
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء، لتعكس خسائر الجلسة السابقة، بدعم من توقعات السوق الايجابية قليلا في الاجل القريب، على الرغم من التداولات الهزيلة قبل عطلة عيد الميلاد.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 42 سنت أو 0.6% إلى 73.05 دولار للبرميل، وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 38 سنت أو 0.6% إلى 69.62 دولار للبرميل الساعة 0742 بتوقيت جرينتش.
تعززت الأسعار بفعل خطة الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم، لإصدار سندات خزانة خاصة بقيمة 3 تريليون يوان (411 مليار دولار) العام المقبل، مع تكثيف بكين للتحفيز المالي لاحياء الاقتصاد المتعثر.
وقال كبير المحللين في السوق في أواندا، كيلفن وونج، إن هذا من المرجح أن يوفر دعم في الأمد القريب لخام غرب تكساس الوسيط عند 67 دولار للبرميل.
وستراقب الأسواق أيضا الدافع الاقتصادي من الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، والتي أصدرت مجموعة مختلطة من البيانات ليلا.
من ناحية أخرى، ارتفعت الطلبات الجديدة على السلع الرأسمالية المصنعة في الولايات المتحدة في نوفمبر وسط طلب قوي على الآلات، في حين انتعشت أيضا مبيعات المساكن الجديدة، مما يشير إلى أن الاقتصاد الأمريكي كان على قدم صلبة مع نهاية العام.
ارتفعت أسعار الذهب قليلا يوم الثلاثاء في تعاملات فاترة في أسبوع قلصته العطلات، حيث يستعد المستثمرون لسياسات التعريفات التجارية للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ومسار أقل صرامة لخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي العام المقبل.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2618.59 دولار للاونصة الساعة 0537 بتوقيت جرينتش. وارتفعت ايضا العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2632 دولار.
واصل الاحتياطي الفيدرالي التخفيضات في ديسمبر بعد فترة من رفع أسعار الفائدة العدوانية لكنه أشار إلى تخفيضات أقل في عام 2025. يركز المستثمرون الآن على مدى تدريجية خفض البنك المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة العام المقبل.
أسعار الفائدة المرتفعة تضعف جاذبية الذهب الذي لا يدر عائد.
في حين خففت قراءة التضخم الحميدة في الولايات المتحدة يوم الجمعة بعض المخاوف بشأن وتيرة التخفيضات في العام المقبل، لا تزال الأسواق تتوقع تخفيف بنحو 35 نقطة أساس فقط لعام 2025.
صرح كلفن وونج، كبير محللي السوق في أوندا لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، إن الشيء التالي الذي ستبحث عنه السوق هو سياسة الرئيس المنتخب دونالد ترامب بشأن التعريفات التجارية وكيف يتفاعل معها شركاء التجارة المستهدفون.
يستعد المستثمرون الامريكيون لموجة من التغييرات في 2025 - من التعريفات الجمركية وإلغاء القيود التنظيمية إلى السياسة الضريبية - والتي ستمتد عبر الأسواق مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض في يناير.
سجل الذهب مستويات قياسية مرتفعة متعددة هذا العام، حيث ارتفع بنحو 27% حتى الآن هذا العام، ليمثل أفضل أداء سنوي له منذ 2010، مدفوعا بعمليات شراء قوية من جانب البنوك المركزية والتوترات الجيوسياسية وتيسير السياسة النقدية من جانب البنوك الكبرى.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.1% لـ 29.68 دولار للاونصة ، وارتفع البلاديوم 0.6% لـ 935.21 دولار وصعد البلاتين 0.2% لـ 941.28 دولار.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع ارتفاع الدولار في تعاملات ضعيفة بمناسبة موسم العطلات ومع سعي المستثمرين للحصول على مزيد من الأدلة بشأن السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي للعام القادم بعد أن أشار أحدث اجتماع له إلى أن التيسير سيكون تدريجيا.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2616.06 دولار للاونصة الساعة 1158 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.6% لـ 2630 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار 0.5% مقابل منافسيه وحام حول أعلى مستوى في عامين. ويقلص الدولار المرتفع جاذبية الذهب لحاملي العملات الأخرى.
