Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفع الذهب، الملاذ الآمن، يوم الاثنين بعد أن وصل إلى مستوى 3000 دولار الأسبوع الماضي للمرة الاولى ، بينما تحول تركيز السوق إلى اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2991.13 دولار للاونصة الساعة 0924 بتوقيت جرينتش. سجلت الاسعار مستوى قياسي مرتفع عند 3004.86 دولار يوم الجمعة وسط حالة عدم اليقين الجيوسياسي.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1% إلى 2998.90 دولار.

صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الأحد بأنه "لا توجد ضمانات" بعدم حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة، مما زاد من مخاوف المستثمرين من تباطؤ اقتصادي وشيك بسبب السياسات التجارية للرئيس الأمريكي.

أغلقت أسواق الأسهم الأمريكية على انخفاض حاد الأسبوع الماضي وسط تزايد حالة عدم اليقين الناجمة عن تهديدات بفرض رسوم جمركية على أكبر شركاء الولايات المتحدة التجاريين.

تترقب الأسواق الآن اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء للحصول على مؤشرات حول مسار أسعار الفائدة. ومن المتوقع على نطاق واسع أن يُبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير بعد أن خفضها بمقدار 100 نقطة أساس منذ سبتمبر.

يميل المعدن إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة، ويُنظر إليه أيضا على أنه وسيلة تحوط ضد الاضطرابات الجيوسياسية وعدم اليقين الاقتصادي والتضخم.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 33.71 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 993.01 دولار وارتفع البلاديوم 0.5% لـ 969.78 دولار.

حام الدولار الأمريكي قرب أدنى مستوياته في خمسة أشهر مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الاثنين، متأثرا بسياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية المتقلبة وضعف البيانات الاقتصادية، في وقت تستفيد فيه العملات الأخرى، بما فيها اليورو، من العوامل المحلية.

تداول اليورو في آخر تداولات عند 1.0876 دولار ، منخفضا بشكل طفيف خلال اليوم، لكنه لا يزال قريبا من مستوى 1.0947 دولار الذي سجله الأسبوع الماضي، وهو أعلى مستوى له منذ 11 أكتوبر.

كما تراجع الين الياباني خلال اليوم عند 148.94 ين للدولار، ولكن مجددا بعد أن سجل أعلى مستوى له في خمسة أشهر الأسبوع الماضي عند 146.5 ين للدولار.

أدى ذلك إلى انخفاض مؤشر الدولار ، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية ، إلى 103.7، بفارق أقل من 0.5% عن أدنى مستوى له في خمسة أشهر عند 103.21 الذي سجله يوم الثلاثاء الماضي.

شهدت أسواق العملات تحول في الأشهر الأخيرة، حيث أعاد المتداولون تقييم توقعاتهم الأولية بأن سياسات ترامب الاقتصادية ستدعم الدولار، وستؤدي إلى إضعاف العملات الأخرى.

في الواقع، حدث العكس، حيث صرّح محللون في بنك سوسيتيه جنرال يوم الاثنين بأنهم غيّروا توقعاتهم للعملات "لتعكس التغييرات المالية المخطط لها في ألمانيا، والهشاشة النسبية للاقتصاد الأمريكي، وخروج اليابان من الانكماش".

اتفقت الأحزاب الألمانية يوم الجمعة على اتفاق مالي من شأنه تعزيز الانفاق الدفاعي وإنعاش النمو في أكبر اقتصاد في أوروبا.

في الوقت ذاته ، من المتوقع أن يُبقي بنك اليابان أسعار الفائدة ثابتة عند اجتماعه يوم الأربعاء، إلا أن الظروف مهيأة لرفع آخر لأسعار الفائدة، حيث عرضت الشركات اليابانية الكبرى زيادات كبيرة في الأجور خلال محادثات الأجور مع النقابات للعام الثالث على التوالي.

اما بالنسبة للولايات المتحدة، فقد أظهرت بيانات يوم الجمعة انخفاض معنويات المستهلكين إلى أدنى مستوى لها في عامين ونصف تقريبا في مارس، وارتفاع توقعات التضخم بشكل حاد وسط مخاوف بشأن تأثير الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها ترامب، والتي أشعلت حرب تجارية عالمية.

ستقدم أرقام مبيعات التجزئة الأمريكية، المقرر صدورها في وقت لاحق يوم الاثنين، نظرة ثاقبة على صحة أكبر اقتصاد في العالم.

 

صرح نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي، لويس دي جيندوس يوم الاثنين، إن سياسة التعريفات الجمركية التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد ولّدت حالة من عدم اليقين في الاقتصاد العالمي، وجعلت الوضع أكثر غموضا مما كان عليه قبل ستة أشهر.

وأضاف دي جيندوس أن معدل التضخم في منطقة اليورو يقترب من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%.

وقال في مقابلة مع إذاعة أوندا سيرو الاسبانية: "كل شيء يسير في الاتجاه الصحيح".

