Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفعت اسعار الذهب يوم الاثنين ، حيث سعى المستثمرون لغطاء الملاذ الامن من مخاطر التضخم والمخاوف بشأن الخلاف بين روسيا وأوكرانيا ، بينما تنتظر الأسواق إشارات على رفع أسعار الفائدة من اجتماع السياسة الفيدرالية هذا الأسبوع.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1837.91 دولار للاونصة الساعة 0723 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجل للذهب الامريكي بنسبة 0.3% عند 1836.60 دولار.

صرح جيجار تريفيدي ، محلل السلع لدى أناند راثي ومقرها مومباي ، "السوق تترقب بيانات (اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة). النفط الخام آخذ في الازدياد ، لذا من المتوقع أن يرتفع التضخم وهو ما يدعم أسعار الذهب".

سيشدد الاحتياطي الفيدرالي سياسته النقدية بوتيرة اسرع من المتوقع قبل شهر لكبح التضخم المرتفع باستمرار ، والذي يعتبره الاقتصاديون الذين استطلعت رويترز آراءهم الآن أكبر تهديد للاقتصاد الأمريكي خلال العام المقبل.

من المقرر ان يجتمع الاحتياطي الفيدرالي يومي 25-26 يناير.

يُنظر إلى الذهب عموما على أنه اداة تحوط من التضخم ، لكنه شديد الحساسية لارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية ، وهو ما يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر فائدة.

تراجعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوم يوم الجمعة ، وهو ما يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

صرح أفتار ساندو المحلل في شركة فيليب فيوتشرز في مذكرة إن المستثمرين سعوا للحصول على غطاء من مخاوف بشأن تمديد محتمل للعقوبات الأمريكية أو إجراءات جديدة للاتحاد الأوروبي إذا هاجمت روسيا أوكرانيا.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب المقاومة عند 1850 دولار للاونصة ، وكسر فوق هذا المستوى ربما يقود لمكاسب في نطاق 1860 دولار لـ 1872 دولار.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 24.09 دولار للاونصة. واستقر البلاديوم عند 2109.29 دولار وارتفع البلاتين بنسبة 0.1% لـ 1030.24 دولار.

 

تراجعت الاسهم الاسيوية يوم الاثنين حيث يستعد المستثمرون لاجتماع الاحتياطي الفيدرالي والذي من المتوقع ان يؤكد فيه البنك قريبا على بداية تقليص سيولته الضخمة التي أدت لزيادة معدلات النمو في السنوات الاخيرة.

بالاضافة للحذر من مخاوف بشأن هجوم روسي محتمل على أوكرانيا مع قيام وزارة الخارجية الأمريكية بسحب أفراد عائلات موظفي سفارتها في كييف.

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الرئيس جو بايدن يدرس إرسال آلاف القوات الأمريكية إلى حلفاء الناتو في أوروبا إلى جانب السفن الحربية والطائرات

تراجع مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.7%  ومؤشر نيكاي الياباني بنسبة 0.1%. ارتفع مؤشر الأسهم القيادية الصينية CSI300  بنسبة 0.4% ، ربما مدعوما بالتيسير الأخير في السياسة من قبل بكين.

في أوروبا ، انخفضت العقود الاجلة ليورو ستوكس 50 بنسبة 0.4% ، في حين تراجعت العقود الاجلة لفوتسي بنسبة 0.2%.

لكن العقود الآجلة في وول ستريت انتعشت بعد انخفاض الأسبوع الماضي ، مع ارتفاع مؤشر العقود الاجلة لاس اند بي 500 بنسبة 0.7% والعقود الآجلة لناسداك بنسبة 0.8%.

الأسواق القلقة الآن تسعر فرصة صغيرة أن يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة هذا الأسبوع ، على الرغم من أن التوقعات السائدة هي التحرك الأول إلى 0.25% في مارس وثلاثة أخرى إلى 1% بحلول نهاية العام.

