Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجع الاسترليني يوم الثلاثاء مقابل اليورو وفي طريقه لتسجيل أكبر انخفاض شهري له مقابل العملة الموحدة في 16 شهر حيث جددت أزمة الطاقة مخاوف الركود في بريطانيا.

حذر اقتصاديون من بنك الاستثمار الأمريكي جولدمان ساكس من أن التضخم في بريطانيا قد يتجاوز 20% في أوائل العام المقبل إذا فشلت أسعار الغاز المتصاعدة في الانخفاض ، مضيفين أن الركود في الطريق.

قالت الهيئة التنظيمية البريطانية يوم الجمعة ، إن فواتير الطاقة المنزلية البريطانية سترتفع بنسبة 80% من أكتوبر إلى متوسط ​​3549 إسترليني في السنة.

انخفض الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 85.55 بنس الساعة 1008 بتوقيت جرينتش ، إلى مستويات لم ترى من ستة أسابيع تقريبا. مقابل الدولار الضعيف ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.2% إلى 1.1731 دولار ، بعد انخفاضه يوم الاثنين إلى أدنى مستوى له مقابل الدولار منذ مارس 2020 .

أشارت ايستر رايشيلت ، محللة العملات الأجنبية في كوميرز بنك ، إلى أن الاسترليني – الذي انخفض بنسبة 13% مقابل الدولار هذا العام - فشل في الحصول على دعم من التوقعات الخاصة برفع أسعار الفائدة في الاجتماع الإضافي لبنك إنجلترا هذا العام حيث أضافت أزمة الطاقة ضغوطً على اقتصاد.

واضافت  ان " الارتفاع المستمر في أسعار الغاز ينطوي على خطر أن يكون الركود أكثر وضوحا وأطول مما كان متوقع في السابق. الإضرابات بالفعل تشل أجزاء من الحياة العامة بشكل منتظم بسبب الانخفاض الكبير في الأجور الحقيقية وما نتج عن ذلك من فقدان القوة الشرائية" .

وأضاف رايشيلت أن العوائق الأخرى التي تؤثر على الاسترليني تشمل نقص العمالة بسبب البريكست ، والتنافس على القيادة في حزب المحافظين الحاكم والشكوك الناتجة عن السياسة المالية لرئيس الوزراء المقبل بشأن التحديات الاقتصادية.

قفز اليورو إلى ما بعد مستوى التكافؤ مقابل الدولار الضعيف يوم الثلاثاء ، قبل بيانات التضخم الألمانية التي ستساعد في الإشارة إلى احتمالية رفع البنك المركزي الأوروبي لسعر الفائدة بشكل كبير.

ارتفعت العملة الاوروبية المشتركة بنسبة 0.32% عند 1.00295 دولار ، مدعومة برهانات الفائدة ومواصلة ارتفاع امس ، وإن كانت بالقرب من أدنى مستوياتها في 20 عام.

تعد فرص التحرك بمقدار 75 نقطة أساس آخذة في الارتفاع بعد ان اظهر المتحدثين بالبنك المركزي الأوروبي في الندوة السنوية للاحتياطي الفيدرالي في جاكسون هول تأييد لفكرة زيادات الفائدة.

ستساعد بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الألمانية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم في توفير مؤشر على مدى قوة البنك المركزي الأوروبي في الحاجة إلى التحرك للحد من التضخم. أظهرت البيانات الأولية الصادرة في وقت سابق أن أسعار المستهلكين الإسبانية ارتفعت بنسبة 10.4% في أغسطس عن العام السابق ، بانخفاض من 10.8% في الشهر السابق.

يركز المتداولون ايضا على العديد من المتحدثين في البنك المركزي الأوروبي الذين من المقرر أن يدلوا بتصريحات عامة في وقت لاحق يوم الثلاثاء ، والتي يمكن أن توجه الأسواق نحو أو بعيدا عن مثل هذه الزيادة الكبيرة .

انخفض الدولار مقابل العملات الرئيسية الأخرى ، حيث فقد 0.27% مقابل الين الياباني بينما ارتفع الاسترليني بنسبة 0.32% إلى 1.1743 دولار.

استقر مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات - عند 108.46 ، بعد أن تراجع من 109.48 ليلا ، وهو أعلى مستوى لم نشهده منذ سبتمبر 2002.

عزز برنامج رفع أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الدولار ، وستتم مراقبة أرقام الوظائف الأمريكية المقررة يوم الجمعة عن كثب بحثا عن مزيد من الأدلة لتوقعات أسعار الفائدة.

