
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تجاوزت أسعار الذهب مستوى 3500 دولار للاونصة لفترة وجيزة، مسجلة أعلى مستوياتها على الاطلاق يوم الثلاثاء، بعد أن انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، مما أثار قلق المستثمرين وزاد الطلب معدن الملاذ الامن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.5% عند 3474.41 دولار للاونصة الساعة 0743 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت لاعلى مستوى عند 3500.05 دولار. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 1.8% لـ 3485.10 دولار.
أدت هجمات ترامب المتزايدة على باول لعدم خفضه أسعار الفائدة إلى انخفاض مؤشرات أسهم وول ستريت بنحو 2.4% يوم الاثنين، وتسجيل الدولار أدنى مستوياته في ثلاث سنوات. يقلل ضعف العملة الأمريكية من تكلفة المعدن المقوم بالدولار للمشترين في الخارج.
ارتفعت أسعار الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي، بنحو الثلث حتى الآن هذا العام.
سيترقب المتداولون خطابات عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق هذا الأسبوع، على أمل الحصول على رؤى حول السياسة النقدية المستقبلية وسط مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 32.5 دولار للاونصة.
وارتفع البلاتين 0.7% لـ 967.84 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 1.9% عند 944.73 دولار.
واصلت أسعار الذهب ارتفاعها القياسي يوم الثلاثاء، حيث أدت المخاوف بشأن انتقادات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى تراجع شهية المخاطرة ودفعت المستثمرين نحو معدن الملاذ الامن.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.7% عند 3482.26 دولار للاونصة الساعة 0434 بتوقيت جرينتش ، بعد ان لامست مستوى قياسي مرتفع عند 3494.66 دولار للاونصة في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 2% إلى 3492.60 دولار.
جدد ترامب دعوته لخفض أسعار الفائدة فورا يوم الاثنين، محذرا من أن الاقتصاد الأمريكي قد يواجه تباطؤ، منتقدا موقف باول بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير حتى تتضح آثار خطط ترامب للرسوم الجمركية على التضخم.
كافحت أسواق الأسهم الآسيوية للحفاظ على استقرارها عقب موجة بيع سريعة للأصول الأمريكية، مما أضعف وول ستريت والدولار.
يوم الاثنين، اتهمت الصين واشنطن بإساءة استخدام الرسوم الجمركية، وحذرت الدول من إبرام اتفاق اقتصادي أوسع مع الولايات المتحدة على حسابها.
تجاوز الذهب، الذي يعتبر ملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي، مستوى 3300 دولار يوم الأربعاء الماضي، وواصل مساره الصعودي، متجاوزا 3400 دولار يوم الاثنين.
مع ذلك، يبلغ مؤشر القوة النسبية للذهب 79، مما يشير إلى أن المعدن في حالة تشبع شراء.
تترقب الأسواق خطابات عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق هذا الأسبوع، على أمل الحصول على رؤى حول السياسة النقدية المستقبلية وسط مخاوف بشأن استقلالية البنك المركزي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 32.86 دولار للاونصة ، وصعد البلاتين 0.9% لـ 969.95 دولار ، في حين ارتفع البلاديوم 2% عند 946.17 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، حيث استغل المستثمرون خسائر اليوم السابق لتغطية مراكز البيع، على الرغم من استمرار المخاوف بشأن الرياح الاقتصادية المعاكسة الناجمة عن الرسوم الجمركية والسياسة النقدية الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 36 سنت أو 0.5% إلى 66.62 دولار للبرميل الساعة 0421 بتوقيت جرينتش. وسجل عقد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي لشهر مايو، الذي ينتهي يوم الثلاثاء، 63.73 دولار للبرميل، بزيادة قدرها 65 سنت أو 1%.
ارتفع عقد خام غرب تكساس الوسيط لشهر يونيو، وهو الأكثر تداول، بنسبة 0.7%، أو 43 سنت ليصل إلى 62.84 دولار للبرميل.
انخفض كلا الخامين القياسيين بأكثر من 2% يوم الاثنين، حيث ساهمت مؤشرات التقدم في محادثات الاتفاق النووي بين الولايات المتحدة وإيران في تهدئة المخاوف بشأن الامدادات.
يوم الاثنين، كرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقاده لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، وقال إن الاقتصاد الأمريكي قد يتباطأ ما لم تخفض أسعار الفائدة فورا.
أججت تعليقاته بشأن باول المخاوف بشأن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي في وضع السياسة النقدية وتوقعات الأصول الأمريكية. انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية، وتراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في ثلاث سنوات يوم الاثنين.
قد يؤثر التقدم في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، اللتين وافقتا يوم السبت على البدء في وضع اطار عمل لاتفاق نووي محتمل، سلبا على أسعار النفط ويخفف من مخاوف الامدادات، نظرا لكون إيران منتج رئيسي.