صرح جيوفاني ستونوفو المحلل لدى يو بي إس "إنه يوم هادئ مع انخفاض السيولة وإصدار بيانات محدودة خلال موسم العطلات".
"نحتفظ بتوقعات بناءة للذهب في عام 2025، ونستهدف التحرك إلى 2800 دولار للاونصة بحلول منتصف عام 2025".
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في 18 ديسمبر، على الرغم من أن توقعات البنك المركزي بخفض أسعار الفائدة بشكل أقل في عام 2025 أدت إلى انخفاض أسعار الذهب إلى أدنى مستوى لها منذ 18 نوفمبر الأسبوع الماضي.
يميل الذهب الذي لا يدر عائد إلى الازدهار في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 29.61 دولار للاونصة وقفز البلاتين 0.9% لـ 934.44 دولار. وهبط البلاديوم 0.4% لـ 916.87 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين مع إحياء بيانات التضخم الامريكية التي جاءت أقل من المتوقع الآمال في مزيد من تخفيف السياسات، على الرغم من أن توقعات فائض الامدادات العام المقبل أثرت على السوق.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 36 سنت أو 0.5% إلى 73.30 دولار للبرميل الساعة 0421 بتوقيت جرينتش. ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الامريكي 39 سنت أو 0.6% إلى 69.85 دولار للبرميل.
هبطت أسعار النفط الخام أكثر من 2% الأسبوع الماضي بسبب مخاوف بشأن النمو الاقتصادي العالمي والطلب على النفط بعد أن أشار البنك المركزي الامريكي إلى الحذر بشأن المزيد من تخفيف السياسة النقدية.
وتراجعت المخاوف بشأن الامدادات الأوروبية بعد تقارير عن إعادة تشغيل خط أنابيب دروزبا، الذي ينقل النفط الروسي والكازاخستاني إلى المجر وسلوفاكيا وجمهورية التشيك وألمانيا، بعد توقفه يوم الخميس بسبب مشاكل فنية في محطة ضخ روسية.
واستأنفت الشحنات يوم السبت، وفقا لوكالة أنباء بيلاروسيا الرسمية. وقال وزير الخارجية المجري بيتر سيارتو يوم الأحد إن الامدادات عبر دروزبا إلى البلاد استؤنفت.
حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة الاتحاد الأوروبي على زيادة واردات النفط والغاز الأمريكية أو مواجهة رسوم جمركية على صادرات الكتلة.
وقالت المفوضية الأوروبية إنها مستعدة لمناقشة مع ترامب كيفية تعزيز ما وصفته بالعلاقة القوية بالفعل، بما في ذلك في قطاع الطاقة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب في تعاملات هزيلة يوم الاثنين، حيث غطى المستثمرون مراكزهم القصيرة بعد أن دفع الموقف الحذر للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بشأن خفض أسعار الفائدة لعام 2025 الأسعار إلى أدنى مستوياتها في شهر الأسبوع الماضي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% إلى 2626.47 دولار للاونصة الساعة 0510 بتوقيت جرينتش، لتتداول في نطاق ضيق يبلغ 11 دولار. وتراجعت العقود الآجلة للذهب الامريكي 0.1% إلى 2641.50 دولار.
دفع خفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي في 18 ديسمبر والملاحظة الحذرة التي أطلقتها توقعاته الاقتصادية وتوقعاته بخفض أسعار الفائدة في 2025 الذهب إلى أدنى مستوياته منذ 18 نوفمبر.
ارتفع الذهب بفضل ضعف الدولار الأمريكي وعوائد السندات يوم الجمعة، عندما أشارت البيانات الاقتصادية الأمريكية إلى تباطؤ التضخم.
