Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

ارتفع اليورو مقابل الدولار يوم الأربعاء مع استعداد المستثمرين لمزيد من التطورات في الأزمة الأوكرانية بعد أن أعلنت الدول الغربية عقوبات ضد روسيا لإرسالها قوات إلى مناطق انفصالية.

تظهر صور الأقمار الصناعية على مدار الـ 24 ساعة الماضية عدة عمليات نشر جديدة للقوات والمعدات في غرب روسيا وأكثر من 100 مركبة في مطار صغير في جنوب بيلاروسيا ، على الحدود مع أوكرانيا ، وفقا لشركة ماكسار الأمريكية.

صرح موريتز بايسن ، مستشار العملات الأجنبية واسعار الفائدة في برينبيرج: "الحركة قصيرة الأجل في جميع أزواج العملات مدفوعة بشكل أساسي بمستويات التصعيد".

وأضاف: "من المثير للدهشة أن يظل اليورو مستقر مقابل الدولار الأمريكي على الرغم من حركة العزوف عن المخاطرة ، لكننا نفترض أن هذا لن يكون هو الحال لفترة أطول وأن اليورو  سيفقد قوته وفقا لذلك".

شهدت العملة الموحدة انتعاش طفيف يوم الثلاثاء عندما اقتربت من أدنى مستوياتها منذ 3 فبراير ، وهو اليوم الذي عزز فيه التحول المتشدد للبنك المركزي الأوروبي سعر الصرف.

لكن يتوقع بعض المحللين أن تؤثر الأزمة الأوكرانية على قرارات البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه السياسي الشهر المقبل.

ارتفع اليورو بنسبة 0.1% مقابل الدولار عند 1.1340 دولار بعد ان سجل ادنى مستوياته يوم الثلاثاء منذ 14 فبراير عند 1.1286 دولار.

وتراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل ست منافسيين ، بنسبة 0.1% لـ 96.949.

ألتقطت عملات الملاذ الامن انفاسها بعد الارتفاع بفعل المخاوف بشأن تصعيد الازمة الاوكرانية ، لكن صرح المحللين انها لازالت مطلوبة.

تراجع الفرنك السويسري بنسبة 0.1% مقابل اليورو عند 1.0435 ، بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ 22 فبراير عند 1.0335 أمس. في يناير ، سجل اعلى مستوياته منذ يونيو 2015 عند 1.0298.

وهبط الين بنسبة 0.5% لـ 130.47 مقابل العملة الموحدة بعد ان سجل اعلى مستوياته منذ 3 فبراير عند 129.34 يوم الثلاثاء.

استقرت أسعار النفط بعد أن أصبح من الواضح أن الموجة الأولى من العقوبات الأمريكية والأوروبية على روسيا لإرسال قوات إلى شرق أوكرانيا لن تعطل إمدادات النفط.

 

استقرت اسعار النفط يوم الاربعاء بعد ان سجلت اعلى مستوى في 7 سنوات في الجلسة الماضية حيث اتضح أن الموجة الأولى من العقوبات الأمريكية والأوروبية على روسيا لإرسال قوات إلى شرق أوكرانيا لن تعطل إمدادات النفط.

في الوقت ذاته ، أدت العودة المحتملة لمزيد من الخام الإيراني إلى السوق ، مع اقتراب طهران والقوى العالمية إلى إحياء اتفاق نووي ، إلى الحد من الأسعار.

ارتفع خام برنت 11 سنت او 0.01% لـ 96.95 دولار للبرميل الساعة 0730 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفع لاعلى مستوى عند 99.50 دولار يوم الثلاثاء ، وهو اعلى مستوى منذ سبتمبر 2014.

وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط 6 سنت او 0.07% لـ 91.97 دولار للبرميل ، بعد ان سجل 96 دولار يوم الثلاثاء.

صرحت فاندانا هاري ، مؤسسة Vanda Insights لتحليل سوق النفط: "إن حلفاء الناتو يحجمون عن بعض الإجراءات العقابية كأوراق مساومة ، مما يعني أيضا أن الباب أمام الدبلوماسية لا يزال مفتوح. يظل الاتفاق النووي الإيراني محتمل حتى لا يتم ذلك".