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء ، لتقلص بعض المكاسب من الجلسة السابقة ، حيث تخشى السوق أن تؤدي زيادة أسعار الفائدة من البنوك المركزية إلى تباطؤ اقتصادي عالمي وتراجع الطلب على الوقود.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 56 سنت أو 0.5% إلى 104.53 دولار للبرميل الساعة 0620 بتوقيت جرينتش بعد صعودها 4.1% يوم الاثنين وهي أكبر زيادة في أكثر من شهر.

وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 96.86 دولار للبرميل ، منخفضا 14 سنت أو 0.1% ، بعد ارتفاع بنسبة 4.2% في الجلسة السابقة.

يقترب التضخم من رقمين في العديد من أكبر الاقتصادات في العالم ، وهو مستوى لم نشهده منذ ما يقرب من نصف قرن ، مما قد يدفع البنوك المركزية في الولايات المتحدة وأوروبا إلى اللجوء إلى زيادات أكثر حدة في أسعار الفائدة.

صرح محللون من هايتونج فيوتشرز إن "الرغبة في المخاطرة تراجعت بسبب توقع استمرار الاحتياطي الفيدرالي في رفع أسعار الفائدة ... كما يضيف تراجع أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا حالة من عدم اليقين إلى صورة أزمة الطاقة".

صرح رئيس وكالة الطاقة الدولية يوم الاثنين إن إنتاج النفط الروسي فاق التوقعات في أعقاب الحرب في أوكرانيا ، مما يؤثر أيضا على الأسعار. لكنه قال إن موسكو ، التي تصف أفعالها في أوكرانيا بـ "عملية خاصة" ، ستجد صعوبة متزايدة في دعم الإنتاج مع بدء تأثير العقوبات الغربية.

وقال رئيس الوكالة أيضا إن الدول الأعضاء في وكالة الطاقة الدولية يمكن أن تطلق المزيد من النفط من احتياطيات البترول الاستراتيجية إذا وجدت ذلك ضروري عند انتهاء صلاحية المخطط الحالي.

كما ادى العنف السياسي ليل الاثنين في العراق ، ثاني أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ،الى دعم الأسعار.

اشتبكت القوات الأمنية الحكومية والميليشيات الموالية لرجل الدين الشيعي مقتدى الصدر حول المنطقة الخضراء التي تضم مقار حكومية وسفارات في العاصمة بغداد ، مما أسفر عن مقتل 20 ، في خلاف طويل الأمد بشأن تشكيل حكومة جديدة منذ انتخابات العام الماضي.

وقال محللون في هايتونج "بصفتها دولة مصدرة رئيسية للنفط بإنتاج يزيد عن 4 ملايين برميل يوميا ، فإن الوضع المحلي (للعراق) لا يقل تأثيره على أسعار النفط عن إيران".

وما قدم بعض الدعم للأسعار هو شح الامدادات حيث أثارت السعودية ، أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ، الأسبوع الماضي إمكانية تخفيضات الإنتاج ، التي قالت مصادر إنها قد تتزامن مع زيادة الإمدادات من إيران إذا أبرمت اتفاق نووي مع الغرب.

 

تراجع الذهب يوم الثلاثاء مع ارتفاع الدولار ، في حين أن احتمالات ارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية لفترة أطول ألقت بثقلها أيضا على جاذبية المعدن  الذي لا يدر عائد.

هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1733.79 دولار للاونصة الساعة 0620 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها في شهر عند 1719.56 دولار في الجلسة السابقة.

وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1745.50 دولار.

ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% ، بعد ان ابتعد عن اعلى مستوياته في عقدين والتي سجلها يوم الاثنين.

صرح ستيفن إينيس ، الشريك الإداري في SPI Asset Management ، إن الذهب سيستمر مدفوع بمعنويات الدولار على المدى القصير.

وأضاف إينيس: "السوق في وضع الانتظار والترقب ليرى كيف ستؤثر البيانات الاقتصادية ، وإذا بدأت في التدهور في الولايات المتحدة ، أعتقد أن ذلك سيشجع المضاربين على ارتفاع الذهب على العودة مرة أخرى".

في مؤتمر جاكسون هول للبنوك المركزية في وايومنغ ، أصدر الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والبنك المركزي الأوروبي ملاحظة متشددة ، وتعهدا بكل الجهود لترويض التضخم المرتفع حتى لو تعرض النمو لضربة.