انخفضت أسعار النفط بنسبة 1.5% يوم الاثنين، مدعومة بمؤشرات على تقدم في المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، في حين ظل المستثمرون قلقين بشأن التداعيات الاقتصادية السلبية الناجمة عن الرسوم الجمركية التي قد تعيق الطلب على الوقود.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 1.15 دولار أو 1.7% لتصل إلى 66.81 دولار للبرميل الساعة 0830 بتوقيت جرينتش، بعد أن أغلقت على ارتفاع بنسبة 3.2% يوم الخميس. وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 63.58 دولار للبرميل، منخفضا بمقدار 1.10 دولار أو 1.7%، بعد أن أغلق على ارتفاع بنسبة 3.54% في الجلسة السابقة. وكان يوم الخميس آخر يوم تسوية الأسبوع الماضي بسبب عطلة الجمعة العظيمة.
صرح وزير الخارجية الايراني ان الولايات المتحدة وإيران اتفقتا خلال المحادثات على البدء في وضع إطار لاتفاق نووي محتمل، بعد مناقشات وصفها مسئول أمريكي بأنها أسفرت عن "تقدم جيد للغاية".
يأتي هذا التقدم في أعقاب عقوبات إضافية فرضتها الولايات المتحدة الأسبوع الماضي على مصفاة نفط صينية مستقلة تزعم أنها تعالج النفط الخام الإيراني، مما زاد الضغط على طهران.
كما تعرضت الأسواق لضغوط يوم الاثنين، بعد أن وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات الأسبوع الماضي للاحتياطي الفيدرالي. وارتفعت أسعار الذهب إلى مستوى قياسي جديد، مع تأثر أسواق الطاقة بالقلق إزاء الطلب، وفقا للمحللين.
لا يزال من المتوقع أن تزيد أوبك+، وهي مجموعة المنتجين الرئيسيين، بما في ذلك منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا، إنتاجها بمقدار 411 ألف برميل يوميا بدءا من مايو، على الرغم من أن بعض هذه الزيادة قد تعوضها تخفيضات من الدول التي تتجاوز حصصها.
يترقب المستثمرون صدور العديد من البيانات الأمريكية هذا الأسبوع، بما في ذلك مؤشر مديري المشتريات الصناعي والخدمات الأولي لشهر أبريل، لمعرفة اتجاهات الاقتصاد.
سجل الذهب ذروة قياسية يوم الاثنين، مدفوعا بمخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي في ظل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، في حين عزز ضعف الدولار هذا الارتفاع.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 1.9% لـ 3391.02 دولار للاونصة الساعة 0641 بتوقيت جرينتش بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3391.62 دولار في وقت سابق في الجلسة.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الأمريكي بنسبة 2.2% إلى 3402.80 دولار.
سجل مؤشر الدولار أدنى مستوى له في ثلاث سنوات، مما جعل الذهب أكثر جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن "رسوم جمركية متبادلة" على عشرات الدول في 2 أبريل ، وبينما أوقفت إدارته فرض الرسوم على بعض الدول، فقد صعدت معركتها التجارية مع الصين.
يوم الاثنين، حذرت الصين الدول من إبرام اتفاق اقتصادي أوسع مع الولايات المتحدة على حسابها، وهي خطوة يقال إن ترامب يسعى إليها من الدول التي تسعى لتخفيض الرسوم أو إعفاءات منها.
في الوقت ذاته ، شن ترامب سلسلة من الهجمات على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، حيث يقيم فريقه إمكانية إقالة باول.
على الصعيد الجيوسياسي، تبادلت روسيا وأوكرانيا الاتهامات بشن آلاف الهجمات التي انتهكت وقف اطلاق النار ليوم واحد بمناسبة عيد الفصح، والذي أعلنه الرئيس فلاديمير بوتين، حيث صرح الكرملين بأنه لم يصدر أي أمر بتمديد وقف اطلاق النار في جبهات القتال.
تبشر هذه القضايا بالخير للمعدن الملاذ الآمن.
مع ذلك، يبلغ مؤشر القوة النسبية للذهب 75، مما يشير إلى أن المعدن في حالة تشبع شراء.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 32.84 دولار للاونصة ، وصعد البلاتين 1% لـ 976.60 دولار ، في حين هبط البلاديوم 0.2% لـ 961.50 دولار.
خفض البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة كما كان متوقع يوم الخميس، مخففا بذلك للمرة السابعة خلال العام الماضي، حيث تضعف الرسوم الجمركية الأمريكية وتراجع ثقة الشركات النمو الاقتصادي الضعيف أصلا.
مؤكدا أن التضخم في طريقه إلى هدف 2%، خفض البنك المركزي لدول منطقة اليورو الـ 20 سعر الفائدة على الودائع بمقدار 25 نقطة أساس إلى 2.25%، تماشيا مع توقعات معظم الاقتصاديين الذين استطلعت رويترز آراءهم.