لم يتغير الذهب يوم الاثنين بعد ان لامس مستوى تاريخي الأسبوع الماضي، مدفوعا بالتوترات الجيوسياسية، والقلق من تصاعد الرسوم الجمركية، وآمال خفض أسعار الفائدة الأمريكية بشكل أكبر.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 2983.09 دولار للاونصة الساعة 0518 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن فوق 3000 دولار للاونصة مسجلا مستوى قياسي مرتفع عند 3004.86 دولار يوم الجمعة.

انخفضت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.3% إلى 2992.30 دولار.

صرّح وزير الخزانة سكوت بيسنت يوم الأحد بأنه "لا توجد ضمانات" لعدم حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة، على الرغم من إمكانية حدوث تعديل.

كما انخفضت ثقة المستهلك الأمريكي إلى أدنى مستوى لها في عامين ونصف تقريبا في مارس، وارتفعت توقعات التضخم بشكل حاد وسط مخاوف من أن الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب سترفع الأسعار وتقوض الاقتصاد.

ارتفع الذهب، الذي يعد تحوط من عدم اليقين الاقتصادي والتضخم، بنحو 14% حتى الآن في عام 2025.

في الوقت ذاته، تعهدت الولايات المتحدة بمواصلة مهاجمة الحوثيين في اليمن حتى ينهوا هجماتهم على السفن، بينما أسفرت الضربات العسكرية الاسرائيلية عن مقتل 15 فلسطيني على الأقل في قطاع غزة خلال الـ 24 ساعة الماضية.

مع ذلك، شهدت التوترات الجيوسياسية بعض التهدئة بعد أن أعلن ترامب أنه يعتزم التحدث إلى الرئيس الروسي بوتين يوم الثلاثاء ومناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا.

تترقب الأسواق الآن اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، يليه خطاب رئيسه جيروم باول.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 33.67 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.4% لـ 996.80 دولار واستقر البلاديوم 0.1% لـ 965.70 دولار.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن تعهدت الولايات المتحدة بمواصلة مهاجمة الحوثيين في اليمن حتى تُنهي الجماعة المتحالفة مع إيران هجماتها على الملاحة.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 41 سنت أو 0.6% لتصل إلى 70.99 دولار للبرميل الساعة 0336 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 40 سنت أو 0.6% إلى 67.58 دولار للبرميل.

تُعد الغارات الجوية الأمريكية، التي قالت وزارة الصحة التابعة للحوثيين إنها أسفرت عن مقتل 53 شخص على الأقل، أكبر عملية عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط منذ تولي الرئيس دونالد ترامب منصبه في يناير.

صرح مسئول أمريكي لرويترز بأن الحملة قد تستمر لأسابيع.

أدت هجمات الحوثيين على الملاحة في البحر الأحمر إلى تعطيل التجارة العالمية، وأطلقت حملة مكلفة من قبل الجيش الأمريكي لاعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة.

ارتفعت أسعار النفط قليلا الأسبوع الماضي، منهية سلسلة خسائر استمرت ثلاثة أسابيع غذّتها المخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي مدفوع بتصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة ودول أخرى.

تراجع كلا الخامين القياسيين عن بعض مكاسبهما بعد ارتفاعهما بأكثر من 1% في التعاملات الآسيوية المبكرة، حيث أعلنت الصين عن بداية متباينة للعام. وأظهرت بيانات حكومية يوم الاثنين تباطؤ الانتاج الصناعي في يناير وفبراير، بينما تسارع نمو مبيعات التجزئة بشكل طفيف.

خفّض محللو جولدمان ساكس توقعاتهم لأسعار النفط، قائلين إنهم يتوقعون نمو الاقتصاد الأمريكي بوتيرة أبطأ من المتوقع، بسبب الرسوم الجمركية المفروضة على دول مثل كندا والصين والمكسيك.

انكمش الاقتصاد البريطاني بشكل غير متوقع في يناير، مواصلا سلسلة من البيانات المتقطعة التي أعاقت محاولات وزيرة المالية راشيل ريفز لتحفيز النمو، وذلك قبل تقديم تحديث للبرلمان بشأن التوقعات الاقتصادية.

أعلن مكتب الاحصاءات الوطنية يوم الجمعة ان الناتج المحلي الاجمالي انخفض بنسبة 0.1% في يناير، متأثرا بانخفاض حاد في الانتاج الصناعي مقارنة بشهر ديسمبر.

وتوقع استطلاع أجرته رويترز لآراء الاقتصاديين نمو شهري بنسبة 0.1%. ورغم أن انخفاض يناير لا يعكس سوى جزء من نمو بنسبة 0.4% في ديسمبر، إلا أن القراءة تمثل خيبة أمل لريفز، التي تتمثل مهمتها الأولى في دفع عجلة النمو الاقتصادي.

وقالت ريفز ردا على بيانات يوم الجمعة: "لقد تغير العالم، ونحن في جميع أنحاء العالم نشعر بالعواقب".