وأضافت هاري: "سيترك العاملان النفط الخام في نطاق محدود ويكبحان سعر خام برنت عن 100 دولار في الوقت الحالي".

قفزت الأسعار يوم الثلاثاء وسط مخاوف من أن العقوبات الغربية على روسيا لإرسال قوات إلى منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا قد تضر بإمدادات الطاقة ، لكن الولايات المتحدة أوضحت أنه لن يكون هناك تأثير على صادرات الطاقة.

ركزت العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا وأستراليا وكندا واليابان يوم الثلاثاء على البنوك والنخب الروسية بينما أوقفت ألمانيا مشروع خط أنابيب غاز كبير من روسيا استجابة لواحدة من أسوأ الأزمات الأمنية في أوروبا منذ عقود.

ومن العوامل الأخرى التي بددت الأسعار احتمال عودة أكثر من مليون برميل يوميا من الخام من إيران ، حيث صرح دبلوماسيون إن إيران والقوى العالمية على وشك التوصل إلى اتفاق للحد من برنامج طهران النووي.

 

استقرت اسعار الذهب دون مستوى الـ 1900 دولار يوم الاربعاء بعد ان سجلت اعلى مستوى في تسعة اشهر في الجلسة السابقة بفعل الازمة الاوكرانية ، مع تركيز المستثمرين على المخاطر التضخمية واحتمال تشديد السياسات النقدية من البنوك المركزية.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1895.43 دولار للاونصة الساعة 0731 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 1 يونيو عند 1913.89 دولار للاونصة في تداولات متقلبة يوم الثلاثاء. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1899.70 دولار.

أعلنت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا عن خطط لاستهداف البنوك والنخب ، بينما أوقفت ألمانيا مشروع خط أنابيب غاز كبير من روسيا ، والتي يقولون إنها حشدت أكثر من 150 ألف جندي بالقرب من حدود أوكرانيا. ونفت موسكو التخطيط لغزو.

ارتفعت عوائد السندات الامريكية يوم الثلاثاء حيث ترى الأسواق أن أسعار الفائدة تتجه نحو الأعلى ، مع توقع تحرك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي في مارس.

تسعر اسواق المال نسبة 36.5% لاحتمال رفع اسعار الفائدة 50 نقطة اساس الشهر القادم ، منخفضة عن التوقعات الاخيرة باحتمال 60%.

العوائد المرتفعة وزيادة اسعار الفائدة تبدد جاذبية المعدن عن طريق زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.

استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 24.09 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين بنسبة 0.2% لـ 1078.08 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 2354.54 دولار.

 

استقرت الأسهم الآسيوية يوم الأربعاء وتضاءل الطلب على الملاذات الآمنة قليلا حيث اعتبر المستثمرون تحركات القوات الروسية بالقرب من أوكرانيا والعقوبات الغربية الأولية تفسح المجال لتجنب الحرب .

ومع ذلك ، لا تزال أسعار السلع الأساسية مرتفعة ، ولا يزال المتداولين قلقين بشأن الوضع على الحافة الشرقية لأوروبا.

سجل النفط خلال الليل أعلى مستوى في سبع سنوات ، في حين اتجه مؤشر اس اند بي 500 الى منطقة تصحيح ، بعد ان انخفض أكثر من 10% من اعلى مستوياته في يناير.

ارتفعت العقود الآجلة لمؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.55% في التداولات الآسيوية ، بعد أن ترك الرئيس الأمريكي جو بايدن الباب مفتوح أمام الدبلوماسية حيث أعلن فرض عقوبات على بنكين روسيين وبعض النخب المقربة من الرئيس فلاديمير بوتين.

وارتفع مؤشر MSCI لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.3%. واغلق مؤشر نيكاي الياباني بمناسبة عيد ميلاد الإمبراطور.

كما أعلن الاتحاد الأوروبي وبريطانيا عن خطط لاستهداف البنوك والنخب الروسية بينما أوقفت ألمانيا خط أنابيب الغاز نورد ستريم 2 الروسي ، وهو ما أدى إلى قفزة حوالي 11% في سعر الغاز القياسي في أوروبا.