كما عدل البنك المركزي لغته، متخليا عن تقييم سابق بأن أسعار الفائدة "أقل تقييدا بشكل ملحوظ"، مجادلا بدلا من ذلك بأن عدة عوامل قد تؤثر على النمو في الوقت الحالي.
وقال البنك المركزي الأوروبي: "من المرجح أن يضعف تزايد حالة عدم اليقين ثقة الأسر والشركات، ومن المرجح أن يكون لاستجابة السوق السلبية والمتقلبة للتوترات التجارية تأثير مشدد على ظروف التمويل".
صرح البنك المركزي الأوروبي في بيان له: "قد تلقي هذه العوامل بثقلها على التوقعات الاقتصادية لمنطقة اليورو".
يأتي هذا التغيير في الوقت الذي وصلت فيه أسعار الفائدة إلى الحد الأقصى من "سعر الفائدة المحايد" للبنك المركزي الأوروبي، وهو مستوى لا يقيد النمو الاقتصادي ولا يحفزه.
حافظ البنك على توجيهاته السابقة بأن عملية خفض التضخم تسير على المسار الصحيح.
لا تزال الأسواق المالية تتوقع خفض أسعار الفائدة مرتين اضافيتين على الأقل من البنك المركزي الأوروبي هذا العام، بل ويتوقع البعض خطوة ثالثة، نظرا لأن تقلبات الأسواق المالية، والتعريفات الجمركية، وعدم اليقين الاقتصادي، من المرجح أن تضعف النمو، وبالتالي التضخم.
لكن البنك المركزي الأوروبي لم يقدم أي تلميحات تذكر حول التحركات المستقبلية، محافظا على نهجه المعتاد بأن قراره التالي سيعتمد على تطور البيانات الواردة، وسيلتزم بنهجه في كل اجتماع على حدة.
مع ذلك ، من المرجح أن تصرح لاجارد، التي ستتحدث في مؤتمر صحفي الساعة 1245 بتوقيت جرينتش، إن الاتحاد الأوروبي يواجه ضربة قوية للنمو الاقتصادي، وحتى في حال التوصل إلى اتفاق تجاري في نهاية المطاف، فإن هذه الضربة للثقة ستكون ذات أثر ملموس.
تراجع اليورو مقابل الدولار قبل خفض متوقع لأسعار الفائدة من البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، بينما ارتفع الدولار من أدنى مستوياته في سبعة أشهر مقابل الين بعد أن تجنبت محادثات التجارة الأمريكية اليابانية مسألة الصرف الأجنبي.
ألقت السياسة التجارية المتقلبة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بظلالها على توقعات النمو والتضخم العالميين، مما وضع البنوك المركزية في موقف حرج أثناء تقييمها للخطوات التالية مع اقتراب فرض المزيد من الرسوم الجمركية.
يبدو أن البنك المركزي الأوروبي سيخفض أسعار الفائدة للمرة السابعة في عام يوم الخميس، سعيا لدعم اقتصاد يعاني بالفعل وسيتأثر بشدة بالرسوم الجمركية الأمريكية.
انخفض اليورو بنسبة 0.3% إلى 1.13685 دولار بعد أن سجل 1.14 دولار في وقت سابق في الجلسة، وهو ليس بعيد عن أعلى مستوى له في ثلاث سنوات والذي سجله يوم الجمعة الماضي.
تتجه الأنظار أيضا إلى رئيسة الوزراء الايطالية جورجيا ميلوني، التي ستتوجه إلى البيت الأبيض يوم الخميس لعقد اجتماع مع ترامب، سعيا منها لتخفيف التوترات بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الأوروبية، ولتعزيز مكانتها كحلقة وصل بين واشنطن وبروكسل.
مقابل الين الياباني ، ارتفع الدولار بنسبة 0.58% ليصل إلى 142.64. ولامس أدنى مستوى له في سبعة أشهر عند 141.62 ين في التعاملات الآسيوية المبكرة قبل أن يتعافى بعد أن صرح وزير الاقتصاد الياباني ريوسي أكازاوا بأنه لم تتم مناقشة مسألة الصرف الأجنبي في محادثات التجارة في واشنطن.
اهتزت ثقة المستثمرين في نمو واستقرار الاقتصاد الأمريكي خلال الأسابيع القليلة الماضية بسبب اضطرابات السوق الناجمة عن الرسوم الجمركية، مما أضر بالدولار مع نزوح بعض المستثمرين من الأصول الأمريكية.
حاول الدولار التعافي يوم الخميس مقابل العملات الرئيسية الأخرى قبل عطلة عيد الفصح الطويلة، لكنه لا يزال في طريقه لانهاء الأسبوع على انخفاض، مسجلا خسائره للأسبوع الرابع على التوالي.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي قليلا إلى 99.56.