
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
انخفضت أسعار النفط يوم الخميس حيث قيمت الأسواق تأثير الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على السيارات، في وقت تصاعدت فيه المخاوف بشأن الامدادات العالمية بسبب تهديدات الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية على مشتري النفط الفنزويلي والعقوبات على عملاء النفط الايراني.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 22 سنت أو 0.3% إلى 73.57 دولار للبرميل الساعة 0733 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 23 سنت أو 0.3% إلى 69.42 دولار. وكان كلا الخامين القياسيين قد ارتفعا في بداية التعاملات الآسيوية.
يوم الأربعاء، ارتفعت أسعار النفط حوالي 1% على خلفية بيانات حكومية أظهرت انخفاض مخزونات النفط الخام والوقود الأمريكية الأسبوع الماضي، وتهديد الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري النفط الفنزويلي.
أفادت مصادر يوم الأربعاء أن شركة ريلاينس إندستريز الهندية ، المشغلة لأكبر مجمع تكرير في العالم، ستوقف واردات النفط الفنزويلي عقب اعلان الرسوم الجمركية.
صرح بعض المحللين ان المخاوف بشأن زيادة إمدادات أوبك+ في مايو قد تلقي بظلالها على السوق قليلا.
كان التجار والمستثمرون يقيمون ايضا تأثير اعلان ترامب الأخير عن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات والشاحنات الخفيفة المستوردة بدءا من الأسبوع المقبل على الطلب على النفط. وكان الرأي السائد هو أن هذا قد يؤدي إلى ارتفاع أسعار السيارات، مما قد يؤثر على الطلب على النفط، ولكنه قد يبطئ أيضا التحول إلى السيارات الصديقة للبيئة.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، حيث فاقمت الرسوم الجمركية الامريكية على السيارات التوترات التجارية العالمية قبل الموعد النهائي المحدد في 2 أبريل لفرض رسوم جمركية متبادلة من أكبر اقتصاد في العالم.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 3028.65 دولار للاونصة الساعة 0650 بتوقيت جرينتش. وصعدت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 3036.10 دولار.
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء عن رسوم جمركية بنسبة 25% على السيارات والشاحنات الخفيفة المستوردة بدءا من الأسبوع المقبل، مما يوسع نطاق الحرب التجارية العالمية.
يخشى المستثمرون من أن الرسوم الجمركية المتبادلة التي فرضها ترامب، والتي من المتوقع أن تدخل حيز التنفيذ في 2 أبريل، قد تؤدي إلى ارتفاع التضخم وإبطاء النمو الاقتصادي وزيادة التوترات التجارية.
دفعت المخاوف بشأن سياسات ترامب الجمركية الذهب إلى مستوى قياسي عند 3057.21 دولار في 20 مارس.
رفعت جولدمان ساكس يوم الأربعاء توقعاتها لسعر الذهب بنهاية عام 2025 من 3100 دولار للأونصة إلى 3300 دولار، مشيرة إلى تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة التي فاقت التوقعات، واستمرار الطلب من البنوك المركزية.
يترقب المستثمرون بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكية، المقرر صدورها يوم الجمعة، والتي قد تلقي مزيد من الضوء على مسار أسعار الفائدة الأمريكية.
الأسبوع الماضي، أبقى البنك المركزي الأمريكي سعر الفائدة القياسي ثابت، لكنه أشار إلى أنه قد يخفض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا العام. يميل االمعدن الذي لا يدر عائد إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
صرح نيل كاشكاري، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، إنه على الرغم من التقدم الكبير الذي أحرزه البنك المركزي الأمريكي في خفض التضخم، إلا أنه "لا يزال أمامنا المزيد من العمل" للوصول بالتضخم إلى هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2%.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 33.73 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.4% لـ 970.34 دولار وتراجع البلاديوم 0.5% لـ 963.03 دولار.
صرحت وزيرة المالية البريطانية، راشيل ريفز يوم الأربعاء، بأنه من المتوقع أن ينمو الاقتصاد البريطاني بنسبة 1% هذا العام، مستشهدة بأحدث توقعات مكتب مسئولية الميزانية.
وكان هذا التوقع الجديد أضعف بكثير من توقعات النمو البالغة 2% لعام 2025 الواردة في التوقعات السابقة لمكتب مسئولية الميزانية، والتي نشرت في أكتوبر، عندما قدمت ريفز أول ميزانية كاملة لها.