وتبعت اليابان يوم الأربعاء ، حيث صرح رئيس الوزراء فوميو كيشيدا إن الأمة تحظر إصدار السندات الروسية في اليابان وتجمد أصول بعض الأفراد الروس بالإضافة إلى تقييد السفر إلى اليابان.

كما ارتفعت أسعار العقود الاجلة للقمح يوم الثلاثاء ، لتسجل أكبر قفزة في ثلاث سنوات ونصف ، وسجلت العقود الآجلة للذرة أعلى مستوى لها في ثمانية أشهر وسط مخاوف من أن الصراع قد يعطل إمدادات الحبوب من منطقة تصدير البحر الأسود.

استقرت العقود الاجلة لخام برنت عند 97.09 دولار للبرميل ، بعد ان تراجعت يوم الثلاثاء عن اعلى مستوياتها عند 99.50 دولار. واستقرت العقود الاجلة للخام الامريكي عند 92.2 دولار للبرميل.

استقر الين عند 115 للدولار ، بعد ان سجل 114.50 أمس. وحام اليورو بالقرب من متوسط تحرك 50 يوم عند 1.1331 دولار.

وتراجعت المعادن النفيسة من اعلى مستوياتها ليلا. استقر الذهب عند 1898 دولار للاونصة وارتفع بأكثر من 8% من ادنى مستوياته في ديسمبر ، في حين ارتفع البلاتين والبلاديوم بفعل مخاوف من توقف الامدادات.

ارتفع البلاتين بأكثر من 20% منذ ديسمبر وارتفع البلاديوم بأكثر من 50%.

 

 

الأجندة الأسبوعية

الاربعاء 23/2/2022

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا مؤشر جيه اف كيه لثقة المستهلك -6.7 -6.2 -8.1 
12:00 منطقة اليورو القراءة النهائية لمؤشر اسعار المستهلكين 5.1% 5.1% 5.1% 

 

 

ارتفع اليورو يوم الثلاثاء مقابل الدولار ، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى أدنى مستوياته في أكثر من أسبوع ، حيث يأمل التجار في تجنب الحرب في أوكرانيا بعد أن قال متحدث باسم الكرملين إن موسكو ظلت منفتحة على الدبلوماسية.

بعد أوامر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بنشر القوات في منطقتين انفصاليتين في أوكرانيا ، انخفض اليورو إلى أدنى مستوى في ثمانية أيام مقابل الدولار .

الساعة 1250 بتوقيت جرينتش ، ارتفع اليورو بنسبة 0.4% إلى 1.1352 دولار بعد تقارير عن أمل الكرملين في أن يساعد اعتراف روسيا بمنطقتين أوكرانيتين منفصلتين كمستقلتين في استعادة الهدوء وأن تعترف روسيا بالحدود الحالية للمناطق الانفصالية.

ارتفع اليورو بنسبة 0.6% مقابل الفرنك السويسري إلى 1.0422 ، بعد أن انخفض خلال الليل إلى أدنى مستوى في شهر عند 1.033 مقابل الملاذ الآمن.

أدى تزايد العزوف عن المخاطرة وسط ارتفاع أسعار الغاز والمخاوف بشأن حرب محتملة في أوكرانيا إلى ارتفاع معدل تقلب اليورو لمدة شهر واحد إلى أعلى مستوياته في 15 شهر ، مع تعهد الغرب بفرض عقوبات ردا على قوات بوتين في أوكرانيا.

تراجع الدولار الامريكي الملاذ الامن الاخر بنسبة 0.2% عند 95.938 مقابل سلة من العملات بما فيها اليورو ، حيث يترقب المستثمرون مزيد من التطورات في الازمة.

أظهر مسح أن مناخ الأعمال في ألمانيا ارتفع أكثر من المتوقع إلى 98.9 هذا الشهر ، من 96.5 المعدل بالزيادة في يناير على الرغم من مخاوف الطاقة المتعلقة بأوكرانيا ، وهو ما قدم ايضا بعض الدعم لليورو.