من المقرر صدور القراءة الأولى للناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة هذا الأسبوع ، ومن المتوقع أن تظهر نمو بمعدل سنوي يبلغ 5.4%.

ارتفعت السندات الامريكية أواخر الأسبوع الماضي ، لا تزال عوائد السندات لأجل 10 سنوات مرتفعة بمقدار 22 نقطة أساس عن الشهر حتى الآن عند 1.77% وليست بعيدة عن المستويات التي شوهدت آخر مرة في أوائل عام 2020.

وقدم هذا الارتفاع دعم بشكل عام للدولار الأمريكي ، الذي ارتفع بنسبة 0.5% الأسبوع الماضي واستقر مؤخرا عند 85.647. واستقر اليورو عند 1.1324 دولار ، بعد أن فشل في الحفاظ على الارتفاع الأخير بالقرب من 1.1500 دولار

يميل الين الياباني للاستفادة من تدفقات الملاذات الامنه مع انهيار الاسهم ، وهو ما ابقى الدولار عند 113.84 .

وارتفع الذهب عند 1836 دولار للاونصة ، بعد ان سجل اعلى مستوى في 6 اسابيع عند 1842 دولار الاسبوع الماضي.

ارتفعت أسعار النفط مرة أخرى بعد أن صعدت على مدى خمسة أسابيع متتالية إلى أعلى مستوياتها في سبع سنوات وسط توقعات بأن الطلب سيظل قوي والإمدادات محدودة.

ارتفع خام برنت 83 سنت إلى 88.72 دولار للبرميل ، في حين زاد الخام الأمريكي 77 سنت إلى 85.91 دولار.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الاثنين 24/1/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
11:00 منطقة اليورو مؤشر نشاط التصنيع 58 57.6  59
11:00 منطقة اليورو مؤشر نشاط الخدمات 53.1 51.9  51.2
11:30 بريطانيا مؤشر نشاط التصنيع 57.9 57.7 56.9 
11:30 بريطانيا مؤشر نشاط الخدمات 53.1 53.9  53.3
4:45 امريكا مؤشر ماركت لنشاط التصنيع 57.7 56.9 55.0 
4:45 امريكا مؤشر ماركت لنشاط الخدمات 57.6 54.9  50.9

 

صرحت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة يوم الجمعة إنها حددت سلالة فرعية من متحور أوميكرون المهيمن والقابل للانتقال بشكل كبير باعتبارها متحور قيد التحقيق.

يتم التحقيق في BA.2 ، التي لا تحتوي على الطفرة المحددة التي شوهدت مع أوميكرون والتي يمكن استخدامها كبديل لتمييزها بسهولة عن دلتا ، ولكن لم يتم تصنيفها على أنها متحور مثير للقلق.

صرحت الدكتورة ميرا تشاند ، المديرة في UKHSA ، "من طبيعة الفيروسات أن تتطور وتتحول ، لذلك من المتوقع أن نستمر في رؤية متحورات جديدة تظهر".

" المراقبة الجينية المستمرة لنا تسمح باكتشافهم وتقييم ما إذا كانت مهمة."

 

صرح محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا يوم الجمعة إن البنك المركزي سيضطر إلى مواصلة سياسة نقدية "ميسرة للغاية" في الوقت الحالي على عكس نظرائه في الولايات المتحدة وأوروبا.

وقال كورودا في ندوة على الإنترنت استضافها المنتدى الاقتصادي العالمي "لسنا خائفين من التضخم لأن التضخم (في اليابان) منخفض للغاية". وقال "سنواصل سياستنا النقدية التوسعية على عكس دول مجموعة السبع".

 

 

صرحت كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي الأوروبي يوم الجمعة  ، إن طلبات اجور منطقة اليورو لا تزال متواضعة بما يكفي لدعم توقعات البنك المركزي الأوروبي بأن التضخم سينخفض هذا العام من أعلى مستوى قياسي له حاليا.