بينما يعتبر الذهب رهان آمن خلال اوقات عدم اليقين الاقتصادي ، الا ان رفع أسعار الفائدة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

تسعر الأسواق الآن رفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تعيد المعاملات الفورية للذهب اختبار المقاومة عند 1742 دولار للاونصة ، وكسر فوق هذا المستوى ربما يؤدي لمكاسب في نطاق 1748 دولار – 1755 دولار.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 18.70 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين بنسبة 0.9% لـ 855.87 دولار وتراجع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 2144.44 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 30/8/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
10:30 بريطانيا موافقات الرهن العقاري 64 الف 62 الف 64 الف 
10:30 بريطانيا صافي اقراض الافراد 7.1 مليار 6.6 مليار 6.5 مليار 
3:00 امريكا مؤشر اس اند بي لاسعار المنازل 20.5% 19.2% 18.65% 
4:00 امريكا مؤشر ثقة المستهلك 95.7 97.6 103.2 
4:00 امريكا عدد الوظائف الشاغرة 10.70 مليون 10.37 مليون  11.24 مليون

 

 

 

صرح كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي فيليب لين يوم الاثنين إن البنك المركزي الأوروبي يجب أن يرفع أسعار الفائدة "بوتيرة ثابتة" حتى يصل إلى نهاية دورة الارتفاع.

وقال "الوتيرة الثابتة - التي ليست بطيئة للغاية ولا سريعة للغاية - في سد الفجوة في سعر الفائدة النهائي مهمة لعدة أسباب".

اقبل العديد من صانعي السياسة في الأيام الأخيرة على رفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس الشهر المقبل بعد تحرك 50 نقطة أساس في يوليو. لم توضح تعليقات لين تفضيله الخاص.

 

تعرضت أسعار الذهب لضربة يوم الاثنين حيث أقر رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل بأن التراجع السريع عن تشديد البنك المركزي الأمريكي لسعر الفائدة لم ينته بعد ، مما عزز الدولار ودفع المعدن إلى أدنى مستوى في شهر واحد.

تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% عند 1723.29 دولار للاونصة الساعة 0923 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 27 يوليو عند 1719.56 دولار في وقت سابق في الجلسة. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.9% لـ 1734.90 دولار.

سجل مؤشر الدولار اعلى مستوى في 20 عام ، وهو ما جعل المعدن المسعر بالعملة الامريكية اكثر تكلفة للمشترين في الخارج.

صرح هان تان ، كبير محللي السوق: "من المتوقع أن يظل الذهب مكبوح طالما أن الأسواق تعتقد أن فكرة التيسير النقدي من جانب الاحتياطي الفيدرالي لا تزال سابقة لأوانها ، وتأخذ بعين الاعتبار رسالة الاحتياطي الفيدرالي بأن أسعار الفائدة من المقرر أن تظل مرتفعة لفترة أطول".

تسعر الأسواق الآن رفع سعر الفائدة بمقدار 75 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر. يميل الذهب إلى المعاناة في مثل هذه البيئة حيث أن ارتفاع الفائدة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن.

قال سوغاندا ساشديفا ، نائب الرئيس لأبحاث السلع والعملات  في Religare Broking، إنه بمجرد استيعاب السوق لحقيقة أن أسعار الفائدة من المرجح أن تظل مرتفعة لبعض الوقت ، سيتحول التركيز إلى التباطؤ الاقتصادي الناجم عن الارتفاعات والذي من المرجح أن يدعم أسعار الذهب.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1.5% لـ 18.59 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 1.1% لـ 854.25 دولار ، وهبط البلاديوم 0.4% لـ 2102.59 دولار.

ارتفع النفط حوالي 1% يوم الاثنين حيث ساعدت تخفيضات إنتاج أوبك + المحتملة والصراع في ليبيا على تعويض قوة الدولار الأمريكي والتوقعات السيئة للنمو الامريكي.

أثارت المملكة العربية السعودية ، الزعيم الفعلي لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ، الأسبوع الماضي إمكانية تخفيضات الإنتاج ، والتي قالت مصادر إنها قد تتزامن مع زيادة الإمدادات من إيران إذا أبرمت اتفاق نووي مع الغرب.

وارتفع خام برنت 65 سنت أو 0.6% إلى 101.64 دولار للبرميل الساعة 0815 بتوقيت جرينتش ، مواصلا مكاسب الأسبوع الماضي بنسبة 4.4%. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.22 دولار أو 1.3% إلى 94.28 دولار بعد ارتفاعه 2.5% الأسبوع الماضي.