وأضافت ريفز، خلال تقديمها تحديث نصف سنوي للميزانية، أن مكتب مسئولية الميزانية يتوقع أن ينمو الناتج الاقتصادي بنسبة 1.9% في عام 2026، وبنسبة 1.75% خلال بقية العقد.
ومقارنة بتوقعات مكتب مسئولية الميزانية السابقة، التي توقعت نمو بنسبة 1.8% في عام 2026، و1.5% في عام 2027، توقعت ريفز نمو بنسبة 1.8% في عام 2026، و1.5% في عام 2027.
تباطأ التضخم البريطاني أكثر من المتوقع في فبراير، مما بعث بعض الارتياح لدى المستهلكين قبل ارتفاع محتمل جديد في نمو الأسعار، وكذلك لدى وزيرة المالية راشيل ريفز قبل خطابها حول تحديث الميزانية يوم الأربعاء.
أعلن مكتب الاحصاءات الوطنية أن أسعار المستهلكين ارتفعت بنسبة 2.8% على أساس سنوي في فبراير، بعد زيادة بنسبة 3% في يناير، مع انخفاض أسعار الملابس والأحذية لأول مرة منذ أكثر من ثلاث سنوات.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم قد أشاروا إلى قراءة عند 2.9% في فبراير، بينما توقع بنك إنجلترا 2.8% في مجموعة من التوقعات التي نشرت في أوائل فبراير.
انخفض الاسترليني بأكثر من ثلث سنت مقابل الدولار.
وانخفضت عوائد سندات الحكومة البريطانية لأجل عامين، والتي تتأثر بتكهنات أسعار فائدة بنك إنجلترا، بنحو سبع نقاط أساس، متجهة نحو أكبر انخفاض يومي لها في شهرين تقريبا.
حذر اقتصاديون من أن ارتفاع أسعار الطاقة سيدفع التضخم للارتفاع مجددا قريبا.
يتوقع البنك المركزي أن يبلغ تضخم أسعار المستهلكين ذروته عند 3.75% في الربع الثالث من هذا العام، أي ما يقارب ضعف هدفه البالغ 2%، مدفوعا في الغالب بارتفاع تكاليف الطاقة والتعريفات المنظمة لفواتير الخدمات المنزلية وأجور الحافلات.
الأسبوع الماضي، حذر بنك إنجلترا المستثمرين من افتراض أن تكاليف الاقتراض ستخفض بسرعة.
وأفاد مكتب الاحصاءات الوطنية أن تضخم الخدمات - الذي يتابعه بنك إنجلترا عن كثب - استقر عند معدل سنوي قدره 5%، مقابل توقعات بانخفاضه إلى 4.9%. وكان البنك المركزي قد توقع ارتفاعه إلى 5.1% في بيانات يوم الأربعاء.
استقرت أسعار الذهب يوم الأربعاء، حيث قام المشاركون في السوق بتسوية مراكزهم قبل خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الشاملة للرسوم الجمركية المتبادلة، والتي يخشون أن تؤدي إلى زيادة التضخم وإعاقة النمو الاقتصادي.
احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 3019.72 دولار للاونصة الساعة 0328 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 3023.60 دولار.
انخفضت ثقة المستهلك الأمريكي إلى أدنى مستوى لها في أكثر من أربع سنوات في مارس، مع مخاوف الأسر من ركود اقتصادي مستقبلي وارتفاع التضخم بسبب الرسوم الجمركية.
تسلط الأضواء الآن على الرسوم الجمركية المتبادلة المحتملة التي قد تقرها الادارة الأمريكية في 2 أبريل، مما يثير بعض التوتر في السوق.
من المرجح أن تكون سياسات ترامب الجمركية تضخمية، مما قد يبطئ النمو الاقتصادي ويفاقم التوترات التجارية.
ارتفع الذهب، الذي ينظر إليه تقليديا على أنه تحوط من التقلبات الجيوسياسية والاقتصادية، بنسبة 15% حتى الآن هذا العام، مسجلا أعلى مستوى له على الاطلاق عند 3057.21 دولار في 20 مارس.
من المقرر أن يتحدث عدد من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي في وقت لاحق اليوم، ليقدموا المزيد من الرؤى حول السياسة النقدية لهذا العام، في ظل أجواء عدم اليقين المحيطة بالرسوم الجمركية.
