Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قالت أي.ان.جروب إن النفط مهدد بالهبوط مجددا دون 60 دولار للبرميل حيث تهدد قفزة في الصادرات الأمريكية لأسيا بتقويض اتفاق بين أوبك وحلفائها من المنتجين المستقلين.

وقال وارن باترسون، خبير السلع لدى البنك الهولندي، أنه على الرغم من أن أوبك إلتزمت بتعهد خفض الإنتاج وتقليص تخمة في المعروض العالمي خلال 2017 إلا إن إستحواذ التدفقات الأمريكية على حصة أكبر من السوق الأسيوية الثمينة ربما يدفع بعض الدول لزيادة الإنتاج. وأضاف إن التداعيات الناتجة عن ذلك قد تقود أسعار الخام للانخفاض بعد صعودها أكثر من 40% منذ يونيو.

وقال باترسون خلال مقابلة في سنغافورة "كلما طال أمد الاتفاق سيبدأ في الانهيار، مشيرا لاتفاق خفض الإنتاج بين منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين أخرين على رأسهم روسيا. وتابع "هم يواصلون التخلي عن حصة سوقية للولايات المتحدة".

وبلغ خام برنت، المقياس السعري لأكثر من نصف معروض النفط في العالم، 65.07 دولار للبرميل في الساعة 10:11 بتوقيت لندن يوم الاثنين مقارنة بنحو 45 دولار في يونيو. وتتوقع أي.ان.جي ان ينزل برنت إلى 57 دولار في النصف الثاني من 2018. ووصلت الأسعار إلى أكثر من 115 دولار للبرميل في منتصف 2014 قبل ان تؤدي تخمة في المعروض العالمي إلى أكبر إنهيار في سعر الخام منذ ثلاثين عاما. ويقترب حاليا خام غرب تكساس الوسيط، الخام الأمريكي، من 62 دولار للبرميل.

وأشار باترسون إن تعافي الخام منذ العام الماضي يشجع شركات الطاقة الأمريكية على ضخ إنتاج أكبر حتى في ظل بذلهم جهود لكبح الإنفاق. وأضاف "نحتاج ان نرى الاسعار في المدى القصير دون 60 دولار للحد من حافز المنتجين الأمريكيين".

ومع استمرار توسع الإنتاج الأمريكي، ستبحر صادرات أكبر إلى أسيا، السوق التقليدية للمنتجين في الشرق الأوسط.

وبينما تضخ الولايات المتحدة الأن أكثر من 10 مليون برميل يوميا بما يفوق مستوى قياسي تسجل في 1970، تسفر تلك الطفرة عن قفزة في الصادرات بما يساعد في تصريف مخزونات في أكبر مستودع تخزين للدولة.

 وتظهر بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية إن الصادرات بلغت في المتوسط نحو 1.5 مليون برميل على مدى الأشهر الستة الماضية، تقريبا ضعف المستوى في الأشهر الستة السابقة. وأسيا هي المشتري الأكبر لتلك الإمدادات.

فوضت مصر أربعة بنوك أوروبية لإدارة أول طروحاتها من سندات مقومة باليورو مستغلة انخفاض تكاليف الإقتراض في أوروبا حيث تسعى لتأمين تمويل يسد عجز الموازنة.

وقال خالد عبد الرحمن، مساعد وزير المالية لعمليات سوق المال، عبر الهاتف لوكالة بلومبرج إن الحكومة فوضت "بي.ان.بي باريبا" و"دويتشة بنك" و"ستاندرد تشارترد" و"إنتيسا سانباولو" للإصدار الذي تتراوح قيمته ما بين مليار و1.5 مليار يورو والمقرر إجراءه قبل بدء العام المالي الذي يبدأ يوم الأول من يوليو.

ويأتي الطرح المخطط له بعد ان جمعت الحكومة الشهر الماضي 4 مليار دولار من أسواق الدين الدولية لتمويل عجز الموازنة وتعزيز احتياطي النقد الأجنبي. وتعول الحكومة، التي تكافح لجذب استثمارات طويلة الأجل، على مثل تلك الطروحات للمساعدة في سد عجز الموازنة الذي من المتوقع ان ينخفض إلى نحو 8.5% من الناتج المحلي الاجمالي في العام المالي 2018/2019.

وقال وزير المالية عمرو الجارحي خلال مقابلة عبر الهاتف إن الحكومة تخطط لإصدار سندات دولية بقيمة ما بين 3 مليار و5 مليار دولار في العام المالي 2018/2019.