أظهرت البيانات الصادرة يوم الجمعة أن التضخم الشهري في الولايات المتحدة تباطأ في نوفمبر بعد تحسن طفيف في الأشهر الأخيرة. ارتفع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي بنسبة 0.1% الشهر الماضي بعد زيادة غير معدلة بنسبة 0.2% في أكتوبر.
أسعار الفائدة المرتفعة تضعف جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 29.69 دولار للاونصة وقفز البلاتين 0.9% لـ 934.38 دولار ، في حين استقر البلاديوم عند 922.04 دولار.
يستعد الدولار لاختتام الأسبوع بقوة يوم الجمعة حيث سجل أعلى مستوى في عامين مدعوما بتوقعات تشديد أسعار الفائدة الأمريكية ، في حين كافح الين ليستقر حيث ضعف مرة أخرى إلى مستوى منخفض جديد.
عوضت العملة اليابانية بعض خسائرها في وقت لاحق وسجلت ارتفاع بنسبة 0.3% عند 156.95 مقابل الدولار بعد أن قال كبار المسئولين الماليين اليابانيين إن الحكومة "منزعجة" من تحركات أسعار الصرف الأجنبي الأخيرة وهي مستعدة للتدخل إذا اعتبرت التحركات المضاربية مفرطة.
أبقى بنك اليابان أسعار الفائدة دون تغيير يوم الخميس ولم يوضح محافظه متى يمكنه رفع تكاليف الاقتراض، بعد يوم واحد فقط من إشارة الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض أسعار الفائدة الامريكية العام المقبل.
توقع بعض المستثمرين أن يمنح الميل المتشدد من الاحتياطي الفيدرالي بنك اليابان بعض الحرية لرفع أسعار الفائدة، أو على الأقل التلميح إلى زيادة وشيكة في يناير.
ظل الدولار الأمريكي في المقدمة وارتفع إلى أعلى مستوى في عامين مقابل سلة من العملات عند 108.53.
ومن المقرر أن ينهي الأسبوع بمكسب بنسبة 1.5%، مدعوما بتوقعات بأن أسعار الفائدة الأمريكية ستظل أعلى لفترة أطول. تسعر الأسواق الآن أقل من 40 نقطة أساس من التخفيضات لعام 2025.
يتركز الاهتمام الآن على إصدار بيانات أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية - مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي - في وقت لاحق يوم الجمعة، للحصول على مزيد من الأدلة حول توقعات الاقتصاد الأمريكي.
انخفضت أسعار النفط يوم الجمعة بسبب مخاوف بشأن نمو الطلب في عام 2025، وخاصة في الصين، أكبر مستورد للنفط الخام، مما يضع معايير النفط العالمية في طريقها لانهاء الاسبوع على انخفاض بنحو 3%.
هبطت العقود الاجلة لخام برنت 33 سنت أو 0.45% إلى 72.55 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش. انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 32 سنت أو 0.46% إلى 69.06 دولار للبرميل.
صرحت شركة التكرير المملوكة للدولة الصينية سينوبك في توقعاتها السنوية للطاقة التي أصدرتها يوم الخميس إن واردات الصين من الخام قد تبلغ ذروتها في أقرب وقت ممكن في عام 2025 وأن استهلاك البلاد من النفط سيبلغ ذروته بحلول عام 2027 مع ضعف الطلب على الديزل والبنزين.
أثر ارتفاع الدولار إلى أعلى مستوى في عامين أيضا على أسعار النفط، بعد أن أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى أنه سيكون حذر بشأن خفض أسعار الفائدة في عام 2025.
قوة الدولار تجعل النفط أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى، في حين أن وتيرة أبطأ لخفض أسعار الفائدة قد تثبط النمو الاقتصادي وتقلص الطلب على النفط.
يرى جي بي مورجان أن سوق النفط ستنتقل من التوازن في عام 2024 إلى فائض قدره 1.2 مليون برميل يوميا في عام 2025، حيث يتوقع البنك زيادة الامدادات من خارج أوبك+ بمقدار 1.8 مليون برميل يوميا في عام 2025 وبقاء إنتاج أوبك عند مستوياته الحالية.