وقالت سوغاندا ساشديفا ، نائبة رئيس أبحاث السلع الأولية في ريليجار بروكينج ، "أسعار النفط ترتفع ببطء على أمل خفض الإنتاج من أوبك وحلفائها لاستعادة توازن السوق ردا على إحياء الاتفاق النووي الإيراني".

تجتمع أوبك + ، التي تضم أوبك وروسيا والمنتجون المتحالفون ، لتحديد السياسة في 5 سبتمبر.

ارتفع سعر النفط الخام هذا العام ، مع اقتراب سعر خام برنت من مستوى قياسي بلغ 147 دولار في مارس ، حيث أدى الغزو الروسي لأوكرانيا إلى تفاقم مخاوف الإمدادات. تزايد المخاوف بشأن أسعار الفائدة المرتفعة والتضخم ومخاطر الركود أثرت على السوق منذ ذلك الحين.

كانت مكاسب النفط محدودة بفعل الدولار الأمريكي القوي ، الذي سجل أعلى مستوى في 20 عام يوم الاثنين بعد أن أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي إلى أن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة لفترة أطول لكبح التضخم.

أثارت الاضطرابات في العاصمة الليبية في نهاية الأسبوع ، والتي أسفرت عن مقتل 32 شخص ، مخاوف من أن تنزلق البلاد إلى صراع شامل وتعطل إمدادات النفط من الدولة العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول.

قفز الدولار الامريكي لاعلى مستوى في 20 عام مقابل العملات الرئيسية الاخرى يوم الاثنين بعد ان اشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إلى أن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة لفترة أطول لخفض التضخم المتصاعد.

سجل مؤشر الدولار ، الذي يقيس قيمة العملة مقابل سلة من منافسيها ، اعلى مستوى جديد في عقدين عند 109.48.

ترك ذلك نظرائه الأوروبيين في حالة ركود حتى مع تصريحات البنك المركزي الأوروبي المتشددة التي عززت التوقعات برفع سعر الفائدة في سبتمبر.

انخفض اليورو ربع بالمائة في التعاملات الأوروبية المبكرة عند 0.99415 دولار، مقتربا من أدنى مستوياته في 20 عام ، بينما انخفض الاسترليني إلى أدنى مستوى له في عامين ونصف .

أسواق لندن مغلقة بسبب عطلة عامة.

أخبر باويل المؤتمر المصرفي المركزي لجاكسون هول في وايومنغ يوم الجمعة أن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة إلى أعلى مستوى حسب الحاجة لتقييد النمو ، وسيبقيها هناك "لبعض الوقت" لخفض التضخم الذي وصل إلى أكثر من ثلاثة أضعاف هدف الاحتياطي الفيدرالي 2%.

صرح كينيث بروكس ، محلل العملات في بنك سوسيتيه جنرال: "أيدت تعليقات باويل تسعير معدل أعلى على الأموال الفيدرالية لفترة أطول". "الافتراض بأن الاحتياطي الفيدرالي سيبدأ خفض أسعار الفائدة في منتصف عام 2023 سابق لأوانه."

استجابت أسواق المال بتكثيف الرهانات من أجل رفع أسعار الفائدة بشكل أكثر حدة في سبتمبر ، مع احتمال حدوث رفع بمقدار 75 نقطة أساس في الوقت الحالي بنسبة 70%.

ارتفعت عوائد السندات الأمريكية ، حيث سجلت عوائد السندات لأجل عامين أعلى مستوى لها في 15 عام عند 3.49% وهو ما عزز الدولار.

ارتفع الدولار بنسبة 0.8% إلى 138.81 ين ، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ 21 يوليو .

وتراجع الاسترليني لادنى مستوى في عامين ونصف عند 1.1649 دولار وانخفض مؤخرا بنسبة 0.5% لـ 1.1676 دولار.

وفي حديث في ندوة جاكسون هول ، طالبت عضوة مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي إيزابيل شنابل ورئيس البنك المركزي الفرنسي فرانسوا فيليروي دي جالو ومحافظ البنك المركزي في لاتفيا مارتينز كازاك ، جميعهم بالدعوة إلى اتخاذ إجراءات سياسية قوية .

حتى مع ارتفاع احتمال قيام البنك المركزي الأوروبي برفع سعر الفائدة بشكل كبير في سبتمبر ، فقد كافح اليورو نظرا لأزمة الطاقة في الكتلة التي تزيد من مخاطر الركود. من المتوقع أن توقف شركة الطاقة الروسية العملاقة غازبروم إمدادات الغاز الطبيعي إلى أوروبا من 31 أغسطس إلى 2 سبتمبر.