يوم الخميس، هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 200% على واردات النبيذ والكونياك والمشروبات الكحولية الأخرى من أوروبا، مما فتح جبهة جديدة في حرب تجارية عالمية هزت الأسواق المالية وأثارت مخاوف من الركود.

تراجع الاسترليني بنحو عُشري سنت مقابل الدولار الأمريكي بعد صدور البيانات، قبل أن يتعافى بشكل كبير.

أفاد مكتب الاحصاءات الوطنية أن الاقتصاد نما بنسبة 0.2% خلال الأشهر الثلاثة المنتهية في يناير، وهو معدل أضعف قليلا من متوسط ​​توقعات رويترز البالغة 0.3%.

انخفض انتاج الصناعات التحويلية بنسبة 1.1% في يناير وحده، وكان أداء قطاعي المعادن والأدوية ضعيف بشكل خاص، بينما تأثر القطاع الصناعي الأوسع أيضا بانخفاض استخراج النفط والغاز.

 

سجل الذهب أعلى مستوياته على الاطلاق يوم الجمعة، مدفوعا بحالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية الامريكية، والتوترات التجارية، وتزايد التوقعات بتخفيف السياسة النقدية من الاحتياطي الفيدرالي.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2984.71 دولار للاونصة الساعة 0701 بتوقيت جرينتش. في وقت سابق في الجلسة ، سجل معدن الملاذ الامن مستوى قياسي مرتفع عند 2993.80 دولار وحام بالقرب من مستوى الـ 3000 دولار.

يتجه الذهب نحو تحقيق ثاني ارتفاع اسبوعي على التوالي، محققا مكاسب بنسبة 2.5% حتى الآن.

ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 2997.50 دولار.

في أحدث تطورات الحرب التجارية التي يشنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على جبهات متعددة، رد الاتحاد الأوروبي على فرض رسوم جمركية أمريكية شاملة على الصلب والألمنيوم بفرض ضريبة بنسبة 50% على صادرات الويسكي الأمريكية. وردا على ذلك، هدد الرئيس عبر موقع "تروث سوشيال" بفرض رسوم جمركية بنسبة 200% على واردات النبيذ والمشروبات الروحية الأوروبية.

من المتوقع على نطاق واسع أن تُفاقم رسوم ترامب الجمركية التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، وقد دفعت الذهب إلى تسجيل مستويات قياسية متعددة في عام 2025.

يُنظر إلى الذهب على أنه تحوط ضد المخاطر السياسية والتضخم.

يترقب المستثمرون الآن اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، المقرر عقده يوم الأربعاء. ومن المتوقع أن يُبقي البنك المركزي على سعر الفائدة القياسي عند نطاق 4.25%-4.50%.

يزدهر المعدن الذي لا يدر عائد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.

في الوقت ذاته ، صرّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس بأن روسيا تؤيد مبدئيا الاقتراح الأمريكي لوقف اطلاق النار في أوكرانيا، لكنه طلب عدد من التوضيحات والشروط التي يبدو أنها تستبعد نهاية سريعة للقتال.

استقرت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 33.86 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.3% لـ 991.34 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.7% لـ 964.45 دولار.

انتعشت أسعار النفط يوم الجمعة لتعوض بعض خسائرها التي تجاوزت 1% في الجلسة السابقة، ويرجع ذلك جزئيا إلى تضاؤل ​​احتمالات انتهاء سريع للحرب في أوكرانيا، مما قد يُعيد المزيد من امدادات الطاقة الروسية.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 70 سنت أو 1% إلى 70.58 دولار للبرميل الساعة 0650 بتوقيت جرينتش، بعد أن استقرت بنسبة 1.5% في الجلسة السابقة. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 67.28 دولار للبرميل، بارتفاع 73 سنت أو 1.1% بعد أن أغلق منخفضا 1.7% يوم الخميس.

صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الخميس بأن موسكو تدعم مبدئيا الاقتراح الأمريكي لوقف إطلاق النار في أوكرانيا، لكنه طلب توضيحات وشروط بدا أنها تستبعد انتهاء سريع للقتال.

حذّرت وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس من أن الامدادات العالمية من النفط قد تتجاوز الطلب بنحو 600 ألف برميل يوميا هذا العام، نظرا للنمو الذي تقوده الولايات المتحدة وضعف الطلب العالمي عن المتوقع.

وقالت الوكالة: "تدهورت الظروف الاقتصادية الكلية التي تدعم توقعاتنا للطلب على النفط خلال الشهر الماضي مع تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وعدة دول أخرى"، مما دفعها إلى تخفيض تقديراتها لنمو الطلب للربع الرابع من عام 2024 والربع الأول من عام 2025.

وأثرت تداعيات الحرب التجارية التي قادها ترامب ومخاوف الطلب سلبا على أسعار النفط في اليوم السابق، إلا أن احتمال انخفاض النفط الروسي في الأسواق العالمية على المدى القريب وفّر بعض الدعم خلال تداولات يوم الجمعة.