع بشكل أكبر هذا العام قبل خفض أسعار الفائدة مرة أخرى، خاصة في ضوء عدم اليقين بشأن التجارة الجديدة والسياسات الأخرى.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.1% لـ 32.42 دولار للاونصة. وارتفع البلاتين 0.7% لـ 982.39 دولار ، وقفز البلاديوم 1.9% لـ 981.03 دولار.

ارتفعت أسعار خام برنت يوم الثلاثاء لتضيف إلى المكاسب التي حققتها في الجلسة السابقة بعد هجوم بطائرة بدون طيار على محطة ضخ لخط أنابيب النفط في روسيا مما أدى إلى تقليص التدفقات من كازاخستان، لكن المكاسب كانت محدودة بسبب احتمالات ارتفاع الامدادات قريبا.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 15 سنت أو 0.2% إلى 75.37 دولار للبرميل الساعة 0454 بتوقيت جرينتش.

صعدت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 67 سنت عن إغلاق يوم الجمعة عند 71.41 دولار للبرميل. لم يكن هناك تسوية لخام غرب تكساس الوسيط يوم الاثنين بسبب عطلة يوم الرؤساء في الولايات المتحدة.

لا يفكر منتجو أوبك+ في تأجيل سلسلة من الزيادات الشهرية في إمدادات النفط المقرر أن تبدأ في أبريل، وفقا لتقرير إعلامي روسي رسمي.

في ديسمبر، أرجأت أوبك خطة لبدء زيادة الإنتاج إلى أبريل، بسبب ضعف الطلب وارتفاع الامدادات خارج المجموعة.

كانت الأسواق تنتظر أيضا لمعرفة ما إذا كانت محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا ستؤتي ثمارها، حيث يجتمع مسئولون أمريكيون وروس لإجراء محادثات في المملكة العربية السعودية في وقت لاحق يوم الثلاثاء.

ارتفعت عوائد سندات الحكومية في منطقة اليورو يوم الاثنين بينما كانت الأسواق تراقب التطورات السياسية حول اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا.

سيستضيف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زعماء أوروبيين، بما في ذلك رئيس الوزراء البريطاني يوم الاثنين لحضور قمة طارئة بشأن حرب أوكرانيا.

قال مبعوث دونالد ترامب إلى أوكرانيا يوم السبت إن أوروبا لن يكون لها مقعد على الطاولة في محادثات السلام في أوكرانيا.

ارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المعيار القياسي لكتلة منطقة اليورو، إلى أعلى مستوى لها منذ 31 يناير، مرتفعة بمقدار 7 نقاط أساس عند 2.493%.

تتحرك العوائد عكسيا مع الأسعار.

لامست عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات أعلى مستوى لها منذ 31 يناير عند 3.599%. مرتفعة بمقدار 7 نقاط أساس عند 3.591%.

وارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل عامين ، وهي الأكثر حساسية لتوقعات أسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي، 3 نقاط أساس إلى 2.14%.