وفي حديثها أمام لجنة المنتدى الاقتصادي العالمي ، صرحت لاجارد إنه من المتوقع أن تستقر أسعار الطاقة في عام 2022 ، كما يمكن أن تتراجع الاختناقات الصناعية ، التي أدت أيضا إلى ارتفاع الأسعار.

سجل معدل التضخم في منطقة اليورو 5% في ديسمبر ، أي أكثر من ضعف هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2% ، لكن البنك يرى أنه سيعود إلى ما دون 2% بحلول الربع الرابع.

 

الدولار في طريقه لافضل اسبوع في شهر مقابل منافسيه الرئيسين يوم الجمعة ، حيث حافظت عملة الاحتياطي العالمي على قوتها وسط عمليات بيع للاصول ذات المخاطرة عبر الاسواق.

توترت معنويات المستثمرين في الأيام الأخيرة بسبب ضعف البيانات الاقتصادية وتفشي التضخم والمخاوف بشأن وتيرة تشديد سياسة الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

انخفضت أسواق الأسهم في أوروبا يوم الجمعة ، في أعقاب الاتجاه المحدد في آسيا وفي وول ستريت خلال الليل.

انخفض مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسيين رئيسيين - بنسبة 0.1% خلال اليوم لـ 95.691 ولكنه في طريقه لتحقيق مكاسب أسبوعية بنسبة 0.5% ، وهو أفضل أداء له منذ منتصف ديسمبر.

العملات التي يُنظر إليها على أنها رهانات أكثر خطورة ، بما في ذلك الدولارين الأسترالي والنيوزيلندي ، فقدت قوتها ، في حين تعززت العملات التي يُنظر إليها على أنها ملاذات آمنة مثل الين الياباني والفرنك السويسري.

في العملات المشفرة ، تراجعت البيتكوين ايضا ، حيث انخفضت بنسبة 6% لـ 38250 دولار – وهو ادنى مستوى منذ اغسطس.

أضاف ضعف مبيعات التجزئة في بريطانيا إلى التدفق الأخير للبيانات الاقتصادية الأضعف. تراجعت المبيعات بنسبة 3.7%  في ديسمبر حيث قام المستهلكون بالكثير من التسوق في عيد الميلاد في وقت سابق وظل الكثيرون في المنزل بسبب متحور أوميكرون.

انخفض الاسترليني ربع بالمئه مقابل الدولار لـ 1.35570 دولار ، وانخفض بأكثر من 0.5% مقابل اليورو عند 83.61 بنس لليورو.

تراجع الدولار يوم الجمعة مع تراجع عوائد السندات الأمريكية بعد الارتفاع الحاد الأخير الذي غذته التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيشدد السياسة النقدية بوتيرة أسرع مما كان متوقع.

تسعر الأسواق ما يصل إلى أربع زيادات في أسعار الفائدة هذا العام ، بدءا من مارس وتتوقع أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تقليص ميزانيته العمومية التي تزيد عن 8 تريليون دولار في غضون أشهر. يجتمع البنك المركزي الأمريكي الأسبوع المقبل لتحديد الجدول الزمني لتشديد السياسة.

 

نقلت وكالة أنباء انترفاكس عن نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف قوله يوم الجمعة إن موسكو تتوقع تلقي رد كتابي من واشنطن على مطالبها بشأن الضمانات الأمنية الأسبوع المقبل.

وقال ريابكوف إن روسيا ألقت باللوم على الولايات المتحدة في حقيقة أن العلاقات الثنائية كانت قريبة من "خط حرج خطير" لكنها تأمل في إقناع واشنطن بتغيير نهجها.

ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ووزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين في جنيف وسط مخاوف غربية من احتمال غزو روسيا لجارتها أوكرانيا. وتنفي روسيا التخطيط لشن هجوم ، لكنها تقول إنها قد تتخذ عمل عسكري غير محدد إذا لم يتم تلبية قائمة المطالب ، بما في ذلك تعهد الناتو بعدم قبول أوكرانيا أبدا.