وقبل الطرح المخطط له للسندات المقومة باليورو، جمعت مصر 11 مليار دولار من خلال إصدار سندات دولية منذ قرار تعويم العملة في نوفمبر 2016. وساعدت تلك الخطوة، بجانب تخفيضات في دعم الوقود، في الحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي كان مهما في تعزيز ثقة المستثمرين في اقتصاد يكافح للتعافي منذ انتفاضة 2011 التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك.

وبينما تنخفض العوائد على أذون الخزانة المحلية منذ منتصف 2017 إلا أنها تبقى حول 17% حتى بعد ان خفض البنك المركزي أسعار الفائدة الرئيسية 100 نقطة أساس الشهر الماضي. وتحرص الحكومة على تأمين تمويل أرخص في وقت تمثل فيه تكاليف خدمة الدين نحو ثلث الموازنة.

وقفز احتياطي النقد الأجنبي إلى مستوى قياسي 42.5 مليار دولار في فبراير مرتفعا 4.3 مليار دولار والذي عزا جزئيا إلى الطرح الأخير للسندات الدولارية.

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يعيد اختبار أدنى مستوياته يوم التاسع من مارس 1312.99 دولار للاوقية. والذي كسره يفضي إلى النزول صوب أدنى مستوى تسجل يوم الأول من مارس 1302 دولار.

أما الارتداد فوق 1327 دولار قد يفسح المجال للصعود صوب 1334 دولار.

انخفض الذهب يوم الاثنين بعد ان أثارت بيانات إيجابية للوظائف الأمريكية في الجلسة السابقة موجة صعود جديدة في أسواق الأسهم وعززت التوقعات بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي سيمضي قدما في إجراء مزيد من الزيادات لأسعار الفائدة هذا العام.

وسجل اليوم مؤشر للأسهم العالمية أعلى مستوى في أسبوعين بعد ان ساعدت بيانات الوظائف القوية يوم الجمعة في إبطال أثر مخاوف من حرب تجارية محتملة بين الولايات المتحدة واقتصادات رئيسية أخرى.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1316.81 دولار للاوقية في الساعة 1235 بتوقيت جرينتش بينما نزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل 0.5% إلى 1317.30 دولار للاوقية.

وقال أولي هانسن رئيس قسم أبحاث السلع لدى ساكسو بنك "نقترب الأن من اجتماع لجنة السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الاسبوع القادم في ظل توقعات بأن يتم تنفيذ زيادة في أسعار الفائدة".

وأضاف هانسن "شهدنا في الماضي الذهب يكافح قبل مثل تلك القرارات، بالتالي أعتقد أننا دخلنا في اتجاه هبوطي قبل هذا الاجتماع. وهذا يزيد خطر ان يتعرض الذهب لضغوط أكبر بعض الشيء".

وتمسك المتعاملون في سوق النقد بمراهانات على ان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام بعدما أظهرت بيانات صدرت يوم الجمعة إن نمو الوظائف الأمريكية سجل أكبر زيادة في أكثر من عام ونصف خلال فبراير.

وصعدت عوائد السندات الأمريكية بعد نشر بيانات الوظائف في حين ارتفعت أسواق الأسهم بعد ان أدت البيانات إلى زيادة حادة في شهية المخاطرة. وهذا أثر سلبا على الدولار يوم الاثنين لكن كان تأثير ضعف العملة على الذهب محدودا.

وتراجع الذهب لأدنى مستوياته في أسبوع يوم الجمعة إثر نشر تقرير الوظائف بعد ان تعرض لضغوط في وقت سابق من الاسبوع نتيجة فشله في إختراق مستوى 1340 دولار للاوقية للمرة الثانية خلال أسبوعين.

وقالت أيضا شركة ام.كيه.اس في رسالة بحثية إن انحسار التوترات في شبه الجزيرة الكورية من المتوقع ان يحرم المعدن بعض الشيء من الطلب عليه كملاذ آمن.

وكان الذهب استفاد العام الماضي مع مخاوف بشأن مواجهة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة.

ذكرت وسائل إعلام كورية جنوبية إن كيم جونغ اون يريد توقيع معاهدة سلام بعد ان يجتمع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليحيي بذلك هدف قديم للنظام الكوري الشمالي.

وقالت صحيفة دونج-ايه إيلبو يوم الاثنين نقلا عن مسؤول كبير غير معلن اسمه في مكتب الرئاسة بكوريا الجنوبية إن كيم سيثير على الأرجح إمكانية توقيع معاهدة سلام بجانب إقامة علاقات دبلوماسية والتخلي عن الأسلحة النووية خلال لقاء مع الرئيس الأمريكي. ووافق ترامب الاسبوع الماضي على لقاء كيم، لكن لم تحسم بعد تفاصيل مهمة لهذه القمة.