تستعد الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون لإعلان عقوبات على روسيا يوم الثلاثاء

 

تراجع الذهب دون 1900 دولار يوم الثلاثاء حيث قلصت الاسهم خسائرها رغم التصعيد في أزمة أوكرانيا والتي دفعت المعدن الملاذ الآمن إلى أعلى مستوياته في تسعة أشهر في التعاملات المبكرة.

هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% لـ 1895.02 دولار للاونصة الساعة 1206 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 1 يونيو عند 1913.89 دولار. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1894.70 دولار.

استعادت الأسواق العالمية خسائرها حيث تشبث المستثمرون بآمالهم في أن يكون نشر موسكو لقوات في منطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا أبعد ما تذهب اليه روسيا.

صرح مايكل هيوسون من CMC Markets UK: "كان هناك الكثير من التشاؤم في افتتاح أوروبا" ، مضيفا أن الانتعاش الجزئي في الأسهم أخذ بعض الجاذبية من الذهب.

ومع ذلك ، اضاف هيوسون أيضا إن الذهب قد يرتفع إذا أبطأت البنوك المركزية دورة التشديد استجابةً للخلفية الجيوسياسية.

من المقرر أن تعلن الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون عن عقوبات جديدة ضد روسيا بعد أن اعترف الرئيس فلاديمير بوتين بمنطقتين منفصلتين في شرق أوكرانيا.

من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 24 دولار للاونصة بعد ان لامست اعلى مستوياتها في شهر عند 24.30 دولار. وهبط البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 2375.89 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوياته في وقت سابق منذ 31 يناير عند 2433 دولار.

وارتفع البلاتين بنسبة 0.4% عند 1078.84 دولار.

 

وافق البرلمان الروسي على معاهدات مع منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا يوم الثلاثاء ، وهو ما يفتح الطريق أمام نشر فوري للقوات الروسية على الرغم من التهديد بفرض عقوبات غربية بما في ذلك إغلاق خط أنابيب رئيسي جديد.

وزادت موافقة مجلس النواب على قرار الرئيس فلاديمير بوتين الاعتراف باستقلال المنطقتين مخاوف الغرب من اندلاع حرب هزت الأسواق المالية العالمية وضربت الروبل الروسي ودفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها في سبع سنوات.

صرح الرئيس الأوكراني فولوديمر زيلينسكي إن بلاده قد تقطع العلاقات الدبلوماسية مع روسيا ، وناقشت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة فيما أفادت أوكرانيا بمواصلة القصف في شرق أوكرانيا.

أجل المستشار الألماني أولاف شولتز التصديق على خط أنابيب الغاز نورد ستريم 2 من روسيا إلى ألمانيا ، وهو إجراء يُنظر إليه على نطاق واسع باعتباره أصعب إجراء من المرجح أن تتخذه أوروبا ضد موسكو في هذه المرحلة.

وصرح شولتز في مؤتمر صحفي مع الزعيم الأيرلندي في برلين: "يجب أن نعيد تقييم الموقف ، لا سيما فيما يتعلق بـ نورد ستريم 2". تم الانتهاء من الأنبوب ، المصمم لجلب الغاز من روسيا إلى ألمانيا عبر بحر البلطيق ، لكنه لم يحصل بعد على موافقة الجهات التنظيمية.

صرح المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يوم الثلاثاء ، إن قرار روسيا الاعتراف رسميا بمنطقتين انفصاليتين في أوكرانيا وإرسال قوات إلى هناك قد يكون بمثابة مقدمة للغزو.

وقال المتحدث إن بريطانيا رحبت بقرار ألمانيا وقف التصديق على خط أنابيب الغاز نورد ستريم 2.

وقال المتحدث "نعتقد أن تصرفات روسيا بين عشية وضحاها يمكن أن تكون مقدمة لغزو واسع النطاق ، لكن من الواضح أننا نريد مواصلة السعي وراء أي طرق دبلوماسية موجودة ، وسنتحدث إلى زعماء العالم الآخرين".