تنتظر الأسواق بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكية يوم الجمعة للحصول على مؤشرات حول الخطوات التالية للاحتياطي الفيدرالي.
على الصعيد الجيوسياسي، توصلت الولايات المتحدة يوم الثلاثاء إلى اتفاقات مع أوكرانيا وروسيا لوقف هجماتهما البحرية واستهداف أهداف الطاقة، مع موافقة واشنطن على الضغط لرفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو.
هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 33.69 دولار للاونصة وانخفض البلاتين 0.1% لـ 975.45 دولار وهبط البلاديوم 0.3% لـ 953.45 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء لليوم الخامس على التوالي، وسط مخاوف من شح المعروض العالمي بعد إعلان الولايات المتحدة فرض رسوم جمركية على الدول التي تشتري النفط الفنزويلي.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 27 سنت إلى 73.27 دولار للبرميل الساعة 0749 بتوقيت جرينتش. كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 26 سنت إلى 69.37 دولار.
حقق كلا الخامين القياسيين ارتفاع بأكثر من 1% في الجلسة السابقة، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الدول المستوردة للنفط والغاز من فنزويلا. ويعد النفط المصدر الرئيسي لفنزويلا، والصين، الخاضعة بالفعل لرسوم جمركية أمريكية، هي أكبر مشتريه.
وكتب محللو ING في مذكرة يوم الثلاثاء أن هذه الخطوة قد تعني شح كبير في ميزان النفط العالمي.
الأسبوع الماضي، فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة تستهدف صادرات النفط الايرانية.
ومددت إدارة ترامب يوم الاثنين أيضا الموعد النهائي لشركة شيفرون الأمريكية لإنهاء عملياتها في فنزويلا حتى 27 مايو.
في الوقت ذاته ، من المرجح أن تلتزم أوبك+، وهي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، بمن فيهم روسيا، بخطتها لزيادة إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي في مايو ، وفقا لأربعة مصادر لرويترز، وسط استقرار أسعار النفط وخطط لإجبار بعض الأعضاء على خفض ضخ النفط للتعويض عن فائض الانتاج السابق.
ارتفع الذهب يوم الثلاثاء حيث عززت حالة عدم اليقين المحيطة بالرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والمتوقع أن تدخل حيز التنفيذ الأسبوع المقبل، الطلب على الملاذ الآمن وسط مخاوف من تباطؤ اقتصادي وتوترات تجارية ومخاوف من التضخم.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 3015.42 دولار للاونصة الساعة 0425 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% لـ 3019.40 دولار.
صرح ييب جون رونج، الخبير الاستراتيجي في IG: "لا يزال هناك غموض بشأن نطاق الرسوم الجمركية الأمريكية المتبادلة القادمة... ولا يزال الذهب يجد بعض الدعم كأداة تحوط ضد أي مفاجآت محتملة".
قال ترامب يوم الاثنين إن الرسوم الجمركية على السيارات ستفرض قريبا، رغم إشارته إلى أنه لن تفرض جميع الرسوم التي هدد بفرضها في 2 أبريل، وهي خطوة اعتبرتها وول ستريت مؤشر مرونة في مسألة أربكت الأسواق لأسابيع.
ينظر على نطاق واسع إلى سياسات ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية على أنها من المرجح أن تسهم في تباطؤ النمو الاقتصادي، وتؤدي إلى مزيد من التوترات التجارية، وتزيد من التضخم.
صرح رافائيل بوستيك، رئيس الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، بأنه يتوقع تباطؤ التقدم في التضخم في الأشهر المقبلة، ونتيجة لذلك، يرى الآن أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض سعر الفائدة القياسي بمقدار ربع نقطة مئوية فقط بحلول نهاية العام.
يعتبر المعدن وسيلة تحوط ضد عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، وغالبا ما يزدهر في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
ساعدت توقعات خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، والتوترات المتعلقة بالرسوم الجمركية، وعدم الاستقرار الجيوسياسي، على ارتفاع الذهب بنحو 15% حتى الآن في عام 2025.
ستتطلع الأسواق بعد ذلك إلى مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، والمقرر صدوره يوم الجمعة.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 33.1 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.1% لـ 973.35 دولار وصعد البلاديوم 0.3% لـ 953.78 دولار.