وقال كوه يو-هوان، أستاذ الدراسات الكورية الشمالية في جامعة دونجوك في سول، إن النظام يسعى منذ زمن طويل لمعاهدة سلام تنهي وقف إطلاق نار مستمر منذ أكثر من 60 عاما بين الجانبين وتساعد في ضمان سلامته.

وأضاف كوه إن توقيع معاهدة سلام سيتطلب معالجة قضايا تخص التواجد العسكري الأمريكي في كوريا الجنوبية ونقل التحكم الميداني لكوريا الجنوبية وقوات الأمم المتحدة في كوريا الجنوبية.

وتخلى ترامب بقراره المفاجيء يوم الخميس قبول لقاء كيم عن سياسة خارجية أمريكية متبعة منذ عقود بقبوله دعوة محفوفة بالمخاطر وقائمة على عرض مبهم من كيم بمناقشة التخلي عن برنامجه من الأسلحة النووية. ولاقى القرار تأييدا من دول تسعى لتهدئة التوترات بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة، وتحذيرات من ان كيم قد يسعى لكسب مزيدا من الوقت لتطوير أسلحته والحد من الضغط الناتج عن العقوبات الدولية.

وسيتطلب الاجتماع—المقرر مبدئيا ان يجرى في مايو—نشاطا دبلوماسيا مكثفا حيث يحاول المشاركون الاتفاق على ما سيتم مناقشته ومكان حدوثه. وقبل أيضا الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-ان عرض كيم بأن يجرى لقاء بينهما قرب حدودهما المشتركة الشهر القادم في اجتماع من المتوقع ان يقترح فيه كيم استئناف المبادلات الثقافية واجتماع شمل الأسر.

تتأثر بشدة "وول ستريت" بأي بادرة على ارتفاع الأسعار خشية ان يؤدي ذلك إلى تسريع وتيرة رفع بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة. بالتالي ستحظى بيانات أسعار المستهلكين الأمريكية لشهر فبراير باهتمام كبير يوم الثلاثاء.

ومن الجدير بالذكر ان موجة التراجعات الأخيرة في سوق الأسهم بدأت عندما أثارت بيانات الوظائف لشهر يناير مخاوف من التضخم بعد ان كشفت عن أكبر زيادة في نمو الأجور منذ أكثر من ثماني سنوات ونصف. وأظهر تقرير التوظيف لشهر فبراير الذي صدر يوم الجمعة أقوى نمو للوظائف في أكثر من عام ونصف، لكن مع تباطؤ في زيادات الأجور.

وسجل مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي زيادة 2.1% على أساس سنوي في يناير وارتفع بنسبة قوية بلغت 0.5% على أساس شهري. وقد تتعرض مجددا أسواق الأسهم لضغوط إذا أظهرت بيانات فبراير تزايدا في ضغوط التضخم الذي سيدفع المستثمرين لتوقع قيام الاحتياطي الفيدرالي برفع أسعار الفائدة أربع مرات هذا العام بدلا من ثلاث مرات.  

تعافت أسعار الذهب من أدنى مستوياتها يوم الجمعة بعد ان تراجع الدولار مقابل أغلب نظرائه حيث ينبيء تباطؤ في نمو الأجور بأن زيادة التضخم هذا العام ستكون تدريجية.  

وسجل نمو الوظائف الأمريكية أكبر زيادة في أكثر من عام ونصف خلال فبراير. وعلى الرغم من ان البيانات عززت احتمالية رفع أسعار الفائدة إلا ان تباطؤ نمو الأجور أشار إلى زيادة تدريجية فقط للتضخم.  

وانخفض مؤشر الدولار طفيفا مقابل سلة من العملات مما يجعل الذهب المقوم بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

واستقر الذهب في المعاملات الفورية دون تغيير خلال الجلسة عند 1321.99 دولار في الساعة 1846 بتوقيت جرينتش ويتجه نحو إنهاء الاسبوع بلا تغيير. وأغلقت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أبريل مرتفعة 2.30 دولار أو 0.2% عند 1324 دولار للاوقية.

وقد يحد تباطؤ نمو الأجور من التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة أربع مرات هذا العام بدلا من ثلاثة. ولكن هناك تفاؤل بأن قوة أوضاع سوق العمل ستعزز نمو الأجور وتقود التضخم صوب مستوى 2% الذي يستهدفه الاحتياطي الفيدرالي.

وتعرض الذهب لبعض الضغوط من خبر ان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافق على لقاء زعيم كوريا الشمالية كيم جونج اون فيما ستكون أول مقابلة مباشرة بين زعيمي الدولتين والتي قد تحقق إنفراجة في الأزمة حول الأسلحة النووية لبيونجيانج.