 

من المقرر أن يلتقي كبار الدبلوماسيين من روسيا والولايات المتحدة في سويسرا يوم الجمعة لمناقشة التوترات المتصاعدة بشأن أوكرانيا بعد سلسلة من الاجتماعات بين مسؤولين من الجانبين الأسبوع الماضي لم تسفرعن أي تقدم.

وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكين إلى جنيف لإجراء محادثات مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف بعد زيارة قصيرة لأوروبا لدعم التزامات حلفاء الولايات المتحدة بفرض عقوبات على روسيا إذا مضت قدما في غزو أوكرانيا.

تعقدت آمال واشنطن في بناء جبهة موحدة معارضة لموسكو بسبب تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن في مؤتمر صحفي يوم الأربعاء وتوقع فيه أن روسيا "ستتحرك" بشأن أوكرانيا وقال إن موسكو ستدفع ثمنا باهظا.

حشدت روسيا عشرات الآلاف من القوات على حدودها مع أوكرانيا ، وتخشى الدول الغربية أن موسكو تخطط لشن هجوم جديد على دولة غزتها في 2014 لضم شبه جزيرة القرم. وتنفي روسيا أنها تخطط لشن هجوم ، لكنها تقول إنها قد تتخذ عمل عسكري غير محدد إذا لم تتم تلبية قائمة المطالب ، بما في ذلك تعهد من الناتو بعدم قبول أوكرانيا أبدا.

وردا على سؤال عن تعليقات بايدن ، قال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف إن روسيا تتلقى تحذيرات مماثلة منذ شهر على الأقل.

وصرح بيسكوف "نعتقد أنهم لا يساهمون بأي حال من الأحوال في نزع فتيل التوتر الذي نشأ الآن في أوروبا ، علاوة على ذلك ، يمكن أن يساهموا في زعزعة استقرار الوضع".

في كييف ، سعى بلينكين يوم الأربعاء لطمأنة أوكرانيا بالدعم الأمريكي. وقال بلينكين قبل اجتماعه مع مسؤولين ألمان وفرنسيين وبريطانيين في برلين يوم الخميس إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يأمر بغزو وشيك.

كما التقى نائب بلينكن ، ويندي شيرمان ، ونائب لافروف ، سيرجي ريابكوف ، في جنيف الأسبوع الماضي ، حيث طرح الجانبان مواقف تبدو غير قابلة للتوفيق.

وتريد روسيا أن يتعهد الناتو بعدم قبول أوكرانيا كعضو ووقف توسعها باتجاه الشرق. وقد رفض التحالف بقيادة الولايات المتحدة ذلك.

وقلل مسئولون أمريكيون من شأن الآمال في تحقيق نتائج ملموسة لاجتماع الجمعة.

قال بلينكين ، الذي نادى مرارا وتكرارا ما أسماه "معلومات مضللة" روسية تهدف إلى زعزعة استقرار أوكرانيا ، يوم الخميس إن الجهود الدبلوماسية هذا الأسبوع تعني أنه يمكن أن يمثل وجهة نظر مشتركة للدول الغربية لروسيا يوم الجمعة ويضغط على موسكو للتراجع.

لكن يبدو أن هذه الوحدة تقوضت بسبب تصريحات بايدن ، الذي قال يوم الأربعاء إن رد الغرب قد لا يكون موحدا إذا قامت روسيا فقط "بتوغل بسيط" في أوكرانيا. وأجبرت التعليقات مسئولي الإدارة على إصدار توضيحات ، لكنها أثارت شكوك بين حلفاء الولايات المتحدة بأن واشنطن مستعدة لمنح بوتين بعض المجال لتجنب غزو واسع النطاق.

وقام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بتغريد توبيخ واضح يوم الخميس ، مذكرا "القوى العظمى بأنه لا توجد توغلات بسيطة ودول صغيرة. مثلما لم تقع اصابات طفيفة وقليل من الانزعاج من فقدان الاعزاء ".