أثار نيل كشكاري رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في منيابوليس الشكوك فيما إذا كان الاقتصاد قد بلغ حد التوظيف الكامل، هذا الرأي الذي يتبناه زملائه في البنك المركزي الأمريكي.

وكتب كشكاري في تدوينة له على موقع تويتر يوم الجمعة بعد ان أظهر تقرير التوظيف الشهري لوزارة العمل إن الاقتصاد الأمريكي أضاف 313 ألف وظيفة في فبراير "نحن كنا عند حد التوظيف الكامل. نحن الأن عند ما هو فوق حد التوظيف الكامل".

وشعر البعض على تويتر بالارتباك. وأوضح كشكاري قائلا "أعتقد ان التهكم في تغريدتي ستكون واضحة". "إسمحوا لي ان أوضح: نحن نواصل القول أننا عند حد التوظيف الكامل ثم يقرر كل هؤلاء الأشخاص الإنضمام للقوة العاملة. هذا يشير أننا لم نبلغ حقا حد التوظيف الكامل".

ويتطرق كشكاري لما قد يكون نقاشا ساخنا خلال الاشهر المقبلة. ويبلغ معدل البطالة الأمريكي 4.1% وهو أدنى مستوى منذ 2000. ويقول بشكل معتاد مسؤولون بالاحتياطي الفيدرالي أنهم حققوا فعليا التوظيف الكامل ضمن تفويضهم المزدوج في وقت يعجزون فيه عن رفع التضخم إلى مستوى 2% المستهدف.   

لكن توجد أسباب قليلة تدفع للإعتقاد ان قد يكون هناك مجال لاستعادة المزيد من العاملين، مثلما يشير كشكاري. والواضح هو ان زيادات الوظائف لا تتباطأ بشكل كبير، الأمر المنتظر منها في اقتصاد عند حد التوظيف الكامل. وأكد تقرير الجمعة تلك النقطة.

صعدت أسواق الأسهم العالمية يوم الجمعة بعدما سجل نمو الوظائف الأمريكية أكبر زيادة في أكثر من عام ونصف لكن تراجع الدولار مقابل أغلب نظرائه باستثناء الين حيث أشار تباطؤ في نمو الأجور أن التضخم سيرتفع تدريجيا فقط هذا العام.

وأعطى اجتماع مخطط له بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج اون والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتعهد كيم الإحجام عن إجراء اختبارات نووية أو صاروخية جديدة خلال المحادثات المقترحة، دعما لمعنويات المستثمرين مما عزز أسواق الأسهم في أسيا وأوروبا ورفع أسعار العقود الاجلة للنفط الخام بعد جلستين من الانخفاض.    

وقادت بورصة وول ستريت مكاسب أسواق الأسهم العالمية حيث جاءت بيانات سوق العمل الأمريكية مواتية للمستثمرين في الأسهم.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 288.05 نقطة أو 1.16% إلى 25.183.26 نقطة. وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 30.28 نقطة أو 1.11% إلى 2.769.25 نقطة في حين أضاف مؤشر ناسدك المجمع 90.43 نقطة أو 1.22% مسجلا 7.518.37 نقطة.

وانخفض الين بحدة مقابل الدولار بعدما إحتفظ بنك اليابان بموقفه المؤيد للتيسير النقدي وأدى تعهد كيم التخلي عن الأسلحة النووية إلى تعزيز الأصول التي تنطوي على مخاطر. ولكن تراجعت العملة الخضراء مقابل سلة من العملات حيث أعطى تباطؤ نمو الأجور الأمريكية دعما لوجهة النظر القائلة ان الاحتياطي الفيدرالي لن يسرع وتيرة رفع أسعار الفائدة.

وتراجع الين الياباني 0.66% مقابل الدولار إلى 106.93 ين. وانخفض مؤشر الدولار 0.14%.

وصعد اليورو 0.09% إلى 1.2331 دولار بينما بلغ الاسترليني 1.3866 دولار مرتفعا 0.41% خلال الجلسة.

وربح البيزو المكسيكي 0.44% مقابل الدولار إلى 18.57. وصعد الدولار الكندي 0.54% مقابل نظيره الأمريكي إلى 1.28 دولار كندي.   

قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن يوم الجمعة إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يعفي دول أكثر من الرسوم التجارية.

ووقع ترامب في البيت الأبيض يوم الخميس على أمر تنفيذي بفرض رسوم استيراد نسبتها 25% على الصلب و10% على الألمونيوم ، لكن استثنى كندا والمكسيك.

وقال منوتنشن خلال مقابلة مع شبكة سي.ان.بي.سي "الرئيس من الممكن ان يقدم إعفاءات، وتوقعي انه ربما تكون هناك دول أخرى يفكر فيها خلال الأسبوعين القادمين".